كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 سيد أحمد خليفه .. كميه من النرجسيه والانانيه .. والتملق
|
كتب سيدأحم خليفه الآتى نصه فى جريدة الوطن التى يكلكها مفاخراومغازلا عمر البشير ويشتكى لطوب الارض لعدم اختياره للسفر مع الرئيس الى ايطاليا ومخاطبا الوزير عباس ابراهيم النور متنبرا عليه : -
انظروا اليه كيف يصف عمر البشير مغازلا بقوله له ( الفاضل المحسن ابن المحسنين )
يقول صاحب الجريده الصفراء متملقة الحكومه والسلطه مهما ادعى خلاف ذلك : -
صباح الـخير يا إعلام الرئاسة..
الحســـاب ولــد صحيـــح.. وولـد ســـودانـي كمــان..!
أنت من أذنب في حقي لأنك اضطررتني لهذا القول..!
«الوطن» قدمت من الثلاجة إلى المنزل للمحتاجين.. والرسوم للطلاب
هذا هو كشف حسابي في الداخل والخارج فهات كشف حسابك..!
يقولون الحساب ولد.. ونحن نود أنْ نتعامل مع الإعلام الرئاسي بالحساب ليعرف الناس ماذا قدمنا.. وماذا أخذنا وماذا قدم وماذا أخذ عباس إبراهيم النور الوزير الاتحادي برئاسة الجمهورية والمسؤول عن الإعلام - الحكومي والخاص كما يبدو من حديثه..!
* هذه الصحيفة ومن خلال الوقائع التالية هي مؤسسة وطنية خيرية، وهذا هو كشف حسابها ولو جزئياً، أو من خلال ابراز الانجازات الإنسانية الكبير..!
فـ«الوطن» أعطت السكن الشعبي، وسلمت مفاتيح ثلاثة بيوت لثلاث أسر؛ كانت تسكن في عشش بخور مرزوق، و«الوطن» سلمت أم الصم والبكم الخمسة سيارة أمجاد جديدة- ومبلغ من المال، وسماعات تنازل عن جزء كبير من قيمتها فاعل خير، هو السيد أبو القاسم صاحب شركة تعمل في مجال السمعيات وأجهزتها الحديثة.
* و«الوطن» عالجت أو ساهمت في علاج العشرات من المرضى - الرموز- «الحردلو، اليمني، أبو عبيدة حسن» وغيرهم.
و«الوطن» جمعت المال والرجال لاخلاء سبيل النجم الرياضي الكبير مصطفى النقر..!
*و«الوطن» أسهمت في حل ضائقة عالم جليل ـ نحتفظ باسمه ـ بعد أنْ قاده مشروع علمي كبير إلى عالم يبقى إلى حين السداد..!
إنَّ كل هذا وحتى نعطي الفضل لأهله ساهم فيه وبقدر كبير من خلال «الوطن» ونداءات الخير فيها؛ رجال كبار ومحسنين عظام لم يحصروا الوطن في أنفسهم.. ولم يكذبوا على الناس باسم الدين..!
*و«الوطن» قدمت عشرات - الركشات - لاعاشة مئات الذين فقدوا العائل، إما بفعل القدر الرباني موتاً، أو استشهاداً في الجنوب وصولاً للسلام والنفط الذي منه تعيش أنت ونحن.. وكل شعب السودان المتطلع للأفضل..!
و«الوطن» يا عباس إبراهيم النور قدمت عشرات - الثلاجات - الفريزر والعادي لعشرات الأسر كي تبيع الآيسكريم وتعيش عيشة شريفة بعد أنْ فقدت عائلها لسبب أو لآخر..!
و«الوطن» يا عباس النور هي التي قدمت خلال أعوام 2005 -2006-2007م عشرات الدراجات للمعوقين..!
و«الوطن» يا مستشار زمن المجاملة والوفاء من حاكم وفي لرجل لا يوفي وظيفته الإعلامية حقها؛ وهو حاكم ببساطة مد جسور التعاون الوطني بين الصحافة والصحفيين والقصر.. وأنت تحاول أن تقطعه..! وحين أقول الصحفيين والصحافة.. تعرف ماذا أعني.. وهل أكرر كل القول لتعرف ماذا أعني..؟!
حسناً إنَّ الذين مع النظام صحفاً وصحفيين - لا يحتاجون منك لأي جهد بهدف إلى مد جسور التواصل مع القصر والرئاسة..!
ذلك لأن هؤلاء هم في الأصل هناك على الجانب الذي أنت فيه مقيم، أما الذين يحتاجون إلى التواصل.. والتوادد.. والتفاهم منك، فهم أولئك الذين لا يحسبون على النظام.. أفهمت المعادلة..؟!
و«الوطن» يا عباس إبراهيم النور ـ ونحن ما زلنا في كشف حساب الداخل ـ هي التي سددت الرسوم عن مئات أو آلاف الطلاب؛ وفي كل المراحل الدراسية،
وصاحب «الوطن» ورئيس تحريرها إنْ كنت لا تعلم هو الذي كان يرافق السيد الرئيس في برنامجه الخيري الرمضاني في العام الماضي، ويقدم ما تجود به قدراته الخيرية من مال أو دعم عيني لمن حباهم الرئيس ـ الفاضل المحسن ابن المحسنين وسليل الاحسان ـ وشرفهم بزيارته الليلية في رمضان العظيم.. كان هو يمد يد الخير وأنا أمد يد الخير.. ومن حر مالي، وكنت أداعب بعض المرافقين لنا وأقول لهم: هو رئيس الوطن وأنا رئيس تحرير «الوطن»..!
* و«الوطن» يا عباس إبراهيم النور هي التي كشفت عورات الأداء الحكومي في بعض المواقع؛ فنحن الذين طهرنا قطاع الأراضي من الحال الذي كان عليه قبل العام 2000م، حتى اذا واجهنا الطغاة والمرتشين في هذا القطاع المهم أصبحت مصلحة الأراضي الآن مثل مراكز الأبحاث الوقورة، أجهزة كمبيوتر ودقة في الأداء، وكاذب من يقول الآن إنَّ ثمة ـ بدل ـ أو تلاعب.. أو حتى تزوير كما كان يحدث، وإنْ حدث شيء من هذا فهو نادر؛ والنادر لا حكم له..!
و«الوطن» هي التي نادت بتحويل سباق الخيل إلى سكن وحدائق وميادين، فاذا بالوالي أو الولاية تقرر ذلك دون أنْ نطلب منها شكرنا.. لأنه لا شكر على واجب..!
* و«الوطن» هي التي سلطت الضوء على قضية أكثر من «200» مستشار قانوني، ظلت قضيتهم في رحلات مكوكية ورقية بين العدل.. والعمل.. والقصر.. حتى اذا نجحت «الوطن» في تحريك القضية اختفى المستشارون المعينون بـ«الوطن» في دارهم الفخيمة غرب شارع مدني..!
*و«الوطن» يا عباس إبراهيم النور هي التي كشفت دواء السودفان، وقضية الكروت الصحية والمتاجرة فيها بل وتزوير أوراقها..!
إنَّ ذنب الحديث عن أعمال الخير هذه وغيرها عليك، لأنك اضطررتني للافشاء والقول والإعلان عنها، وليسامحني الله لأنني مضطر لتعلم شمالي ما أعطت يميني، وليعلم الشعب السوداني من منا قدم وأعطي، ومن منا أخذ..!
وأنا يا عباس النور ابن أم سودانية صميمة ماتت كما السودانيين بالملاريا في مستشفى سوبا بالخرطوم دون أنْ تتطلع لسفر للخارج للعلاج على حساب دافع الضرائب كما فعل غيرها بما في ذلك سيادتك ـ شفاك الله وعافاك ـ وجعلك ترد الفضل والجميل لمن سدد فاتورة علاجك في عدد من عواصم الدنيا الغالية والتي لا تغلى على الصحة والعافية..!
وأنا ابن رجل سوداني يقال مات بالجلطة أو الذبحة في مستشفى الخرطوم؛ كغيره من آلاف السودانيين، ولم يكلف دافع الضرائب السوداني مليماً واحداً لعلاجه في الداخل أو الخارج، حيث سددنا عنه يرحمه الله فاتورة علاجه في مستشفى الجنوبية التابع لمستشفى الخرطوم العام..!
وهل أزيدك علماً بالشخص الذي تفاخرت بأنك شطبت اسمه من رحلة إيطاليا..؟!
*إنني ومنذ عشرات السنين يا عباس النور أعول وأربي وانفق على عشرات الأيتام؛ تربية وتعليماً وعلاجاً، وليسامحك ويسامحني الله في هذا القول الذي اضطررتني أنْ أقوله أمام محكمة الرأي العام التي آمل أنْ تحكم بيني وبينك بالقول كما حكم رب العباد بيني وبينك يوم أنْ عيرتني بمرضي في بريطانيا وأنت تعرف الرد الإلهي على قولك الغليظ ذاك..!
فمن هو السوداني الذي يلتقي بمريض في طور النقاهة ويقول له: «إنت حي، أنا افتكرتك ابنك فلان».. إنَّ العين ترتد لصاحبها أحياناً وتصيبه..!
و«الوطن» يا عباس إبراهيم النور هي التي أصدرت ملاحق زيارة جوبا مع الرئيس في يناير الماضي، ثم زيارته لبورتسودان لافتتاح مرفأ بشائر الثاني، وملحق دارفور وصفحات الملحق الثمانية الملونة، ثم ملحق مروي.. وعبري.. والسد.. وكجبار.. وعيد الجيش في مروي.. إنَّ كل هذه الملاحق وعشرات الصفحات الملونة لم يرها المستشار عباس إبراهيم النور ليحي الصحيفة أو رئىس تحريرها.. والسؤال هو كيف ـ كمن ـ الرجل لعشرة سطور ايجابية بحق الرئيس عن سودانير ليصدر قراره الخطير وليعلنه في الصحف بشطب اسمي من السفر لروما أول أيام رمضان..!
واختم بملامح من تاريخي وأطلب اليك وعبر هذه المساحة وبحجم كل الحلقات التي نشرت عليها هنا أنْ ترد، وأنْ تقدم كشف حسابك وتقول ماذا قدمت للناس.. وللوطن، بل وللنظام الذي في كنفه تعيش وفي رئاسته ـ تعشعش..؟!
فأنا يا عباس النور هذه بعض ملامح حياتي الوطنية في الداخل والخارج:
*معتقل سياسي دون العشرين عام 1961م احتجاجاً على مقتل لوممبا..!
* 1967م منفي للجنوب بقرار وزير الداخلية الأمير نقد الله ـ يرحمه الله ـ لأن السفارة الإثيوبية بالخرطوم كانت تخطط لاغتيالي بسبب انتمائي المبكر للثورة الإريترية، وهو انتماء لا يزال متواصل بعد أنْ تبدل القهر الاستعماري الإثيوبي للشعب الإريتري بقهر واستبداد من حاكم وطني أو هكذا يفترض..!
وأنت تعلم أنَّ ظلم ذوي القربة أشد مرارة..!
* وأنا يا عباس إبراهيم النور معتقل سياسي لعام كامل عام 1971م بتهمة تأييد انقلاب هاشم العطا ضد نميري، والحقيقة أنني ضد نميري ولست مع هاشم العطا..!
* وأنا يا عباس النور معتقل سياسي عام 1973م بتهمة تأييد القضية الفلسطينية وأيلول الأسود وحادثة اقتحام حفل السفارة السعودية..!
وأنا يا عباس النور معتقل سياسي مستدرج من جبرة إلى كوبر عام 1983م بتهمة معاداة قوانين سبتمبر واغتيال محمود محمد طه ومسرحيات اللامعقول المعنونة باسم محاكم العدالة الناجزة..!
وخارجياً أيها المعشعش من السفارة إلى وزارة.. إلى قصر رئاسي.. أنا سجين سياسي في جيبوتي عام 1976م زميلاً لمحرري جيبوتي الحاج حسن جوليد.. وأحمد ديني.. وإسماعيل عمر جيلي الرئيس الحالي..!
وأنا يا عباس النور من غطى كل حروب الدنيا منذ العام 1973م وحتى العام 2000م حيث كنت أجيّر كل نجاحاتي وشهاداتي وأوسمتي وجوائزي لصالح الشعب السوداني..!
*أنا يا عباس النور الذي ساهم بقدر كبير في اخلاء سبيل «40» ضابطاً ليبياً أسيراً في تنزانيا بعد طرد عيدي أمين من الحكم في يوغندا بواسطة ملتون أوتي.. وبدعم من جاليوس نايريري رئيس تنزانيا..!
فقد أقنعت الرجل سياد بري بأنْ يتوسط لدي صديقه نابريري لاطلاق سراح الضباط الليبين الذين تم أسرهم في يوغندا..!
* وأنا يا عباس إبراهيم النور من سدد ثمن الدفاع عن ضحايا أحداث الزاوية الليبية من السودانيين الذين قتلوا بالعشرات والذين نهبوا بالمئات والذين عبروا الصحراء هاربين إلى السودان بالآلاف..!
أنا لا أذكر إنْ كنت أنت في تلك الأيام سفيراً للسودان في ليبيا أو وزيراً إقليمياً.. ولكن الذي أذكره تماماً هو أنني لم اسمع لك صوتاً في تلك القضية، كما أنني أذكر بالطبع أنَّ هذه الصحيفة قد أوقفت عن الصدور بسبب موقفها من أحداث الزاوية الليبية..!
وأنا افتخر بأنَّ سجلي الخارجي ليس فيه ولا سطر واحد عن الصلات أو اتصالات مع «سامي شرف»..!
وبعد هذا كشف حساب مضغوط جداً.. والفرصة متاحة لك لكي تقدم كشف حسابك الوطني في الداخل والخارج.. وأنا جاهز لنشر كل ما ترد به..!
والله من وراء القصد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيد أحمد خليفه .. كميه من النرجسيه والانانيه .. والتملق (Re: معتز جعفر الحسن)
|
| Quote: والسؤال هو كيف ـ كمن ـ الرجل لعشرة سطور ايجابية بحق الرئيس عن سودانير ليصدر قراره الخطير وليعلنه في الصحف بشطب اسمي من السفر لروما أول أيام رمضان..! |
اامانى ما توكرت لك جنس وكرة!
اها شوف جنس الردحى دا!
انت التظاكر دافعة من جيبك ولا ضاربك فيها حجر دغش!انتوا عباس ابراهيم النور!
اليل ناس سوار الدهبب حقين العيلفون ولا واحدن تانى!
غايتو زولن يورط مع سيداحمد خليفة ولا حسين خوجلى دا وقع وما سمى!
ديل يشتموك فى حارة قدام خلق الله ويعتذروا ليك فى زقاق!
غايتو نحن حدنا الزومة البخلينا لى الله!
الله ما هو كريم ورحيم وغفور ودارى بى حالنا وعارفننا ما ناسس عرضا (بتشديد الراء) زائل!!
غايتو دا مسلسلن طويل هندى ومكسيكى!
جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيد أحمد خليفه .. كميه من النرجسيه والانانيه .. والتملق (Re: jini)
|
هناك ضابط شهير عند الصحفيين يسمى كاهن يمر بالمظاريف على رؤساء تحرير الصحف الذين يراد شراء اقلامهم فى المناسبات والزيارات والسفرات ، هذه المظاريف مليئه بالكاش ، ذهب المعز ، ويبدو انه فى هذه المهمه قد تجاوز سيداحمد خليفه ولذلك تراه الآن يبكى مر البكاء ويتحسر على عدم شموله بالرضاء وعدم الخلع عليه بالمنحه الرئاسيه بالسفر .
سيدأحمد خليفه قلم وصحيفه للايجار
من يدفع اكثر يشترى قلمه وورقته الصفراء
سيداحمد خليفه يدعى المهنيه والمهنيه فارقته فراق الطريفى لجمله
لماذا لا يحسن سيداحمد خليفه خاتمته المهنيه والصحفيه والحياتيه
سيداحمد خليفه يخاطب عباس النور بطرية دق القراف عشان الجمل يخاف يعنى يقصد ان قلمه وصحيفته يمكن ان تتحول ضدهم اذا لم يشملوه بالتذاكر والمظاريف
يتحدث سيداحمد خليفه كثيرا عن نفسه كأنه بما لا يأتى به الاوائل
بئس القلم وبئس الصحيفه
| |
|
|
|
|
|
|
| |
wadalzain
معتز جعفر الحسن
jini
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست