|
دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعمالة)
|
From sudaneseonline.com مقالات و تحليلات منصور خالد..... رقصة الاستربتيز في ولاية ميسوري./ ثروت قاسم By Oct 3, 2007, 22:34
منصور خالد..... رقصة الاستربتيز في ولاية ميسوري. [email protected] ثروت قاسم مقدمة: وجد سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم في دار الوثائق الامريكية تقريرا اعده المستر سويني ضابط الاتصالات بالسفارة الامريكية في الخرطوم بتاريخ 8 اغسطس 1953 الى رئاسة الخارجية الامريكية في واشنطون بصورة الى افرع القوات الامريكية المسلحة والسي آي آي وعنوانه "الشيوعية في السودان" واشتمل التقرير على قائمة من احدى عشر اسما زعم المستر سويني انه استقى بعض المعلومات منهم لكتابة تقريره وضمت هذه القائمة اسم منصور خالد ضمن اخرين من الزعماء ورجال السياسة والفكر والصحافة في السودان من بينهم السيد عبد الله خليل والبروفسير سعد الدين فوزي. واختار سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم اسما واحدا من هذه القائمة وهو منصور خالد ليبرهن بهذا الاختيار على ان منصور خالد ((دون غيره من الاسماء العشرة الاخرى الواردة في القائمة)) عميل للسي آي آي. · وقد وضح سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم ان التقرير اشتمل على معلومات كثيرة استقاها المستر سويني من الجرائد السودانية مثلا : نص مترجم لخطاب القاه الاستاذ محمد سعيد معروف في الابيض وتم نشره في جريدة الصراحة آن ذاك. كما احتوى التقرير على "شطحات" كثيرة مثل ادعاء التقرير ان الشيوعيين السودانيين يحصلون على المال من الشيوعية العالمية مطويا في صناديق الكبريت "ابو مفتاح" الذي كان يستورده السودان من تشيكوسلوفاكيا. كما اشتمل التقرير على كثير من المعلومات المغلوطة والاكاذيب القراح مثل ادعاء ترشيح الاستاذ عبد الخالق محجوب في دوائر الخريجين. · وقد برهن كاتب هذه الكلمات وآخرين في مقالات سابقة, وبالبراهين المؤكدة والشواهد البينة, على عدم صحة وبطلان فرية اتهام منصور خالد بالعمالة للمخابرات الامريكية وان هذا الاتهام لا يعدو ان يكون من باب الكيد الرخيص ومحاولة الاغتيال السياسي لهرم من اهرامات السودان. ولحسن الصدف فقد صدر كتاب عن وكالة المخابرات الامريكية "السي آي آي" الشهر المنصرم في امريكا. وقد انتهيت لتوي من قرآة هذا الكتاب والخص ادناه , لفائدة القارئ الكريم , بعضا من اجزائه المهمة ذات الصلة بموضوع المستر سويني وتقريره المذكور اعلاه. كتاب حصاد الرماد:- · اسم الكتاب "حصاد الرماد" لمؤلفه المستر تيم وينر وناشره دبلداي, ويقع في سبعمائة صفحة. وقد توكأ مؤلف الكتاب على مقابلات اجراها مع اكثر من عشرة من مدراء السي آي آي السابقين وعلى دراسة اكثر من خمسين الف وثيقة في ارشيف السي آي آي. وقد صرح المؤلف بأن كل ما يحتويه كتابه صحيح وحقيقي ولكن للاسف لا يحتوي على كل الحقائق. تقييم نكسون وايزنهاور للسي آي آي :- · دعنا نقرأ تقييم المستر نكسون الرئيس السابق للولايات المتحدة لمحللي ومنسوبي السي آي آي: "انهم عصبة من المهرجين الذين يملاؤون تقاريرهم بمعلومات مأخوذة من الجرائد المحلية ولا يكتبون الا ما يعتقدون انه يجلب السرور والرضاء للرئيس الامريكي". هل تذكر ان تقرير سويني احتوى على كثير من المعلومات التي نقلها من الجرائد السودانية؟ مثلا خطبة الاستاذ محمد سعيد معروف المنشورة في جريدة الصراحة كما هو مذكور اعلاه؟ *دعنا نتملأ ادناه ما كتبه المستر ايزنهاور في مذكراته عن السي آي آي: "ان الاخطاء التي ارتكبتها السي آي آي في تقييمها لكاسترو وثورته هي التي ساعدت في زرع الشيوعية في امريكا اللاتينية". فعند زيارة كاسترو لامريكا في مايو 1959 بعد نجاح ثورته في يناير من نفس السنة, اكدت السي آي آي في تقرير سري للرئيس الامريكي ان : "المستر كاسترو هو القائد الجديد الروحي للقوى الديموقراطية المعادية للدكتاتوريات في امريكا اللاتينية ويجب دعمه بلا حدود!" فتأمل! هل تذكر ان تقرير المستر سويني في السودان وعنوانه "الشيوعية في السودان" اثبت قوة الشيوعية في السودان وحسن تنظيمها وسدادها في بناء الجبهة المتحدة حتى انها نجحت بسرعة في ازالة الاثار السلبية التي ترتبت على موقفها المعارض لاتفاقية الحكم الذاتي في فبراير 1953. مؤامرة اغتيال القذافي:- * دعنا نقرأ ما كتبه المؤلف في كتابه عن العقيد معمر القذافي: في يناير 1981 استلمت السي اي اي الضوء الاخضر "لعمل شيء" ضد القذافي.... اي اغتياله. واختارت الوكالة دولة تشاد كمسرح للعمليات لاغتيال القذافي. واتفقت مع وزير دفاع تشاد في ذلك الوقت السيد حسين هبري الذي هرب مع الفين من جنوده الى السودان بعد خلاف مع رئيس الوزراء التشادي. وبدأ المستر وليم كاسي مدير السي اي اي في ذلك الوقت في تقديم دعم مقدر لهبري. فتم تزويده بزهرة السلاح الامريكي في ذلك الوقت "صاروخ ستنقر" المضاد للطائرات وكثيرا من الاسلحة المتقدمة وكثيرا من المال حتى بلغت مصروفات السي آي آي على هبري اكثر من نصف مليار دولار مكنته من انتزاع السلطة من الحكومة الشرعية في تشاد والبقاء حاكما لمدة اكثر من ثماني سنوات. ولكن ماذا فعل هبري لكي يرد الجميل للسي آي آي ويساعد في اغتيال القذافي؟ لا شيء ! والدليل ان القذافي لا يزال حيا يرزق؟ * ثم اورد المؤلف عدة امثلة لتبرهن ان السي آي آي رغم الامكانيات الهائلة التي تتمتع بها لم تتمكن من التنبأ واحباط كثير من الحوادث التي اثرت سلبا على الأمن القومي الامريكي مثلا : 1- الفشل في القبض على اسامة بن لادن 2007. 2- الفشل في التنبؤ بنجاح حماس في انتخابات 2006. 3- فرية وجود اسلحة دمار شامل في عراق صدام حسين 2003. 4- حوادث 11 سبتمبر 2001 في نيويورك وواشنطون. 5- غزو صدام حسين للكويت في 1991. 6- حرب اسرائيل على البلاد العربية في 1967. 7- زرع خورشوف لصواريخ نويية في كوبا سنة 1962. 8- التمرد في المانيا الشرقية 1953 وفي المجر 1956. 9- غزو الجيش الصيني لكوريا في 1950. 10- تفجير الاتحاد السوفيتي للقنبلة النووية في 1949. 11- فشل السي آي آي خلال اربعين عاما من الحرب الباردة من الحصول على اي معلومة بخصوص العمل السري في الكرملين. * وخلص مؤلف الكتاب الى ان الولايات المتحدة لم تنجح خلال ستين عاما في بناء جهاز استخباراتي فعال ومهني ولم تحقق اي تقدم في هذا المجال منذ تأسيس السي آي آي في 1947 وحتى تاريخه رغم ان السي آي آي تعتبر حاليا واحدة من 18 جهاز استخبارات تصرف البلايين كل عام والنتيحة : نقل معلومات من الجرائد المحلية “…..…….خطبة محمد سعيد معروف"……, جمع معلومات مغلوطة ……….."ترشيح عبد الخالق في دوائر الخريجين"…… وشطحات………… "الكبريت التشيكي"…. مما اوقع الولايات المتحدة في شر اعمالها في العراق, افغانستان, لبنان, فلسطين وايران ضمن بلاد اخرى. فرية العمالة للمخابرات الامريكية:- كما كتبت من قبل فانني ازعم ان المخابرات الامريكية عميلة لمنصور وليس العكس. هذا اذا افترضنا وجود عمالة . وهو افتراض خاطئ. ولكن؟ وهنا لا القي الزعم على عواهنه , فان منصور لا يحتاج ان يكون عميلا لاحد, فان استقلاليته وقوة شخصيته الطاغية لا تجعله رهن لاي من كان. ثم ان اتساع ماعونه الفكري يجعله يُلعب مهرجي .……."حسب تصنيف نكسون اعلاه" ………السي آي آي "سورو" ويلبسهم خاتم في يده. واذا جمعت كل "مهرجي" واقزام المخابرات الامريكية واحدا فوق الاخر لما وصلوا لكتف منصور . ثم هناك شواهد وبينات على ما اقول فصلتها في مقالة سابقة ولا داعي لتكرارها هنا . ولكن الكتاب الذي ظهر الشهر الماضي يؤكد وبالبراهين والامثلة عدم مهنية وتهريج السي آي آي. الاستربتيز الثقافي:- لا اتصور كيف وجد سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم الشجاعة الادبية لان يفبرك الحقائق ويلوي الثوابت ويقفز للنتائج متهما رمزا من رموز بلادي وهرما شامخا من اهرامات بلادي وايقونة عالية من ايقونات بلادي بأنه خائن وعميل لهذه السي آي آي التي فضحها وعراها على حقيقتها الكتاب الوارد ذكره اعلاه. * ولا اعرف لماذا يصر سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم على الاستمرار في ممارسة الاستربتيز الثقافي وينتزع من ثيابه القطعة تلو الاخرى حتى بلغ عدد القطع المنزوعة, حتى تاريخه, خمس عشرة قطعة. وحسبي انه لم يبق له شيئا يستر به عورته الثقافية امام مثقفي بلادي فسخروا منه وهم يرونه يحارب في طواحين الهواء في معارك انصرافية تفضحه وتعريه هو اكثر مما تؤثر على الرموز الشماء والايقونات العالية التي تربأ بنفسها من السقوط في المستنقعات الأسنة وتستعصم بعليائها بعيدا عن ساقط وهاتر القول.دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري الامريكية:- * كما هو معروف فأن امريكا هي وبأمتياز بلاد الحرية .... حرية التعبير , حرية النبش, حرية الردح, حرية النشر ولكن بشرط واحد هو ان لا تتعدى هذه الحريات, حريات الاخرين خصوصا اذا تعلق الموضوع بأشانة السمعة دون دليل او بينة. هنا يتدخل القانون ليفصل بين الحرية والفوضى. ونسبة لان اتهام سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم للمعلم بالخيانة والعمالة للمخابرات الامريكية ونشره هذا الاتهام على صفحات الجرائد , اتهام خطير عقوبته الاعدام في معظم القوانين الوطنية, ولعدم وجود بينة يتوكأ عليها هذا الاتهام, وحتى نقطع دابر هذه الاتهامات التي يلقيها الموتورون جزافا فقد قررنا ان نستشير مكتب محاماة في ولاية ميسوري مقر اقامة سعادة الدكتور عبد الله وحملنا معنا كل المستندات والوثائق اللازمة, وبعد دراستها أمن مكتب المحاماة على وجود بينة جنائية ومدنية واضحة في مواجهة سعادة الدكتور عبد الله تحت بند القذف والتشهير واشانة السمعة لشخصية محترمة وزعيم سياسي شريف. وعليه فقد وافق المكتب على اقامة دعوى جنائية ومدنية "تعويض بمبلغ 10 مليون دولار امريكي" في مواجهة سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم. حسب نصوص القانون الجنائي والمدني الامريكي , سوف تقوم السلطات العدلية في ولاية ميسوري , بعد اكتمال الاجراءات القانونية , وهي بطيئة بعض الشيء, بعمل اللازم الذي يكفله القانون , حسب تأكيد مكتب المحاماة لنا. وسوف نحيط القارئ الكريم بالمستجدات في هذه المسألة تباعا, والتي لم نكن نرد لها ان تصل الى هذه النتيجة المؤسفة ولكن الاتهام لو ثبت ضد المعلم , فعقوبته الاعدام , ومن هنا كان التحوط والرغبة في اجتثاث دابر هذه الشائعات حتى لا تتكرر مستقبلا. قوم ميسوري:- * قوم ميسوري يقعون على شاكلة الذين جاءوا أباهم عشاء يبكون. فقال لهم المعلم بل سولت لكم انفسكم امرا, فصبر جميل. ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا . اولئك الذين خسروا انفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون. وننتهز هذه السانحة لنذكر المعلم بكلمات صديقه الجاهلي: اذا ما خرجنا من تنيـة لفلـف فخبر رجالا يكرهـون ايابـي وخبرهم اني رجعـت بغبطـة احدد اسناني ويصـرخ نابـي وانى ابن حرب لا تزال تهرني كلاب عدوي او تهـر كلابـي * ويأتيك رجل من اقصى المدينة يسعى. يقول للمعلم ان اعرض عن قوم ميسوري انه قد جاء امر ربك وانهم اتيهم عذاب غير مردود. ان موعدهم الصبح اليس الصبح بقريب؟ وكذلك اخذ ربك اذا اخذ ميسوري وهي ظالمة ان اخذه اليم شديد. فان اهل ميسوري قد شقوا ولكن ربك فعال لما يريد. وانتظروا أنا منتظرون ! جفت الاقلام ورفعت الصحف !
© Copyright by sudaneseonline.com
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: وجد سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم في دار الوثائق الامريكية تقريرا اعده المستر سويني ضابط الاتصالات بالسفارة الامريكية في الخرطوم بتاريخ 8 اغسطس 1953 الى رئاسة الخارجية الامريكية في واشنطون بصورة الى افرع القوات الامريكية المسلحة والسي آي آي وعنوانه "الشيوعية في السودان" واشتمل التقرير على قائمة من احدى عشر اسما زعم المستر سويني انه استقى بعض المعلومات منهم لكتابة تقريره وضمت هذه القائمة اسم منصور خالد ضمن اخرين من الزعماء ورجال السياسة والفكر والصحافة في السودان من بينهم السيد عبد الله خليل والبروفسير سعد الدين فوزي. واختار سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم اسما واحدا من هذه القائمة وهو منصور خالد ليبرهن بهذا الاختيار على ان منصور خالد ((دون غيره من الاسماء العشرة الاخرى الواردة في القائمة)) عميل للسي آي آي. · وقد وضح سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم ان التقرير اشتمل على معلومات كثيرة استقاها المستر سويني من الجرائد السودانية مثلا : نص مترجم لخطاب القاه الاستاذ محمد سعيد معروف في الابيض وتم نشره في جريدة الصراحة آن ذاك. كما احتوى التقرير على "شطحات" كثيرة مثل ادعاء التقرير ان الشيوعيين السودانيين يحصلون على المال من الشيوعية العالمية مطويا في صناديق الكبريت "ابو مفتاح" الذي كان يستورده السودان من تشيكوسلوفاكيا. كما اشتمل التقرير على كثير من المعلومات المغلوطة والاكاذيب القراح مثل ادعاء ترشيح الاستاذ عبد الخالق محجوب في دوائر الخريجين |
عبدالله علي ابراهيم تعمد الاساءة الى منصور خالد رغم وجود اسماء أخرى في التقرير المعد من قبل سويني 0
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: يرى د. عبد الله أن الإنجليز جاءوا للسودان بخبرتهم في الهند وكيف أفلحوا في تنحية الشريعة الإسلامية، التي كانت القانون الأوحد في ظل حكم المغول" بحجة أن الشريعة والقانون الإسلاميين لا يصلحان لدولة حديثة [ص23]، مما جعلهم يقررون بدء حكمهم في السودان من الصفر لا في مجال الإدارة فحسب بل في كل مجال مما جعل القانون المشرع يتفق مع أخلاق أهل الصولة من الإنجليز واضعى القانون، ويفارق ويناقض أخلاق السودانيين (المستضعفين المقهورين) كإباحة الزنا واللواط.
|
تخريفة أخرى من تخاريف سعادة الدكتور عبدالله علي ابراهيم 000000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعمالة) |
الاخ العزيز عبد الغني في ظني ان ما هو اهم من المحكمة هو التعرية الفكرية لظاهرة عبد الله علي ابراهيم..الشيوعي المزعوم الذي تحول ال داعية اسلامية..والاممي المزعوم الذي انبري عن عنصري قبلي حتي النخاع...فنموذج عبد الله علي ابراهيم متفشي بين المتعلمين السودانيين..ادعياء الماركسية دون ان يكونوا ماركسيين حقييقيين وادعياء الاستنارة والظلام يخيم علي عقولهم ..وادعياء العلمانية دون ان يكونوا علمانيين حقيقيين وادعياء الليبرالية دون ان يكونوا ليبراليين حقيقيين حيث تنفضح حقيقتهم في اول لفة..وكما يقول المثل " الخيول الاصلية بتجي في اللفة "..ظاهرة تدعو الي الغثيان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: ونسبة لان اتهام سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم للمعلم بالخيانة والعمالة للمخابرات الامريكية ونشره هذا الاتهام على صفحات الجرائد , اتهام خطير عقوبته الاعدام في معظم القوانين الوطنية |
Quote: ولكن الاتهام لو ثبت ضد المعلم , فعقوبته الاعدام , ومن هنا كان التحوط والرغبة في اجتثاث دابر هذه الشائعات حتى لا تتكرر مستقبلا. |
اعدام شنو الماسك فيو دة انت و يييييييييين !!! اصحي !!! وقال تعويض 10 مليون دولار امريكي بالمرة خلي المعلم يجي هنا مادام مافي حكومة هناك بتحاسب عشان يسآل عن ان كان يتقاضي اموال نظير هذه الخدمات ولو كان طالب القانون انذاك او المعلم يتقاضي اموال نظير هذه الخدمات بالله عليك ماذا تسمي هذا !!! قال وزير خارجية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Anwar Ahmed)
|
Quote: الاخ العزيز عبد الغني في ظني ان ما هو اهم من المحكمة هو التعرية الفكرية لظاهرة عبد الله علي ابراهيم..الشيوعي المزعوم الذي تحول ال داعية اسلامية..والاممي المزعوم الذي انبري عن عنصري قبلي حتي النخاع...فنموذج عبد الله علي ابراهيم متفشي بين المتعلمين السودانيين..ادعياء الماركسية دون ان يكونوا ماركسيين حقييقيين وادعياء الاستنارة والظلام يخيم علي عقولهم ..وادعياء العلمانية دون ان يكونوا علمانيين حقيقيين وادعياء الليبرالية دون ان يكونوا ليبراليين حقيقيين حيث تنفضح حقيقتهم في اول لفة..وكما يقول المثل " الخيول الاصلية بتجي في اللفة "..ظاهرة تدعو الي الغثيان. |
العزيز عمر تحياتي نعم المهم هو تعرية هذا الحقير حتى يعرف قدر نفسه ومرة الجاية يتكلم مع المعلمين بأدب واحترام شكرا 00
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري الامريكية:- * كما هو معروف فأن امريكا هي وبأمتياز بلاد الحرية .... حرية التعبير , حرية النبش, حرية الردح, حرية النشر ولكن بشرط واحد هو ان لا تتعدى هذه الحريات, حريات الاخرين خصوصا اذا تعلق الموضوع بأشانة السمعة دون دليل او بينة. هنا يتدخل القانون ليفصل بين الحرية والفوضى. ونسبة لان اتهام سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم للمعلم بالخيانة والعمالة للمخابرات الامريكية ونشره هذا الاتهام على صفحات الجرائد , اتهام خطير عقوبته الاعدام في معظم القوانين الوطنية, ولعدم وجود بينة يتوكأ عليها هذا الاتهام, وحتى نقطع دابر هذه الاتهامات التي يلقيها الموتورون جزافا فقد قررنا ان نستشير مكتب محاماة في ولاية ميسوري مقر اقامة سعادة الدكتور عبد الله وحملنا معنا كل المستندات والوثائق اللازمة, وبعد دراستها أمن مكتب المحاماة على وجود بينة جنائية ومدنية واضحة في مواجهة سعادة الدكتور عبد الله تحت بند القذف والتشهير واشانة السمعة لشخصية محترمة وزعيم سياسي شريف. وعليه فقد وافق المكتب على اقامة دعوى جنائية ومدنية "تعويض بمبلغ 10 مليون دولار امريكي" في مواجهة سعادة الدكتور عبد الله علي ابراهيم. حسب نصوص القانون الجنائي والمدني الامريكي , سوف تقوم السلطات العدلية في ولاية ميسوري , بعد اكتمال الاجراءات القانونية , وهي بطيئة بعض الشيء, بعمل اللازم الذي يكفله القانون , حسب تأكيد مكتب المحاماة لنا. وسوف نحيط القارئ الكريم بالمستجدات في هذه المسألة تباعا, والتي لم نكن نرد لها ان تصل الى هذه النتيجة المؤسفة ولكن الاتهام لو ثبت ضد المعلم , فعقوبته الاعدام , ومن هنا كان التحوط والرغبة في اجتثاث دابر هذه الشائعات حتى لا تتكرر مستقبلا. |
أراهن أنها دعوي قوية ومتماسكة ومسببة ونسبة نجاحها علي الأقل في جانب التعويض المدني منها شبه مضمونة... الشروط الإجرائية والموضوعية في كلا الدعوتين مستكملة فضلا عن توفر سبب الرادع العام
أستاذ أحمد أنور عقوبة الإعدام الواردة في التسبيب ليست من طلبات الدعوي بإشانة السمعة بل المقصود منها كعقوبة معروفة في بعض الدول من بينها السودان مترتبة علي الإتهام بالعمالة أو الخيانة العظمي وده تسبيب لكي يبرز مدي خطورة القذف بالعمالة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
المهم أن لا يتم التمهيد لانتشار و تفشي و توسع دائرة الكره لأسباب و دوافع فكرية لأن هذه هي عين الكارثة الحياتية في سودان المستقبل ( كان جديد , أكان قديم) .. إذا كان عبد الله علي إبراهيم قد نحى هذا المنحى تجاه منصور خالد بدافع عدم الإطاقة أو الكره الفكري و السياسي , فليس في هذا أية فائدة لشعوب السودان و لن يجني من ذلك أحدا بما في ذلك الشيوعيين و إنما تقع الحادثة ضمن مفهوم محاولة إغتيال الشخصية أو الرغبة في التشفي و في ذلك لا نتوقع أن يدق أحدهم الطبل لعبد الله خاصة أهل الذمم الفكرية
أما و قد شروعوا في أمر معاقبة عبد الله بدوافع جنائية تتعلق بقضايا إشانة السمعة , فهذا جيد و مقبول و مطلوب تجاوبا مع القوانين و الحقوق الأمريكية المتعلقة بالحقوق و الحريات الفردية شريطة أن لا يشكل سانحة دق الطبول لمرمطة عبد الله فكريا و سياسيا أو نحو تشريع الإنتقام و التعرية الفكرية له بما يشبه الصيد في الماء العكر , فليس هذا بمجاله أو مقامه حيث توجد فضاءات إدارة أي خلاف أو طعن في توجهات عبد الله و تقلباته الفكرية ( و هي من صميم حقوقه) بكثافة .. لندع و نتابع الموضوع في حدوده الجنائية تأكيدا لمبدأ إحترامنا للقانون المدني , و هو مربط الفرس هنا , و هو الأصل , و هو ما يهم المحامين و القضاة الأمريكيين في تلك الولاية .. و هو ما ننشده لبلادنا ضمن حزمة الحقوق الديمقراطية .. و هي مادة الموضوع المقدم لهذا الخيط أولا و أخيرا أو هكذا يجب أن تكون ..
شكرا بريش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Elmuez)
|
Quote: المهم أن لا يتم التمهيد لانتشار و تفشي و توسع دائرة الكره لأسباب و دوافع فكرية لأن هذه هي عين الكارثة الحياتية في سودان المستقبل ( كان جديد , أكان قديم) .. إذا كان عبد الله علي إبراهيم قد نحى هذا المنحى تجاه منصور خالد بدافع عدم الإطاقة أو الكره الفكري و السياسي , فليس في هذا أية فائدة لشعوب السودان و لن يجني من ذلك أحدا بما في ذلك الشيوعيين و إنما تقع الحادثة ضمن مفهوم محاولة إغتيال الشخصية أو الرغبة في التشفي و في ذلك لا نتوقع أن يدق أحدهم الطبل لعبد الله خاصة أهل الذمم الفكرية
أما و قد شروعوا في أمر معاقبة عبد الله بدوافع جنائية تتعلق بقضايا إشانة السمعة , فهذا جيد و مقبول و مطلوب تجاوبا مع القوانين و الحقوق الأمريكية المتعلقة بالحقوق و الحريات الفردية شريطة أن لا يشكل سانحة دق الطبول لمرمطة عبد الله فكريا و سياسيا أو نحو تشريع الإنتقام و التعرية الفكرية له بما يشبه الصيد في الماء العكر , فليس هذا بمجاله أو مقامه حيث توجد فضاءات إدارة أي خلاف أو طعن في توجهات عبد الله و تقلباته الفكرية ( و هي من صميم حقوقه) بكثافة .. لندع و نتابع الموضوع في حدوده الجنائية تأكيدا لمبدأ إحترامنا للقانون المدني , و هو مربط الفرس هنا , و هو الأصل , و هو ما يهم المحامين و القضاة الأمريكيين في تلك الولاية .. و هو ما ننشده لبلادنا ضمن حزمة الحقوق الديمقراطية .. و هي مادة الموضوع المقدم لهذا الخيط أولا و أخيرا أو هكذا يجب أن تكون ..
شكرا بريش |
العزيز المعز المهم هنا هو الجانب الجنائي للموضوع لان تثبيت هذا الحكم يرسل اشارات قوية وواضحة لمن يتصرفون وكأنهم لا يعرفون معنىً للقوانين 000000000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: الأخ الأستاذ عبد الغني يكفي الدكتور منصور خالد أنه رجل قد برئ قلبة من أمراض العنصرية وسخفها وخرافاتها التي تسيطر علي السودان من جميع أقطارة ومشى في هذ ا المنحى تطبيقيا وتجاوز مرحلة التنظير منذ عقودطويلة وقد اتحفنا بنقد ذاتة قبل أن ينبري وينتقد النخب التي أدمنت الفشل فصارنموذجا فريدا يتمتع بإحترام كل الأحرار في السودان وخارجة وليموت أعداءه بغيظهم |
الاخ العزيز صلاح موسى الحاقدون العنصريون المتحذلقون ينظرون الى انجازات العالم الجليل الدكتور منصور خالد بعيون الحسد لكننا متاكدون انهم سيموتون بغيظهم وصغرهم لا محال 0000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: ولكن الاتهام لو ثبت ضد المعلم , فعقوبته الاعدام |
يا عبد الغنى، سلامات..
عقوبـة الإعدام هى لجريمـة العمالـة لدولـة أجنبيـة، وليس للقذف بالعمالـة! د. عبدالله على إبراهيـم متهم بالقذف وإشـانـة السمعـة، وليس بالعمالـة. المحامى دا جحــا واللا شنـو؟ قالوا جحـا مـرة مشى لترزى، ودار بينهمـا النقاش التالى:
جحـا: اعمل لى جبـة من القماش ال على الرف داك الترزى: حاااااضــر يا سيـدى.. وأنزل وفصل له الجبـة ولكنه أخطأ ففصل له من قماش أخر. جحا: ياخى أنا قلت ليك من داك، ما من دا. الترزى: أسف ولا عليك يا سيـدى، وقام بتفصيل جبـة أخرى من القماش الصحيح
وهـم جحـا بالإنصـراف بجبتـه!
الترزى: الفلوس يا سيـدى! جحـا: ماذا تعنى، هـذه هى الجبـة الثانيـة لأنك أخطأت فى الأولى الترزى: ولكنك لم تدفـع للأولى أيضـاً جحـا: وهل تريدنى أن أدفع لك مرتين؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
العزيز عبد الغني مافي حكم اكتر من الزوزوة التايه في دكتور عبد الله علي ابراهم و هو بنفسه اعترف ضمنينا بمفارقه للمنهج في هجومه علي دكتور منصور خالد لمان قالت انه اتجرد من الحشمة الاكاديمية لان منصور ازاهو فيما يتصور. اكتر من اعترافه دا مافي نقد و لا حتي شتيمة. الكلام دا بعني الا انه باحث وكاتب ما امين فقط بستغل مكانته الاكاديمة كلافته يتمني ان تخدع القارئ و هو يمارس بلطجة و تحريف. اري انه يستحق العطف اكثر من المحاكمات التي تجعله يشعر بعودة الاهتمام به و بما يكتب و لو لاي سبب اجرائي حصل علي البراءة ح تصليه راسلة خاطئة تشوش عليه اكتر. مشكلة ع ع ابراهيم انه مازال يعتقد في صفوية المعرف و تفرده مع قيل علي وسائل و دروب الوصول لمصادر المعلومة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Nasr)
|
Quote: العزيز عبد الغني مافي حكم اكتر من الزوزوة التايه في دكتور عبد الله علي ابراهم و هو بنفسه اعترف ضمنينا بمفارقه للمنهج في هجومه علي دكتور منصور خالد لمان قالت انه اتجرد من الحشمة الاكاديمية لان منصور ازاهو فيما يتصور. اكتر من اعترافه دا مافي نقد و لا حتي شتيمة. الكلام دا بعني الا انه باحث وكاتب ما امين فقط بستغل مكانته الاكاديمة كلافته يتمني ان تخدع القارئ و هو يمارس بلطجة و تحريف. اري انه يستحق العطف اكثر من المحاكمات التي تجعله يشعر بعودة الاهتمام به و بما يكتب و لو لاي سبب اجرائي حصل علي البراءة ح تصليه راسلة خاطئة تشوش عليه اكتر. مشكلة ع ع ابراهيم انه مازال يعتقد في صفوية المعرف و تفرده مع قيل علي وسائل و دروب الوصول لمصادر المعلومة. |
العزيز نصار ما قلته هو بالضبط ما يسعى اليه الاكاديمي بتاع جامعة ميسوري ع ع ابراهيم ذلك المتلون من اليسار الى اليمين الى الوسط الى التطرف 00 الخ 0
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: يا عبد الغنى، سلامات..
عقوبـة الإعدام هى لجريمـة العمالـة لدولـة أجنبيـة، وليس للقذف بالعمالـة! د. عبدالله على إبراهيـم متهم بالقذف وإشـانـة السمعـة، وليس بالعمالـة. المحامى دا جحــا واللا شنـو؟ قالوا جحـا مـرة مشى لترزى، ودار بينهمـا النقاش التالى:
جحـا: اعمل لى جبـة من القماش ال على الرف داك الترزى: حاااااضــر يا سيـدى.. وأنزل وفصل له الجبـة ولكنه أخطأ ففصل له من قماش أخر. جحا: ياخى أنا قلت ليك من داك، ما من دا. الترزى: أسف ولا عليك يا سيـدى، وقام بتفصيل جبـة أخرى من القماش الصحيح
وهـم جحـا بالإنصـراف بجبتـه!
الترزى: الفلوس يا سيـدى! جحـا: ماذا تعنى، هـذه هى الجبـة الثانيـة لأنك أخطأت فى الأولى الترزى: ولكنك لم تدفـع للأولى أيضـاً جحـا: وهل تريدنى أن أدفع لك مرتين؟ |
الاخ ابو الريش احتراماتي الدعوى ما زالت في بداية الطريق وستتضح الرؤية انشاءالله لاحقا تقديري 0
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Nasr)
|
Quote: أرجو أن يتحول الأمر إلي هلال مريخ وسجال شخصي أكثر منه فكري. من أراد أن يتحزب إلي أي من الطرفين (منصور وعبد الله) هنا فعلي الأقل يقرأ ما كتبه (أو ماكتبوه) ويستوعبه ليكون قادرا للمنافحة والحوار المفيد |
ناصر سلام والله الحمد لله البلد كله قرأ للدكتور منصور خالد وكتبه في متناول الجميع 00 لكن من هو عبدالله علي ابراهيم أليس هو ذاك الذي ادعى الشوعية ثم الليبرالية ثم الإسلامية المعوجة اخيرا ؟ أليس هو ذاك الاكاديمي الذي كرس عامين كاملين من حياته لكتابة مقالات شخصية عن منصور خالد حتى بلغ مقالاته خمس عشر مقالا والساقية لسع مدورة ؟ 00000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Abureesh)
|
Quote: الأخ عبد الغنى، عقوبـة الإعدام ليست أمرا هينـا، سـواء كانت الدعوة فى بدايـة الطريق أو سارت قدمـا فيه.. هل تهمـة القذف والتشهيـر وإشانـة السمعـة، التى بقدرة قادر صارت عقوبتهـا الإعدام هى من إقتراح المحامى، أم إجتهاد من الكاتب؟ حتى لو فى بدايـة الطريق؟
أرجو الإجابـة على هـذا الســؤال. |
الاخ ابو الريش لهذه الدعوى جانب جنائي ومدني كما قلنا 00 ولم يثبت الجانب الجنائي بعد هل هي جناية جنحة ام مخالفة لان القضية في بدايتها ولم تبت فيها المحكمة بعد 00 انا لا اعتقد حتى لو ثبت الحكم ان تصل العقوبة الى الاعدام لان تطبيق عقوبة الاعدام لا يتم الآ في جرائم معينة وبظروف خاصة 00 ربما حكاية الاعدام من اجتهاد الكاتب 00000000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
وحتى مع الافتراض ان منصور خالد كان عميلا للمخابرات المركزية الامريكية فانه لا يجوز كشف هوية العميل واليكم هذه الواقعة >>>>>>>>>>>>>>> Here is the Crime in Outing a CIA Agent Gary Hart
It is now fashionable among columnists supporting the Bush administration, New York Times journalist Judith Miller, Robert Novak and the increasing network of senior administration officials implicated in the Valerie Plame Wilson outing to say, "So what? Where's the crime?" The federal statute making it a criminal penalty to knowingly divulge the identity of anyone working undercover for the Central Intelligence Agency was not enacted in a vacuum. In the early 1970s, in part as a result of the radicalization of individuals and groups over the Vietnam War, a former CIA employee named Philip Agee wrote a book revealing the identities of several dozen CIA employees, many under deep cover and some including agency station chiefs in foreign capitals. Many of the countries in which those CIA employees were working themselves had extremely radical and violent elements stirred to hatred over their opposition to America's conduct in the Vietnam War. So, by revealing their identities, Agee had knowingly and willingly placed these American citizens at risk. Violent consequences were predictable. Richard Welch, a brilliant Harvard-educated classicist, had been stationed in Greece as CIA station chief only a few months before he was murdered, by a radical Greek terrorist organization called the 17th of November, in the doorway of his house in Athens on Dec. 23, 1975. Had Agee not divulged his name, there is every reason to believe that Welch would be alive today after decades of loyal service to his country. Largely as a result of Agee's perfidy and Welch's unnecessary death, the Intelligence Identities Protection Act (IIPA) of 1982 was enacted, making it a felony to knowingly divulge the identity of a covert CIA operative. It carries penalties of 10 years in prison and a $50,000 fine for each offense. There are those who dismiss the crime by saying, "Oh, Wilson only had a desk job." That is not a defense under this felony statute. It is for the CIA, not Karl Rove or Robert Novak, to determine who requires identity protection and who does not. The political irony of all this is that conservative elements in America have always proclaimed themselves more concerned than anyone else with national security, the sanctity of classified information, protection of sources, support for our intelligence and military services, and so on. At radical times in our past, irresponsible leftist groups thought it was their duty to try to reveal the names of CIA agents. Now, under a conservative administration, it is these conservative national security champions who are saying, with regard to the "outing" of a CIA undercover officer, "Where's the crime?" There is further irony in the fact that now the premier intelligence agency of the United States, the CIA, is in utter disarray. Morale is desperately low. Many of the best career officers are leaving. As the source of unbiased professional intelligence, the CIA has been diminished and pushed aside by the Department of Defense. This at a time when it is critical to national security to have the best possible intelligence to protect us from terrorism. I served on the first Senate Intelligence Oversight Committee in the late 1970s and have continued to be a strong believer in and supporter of the CIA. I deplore those who want to diminish it, politicize it, or require it to produce bogus intelligence it would not otherwise produce simply to fit some preconceived political or ideological agenda. In almost every case where the CIA has malfunctioned, it did so under pressure from one political administration or another. So, there's the crime. To casually and willfully endanger the life of an undercover CIA agent is a felony. You either believe in taking the laws of the United States seriously or you do not. Citizens - even highly placed ones - do not get to pick and choose which laws they will obey and which they will not. Miller and her publisher may think she's a hero, but I don't. It is well established that there is no First Amendment protection for a journalist or anyone else to withhold evidence of a crime. There is one final irony to this story. On Christmas Eve in 1975, I got a call at my home from the director of the CIA, William Colby. He asked if I would intervene with the White House to obtain presidential approval to have Welch buried at Arlington National Cemetery, a hero fallen in service to his country. I quickly called President Ford's chief of staff on Colby's behalf and made the request. Within two hours, the president had agreed to sign the order permitting Welch to be buried at Arlington.
(عدل بواسطة عبدالغني بريش فيوف on 10-08-2007, 05:26 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: هل تهمـة القذف والتشهيـر وإشانـة السمعـة، التى بقدرة قادر صارت عقوبتهـا الإعدام هى من إقتراح المحامى، أم إجتهاد من الكاتب؟ حتى لو فى بدايـة الطريق؟ |
يا أبوالريش إنت فهمته الموضوع بصورة مختلفة عقوبة الإعدام ليست من طلبات الدعوي وإنما تبرير من المحامي لمدي خطورة القذف والتشهير بالعمالة وما يمكن أن يؤدي إلي تحريك دعوي بناء عليه تكون عقوبتها الإعدام في السودان لكل دعوي لابد أن يكون لها سبب ويقيم الضرر علي أساس ما لحقه وما يمكن أن يلحق من أذي (مادي أو معنوي) بالطبع يفهم من السياق أن القائمين بأمر الدعوي لهم التفويض اللازم برفعها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Salah Musa)
|
Quote: أرأيتم كيف أن هذا الرجل الذي يدافع عن رجال الدين وقضاة الشرع حظه من العقل والذكاء مبخوس وهو يعلم أن دكتورنا الفاضل منصور خالد قد درس وعمل في أمريكا ولو أراد أن يتجنس بالجنسىة الأمريكية لفعل منذ عقود طويلة عندما كان عبد الله علي إراهيمم يخرج في المظاهرات في السيتينات وهو يهتف ضد أمريكا ويأتي لأمريكا لاجئ سياسي في التسعينات ويكفي منصور خالد أنه نذر حياته لمحاربة الهوس الديني وسخف وخرافات الطائفية |
الاخ صلاح موسى مثل هذه المعلومات غائبة عن هؤلاء الذين اصطفوا في طوابير بدائية للدفاع عن هذا الاكاديمي ع ع ابراهيم ويا حبذا لو كانوا عرفوا اولا من هو ع ع ابراهيم 000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Salah Musa)
|
((( في الواقع ليس بيني وبين منصور معرفة عن قرب تتيح للخصومة مكان ناهيك عن فجورها 0 أما الغيرة فلا أعتقد أن لها مكان في هذا المقام 0 فمشاربنا الحياتية ومواقفنا الوجودية في غاية التباين 0 فعلى المستوى الشخصي لم يكن انخراطي في العمل العام يوما ما تحكمه تطلعات ذاتيه 0 فلقد وهبت حياتي للحياة الأكاديمية متفرغا للبحث والاضطلاع أو متطوعا في العمل العام إبان الحزب الشيوعي، مضحيا بكل امتيازات الوظيفة في ذلك الوقت. وحتى راهن اليوم لا أود أن أحيد عن هذا النهج، في حين أنه كانت وما زالت عروض "الاستوزار" تنهال عليّ وأردها بكل أدب وهدوء. في حين أن منصور كان وما زال لا يجد نفسه إلاّ في الاستوزار ومنافعه. وفي هذه الحالة يكون الأقرب إلى الحقيقة هو اعادة ترتيب حقائق التاريخ لأن منصوراً استكبر جداً وعكر صفانا السياسي وأشاع الفتنة في البلد لمآرب قريبة المأتي حسبما 0 ولذلك كل ما سوف أفعله في هذه السلسلة من المقالات هو التنقيب في ذات التاريخ لأبين كيف كان منصور متورطا في كل البلاوي اللاحقة التي منيت بها مسيرتنا الحديثة)))) 0
الكلام أعلاه للدكتور عبدالله علي ابراهيم نفى فيه أي معرفة عن قرب تتيح للخصومة بينه وبين الدكتور منصور خالد ، الآ ان واقع المقالات التي يكتبها هذا الدكتور عن منصور خالد لأكثر من سنتين تؤكد بما لا يدع مجالا للشك على ان هناك فجورا في الخصومة بين الأثنين أو قل عداوة شديدة لا تقبل الصلح 00
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: Nasr)
|
الخصومة سلوك مشين لا يؤدي إلى خير , بل فيه فشل و ضعف و تفكيك للبناء , قال تعالى ( ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) , و الحديث عن الخصومة له درجات و مستويات و هو من علامات النفاق، وآثار الخصومة قد تتجاوز طرفي الخصومة ، إذ يدخل فيها أطراف كثر , و تتراكم فيها المشكلات و تتوالد و تتباعد فيها الشقة و يعز فيها الإصلاح، وهذا ما حدث بالضبط حيث تجاوزت هذه الخصومة منصورا وعبدالله علي ابراهيم ليمتد آثارها ليضم أطرافا آخرين من الشمال والجنوب 00000000000000000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
من كان رابحاً قضيته فليجعـل
أدروب أبو بكـر مستشــاره .............
أدروب أخيراً أفتى بتماسك الدعـوى , إذن هي كما قال
أو كما قال أدروب أبو بكـر ...
هذه الوقائع وقعت في العام 1953 والحاكم العام البريطاني هو رأس الدولة والقوات البريطانية بالبركس وقلم المخابرات البريطانية على أفخر المباني بشارع النيـل.... وذلك رغم وجود حكومة الحكم الذاتي بقيادة الأزهـري,
لم يرفع العلم في هذا التاريخ ولم يكن هناك سيادة كاملة ولا جلاء للقوات الأجنبيـة .......
إذن فالافتراض بأن الحديث للمخابرات الأجنبية وقتها يرقى لوضع المرء تحت تهمة عقوبتها الإعدام كما ذكر صاحب البوسـت هو محـل نظــر ......
وإذا لم تثبت هذه الفرضية فسيبقى الأمر في إطار القدح الوطني والتعيير بنقائص وطنية وقلة مصداقية سياسية .........
على المحامي مراجعة قانون العقوبات الجنائية 1925 , ومن ثم عليه تكييف وضعية التحدث إلى وكلاء المخابرات الأجنبية تحت هذا القانون في سياقه التاريخي..
على أية حال هي دعوى جدلية ستضــع سابقة ...
أحمـد محمـود الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: malik_aljack)
|
Quote: لا أعلم من هو ع ع ا إلا من خلال بعض الفقرات التي كنت أقرأها سابقأ من هنا و هناك
و لكن كنت أتضور شوقا لكل مقال أو كتب أو لقاء يكون الدكتور منصور خالد موجودا فيه
في متابعاتي للأخبار العالمية عرفت أن هاشمي رفسنجاني تم تعيينه رئيس هئة تشخيص مصلحة النظام
فهل هناك أجدر من أن يكون رئيس هيئة تشخيص السودان (فيل ما يتفرتق) غير منصور خالد خبرة و علما و دراية بكل ما هو سوداني؟ دكتور عبدالله علي ابراهيم
ما هو هدفك االمعلن دعنا من الغير معلن لتناول سيردة الدكتور منصور خالد بهذا الاسلوب ال (nasty) |
ع ع ابراهيم قيل انه كان شيوعيا في الستينيات من القرن الماضي ثم اصبح لبيراليا لفترة ما ثم خرج كلاجئ سياسي من السودان في التسعينيات وتجنس بالجنسية الامريكية ثم تأسلم واصبح ينادي بتطبيق الشريعة الاسلامية في السودان 00 ولا ندري هل سيتحول الى اصولى متطرف ويلحق ببن لادن أم سيتحول الى شئ آخر 000000000000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوى جنائية ومدنية امام محاكم ولاية ميسوري ضد عبدالله علي ابراهيم لإتهامه منصور خالد( بالعم (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
Quote: فاز الأميركيان ماريو كابيتشي وأوليفر سميثز والبريطاني مارتن إيفانز بجائزة نوبل للطب عن أبحاث بشأن الخلايا الجذعية الجنينية نجحوا بواسطتها من توليد "فئران معدلة وراثيا" لأغراض البحث العلمي. وقال معهد كارولينسكا السويدي الذي يمنح الجائزة إن الاكتشافات التي قام بها العلماء الثلاثة أدت إلى إنشاء فرع جديد للطب يعرف باستهداف الجينات. وأكدت هيئة جائزة نوبل للطب أن اكتشافات الفائزين الثلاثة المتعلقة بدمج مكونات الحمض النووي (دي أن إيه) وتوجيه الخلايا الجذعية الجنينية لدى الثدييات أدت إلى اختراع تكنولوجيا تتمتع بقدرات تطبيقية هائلة. ويطلق على الاختراع من الناحية التقنية اسم استهداف المورثات (الجينات)، ويعتمد على التلاعب بالمكونات الوراثية والخلايا الجذعية الجنينية في الفئران، بهدف توليد فئران تحمل أمراضا تصيب البشر. ومنحت الجائزة البالغة قيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (1.54 مليون دولار) تقديرا لعمل الفريق الدولي الذي قال معهد كارولينسكا إن فوائده على البشرية سوف تزداد في السنوات المقبلة. وتوفر الفئران المعدلة وراثيا للباحثين نماذج مخبرية تشكل مدخلا لمعرفة طريقة حدوث وتطور العديد من الأمراض من بينها الزهايمر والسرطان، وكيفية الاستجابة للعقارات الجديدة، حسب هيئة جائزة نوبل. وقالت الهيئة "إن استهداف الجينات في الفئران انتشر في كافة مجالات الطب الأحيائي، وستتزايد فوائده وتأثيره على فهم وظيفة الجينات على مدى سنوات عديدة مقبلة". وجائزة نوبل للطب هي أول جائزة نوبل تعلن هذا الموسم، ومن المقرر أن يعلن عن جائزة نوبل في الفيزياء الثلاثاء ثم جائزة الكيمياء الأربعاء، أما جائزة نوبل للآداب فسيعلن عنها الخميس وجائزة نوبل للسلام الجمعة. ومن المنتظر أن تختتم الجوائز بجائزة نوبل في الاقتصاد التي سيعلن عنها يوم 15 أكتوبر/تشرين الأول. ومنحت جوائز نوبل، التي أسسها مخترع الديناميت السويدي ألفرد نوبل، لأول مرة عام 1901. ويحصل الفائزون بالجائزة على ميدالية ذهبية ودبلوم وعشرة ملايين كرونة سويدية (1.54 مليون دولار) يمكن اقتسامها بين ما لا يتعدى ثلاثة فائزين للجائزة الواحدة. |
مصطفي سعيد عبد الحميد
المسارعة الي المستقبل سمة أهل العزم أما المنبتين المنبطحين المتنافسين علي الدروس الخصوصية وسرقة أبحاث ليحصلوا بها علي دريهمات أو مكانة مزيفة يتعالون بها علي البسطاء أو يعلقونها علي لا فتات الأستاذ الدكتور ..أستشاري ..ابتزازا للناس ورضا من الغنيمة بالإنكفاء . أولئك لاأودية قطعوا ولا ظهورا أبقوا بل تراجعوا بنا وبالأمة إلي ما قبل عصور الظلام حيث السحر والطلاسم والأعمال وقراءة التعاويذ علي شاشات الفضائيات والأستاذ الدكتور مازال يخدع نفسه ويكذب علي نفسه إنه أستاذ دكتور . ولا حول ولا قوة إلا بالله
| |
|
|
|
|
|
|
|