|
ما تحت الأقنعة
|
في كتاب ما تحت الأقنعة هناك تحليل لشخصية إفتراضية أجد أنها تنطبق على بعض الأعضاء وكل ما أرجوه أن نقرأ بتمهل ومن ثم يصنف الواحد فينا شخصيته وما مشكلة في سره وما ينشر لينا غسيله أبداً أبداً بس يحاول جاهداً أن يصلح الخلل الإكتشفه هو في شخصيته وبرضو في سره.
من أعراض هذه الشخصية: سرعة تقلب المزاج ، هسع معاك وبعد شويه ضدك للطيش (فتارة تكون رائع ومبدع وتثري المنبر وأخرى تكون ظلامي وجهلول وفارغ ووهم وفاكيها في نفسك) سهل الاستثارة لحدود بعيده – زيو وزي تيران المصارعة الأسبانية الاندفاعية في التصرفات – زي لاعب الكوره المحدود التفكير وعندو كرت أصفر وكثير الإحتاج على حكم المباراة ويقوم بعد ده كلو وبعد ما يغلبو سدها يوسع قدها ويضرب لاعب الفريق المنافس بدون كورة وطبعا محاولات إيذاء النفس دي بتذكرني كناطح صخرة يوماً ليوهنها ، وفي النهاية الوعل كسر قرنو ضعف القدرة على الصبر – والصبر نوع من أنواع الأدوية البلدية مر مرارة شديدة خلاص لكين المضطر عاد بيركب التونسية أو الركشة لا فرق الغيرة الشديدة – ودي أجزم بأنها سمة من سمات المنتدى سرعة الملل وكثرة التذمر – ودي النفس اللوامه كثرة الشكوى من الحزن والكآبة والإضطهاد - ودي بدون تعليق المبالغة في مشاعر البغض والحب يعني الواحد يريدك موت وبيكرهك موت وفي الحالتين إنت الضائع نوبات من الشعور بالريبة – التطرف في التفكير والتقويم وديل الناس الدايرين يغيروا الحكومة بي كليكات من الخليج وواشنطن دي سي وتورونتو وبقية العواصم العالمية ، الغريبة ده ممكن لو في فكر لأنو على سبيل المثال في قضية فردية تتعلق بالإضطهاد الديني لطبيب قبطي مصري في احد دول الخليج ذاع صيتها في الإنترنت وتبنتها الكثير من منظمات الحقوق المدنية وما زالت تكسب في كل يوم تعاطفاً ، ونحن بي كل منتدياتنا ما عارفين وما قادرين نعكس مشكلة إنسانية يتحدث عنها القاصي والداني ، مشكلة دافور وما يعانيه أهلنا في دارفور ، كنت في أيام قد خلت أستبشر خيراً بكتابات أحد أعضاء المنبر وهو الأخ العزيز حامد حجر والذي كان يتناول ويطرح قضية دارفور ومعاناة أهلها بصورة مجردة صادقة تعكس الواقع وتجبرك على إحترامه وتبجيل كتاباته لكن ومع شديد الأسف توقف عن الكتابة هنا فماتت قضية دارفور وطرحها في المنتدي بالرغم من معاناة أهلها وإستمرار المشكلة في الواقع وأيضاً بالرغم من الكتابة في الموضوع لكين أكيد كتابة عن كتابة تفرق فالأسلوب مهم جداً في الطرح من باب لا تقربوا الصلاة وأنتم سكاري
|
|
|
|
|
|