الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
|
 .. يامولاى آه من غلبى !!
|
انهى المريخ مهمته الاولى فى اسبوع ( الرد غسل ) حيث ان مباراتى العودة فى البطولتين العربية والكونفدرالية امام الرجاء والصفا تقع فى السبتين اللذين نتمنى الا يكونا ( السبتين الاسودين ) خاصة ان اولهما احلكت ظلمته فى وجه المريخ وخسر امام الرجاء المغربى بثلاثية ( يامولاى كما خلقتنى ) وهى الترجمة الرسمية لكلمة ( ميطى ) التى اخرج بها الهلال من دورى ابطال افريقيا
وفى رباط الفتح كما يسميها المغاربة فقد غرق ( مركب على الله فى مركب مولاى عبد الله ) وضاع الحلم العربى بعد ان اصر حارسنا ومالصنا على ان يقوم بدور البطولة المطلقة ويختار الخلاص على طريقته الشهيرة ( املصنا بره )
وفى غياب ( ذو القعدة ) ابو السباع الذى شارك مع اسود الاطلس فى مباراة ودية دولية قام نائبه وعلى طريقة ( لقيتو واقف منتظر ) باسكان الكرة فى الشباك الحمراء هدف ثالث مخيب للامال التى كانت فى انتظار التعادل والعودة الى المباراة
ياربى واقف من متين لكنه اه يخلق من الشبه ( مرفعين )
ويامولاى اه من غلبى !!
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: .. يامولاى آه من غلبى !! (Re: غباشي)
|
المريخ يلغب بعشرة لاعبين من البداية
الرجاء كان في حالة يرثي لها
عمك عبد اللطيف جرندو جاوز الأربعين من العمر ولم يستطع طمبل أن يتجاوزه ولا مره
العجب مرض
أحرز الهدف ووقف متفرجا
لولا غباء بهاء
وسلبية الهجوم لتأهل المريخ
( وفي حمام يا اخوانا أميت من كده)
كان العنوان يكون كده:
| Quote: يامولاى(عبدالله) آه من غلبى |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: .. يامولاى آه من غلبى !! (Re: ALGARADABI)
|
الاعزاء دكتور شهاب , غباشى , القردابى
رغم الخروج الحزين للمريخ من البطولة العربية
ومن قبله الهلال افريقيا وعربيا الا ان الموسم
الحالى للكرة السودانية يبقى مختلفا كثيرا من
سابقيه ويمكننا التعلم من اخطائنا فى حال اعترفنا
بها وبحثنا عن وسائل لمعالجتها ويجب ان نبنى
على ما تحقق للهلال والمريخ فى البطولة الافريقية
لا ان نهدم كل ما بنيناه ونتراجع للبكاء على
اللبن المسكوب وجلد الذات
لماذا لا نقبل الخسارة بعقلانية ونعتبر مجرد الوصول
الى الادوار المتقدمة تقدم فى مسيرة الكرة السودانية
برغم الخروج الحزين الذى زلزل قناعاتنا بفرقنا
السودانية وليكن النجم الساحلى الذى خسر مرتين
فى النهائى من قبل وعد ليسقى الاهلى المصرى من نفس
الكاس التى سقاها له من قبل
ادرك تماما حجم الاحباط الذى يعانيه الجميع الان ولكن
لاقيمة لانسان لا يستوعب الدروس ولا يستفيدمن اخطاء الماضى
ليصنع مستقبلا افضل برغم كل المساوىء والسلبيات التى
شهدتها مسيرتنا فى البطولات الخارجية التى كنا حتى الامس
القريب نخرج من ادوارها الاولى وربما التمهيدية
فى غياب الهدف والتخطيط السليم تبقى الحياة بلا معنى
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عامر تيتاوى
شهاب الفاتح عثمان
غباشي
ALGARADABI
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست