اهلنا فى السودان تعودوا على" ابن اللتيبيه" عائدا الى "عمر" الراشد ليستقبل استقبال "المجاهدين المحاربين" ثم أن يخرج دون أن يقسم المال " الى ما لأمير المومنين وما أهدى له"فابن اللتيبيه يستطيع ألأفتاء – ان مأ أهدى له من مال التمكين فى أرض الله - ومن احرص على مال الله من " ابن اللتيبيه" الذى حفظ المال فى البلأد الأسلأميه ( ماليزيا عملأق الشرق الأسلأمى ) و غير الأسلأميه ( تناقلت المدينة خبر احد أحفاد اللتيبيه الذى كان ضامناً لمال الله و عند وفاته لم يوجد خاتم الخليفة فى التقارير البنكية فلا ندرى هل ال المال الى ألتيبيه أم لأهلنا فى دارفور للتجهيز لرمضان ؟؟؟).
عندما تكاثر أبناء اللتيبيه واصبح اهلنا لا يملكون "الكاش" , قرر ابناء اللتيبيه أن يأخذوا ألأرض والمعادن وبيعها لنا حتى أصبح سعر الأرض فى الخرطوم مثله فى بلاد الكفر ( واصبحنا من الدول المتقدمة؟؟) , وحديث المعادن اخر فلقد كاد" سلام الشجعان" أن يعود "جهاداً " لولا أن "الكوندوليسا رايس " قالت لأبناء اللتيبية " اذا النفوس تطايبت فالقدح بكفى – فمخزون السودان من البترول ليس بالقليل . وكفايه شنات الطبع "..........
شد ما المنا عندما قرر أبناء اللتيبية أن يتولوا البنيان و التشييد فى دولة الأسلام –التى أمتلكوها كما قال الأفندى...-, تألمنا لأنهم مشغولون فكان أن سقط البناء . ......... وبدلأً أن يقول "عمر الراشد" ( افلا جلس المحارب فى بيت أبيه و أمه فيرى أيهدى له أم لا ) خرج "الخليفة الراشد " ليحدثنا ( أن المحارب فى استراحة ؟؟؟؟؟؟) – ولاندرى ماذا حدث فى التحقيقات ......
قبل أن يكمل المحارب استراحته , قرر "الخليفة " أن يسلمه وزارة الدفاع ( التى ستصبح وزارة للسلام و البترول والتشييد ) فليهنأ المحارب فهو من أهل" بدر" فلايضره ما فعل وليصبر أهل السودان ...