مقالات من السودان
ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

حمدنا الله مر تين فى عهد الانقاز بقلم\ مدنى موسى عمر-جورجيا -أطلانتا

سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
5/9/2005 7:01 م

يمر الوقت مسرعا وتتواتر الايام تباعا ولا يكاد قطار الانقاز يتوقف الاقليللا - لكى يبدا مسيرة التواصل – فئ يوم الجمعة 30 يونيو اليوم الزئ شيئنا فية ديمقراطية السيد \الصادق المهدى وتراحمنة عليها بالموسيقة العسكرية التى عزفت من داخل القيادة العامة للقوات المسلحة على رحيها انزاك –فلكل سا ل ما هزا؟ قا لوا انها الانقاز الانقاز؟ الانقاز الوطنى, ومن اين اتو؟ (قا لوا انهم فتيه امنوا هدى).صدق الله العظيم,فكل با ركنا من حو له وهرولنا جميعا لكى نشترى تزكره الانقاز الوطنى التى تحمل فى طيا تها كل ابناء الوطن دون لاقصاء الاحد.الان الوطن انزاك فى حا جه ما سا لمن يريد التغير. امن غير مستتب,فوضى فى الاسعار,ازمه فى السلع, لكل الظروف ممكنه لميلاد الانقاز.عندما جلسنا فى قطارالانقاز فوجدنا هناللك شرطى يحمل تزكره تختلف عما لدينا من تزاكرالتى كتب عليها الانقاز الوطنى,فجمعت تزاكرنا وجمعت

حتى من الزين امنوا بالانقاز وكفروا بالديمقراطيه " دون مراعاه لحقوق الوطن ولمواطنه,فلم يكن هناللك خيار اخر غير مقادره قطار الانقاز الواحد تلو الاخر فاصبح الوطن يحترق شرقا وغربا و شمالاوجنوبا واصبحنا جماعات صغيره متنافره هزا شعبى ,وزاك مؤتمروطنى وهناللك لامى واخرالاتحادىوهلم مجره شيوعى وغيره من تنظيمات السياسيه والعسكريه زؤ حداثه الميلاد و بيننا من الخلاف اكثر من الوفاق والكل ينادى لما يدعم فكره ويرفع من شانه (اختلاف الراى لا يفسد للود قضيه) ولكن العكس هو صحيح. خرجنا من الوطن الشاسع جماعات والافراد مؤداعين هزا الوطن الى دوله ارترايا المجاوره هى التى اقل منا فى كل شى مع احترامى لشعب الارتراى هو المقلوب على امره هو اخر.الان ارتريا وتر فى يد اسياسى افورقى يعزف بها كيف يشاء؟ ومتى يشاء؟الان النظام الاريترى يهمه مشاكل السودان عن قرب او بعد بل جعل السودان شمائه اضافيه ليعلق عليها اخطا قراءئه السيا سيه فى مستقبل علاقته مع الشعب السودانى فى خصم الصراع السودانى –السودانى اختارت ارترايا الانزلاق فى مشاكل السودان عسى ولعل ان تصرف انظار الشعب الارترى عن فشلها السياسى ,والعسكرى والاقتصادى المريع لكى تجد مخرجا على حساب السودان باستعانه بالمعارضه لتحظى با لدعم المالى و السياسى لتقوى من قدراتها السياسيه وهو اقصر طريق لتنفيز هزا الطلب البخس . ووجدوا ضالتهم وعلمنهم من السياسه حتى من الزى لم يسالوا عنه ونحن شعب كريم نجود فوق المحدود هزه صفتنا التى خصنا بها الله سبحانه وتعالى عن سائر الامم الارض. والزى يمكن ان اقوله هنا ان قطار الانقاز عبر دارفور وضل الطريق و يسير متجها نحو لاهى بسرعه فائقه الوصف.(وان لله وان اليه راجعوان)الزىنحمده عليه كنا من مساقيط التزاكر ولن تكن لنا تزكره



للمزيد من االمقالات

للمزيد من هذه الاخبار للمزيد من هذه البيانات و المنشورات
الأخبار المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع


| اغانى سودانية | آراء حرة و مقالات | ارشيف الاخبار لعام 2004 | المنبر الحر | دليل الخريجين | | مكتبة الراحل على المك | مواضيع توثيقية و متميزة | أرشيف المنبر الحر

الصفحة الرئيسية| دليل الاحباب |تعارف و زواج|سجل الزوار | اخبر صديقك | مواقع سودانية|آراء حرة و مقالات سودانية| مكتبة الراحل مصطفى سيد احمد


Copyright 2000-2004
SudaneseOnline.Com All rights reserved