|
اغنياتنا من الطابق.............. تعقيب
|
الاغنية هي جزء من المكون الثقافي لاى شعب و عندنا في السودان كانت (الانعكاس المباشر لاحلامنا و الاامنا شعرا (هذة واحدة 1 علي مستوي البناء اللحني كانت الحقيبة و ما قبلها امتداد طبيعي للاشكال (الموسيقية السابقة انذاك الدوبيت و المديح (هذة ثانية 2 ساتحدث عن الجانب السلبي للاغنية باعتبار ان الايجابي معروف لدينا في 1 و بنظرة متانية الي دلالات و معاني الاغنية نستطيع ان نري جيدا تاريخ ملي بالهزائم و الاحباطات معكوس علي اغنياتنا كشكل طبيعي (يتضح هذا من تناول مسالة مثل( المراه
يداعب في المراية خيالو ما عارف البموتو حيالو زكرني الرطب العسالة ذاد الشوق و الدمعة سالة ابكن يا عيونى الدم ادري البي يا من ساقيني الجرر اني المن غرامك عرضة لكل ضرر اتفنن في هجرك ما ترتي لحالي
و الامثلة كثيرة توضح الشكل الملتوي للحب مثالا و الذي افرز بالتالي الكثير مما نعاني منة الان باعتبار ان الانثي هي كل المجتمع كان العاشق ساعتئذ مباري الضللة ينظم الشعر صريع الغواني مسلم محبوبتة كل حياتة تفعل بها ما تشاء و المحبوبة لا تعي حجم المسئولية الملقاة علي عاتقها و كل دورها ان تذيد وتراكم من كميات الشحوم في جسدها حتي تكون المعادلة ذات طرفين في 2 تاتي مسالة الشجن المترتب علي العاطفية المفرطة و ضياع الاحلام و المتوفر في الاغنية بكثافة و لهذا ايضا مصدرة اغنيات المدرسة الفنية الاولي وهو تقليد الاغنية المصرية في طول اللحن و دائريتة و التكرار كانت الاغنية و لا رالت 25 دقيقة
عفوا ,,, لقد كلت يدي من تنقير الحروف بالماوس ,, هذة مداخلة اولى و لي عودة لتكملة
و لو وشوش صوت الريح في الباب يسبقنا الشوق قبل العينين
|
|
|
|
|
|