صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


حفل عُرس أسماء الحسيني حسن نجيلة – القاهرة
Apr 9, 2008, 18:30

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

حفل عُرس أسماء الحسيني

حسن نجيلة – القاهرة

 

مساء الخميس اليوم الثالث من أبريل الحالي حضرنا وآخرون عُرس النجمة الإعلامية الصحفية النشطة السودانية المصرية الشريفة جاكلين ديت أسماء الحسني بنت دلتا مصر الجميلة. تمتاز الشريفه بنشاط غير عادي وبحب غير مسبوق لوطنها السودان حب لا تستطيع أن تخفيها أبدًا مهما حاولت إلى ذلك سبيلاً. حضر العُرس مجموعة من السفراء الأجانب وممثلي الإعلام في المؤسسات الأجنبية وثلة من أهلها السودانين كل من السفير النشط ادريس سليمان والصحفي القدير اللامع عثمان ميرغني والأخ الصديق جمال أنقرة والأستاذ الشاعر تاج السر ولفيف من أحبائها السودانيين. عندما حضرت إلى منصة التكريم صاحبتها النغمات السودانية ودوح الغناء السوداني تسبقها والتصفيق المستمر من الأحباء محبي الشريفة أسماء الحسيني التي اتجهت إلى جنوب الوادي بكل مشاعرها وأحاسيسها أحبت أهل السودان وبادلوها حبًا بحب وهي صادقة في حبها ووجدت قلبًا خاليًا فتمكنا. أصدقاءها من جميع شرائح المجتمع السوداني من سائقي الركشة والتاكسي وموظفي الجمارك والفنادق إلى كبار رجالات الدولة من لا يعرف أسماء الحسيني لا يعرف نهر النيل ولا الأهرامات.

لقد أحبت السودان وبادلها الحب بحب أكبر. جلسنا في مسرح دار نقابة الصحفيين المصريين في القاهرة في انتظار العروس المحتفى بها في ليلة تكريمها بأنها الصحفية المتميزة لهذا العام وخصص لها جائزة سميت بالجائزة الخاصة للأستاذة أسماء الحسيني المثال الفريد في نشر ثقافة العلاقات المتميزة المبنية على الحب والثقة ما بين الصحفي والآخرون نجحت نجاحًا باهرًا لا مثيل لها.

عندما تزور المؤسسة العملاقة صحيفة الأهرام ولديك ملامح سودانية بعد التحية والسلام يسألك من في الصحيفة أنت في زيارة الأستاذة الشريفة أسماء الحسيني. نعم هي جسر التواصل ما بين مصر والسودان وهي صديقة الجميع ما بين حكومة ومعارضة ورجال الأعمال والتجار والأدباء والشعراء والوزراء والسفراء صديقة أهل الشرق والغرب وهي الجنوبية جاكلين ديت والشريفة في الشمال والميرم في الغرب.

هي السودان.

جلسنا في عُرسها نحن في المعارضة على اليمين والسفارة السودانية في اليسار وبقية أهل السودان في انتظار صعودها إلى مسرح التكريم على يد كبير صحفي مصر الأستاذ القدير / مكرم محمد أحمد متعه الله بالصحة والعافية وأمامنا الشاشة الكبيرة نشاهد إنجازاتها ونشاطاتها الكبيرة والكثيرة بإعجاب.

يا أيتها العروس اليوم عُرسك وهذا التكريم تكريم كل صحفي وصحفية نشطة تعمل بتجرد ونكران الذات . أحبت السودان وأحبها أهل السودان من القلب وحبها للسودان حب الأم لأبناءها حب غير محدود وبلا حدود.  تستقبل أهلها أهل جنوب الوادي في شمال الوادي إستقبال أبناءها العائدون في رحلة طويلة من مكان بعيد. والجميع يبكون فرحًا بتكريمها هذا مثال لنموذج فريد في بناء العلاقات الجيدة المتينة والقوية ضاربة الجذور تقابلك بابتسامة عريضة وببشاشة غير معهودة .. أهلاً وسهلاً بك في بلدك لقد انتقلت من الجنوب إلى الشمال هي لا تبخل بالمشورة في أي زمان ومكان حاضرة كل المناسبات السودانية الرسمية منها والشعبية. إنها الشريفة أسماء الحسيني هذا يوم عُرسك وأتمنى كل أيامك عُرس وأنت تستحقين ذلك بجدارة وإقتدار لك مني ومن أهل السودان كل التحايا والتوفيق وفقك الله وسدد خطاك وإلى الأمام جاكلين ديت الشريفة أسماء الحسيني.

حسن نجيلة – القاهرة  [email protected]

.

 


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج