صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

اخر الاخبار : حـــوار English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


لا يستمع لوردي لأنه غنى لمايو.. عصام الترابي: سأعطي صوتي لأمي لو ترشحت لرئاسة حزب الأمة!
Oct 26, 2008, 22:32

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

 

لا يستمع لوردي لأنه غنى لمايو.. ولا يعتبر الفروسية ترفاً.. فدارفور فيها 4 مليون حصان
عصام الترابي: سأعطي صوتي لأمي لو ترشحت لرئاسة حزب الأمة!
الخرطوم - 'القدس العربى' - من حسام الدين ميرغنى:

 

 

تساؤلات كثيرة تقفز إلى الأذهان حين تجيء سيرة الفتى المثير للجدل عصام حسن عبد الله الترابي، أو (عصام الترابي) كما اشتهر، تكثر عنه الأحاديث، وعادة ما تكون عن هواياته الثرية، ركوب وامتلاك الخيول، ممارسة رياضة التايكندو والكراتيه، وحب الصيد (القنيص) وحياة البادية، والأندية الباذخة التي يرتادها، وثالثة الأثافي تجارته التي تدور حولها الكثير من الحكايا المثيرة للخيال، ورابعتها والده والإنقاذ وما بينهما..! فضلاً عن صيت (عنف) يحوم حوله.
*
عصام الترابي أينما سار تسمع حوله سيرة الخيل الأصيلة والحصين وأصوات حوافرها، من أين التقطت لجام الفروسية..؟
ـ فتحت عيني وحولي حصان، كان أبي يملك حصاناً، رغم إننا نسكن بيت إيجار ـ شيخ حسن طبعاً ما بنى بيت، والبيت الحالي بناه له ناس الحركة الإسلامية ـ البيت الذي تعلمت فيه الفروسية كان مؤجراً من عمي محمد عبدالله الترابي في الصافية.
كان عمري بين (4 ـ 6) سنوات حين شاهدت حصان أبي، وحين إنتقلنا إلى الملازمين، في بيت الإمام الصديق جدي لأمي ـ ولوالدتي فيه نصيب كبير ـ كان هنالك أسطبل للخيل..!
أنا أكن تقديراً وإحتراماً كبيرين لأمي السيدة وصال المهدي، بسبب فطنتها وحكمتها ومكانتها، ولو أنها رشحت نفسها رئيساً لحزب الأمة لصوت لها..!
*
لكن هل السيدة وصال المهدي أنصارية لتترشح لرئاسة حزب الأمة؟
ـ من المؤكد انها ليست تابعة لأخيها السيد الصادق تقليدياً، وهي بما تملكه من قدرات يمكن أن ترأس حزب الأمة تماماً، وحسب التراتبية القديمة في حزب الأمة الذي كان يترأسه الإمام عبدالرحمن أو الإمام الصديق، بهذه التراتبية يمكنك القول عليها حزب أمة أو انصارية. أما عني شخصياً، أنتمي لقناعتي وأفكاري وطموحاتي، ولو أن الحركة الإسلامية التي أنتمي إليها حالياً كان يقودها (صديق أخوي)، ليس هناك إلزام يجعلني أنتمي إليها لمجرد أنها حركة يقودها أخي..!
*
ولو أن شيخ حسن تنحى عن الحركة الإسلامية؟
ـ حينها يمكنني أن أفكر في إنتمائي للحركة الإسلامية بصورة أخرى.
*
على هذا هل تسمي حزب الأمة بأنه حزب العائلة؟
ـ هو ليس حزباً عائلياً لأنه قائم على دعوة إسلامية حقة الناس ناصرت المهدي دون خلفية عائلية، ناصرت الإمام عبدالرحمن دون خلفية عائلية، وأتحدى أي زول يقول الإمام عبدالرحمن نصره أهله لقيادة الحزب، لو كانت المسألة عائلية لأصبح أحد أبناء الخليفة التعايشي قائداً له، باعتباره آخر إمام للمهدية قبل الإستعمار، لكنها ليست خلافة عائلية.
*
وجودك وسط كتلتين سياسيتين كبيرتين أبوك شيخ حسن زعيم الإسلاميين، وخالك الإمام الصادق زعيم حزب الأمة والأنصار، أنت تتبع لمن فيهما؟
ـ قلت لكم أنا حركة إسلامية
*
من جنّدك لها ومتى ؟
ـ جنّدني شيخ عبدالرحمن عوض في مدرسة ودنوباوي الإبتدائية سنة 977م، ولم أكن أعرف حينها أن والدي كان وراء هذا التنظيم..!
*
أمعقول هذا؟
ـ جذبني لهم أداء صلاة الظهر في جماعة، والإذاعة الإسلامية في المدرسة، وعرفت لاحقاً أن والدي وراء التنظيم مع رفاقه ـ لكني جيت بقناعتي ما عشان أبوي ـ لأني ما جاري وراء نسب وخلافة، لكني أحمد الله أن أخرجني من كنف أسرتين كريمتين آل المهدي وآل الترابي.
*
تداخل في الحوار الباحث أسعد العباسي ليحول مسيرة الحوار إلى الدوبيت: الدوبيت وأصله بين مقولة (دو) و(بيت) الفارسية، و(دوبيت) الصاح فيهم ياتو؟
ـ سمعت في البادية (دوباي) و(دوبا)، وكلمة دوبيت يطلقها أهل الحضر على أشعار البادية، ناس البادية يسمونه (غنا) أو (غنوه).
*
والنم..؟
ـ كانت هنالك شجرة كبيرة في سوق ود رواة، لازالت موجودة على شاطيء النيل، يلتقي فيها شعراء الدوبيت من البطانة، بحكم صغر سني لم أكن أفهم حديثهم، لكن كان يعجبني (نمهم) وطريقة إلقائهم، لقد إستفدت تماماً من تلك التلاقحات.
*
أول دوبيت إنتبهت له..؟
ـ كان من شعر عمي ود إبراهيم، وأذكر أن بعض ناس حكومة مايو قالوا ليهو (الترابي) سجنوهو، شماتة فيه، فأظهر لهم عدم إكتراثه للأمر، وبعد أن ذهبوا حز أمر سجن إبن عمه في نفسه فقال:
فوقك يا الترابي بكل صراحة
ما همانا العزول بكلمتو الجراحة
سجنك كان شرف أهل العقول في راحه
ما اتغيرت فيهو بل زدت فيهو سماحه
*
والدوبيت في أسرة المهدي؟
ـ الشاعر الكبير عكير الدامر كان أحد ملازمي الإمام الصديق والإمام الصادق، كان يقول الدوبيت في البيت، دوبيت عكير الدامر حبب إليّ الدوبيت، فحفظت منه وأردد مثله دوبيت عكير والحاردلو والصادق ود آمنة وغيرهم.
*
عكير الدامر كان ختمي قاطع، ثم تحول لأنصاري قح، بعد أن كان قد هجا الإمام عبدالرحمن بدوبيته، أصبح من أكثر مادحيه؟
ـ هذه قصة سمعتها، كان عكير يمجد السيد علي الميرغني ويهجو الإمام عبدالرحمن المهدي، حين مرت به ضائقة مالية طلب مالاً من السيد الميرغني فلم يجبه، فذهب إلى القطب الآخر الإمام عبدالرحمن المهدي، فمنحه حاجته وزيادة، فقال حينها:
تسلم يالزعيم
يا جبل الضرا ختره
فوقك طبعه سالمة تعطي
ذي شجر الأراك الشما ريحة النترة
*
هل كان الأنصار مرتاحين لإنضمام عكير لصفوفهم وإمامهم؟
ـ بعضهم لم يكن راضياً..
*
من منهم؟
ـ الإمام الصديق كان يتضايق منه، لأنه سمعه يهجو والده كثيراً، وهجاء الوالد مسألة (حارة شديد أسألوني منها فقد جربتها)، وأسمعها في اليوم ألف مرة..!
*
نعود لعكير..؟
ـ لو جاء شاتم والدك لوالدك، لا أظنك تقبله، جدي لم يحتمل عكير.
*
نرجع لدائرة شيخ حسن والإمام الصادق، أيهما ذا علاقة بالدوبيت..؟
ـ لم أسمع أبي يقول الدوبيت، ولا أظن أن له علاقة به، لكن الإمام الصادق يقوله ويحفظ منه الكثير، فهو ذو سعة في التراث وأدبياته، والدتي كثيراً ما تقول الدوبيت والشعر العربي..
*
الحبوبة في حياتك؟
ـ حبوبتي أم أمي كانت مدلعاني شديد، كنت غضوباً، وأحتمى بها دائماً عندما يلومني الآخرون، هي السيدة رحمة بت الشيخ عبدالله ودجار الله (كسار قلم ماكميك، الرجل الذي كسر قلم المفتش الإنكليزي ماكميك) رافضاً قراراته، وقيل فيه شعراً كثيراً في فروسيته ورجولته:
شدولوا وركب فوق أصهب الرمبيك
والهوج والشرق شرفن يعاينن ليك
يا عيد الضحية البفتحولوا البيت
وأبو مكملو وكسار قلم ماكميك
لم يكن أنصارياً، لكنه كرهاً في الإنكليزي تحالف مع الإمام المهدي وتزوج إبنته أم سلمه وأنجب منها حبوبتي (رحمة).
*
الطريقة الأمثل للتوثيق للدوبيت؟
ــ الدوبيت لا تنفع معه كتابة، أحسن طريقة لتوثيقه (السماع والتسجيل)، ذخيرتي فيه عبارة عن تسجيلات وشرائط، تعلمت منها الدوبيت، وزدتها صقلاً بالمشاهدة والاستماع المباشر، عندي تسجيلات نادرة بأصوات الصادق ود آمنة وحمد ود شوراني اشتريتها بمبالغ طائلة!.
*
كم مثلاً؟
ــ (500) ألف جنيه سنة 990م.
*
قصيدة بـ(500) ألف في ذلك الزمن تجيب ليها (بوكسي)؟
ــ فعلاً.. هي قصيدة (أم ضمير) أجمل لنساء شرق الخرطوم، وهي أغلى دوبيت اشتري شريطه..!
*
أنبل (همباتي) في الدوبيت السوداني..؟
ــ السرقة يا خلان فكرة موجودة في كثير من أدبيات العالم، أرسين لوبين مثلاً، في البطانة يسمونهم (النهاض) أو (المهاجري) و(الهمباتي) لقب يطلق عليهم في غرب السودان، أما أنبل (مهاجري) فأظنه الطيب ود ضحوية، وهو الأغزر شعراً وأدباً.
*
بيت دوبيت وقفت عند بابه؟
ــ تجارة آخر الزمان فانية وعميرها قصيِّر
والمال ما بيعز ولداً قبيل مُوْ خيِّر
الشبع البعد جوع ديمة سيدو صغيِّر
والريش اليقوم بعد كسر ما بطيِّر
*
ما بتكتب دوبيت؟
ــ أنا راوي ساااكت.. لكن حين استفز بكتب وبقول دوبيت.
*
زي شنو؟
ــ اتذكر مرة كنت في البطانة قانص معاي كلابي (شيحه) و(سنور)، في شاعر هناك اسمه محمد الحسن الإزيرق وأنا معجب به كثيراً.. تصادفنا هناك في محل اسمه (أم سويق)، سألني عن الوالد فقلت له في السجن!
رد: ها زول، نان الزول في السجن، وإنت بتقنص؟!
قلت ليهو: أسوى شنو يعني؟ أكب الرماد فوق رأسي؟
فاستفزه الموقف فقال:
انتو قنصتو بي صياً خلا وعتمور
وإنتو مسلحين سايقين كلاب دردور
بركنيكم يضرب المارقة من الخور
لكن الله قادر يمرق المزرور
يا عصام الكلابك في سلف معذور
طويلات المدى وسرعة وجرياً فور
كم لله في بلداً ردنو دعول
أخذت لي صنّة ورديت، فما أنا سريع بديهة مثله:
في الوادي (أم سويق) بارينا من الخور
قانصين فوق شدير ربوتنا شافه كتور
وعكول أم كراع عدمانه من الزور
الله يضاري من (شيحه) وختف (سنور)
شاقين فوق بلد مليانة تبس ممطور
والباشندي فاح عم الكتر مشرور
أب عاجات طلع فوق الشدر مزرور
بعجنو الكلاب واتوسد القنطور
والقصيدة سميتها (قنصة) هسي شرايطها قاعدة تتباع في السوق.
*
الغناء المعروف دا بتسمع لمنو؟
ــ أسرار بابكر، كنت بسمع للكابلي لكنه في مرة (حوّر) في مضمون قصيدة، أبيت أسمعو تاني، لا أستمع لوردي لأنه غنى لمايو، حين ضربت أهلي في ود نوباي والجزيرة أبا..
*
حاولت تكون قيادي سياسي؟
ــ أبداً، ولا تنظيم صغير، كل اتجاهاتي في الاتحادات الرياضية، معاناتنا كأبناء سياسيين مكفيانا، ما في زول بيسلك درب زي دا، لقد عانيت جداً في هذه المسألة.
*
لماذا هذا الغبن؟
ــ وأنا تلميذ صغير في مدرسة ود نوباوي الابتدائية في عهد مايو، كان الناظر يضربني في الطابور بلا سبب تقرباً من نظام مايو، عشان أبوي بس، ومعه أستاذ (.........)، هذه القصة ولدت جواي عنف وحنق ما زال يلازمني حتى الآن.. وفجرت في داخلي العنف، ما أوقعني في مشاكل أنا آسف عليها، ما في شيء تاني يخليني أحب السياسة.
*
كروياً.. بتشجع شنو؟
ــ هلالابي.
*
عصام الترابي.. مسؤول (الصرف المادي) على بيت والده؟
ــ أنا لا أصرف على البيت، مصاريفنا بسيطة، وشيخ حسن (ما زول قروش)، لو كان يريدها لصار من أغنى الناس.
*
طيب .. بيأكل عيش من وين؟
ــ متين هسي وللا زمان؟..
*
كلو؟
ــ أنا وأخواني مجتهدون ونضرب في الأرض بحثاً عن أرزاقنا وأبوي مصادر الدخل ما بتغلبو، وأقول ليك حاجة، ما أصرفه على البيت بسيط لا يذكر، (بقري وغنمي) بتصرف أكثر من البيت، مصاريفنا زي أي بيت سوداني عادي، زي بيوتكم!.
*
يقال إن عصام الترابي في التسعينيات كان يملأ (لوري قروش) ليشتري بيها كل (فتريتة) السودان؟
ــ (يضحك).. سمعت أكثر من هذا، في مرة كنت أوصل أمانة من السفير (....) لنسابته ومعي زوجتي، جلست مع صاحب المنزل في الصالون، فبدأ الكلام عن عصام الترابي وقروشو وثرائه دون أن يعرفني، حاولت تصحيح فكرته، فقال لي: (إنت ما عارف حاجة الزول دا لامي قروش البلد كلها وقاعد فوقها)، سألته هل تعرفه، قال لي (أيوه زول طويل وسمين ووو)..!
بنت الراجل سمعت طرف الكلام، حاولت إسكات والدها قائلة:
(
يا أبوي الزودل دا ما عرفتو؟، دا ماعصام الترابي)؟ وكانت الفاس حينها وقعت في الرأس..!
*
والخيل.. أليست ترفاً؟
ــ يا أخي دارفور فيها (4) ملايين حصان، أي زول عندو حصان، دا برضو ترف..؟! هي رياضة زيها وزي أي حاجة، في ناس بتربي جمال وأرانب ودواجن وغنم دا برضو تسميه ترف؟!
البقرة تاكل أكثر من الحصان.. نحن بنصعّب الحاجات ساكت.
*
بتبيع حصين؟
ــ كتير، أجمل حصان ربيتو في حياتي بعتوا بي (3) ملايين جنيه لفك ضيق وكربة صديق عزيز، فرسة اسمها (منازه).
*
الأسماء دي بتجيبوها من وين؟
ــ من التراث العربي..
*
أغرب اسم لحصان؟
ــ (بي نظير) ويعني بلا نظير، وصاحبه إسحاق محمد عبدالسلام ود أدا، وهو من أشهر مربي الخيول في السودان، وأفقر الناس مالاً، أها رايكم شنو؟
*
أغلى سلالة حصين في السودان؟
ــ ربيتها أنا وبعتها لزول مجاملة بـ(100) مليون، واسمه (الصولجان).
*
أغرب بيعة حصان؟
ــ اسمه (الأخشن) بعته في سوق اللساتك لماجد الضو حجوج، قلت ليهو في عشرة دقائق لو جبت لي (5) ملايين ببيع ليك الحصان دا.. جرى لف السوق جابها لي في سبعة دقائق، وأديتوا الحصان وسعره أكثر من كده بكتير.
*
أكبر حصان؟
ــ (العجب تيها) عمرها 25 سنة.
*
أحسن جوكي؟
ــ حسن مصطفى الطيب.. وهو من حفظة القرآن.

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

حـــوار
  • ترايو: لست رجل أميركا في الحركة
  • المسؤول السياسى لجبهة القوى الثورية المتحدة يوسف ابراهيم عزت: تربطنى بالشيخ موسى هلال علاقة دم ولحم و لكن...!!!
  • لا يستمع لوردي لأنه غنى لمايو.. عصام الترابي: سأعطي صوتي لأمي لو ترشحت لرئاسة حزب الأمة!
  • أنور الهادي نائب رئيس اتحاد أكتوبر يروي لـ( الصحافة) تفاصيل الإنتفاضة (1-2)
  • مراجعـــة الإتفاقيات...سيناريو الحل
  • مستشار رئيس الجمهورية منصور خالد: البعض يعتقد على عثمان باع القضية
  • أنور الهادي نائب رئيس اتحاد أكتوبر يروي لـ( الصحافة) تفاصيل الإنتفاضة (1-2)
  • حوار الشيخ النيل أبو قرون حول مراجعاته الفكرية وأحوال العالم (الحلقة الأولى)
  • حوار الشيخ النيل أبو قرون حول مراجعاته الفكرية وأحوال العالم (الحلقة الثانية)
  • ين ماثيو شول: اشعر بالفخر و الاعتزاز بان اكون تحت قيادة عرمان
  • القائد باقان أموم فى حوار متعدد المسارات
  • نضال يوسف كوة مكى: درست فى مدرسة مسيحية ووالدى لم يعترض على ذلك
  • شريف حرير: انا من حرض على الثورة فى دارفور
  • حوار الدكتور مارك لافرينج منسق لجنة خبراء الأمم المتحدة للسودان(1)
  • لوكا بيونق: واثقون من الفوز برئاسة الجمهورية
  • سيد شريف عضو المجلس الثوري لحركة تحرير السودان فصيل الوحدة في حوار لم ينشر ل((الصحافة)) حاورته من أمستردام / أمل شكت
  • موسى محمد أحمد::خلافاتنا في غاية البساطة لكن آمنة «اتغيرت»
  • حوار مع فاولينو ماتيب
  • وزير الخارجية الاريتري:هذه هي المشكلة التي ستواجه السودان
  • لقاء اوكامبو في قناة الجزيرة
  • البشير لـ«الحياة»: لا تسوية أو صفقة مع المحكمة الدولية
  • الوسيلة: لا توجد موانع تعيق سفر الرئيس للخارج.
  • مناوى فى حوار مع راديو مرايا
  • على الحاج:هذا الصحفى مرتشى وينسج حولى الأساطير ويقبض الثمن
  • ميلاد حنا:الجنوب سينفصل عن الشمال (مافيش كلام)
  • حوار الملفات الخاصة جدا مع دكتور على الحاج محمد حاوره عبر الهاتف عبدالباقى الظافر
  • النائب الأول، رئيس حكومة الجنوب في حوار الملفات الساخنة.. «3-3»
  • وليامسون: نشجب ما يجرى للمدنيين فى دارفور و محكمة مجرمى الحرب لسنا طرفاً فيها ويجب ان لا تكون هنالك حصانة لاحد من منها
  • النائب الأول، رئيس حكومة الجنوب في حوار الملفات الساخنة.. «2-3».. الجنوبيون لا يثقون في الشماليين.. وأنا احمل نفس الفكرة
  • النائب الأول رئيس حكومة الجنوب في حوار الملفات الساخنة 1-3
  • د. لبابة الفضل .. من ظهر حمار الى ظهر الحركة الاسلامية..
  • خليل ابراهيم: نحن البديل المنتظر في السودان في ظل رفض الخرطوم للسلام
  • مصطفى احمد الخليفة فى حوار شامل
  • رئيس وزراء السودان السابق: يجب أن لا نضع جميع القيادات الحزبية في سلة واحدة.. هناك «الدرة» و«البعرة»
  • المتحدث الرسمي باسم البعثة المشتركة لحفظ السلام :القوات الهجين ترافق النسوة في الخروج إلى الاحتطاب
  • روجر ونتر مستشار حكومة الجنوب فى حوار الساعة من جوبا
  • حوار القناة القومية وأسئلة التنوع
  • مبروك:إتفاق الشرق يسير فى الإتجاه الصحيح ووالحكومة أثبتت جديتها فى التنفيذ
  • السفير المصري بالسودان:حلايب موضــوع مغلـق!!
  • الزهاوى إبراهيم مالك:الحرب الإعلامية الغربية أخطر مانواجه من حروب تستهدف وحدة السودان واستقراره
  • حوار مع الأستاذ / بحر ابو قردة رئيس حركة العدل والمساواة القيادة الجماعية ورئيس الجبهة المتحدة للمقاومة !!
  • حوار: أسرار 19 يوليو "انقلاب هاشم العطا" :لماذا وصف هاشم العطا بيان ثورته بالأرعن؟؟؟
  • حوار ساخن مع القيادى بالحركة الشعبية ازيكيل جاتكوث رئيس بعثة حكومة الجنوب فى واشنطن
  • حوار رئيس البرلمان السودانى من أسماء الحسينى
  • حوار مع الدكتور :جمال عبد السلام المدير التنفيذى للجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب بالقاهرة
  • مبروك سليم: فتح مكتب لحركة تحرير السودان بإسرائيل لا يزيد أو ينتقص من عداوتها لبلادنا
  • الم نقل ان جبهة الشرق صنهة اريتري ؟ القيادي بجبهة الشرق صالح حسب اللة يستنجد باريتريا لتغيير القيا
  • اللواء توماس..أشهر ضابط مغامرات بالحركة الشعبية يقول:هجوم جوبا حقق مراده..ولم أقتل زملائي بالعنبر .
  • تيراب: السلطة الانتقالية فوضوية تحتاج للتصحيح وإلا...؟/حوار: فتح الرحمن شبارقة
  • محمد فتحى إبراهيم صاحب جائزة الحكم الرشيد:الجائزة رسالة أمل لإعادة الثقة للأفارقة بأنفسهم وبقارتهم السمراء
  • حوار صريح مع الأستاذ ميرغنى حسن مساعد القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي