مذبحة جامعة فرجينيا: الفاعل كوري والعدسة فلسطينية ! تابع التعليقات!

Quote: على يده وشم «اسماعيل اكس» وطهران تعزي الأميركيين * طالبتان لبنانيتان بين الضحايا واشنطن: طلحة جبريل لندن: «الشرق الأوسط» تحول طالب عربي من الضفة الغربية الى «نجم» في شبكات التلفزيون الاميركية ومواقع الانترنيت الليلة قبل الماضية بعد ان تمكن من التقاط صور فيديو لأسوأ مذبحة في تاريخ المؤسسات التعليمية في اميركا راح ضحيتها 32 معظمهم من الطلاب اضافة الى مرتكب الجريمة. واعلنت وزارة الخارجية اللبنانية ان طالبتين لبنانيتين هما ريما سماحة وروز علم الدين وكلتاهما بعمر 19 عاما بين الضحايا. وقد أكدت مصادر الشرطة والجامعة أمس أن المسلح الذي نفذ المذبحة في جامعة فرجينيا هو طالب في الجامعة من أصل كوري جنوبي. وقالت الشرطة إن المهاجم الذي نفذ المذبحة ثم انتحر يدعى تشو سيونغ هوي، 23 عاما. وكان المهاجم قتل شخصين، أحدهما يعتقد انها صديقته السابقة، في احد المساكن الطلابية في الجامعة قبل ان يدخل مبنى لقاعات المحاضرات بعد ذلك بساعتين ليقتل 30 شخصا آخر وينتحر بعد ذلك. ولم يستبعد طلاب ارتكاب الجريمة بعد فشل قصة عاطفية. وقالت مصادر الشرطة انها وجدت عبارة «إسماعيل إكس» بالحبر الأحمر على يد شو، ولكنها لا تعرف ماذا تعني، كما عثر على مذكرة في غرفته تشبه المنيفيستو ويبدي فيها غضبه من الطلاب المدللين الأثرياء. إلى ذلك, قدمت إيران التي ادانت الحادث تعازيها إلى الشعب الأميركي. التعليــقــــات ثامر حسن، جدة، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 هذه ليست اسوأ مذبحة داخل الحرم الجامعي في تاريخ اميركا، لكن في العالم اجمع. انه العالم المجنون الذي نعيشه. تعازينا لاهالي الضحايا. محمد فضل علي، «كندا»، 18/04/2007 على امتداد امريكا الشمالية حبس ملايين المسلمين انفاسهم قبل الاعلان عن تفاصيل الحادث خشية ان يكون احد العشوائين قد فعلها..شكرا لمجاهدي القاعدة فقد نجحتم في زرع الرعب بامتياز في نفوس ملايين المسلمين الذين اوجدهم الله في تلك البقاع وذلك الجزء من العالم لحكمة يعلمها هو ومن حقهم كاقليات ان يحظو بالامان النفسي وان لا ينظر لهم الآخرون بشك او ريبة او يكونوا هدفا لانتهاكات من النوع الذي لا يطاله القانون حتي لو تمثلت في حادثة رفض طلب للعمل لأن المتقدم (مسلم) وذلك كنتيجة (للفتوحات) العشوائية( لاشباح) القاعدة التي تسببت ايضا في قتل مئات الالوف وتهجير الملايين من الاقليات الاسلامية في مختلف بقاع العالم. فهد العلي، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 قد يكون أسوء من هذا الحدث عند البعض في واشنطن أنهم لا يستطيعون إلصاقه بالعرب أو المسلمين. Dakhil Alharthi، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 للاسف الشديد اصبح سلوك الانسان ابعد ما يكون عن الانسانية... الا ترون هذا العبث قتل هنا وقتل هناك، انتحار هنا وانتحار هناك، حتى المنظمات الرسمية التي هي نتاج تطور حضاري اصبح همها كم تستطيع ان تقتل وكيف يمكنها قتل اكبر عدد من بني جنسها باقل الخسائر المادية (الحالة العراقية واللبنانية والفلسطينية امثلة صارخة ومهينة للتاريخ الانساني على المستوى الرسمي والحالة التي نحن بصددها وحالات قريبة اخرى مهينة على مستوى الايمان الفردي والممارسة الانسانية كما يحدث من الارهابيين هنا وفي المغرب وفي اوربا) حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله. حسن الصادق، «قطر»، 18/04/2007 تخيل لو كان مسلماً. جمال العثمان- الخبر، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 بمجرد التعرف على هوية القاتل وانه من اصل كوري تصرح الحكومة الامريكية بان الحادث جنائي ولا علاقة للارهاب به؟ هل تعتقدون ان امريكا سوف تفرض حصارا اقتصاديا على كوريا وتطلب من مجلس الامن الانعقاد لاصدار قرار لفرض الحرب على كوريا؟ اعتقد ان ذلك كان ممكنا لو كان القاتل عربيا. أحمد محمد _كردستان، «فرنسا ميتروبولتان»، 18/04/2007 إنها صدمة وتعازينا لأهالي الضحايا. محمد جوابره / جده، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 أولا أتقدم بأحر التعازي لأهالي الضحايا، ولكن سبحان الله لو كان الفاعل عربيا لاختلف تحليل وتفسير دواعي ارتكاب مثل هذه الجريم البشعة التي ترفضها كل الأديان والقوانين السماوية والوضعية. محمد الملا، «قطر»، 18/04/2007 أجمل مكانين في الولايات المتحدة هما الطبيعة الخلابة التي وهبها الرحمن للانسان والجامعات التي هي منار العلم لخدمة الانسانية، عندما تدمر الطبيعة بفعل العوامل الطبيعية نقول لا حول ولا قوة الا بالله، وعندما يقتل الانسان اخاه الانسان نقول انا لله وانا اليه راجعون، وخالص عزائنا لاهالي الضحايا. خالد الذيب، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 ماذا لو كان مسلما؟ ماذا لو كان عربيا؟ الله يستر ... مع سماع هذه الأخبار أبدأ بالقلق طلابنا هناك بعشرات الآلاف. والملحقيات تقوم بدورها. الا انها لا تستطيع ضبط سلوكياتهم طيلة فترة الابتعاث. ناصر عبد الله، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 تابعت التغطية المكثفة لهذا الحدث من مصادر عدة محلية وخارجية، ولم ألحظ ان جهة ما أشارت إلى ديانة الفاعل، ماذا لو كان الفاعل مسلماً؟ لكان أشير إلى أنه جانٍ ( مسلم ) في كل لحظة من لحظات تغطية الحدث. نفعي عبد الفتاح، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 وماذا تعني كلمة اسماعيل اكس؟ أليست هناك نية لإدخال اسم مسلم أو عربي على القصة؟ أحمد وصفي الاشرفي، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 الحادث المأساوي الذي راح ضحيته أبرياء في عمر الزهور واختلطت فيه دماء مسيحيين ومسلمين ويهود وديانات أخرى، يؤكد على أنه لا دين ولا وطن للإرهاب ومرتكبيه، الإرهاب الذي يبيح في سبيل تحقيق مآربه المجنونة ارتكاب أخس وأبشع الأعمال التي لا يقبلها إلا من فقد إنسانيته. أرجو أن يثير هذا الحادث بكل ما يحمله من مآسي وشرور وأحزان على الأرواح التي فقدت، لدى المنصفين في العالم وفي أمريكا على وجه الخصوص، قضايا إرهاب الدولة التي تمارس في حق الأبرياء من أبناء الشعوب المغلوبة على أمرها في فلسطين والعراق وأفغانستان والفلبين وكشمير والشيشان ودارفور ولبنان، فنتائج الممارسات واحدة – وإن اختلف فاعلوها - وهي قتل وتصفية الأبرياء أو تشريدهم وهدم المباني ودور العبادة واضطهاد البشر والشجر والحجر وزج الأبرياء في المعتقلات، حتى بلغ عدد الذين تعتقلهم الدولة الغاصبة إسرائيل وحدها أكثر من أحد عشر ألف أسير من النساء والأطفال والشيوخ والشباب لا ذنب لهم إلا أنهم قاوموا المحتل البغيض، فهل يعيي المنصفون حقيقة الامر ويضعوا أيديهم على أصل الداء ليصفوا له الدواء الناجع حتى يتنفس العالم الصعداء وينعم الجميع بالأمن والأمان. . ابراهيم احمد_ لبنان، «فرنسا»، 18/04/2007 لو كان القاتل من أي بلد عربي ماذا سيحصل! عمل إرهابي! إجتماع لمجلس الأمن! قرار باحتلال البلد كونه بؤرة للإرهاب! وأول من يصدق هذا العرب أنفسهم! بس الله سترنا! عبدالرحيم عبد الغني، «الكويت»، 18/04/2007 حوادث القتل الجماعي العشوائي تحدث بأميركا وبشكل كبير جدا وخاصة من الأميريكان، فلماذا لا يطلق عليهم إرهابيين؟ ولماذا لا يطالب بوش بتغيير المناهج الأميريكية أيضا؟ احمد فريد، «مصر»، 18/04/2007 هذا الحادث البشع يثبت ان الارهاب سلوك وتفكير واعتقاد شخصي ليس له علاقة بدين او قومية وجميع الاديان السماوية واولها الاسلام ترفض جميع صور الارهاب والعنف غير المبرر حفظ الله شبابنا من هذه الافعال المجرمة. جيولوجي/ محمد شاكر محمد صالح، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 نحمد الله انه ليس مسلما والا خرج بوش واعوانه وصقوره واصفا الإسلام بأنه دين قوة وعنف وقتل الى آخر التهم الجاهزة لديهم لنا كمسلمين. yahya Ahmed، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 في تعليق الرئيس الامريكي على الحادث استبعد أن يكون عملا إرهابيا ماذا يقصد؟ عبدالله الرافعي، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 حقيقة نأسف لمثل هذه الاعمال التي هي ابعد ما تكون عن الانسانية. لكن لا أعلم لو كان الفاعل عربيا او مسلما هل سيكون هناك سكوت دولي ام اجتياح لدولة عربية او اسلامية وقتل وتشريد وكأن الفاعل دولة وعلى الجميع تحمل ذلك. Sami Khayat، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 فعلا إنها حادثة مأساوية ونستغرب حدوثها في مكان أكاديمي مثل هذا ومن شخص يفترض أنه طالب متعلم ومثقف وليس مجرماً أو مجنوناً. ولكن السؤال لماذا لم يذكر المقال اسم الطالب الفلسطيني الذي قام بتصوير هذا الحادث؟ خاصة بعد الإشارة إلى أنه أصبح نجماً على القنوات التلفزيونية الأمريكية؟! walid shishani - sweden، «السويد»، 18/04/2007 تعازينا لأهالي الضحايا كلهم، ونأسف لما حصل، لكن كل شيء هو متوقع من الأنسان. وكمسلمين وعرب عشنا لحظات رعب وخوف في بلاد المهجر، خوفا أن يكون الفاعل أحد المنحرفين منا، كم كان الشعب الأمريكي عظيما في التعامل مع الحادث، وأتمنى أن يبقى الشعب الأمريكي كذلك، ولا يحمل العرب والمسلمون أوزار فئات ضالة قد ترتكب حماقات في المستقبل، لا شك أن العرب والمسلمين تأثروا لهذا الحادث المريع. فبالنهاية نبقى كلنا بشر بسلبياتنا وإيجابياتنا. هاني احمد، «المملكة المغربية»، 18/04/2007 رغم مقتل 32 طالب جامعي اعتبر البيت الابيض ان الحادث ليس ارهابيا؟ فما عدد القتلى الذين يجب ان يسقطوا في الجامعة حتى يقتنع اسياد البيت الابيض ان الحادث عمل ارهابي؟ ولماذا اقحام اسم عربي مكتوب على يد الجاني وللمصادفة الغريبة انه نفس اسم رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية لماذا لم يجدوا مكتوبا على يده اسم جون او بيير او حتى بوش؟ علي الجابر، «الكويت»، 18/04/2007 ما أقول إلا الحمد لله أنه لم يكن عربيا أو مسلما وإلا كان زاد الحمل على تلك الشماعة المسكينة التي تحملت فوق طاقتها ووضع فوقها ما هو ليس لها. عبدالرحمن محمد، «المملكة العربية السعودية»، 18/04/2007 هذه المآسي يحصدها الشعب الأمريكي من زراعة يده هو، فهم من أعطوا الحق لإمتلاك السلاح للعاقل والسفيه وهم من دعموا الأحزاب التي يقودها تجار السلاح والرذيلة، وهم من دعموا البلطجية من قيادات الأحزاب المتطرفة. كم من جامعة عربية قتل طلابها وهم على كراسي العلم في فلسطين والعراق والصومال . ليس لأسر الطلاب الذين قتلوا في جامعة فرجينيا إلا أن يلوموا رئيسهم الذي فزع للجريمة مع حفاظه على حق كل مواطن بإمتلاك السلاح. الحمد لله الذي عافانا بما ابتلي به كثيرا من خلقه وفضلنا عليهم تفضيلا. عبدالله زيني جفري، «الولايات المتحدة الامريكية»، 18/04/2007 الضحايا العرب هما في الواقع طالب وطالبة وليسا طالبتين. فالطالب إسمه روس علم الدين وليس روز علم الدين. الرجاء من الشرق الأوسط مراعاة الحقائق خاصة عندما تكون متاحة بسهولة للجميع. محمد حيدر، «المملكة المتحدة»، 18/04/2007 الحمد الله اولا ان الفاعل ليس عربيا اومسلما وثانيا ان عمليات القتل والارهاب لا تقتصر على المسلمين وسكان الشرق الاوسط فهاهو الكوري الجنوبي يقوم بعملية ارهابية ضد ابرياء مهما كانت دوافعها فانها عملية اجرامية قدرة استهدفت ابرياء، ولكون الفاعل ليس مسلما فانه لم تتحدث وكالات الانباء عن هذه الجريمة باعتبارها عملا ارهابيا استهدف ابرياء بغض النظر عن دوافعها فلو كان الفاعل مسلما اوعربيا لتحدثت وكالات الانباء عن ارهابي مجرم غير متحضر.