*مرحبا" بالاستاذة اسماء محمود محمد طه بيننا..

انضمت الينا الاستاذةاسماء محمود محمد طه
والاستاذة اسماء بلا شك ستكون اضافة حقيقية للمنبر ..وبلا شك ستسهم اسهاما" ثرا" فى التوثيق لتجربة الاخوات الجمهوريات بوجه خاص فى ذلك النقاش الذى ابتدرته العزيزة اشراقة مصطفى..وفى القضايا الخاصة بالمرأة المطروحة للنقاش بوجه عام
هذا بالاضافة لاسهاماتها فى المجالات الاخرى
فمرحبا" بك استاذة اسماء

وجزيل الشكر للاخ بكرى ابوبكر لما يبذله من جهد ووقت لاستكتاب الشخصيات التى اسهمت فى الحياة السودانية بكافة مناحيها

كل الود

نرحب بالاستاذة أسماء .

والغريبه انا افتكرتها مقصوده..وحسيت بانها"عميقه"..

والف مرحب بالاستاذه..

اسماء.

والجميع فى امريكا يتابع نشاطها الجبار..
وقد حملت لواء الفكر الجمهورى بعد رحيل الاستاذ على عاتقها بجدارة وقدرة على اقتحام الصعاب..لا يضاهيان..




لنفسح لها فى المجلس..فوجودها اضافة مميزه.

مرحبـا بأسـمــا
دا شــرف كبيـر للبــورد أن تنضــم إليـه أسمـا محمــود، وإن شــاء الله ستكـون إضافـة نوعيــة كبيــرة.

ألف مرحب بمقدم الأستاذة أسماء .. شكرا هالة على التقديم
عمر

مرحبا بالأستاذة أسماء في المنبر.. وشكرا للأستاذة هالة على تقديمها..

وقد تكاثر وجد القلب.. أرجو الضغط لتستمعي إلى الراحلة إخلاص.. "قلت اللهم لما لحقني استيحاش قبل قدومي عليك".. وها أنا أضع الصوت الذي أعرف أنه حبيب إلى نفسك يا أستاذة أسماء.. وأرجو أن لا تبخلي على منبر الفكرة الحر بوقتك بجانب هذا المنبر العظيم، منبر سودانيز أونلاين الذي صار الوطن في زمن اللا وطن..

http://www.alfikra.org/forum/viewtopic.php?t=162

مرحبا بالأستاذة أسماء معنا في المنبر الحر،،
إضافة مثل هذه تشعرنا بقيمة هذا الوطن الذي نعمًره،،
مرحبا،،
رجـــاء العـبـاسـي

مرحب بالاستاذه اسماء على درب الديمقراطيه و التنوير

أستاذة أسماء

يا مرحبا يا مرحبا يا مرحبا

قصي همرور

الأستـاذة أسمـاء من نســاء الســودان اللائى ضحين بكل غال ونفيس من أجل الوطن.. جابت ربـوع الســودان متحملـة مشقـة الأسفــار والتـرحال، ومتحملـة كل صنـوف المعارضـة، الموضـوعيـة منهـا وغيـر الموضــوعيـة، دفعت ضـريبـة الوطن وما زالت تبذل كل ما فى طاقتهـا من أجل عـزة وكرامـة بنيـه..
وإذا كان الجمهـوريـون، ومن ورائهـم الشـعب الســودانى قـد حزنـوا لأعـدام الأستاذ محمــود، لأنـه أستاذهـم الذى أنار لهـم طريق الحـريـة والكـرامـة، فإن فقــد أسمــاء وسميــة لـه كان من أكثـر من جهـة.. ولكنهـا لم تضعف أو تلقى الرايـة، بل رفعتهـا إلى أعلى مما كانت عليـه..
وأسمــاء يصـدق فيهـا قول الشــاعـر العـربى القـديــم:

إنا بنو نهشــل لا ندعى لأب _____________ عنـه ولا هـو بالأبناء يشـرينـا
إن تستبـق غاية يوما لمكرمـة _____________ تلقى السـوابق منا، والمصـلينـا

مرحب بالأستاذة أسماء فى المنبر الحر

مرحبا والف مليون مرحب للاستاذة اسماء محمود
في المنبر الحر الديمقراطي
حقيقة انت اضافة قيمة جدا للمنبر

ali

يا مرحباً يا مرحباً يا مرحباً هذا الحبيب أتى وكان مغيباً
وسرى نسيم الروح في أحشائنا وأمالنا طرباً كأغصان الربى
وبه أنجمعنا يوم جمعة وصله فتفرقت أحزاننا أيدي سبا

الأستاذة أسماء محمود إضافة عظيمة للمنبر. وستثرينا مشاركاتها، بعد أن
انفتح الفضاء كله لحمل الفكرة الجمهورية، و لحمل تجربتنا الخصبة معها في السودان،
وفي المهجر، في الآفاق. ما أسعدنا، فقد أصبح الفضاء كله وسيلتنا. فمأ أسعد فضاءنا بأسماء!

مرحباً بك يا أسماء، مفكرة حرةً، تجسد معنى المرأة الإنسان.
صباح جميل هذا الذي يشرق ببشارة دخولك للمنبر الحر.

أما أنت ياهالة، فقد أفلحت فيما فشلنا فيه نحن. فهيئاً لك بأسماء، وهنيئا لها بك، وهنيئاً لنا بكما! ومع النابلسي أختم، كما افتتحت بترحابه، صادحاً بفرحي بكما، وبعلاقتكما الخصبة، قائلاً:

فرحي يا فرحي يافرحي خمرة المحبوب ملئ القدح
قم بنا نشربها صافية يا نديمي واغتبق واصطبح
خمرة الذات تجلت وعلت عن معاني الكون يوم الفرح

الف مراحب بوجود الاستاذة اسماء بيننا
واكيد حتكون اضافة قوية للبورد

مرحب بالاستاذه اسماء
بل ألف مرحب
إلتقينا قبل أكثر من عشرين عامآ, في أركان النقاش بجامعة القاهرة فرع الخرطوم, بالطبع ليس مطلوبآ منك أن تتذكري برلومآ إكتفى بالوقوف و أطال التأمل بدون إشتراك يذكر لكن بالنسبة لي,كأني أنا الآن أمام مدرج قانون الكبير {د/ طلبة عويضة} و الإنشاد و الحضور الزاهي.
مرحبآ بالاستاذه اسماء

مرحبا بالاستاذة اسماء محمود
والبيت بيتك

اهلا وسهلا الاستاذة اسماء ومنورة الحوش

بكرى

عشرات حبابك ..
نعم لا شك ان الاسم (اسماء محمود محمد طه) له دلالات كبيرة ، ولو بالامكان التعريف اكثر عن الاستاذة اسماء
دمت

الأخ الكريـم متـوكل،
أسمــاء محمــود هى من الأخـوات الجمهـوريـات، و هى إبنـة شهيــد الفكـر والحـريـة الأستاذ محمــود محمــد طـه..
تخـرجت فى كليـة القانـون - جامعـة الخـرطـوم وعملت مستشــارة بديـوان النائب العـام.
وهى أيضـا زوجـة أخينـا و زميلنا فى هـذا البـورد، د. النـور حمــد.
أسمــاء والأســرة يعيشــون الأن بالولايات المتحــدة بعـد أن طـردهـم الأخــوان المسلمون من الســودان.. كان عليهـم إما أن يتواروا فى ظل الجبهـة ويستكينـوا للظلم، أو يحملـوا الســلاح، أو يهاجـروا فى بلاد الله،. وبما أن حمل الســلاح (ما بيلفق) مع حمل القلم والفكـر، فقــد أضطــروا إضطــرارأ لتـرك أهلهـم وأحبابهـم وراءهـم وأتـوا إلى هـذه الديـار..

مرحبا بالأستاذة أسماء

مرحبا بالاستاذة اسماء محمود محمد طه

الاخت بت محمود محمد ود طه

مرحب بيكي في هاالمراح العامر تفضلي نحن قدام, ادخلي لي جاي ابقي قريب واجلسي علي الفروه. ياولد قوم سريع احضر لاختك بت محمود كوز قارص من القربه المعلقه تحت الظل ديك, لالالالالا ابدا كلام بتقولي ما بتشربي داه ابدا ماتقوليه لازم تشربي بلقالو مجال الكوز ما صفير.نحن الضيف لازم نكرم مسواه. وكيف عقبك وناس واشنطن (ديسي).

استاذة اسماء يا الف مرحب.
انا احد تلاميذكم، وان كنت خصم وقتها فقد تعلمت علي ايديكم وبالذات احمد المصطفي دالي فنون وتقنية الحوار.

يا ريت لو تكرمتم بانشاء اكاديمية دالي للحوار.

اتكلمت معاكي مرة في 97 فيما اذكر وانا بعد للمشاركة لي مؤتمر في الجامعة الامريكية بالقاهرة، لو قدرتي تذكري.

من المشاهد المنحوتة نحت في الذاكرة، منظر اخواتنا الجمهوريات يجبن شوارع الخرطوم بالليل وهن بوزعن في كتب الفكرة.

بالذات مشهد تأسيس ركن جديد للنقاش! ..عملية في غاية الصعوبة والطرافة لي حد بعيد.

لانو الزول الماري بجي توش خاشي الركن وهو ينضم، بلا اكتراث للقبلوا، او الانتظار لاخذ الفرصة، برفع اليد!

علي كده بتلقي كمية من الناس بينضموا في وقت واحد، فما بتفهم الحاصل شنو!

في ده كلو الجمهوري او الجمهورية، بكونو صابرين في رزانة وطولة بال يحسدوا عليها!

اليوم التاني يجو في نفس المواعيد، يبدو من اول جديد!

محاولة نقل الفكر الجمهوري للشارع، وعلي هذا النحو المباشر، تجربة في غاية التفرد والثراء.

القراي بي سخريتو المعهودة كان بصر يناديني "يا شاب" رغم انو عارف اسمي.

اجمل شئ كان لمان يقع في يد دالي "وهابي"!

مرات اكون في "المين" لمان اسمع الضحكات العالية من الحضور طوالي بعرف انو في "وهابي" وقع في يد دالي!

عادة ذي ديل بكونو زوار او ما من المواظبين علي حضور الركن.

بعدين مناقرتي للجمهوريين نفعتني جدا مع الكيزان الكانو مبسوطين مني!

عشان كده كنت بسرح وبمرح في اركانهم وانا مطمئن ما "حاتعلق"، بالذات ايام الدقش!

بالذات الارهابيين منهم كانو مصلحين معاي، ذي عمار وحسن البطل. حسن البطل ونستو كلها معاي كانت امريكا وما شابه!

اما الشيوعيين كان في واحد بس منهم، بهدد فيني طوالي!

"هيجتني الذكري" بي قدومك يا اختي العزيزة اسماء، ذي ما بقول ابراهيم عوض.

مرحب بيكي مرة تانية.

يا هلا بإبنة الكرام..
مرحب ألف مرحب بالأستاذة أسماء
ونتوق لمعانقة حروفك..

مرحبا بالاخت العزيزة الناشطة في مجال حقوق الانسان
الواقفة علي ارض صلبه من النضال من اجل الحق
وحق المرأة علي وجهه الخصوص

مرحبا بالاستاذةاسماء بالمنبر ونرجواان نقراء
اسهاماتها بالبورد
كمال عباس

نرحب باالاخت العزيزة اسماء محمود محمد طه
وجودك اضافة حقيقية للبورد..
ولك الشكر اخت هاله...

مرحبا بسليلة العقل الذى يطرق ابواب اللاتى ينشدن الوعى!

مرحبا( بأسماء) , سعاد ابراهيم , هالة قوته , رقية , تماضر
, الجندرية ورودا فى البورد.. يا مرحبا باخوات ( الأخوان ) المفرهدات , الناضجات الواعيات( بنحر) مواقفهن .. و (كيد) اصرارهن.. ذاك الذى يهز ثوابت الاشياء! ..يا مرحبا بكن جميعا .. ومرحبا أسماء سليلة العقل الذى يطرق ابواب (اللاتى)و(الذين) ينشدون الوعى مقياسا للنظر الى هذا الكون المعقد , يا مرحب .

مرحبا بالأستاذة أسماء
لك الاحترام الجم، ولجهودك.
إيمان

رجاء..تماضر..مايا..مريم محمد الطيب..ايمان احمد..خالد الطيب..ابو الريش..عمر عبد الله..ياسر الشريف..عصام جبر الله..قصى همرور..الشريف..دقنة..حيدر بدوى..الطيب بشير..احمد امين..سمندلاوى..متوكل توم..سيمباتيكو..عبدالرحيم ابايزيد..محمد ادم..كمال بشاشة..خالد الحاج..الموصلى..كمال عباس..حسن الجزولىوبكرى ابوبكر سيد الحوش
جزيل الشكر لمروركم هنا
واسماء بين اخوة واخوات كرام

نرحب بانضمام الاستاذة اسماء للمنبر ,
واهلا بك اضافة ثرة للحركة الفكرية بالمنبر..

بت محمود اهلا ومرحب بيك

ليك قومه والله يا استاذه اسماء ومرحب بيك


شكرا هاله

ان من يعرف اسماء من قرب يصيبه القلق ..
القلق عليها فهي قد وطنت نفسها لأخرين.. لولا أسماء لما عرف الناس أي ..نحن..أيوا.. أسماء حلت بأيوا تبعها رهط منا..
لقد جعلت أسماء من أيوا منبرآ للانسان..منبرأ تدافعنا فيه بالقول نحن هنا..بوجودنا,بقولنا,وبفعلنا,وهاهي الأن بينكم يابشراكم وبشرانا بها..

يا هلا ويا مرحبا
نزلت أهلا وحللت سهلا
يا سليلة الكرام

مرحبا بالاستاذة اسماء
والتحية لبكرى ابو بكر لمجهوده الرائع فى جزب كثير من النخبة السودانية الواعية للمنتدى
تحياتى للابن محمود

لم ألق أسماء في حياتي ، ولم أقرأ لها ولم استمع إليها في حوار ،،
لكن أرى أن الاخوة والاخوات يبشروننا بأن مقدمها مقدم خير ، وأنها ستثري منبرنا بإسهاماتها ،، كلي أمل .
أهلا بك أسماء .

مرحبا بالأستاذة أسماء محمود محمد طه
مرحبا بها في هذا الوطن

..كل يوم وحديقتنا تتفتح ..
.. وردة ، فكرة ، شمعة ..
.. مرحبا حبابك تقدم ..

مرحب بالأستاذة أسماء محمود
في إنتظار مساهماتك

الف مرحب بالاستاذه اسماء
وفى انتظار القك
اقعدى عافيه

انضمام أسماء يستحق إحتفالاً ، رحم الله أخلاص همت .
ليتها كانت بيننا لتنشد حتى الصباح احتفاء بهذا الحدث .
مرحباً الاستاذة بنت الاستاذ .

كيف نرحب بالاستاذه اسماء، ان هذا يحتاج لطقس خاص
طقس نبتدره باغنية للصباح
مرحب بيك وسطنا
استنارة وفكرة

اشراقه

فخورات بقدومك الينا يا أستاذه أسماء

مرحبا بالاستاذة اسماء محمود

الاستاذة
اسماء محمود محمد طه
الف مرحب بمقدمك الكريم

الف مرحب بالاستاذة اسماء محمود

الاخ العزيز بكرى ابو بكر
الاخوات العزيزات : هالة, يمنى, وراوية. لكم جميعا التحية والتجلة والتقدير,
الاخ بكرى أحيي مجهودك الجبار الذى تقوم بة لدفع حركة الديمقراطية قدما بارساء الحوار الموضوعى الهادف مماسيكون له دور رائد فى اشعال الثورة الفكرية والثورة الثقافيةالتي هي عمدة التغيير لحياة افضل واعمق واخصب لنا ولابنائنا من بعدنا, فلك الشكر والتقدير.
والثلاثى الثائر مازلت اذكر تلك السويعات العامرات بالفكر وبالشعور والتى عشناها سويا عند زيارتكم لايوا ايام (الذكرى) ومن ثمراتها غير المباشرة انتمائى لهذا المنر الذى هو محل فخرنا واعزازنا جميعا, فلكم الشكر.
رجاء العباسى,رقية, مريم, ايمان, اشراقة, ندى, ميا, تماضر النساء الثائرات ضد الظلم والهوان, الساعيات دوما الى التغيير لواقع افضل تجد فيه المراة حيث كانت عزتها وكرامتها وحقوقها المسلوبة عبر التاريخ, احيكن واضع يدى فوق ايديكن, وسويا سنحضم المفاهيم العقيمة التى كانت ومازالت تكبل عقول الرجال وعقول النساء, وتقف حائلا امام التغيير.
والرجال الثوار, الاخوة الاعزاء: خالدالحاج, خالد الطيب, ابو الريش, عمر, ياسر, عصام, قصى, الشريف, دقنة, حيدر, الطيب, احمد, سمندالاوى, سمبتيكو, عبد الرحيم, محمد, بشاشة, الموصلى, كمال, حسن, ايهاب, ابوالزفت, فجراوى, عماد, شتات, عادل, ودقاسم, ابوجهينة, حامد, اسماعيل, محمد, تراث, ابو امنة, عبدالمنعم, وعادل عاطى.طربت لكلمات الترحاب الحارة الصادقة التى بعثتم بها خلال منبركم العامر, ومازلت طربة وفرحة بالانتماء لاخوة تجردوا وجندوا انفسهم ووظفوا اقلامهم لاثراء الحياة الفكرية والشعورية فى عالمنا هذا الحزين, فلكم جميعا اسمى ايات التقدير والاحترام.
وختاما لا اريد ان اشكركم على موقفكم لتوظيف هذا المنبر خلال اسبوع 18 يناير لاحياء ذكرى استشهاد الاستاذ محمود محمد طه. فهو والدكم كما هو والدى, ولقد لمست ذلك من كتاباتكم, وهذا الموقف سيسجلة التاريخ, وسيقف شاهدا لما قمتم به من موقف شجاع ونبيل وجميل.
لكم مرةآخرى الشكر جميعا, وساكتب مساهمتى فى الرد على السؤال المطروح من الاخت اشراقة, عن تاريخ حركة الاخوات الجمهوريات, خلال الايام القادمة انشاء الله

أووووو، أووووو،

أسماء جات،
و هى حتما فى كومنا، و بعد دا، هلا هلا على الجد، و الجد هلا هلا علية،
و أمانا ما وقع (نوع)!!!
و حتى بكرى أبو بكر زاتو بعد دة (ماحايحوشنا)، و لا ساعلين فى ناس حسن الجزولى ، و لاعادل عبد العاطى، و حتى ناس خالد عويس زآآآآآتم فى تلتلة، و اللة أكان (طعمتوا) بالبرازيل، أو بالأرجنتين زاتة، أو كلاهما ماحاتقدروا علينا..

اهلا بيك يا أخت أسماء ، و أمامك الكثير من العمل..فألية.

كتبت اليك كلمة الأسبوع الفائت وعنونتها: "رسالة الى أسماء محمود محمد طه". ولأني مازلت حديث عهدبتقنية هذا المنبر، فقد بعثتها في "الاتجاه المعاكس"..وحتما لم تصلك!!

أختي الفاضلة/ أسماء

عبق تلك الأيام ونداوة الحوار فيهاواجتهاد الأولاد والبنات بين المدرج "102" بكلية الآداب والمنابر الحرة بقهوة النشاط في (طيبة الذكر) جامعة الخرطوم-عبق تلك الأيام لمايزل يزحم الذاكرة. وأفتح كوة صغيرة على شرفات تلك الأيام فيطل منها رهط من زملائي وزميلاتي -كانوا وسيبقون في الذاكرة ما حييت، ولا أضيف شرفا أو درجة الى مقامك السامق عندي ان قلت بأنك كنت وما زلت على رأس القائمة منهم.

وتمر السنون حافلة بكل تقلباتها..وأينما نلتقي كنت أيتها الثائرة دائما.."أسماء"التي أعرفها..هدوءا وأدبا وانصاتا الى الخصم يصل الى حد التبجيل..ولا غرو ، فقد علمك حلاج القرن العشرين محمود محمد طه كلماته الخالداتالحرية لنا ولسوانا).

وحين جمعتني مجرد الصدف بأحد أقرب تلآمذة أبيك الى قلبه فصرنا صديقين، لم تكن الدهشة حاضرة أبدا ,وانا أعرف أنك والنور حمد تقاسمتما الحياة بحلوها ومرها، فكلاكما أكثر جدارة بالآخر.

نتشرف جميعا بوجودك في هذا المنبر الحر، فالفكر الذي تحملين هو ابن البيئة السودانية التي كان أبوك أول سجين سياسي في تاريخها الحديث، ثم دلف الى المقاعد الاولى في رتل الشهداء دافعا مهرا غاليا لعرس الحرية!

وأخيرا فانك ستفعلين جميلا ان جئت الى هذاالمنبر بالمناضل حقا الدكتور النور حمد، التشكيلي والقاص والشاعر..أعرف أنه لن يرفض لك طلبا، فقد أحب فيك دائما "أسماء" الانسانة، بعيدا عن بريق الضوء ورنين الأسماء!!

قبلي عني الصغيرين:محمود ,وآمنة. والتحايا لسمية ودالي و..أمنا آمنة! ودمت لأخيك أبدا..

فضيلي جماع

الف مرحب بالاخت والزميلة الاستاذة اسماء محمود
وشرف كبير انضمامك الينا
وارجو ان يطيب لك المقام بيننا
سلامي كل الجميع

نرحب بالاخت اسماء

والف مرحب

مرحبا بالاستاذة اسماء محمود

جيدا جيتوا حبابكم عشره
مقامكم زين .. قنبوا طولا
مرحب بالاستاذة ابقي لا جوه

تزهق الأنفس وتقضي والفكر باق ما بقيت الحياة وأهلنا قالوا الخلف ما مات فكيف بمن خلف الإثنين معافمرحبا بك الأستاذة أسماء في فضاء لا تمتد اليه أيدي الجبابرة الظالمين وما أطول الإنتظار وأقساه

مرحب بالاستاذة بنت الاستاذ

اتفضلى جاى

ونحن فى انتظار مساهماتك

محمد ادريس

مــرحـبـاً بالاخـــت الفاضــلة أسماء

وقطع شك فأنتى إضـافة نعتـز بها فى البـورد

تشرفت برؤيتك مرتين, آخرهما فى نادى المهندسين الزراعيين بالعمارات عام 1989, وكانت المناسبة اجتماع لتنظيم عمل معارض لقوانين الشريعة "السبتمبرية" من جانب تنظيمات المعارضة و النقابات, و قد كان حضورى صدفة. و عندما هبط على الشعب السودانى "الأنقاذيون" كجلمود صخر, فتشتت أبناؤه فى المنافى, ظل يطوف فى ذهنى من ضمن ما يطوف من تساؤلات, ما اذا كان المرء سيتشرف بلقائك مرة أخرى.
لا شك أنكم تعلمون أن الفكر الجمهورى أصبح يحظى بين السودانيين بمتعاطفين كثر, و هم فى توق لمشاهدة "الجمهوريون" فى طرقات الخرطوم ينشرون الوعى من جديد, ليس من باب النفاق بعد ما كابدوه من اسلاميى "الأنقاذ", و انما لتصور أصبح يأخذ شكل القناعة مؤداه أن صورة الشخصية المتدينة السودانية يجب أن تكون فى صورة المتدين "الجمهورى", و هكذا كانت فعلا منذ عهد ضارب فى عمق التاريخ, منذ ديانة "آمون رع" التوحيدية فى حضارة وادى النيل القديم "السوداء".
سعداء بمقدمك .. و الف مرحب بك ..

مرحب بالأخت الأستاذة اسماء محمود.. فرحنا وسعدنا بقدومك
صديق عبد الله منصوري

الواحــد لا يعرف كيف وشنو يقــول ترحيبا بأبنة ســـيد شــهداء السودان .شهيد الكلمة والفكر والتنوير

يا بــكري لا أملك ألا أن أقول ربنا يجزيك خيرا للم شمل السودان ..السودان الجديد حقا

روضة كلامك في محله هلا هلا على الجد وزي ما بيقولوا أهلنا" أسيادها وصلوا"

مرحبا ومليون مرحب بأبنة الشهيد

الف مرحب يا أستاذة

الف مرحب يا أستاذة

سعداء والله بإنضمام الأستاذة أسماء الى وطننا الثانى، بل الأول فى أحايين كثيرة

آلاف المراحب والسلام بأهل العقل والفكر

أسماء وقد سبقها إخوة أكارم من أهل الفكر والفكرة، نحبهم ونجلهم جميعا،إلا أنه حتما سيكون لها الوقع المضئ والحضور الزاهى

فمرحبا بها وبهم وعلى رحب البساط وسعة الروح

أبوذر

ايهاب الطيب..ابو الزفت..فجراوى..عماد بطران..شتات..عادل امين..ودقاسم..ابوجهينز..حامد حجار.وراق..محمد الشيخ..تراث..اشراقة..ندى..ابو امنة..عادل عبد العاطى..عبد المنعم سيد احمد..عجب الفيا..جمال عبد الرحمن..عبد الاله زمراوى..رودا..وليد ابراهيم..ابو مرام..محمد ادريس..ساطور..طناش..منصورى..نيوسودانى..البحيرى..ابوذر
وهل نملك الا ان نقابل الاستاذة اسماء باقل من هذا الاحتفاء
شكرا" لكن..لكم جميعا"

الاستاذة اسماء
وها قد اصبحت صاحبة بيت
وكما قالت الاخت رودا امامنا الكثير ..نعلم ضيق زمنك
ولكنا نطمع فى مساهماتك التى بلا شك ستحرك الكثير من الراكد ومن المسلمات
فالدرب طويل امامنا...

لكن/م كل الود

هالة

الف مرحب استاذتنا اسماء
سعدت بوجودك بينا وتمنيت لو كان ذلك وجه لوجه ، فكم سمعت عنك وعن نشاطك ونضالك ...
دمتى فخرا للجمهوريين ,لنساء وطنى الحبيب
تحياتى
حليمه2

الف مرحب استاذه اسماء واتمتى سياحة طيبة في ربوع البورد وانشاالله عامر بوجودك

روضة، أختي الحبيبة، تقول عن أسماء:
هى حتما فى كومنا، و بعد دا، هلا هلا على الجد، و الجد هلا هلا علية،
و أمانا ما وقع (نوع)!!!
و حتى بكرى أبو بكر زاتو بعد دة (ماحايحوشنا)، و لا ساعلين فى ناس حسن الجزولى ، و لاعادل عبد العاطى، و حتى ناس خالد عويس زآآآآآتم فى تلتلة، و اللة أكان (طعمتوا) بالبرازيل، أو بالأرجنتين زاتة، أو كلاهما ماحاتقدروا علينا..

هذا القول العميق، المتجدد من فكر روضة، والمتجذر في أشواق "الإنسان،" من حيث هو إنسان، يشعر الرجل الجهلول "العر" بداخلي بالرعب. ولكنه يطرب الإنسان "الحر" بداخلي أيما طرب. فقد جاء عهد الثورة الثقافية والثورة الفكرية، بلا أدنى ريب. وقد جاء عهد حملتها ممن استضعفوا في الأرض نساءً و رجالاً. ولهذا فإني مستبشر وفرح اليوم بصورة لا يمكن توصيفها.

فإن يوماً تنادي فيه هالة بشد السواعد لأن المشوار طويل، مبشرة فيه بيوم الإنسان ودولته، وتزغرد فيه روضة -كما فعلت في مستهل رسالتها السابقة، أو هكذا فهمت- وترقص فيه القلوب بأسماء وبقدومها الميمون، لهو يوم من أيام الله في الأرض.

إني سيعد، سعيد، سعيد، للغاية، إذ أشعر بأن الله يكرمني باسترداد بعض إنسانيتي وإياكم في كل صبح جديد.

ولكني أكرر بأن هذا الصباح كان له طعم خاص. ولا أجامل إذ أقول بأن رسالة أختي أسماء، ثم رسالة أختي روضة، وقراءتهما معاً، في جلسة واحدة، جعلتا هذا الصباح فريداً. أسماء وروضة تنهلان من نفس النبع الذي منه تنهل نفسي العطشى، ولهذا فإنهما ترقدان في زاوية خاصة في قلبي المحزون. وهكذا ترقد كل محزونة وكل محزون في هذا القلب المكلوم.
فلأختي الحبيبة روضة أقول: نعرف أن نوعنا كان، ومازال، ظالماً، جهولاً، بل "جهلولا" إن شئت. لكن "بشيشك" علينا فإن منا من انضم إلى قبيلة الإنسان، مع بعض جاهلية. ولكي نتخلص سوياً من تلك الجاهلية علينا أيضاً أن نتخلص من "القبلية النوعية" التي بدت لي في رسالتك. ولكني سأتفهم أن طغت هذه القبلية في بعض الأحوال، بهدف إشعال الثورة الفكرية والثقافية.
وما يجعلني أتفهم، هو أننا لسنا أعداء لبعضنا البعض، مثلما يصور لنا جهلنا، وإنما نحن أعداء للإنسان فينا. فهلا صالحناه فينا لنتصالح كنوعين، أصلهما واحد هو الإنسان؟

تعتريني رغبة عارمة في الرقص شدواً باسم "الله" المفرد، بشارة بمقدم الإنسان، بالله، فينا، بنا، ومنا. وقد أثلج صدري بصورة خاصة وعد الأخت أسماء محمود محمد طه للأخت إشراقة مصطفي، ولنا، بالمساهمة في خيطها عن الأخوات الجمهوريات.

الله، الله، الله!

يا الف مرحب بالكريمة بنت الكريم الشجاعة في الحق الصداحة به كما كان أبوها الذي حين لم بجد الجبناء سبيلا لمقارعته اغتالوه غدرا في مفارقة واضحة لكل القوانين والأعراف والأديان.

ألف مرحب بأسماء محمود محمد طه ونتمنى لها طيب الإقامة في هذا البورد العامر ونحن على ثقة أنها ستسهم في إثرائه بالرأي السديد والحوار البناء حاملة عصى الفكر تردع بها الجهلاء والسفهاء من الظلاميين الجدد والقدامى.

ألف مرحب

دالــى رحمة الله

مرحبا بك فى ديارك العامرة
نتمنى لك قضاء اطيب الاوقات

الأخت العزيزة الأستاذة أسماء
ألف مرحبا بك، وأنا سعيد جدا بأن تكوني هنا، وفي كل مكان آخر، تكون فيه أذن صاغية لحديثك، ويكون فيه اهتمام بقضايا الوطن والمرأة، وخصوصا تراث الفكرة الجمهورية وإمكانياتها الهائلة للتغيير على الصعيدين الفردي والجماعي
معذرة لهذا الترحيب المتأخر، نفس الأسباب التي حجبتني عن حضور الاحتفال في أيوا، حجبتني عن معاودة المنبر في الأيام الأخيرة
سعدت جدا بهذا الاستقبال الرائع من أهل المنبر لك، كما سعدت بدور الأخوات الثائرات الثلاث في هذا الصدد
وأرجو أن تتهيأ الظروف ليكون مقبل أيامك دعوة بلسان الحال والمقال لنهج الأستاذ، كما كان عليه الأمر في حضرة الأستاذ، وفي عهد جديد، يتميز بالتيسير وسرعة الاستجابة

أهلا ومرحبا بالأستاذة أسماء محمود محمد طه ، عقلا نيرا محاورا / مصادما
وجوانح ..
تربية معلم عظيم .

حبابك مليووون

مرحب بالاستاذه اسماء البيت بيتك

صديقي منذ جامعة الخرطوم سنة ... ديناصورات بقينا! وأخي العزيز فضيلى جماع ما أجمل ذكرى تلك الأيام! ستكون لى لها عودة في رسالة خاصة باذن الله لك خالص الشكر علي حار ترحابك بي . عجب الفيا أتابع باهتمام شديد كتاباتك الشيقة لك الشوق والسلام والشكر الجزيل. هوب فل, عبدالإه زمراوى, محمد إدريس,ترهاقا, صديق عبدالله, الوليد إبراهيم, فتحى البحيري أشكركم جميعا علي حار ترحابكم بي. أبومرام أشكرك علي هذه الكلملت المضيئات! تاناشي أطربتنى كلماتك "إن صورة الشخصية المتدينة السودانية يجب أن تكون في صورة المتدين الجمهورى" نحن ندرك تماما اهمية تجسيد القيم فى اللحم والدم وندرك أيضا أن المشوار طويل أمامنا لتحقيق ما نريدوفقنا الله وإياكم لنيل هذا المرام. نيو سودانى كلماتك مشرقة وقوية ومشجعة ربنا يقدرنا. أبوذر, دالي رحمة الله أشكركم علي حار الترحاب وعلي الثقة التى ستكون حافزا يضئ الطريق امام مسيرتنا لتحقيق العدل والسلام فينا و في من حولنا إن شاء الله .
نعم هالة رودا, عشة بت فاطمة, وبقية العقد الفريد الدرب طويل ولكنا علي الدرب لسائرون! حليمة أدعوك لزيارتنا بأيوا سيتي . والدعوة عامة للجميع!
لكم جميعا أسمى أيات التقدير والإحترام

فرحه حد البكاء بوجود ابنه سيد شهداء الفكر الاسلامي السوداني بهذا المنبر واكتمل العقد يا رودا فمرحبا بكن يا بنات السودان

لى زمن من المنبر وجيت الليلة لقيت الخبر
أهلاً أهلاً براسلك عما قريب
الكنداكة

مرحب
الاستاذه
اسماء
اقامة طيبه في دار بكري الوطن وسط الاهل

ترحيب حار من كل الاعضاء النشطين فى البورد يليق بيك استاذتنا اسماء

الف مرحب بيك ..

شكرا لي هاله


وشكرا ليك بكري

مرحبا بالأستاذة أسماء

الأستاذة أسماء
تحيتي ومحبتي مرحب ومرحب ومرحب. تحياتي لأمنا امنة ود.النور والأطفال
وتقبلي تحية علوبة والأطفال
أحمد

مرحبا بالاستاذة اسماء محمود محمد طه بيننا

اتمنى ان يكون حضورك الى هذا المنبر نافذة لحوار بناء وانا من الموقنين بانه سيكون كذلك لما عرفته عن الاخوة الجمهوريين والاخوات الجمهوريات انهم اناس ذوو قدرة عالية فى الاستماع وفى محاورة الاخر كحال اصحاب الافكار الكبري والمشاريع الثقافية. بالرغم قراءتى المتواصلة لكتابات الاخوة الجمهوريين بعد ان قرات جل ما كتب الاستاذ محمود محمد طه الا اننى ما زلت اختلف مع الفكر الجمهوري فى اشياء اساسية, و يمكن ان يكون حضورك بيننا بداية لحوار فكري طويل وعميق عن دور الفكر الجمهوري فى تحديث المجتمع السودانى خصوصا وان الدكتور النور حمد قد اورد جملة فى موضوعه الذى نشر بسودانايل و فى منبرنا هذا ايضا مفادها ان تحديث المجتمعات الاسلامية(السودانية) لا يمكن ان يتم الا من منظور داخلى لحركة الدين نفسه و يري ان الفكرة الجمهورية هى وسيلة احداث هذه النقلة التحديثية فى المجتمع السودانى كمجتمع نموذجى يسوده الفكر الدينى المتمثل فى الاسلام السياسى بكل الوان طيفه من اكثرها تطرفا وهوسا الى معتدلها,

افكر بعد انتهاء اسبوع الشعر والبوستات الحالية لاحياء ذكري الاستاذ لفتح هذه النافذة وهى عبارة عن مقاربات منهجية لاسس الفكر الجمهوري وموضعتها فى مناهج النقد التاريخى , حتى تجد حظا وافرا من المناقشة اتمنى ان يسهم قلمك معنا فيها واتمنى ان يسعفنى الوقت و الجهد لانجاز ذلكم العمل الذى تحتاجه الفكرة الجمهورية حسب تقديري وفهمى

وحللت اهلا ونزلت سهلا

بكري الجاك

مرحبا بالأخت الأستاذة أسماء و قد تشرفت بمعرفتهاو محبتها لنامنذ أيام الشباب الباكر! أهلا وسهلا ولك ولأسرتك الكريمة تحيات سعادآدم وأهلى!
مصطفى آدم أحمد

مرحب بالاستاذة اسماء فى حوش بكرى العامر

ونتمنى لها طيب الاقامة
وكل عام وانتم بخير
تحياتى

مهما قلنا تبقي الكلمات عاجزة وكما قبل الصمت أبلغ
ذرية بعضها من بعض
مرحبا بالمعلمة يبت المعلم
جني

السافا، ماندلا، حمزة سليمان، المامون خضر، سمو، أوديتر، د أحمد الحسين مشتاقين كثير سلامنا ليك ولعلوية والأولاد ، مصطفى أدم كبرت ما شاء الله سلام خاص للحبيبة سعاد، جنى مأ أعظم وأحكم كلمات كنفشيوس! أشكركم جميعاعلي الترحاب الحار و أرجو أن تسنح الفرصة لمخاطبة كل منكم علي حدة.
أما الزميلات رقية وراق والتي أتابع نشاطها العظيم باهتمام بالغ فقد أخجلت تواضعى بترحابها الحار فلها جزيل الشكر، دوما حالك عاداني فكدت أبكي !! مهيرة والكنداكة و مرة أخري أختي رودا أريد أن أطمئنك كما فعل الأخ حيدر من قبلي فقد وضعنا أرجلنا علي طريق التغيير - فهيا نسير لواقع أفضل وحياة أعمق من التى نعيشها اليوم!
الأخ بكري وأنا أيضا أتمني أن يكون المنبر كما تمنيت أنت نافذة لحوار بناء. ومرحب بالإختلاف معنا طالما أن العقل محايد والقلب سليم لا ينطوي علي الرغبة في المعارضة من أجل المعارضة. فالحقيقة واحدة ولكنا نرى منها تفاريق ولذلك نختلف ! مثال الأعمي الذى يتحسس جزءا من الفيل فيظنه الفيل - المثل المشهور, فاذا أبصرنافسنري الفيل، الحقيفة كاملة والنقاش الموضوعي واحد من الوسائل المؤدية لها وسيكون ذلك ديدني وديدنك إن شاء الله .
بشير بكار سعدت أنا أيضا باستقبال أهل المنبر لي أكرر شكري لهم جميعا ولك كما أشكرك علي هذه الدعوات الصالحات . أتابع كتابتك في التوثيق وكأني أقرأها لأول مرة !!
ياسر الشريف هديتك لي قصيدة الحبيبة الراحلة المقيمة لا أجد كلمات تعبر عما أشعر به يجزيك الله عني وعنها كل الخير !
أحبائي جميعالكم خالص ودى ومحبتي وفي إعتقادي إن ما وصلني من ترحيب كاف لنبدأ في النقاش وأنا أ عتبر ما وصلني من ترحاب قد أرسل الي من جميع المشتركين ممثلين في شخصكم وشخص الأخ الكريم بكري أبوبكر وستكون رسالتى القادمة محاولة للإجابة علي الموضوع المطروح من الأخت إشراقة إن شاء الله.

عجيب يا أسماء توارد الخواطر الذي يحدث بين أبناء وبنات الأستاذ محمود. قبل قراءتي لمساهمتك الأخيرة بلحظات كتبت الآتي في خيط الأخ بشير بكار التوثيقي:

وفي هذا تحضرني قصة العميان مع الفيل التي كثيراً ما كان الأستاذ محمود يستشهد بها ليدلل على أننا قد نرى نفس الشئ من زوايا مختلفة، مما قد يعيننا على تكوين صورة متكاملة، إذا كان منفتحين "لسماع" وجهة النظر الأخرى. ولا يبدو لي أنني محتاج لتكرار تلك القصة-المثل، التي نتداولها كثيراً في مجالسنا.

لأجد كلماتك المشرقة في نفس الاتجاه:
فالحقيقة واحدة ولكنا نرى منها تفاريق ولذلك نختلف ! مثال الأعمي الذى يتحسس جزءا من الفيل فيظنه الفيل - المثل المشهور, فاذا أبصرنافسنري الفيل، الحقيفة كاملة والنقاش الموضوعي واحد من الوسائل المؤدية لها وسيكون ذلك ديدني وديدنك إن شاء الله.

أليس هذا أمراً يدعو للتأمل؟

أشكرك على الاستجابة لداعي التواصل في هذا المنبر الحر. فإنني أشعر بأننا بمثل هذا التواصل سنكتشف بالفعل أننا من أصل واحد، جمهوريين وغير جمهوريين، وأننا نرى الحقيقة، في تفاريقّ، ليس إلا. وبهذا يصبح الفكر الحر وسيلة للحياة في قسمات تلك الحقيقة الواحدة، بحيث لا يكون غاية في ذاته.

هنيئاً لنا بك بيننا. وسنترقب مساهمتك في خيط إشراقة. نرجو أن ترفع لنا إشراقة الخيط بالتعليق على المداخلات الأخيرة فيها، خاصة وأنها قد وعدتنا بالعودة. فقلنا لها لا نعود إلا بعد أن تعود هي! وحقيقة الأمر أن ذلك كان سبباً فرعياً. فقد شغلتني عن الدخول فيه مشاغل كثيرة، من عدد من الخيوط التي تطلبت مني التعليق في هذا الشهر المبارك، شهر ذكرى الاستاذ محمود محمد طه.

مرحبا بالأستاذة اسماء

لقد نقلت هذا الخيط إلى منبر الفكرة الحر.. وقد كتبت الأخت الأستاذ خنساء ـ قانونية ـ تعليقا ورجاء..

http://www.alfikra.org/forum/viewtopic.php?t=203