|
Re: مع " أماندا والأبنوس" كانت ليلتنا الرائعة (Re: إسحاق بله الأمين)
|
شكراً أخي إسحاق فقد كانت بحق ليلة رائعة بكم .. وجودكم حول برد الرياض إلى دفء بحميمتكم وحضوركم الأنيق .. شكراً لكل من تكبد مشاق الحضور وشاركنا هذا اليوم .. أبوجهينة رجل يستاهل كل الخير فهنيئاً لنا به .. وتحية خاصة لبورداب الرياض ولجنتهم على هذا المجهود .. وتحية لكل الكيانات والفعاليات بالرياض ..
وتحية لك أخي اسحاق على هذه الكلمات الأنيقة ..
دم بألف خير ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع " أماندا والأبنوس" كانت ليلتنا الرائعة (Re: إسحاق بله الأمين)
|
إسحاق
لك التحية على هذة التغطية
الدقيقة والمنسقة ،،،
ابو جهينة يستحق أن يحتفاء به
جمال دواخله تعكسه الكثير من
بودارة وما كان الاحتفاء باماندا والابنوس
وابو جهينة رائعا الا باهتمامكم
ومتابعتكم والدليل تفاصيلكم وحرصكم
على توصيلها لغيركم ،،،
لكم محبتي جميعكم ،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مع " أماندا والأبنوس" كانت ليلتنا الرائعة (Re: خالدة البدوي)
|
الأستاذ أبي عزالدين الأستاذة أسماء الأمين الأستاذ معتصم دفع الله الأستاذة خالدة البدوي وما الروعة إلا أنتم، فجميعكم أعلام من أعلام سودانيز أون لاين.
وما أنت يا بن البشرى إلا العلامة الفارقة بين الجد والهزل وبين الغث والثمين، فلو علمت دور النشر بغزارة وجودة إبداعكم لتنافست عليه بالرماح، تواضعنا الزائد كسودانيين يفقدنا الكثير ويكلفنا أكثر.
الأستاذة أسماء الأمين صاحبة البوست "هنا فداسي" الذي بلغ عدد صفحاته حتى الآن ثمانية ويحث الخطى حثيثا لبلوغ الصفحة العاشرة وما بعدها، وبلغ عدد زواره ما يزيد على الثلاثة عشر ألفا وعدد التعليقات قاربت التسعمائة، فإن دل هذا إنما يدل على نجاح صاحبته وتميزها .
الوجيه معتصم يعجبني فيك تألقك الدائم وحضورك المتواصل ،فأنت وإخوانك الأعزاء (بورداب الرياض) الشعلة التي تحترق وتمنحنا هذا الوهج الجميل، داوموا أخي معتصم على مواصلة مثل هذه التظاهرات والإحتفالات التي تعرفنا بالمبدعين والتي تمنحنا فرصة إكتشاف المزيد من المواهب.
الأستاذة خالدة البدوي مشاركتك في تقديم الحفل مع الرائع صلاح شتات فيه عدالة المشاركة واكتمال البهجة خاصة أن عدد الحضور النسائي كان لا يقل عن عدد الحضور من الذكور،كما أن فيه الثقة بالنفس والتأكيد على أن بنات بلدي قادرات على العطاء والإبداع يتقاسمن ضروبه سواء بسواء مع أخوانهن الرجال، واصلي ولا تتوقفي فالإبداع لا يعرف التفرقة بين ذكر وأنثى.
أما الأستاذ الخلوق جلال صاحب المشاركات الفاعلة في هذا الموقع الرائع، فنطمع ونتوقع من فيض إبداعه الكثير ، والرجل كما عهدناه كريما، فلا أظن أن كرمه سيتوقف عند ( أماندا والأبنوس) .
| |
|
|
|
|
|
|
|