امراة عاشقة .. من استايل د. معز عمر بخيت .. مساحة للحب الصافى !!!

يا ليت الحب خيار !!!

قَضيتُ الليلَ أُصارعُ ... أطيافَ الحب المشتعلْ
متدثرةً بأريجِ حبيبي الغائب
أتقلَّبُ فوقَ وِسادته العَطِرة .. أستنشقُ نفحَ رجولته النَّضِرة
أتلوَّى وجداً بل عِشقاً ... وجنوناً خالَطَهُ الفعلُ
أتلمَّسُ جزراً مهجورة ... تتلهّفُ للقاءِ حبيب
تشتاقُ لقطرات حليب
تودُّ لو امتصَّت عَسَلاً .. يرويها بشفاء الرسلِ
* * * *
هو من أهوى .. هو من أعشِق
ويميلُ فؤادي كأرجوحة
في هذا البعض من الدنيا ... قد يغفو حبيبي أو يقرأ
أو يشرب بعض نبيذ النِّسيان معتّق
أشتَمُّ عبيرَ رجولته .. في هذا الجزء من الدنيا
أتَمَلْمَلُ من فعلِ شراييني ... وأظُنُّ بأنها تتفتَّق
* * * *
يدوى قلبي .. ودموعُ من عيني تهطُل
وحدي أتقلَّبُ فوقَ فراشِ خال .. إلاَّ من عَبَقِ الصَّندل
احتضنُ وسادتَهُ المعجونةَ .. من زهرِ الليمونِ
وخيوطٍ من نسجِ المَخْمَل
* * * *
آهٍ لو تدري كيف قضيتُ الليلَ .. أعانقُ أمواجَ الرغبة
أستحضِرُ طيفَ خيالاتٍ منكَ .. من وحي نسيجي ملتهِبة
تأخُذُني أوهامُ جنوني .. أُحَلِّق في دنيا النَّشوة
أعود أُصَلِّي من أجلي .. أستنطِقُ آياتِ الرَّهْبَة
أتمنى أن أهدأ قليلاً
ألْعَنُ شلاًل الحُمَم المُتًدَفِّق من رأسي .. لا يعرف معنى للرحمة
فمٌ وعيونٌ وشفاهٌ .. خِصرٌ ونهودٌ وأيادٍ
كثرةُ أشياءٍ ملتحِمَة
أحياناً تبدو مزدحِمَة
وأنا لا أدري متى سيعُمُّ الجسدَ الصمتُ ؟
متى سيعودُ هدوءُ النَّفْسِ إلى نَفْسي ؟ ... متى سأعود أُصَلِّي سكينتي
في
قدسي
تَنْعُمُ روحي .. يصمتُ جسدي .. يَصدُقُ حَدْسِي
* * * *
آهٍ لو أنَّ الحُبَّ خيار ... إذنْ لخلعتُكَ من بين حواشي القلب
ومن بين الأورِدَةِ الحُبلَى بالأفْكَار
تَدْرِي لو أنَّ الحُبَّ خيار ؟؟
ما كنتُ تركتك تلهو بأعصابي
ما كنتُ تركتُك تنسربُ بِرُوحِي .. لتُزاحِم فيها أحبابي !!
ما كنتُ تركتُ القلبَ يعذِّبُنِي .. ما كنتُ تركتُ الجسدَ ليلهِبَني!!
آهٍ لو أن الحبَّ خيار .. أو كان لقلبِيَ أن يَخْتَار
ما كنتُ اخترتُك دون الخلقِ .. لكي أشقى .. ما كنت اخترتك يا أنتَ
لكنِّي رغم الماء ورغم النار
راضيةٌ بقضاء اللهِ .. في ما اختار !!!

______________

This is nice Nadia

الكريم نصر

شكرا لمرورك الباهى

وشكرا لتعليقك الطيب

Quote: This is nice Nadia

صغير فى مفرداته كبير فى مدى وقعه الطيب على نفسى جدا !!

كن بالف خير وسلامة

فتح العشق حنين النور عليك صفاء
ورقرق دمع الخاطر في عينيّ هوى
وتدثر وجد الصبح بجرح الماء

***

من بين أسطر الغيم المعتق بحرفك النبيل
تنساب دروب الإلفة
والحلم يسيل على أدراج الصبح يفتش عنك
وأنا بين الأحجار
أراقب وجهك يسكن فوق البرق
ويرحل بين الموج وبين الضوء الطالع من رئتيك نبيذ
تتأرجح كلماتك بين الدهشة والإيمان
وبين مرايا البوح الأخضر
والأشواق وطن
ما أجمل هذا الحلم يا نادية
وليتني لا أستفيق من صمتك العابر حد الرعشة والبركان

لك الحب يا سيدة القلم الدافئ
ويا مارد العتق من نارين
ومن خفقان

آهٍ لو أنَّ الحُبَّ خيار ... إذنْ لخلعتُكَ من بين حواشي القلب
ومن بين الأورِدَةِ الحُبلَى بالأفْكَار
تَدْرِي لو أنَّ الحُبَّ خيار ؟؟
ما كنتُ تركتك تلهو بأعصابي
ما كنتُ تركتُك تنسربُ بِرُوحِي .. لتُزاحِم فيها أحبابي !!
ما كنتُ تركتُ القلبَ يعذِّبُنِي .. ما كنتُ تركتُ الجسدَ ليلهِبَني!!
آهٍ لو أن الحبَّ خيار .. أو كان لقلبِيَ أن يَخْتَار
ما كنتُ اخترتُك دون الخلقِ .. لكي أشقى .. ما كنت اخترتك يا أنتَ
لكنِّي رغم الماء ورغم النار
راضيةٌ بقضاء اللهِ .. في ما اختار !!!

غايتو كلام بيخلى الواحد يلقط الورق
بت عمتى غايتو يوم بتكتلى ليك زول

نادية
ماأروع حروفك الصادقة00مساحة للحب الصافي تتمدد لتطرد مساحات واسعة من القبح0
واصلي بوحك يا سيدة الحرف الأنيق0

Quote: يا ليت الحب خيار !!! قَضيتُ الليلَ أُصارعُ ... أطيافَ الحب المشتعلْ متدثرةً بأريجِ حبيبي الغائب أتقلَّبُ فوقَ وِسادته العَطِرة .. أستنشقُ نفحَ رجولته النَّضِرة أتلوَّى وجداً بل عِشقاً ... وجنوناً خالَطَهُ الفعلُ أتلمَّسُ جزراً مهجورة ... تتلهّفُ للقاءِ حبيب تشتاقُ لقطرات حليب تودُّ لو امتصَّت عَسَلاً .. يرويها بشفاء الرسلِ * * * * هو من أهوى .. هو من أعشِق ويميلُ فؤادي كأرجوحة في هذا البعض من الدنيا ... قد يغفو حبيبي أو يقرأ أو يشرب بعض نبيذ النِّسيان معتّق أشتَمُّ عبيرَ رجولته .. في هذا الجزء من الدنيا أتَمَلْمَلُ من فعلِ شراييني ... وأظُنُّ بأنها تتفتَّق * * * * يدوى قلبي .. ودموعُ من عيني تهطُل وحدي أتقلَّبُ فوقَ فراشِ خال .. إلاَّ من عَبَقِ الصَّندل احتضنُ وسادتَهُ المعجونةَ .. من زهرِ الليمونِ وخيوطٍ من نسجِ المَخْمَل * * * * آهٍ لو تدري كيف قضيتُ الليلَ .. أعانقُ أمواجَ الرغبة أستحضِرُ طيفَ خيالاتٍ منكَ .. من وحي نسيجي ملتهِبة تأخُذُني أوهامُ جنوني .. أُحَلِّق في دنيا النَّشوة أعود أُصَلِّي من أجلي .. أستنطِقُ آياتِ الرَّهْبَة أتمنى أن أهدأ قليلاً ألْعَنُ شلاًل الحُمَم المُتًدَفِّق من رأسي .. لا يعرف معنى للرحمة فمٌ وعيونٌ وشفاهٌ .. خِصرٌ ونهودٌ وأيادٍ كثرةُ أشياءٍ ملتحِمَة أحياناً تبدو مزدحِمَة وأنا لا أدري متى سيعُمُّ الجسدَ الصمتُ ؟ متى سيعودُ هدوءُ النَّفْسِ إلى نَفْسي ؟ ... متى سأعود أُصَلِّي سكينتي في قدسي تَنْعُمُ روحي .. يصمتُ جسدي .. يَصدُقُ حَدْسِي * * * * آهٍ لو أنَّ الحُبَّ خيار ... إذنْ لخلعتُكَ من بين حواشي القلب ومن بين الأورِدَةِ الحُبلَى بالأفْكَار تَدْرِي لو أنَّ الحُبَّ خيار ؟؟ ما كنتُ تركتك تلهو بأعصابي ما كنتُ تركتُك تنسربُ بِرُوحِي .. لتُزاحِم فيها أحبابي !! ما كنتُ تركتُ القلبَ يعذِّبُنِي .. ما كنتُ تركتُ الجسدَ ليلهِبَني!! آهٍ لو أن الحبَّ خيار .. أو كان لقلبِيَ أن يَخْتَار ما كنتُ اخترتُك دون الخلقِ .. لكي أشقى .. ما كنت اخترتك يا أنتَ لكنِّي رغم الماء ورغم النار راضيةٌ بقضاء اللهِ .. في ما اختار !!!

أواه يا إمرأة من نار ... تعرف كيف تتمسك بتلابيب الروعة بجرأة متناهية وتنتزع أبهى ما فيها من ألق وبريق ... لتنثره علينا كحبات اللؤلؤ المتوهج ...

كوني كما أنت دائماً .. سيدة الحرف "الحريق" ....

مع خالص حبي وتقديري ؛؛؛

Quote: أواه يا إمرأة من نار ... تعرف كيف تتمسك بتلابيب الروعة بجرأة متناهية وتنتزع أبهى ما فيها من ألق وبريق ... لتنثره علينا كحبات اللؤلؤ المتوهج ... كوني كما أنت دائماً .. سيدة الحرف "الحريق" .... مع خالص حبي وتقديري ؛؛؛

ادريس محمد ابراهيم

ايها الرجل العاشق للشعر وابجديته !!


شكرا لمرورك الوسيم دوما من على بيوتاتى !!

وكن فى الجوار دوما اخى وصديقى النبيل

Quote: نادية ماأروع حروفك الصادقة00مساحة للحب الصافي تتمدد لتطرد مساحات واسعة من القبح0 واصلي بوحك يا سيدة الحرف الأنيق0

النبيل فتحى الصديق

هى وحدها مشاعر الحب الصادق التى تطرد كل مساحات القبح فى دنيانا .. صدقت !!

سعيدة لمرورك الطيب وتعليقك الانيق

كن بالف خير وسلامة

وليد خمسمائة ود الخال الغالى

Quote: غايتو كلام بيخلى الواحد يلقط الورق بت عمتى غايتو يوم بتكتلى ليك زول

ياتو ورق البتلقطو ده .. نعلو ورق الكوتشينة !!!



ههههههههههههههه

ياخ طمنى عليك انت وين مختفى ؟!!

الشاعر الذى اعشق مفردته الشاعرة .. الحميمة د. معز عمر بخيت

منك ياسيدى تعلمت ان المشاعر ليست قابلة لان تلجم .. او تلقم .. او ترجم !!

منك ايها الصادق تعلمت ان الشعر اذا جاء معبرا عنا وعن دواخلنا فهو الصدق يمشى على قافية ونبض وارتعاشة !!

Quote: ما أجمل هذا الحلم يا نادية وليتني لا أستفيق من صمتك العابر حد الرعشة والبركان لك الحب يا سيدة القلم الدافئ ويا مارد العتق من نارين ومن خفقان

هى الاحلام ياسيدى المعز .. تخرج من بين قوافينا تشتاق التحقيق ولكن !!


اسميت هذا النص من اساتيل معز من وحى وصف اطلقه الاستاذ صلاح الباشا على النص بعدما وصفه بالجميل وقال لى (هذا استايل د. معز) من دون ان يعرف اننى كاتبته .. وتظهر فيه لغة العاشقة وليس العاشق !!

وكان ان استخدمت وصفه (من استايل معز) واعرف ان لى لغة مختلفة .. ولكن التشابه فى صدق البوح ياصديقى الشاعر الجميل !

سعدت بمرورك كما اسعد به دوما وارجو ان تكون فى الجوار فلوجودك طعم الفرح المقيم !


التعديل لتصحيح كلمة الصادق !!!!!!

ايتها الرائعه ما كنت لاحس بهذا العبق الندى و الجميل الا حينما خطته يداك شكرا لك وليراعك ولقريحتك المكنزة بالعشق

أخخخخخخخخخخخخخخخخ يا نادية


قدر ده ؟؟؟؟


طيب مخبياه وين ده كله ؟؟؟؟


يديك العافية يا ستى


ونقرأ ليك الحاجات الملهلبة دى ...

لشاعرنا د. المعز جانبا جميلاً في تلقينا حلو قصائده لأكثر من عقدين من الزمان ..تتبعنا خطاه المتوثبة عبر التلفاز وهو علي أعتاب علم التطبيب ، فسكن في وجدان الكثير من محبي الشعر والأدب في بلادنا .. ولزميلتنا وصديقتنا السيدة الشاعرة نادية مكاناً عالي المقام في قلوبنا .. أهلاً وبيوتاً .. وعشيرة وعشرة تتقوي كل صباح جديد داخل بلادنا.. غير أننا من حقهما علينا أن نكتب هنا تناولاً هادئا برؤية نقدية ربما تختلف عن مضامين ما نشر في هذا المقام:
قرأت قراءة متأنية هذه القطعة الوجدانية برغم أنها قد تخطت الوجد إلي لغة أخري .. قصيدة حب وعشق ، تأوهات وآهات ، ضم للوسادة الخالية أو المليانة، شم لرائحة الرجل فيها ، لهفة مجيدة للقاء حبيب ، حيث ما الفؤاد كأرجوحة الأطفال أو كأطفال المراجيح .. لافرق .
الجنس ينضح من بين ثنايا المفردات ، والغريزة تتسيد المعاني ، وتخاطب من هم في سن المراهقة المرهفة ، نزاريات التعبير ( من نزار قباني ) تتري .. تسيطر علي خيالات الشاعر وربما خيالات عارضة شعر الشاعر ، فالوله وعناق أمواج الرغبة لإشباع الغريزة ولهيب الشوق .. كل هذه وتلك لم تدع مجالاً للعفة أن تتسرب إلي مفاصل القصيدة المشحونة بالإثارة .
سألت عدة زميلات دراسة .. كن صاحبات فكر وإبداع وفهم متقدم أيضاً .. هل قرأن نزار ؟ وقد كانت كتيباته وقتذاك تتداولها أيادي الشباب كلفافات السجائر في محيط الجامعات.. وما رأيهن في محتويات قصائده الحبلي بالإلتياع ومخاطبة الغرائز وتفاصيل حكاوي الجسد ، قالت إحداهن ( وقد كنا كلنا وقتها في مرحلة الطلب الجامعي ) ونزار حين ذاك ذاعت أصوات قصائده ذات الجرس الغريزي العالي ، قالت تلك : أن نزار يحكي عن المرأة وكأنها خلقت لإشباع غريزة الرجل الجسدية فقط ، وهذا فهم متخلف من نزار لأدوار المرأة في هذه الدنيا ، فقد حصرها فقط في الإستجابة لنزوات الرجل أياً كان ، برغم أن الإبتذال في الوصف قد أفقد قصائده من كل مضمون جميل ، فربما بعض المراهقين من جنس الرجال ينفعل مع إحداثيات قصائده الأنثوية غير أننا كإناث نشعر بالإشمئزاز حين يجاهر بوصف مفاتننا من أجل أن يبتاع الصبية كتيباته المحشوة جنسا في شكل مفردات تسمي قصائد .. ثم أردفت تقول : هذا زمانك يامهازل فأمرحي ، قد عـُدّ كلبُ الصيد في الفرسان .
أخري قالت لي لو أن نزاراً سار علي درب القصيد العروبي الوطني مثل هوامش علي دفتر النكسة ، ولم يتقهقر مرة أخري إلي عالم المرأة ووصف مفاتن جسدها لغفرنا له كل تلال القصائد التي كتبها علي مدار العشرين عاما الماضية ( لاحظ أننا كنا نتناقش وكان العام هو 1972م ) .
فمابال شاعرنا هنا يخاطب الغرائز للحد الذي نحس فيه بالتقزز حين يقول:
فـمٌ .. وعيونٌ .. وشفاه .. خصرٌٌ .. ونهودٌ .. وأياد ٍ
كثرةُ أشياء ملتحمة
أحياناً تبدو مزدحمة
وأنا لا أدري .. متي سيعم الجسد الصمت
***
كيف بالله يستعين الشاعر بالله جلت قدرته حين يقول : راضية بقضاء الله .. فيما إختار
كيف يستصحب الخالق جل وعلا .. وهو يعرض علينا رائحة الجسد ويقترب من تفاصيل الممارسة الأكثر خصوصية .. ومفاصل الغريزة تقترب من نهاياتها الطبيعية التي يمارسها الرجل والمرأة يوميا في حصن حلاله ، برغم أن عرفنا وثقافتنا لم تصل بعد إلي هذا الحد من التناول الشعري لتلك المفاتن... إلا ماندر وفي إستحياء شديد.
ربما يتصدي البعض ليصف نقدنا لهذه القطعة ماهو إلا تخلف ، أو حجر علي حرية تأليف القصيد .. نعم لا أحد له القدرة أو حتي الحق لخنق مايبدعه خيال الإنسان ، لكن للآخر الحق في عدم إستلطاف ما يخرجه خيال ذات الإنسان إن أحس بموجب قناعاته التربوية وثقافته أن هذا الخط لا يضيف إلي تراكماته الإبداعية شيئا جديداً .. بقدرما يزحمه بمفردات الغرائز المكتنزة بوصف مفاتن المرأة ، وهو ما يعتبر مساحة يُحظر العرف والتربية السوداناوية( علي الأقل ) من الإقتراب منها .. فمابالك أن ننثرها هكذا .. ثم ننتظر الثناء علي حلو المفردات وجماليات اللغة .. وفي ذات الوقت ننسي أن تلك المفردات ماهي إلا محض إثارة غريزية بإستصحابها لمكنونات جسد المرأة .. وهي التي نعمل أو يجب أن نعمل سويا علي عدم عرضها هكذا بالمكشوف وبالقطعة لنقول بعدها أن هذا إبداعاً ، فلندع تلك المفاتن ولغة الغريزة لكي يكتشفها كل إنسان حين يأتي الإستمتاع بأدق تفاصيل حياته في وقتها الخاص والمناسب.
لا ياساداتي ... لا يا سيداتي ... نقبل الإبداع مجملاً .. ونحن من قبيلته الاُول ... لكننا نرفض الإبتذال .. ونحن أعداؤه الأُول أيضاً ... فنحن نعشق ونحب حتي الثمالة .. لكننا لن نقبل الإفراط في تناول مفاتن الجسد .. ووصف خبايا الفراش والوسائد وكأنها قضية الساحة الإبداعية... فهل نحن مخطئون في هذا الرأي الناقد ؟؟؟

نادية :

Quote: أتقلَّبُ فوقَ وِسادته العَطِرة .. أستنشقُ نفحَ رجولته النَّضِرة أتلوَّى وجداً بل عِشقاً ... وجنوناً خالَطَهُ الفعلُ أتقلَّبُ فوقَ وِسادته العَطِرة .. أستنشقُ نفحَ رجولته النَّضِرة

معز :

Quote: ما أجمل هذا الحلم يا نادية‎ وليتني لا أستفيق من صمتك العابر حد الرعشة‎ ‎والبركان

اجمل ما قرأت

النبيل فيصل الزبير

Quote: اجمل ما قرأت

من دواعى سرورى ان اكتب مايداعب مشاعرك المرهفة .. واتمنى ان اكون عند حسن الظن بقافيتى دوما !!

كن بالف الف خير

Quote: أخخخخخخخخخخخخخخخخ يا نادية قدر ده ؟؟؟؟ طيب مخبياه وين ده كله ؟؟؟؟ يديك العافية يا ستى ونقرأ ليك الحاجات الملهلبة دى ...

قرشو يازول ياجميييييييييييييييل

سعيدة بى وجودك هنا وهناك وفى كل مكان وكل زمان والله

وسعيدة بأن لامست كلماتى وجدانك المرهف !

كن بالف خير وطمنى عليك

الاستاذ صلاح الباشا

تحية وتقدير لمرورك من هنا ..

Quote: لشاعرنا د. المعز جانبا جميلاً في تلقينا حلو قصائده لأكثر من عقدين من الزمان ..تتبعنا خطاه المتوثبة عبر التلفاز وهو علي أعتاب علم التطبيب ، فسكن في وجدان الكثير من محبي الشعر والأدب في بلادنا .. ولزميلتنا وصديقتنا السيدة الشاعرة نادية مكاناً عالي المقام في قلوبنا .. أهلاً وبيوتاً .. وعشيرة وعشرة تتقوي كل صباح جديد داخل بلادنا.. غير أننا من حقهما علينا أن نكتب هنا تناولاً هادئا برؤية نقدية ربما تختلف عن مضامين ما نشر في هذا المقام:

شكرا لهذا الكلام الطيب فى حقى ود. المعز فهو نعم الاخ ونعم الصديق وانت كذلك ..

Quote: قرأت قراءة متأنية هذه القطعة الوجدانية برغم أنها قد تخطت الوجد إلي لغة أخري ..

وماهى هذه اللغة الاخرى التى تخطتها القصيدة ياترى ؟!!

Quote: قصيدة حب وعشق ، تأوهات وآهات ، ضم للوسادة الخالية أو المليانة، شم لرائحة الرجل فيها ، لهفة مجيدة للقاء حبيب ، حيث ما الفؤاد كأرجوحة الأطفال أو كأطفال المراجيح .. لافرق .

حديثك هنا فيه لغة متهكمة اكثر من رؤية نقدية بناءة .. فالوسادة ليست مليانة والارجوحة ليست كاطفال المراجيح وهناك فرق وليس كما قلت سيدى الفاضل !!

Quote: لجنس ينضح من بين ثنايا المفردات ، والغريزة تتسيد المعاني ، وتخاطب من هم في سن المراهقة المرهفة ، نزاريات التعبير ( من نزار قباني ) تتري .. تسيطر علي خيالات الشاعر وربما خيالات عارضة شعر الشاعر ، فالوله وعناق أمواج الرغبة لإشباع الغريزة ولهيب الشوق .. كل هذه وتلك لم تدع مجالاً للعفة أن تتسرب إلي مفاصل القصيدة المشحونة بالإثارة .

هنا يكمن مربط الفرس !!

انت الوحيد هنا الذى قد قرا هذه القصيدة خارج هذا المنبر فاستحسنتها ووصفتها بالجميلة ولم تقل ماقلته فيها الان وكنت تعتقد انها من شعر د. معز عمر بخيت ومنك اقتبست عنونة البوست عندما قلت لى لمن هذه القصيدة فهى استايل معز !!

لم اجيبك حينها ولم اقل لك ان هذا النص من اشعارى انا وعندما وجدته اليوم منشور هنا كتبت حديثك او نقدك كما قلت وانت تخاطب معز وكلمات معز رغم ان القصيدة على لسان فتاة فهل لاحظت ذلك ؟!!

وبعدما كتبت وانتقدت وقلت قولك هاتفتنى لتسألنى من كتب القصيدة وتقول لى لقد انتقدت معز .. وربما يغضب من حديثك .. وعندما قلت لك ان هذه قصيدتى وليست معز ودعتنى واغلقت الهاتف !!

وانا الان لا افهم هل انتقدت معز الشاعر ام النص الشعرى ام نشرى انا بالذات للبوست وخيالاتى الولهى بشعر د. معز ام ماذا يااستاذ صلاح ؟!!

ولماذا عندما اقرأ لك او اقرئك مثل هذه الاشعار بينى وبينك تستحسنها وتشيد بها وعندما نشرت هنا قوبلت برؤيتك لها وكأنها قصيدة عاهرة غير محتشمة وتنضج بالجنس المباشر وما الى ذلك من اوصاف ؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Quote: سألت عدة زميلات دراسة .. كن صاحبات فكر وإبداع وفهم متقدم أيضاً .. هل قرأن نزار ؟ وقد كانت كتيباته وقتذاك تتداولها أيادي الشباب كلفافات السجائر في محيط الجامعات.. وما رأيهن في محتويات قصائده الحبلي بالإلتياع ومخاطبة الغرائز وتفاصيل حكاوي الجسد ، قالت إحداهن ( وقد كنا كلنا وقتها في مرحلة الطلب الجامعي ) ونزار حين ذاك ذاعت أصوات قصائده ذات الجرس الغريزي العالي ، قالت تلك : أن نزار يحكي عن المرأة وكأنها خلقت لإشباع غريزة الرجل الجسدية فقط ، وهذا فهم متخلف من نزار لأدوار المرأة في هذه الدنيا ، فقد حصرها فقط في الإستجابة لنزوات الرجل أياً كان ، برغم أن الإبتذال في الوصف قد أفقد قصائده من كل مضمون جميل ، فربما بعض المراهقين من جنس الرجال ينفعل مع إحداثيات قصائده الأنثوية غير أننا كإناث نشعر بالإشمئزاز حين يجاهر بوصف مفاتننا من أجل أن يبتاع الصبية كتيباته المحشوة جنسا في شكل مفردات تسمي قصائد .. ثم أردفت تقول : هذا زمانك يامهازل فأمرحي ، قد عـُدّ كلبُ الصيد في الفرسان . أخري قالت لي لو أن نزاراً سار علي درب القصيد العروبي الوطني مثل هوامش علي دفتر النكسة ، ولم يتقهقر مرة أخري إلي عالم المرأة ووصف مفاتن جسدها لغفرنا له كل تلال القصائد التي كتبها علي مدار العشرين عاما الماضية ( لاحظ أننا كنا نتناقش وكان العام هو 1972م ) .

وهل لان رأى صديقة او اثنتين لك فى ذلك العام البعيد كان سلبيا تجاه نزار فهل هذا معناه ذبح هذا الشاعر الذى عشقت كتاباته ملايين الفتيات وانا احداهن ؟!!

وهل قصيدة فيها مفردة (الجسد والنهد والشفاه ) تنسف مخزون الرجل الشعرى وتلغى المدرسة النزارية وتحيلها الى مذبلة التاريخ النتن ؟!!!!!!!!!

وماذا عن شعرائنا الذين تغنوا بالنهد ومفانت الجسد تصريحا وتلميحا ؟!!!!

ماذا عن وردى الذى قال فى احدى اغنياته (نهدك المارضع جنى اوب على امك اوب على ) وغيرها كثير من شعر الحقيبة والشعر الحديث فهل تحكم على كل هؤلاء بمثل ماحكمت على نزار ؟!!

Quote: فمابال شاعرنا هنا يخاطب الغرائز للحد الذي نحس فيه بالتقزز حين يقول: فـمٌ .. وعيونٌ .. وشفاه .. خصرٌٌ .. ونهودٌ .. وأياد ٍ كثرةُ أشياء ملتحمة أحياناً تبدو مزدحمة وأنا لا أدري .. متي سيعم الجسد الصمت *** كيف بالله يستعين الشاعر بالله جلت قدرته حين يقول : راضية بقضاء الله .. فيما إختار كيف يستصحب الخالق جل وعلا .. وهو يعرض علينا رائحة الجسد ويقترب من تفاصيل الممارسة الأكثر خصوصية .. ومفاصل الغريزة تقترب من نهاياتها الطبيعية التي يمارسها الرجل والمرأة يوميا في حصن حلاله ، برغم أن عرفنا وثقافتنا لم تصل بعد إلي هذا الحد من التناول الشعري لتلك المفاتن... إلا ماندر وفي إستحياء شديد.

ليس معز يااستاذ صلاح وانما انا من قالت هذه الكلمات !!

وانت قد اعحجبت بها واستحسنتها وعندما ظننت ان كاتبها معز كان التقزز مصيرها .. !!!!!!!!!!!!!!
فباى عين تقرأ الشعر بالله عليك ؟!!

ثم مامعنى التحريض على ان اسم الله قد ذكر بهذه الطريقة الغريبة التى تكفّر بها المفردة وتحاكمها بدعاوى التكفير والمنكر ؟!!

الغريب ان ياتى هذا الحديث منك انت بالذات وانت الذى يكتب الشعر ويتحدث عن نبل المشاعر !!!

Quote: ربما يتصدي البعض ليصف نقدنا لهذه القطعة ماهو إلا تخلف ، أو حجر علي حرية تأليف القصيد .. نعم لا أحد له القدرة أو حتي الحق لخنق مايبدعه خيال الإنسان ، لكن للآخر الحق في عدم إستلطاف ما يخرجه خيال ذات الإنسان إن أحس بموجب قناعاته التربوية وثقافته أن هذا الخط لا يضيف إلي تراكماته الإبداعية شيئا جديداً .. بقدرما يزحمه بمفردات الغرائز المكتنزة بوصف مفاتن المرأة ، وهو ما يعتبر مساحة يُحظر العرف والتربية السوداناوية( علي الأقل ) من الإقتراب منها .. فمابالك أن ننثرها هكذا .. ثم ننتظر الثناء علي حلو المفردات وجماليات اللغة .. وفي ذات الوقت ننسي أن تلك المفردات ماهي إلا محض إثارة غريزية بإستصحابها لمكنونات جسد المرأة .. وهي التي نعمل أو يجب أن نعمل سويا علي عدم عرضها هكذا بالمكشوف وبالقطعة لنقول بعدها أن هذا إبداعاً ، فلندع تلك المفاتن ولغة الغريزة لكي يكتشفها كل إنسان حين يأتي الإستمتاع بأدق تفاصيل حياته في وقتها الخاص والمناسب. لا ياساداتي ... لا يا سيداتي ... نقبل الإبداع مجملاً .. ونحن من قبيلته الاُول ... لكننا نرفض الإبتذال .. ونحن أعداؤه الأُول أيضاً ... فنحن نعشق ونحب حتي الثمالة .. لكننا لن نقبل الإفراط في تناول مفاتن الجسد .. ووصف خبايا الفراش والوسائد وكأنها قضية الساحة الإبداعية... فهل نحن مخطئون في هذا الرأي الناقد ؟؟؟

تدرى اننى اتقبل النقد البناء برحابة صدر وسعة احسد عليها من البعض احيانا .. ولكن دعنى اقول لك استاذ صلاح ان حديثك المتناقض هذا لم يثير فى الا منتهى الدهشة .. لانك امام الملا تنتقد المعز او انا او النص بدعاوى العهر والاباحة والتكفير وبينى وبينك وحدنا فى الماسنجر تستمتع بذات النص وتنعته بصفات الملائكية والحميمية بينما هنا تقل بشأنه مالم يقله مالك فى الخمر .. فهل انت صلاح الباشا الذى اعرفه .. ام ان غيرك قد سرق باسووردك ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

آهٍ لو أنَّ الحُبَّ خيار ... إذنْ لخلعتُكَ من بين حواشي القلب
ومن بين الأورِدَةِ الحُبلَى بالأفْكَار
تَدْرِي لو أنَّ الحُبَّ خيار ؟؟
ما كنتُ تركتك تلهو بأعصابي
ما كنتُ تركتُك تنسربُ بِرُوحِي .. لتُزاحِم فيها أحبابي !!


أحـــبك

Quote: متى سيعودُ هدوءُ النَّفْسِ إلى نَفْسي ؟ ... متى سأعود أُصَلِّي سكينتي في قدسي تَنْعُمُ روحي .. يصمتُ جسدي .. يَصدُقُ حَدْسِي

الله يسامحك يا نادية غايتو, ويسامحك يا د. معز

عااافية ليكم لله والرسول السويتو فيني.

رشوية الحبيبة

البت اللذيذة التى تدخل القلب تووووووووشك !!

Quote: الله يسامحك يا نادية غايتو, ويسامحك يا د. معز عااافية ليكم لله والرسول السويتو فيني.

وعافين ليك روعتك ياغالية يافتاة تحب الحب !!

كونى بخير ولا تبتعدى فلوجودك طعم البهجة !

الكريم فيصل محمد الطيب

Quote: أحـــبك

شكرا لمحبتك ولوجودك هنا .. وليكن الحب ديدن الحياة بين كل من جمعهم هذا الوطن الرائع سودانيز اون لاين !

تحياتي ناديه العزيزه....

في البدايه اختلف معاك تماما ان القصيده تحمل ملامح د. معز شعرا

او صياغه ادبيه.... بعمق قصيدتك مفردات و تعابير شعريه جميله جدا

و حقا مقدرتك عاليه علي وصف لحظات الحلم و الصحو..هذا رغم تحفظي الكثير علي

الرسم التعبيري المباشر بالكلمات...

جميل امنياتي....

لا فرق بين البحر...
وموج الحب.....
ورمل العشق.....
وصوت الريح الساكن طرف العين
ولحى الاشجار.
ولما الانكار؟
والام الحب يرقص جزع الروح
يغطي الجسد بنور الطل
يدل القلب على ازار؟
فالحب قرار...
والحب فرار...
وبغير ستار ...
يسوق العمر
يحيل البؤس ..نعيم حياة
للحكماء كما الاشرار.
وبغير شجار..
يسكن كل بيوت النمل
خطوط الطول...
ودفئ الارض
ويرسم وجها للاتين
ويرسم وجها للازهار.
ويفتح ضوء للاكواخ بغير بريق
غير شموس...
تستر ظلمة ليل عابث
ضل ضحاه بغير خيار

Quote: وصوت الريح الساكن طرف العين

Quote: ويفتح ضوء للاكواخ بغير بريق غير شموس... تستر ظلمة ليل عابث ضل ضحاه بغير خيار

ياااللروعة.

اميمة الفرجوني

Quote: ياااللروعة.

الاخت العزيزة اميمة

الروعة منك تسكن كل قواسم اللغة وتستبيح الجمال
وهي عنوان لك نستظل به من رمضاء الوقت-الهروب

مودتي وتحياتي وشكرا الى روعتك انت وحضورك
وشكرا الى عزيزتنا نادية التي تستفذ باحرفها كوامن اللغة
وتغسل النشيد بعطر المحبة

شكرا مطر

الشاعر الشفيف عبد الله وداعة الامين

Quote: وشكرا الى عزيزتنا نادية التي تستفذ باحرفها كوامن اللغة وتغسل النشيد بعطر المحبة

بل الشكر لك انت يارحيق الزهر المعطاء !

فامام مفرداتك النضرة يجرى نزيف المفردات فى شريان ابجديتى الشاعرة وتستفزنى ذلك الاستفزاز المحبب فكم انت رائع ياعبد الله !!

ارجو ان تكون فى الجوار فبعدما انتهى من الرد على ضيوفى الاعزاء سيكون لنا حديث الشعر العذب الذى نعشقه جدا !!

كن بالف خير ولا تغب !!

Quote: آهٍ لو أن الحبَّ خيار .. أو كان لقلبِيَ أن يَخْتَار ما كنتُ اخترتُك دون الخلقِ .. لكي أشقى .. ما كنت اخترتك يا أنتَ

Nice


الاخت نادية

تحية عطرة

أحيك على جرأتك المدهشة والتى تبوء بعبير الحميمية.

ليس لاسلوب النص أيما علاقة بمنهج الشاعر د.معز بخيت، بل به بصمة واضحة لنادية عثمان

وهذا بالتأكيد شىء جيد، أن يكون لك اسلوبك الخاص، يحمل روحك وما تفيض به من مفردات

شعرية كانت او نثرية.


النص كثيف الدفء ولكن_وهذا رأيئ الشخصي_ تبدو عليه الشديد من المباشرة رغم أن

الموضوع بالغ العمق واحساسك به مرهف جدا.

على كل

أحى فيك روح المثابرة.

ولقدام


مع خالص المنى

النبيلة اميمة الفرجونى

سعيدة بمرورك الالق وشكرا نبيلا على طيب كلماتك المشجعة

Quote: ليس لاسلوب النص أيما علاقة بمنهج الشاعر د.معز بخيت، بل به بصمة واضحة لنادية عثمان

اوضحت سبب عنونتى للبوست فى مداخلاتى اعلاه اختى العزيزة ..ويسعدنى ان يكون لنادية بصمتها الواضحة والتى تميزينها عزيزتى اميمة وهذا من دواعى سرورى ..

شكرا جميلا

وكونى بخير دوما

عبد الله وداعة الامين ياايها المستفز الجميل

كن هنا ولا تغب ابدا باستفزازك الايجابى الرائع




الحب شجار

شد و نقار

لغة للصخب وللاعصار !!

وجع للقلب

ومحض شرار !!

كرة من لهب

منبع نار !!

الحب الحق هو الاجبار

جبرى حبك ليس قرار !!
_________________

العزيزة امانى بخيت

شكرا لمرورك الطيب وسعيدة بوجودك الرحيق بيننا ياشقيقة الشاعر المحبوب جدا د. معز عمر بخيت

Quote: في البدايه اختلف معاك تماما ان القصيده تحمل ملامح د. معز شعرا او صياغه ادبيه..

لولا الاختلاف لما كان للحياة طعم .. ناهيك عن قوافى الشعر ياسيدتى العزيزة .. واعلم ان القصيدة لا تحمل من ملامح المعز الا صدقها فهو شاعر صادق المشاعر وهذا مايجمعنا !!

اما عن تسمية (اساتيل معز) فقد شرحت له ان هذا الوصف على القصيدة اطلقه صلاح الباشا خارج هذا المنبر .. واستخدمته فى عنونة البوست لاعزازى بان يكون هناك مايجمعنى وهذا الشاعر العملاق معز عمر بخيت اساتيلا من وجهة نظر احد المتقلقين وهذا كل مافى الامر !!

Quote: .. بعمق قصيدتك مفردات و تعابير شعريه جميله جدا و حقا مقدرتك عاليه علي وصف لحظات الحلم و الصحو..هذا رغم تحفظي الكثير علي الرسم التعبيري المباشر بالكلمات... جميل امنياتي....

وجميل امنياتى وشكرا لاطرائك على النص الشعرى ورايك النقدى مقدر جدا ودمتى بكل الخير

نص من ( الخشاخيش )


مباااااااااااااااالغة ..


أشرب لي موية و ارجع

Quote: نص من ( الخشاخيش ) مباااااااااااااااالغة .. أشرب لي موية و ارجع

يعنى من امبارح العصر لحدى هسة بتشرب فى كوز الموية ده ؟!!!!!!!!!!

اعمل شنو

كل ما اجي هنا اعطش تاني

مشتاقين ياخ ....

نوبى ياصديقى وشقيق الدم

Quote: اعمل شنو كل ما اجي هنا اعطش تاني مشتاقين ياخ ....

سمح خليك عشطان كده طوووووووووووووووالى ياغياظ !!(وش زهجان منك حبة ماكتير )!!

Quote: ( وش زهجان منك حبة ماكتير )!!

لي هسي !!

ما ذادت ولا نقصت !!!
















الله يستر من الاجابة

نسمة محـــــــــــــــبة





العزيزة الأستاذة نادية
تحية وكثير احترامي

قرأت وتغير اتجاه النفس مائتي درجة ، وانتزع الوجد نفسي
من الأطُر ، و مُنغصات العصر وولجت عالماً روحانياً حالماً
مع حرفكِ الشاعر المُدوي .
تقبُضين على الحِس قبض المُتمَكِن ، وتُمسكين بالحس حتى يرى
القارئ السماوي أن الدُنيا أكثر جمالاً مما هيَّ فيه .
شكراً لبوحَكِ العِملاق .
شكراً لنسيج الحُب المَجدُول على خارطة الحُلُم .
أما شاعرنا الفخيم المُعز
فنجم في محبة النفس فوق المعروف .
فمحبته تأخذنا من الشواغل ،
ويُفرِّج هَمنا دوماً ،
كأن ريحاً ملائكية تلتف تُطوق كل من يعرفه ،
يغدو من يعرفه أول مرة أنه صديق .
يحيطك بالدفء حتى تحسب أنك مالك قلبه ،
وتكتشف من بعد جُهد أن القلب كون من لؤلؤة ،
وشظية من النعيم فلتت من الجنان الموعودة .
ليت العُمر نُـزهــة معه ،
لكانت الدُنيا أجمل.

آهٍ لو تدري كيف قضيتُ الليلَ .. أعانقُ أمواجَ الرغبة
أستحضِرُ طيفَ خيالاتٍ منكَ .. من وحي نسيجي ملتهِبة


مالك علينا يابت الناس






بكاش

Quote: مالك علينا يابت الناس

مالى يابكاش ياود الناس ؟!!

هههههههههههههه

اظنك بكاش فعلا .. مرحبا بمرورك اللذيذ جدا!!

وكن بالف خير

عزيزتنا السيدة نادية
سلام مربع
لامبرر لخلق حالة إستعداء لكتابتي تجاه د. معز ، وكأن هناك أمرا شخصيا مريرا بيننا برغم أننا لا نعرف بعضنا البعض إلا من خلال الإسهام العام في الشأن الإبداعي ، لكنني حين ولجت الباب للنقد عن ملمح بسيط في سياق الفصيدة إياها لم يكن منطلقي أن أوجه النقد لكاتب النص سواء كانت نادية .. معز .. أو الدوش مثلا ، فقد أدليت بدلوي من واقع شيء أحسه تماماُ ، بأن هذا الإستايل من إبتكار المفردة الأكثر إثارة ربما تنفع في ترطيب الخيال لقاريء الشعر وهو يعيش فترة مراهقة وترقب معين .. يحتاج أن يملأه بهذا النوع من القصيد، غير أن مايحيرني فعلا هو مزجك الخاص بالعام ، فهذا المنبر عام وتقاس فيه الأشياء بعمومية ، حيث ليس من المفترض تحويله إلي إستصحاب الخاص من الإجتماعيات ذات الإطار الإنساني ، حيث تتشابك الدروب هنا وتنتهي إلي مصائر موجعة تجعل إتجاهات الفراق المرير بين الأحباب سهل المسلك، فمثلا إستغلال الرؤي هذه وإستجلاب خصوصيات علاقاتنا الإجتماعية العائلية والأهلية التي إمتدت عبر سنوات جميلة سواء كانت عن طريق زيارات مباشرة أو مهاتفات متقطعة ، أو حتي مسنجرات تأتي بالصدفة أو عمدا للسؤال عن حال أو لتفقد أحوال أو النقاش في فكرة، ثم نجد كل هذا الوصال السوداني الحميم فجأة يتم بثه في منبر عام كهذا ،ولا شأن للمتصفح فيه لأن الخصوصية الإجتماعية تطغي عليه وتجعله في قدسية تامة من عمومية الناس ، فالأمر يثير الدهشة فعلا ... وأكاد لا أصدق أن يتحول التواصل العائلي الخاص المتين إلي عام يجري بين الناس .
إذن طالما الفهم قد تحول بمثل هذه الدرجة من الإنفعال ، فماعلينا بعد ذلك إلا أن نطالع ونقبل بل ونشيد بأي عمل حتي يرضي عنا الناس أو ( إذا ماعجبنا الحال أن نشرب من البحر حتي نرتوي ) ..
لا ياسيدتي ، لسنا كالأنعام نقرا ونشجع ونصفق . فهذه سهلة المنال والإرسال ، لكننا في تناولنا النقدي لا نحارب التجربة ، ولا ندعو أصحابها إلي مغادرة ملعب الإبداع مطلقا ، فهذه لانملك أدواتها ولا أحد غيرنا يدعي ذلك.
لكن ... ستكون تجربة .. وهي بالطبع ليست بالمريرة ، لكنها علي أية حال تجربة .. أن نطالع أو لا نطالع ، أن نتواصل أو لانتواصل ، برغم أن هذا لايضيف ولا ينقص من إبداع المبادرين في دروب الإبداع ، نحن قطعاً ندرك أن تجدد الإجتماعيات ربما تكون أحيانا علي حساب الإستغناء عن سابقاتها، فهذه سنة الحياة ولا ضير ولاضرار في ذلك .فحرية القرار دائما ملك كل إنسان... لكن تبقي الذكريات مهما كان حجمها .
والرسالة قد وصلت تماااااااما وزيادة حبتين. أن نعمل علي الإشادة دوما .. أو تدار المعارك ويستخدم فيها كل أنواع الضرب ، سواء كان تحت الحزام أو فوقه ، وستقوم قيامة من يحاول التطاول علي بنيان الشعراء بالنقد ، حسب ما ننشاهده دائما في هذا المنبر ( وياهو ده السودان ) ... لن تتغير ثقافتنا في قبول الآخر مهما بلغنا من كشف أسرار مفاتيح التقانة.
وهنا نعلن هزيمتنا وإنسحابنا من أنواع التداخل المنبري إن جاء مخالف بأدب ، حتي لانفسد إحساس المساهمين بالإنتشاء المؤقت.
أما عن محاولات خلق حالات إستعداء من جانبنا علي د. معز ، فهذه غير واردة ولا نقبلها .. وفيها ملامح فتنة لاتخطئها العين ، ولا نحن ممن يؤمنون بهذا ( الإستايل ) للتهكم من (إستايل ) د. معز الإبداعي.أومن نهج نادية الإبداعي.
وبالتالي فإن الإستنتاج النهائي الذي خرجنا به طوال هذه السنوات هنا، هو عدم تحمل النقد ، لأن التربية المنبرية وثقافتها جرت علي تحرير مداخلات المجاملة الإيجابية علي طول الخط للمساهمين ، وماعدا ذلك تكون مخالفة للعادة التي تجري ( ألا نلاحظ سيل المجاملات المكرورة في معظم البوستات ) .. كما جرت العادة أيضاً علي إرسال الهجوم القاسي دون هوادة حتي لايتجرأ أي متفلسف مستقبلا علي إبداء الرأي الحر حتي لو كان عالي التهذيب ، وماعلينا إلا الدخول والخروج من سكات ( أُس ولا كلمة ).. أو مغادرة المنبر الذي بنيناه عبر السنوات الماضية قشة قشة كقماري سيد خليفة.
ولا أزيد .... وبالطبع نختتم بحسبنا الله ...وما التوفيق إلا من عند الله.

العزيز صلاح الباشا مرحبا بمرورك مجددا من هذا البوست الذى قرات محتواه من قبل نشره هاهنا !!

Quote: لامبرر لخلق حالة إستعداء لكتابتي تجاه د. معز ، وكأن هناك أمرا شخصيا مريرا بيننا برغم أننا لا نعرف بعضنا البعض إلا من خلال الإسهام العام في الشأن الإبداعي ، لكنني حين ولجت الباب للنقد عن ملمح بسيط في سياق الفصيدة إياها لم يكن منطلقي أن أوجه النقد لكاتب النص سواء كانت نادية .. معز .. أو الدوش مثلا ، فقد أدليت بدلوي من واقع شيء أحسه تماماُ ، بأن هذا الإستايل من إبتكار المفردة الأكثر إثارة ربما تنفع في ترطيب الخيال لقاريء الشعر وهو يعيش فترة مراهقة وترقب معين .. يحتاج أن يملأه بهذا النوع من القصيد،

لست انا ياسيد صلاح من تسعى بالفتنة بين الناس سواء كانوا اصدقاء اوغرباء ولعلك تدرى تماما اننى لست انا من يمكن ان تلجأ لمثل هذه الاساليب الرخيصة ثم ماالذى سوف اجنيه ان اوقعت بينك وبين د. معز ولماذا ؟!!

Quote: غير أن مايحيرني فعلا هو مزجك الخاص بالعام ، فهذا المنبر عام وتقاس فيه الأشياء بعمومية ، حيث ليس من المفترض تحويله إلي إستصحاب الخاص من الإجتماعيات ذات الإطار الإنساني ، حيث تتشابك الدروب هنا وتنتهي إلي مصائر موجعة تجعل إتجاهات الفراق المرير بين الأحباب سهل المسلك، فمثلا إستغلال الرؤي هذه وإستجلاب خصوصيات علاقاتنا الإجتماعية العائلية والأهلية التي إمتدت عبر سنوات جميلة سواء كانت عن طريق زيارات مباشرة أو مهاتفات متقطعة ، أو حتي مسنجرات تأتي بالصدفة أو عمدا للسؤال عن حال أو لتفقد أحوال أو النقاش في فكرة، ثم نجد كل هذا الوصال السوداني الحميم فجأة يتم بثه في منبر عام كهذا ،ولا شأن للمتصفح فيه لأن الخصوصية الإجتماعية تطغي عليه وتجعله في قدسية تامة من عمومية الناس ، فالأمر يثير الدهشة فعلا ... وأكاد لا أصدق أن يتحول التواصل العائلي الخاص المتين إلي عام يجري بين الناس . إذن طالما الفهم قد تحول بمثل هذه الدرجة من الإنفعال ، فماعلينا بعد ذلك إلا أن نطالع ونقبل بل ونشيد بأي عمل حتي يرضي عنا الناس أو ( إذا ماعجبنا الحال أن نشرب من البحر حتي نرتوي ) ..

لم اجلب الى هنا احاديث خاصة ولا اسرية فالذى بيننا كبير كما اظن .. وهى علاقات قديمة وممتدة وجيرة وعشرة عمر .. فقط ماذكرته هنا هو موضوع البوست وقلت انك قد اطلعت على هذا النص من قبل ولم تقل فيه ماقلته اليوم فلماذا لم يكن رأيك هو ذات الرأى ولماذا تجامل ان صحت التسمية فى السر وتعلنها حربا شعواء على ذات النص فى العلن ؟!!

ثم لست انا من يقول لصاحب رأى مخالف فلتشرب من البحر !!

لاننى هنا لاتعلم واستفيد ولم اقل يوما اننى قد وصلت الى درجة الكمال الشعرى !!

Quote: لا ياسيدتي ، لسنا كالأنعام نقرا ونشجع ونصفق . فهذه سهلة المنال والإرسال ، لكننا في تناولنا النقدي لا نحارب التجربة ، ولا ندعو أصحابها إلي مغادرة ملعب الإبداع مطلقا ، فهذه لانملك أدواتها ولا أحد غيرنا يدعي ذلك. لكن ... ستكون تجربة .. وهي بالطبع ليست بالمريرة ، لكنها علي أية حال تجربة .. أن نطالع أو لا نطالع ، أن نتواصل أو لانتواصل ، برغم أن هذا لايضيف ولا ينقص من إبداع المبادرين في دروب الإبداع ، نحن قطعاً ندرك أن تجدد الإجتماعيات ربما تكون أحيانا علي حساب الإستغناء عن سابقاتها، فهذه سنة الحياة ولا ضير ولاضرار في ذلك .فحرية القرار دائما ملك كل إنسان... لكن تبقي الذكريات مهما كان حجمها .

لم اطلب منك تصفيقا ولا تشجيعا ولكنى كنت دوما على استعداد ان اسمع نقدك البناء واخذ مااراه مفيدا لى منه !!

وطالما انك قد اخترت ان تبقى جميل الذكريات لمجرد اننى قلت ان رايك حول القصيدة كان متناقضا سرا وعلانية .. اذن فلك الخيار ولتبقى الذكريات صادقة ونبيلة !!

Quote: والرسالة قد وصلت تماااااااما وزيادة حبتين. أن نعمل علي الإشادة دوما .. أو تدار المعارك ويستخدم فيها كل أنواع الضرب ، سواء كان تحت الحزام أو فوقه ، وستقوم قيامة من يحاول التطاول علي بنيان الشعراء بالنقد ، حسب ما ننشاهده دائما في هذا المنبر ( وياهو ده السودان ) ... لن تتغير ثقافتنا في قبول الآخر مهما بلغنا من كشف أسرار مفاتيح التقانة. وهنا نعلن هزيمتنا وإنسحابنا من أنواع التداخل المنبري إن جاء مخالف بأدب ، حتي لانفسد إحساس المساهمين بالإنتشاء المؤقت. أما عن محاولات خلق حالات إستعداء من جانبنا علي د. معز ، فهذه غير واردة ولا نقبلها .. وفيها ملامح فتنة لاتخطئها العين ، ولا نحن ممن يؤمنون بهذا ( الإستايل ) للتهكم من (إستايل ) د. معز الإبداعي.أومن نهج نادية الإبداعي. وبالتالي فإن الإستنتاج النهائي الذي خرجنا به طوال هذه السنوات هنا، هو عدم تحمل النقد ، لأن التربية المنبرية وثقافتها جرت علي تحرير مداخلات المجاملة الإيجابية علي طول الخط للمساهمين ، وماعدا ذلك تكون مخالفة للعادة التي تجري ( ألا نلاحظ سيل المجاملات المكرورة في معظم البوستات ) .. كما جرت العادة أيضاً علي إرسال الهجوم القاسي دون هوادة حتي لايتجرأ أي متفلسف مستقبلا علي إبداء الرأي الحر حتي لو كان عالي التهذيب ، وماعلينا إلا الدخول والخروج من سكات ( أُس ولا كلمة ).. أو مغادرة المنبر الذي بنيناه عبر السنوات الماضية قشة قشة كقماري سيد خليفة. ولا أزيد .... وبالطبع نختتم بحسبنا الله ...وما التوفيق إلا من عند الله.

جميعنا اسهمنا ونسهم يوميا فى بقاء هذا المنبر عاليا بكلمة الحق والجمال والنقد البناء وعدم التهكم والاسفاف والتجريح ونفى بعضنا البعض !!

واكرر ان رايك ونقدك مقدر ولم اطلب منك يوما التطبيل ولا التصفيق ولا المجاملة فلاداعى للغتك هذه الساخرة !!

وان تداخلت او لم تتداخل معى فى بوستاتى نقدا او اشادة فلن ينقصك هذا كما قلت وتفضلت وليبقى الود والاحترام والعشرة الطيبة !!

ودمت بالف خير ابو عمرو !!

الشاعرة المبدعه ناديه

لا تتخيليها مداخلة تودد او مصالحه او نفاق

ولكن قصيدتك ابداع حقيقي

وحقيقي اول مرة شعرك يمس دواخلي تماما ويحركني

ومعذره قد اكون لم اطلع على اشعارك كلها ولكن هذه القصيده قمة في الروعة

ولاني.....لا اتردد في تسجيل ...انطباعاتي ماكان ليفوتني تسيطر كلمة اعجاب صادق

بهذه القصيدة وبشاعرتها.

اعجبتني

جرأتك في التعبير عن الانثى

واعجبتني مفرداتك المنتقاة بدقة واناقة

وكل البناء العام للقصيدة ومضمونها يمثل

عندي ثورة في عالم كتابة نساء السودان افخر بها.

وصدقيني اذا كان هذا ديدنك في قصائد الحب فنصيحتي ان تكثري منها

فقد قرأت لك اشياء آخرى لا ترتقي لهذه الجوده

وهذا ليس نقدا بل نصحا بأن تكثري من هذا اللون الذي فعلا تجيدينه.

الاخ ابوباشا

استغربت لمداخلتك للاخت ناديه

وحتى لا تعتبرني مدعيه

ادعوك للاطلاع على بروفايلي

حتى تعرف اني كاتبه ان نزار قباني هو شاعري المفضل

ومعذرة يا اخي لو حدثتنا عن زميلاتك في سنة كم و سبعين لا اذكر

وانهن استنكرنا شعر نزار,واقول لك انك الآن تكتب مع نساء كتبنا

انهن من عشاق نزارولست وحيدة في هذا

يا صديقي لن اقول اننا من جيل آخر

ولكن هذه حقيقه

ولم اجد في قصيدة ناديه هذا تهتك او عيب

كتبت بجرأة أقل من شعراء كثر

فلماذا كل هذا النقد؟؟؟؟؟

وفي الختام اتمنى ان يتسع صدر الجميع للنقد.

تراجي.

تراجى بوجهها الاخر غير السياسى طالما وددت التعرف عليها عن قرب بعدما حدثنى عنها كوستاوى والقرضابى اكثر من مرة (والله تراجى دى ماتشوفيها كده حادة وعنيفة فى المنبر الزولة دى طيبة جدا ومسكينة )!!

فاقول لهم .. قد التقيها يوما وارى وجهها الاخر غير السياسى الحاد الذى تحدثوننى عنه .. وقد نلتقى ان اراد الرب ذلك فمن يدرى !!!

Quote: الشاعرة المبدعه ناديه لا تتخيليها مداخلة تودد او مصالحه او نفاق ولكن قصيدتك ابداع حقيقي

ليس هناك مايدعوك للتملق ياتراجى .. وليس هناك مايدعوك ايضا لتبرير دخولك الى هنا فهى مساحة من حق الجميع الدخول اليها.. وحقيقة اسعدنى مرورك وادهشنى ايضا !!

Quote: وحقيقي اول مرة شعرك يمس دواخلي تماما ويحركني ومعذره قد اكون لم اطلع على اشعارك كلها ولكن هذه القصيده قمة في الروعة ولاني.....لا اتردد في تسجيل ...انطباعاتي ماكان ليفوتني تسيطر كلمة اعجاب صادق بهذه القصيدة وبشاعرتها. اعجبتني جرأتك في التعبير عن الانثى واعجبتني مفرداتك المنتقاة بدقة واناقة وكل البناء العام للقصيدة ومضمونها يمثل عندي ثورة في عالم كتابة نساء السودان افخر بها. وصدقيني اذا كان هذا ديدنك في قصائد الحب فنصيحتي ان تكثري منها فقد قرأت لك اشياء آخرى لا ترتقي لهذه الجوده وهذا ليس نقدا بل نصحا بأن تكثري من هذا اللون الذي فعلا تجيدينه.

تحية مقدرة منك اختى تراجى .. ونصيحة مقبولة جدا ياام حازم فلك منى اسمى ايات التقدير والاحترام ..


وكونى بالف خير دوما

يالا سعادتى !!

الشفيف عبد الله الشقلينى بذات نفسه وشخصه النبيل هنا فى بيتى المتواضع ؟!!

حقا انه يوم عيد مهيب !!

Quote: قرأت وتغير اتجاه النفس مائتي درجة ، وانتزع الوجد نفسي من الأطُر ، و مُنغصات العصر وولجت عالماً روحانياً حالماً مع حرفكِ الشاعر المُدوي . تقبُضين على الحِس قبض المُتمَكِن ، وتُمسكين بالحس حتى يرى القارئ السماوي أن الدُنيا أكثر جمالاً مما هيَّ فيه . شكراً لبوحَكِ العِملاق . شكراً لنسيج الحُب المَجدُول على خارطة الحُلُم .

وهذه قلادة فخر اطوّق بها جيدى طيلة ماحييت !!

فشكرا نبيلا لتشجيعك ومؤازرتك لى ففى حديثك الطيب تشجيع على تقديم كل الجميل فى دواخلى فرجاءا لا تحرمنى رؤيتك الثاقبة !!

وكن فى الجوار دوما

زيديني عشقا زيديني

يا احلى نوبات جنوني

يا احلى امراة بين نساء الكون

بحبك واللههههههههي من قلبي يا نادية, الله يديك العافية ,,, واصلي لتزيدينا عشقا.

شكرا أستاذة تراجي .. لقد إطلعت علي البروفايل ... لكن الشاهد أنني من المعجبين بنزار ، وهنا يحدث خلط ، أن أكون معجبا بأعمال نزار لايلغي إستهجاني لأشعاره المفرطة في تقديم جسد المرأة لنا نحن جنس الرجال قطعة قطعة ، وكأنه يجبرنا علي المكوث حيث يتوفر الجسد.
ولقد كنت ولازلت أكتب عن نزار في ذكراه السنوية في يونيو من كل العام سواء في الصحف التي أتعامل معها أو في المواقع اللإلكترونية التي نساهم فيها.. وتكون كتابتي بتركيز عالي علي ثصيدة رثائه الموجعة لشريكة حياته بلقيس :
بلقيس كانت اجمل النخلات في تاريخ بابل
كانت إذا طلعت .. ترافقها طواويس .. وتتبعها أبائل
حتي يصل إلي : لكنهم قبل إنتهاء الشوط قدقتلوا حصاني
فنزار قباني بعد حين من إصداره لكتباته الأولي ، كتب في العشق بمضامين أكثر نضجاً وإحتراماً لثقافة الرجل العربي ... ودونكم ماتغني به في أيامه الأخيرة العندليب حليم حيث قام الراحل الموجي بتأليف ألوان جديدة من الألحان في قصيديتي نزار :
رسالة من تحت الماء ... وقارئة الفنجان ، وهي قصائد عشق ووجد باهرة المعاني .. راقية المنحي ، وتختلف 180 درجة عن نزاريات 1960 م مثلا وماقبلها.
فمثلا هنا عندما إستعرضت رأي جيل قديم عن نزاريات الستينينات .. وهن ربما يكن اليوم ( حبوبات ) من جيلنا الجامعي الذي تخرج قبل 32 عاما ، فإن ثقافة ذلك الجيل وموكناته وبيئاته كانت تستنكر ما أوردناه في المداخلة الأولي من هذا البوست .
لكن ما قدمناه من نقد لايلغي الوعي الإبداعي لكاتبة النص وأنا المتابع لها منذ بداياتها الأولي حينما تزاملنا معا في صحيفة الخرطوم القاهرية الإصدار وقتذاك ، وقد وجهت لها نقدا مباشرا منذ ست سنوات في ديوانها الأول ( عودة للزمن الجميل) وأذكر أنني إستعرضت منه قصائد وقصائد في صفحاتي الفنية المتخصصة في صحافة بلادي بالسودان.
كنت أتمني ألا تدخل الأستاذة نادية في مداخلة لنقدنا حسب ماجرت عليه العادة النقدية ، حتي نتيح أكبر قدر من تلمس الآراء ، وقلت لها فعلا يانادية أرجو ألا تكتبي مداخلة ودعي العمل يطرح نفسه ويدافع عن نفسه من خلال مداخلات القراء المتصفحين من العضوية ، وفي النهاية يمكنك أن تكتبي ، غير أنها قد أرادت الدفع ، وبالتالي أضاعت أكبر فرصة.

لأنه من المعروف سلفا ألا يدافع صاحب إبداع عام عن إبداعه إن تلقي ملاحظات حوله ، ويترك ذلك لمعجبيه وللعمل نفسه... وبالمناسبة هو وين الناقد الذي يهتم بإبداعات الآخرين في هذا الزمان ويجهد نفسه ويقتطع من زمنه للتعليق الجاد ؟ فهو كله هجوم في هجوم مع جبال من التريقة والتجريح !!! ألم أقل لكم أن مياديننا لازالت تفتقد لفهم ثقافة النقد؟
إذن لابد من خلق ثقافة رأي ورأي مخالف من القراء.... ولكن نقول ياهو ده السودان ( تارة أخري ) ...
سعد زغلول قال إيه يانادية : مافيش فايدة ياصفية.
ولكم الود جميعا
صلاح الباشا

الاستاذ صلاح الباشا

مرحبا بمرورك للمرة الثالثة !


اولا حتى رايك حول كتابات نزار قبانى يشوبها التارجح مابين المدح والذم .. لكن ماعلينا !!!

Quote: كنت أتمني ألا تدخل الأستاذة نادية في مداخلة لنقدنا حسب ماجرت عليه العادة النقدية ، حتي نتيح أكبر قدر من تلمس الآراء ، وقلت لها فعلا يانادية أرجو ألا تكتبي مداخلة ودعي العمل يطرح نفسه ويدافع عن نفسه من خلال مداخلات القراء المتصفحين من العضوية ، وفي النهاية يمكنك أن تكتبي ، غير أنها قد أرادت الدفع ، وبالتالي أضاعت أكبر فرصة.

اولا قصيدتى ليست فى موقع الاتهام لكى اتركها تدافع عن نفسها !!

ثم ما الذى كنت تنتظره منى وانا اراك تناقض نفسك وتمدح القصيدة تارة وتذمها وتوصفها بالمقززة تارة اخرى ؟!!

قل لى بالله عليك .. كيف تصف مشاعر الحب بالمقززة .. حتى وان كان حب شهوة وجسد طالما ان لغته لم تكن خادشة ولا خارجة عن اطار الادب ؟!! ام لاننى ذكرت مفردة النهد التى اثارت حفيظتك هنا ولم تثرها هناك ؟!!!

تصف قصيدة قد اعجبت بها وبمافيها من مشاعر بالجميلة هناك ثم .. وياسبحان الله !!.. تكون ذات هذه القصيدة هنا عندما اطرحها لغيرك كى يقرأها مجرد مشاعر مراهقة !!

فهل تحولت مشاعرك انت بين عشية وضحاها من المراهقة الى الرشد ؟!!

وتقول لى فرصة ونقد ؟!!

Quote: وبالمناسبة هو وين الناقد الذي يهتم بإبداعات الآخرين في هذا الزمان ويجهد نفسه ويقتطع من زمنه للتعليق الجاد ؟ فهو كله هجوم في هجوم مع جبال من التريقة والتجريح !!! ألم أقل لكم أن مياديننا لازالت تفتقد لفهم ثقافة النقد؟ إذن لابد من خلق ثقافة رأي ورأي مخالف من القراء.... ولكن نقول ياهو ده السودان ( تارة أخري ) ...

اشكرك لانك قد استقطعت من وقتك الثمين لتقول وتدلو بدلوك حول قصيدتى ولكن !!!!!

Quote: سعد زغلول قال إيه يانادية : مافيش فايدة ياصفية.

فعلا ياباشا !!

صدق سعد زغلول اذا كان هذا هو حال النقد ومن يطرحون انفسهم نقاد فى بلادنا !!!


ويظل الاحترام قائما

كن بالف خير

أعترف بإمكانياتي !
لست قديرة..
لا أتقن القفز ..
من وتيرة..
إلى وتيرة..
أنا فقط امرأة !!
تحمل قلباً نقي السريرة ..
وأنت رجل التناقضات
والإثارة !
تتقن زيف المرواغة..
واللعب دون تكلف..
وبمنتهى .. منتهى الجدارة!
أعترف يا سيدي!
بضعفي المحكوم..
بحدود القبيلة..
وبالعادات الرثة العليلة!
والوهج الممزوج بلؤم..
الحسب .. والنسب..
والدماء المنتقاة الأصيلة!
أعترف بأنه حين تمتطيني
بهالة من الخدر..
وتشي بإعجاب..
بأنك رجل البطولات..
والمفاجآت ..
وبيدك تقلدت الدرر!
أعترف ..
أعترف بحزن..
أنها صفعة القدر..
يا..يا لحزني العميق
بفجيعتي عندما تعثرت..
بقلبك الذي لا يفيق..
تشغله .. شهواته!
تجذبه ملذاته!
في غفوة الطريق..
يا رجلاً ألبسني إياه
قرار مشئوم..
وأقتحم أيامي بفيضان
ألم ..وأعاصير من سموم..
أعترف .. بجمود أيامي..
فلا تسأل عن تبلدي..
في أيامك ..
فالعدم .. يا سيدي..
في خلاصته معدوم..


هكذا تحدثت الشاعرة فاطمة الكوارى

تخريمة ...

دائما اجد اناس يحاولون تبخيس ما تكتبينه
من شعر و انا اقول لك يجب ان تؤمنى بأن
للنجاح اعداء ,,, حفظك الله و سدد خطاك
من غيرك يأتينا بهذه الكلمات الصادقة
على الطريقة ألأنجليزية !!!! اخلع قبعتى
وانحنى لك احتراما و تقديرا ولكل نساء
بلادى المبدعات .

الفولانى

صديقى النبيل عوض الله الفولانى

تحية بحجم وطن نحلم ان يكون ديمقراطيا ومتقبلا للاخر !!!!

Quote: أعترف بإمكانياتي ! لست قديرة.. لا أتقن القفز .. من وتيرة.. إلى وتيرة.. أنا فقط امرأة !! تحمل قلباً نقي السريرة .. وأنت رجل التناقضات والإثارة ! تتقن زيف المرواغة.. واللعب دون تكلف.. وبمنتهى .. منتهى الجدارة! أعترف يا سيدي! بضعفي المحكوم.. بحدود القبيلة.. وبالعادات الرثة العليلة! والوهج الممزوج بلؤم.. الحسب .. والنسب.. والدماء المنتقاة الأصيلة! أعترف بأنه حين تمتطيني بهالة من الخدر.. وتشي بإعجاب.. بأنك رجل البطولات.. والمفاجآت .. وبيدك تقلدت الدرر! أعترف .. أعترف بحزن.. أنها صفعة القدر.. يا..يا لحزني العميق بفجيعتي عندما تعثرت.. بقلبك الذي لا يفيق.. تشغله .. شهواته! تجذبه ملذاته! في غفوة الطريق.. يا رجلاً ألبسني إياه قرار مشئوم.. وأقتحم أيامي بفيضان ألم ..وأعاصير من سموم.. أعترف .. بجمود أيامي.. فلا تسأل عن تبلدي.. في أيامك .. فالعدم .. يا سيدي.. في خلاصته معدوم.. هكذا تحدثت الشاعرة فاطمة الكوارى

الله !!

مااروعها من امراة صادقة ونبيلة حد الدهشة !!

ليتهم يتركوننا نعبر عن انفسنا دون قهر ولا ردع ولكن !!!

Quote: تخريمة ... دائما اجد اناس يحاولون تبخيس ما تكتبينه من شعر و انا اقول لك يجب ان تؤمنى بأن للنجاح اعداء ,,, حفظك الله و سدد خطاك من غيرك يأتينا بهذه الكلمات الصادقة على الطريقة ألأنجليزية !!!! اخلع قبعتى وانحنى لك احتراما و تقديرا ولكل نساء بلادى المبدعات .

شكرا لمؤازرتك فى زمان الانانية المقنعة صديقى الفولانى .. وسأظل اكتب واستمع الى النقد البناء الذى يقوينى ولا يقتلنى او ينفينى عن دنيا الشعر التى ولجت ابوابها عاشقة .. فمن ينفى العشاق عن مدينتهم الحالمة ؟!!

كن بالف خير ابدا ايها الرجل الضياء فى زمن العتمة !!

الحبيبة رشوية الجميلة

Quote: واصلي لتزيدينا عشقا.

تسلمى ياربى من كل شر ياغالية

بس تعالى النسعلك سؤال .. انتى مفردة النهد دى لما يكتبها الشاعر حلال ولما تكتبها الشاعرة حرام ولا شنو ؟!!!!

جد محتارة من جنس ديل انا يارشا !!!!!!

يا ناديه صلاح الباشا دا مالو زعلان

يا استاذ صلاح كدا روق المنقا واشرب ليك كركدى بارد وتعال داخل البوست

بعدين بالراحه على بتنا دى والا اكلم ليك دكتور معز يجيك حسه؟؟؟

بعدين شنو ابو عمرو وام حازم انتو اسره واحده وخشينا وسطيكم بالغلط والا شنو؟؟انا زاتى ابو موسى الاشعرى


بكاش

بكاش ياظريف

Quote: بعدين شنو ابو عمرو وام حازم انتو اسره واحده وخشينا وسطيكم بالغلط والا شنو؟؟انا زاتى ابو موسى الاشعرى

نحنا وانت وام حازم وابو عمرو كلنا اسرة واحدة جمعنا حوش بكرى ده ياابو موسى الاشعرى ياظريف !!

اما عن زعل صلاح من القصيدة دى بعد ماقال انها عاجباهو فما تشغل بالك عادى بتحصل فى ارقى المجتمعات !!!!!!!

بدور القلعة وجوهرا يالؤى !!

ايوة, سالتيني, اها انا بجاوب, لكن اوعي تنطي من الكريسيدا السمح سيدا.

طبعا يا ندوية عاادي جدا ما سمعتي روضة لما قالت " وجعي على وجع النساء"

اصلو احنا ممنوعين من الصرف, لكن حنشيل يافتة القلب النابض ديك وندعو لحريتنا وحرية كلامنا,,

وبكرة نحب ونعشق ونكتب ونرقص ونغني وتسمع كلماتنا من به صمم.

والتحية لكل المجاملننا من اخوانا الرجال.

رشوية العسللى

Quote: وبكرة نحب ونعشق ونكتب ونرقص ونغني وتسمع كلماتنا من به صمم. والتحية لكل المجاملننا من اخوانا الرجال.

لسنا بحاجة الى مجاملة اخواننا الرجال بقدر حوجتنا الى استماعهم لنا كما نستمع ونستمتع بشعرهم وبوحهم النبيل والصادق جدا !


تخيلى ان يصف احدهم مشاعرك بعدم العفة لمجرد ذكرك مفردات الشفاه والخصر والنهد ؟!!!!!!!!


بس انا عايزة لؤى ينزل لى بدور القلعة وجوهرا عشان نسمع الشاعر وصف مفاتن المرأة كيف ونشوف هو قال اكتر ولا نزار !!!!!!


وتغنى ود الامين بالفم المليان :

النهيد باع فينا واشترى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اواه من وجع مقيم

اواه من فكر عقيم

مالى اراك هنا سقيم ؟!!

*** ***

عشقى رسولى للزمان

البوح جامح كالحصان

كان الهوى ماض وكان !!


*** ****


نبضى ودمعى كبرياء

همسى ولمسى كالضياء

صدقى وحدسى من السماء !!


*** ***

ندوووووووووش...

اهااااااااا قومتي على الجغمسة؟؟
(وش احمر بتيخة بس)

ما قونا ليك برانا معوقين يااااخ

وبكرة نحب ونعشق ونكتب ونرقص ونغني وتسمع كلماتنا من به صمم

عشان كده نحن نمنعكم من الصرف لو صرفناكم ما بنلم فيكم تانى

وبعدين دى ساعه واحده بنخش فيها النت من دكان النت الجنبنا(ال انتو تسموه مقهى ) وبيقفل بعد ساعتى انا طوالى اصلو بعيد عنك ما عندنا كمبيوترات وساعتنا بتاعت النت بيومية صاحب دكان النت

عشان كده بالله ما تغنو لينا وتكتبو لينا كلامكم الحلو دا وتخسرونا نحن مفلسين وماقدركم يوميتنا يا دوب نصها ساعة انترنت والنص التانى قرطاس تسالى من حجه كافور ال جنبنا



بكاش

بكااااااااااااااااااش

Quote: عشان كده بالله ما تغنو لينا وتكتبو لينا كلامكم الحلو دا وتخسرونا نحن مفلسين وماقدركم يوميتنا يا دوب نصها ساعة انترنت والنص التانى قرطاس تسالى من حجه كافور ال جنبنا

اهاااااااااااااا !!

كان كده امانة ماتعبت معانا !!!

حانعدمك الدينار يا بكاش عشان تانى !!! (وجه به عين غامزة نصف غمزة )!!

Quote: عشان كده نحن نمنعكم من الصرف لو صرفناكم ما بنلم فيكم تانى

بكاش والله دي حلوة عديييل كدة, اسمع رايك شنو ننصرف ليكم بالعملة المحلية, وجنيه كمان ولا

دينار! اها لقيتنا كيف؟؟ بنات بلد مأصلات صاح؟؟؟


ندوية يا ختي اعفي لي شكلي ح استلم البوست دة معاكي

رشوية ياعسللى

Quote: ندوية يا ختي اعفي لي شكلي ح استلم البوست دة معاكي

يازولة ..طوالى انا دفعتو ليك كلو كلو البوست بمائة ضورار بس قلتى شنو ؟!!!!!!!!!!!

طيفووووووووووووووووووووووووورى

Quote: ما قونا ليك برانا معوقين يااااخ

ياخ انت تعويقتك دى برااااااااااااااحة انا عايزاك تتعوق تعويقة كبييييييييييييرة عشان تآآآآآآآمن وتعرف الله واحد !!!!

الاخت الجليلة الرائعة
الاستاذة
نادية عثمان
لكى التحية والتقدير



قرات وتاملت فاكثر من ابداع

واصلى وتجدى ابنك عاصم اكثر من متابع ..

هكذا الابداع يا استاذة فانتى فى مقام الوالدة والاخت ..


تسلمى ...

ابنى الحبيب عاصم

Quote: قرات وتاملت فاكثر من ابداع واصلى وتجدى ابنك عاصم اكثر من متابع ..

تسلم ايها الفتى الجسور الذى يسبق سنه فكرا وعقلا

وطمنى عليك بى تلفون لاااااااااااااازم ياعاصم بالله .. سمح

Quote: ياخ انت تعويقتك دى برااااااااااااااحة انا عايزاك تتعوق تعويقة كبييييييييييييرة عشان تآآآآآآآمن وتعرف الله واحد !!!!

ندوووووووش الغتيته...
نعني حالفين تعوقوني الليلة نعني
انتي ولؤي دا يلوي ضنبكم ياقروود
جنس حسادة عليكون..
غايتو الشكية لى اب ايدا قوية

طيفوووووووووووووووووووووووورى

Quote: ندوووووووش الغتيته...

انا لحدى هسة ماغتيتة لكن بفكر جديا اكون غتيتة فى زمان الغتاتة واللؤم والافلاس اها قلت شنو تساعدنى اتغاتت ياطيفورى ؟!!

هو من أهوى .. هو من أعشِق
ويميلُ فؤادي كأرجوحة
في هذا البعض من الدنيا ... قد يغفو حبيبي أو يقرأ
أو يشرب بعض نبيذ النِّسيان معتّق
أشتَمُّ عبيرَ رجولته .. في هذا الجزء من الدنيا
أتَمَلْمَلُ من فعلِ شراييني ... وأظُنُّ بأنها تتفتَّق
* * * *
يدوى قلبي .. ودموعُ من عيني تهطُل
وحدي أتقلَّبُ فوقَ فراشِ خال .. إلاَّ من عَبَقِ الصَّندل
احتضنُ وسادتَهُ المعجونةَ .. من زهرِ الليمونِ
وخيوطٍ من نسجِ المَخْمَل
* * * *

الجميلة ندوية

الله يديك الف عافية ..

الاحساس الشفيف لك رونقك ..

وللشاعر د/ المعز رونقة ..

ولكلاكما اعذب الكلمات وشفافية الاحساس ..

لك التحية ..

ولشاعرنا د/ المعز ..

الغالية .. المملؤة بالحب والجمال خالدة البدوى

شكرا لمرورك الربيع من هذا البيت العامر بالحب رغم كل شئ !!

Quote: الجميلة ندوية الله يديك الف عافية .. الاحساس الشفيف لك رونقك .. وللشاعر د/ المعز رونقة .. ولكلاكما اعذب الكلمات وشفافية الاحساس .. لك التحية .. ولشاعرنا د/ المعز ..

ولكى منى ونيابة عن الشاعر الجميل المعز عمر بخيت أسمى ايات الحب والتقدير ياعزيزتى الغالية

وكونى دوما متمسكة بالامل والنور وشموع تلعن الظلام !!

نادية العزيزة
سلامات

هذه القصيدة المعبّرة أعجبتني جدّاً ، وأعجبني جدّاً السرد المعبّر ، والتعبير عن الإحساس بهذه الدقّة جعل القصيدة وكأنّها فيلماً متحرّكاً ..

هذه هي أغنية بدور القلعة وكلماتها للشّاعر الفذ صالح عبد السّيد أبو صلاح ..

العيون النوركن بجهرا غير جمالكن مين السهرا
يا بدور القلعة وجوهرا
السّيوف ألحاظك تشهرا علي الفؤاد من بدري إنهرا
أخفي ريدي مرّة وأجهرا نار غرامك ربّك يقهرا
عالي صدرك لي خصرك ضرا في جوز رمّان جل البرا
الخطيبة وردفك منبرا الشعور البسطل عنبرا
الصدير أعطافك فتّرا والنّهيد باع فينا وإشترا
الوضيب أقدامك سترا لقّطيهو قلوبنا البعثرا
صيدة غيرك إيه الجسرا تستلم أفكارنا وتأسرا
حال محاسنك مين الفسرا يا الثريا الفوق أهل الثرا
جارحة صالح كل ما يحضرا وفي مدينة الجوف ساكن الضّرا
الرشيم والرشمة الخضرا زي فريع في موية منضرا
هل حبيبي نسي أم لي طرا يا أم شلوخاً عشرة مسطّرة
النّسايم بالنّد عطّرا دا الدّفق لي دموعي ومطرا
حفلة يا أبو الحاج إتذكّرا ورنّة الصُفّارة إتفكّرا
وهبة بي مزيكتو إتحكرا كم طرّب أفكارنا وسكّرا
البدور النارت مسفرا قاصدة تشتري قلوبنا تسفرا
عبد الرحمن دمت بتظفرا بي نعيم وحظوظ متوفرا



بدور القلعة

لي عودة لهذا البوست لو تسمحين لي بالطّبع



لكِ التحيّة ولكلّ نساء بلادي العظيمات

ـــــــــــــــ

انا في البعيـد مشتـاق لهمسة من الوطن يـا نسمة
[email protected]

Quote: لي عودة لهذا البوست لو تسمحين لي بالطّبع

طواالي يا لؤي, البيت بيتك ياخ.

اها لقيتوني كيف وانا باعزم في بيت نادية , اسمعي يا ندو, قلتي لي دايرة كم خلو رجل في

البوست دة؟؟

رشوية ياحبيبة

Quote: اها لقيتوني كيف وانا باعزم في بيت نادية

لقيناك زى العجب ياعسللى والبيت بيتك بس تدفعى قلنا ماتعملى فيها مطششة !!



,

Quote: اسمعي يا ندو, قلتي لي دايرة كم خلو رجل في البوست دة؟؟

الف ضورار بس شفتى انا كريمة كيفن ؟!!!!!

فعلا ياباشا !!

صدق سعد زغلول اذا كان هذا هو حال النقد ومن يطرحون انفسهم نقاد فى بلادنا !!!

*****
سيدتي نادية..برغم أنني أصبحت علي قناعة بأنك سوف لن تتواضعين في ردودك علي من يخالفونك الرأي ، مما دعاك لأن تتجاوزي أعراف معينة في إختيار مفردات الردود ، مستصحبة مداخلات الزملاء الداعمة لمفردات قصيدتك - وهم أحرار في ذلك ونحن نحترم قناعاتهم - ولا نمس حريات كتاباتهم حتي ولو بتعليق .. إلا أن كل ذلك لا يلغي رأينا الناقد ، وهو ليس عيبا أن نقوم بتحليل مفردات أي عمل إبداعي .
لكنني أسالك بكل صدق : هل مطلقا كنت تتوقعين رأيا مخالفا لما تقدمينه من إبداع ؟ وإن كنت تتوقعين .. إذن ماهو فهمك للعملية النقدية ، بغض النظر في إستصحابك للغة التهميش والتهكم من زملاء القلم فيما يمتهنونه من آراء ناقدة ، برغم أن هذه في العرف الصحفي المهني محسوبة عليك وليست لصالحك في دنيا الصحافة ، حيث تختلف معايير أهل الصحافة عن باقي آراء القراء سواء في النت أو في صحف الورق.
لذلك .. كان من الممكن أن نشيد وبقوة وبكلمات منتقاة جدا لللقصيدة ( وهذه لا تغلبنا) حتي نجد مداخلات الثناء المكرورة دوما .
ثم ثانيا : من قال أن مفردات قصيدتك تخلو من الإبداع ومن النسيج المتماسك في وصف الشوق والوجد والوله علي الحبيب الغائب ؟ لكننا نظل نقول بأنها تخاطب مرحلة عمرية معينة قد لا تتوفر في ثمانين بالمائة من عضوية هذا المنتدي ، إلا ‘ذا كنا قد أصبنا بفوبيا المراهقة المتأخرة ، وهذه في تقديري قد تتوفر في البعض وقد لا تتوفر .
كما ان المبدع - اي مبدع- كما قلنا لا يدافع عن إبداعه طالما هو قد أرسله إلي القراء وذهب في حال سبيله ، ويبقي تحليل العمل وقبوله او رفضه أو نقده تبقي مسؤولية الآخرين .. وليست مسؤولية مؤلف العمل .. هذه حقيقة وركيزة مهنية هامة هامة للغاية ، وإن كنت لا تعترفين بها .. فتبقي الكارثة بعينها .. مما يستدعي في هذه الحالة أن نطالع أعمالك فقط ... وينتهي العزاء بإنتهاء الدفن.
فليس لأن نطلع علي مقطع شعري في المسنجر ونعلق إيجابا عليهوقتها ، ليصبح فيما بعد دليل إدانة عند كتابة الرأي الناقد للعمل كله والإتكاءة علي ماحدث من إشادة لمردفات المقطع والذي لم يكن - والله - يحمل مفردات من مثل هذا الصنف من الجرأة الغريزية وقتها.
لكننا نري أن أوجب واجباتنا بأن نعمل علي رفع درجات حرارة المبدعين بتحليل أعمالهم كي تعيش أكبر وقت في خاطرة الزمن، أو نتركهم يسعدون بمداخلات الإشادة المعروفة .. وبالتالي يموت العمل فور الإنتهاء من الإطلاع عليه ، ليجهد المبدع نفسه من جديد في أهمية خلق حالة إبداع جديدة حتي وإن إضطر إلي سمكرة العمل لكي يصبح في الصورة دائما كي يشبع رغبته ويعيش في حالة الإنتشاء الوهمي بمداخلات الثناء الروتينية المعروفة في المنبر.
عموما ... قلناها بكل صدق هنا ... ولا خير فينا إن لم نقلها .. فكل إنسان مسؤول عن صدقية قلمه .. وعليه في سبيل ذلك أن يتقبل كافة أشكال التريقة والإستفزاز حتي وإن أتت خارج نطاق أعراف المهنة وخصوصياتها التي لايعرفها العامة من الناس .. فكل شيء متوقع .
والشكر لكم علي طريقة الكيل بمكيالين ، إشادة عالية بالمؤيدين وإساءة وتريقة باهتة بالناقدين ..وأكتفي بهذا القدر .. وتوووووووبة تاني من أي تعليق ناقد.. وسنصفق فقط ... وكفي الله المؤمنين القتال!!!!!!

Quote: لكننا نظل نقول بأنها تخاطب مرحلة عمرية معينة قد لا تتوفر في ثمانين بالمائة من عضوية هذا المنتدي ، إلا ‘ذا كنا قد أصبنا بفوبيا المراهقة المتأخرة ، وهذه في تقديري قد تتوفر في البعض وقد لا تتوفر .

الاستاذ الناقد: ابو الباشا

لم اكن لاتولى الرد في امر موجه للفاضلة نادية, ولكن ما كتبت قد لقى مني استهجانا, فمنذ متى اصبح الحب قصرا على فترة معينة؟؟ واي مراهقة في تلك القصيدة, بل العكس هو الصواب,, فما تكتمل انوثة المراة ولا تنضج مشاعرها الا بتعديها لمرحلة المراهقة.
ولا يشيخ المرء الا بتسلل الشيخوخة الى قلبه ومشاعره. قد نعشق في الثمانين وقد يعجز قلب في العشرين عن اكتشاف معنى الوله او العشق.
اعمارنا ايها الفاضل ما هي الا صنيعة الزمن الذي يحسب عاما بعد عام ويوما بعد يوم, اما قلوبنا فهي صنيعة الجمال الذي يهبه لها الوجد والهيام, فلا تشيخ ان اردنا لها ما نبضت فيها الدماء.
فما اجمل ما تسميه "فوبيا المراهقة المتاخرة" ان كانت هي ما اعني.

وجهة نظرك ايها الفاضل, قد وصلت بوضوح, كل ما هناك انك استنكرت ذلك الدفق العارم من المشاعر المتجسدة, ومن حقك ان تطفيء التلفاز عندما يعرض فيه ما لا يناسبك, ولكنك لا تمتلك الحق في اجبار الاخرين على استهجانه. فما اثار حفيظتك قد اثار فينا من الاعجاب ما دفعنا لاستهجان مداخلاتك.

ولك الود

للمرة الرابعة مرحبا بعودتك ابو الباشا هنا فى هذا البوست الذى قرات مافيه كاملا من قبل ولم يجد منك الا كلمة الاشادة فقط لا غير .. فمن يكيل بمكياليين مناقضا نفسه ؟!!!

Quote: سيدتي نادية..برغم أنني أصبحت علي قناعة بأنك سوف لن تتواضعين في ردودك علي من يخالفونك الرأي ، مما دعاك لأن تتجاوزي أعراف معينة في إختيار مفردات الردود ، مستصحبة مداخلات الزملاء الداعمة لمفردات قصيدتك - وهم أحرار في ذلك ونحن نحترم قناعاتهم - ولا نمس حريات كتاباتهم حتي ولو بتعليق .. إلا أن كل ذلك لا يلغي رأينا الناقد ، وهو ليس عيبا أن نقوم بتحليل مفردات أي عمل إبداعي

رجاءا لا تجمع .. فغيرك كان له تحفظاته ورأيه حول القصيدة ولم يجد منى الا كل تقدير واحترام لرأيه حتى انت رغم هجومك للنص ووصفه بكلمات ماانزل الله بها من سلطان دون ان تشفع مفردة واحدة جميلة فى السياق .. وقد وصفته بانه يفوح برائحة الجنس وانه عمل لا يصلح الا للمراهقين كاعمال نزار.. ورغم ذلك لم تجد منى الا كل احترام وتقبل لرأيك فلماذا تغضب من ردى عليك ام كنت تريدنى ان اقول امين فحسب !!

وهل رايك قرأن منزل لكى اؤمن به ؟!!

قل ما يحلو لك من نقد وان كان لاذع وهدام وليس فيه اى مصلحة اجنيها انا العبدة الفقيرة للشعر ورغم ذلك لن تجد منى الا كل احترام ولكن ليس اعتذار عن احساسى ومولودى الشعرى الذى تريدنى ان اعترف ان كل من اشاد به انما هو منافق ومجامل ووحدك الناقد الصادق .. فهل كنت سترضى لو ان احدهم وصفك بالمجامل والمنافق لو ان القصيدة فى العلن لاقت قبولك كما فى الخاص ؟!!!!!

Quote: لكنني أسالك بكل صدق : هل مطلقا كنت تتوقعين رأيا مخالفا لما تقدمينه من إبداع ؟ وإن كنت تتوقعين .. إذن ماهو فهمك للعملية النقدية

اذا كنت غير متابع فدونك قراء واعضاء المنبر عما لاقته كتاباتى هنا من نقد وصل حد التعدى والهجوم الفج ورغم ذلك لم ولن ينزلق قلمى الى لغة التهاتر لاننى احترم جدا هذا القلم واحبه واقدره !!

ويشهد الله اننى تعلمت الكثير من نقاد هنا فى هذه المساحة الحرة دون ان يعلموا هم اننى تعلمت منهم شيئا !!!

تعلمت من اسامة الخواض ومعتصم الطاهر ، وفضيلى جماع ، وعثمان محمد صالح ، ود. بيان ، وتماضر شيخ الدين ، ومنصور المفتاح ، وود عقيد ، وود قاسم ، ومحسن خالد ، ونور تاور ، وكثير غيرهم .. تعلمت منهم ومن نقدهم البناء وتوجيهاتهم غير الملزمة الكثير ومازلت اتعلم .. وكان بودى ان اتعلم منك ايضا .. ولكنك لم تكن صادقا مع نفسك .. وعلت مساحة وحجم (الانا) لديك بشكل يجعل التلميذ يفر من المدرسة نافرا ناهيك عن شاعرة تتحدث شعورا !!

فهمى للعملية النقدية ياسيدى ان لا يتم تشريح النص الشعرى بمفهوم (اللحمة) ولكن بمفهوم ان هذه كتلة من المشاعر يجب ان لاتجزأ !!

انت لم تقل ان النص كان متماسك هنا وضعيف هناك وهكذا وانما اعدمته ورجمته بوصفك اياه انه فعل فاضح فى المنبر العام وخصوصية (سرير ووسادة وممارسة جنسية ) ماكان لها ان تخرج من ظلمة غرف النوم المغلقة !!!

Quote: فليس لأن نطلع علي مقطع شعري في المسنجر ونعلق إيجابا عليهوقتها ، ليصبح فيما بعد دليل إدانة عند كتابة الرأي الناقد للعمل كله والإتكاءة علي ماحدث من إشادة لمردفات المقطع والذي لم يكن - والله - يحمل مفردات من مثل هذا الصنف من الجرأة الغريزية وقتها.

اقسم برب البيت الذى لم اقسم به كذبا فى حياتى انك قد اطلعت على النص كاملا فى الماسنجر وظننته من كلمات معز وقلت لى بالحرف الواحد (منو الكتب الكلمات دى اساتيل معز) فلما المكابرة والانكار ياسيدى ؟!!

قل انك غيرت رأيك الان ورأيت ان هذا النص من السؤ والاباحية والعهر بمكان ولكن لا تحلف بالله كذبا فالامر لا يستحق كل هذا ياابو عمرو !!

Quote: عموما ... قلناها بكل صدق هنا ... ولا خير فينا إن لم نقلها .. فكل إنسان مسؤول عن صدقية قلمه .. وعليه في سبيل ذلك أن يتقبل كافة أشكال التريقة والإستفزاز حتي وإن أتت خارج نطاق أعراف المهنة وخصوصياتها التي لايعرفها العامة من الناس .. فكل شيء متوقع . والشكر لكم علي طريقة الكيل بمكيالين ، إشادة عالية بالمؤيدين وإساءة وتريقة باهتة بالناقدين ..وأكتفي بهذا القدر .. وتوووووووبة تاني من أي تعليق ناقد.. وسنصفق فقط ... وكفي الله المؤمنين القتال!!!!!!

لم يسئ اليك احد من ضيوفى الكرام ياسيد صلاح فلا تتهمهم بما لم يفعلوه رجاءا !!

ثم لماذا يكون كل من دخل هنا مجرد مجامل همه الاشادة وانت وحدك الناقد الحادب على مصلحة الشعر العربى ؟!!

دع غيرك يرى بغير منظارك ياسيدى .. واسمح للتباين فى الاراء والرؤى والاحاسيس ان تاخذ مجراها دون اصرار على تحويل مسار البوست الى معركة فى غير معترك !!!!



ودم كما انت بالف خير اخى صلاح الباشا

مع فائق الاحترام والتقدير

Quote: لذلك .. كان من الممكن أن نشيد وبقوة وبكلمات منتقاة جدا لللقصيدة ( وهذه لا تغلبنا) حتي نجد مداخلات الثناء المكرورة دوما . ثم ثانيا : من قال أن مفردات قصيدتك تخلو من الإبداع ومن النسيج المتماسك في وصف الشوق والوجد والوله علي الحبيب الغائب ؟ لكننا نظل نقول بأنها تخاطب مرحلة عمرية معينة قد لا تتوفر في ثمانين بالمائة من عضوية هذا المنتدي ، إلا ‘ذا كنا قد أصبنا بفوبيا المراهقة المتأخرة ، وهذه في تقديري قد تتوفر في البعض وقد لا تتوفر .

بالله عليك راجع قولك هذا وحكّم صوت العقل فيه ان استطعت !!

هل تعنى ان 80% من اعضاء هذا المنبر هم فوق الثمانين من العمر ؟!!

وكيف توصلت الى هذه النتيجة ياسيدى الفاضل ؟!!!!


ان كان الامر كذلك فجد لى العذر فانت تعلم اننى لم اصل لسن اليأس من الحب والحياة بعد ياباشا !!


فوبيا المراهقة المتاخرة دى بيصلوها فى كم سنة ياربى ؟!!!

وهل يقاس نبض القلب حبا ونداء الجسد شهوة بالعمر ؟!!

هل للحب والشوق فى قلب الانسان مدى صلاحية وعمر افتراضى ياقوم ؟!!!!!

الغالى المحترم لؤى شمت

Quote: عالي صدرك لي خصرك ضرا في جوز رمّان جل البرا الخطيبة وردفك منبرا الشعور البسطل عنبرا الصدير أعطافك فتّرا والنّهيد باع فينا وإشترا الوضيب أقدامك سترا لقّطيهو قلوبنا البعثرا صيدة غيرك إيه الجسرا تستلم أفكارنا وتأسرا

مااروعها من كلمات ومن وصف دقيق وجميل حد الدهشة !!

شكرا لؤى على هذه القطعة الادبية المبهرة واصطحابك الرائعين ابو صلاح وود الامين وليعش سودان المبدعين كالثريا الفوق أهل الثرى !!



وعد يالؤى فاينما كان للجمال مقام فهو مقامك ياسيدى النبيل

وكن بالف خير

Quote: عالي صدرك لي خصرك ضرا في جوز رمّان جل البرا الخطيبة وردفك منبرا الشعور البسطل عنبرا الصدير أعطافك فتّرا والنّهيد باع فينا وإشترا الوضيب أقدامك سترا لقّطيهو قلوبنا البعثرا صيدة غيرك إيه الجسرا تستلم أفكارنا وتأسرا

العزيزة نادية والعزيز لؤس

اسمحوا لي بنصحيح الابيات اعلاه ومن المفترض ان تكون:

عالي صدرك لي خصرك (برا) (فيهو) جوز رمّان جل البرا
الخطيبة وردفك منبرا الشعور البسطل عنبرا
الصدير أعطافك فتّرا والنّهيد باع فينا وإشترا
الوضيب أقدامك سترا (لقّطيبو) قلوبنا البعثرا
صيدة غيرك إيه الجسرا تستلم أفكارنا وتأسرا

برا الاولى من بري اي جعله مبريا كالقلماو العودوخلافة وهنا الشاعر ابوصلاح ينوه الى ان صغر
خصر المحبوبة هو من فعل علو صدرهاوهي حسن تعليل حيث نستبدل العلة الطبيعية بعلة سببية خاصة

اما لفظ لقطيبو فالضمبر يرجع لها اي المحبوبة عندما دعاها ابو صلاح لتلقط به قلوبه المبعثرة

كل الود لكم والتحية

Quote: آهٍ لو تدري كيف قضيتُ الليلَ .. أعانقُ أمواجَ الرغبة أستحضِرُ طيفَ خيالاتٍ منكَ .. من وحي نسيجي ملتهِبة تأخُذُني أوهامُ جنوني .. أُحَلِّق في دنيا النَّشوة أعود أُصَلِّي من أجلي .. أستنطِقُ آياتِ الرَّهْبَة أتمنى أن أهدأ قليلاً ألْعَنُ شلاًل الحُمَم المُتًدَفِّق من رأسي .. لا يعرف معنى للرحمة فمٌ وعيونٌ وشفاهٌ .. خِصرٌ ونهودٌ وأيادٍ كثرةُ أشياءٍ ملتحِمَة أحياناً تبدو مزدحِمَة وأنا لا أدري متى سيعُمُّ الجسدَ الصمتُ ؟ متى سيعودُ هدوءُ النَّفْسِ إلى نَفْسي ؟ ... متى سأعود أُصَلِّي سكينتي

نادية العزيزة...امير شعراء السودان الحاردلو كتب قيل مائة عام او يزيد المربع التالى:

البارح انا وقصبة مدالق السيل
فى ونسة وضحك لامن قسمنا الليل
وكت النعام اتشنكتنبوا الخيل
لاجادت ولا بخلت على بلحيل

وفى رواية اخرى:
لا بخلت ولاجادت على بلحيل

لفائدة الترجمة: النعام والخيل من منازل النجوم عند العرب
عمك الحاردلو قصد قبل الصبح بقليل..وقد شرح ما قد جرى فى النصف الاول من الليل وترك للقوم
الهزيع الاخير منه .....وكل بما فيه ينضح.....
نادية تسلمى وهل القلوب تشيخ...
لا اريد ان اقول اصابت امرأة واخطأ صلاح الباشا ولكن!!!!!!

العزيز صديق الموج ... يافتى القلب والروح !

Quote: نادية العزيزة...امير شعراء السودان الحاردلو كتب قيل مائة عام او يزيد المربع التالى: البارح انا وقصبة مدالق السيل فى ونسة وضحك لامن قسمنا الليل وكت النعام اتشنكتنبوا الخيل لاجادت ولا بخلت على بلحيل وفى رواية اخرى: لا بخلت ولاجادت على بلحيل لفائدة الترجمة: النعام والخيل من منازل النجوم عند العرب عمك الحاردلو قصد قبل الصبح بقليل..وقد شرح ما قد جرى فى النصف الاول من الليل وترك للقوم الهزيع الاخير منه .....وكل بما فيه ينضح..... نادية تسلمى وهل القلوب تشيخ... لا اريد ان اقول اصابت امرأة واخطأ صلاح الباشا ولكن!!!!!!

التحية لامير شعراء السودان الحاردلو ولك ولكل من آمن بان الحب هو العاطفة الوحيدة التى لا تعرف لها عمرا ولا تشيخ مع الزمن !!!

وكن بالف خير ايها النبيل ود الموج

الأخت الأستاذة / نادية عثمان
الأخ الأستاذ / صلاح الباشا ..

تحية الود والتقدير ...

أولاً والله آلمنى جداً توتر الحديث بينكما من أجل الاختلاف في تقييم نص ما .. واعتقد جازماًأن هذه سحابة صيف وسوف تمضي لحال سبيلها .. وأعرف أنكما تقدران بعضكما البعض كثيراً .. وأذكر أن الأخت / نادية كانت قد أفردت بوستاً لموضوع دورك الفعال في شأن الشاعر الكبير / محمد المكي إبراهيم .. وأنت دائماً تكتب عنها بكل خير وبينكما علاقات اسرية حميمة ...

عن القصيدة أقول بصراحة إن فيها جرأة والتطرق لبعض الجوانب الحسية الشيء الذي جعلني أتردد قليلاً في المداخلة .. ثم تذكرت أمرين في غاية الأهمية .. أعرف أن الأخت / نادية إنسانة متزوجة ولها أسرة تحافظ عليها بكل الاحترام .. ولكني أعتقد أنها تمثلت بآلاف الأخوات من بني وطني الذيت تركهم الرجال بحثاً غن المادة وتاهوا في دروب الاغتراب وراء لقمة العيش لسنوات متناسين هذه المشاعر الطبيعية في المرأة ومعاناتها وصبرها اللامحدود ...

قصة أخرى حدثت أثناء خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأثناء مروه سمع سيدة تقول شعراً حسياً - للأسف لا أحفظه الآن - وهي تتأوه على سريرها في الليل الحزين، وزوجها في ميادين الجهادفي سبيل الله ..... فماذ فعل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه؟ ... لم يستدعيها ويجلدها في ميدان عام مثلاً .. بل دعى إبنته جفصة وسألها كم تصبر المرأة على زوجها .. ثم أصدر أمره بأن لا يبعد الجندي المجاهد عن زوجته أكثر من أربعة أشهر ...

أقول ذلك عل الأخوة من المغتربين في أصقاع الدنيا بعد قراءتهم لمثل هذا الشعر الصريح أن يرحموا تلكم النسوة ويجدون حلاً لمعانتهن ...

وفي النهاية أرى أن من حق الشاعر أن يدافع عن نصه ويبرز وجهة نظره في الأراء النقدية خاصة وهو أكثر إنسان يدري عن كوامن النص .. وأرجو أن يعلم الجميع إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية .. وأتمنى أن أرى أستاذ صلاح والأخت ناديه كما هما دائماً سمن على عسل ...

وللجميع خالص تحياتي وتقديري ؛؛؛

Quote: عن القصيدة أقول بصراحة إن فيها جرأة والتطرق لبعض الجوانب الحسية الشيء الذي جعلني أتردد قليلاً في المداخلة .. ثم تذكرت أمرين في غاية الأهمية .. أعرف أن الأخت / نادية إنسانة متزوجة ولها أسرة تحافظ عليها بكل الاحترام .. ولكني أعتقد أنها تمثلت بآلاف الأخوات من بني وطني الذيت تركهم الرجال بحثاً غن المادة وتاهوا في دروب الاغتراب وراء لقمة العيش لسنوات متناسين هذه المشاعر الطبيعية في المرأة ومعاناتها وصبرها اللامحدود ...

ومن هنا يبدا وينتهي الفهم الضيق لاصواتنا,, ان الشاعر ايها الفاضل يحلق في سماوات ابعد ما تكون عن الغرائز الدنيوية, فلماذا هذا الفهم السيء, اما سمعت عن بشار بن برد, اكثر الشعراء تغزلا في المراة ومفاتنها ووصف لقاءاته معها, وما كان الا اعمى!!!
لا انكر ان الشعر ينبع من احساس مرهف للانسان, ولكنه لا يعبر بالضرورة عن الحوجة الجسدية حتى وان تناولها, ولا اعتقد ان هذا ما ارادت نادية ان توصله بقصيدتها, انما هي دفق جميل ومنساب لمشاعر حب تحلق في سماوات الخيال, فلا يضيرها ان تصطدم بواقع نفوس مريضة. (معذرة)

ولك خالص تحياتي وتقديري,,

الغالية نادية

يا امرأة من زمن جميل

يبقى في أحلامنا

صحواً للحضور

ووهجاً للعشق والسمو

أنت صاحبة الجلالة

فابق بيننا ملكة على كل الممالك

وضعي تاج محبتنا لك رمزاً للشموخ

وامضي قدماً..

الأخت / رشا حاتم

تحية واحتراماً

Quote: ومن هنا يبدا وينتهي الفهم الضيق لاصواتنا,, ان الشاعر ايها الفاضل يحلق في سماوات ابعد ما تكون عن الغرائز الدنيوية, فلماذا هذا الفهم السيء, اما سمعت عن بشار بن برد, اكثر الشعراء تغزلا في المراة ومفاتنها ووصف لقاءاته معها, وما كان الا اعمى!!! لا انكر ان الشعر ينبع من احساس مرهف للانسان, ولكنه لا يعبر بالضرورة عن الحوجة الجسدية حتى وان تناولها, ولا اعتقد ان هذا ما ارادت نادية ان توصله بقصيدتها, انما هي دفق جميل ومنساب لمشاعر حب تحلق في سماوات الخيال, فلا يضيرها ان تصطدم بواقع نفوس مريضة. (معذرة) ولك خالص تحياتي وتقديري,,

لك أن تقولي رأيك أختي رشا كما تشائين ، والشاعر عادة يكتب ما يحس به ويفسره كل كما يراه، ولكن لا بد عندما نطرح رؤانا من ألا ننسى حقيقة في غاية الأهمية وهي الاحتفاظ بهامش معقول من الاحترام المتبادل ... ولا داعي لطرح كلام مثل (نفوس مريضة) قد يقود لمهاترات لا أرى داعياً للخوض فيها ...

مع خالص تحياتي وتقديري ؛؛؛

اولا حتى رايك حول كتابات نزار قبانى يشوبها التارجح مابين المدح والذم .. لكن ماعلينا !!!
( إنتهي تقييم الأستاذة )
****
نادية ... يا سيدتي .. إنت كيف قرأتي رأيي عن نزاريات نزار ، كده بس تحكمين دون تمييز وإستيعاب جيد لماهو مكتوب ؟؟ ثم توظيف الكيبورد للرد علي عجل من أمرك ، أم أن المسألة يجب أن تنحصر في إختلاق ما لم نقله ، وعلي هذا الأساس تبدأ المحاكمة بالكلمات ( وليس الرسم بالكلمات ) علي حديث لم نقله ، أهذا هو الفهم الصحيح للمساجلة في الردود ، الشيء الذي يجهدنا لإستصاحب ما كتبناه في هذه ( الحتة ) حتي تقتنعين ؟
يامبدعة أكتبي شعرا كما تشائين ولنا حق النقد طالما أصبح العمل مشاعا في المنابر ، وإلا فليكن حبيس البيت وألا يخرج للعامة ، كيف تصلين لدرجة سلب حق الآخرين هكذا، مع اصرار علي التهكم الذي أصبح ثقافة عامة يعاني منها البورد لفترة طويلة، أي حركة الشد في الكتابة تشوبها ظلال التهاتر حتي وإن كان مبطناً .. وهذا ( برضو إستايل) معروف في دنيا المساجلات ، لكن عمره قصير لصعوبة تكراره في كل مرة .
وعليه .... أحيلك لما كتبناه (فوق) عن نزار مرة أخري كرد للسيدة تراجي حتي نجعل القاريء كحكم بيننافيما نكتبه عن نزار قباني :
(شكرا أستاذة تراجي .. لقد إطلعت علي البروفايل ... لكن الشاهد أنني من المعجبين بنزار ، وهنا يحدث خلط ، أن أكون معجبا بأعمال نزار لايلغي إستهجاني لأشعاره المفرطة في تقديم جسد المرأة لنا نحن جنس الرجال قطعة قطعة ، وكأنه يجبرنا علي المكوث حيث يتوفر الجسد... ولقد كنت ولازلت أكتب عن نزار في ذكراه السنوية في يونيو من كل عام سواء في الصحف التي أتعامل معها أو في المواقع اللإلكترونية التي نساهم فيها.. وتكون كتابتي بتركيز عالي علي قصيدة رثائه الموجعة لشريكة حياته بلقيس :
بلقيس كانت اطول النخلات في تاريخ بابل
كانت إذا طلعت .. ترافقها طواويس .. وتتبعها أبائل
حتي يصل إلي : لكنهم قبل إنتهاء الشوط قدقتلوا حصاني
فنزار قباني بعد حين من إصداره لكتباته الأولي ، كتب في العشق بمضامين أكثر نضجاً وإحتراماً لثقافة الرجل العربي ... ودونكم ماتغني به في أيامه الأخيرة العندليب حليم حيث قام الراحل الموجي بتأليف ألوان جديدة من الألحان في قصيديتي نزار :
رسالة من تحت الماء ... وقارئة الفنجان ، وهي قصائد عشق ووجد باهرة المعاني .. راقية المنحي ، وتختلف 180 درجة عن نزاريات 1960 م مثلا وماقبلها.) - إنتهي
إذن أين التأرجح حول رأيي في نزار هنا ؟ أم أن المسالة تريقة وإختلاق إحداثيات .. ومن ثم إقحام لغة الإستفزاز المتعالية لإستجلاب المزيد من التعاطف المنبري ، والذي لا يلغي مطلقا حقنا في تقييم العمل .. كما أن الإستنجاد بالأغنية التاريخية( بدور القلعة ) لأبي صلاح .. لا تلغي رأينا فيما قلناه من رأي .. أي لاتعتبر سابقة كالسوابق القضائية المعروفة في دنيا المحاماة وساحات المحاكم حيث يعتد بها كمرجعيات للحكم علي قضيةما.. تكون شبيهة لسابقتهافي أضايبر وأرشيفات القضاء المدني والشرعي .
حتي ما أورده الأستاذ ( الموج ) من رمية الحاردلو الي شدا بها كابلي في زمان مضي : ( البارح أنا) كمدخل لأغنيته التراثية الأخري ( قناب ... قناب .. يا الله فوق زينب... من ريدو ماتعبنا .. طول عمرنا ماعبنا .. خلونا في لعبنا ) .. فهذه أيضا لا تلغي رأينا في بعض مفردات نص عمل نادية موضوع البوست أعلاه ... علما بأن حق المرأة المشروع الذي طالبت به تلك المرأة من إبن الخطاب رضي الله عنه حين أراد إلغاء أو تخفيف المهور فإن الأمر (ياموج) لا ينطبق بذات مواصفاته علي حوارنا مع الأستاذة نادية حول نصها، حيث أن القرآن قد أقر بإعطاء المهور عند الزواج كحق مشروع ، حيث كان رد تلك المرأة لسيدنا عمر : كيف تمنعنا حقا أعطانا له الله ياعمر .فقال قولتها المشهورة ( أصابت إمرأة وأخطأ عمر ) فهل يا أستاذ الموج تنطبق هذه الحالة علي موضوع قصيدتنا هذه ؟
نحن لم نحجر علي نادية أو غيرها البوح بمكنوناتها في العشق والوجد ، ولا نحجر غيرها في ذات المسار ، غير أنه لنا حق القبول أو الرفض أو علي الأقل حق التقييم دون شطط أو تهميش أو توظيف مفردات إساءة لأحد ، ذلك أن تربيتنا وثقافة بيئتنا وحتي سننا تمنعنا اللجوء لمثل تلك الوجهة.
لكن ما أعجبني أن مداخلاتي هذه كلها .. وفي تقديري قد رفعت من درجة حرارة عمل نادية ومن متابعته بواسطة المتداخلين كل ساعة إلي أن بلغ البوست بمداخلاته رقما كبيرا خلال 24 ساعة فقط ... وهذا هو المطلوب في مسارات العملية النقدية ، حيث هي تزيد من قيمة المتصفحين ومن لهم حق المداخلات ... وصحيح أن بعضها فيه شطط لا نرغب في الردود عليه ، والآخر في قمة الروعة والفهم الراقي المتقدم الذي لا يعمد إلي إرسال إشارات طفيفة ولو من بين السطور للسخرية التي نهانا عنها المصطفي (ص) ( لايسخر قوم من قوم عسي أن يكونوا خير منهم ولا نساء من نساء عسي أن يكن خير منهن ) .
لذلك تجدونا لا نرمي للغة العنف كثير بال . ولا زلنا نطمع في فلفلة تلك النصوص بكل جدية بغض النظر عما تحدثه من ظلال إشباع فطري غريزي أتي من خيال إمرأة وليس من خيال رجل بما يسميه البعض هنا أنه شعرا أكثر جرأة.. وهو طبعا ليس أكثر جرأة ولا حاجة ... هوتعبير عن كوامن خاصة وجدت سبيلها لمنبر عام، إستحسنها البعض وهذا حقهم .. وتحفظ عليها البعض وذلك أيضا حقهم وقد عبروا عنه بملح هاديء ، غير أننا عبرنا عنه بجرأة أكثر من جرأة نصوص الكلمات ذاتها .. وهذا مافتح تلك النيران التي كانت جلها نيران صديقة كما تقول إستراتيجيات الحروب.
لكن بصراحة البوست أعجبني بمداخلاته ... حتي سخانة الشاعرة بدرجة سخونتها العالية زادته جذبا علي جذبه.

والشكر لكم

الاستاذ صلاح الباشا


مرحبا بمرورك

Quote: يامبدعة أكتبي شعرا كما تشائين ولنا حق النقد طالما أصبح العمل مشاعا في المنابر ، وإلا فليكن حبيس البيت وألا يخرج للعامة ، كيف تصلين لدرجة سلب حق الآخرين هكذا، مع اصرار علي التهكم الذي أصبح ثقافة عامة يعاني منها البورد لفترة طويلة، أي حركة الشد في الكتابة تشوبها ظلال التهاتر حتي وإن كان مبطناً .. وهذا ( برضو إستايل) معروف في دنيا المساجلات ، لكن عمره قصير لصعوبة تكراره في كل مرة .

عارف ياصلاح .. وخلينى اتكلم معاك بدارجيتنا الحميمة المرة دى !!

عارف انت بتذكرنى بالمثل البقول ضربنى وبكا وسبقنى واشتكى بتعرفو؟!!!!!

ياتو تهكم الانا اتهكمتو عليك ياسيد صلاح ؟!!

انت من بدأ بالتهكم ابتداءا من وصف النص بالمقزز ومرورا بريحة الجنس ومراجيح الاطفال وغيرها ولك ان تعاود قراءة مداخلاتك بروية وتأنى شوية !!!

ولا انت بأى طريقة عايز تقول شوفوا ياناس البت المابتقبل النقد دى ومابتسمع الكلام وتقول سمعا وطاعة دى !!

لا ياسيد صلاح لو لجأت الى اسلوب التهكم ماكنت حاارد عليك من اصلو وكنت حااتجاهلك وبس لكن لست انا من تفعل معك انت ذلك لاعتبارات كثيرة مازلت حتى هذه اللحظة اراعيها !!!

Quote: لكن ما أعجبني أن مداخلاتي هذه كلها .. وفي تقديري قد رفعت من درجة حرارة عمل نادية ومن متابعته بواسطة المتداخلين كل ساعة إلي أن بلغ البوست بمداخلاته رقما كبيرا خلال 24 ساعة فقط

قلت كدى ياصلاح ؟!!!!!

يعنى لولا دخولك انت ومداخلاتك لكان هذا البوست فى الصفحة العاشرة ومهمل ومالاقى زولا يقراهو كلو كلو ؟!!

سمح .. وكت قلت كدى كتر خيرك اخوى وعليك الله خليك هنا عشان انا نويت انافس بالبوست ده واكسر الارقام !!!!!!!!

Quote: بغض النظر عما تحدثه من ظلال إشباع فطري غريزي أتي من خيال إمرأة وليس من خيال رجل بما يسميه البعض هنا أنه شعرا أكثر جرأة.. وهو طبعا ليس أكثر جرأة ولا حاجة ... هوتعبير عن كوامن خاصة وجدت سبيلها لمنبر عام، إستحسنها البعض وهذا حقهم ..

وتقول لى انا البتهكم واستجدى عطف الاخرين ببدور القلعة ياصلاح ؟!!!!!!

زى ماقلت ليك قبل كده بقول ليك تانى يااستاذ صلاح .. انا احترم الناقد الذى يحترم عملى وينتقده بشكل موضوعى وبعيدا عن لغة التهاتر .. والاهم من ذلك انا احترم جدا من يطرحه نفسه ناقدا ويستطيع الفصل بين رجولته وبين الانثى كاتبة النص وماكتبته اى ان ينتقد النص بغض النظر عن ان كاتبته امرأة !!!!!!!!!

يعنى مثلا لما رجل يكتب النص ده يكون مقزز ولما تكتبو امرأة يكون مثير جنسيا ده كلام مابقولو ناقد موضوعى ينظر الى النص الشعرى بعقله واحساسه بالمفردة والصور الشعرية وهذا مالم تفعله انت حيثاختزلت النص كله فى مفردات الخصر والنهد والشفاه التى جاءت فيه وبنيت ماقلت انه نقدا على هذا الاساس !!!!!!!!

عامة منذ الكلمة الاولى وصلنى رأيك حول القصيدة ومايجرى بيننا الان من احاديث لااريد ان اصفه بالجدل البيزنطى ولكن يمكن ان اسميه مساهمة كريمة منك لرفع ايرادات البوست من المداخلات والزوار كما تفضلت بالقول ولك منتهى منتهى شكرى وتقديرى على مامنحته ايانا من وقتك الثمين !!

اه منك يا بت يا انتي
شوية شوية علينا
ولكي اقول

لقد حءتي كالوحي الينا عبر المفردات الناضجة ليرشد عقلنا الانساني الي ماوراء الحياة وظواهرهابكلمات دافئه صادقة تتعلق بمعرفةالشوق والمناجاة ومعرفة الانسان نفسة من خلال معرفتة لحبيبه ومعايشة هذه الاحاسيس كما انها دعوة للمحبين وصولا بهم الي الحضور مع شق النفس الحاضر الغائب وتاصيلا لهذا الوجدومنهجه في حلال .
وبمعزل عن عن الاخلاق التي لا تؤهل صاحبها ليكون من دعاة المحبة والتواد ، بل لابد من شهادة الاذواق الرفيعة التي يعطيها القلب المنير من مقام الروح الكامل حينما بلغ مقام الرضي بالسو وتزكية المحبوب وتقديمة علي النفس في قالب تنمى فية مشاعر الانسان بتجديد الوجدان وتهذيب النفوس وتقوية اواصر الاخاء باثارة بواعث التواد والتعاطف والمرحمة بين االناس وكل ذلك في مشمولات المحبه
ولكي حبي يا ندو
وكانك تتحدثي بلسان حالي

Quote: (معذرة)

أوحد القوسان من وقع هذه الكلمة؟؟؟؟

فهي لك مجردة اخي ادريس,, معذرة واحترام

رشا الغالية

Quote: أوحد القوسان من وقع هذه الكلمة؟؟؟؟ فهي لك مجردة اخي ادريس,, معذرة واحترام

مااانبلك من امرأة جميلة !

شكرا على وجودك الحميم هنا وهناك رشوية الحبيبة !

د. معز ياانيق الدواخل وجميلها !

منك واليك ومعك وبك ترتاح القافية من رهق المخاض .. وتغفو الابجدية فى قيلولة العشق ولاتخشى هجيرا ولا.. لافح سموم !!!

Quote: الغالية نادية يا امرأة من زمن جميل يبقى في أحلامنا صحواً للحضور ووهجاً للعشق والسمو أنت صاحبة الجلالة فابق بيننا ملكة على كل الممالك وضعي تاج محبتنا لك رمزاً للشموخ وامضي قدماً..

من واقع (معافرتك) وامثالك من مخضرمين بلادى من الشعراء لكى يصنعوا لانفسهم اسما يحاكى النجوم بريقا والقمر ضياءا والشمس وهجا .. تجدنى اواصل واسير على خطاكم وهديكم الشعرى .. رغم محاولات الذبح المتكررة !!

كلماتك وتشجعيك والحادبين امثالك على ان تزهر حديقة الابداع وجوها جديدة ونبض ودماء عاشقة وآمنة لا تخشى السفك ولا الهدر .. ستجعلنى احاول جاهدة تجويد نفسى ومحاولاتى الشعرية حتى اجد لاطفالى من القصيد حيز من تعريشة العنب الوريفة التى تظلل بلادى بنجوم الادب والشعر والفن وتجعلنى وامثالى من براعم الدوحة يستكملون نموهم فى اجواء طبيعية معافاة لا اختناق فيها ولا اكسدة !!

كن فى الجوار متابعا لكل ميلاد القصيد لدى يااستاذى الجليل البروفسير معز عمر بخيت .. واتمنى ان اكون عند حسن الظن بقافيتى دوما

وكن بالف خير وكن كما انت فى منتهى الروعة دوما !

الصديق والاخ النبيل ادريس محمد ابراهيم

Quote: أولاً والله آلمنى جداً توتر الحديث بينكما من أجل الاختلاف في تقييم نص ما .. واعتقد جازماًأن هذه سحابة صيف وسوف تمضي لحال سبيلها .. وأعرف أنكما تقدران بعضكما البعض كثيراً .. وأذكر أن الأخت / نادية كانت قد أفردت بوستاً لموضوع دورك الفعال في شأن الشاعر الكبير / محمد المكي إبراهيم .. وأنت دائماً تكتب عنها بكل خير وبينكما علاقات اسرية حميمة ...

اولا شكرا لك على هذه الروح الطيبة وهى ليست بغريبة عليك اخى ادريس .. وعامة عن نفسى فانا لست غاضبة وانما مندهشة كما قلت لصلاح فى بادئ الامر .. ولو ان مفرداته لم تكن بمثل تلك اللغة المتهكمة اظن ان الامر لم يكن ليستمر اكثر من المداخلة الاولى وعلى كل حال بالنسبة لى يظل صلاح الباشا هو الاخ والصديق وصديق الاسرة والجار والزميل العزيز مهما حدث !

Quote: عن القصيدة أقول بصراحة إن فيها جرأة والتطرق لبعض الجوانب الحسية الشيء الذي جعلني أتردد قليلاً في المداخلة .. ثم تذكرت أمرين في غاية الأهمية .. أعرف أن الأخت / نادية إنسانة متزوجة ولها أسرة تحافظ عليها بكل الاحترام .. ولكني أعتقد أنها تمثلت بآلاف الأخوات من بني وطني الذيت تركهم الرجال بحثاً غن المادة وتاهوا في دروب الاغتراب وراء لقمة العيش لسنوات متناسين هذه المشاعر الطبيعية في المرأة ومعاناتها وصبرها اللامحدود ...

ياسيدى الفاضل وانت رجل لك اسهامك فى دوح الشعر وملاعبه تعلم تماما انه ليس بالضرورة ان تكون كل كلمة يكتبها او تكتبها الشاعرة او الشاعر هى تجربته الشخصية تحديدا وليس من تجارب الاخرين والتعايش مع الامهم وافراحهم ونبض شعورهم !!
فلو كان الامر كذلك لما خرج كثير من الشعر الى النور طالما انه نتاج التجارب الشخصية ويحكى عن الانا ولا يتجاوزها لغيرها من ذوات الاخرين !

قد تكون متحفظا على بعض ماجاء فى القصيدة مما وصفته جرأة وحسية ولكن هل فيها مايخدش الحياء للدرجة التى تجعلك تقف خارج هذا البوست مترددا فى الدخول من عدمه ؟!!

واذا كان الحديث عن الحسية فهل هى مطلقة ام حسية الشاعرة دون سواها من الشعراء الرجال .. وهل يفرق الامر كثيرا فى المفردة الشعرية عندما تكتبها امرأة او رجل شاعر ؟!!

يعنى عندما قال ابو صلاح النهيد باع فينا واشترى وعندما قال غيره من الشعراء نهدك المارضع جنى وقال اخر ياالطابق البوخة وغيرها من الحسيات هل يثير ذلك الخجل فى نفوس الرجال ايضا ياصديقى الغالى ؟!!

نعم متزوجة وهذا ادعى لصدق العاطفة والرغبة وماجاء فى القصيدة اذا اعتبرنا انها نتاج تجربة شخصية لبعد زوجى عنى لليلة او عام .. اذن فكيف يستقيم الامر عندما توصف هذه المشاعر بالمراهقة ؟!!

Quote: قصة أخرى حدثت أثناء خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأثناء مروه سمع سيدة تقول شعراً حسياً - للأسف لا أحفظه الآن - وهي تتأوه على سريرها في الليل الحزين، وزوجها في ميادين الجهادفي سبيل الله ..... فماذ فعل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه؟ ... لم يستدعيها ويجلدها في ميدان عام مثلاً .. بل دعى إبنته جفصة وسألها كم تصبر المرأة على زوجها .. ثم أصدر أمره بأن لا يبعد الجندي المجاهد عن زوجته أكثر من أربعة أشهر ... أقول ذلك عل الأخوة من المغتربين في أصقاع الدنيا بعد قراءتهم لمثل هذا الشعر الصريح أن يرحموا تلكم النسوة ويجدون حلاً لمعانتهن ...

نعم نتفق هنا وقد كتبت الكثير والكثير عن معاناة المرأة فى كثير من حالاتها .. ولكن هل ان نشرتها هنا ستجد التفهم والنقد الموضوعى ام سيكون مصيرها معركة فى غير معترك كما حدث لهذا النص ونصوص اخرى سياسية ووطنية ؟!!

لاادرى ولكنى سأفكر فى الامر للمرات القادمة ياصديقى ادريس ويهمنى رايك المقدر لدى جدا

Quote: وفي النهاية أرى أن من حق الشاعر أن يدافع عن نصه ويبرز وجهة نظره في الأراء النقدية خاصة وهو أكثر إنسان يدري عن كوامن النص .. وأرجو أن يعلم الجميع إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية .. وأتمنى أن أرى أستاذ صلاح والأخت ناديه كما هما دائماً سمن على عسل ...

حتى هذا الحق استكثره على الاستاذ صلاح الباشا ورأى ان اترك النص وحيدا يدافع عن نفسه دون ان انطق حرفا ولا ان اتداخل فى البوست مطلقا !!

دوما اقول ان كل قصيدة انجبها من رحم وجدانى هى ابنتى الشرعية وليست من سفاح وان رأها البعض شائهة وتستحق رصاصة الرحمة فلن اتركها تموت وحيدة وهى ابنة رحم الهامى ونبضى ووجع مخاضى وصدق انفعالاتى !!

ويبقى الود والاحترام والعلاقة الاسرية الطيبة بينى والاستاذ صلاح الباشا .. من جانبى الى اخر العمر !

وكن بالف خير اخى الغالى وصديقى الوفى

Quote: البارح انا وقصبة مدالق السيل فى ونسة وضحك لامن قسمنا الليل وكت النعام اتشنكتنبوا الخيل لاجادت ولا بخلت على بلحيل وفى رواية اخرى: لا بخلت ولاجادت على بلحيل

سلام لصاحبة البوست الأستاذه نادية...
بعد إذنك أقول للأستاذ صديق الموج..
هنا مربط الفرس، وأهم ما ميز
الشاعر الفنان عميق الرؤية..
و إختلاف الرؤيتين بين (لا جادت) و (لا بخلت)
مسيرة دهر من المعاني..

الاستاذه ناديه
بإعتقادي أن للأستاذ صلاح الباشا
رؤية، أرجو التسامح معها بإعتبارها
رؤية نقدية في المقام الأول. وهي بذاتها
ليست ببعيده عن منظور النقد.
قصيدتك ساخنه جدا، وهذا يحجب إلي
حد كبير مقدرة القارئ العادي
علي التحليق في ما هو أبعد من معاني
ساميه بين ثناياها. إذا جاز الوصف
و هي بالفعل تشبه النزاريات في
مرحلة معينه. وددت منذ فترة طويله
أن أجد فرصة لأدخل عليك و اشيد
بشاعريتك. أنت فعلا شاعره..
أتمني أن تدعمي ذلك بمزيد
من التسامح مع الرأي الآخر
ولو أحسست أن به تحامل عليك
ولك كل الود
السموأل أبوسن

الاخ الكريم .. الفاضل سمؤل ابو سن

لك التحايا الطيبات واظنها المرة الاولى التى تدخل فيها احدى بيوتاتى الاسفيرية فمرحبا بقدومك !

Quote: الاستاذه ناديه بإعتقادي أن للأستاذ صلاح الباشا رؤية، أرجو التسامح معها بإعتبارها رؤية نقدية في المقام الأول. وهي بذاتها ليست ببعيده عن منظور النقد.

من حق اى قارئ عادى للشعر وليس دارس للنقد على اصوله الاكاديمية او المنهجية ان يكون ناقدا للنص وفق رؤيته ورايه واحساسه وتفاعله بما خرج من بطون الالهام والكتب الى عوالم النشر الرحيبة .. وحاشاى ان احجر على راى اخر ولارؤية نقدية مخالفة .. فما لاارضاه لنفسى بالتأكيد لا ارضاه لغيرى !!

واظن ان تداخل الاستاذ صلاح الباشا فى هذا البوست لعدة مرات وبسطه لرايه لا يندرج الا على حرية الأخر وعدم كبته او زجره او رفضه او نفيه عن بيوتات فيها مايستحق التناول نقدا سواء كان ايجابيا بناءا او سلبيا هداما !!

وماردودى المتكررة على مداخلات صلاح الباشا الا احتراما لوجهة نظره ونقده غض النظر عن مااستصحبه من مفردات لاذعة .. وتهكم واضح فى تقديرى الشخصى !!

ورغم ذلك مرحبا به وبأى رؤية نقدية فانا (والعياذ بالله من كلمة انا ) لم اقل يوما اننى وصلت الى درجة الكمال الشعرى او ان نصوصى منزهة وفوق النقد !!

فيامرحى بالنقد حتى وان كان بقصد الهدم فقد علمتنى الحياة ان مالا يقتلنى يقوينى جدا !!

Quote: قصيدتك ساخنه جدا، وهذا يحجب إلي حد كبير مقدرة القارئ العادي علي التحليق في ما هو أبعد من معاني ساميه بين ثناياها. إذا جاز الوصف

سخونتها تنبع فى اعتقادى من مدى صدقها .. اذن فالسخونة هنا محمدة وليس مذمة !!

والمشاعر الانسانية وان كانت رغبة فى ممارسة الحب مع حبيب قد طال بعاده لا يمكن الا ان تكون مشاعر سامية جدا لمن ترك لاحساسه وليس حسه فحسب مساحة للتأمل فى الصور الشعرية والتشبيهات وما الى ذلك من جماليات العمل الابداعى !

وسعيدة بوصفك وباحساسك بالقصيدة اخى السمؤل !

Quote: هي بالفعل تشبه النزاريات في مرحلة معينه.

فخر لنصوصى المتواضعة ان تشبه كتابات عاشق المرأة .. اين انا وكتاباتى من نزار فهذه قلادة اكبر من جيدى ياسمؤل اشكرك على ان اهديتنى هذا الاحساس بالفخر !!

Quote: وددت منذ فترة طويله أن أجد فرصة لأدخل عليك و اشيد بشاعريتك. أنت فعلا شاعره..

وهذه قلادة اخرى طوقت بها عنقى ايها النبيل ويشرفنى ان تلامس اشعارى وجدانك المرهف ومن دواعى سرورى ان تحس بشاعرية تخرج من بين ابجديتى !

Quote: أتمني أن تدعمي ذلك بمزيد من التسامح مع الرأي الآخر ولو أحسست أن به تحامل عليك

نصيحتك غالية وتاج على رأسى .. واظن ان قدرى فى هذه الفانية الصبر على التحامل هنا فى المنبر وخارجه !!

لكن الله فى !!

سمؤل كن فى الجوار دوما فلوجودك طعم الطمأنينة !

Quote: ولك كل الود

ولك مثله اضعاف مضاعفة اخى الكريم

Quote: وجعلت الشعر كالشلال : بعضُُ يلزم الكتف وبعض يتبعثر وعلى الأهداب ليلاً لا يُفسر وعلى الخدين نوراً يتكسر وعلى الأسنان سُكر وفماً كالأسد الجوعان زمجر يرسل الهمس به لحنا معطر وينادى شفة عطشى وأخرى تتحسر وعلى الصدر نوافير جحيم تتفجر وحزاماً في مضيقٍ ، كلما قلتُ قصيرُُ هو، كان الخصر أصغر

التحية لشاعر القصيدة وكل مبدع من بلادى اطلق لشعره ومشاعره العنان فى دون وجل من رقيب عتيد !!!

سيقان السكرتيرات

اسعد الجبوري



واحدةٌ

لإعداد المزاجِ في الصباح.

واحدةٌ للفاكس وحلاقةِ الزوار.

واحدةٌ لحملِ الوردِ والمظلةِ والكأس.

واحدةٌ لدرءِ المخاطرِ عن الدماغ.

واحدةٌ لإطلاقِ المدفعِ في الدقائق العصيبة.

واحدةٌ لترجمةِ الليلِ وتنظيمِ شؤون

الموسيقى.

وواحدةٌ أخرى..

لأرشفةِ ينابيع الجسد على سطح

اليخت.

سبع ُ سكرتيرات.

وأنتَ

في الطريقِ إلى القصيدة.

//*//


عصفورُ بين ساقين../

يمسحُ رأسهُ بفراء الينبوع.

فيما دوّي عذب ٌ

ينبعثُ من ساعة الشِعر السكرانة..

موزعاً

عطرَهُ على الجنون.

//*//


أجلسُ في عيني صامتاً../

ومثل تاجٍ أمام رسولةِ الرسائل.

فكل شهوةٍ فيكِ،

تتعقبُ جيلاً من الخيول.

وكنّا نهبطُ إلى تلك الكنوز..

لنقتلَ المردّةُ على الأبواب الموصدّة

بين الأفخاذ.

السلالة التي أنتِ منها،،

تتخبط كما الديّـك بدمه

ضع هنا شرائحَ أفكاركَ،

واستحّم في حوض بحرٍ صنعتهُ

لنفسكَ منذ الطفولة.

فبدل الليل المريض،

ستجد الكثير من أشجار الشكولاتة.

وإذا كان لا بدّ من الاستيقاظ تحت تأثير

النظرات المتوحشة..

دع السخريةَ تمسك الشوكةَ والسكين،

وتقوم بتقطيع الحالمين في بيوت العقل.

بعدها السكرتيرة ُ

تهذّبُ الجنحَ التي يرتكبها القلب ُ.

//*//


بيننا../

وقتٌ يطيرُ مثل فستانِ

السكرتيرة.

أو يقصرُ مثل تنورتها المغسولةِ

تواً بالشمبانيا.

وقتٌ يتحرجُ من كثرة ثمالتهُ.

وليس لنا منه،

ما سقط على الأرض.

//*//


الآلةُ الكاتبةُ بين فخذيك../

وكلانا يَطبع ُ المطرَ على الأرض.

والتواريخَ على آخر

ا

ل

ص

ف

ح

ا

ت

.

//*//


وكنتُ أصغي لبيروت،

وهي تزرعُ نفسها في كل مرآة.

وكنتُ في دمشقَ،

على المقعد المرجاني لتلك الحدائق.

وسلاماً على حمامةٍ طارت من البرج:

ب

غ

د

ا

د
.

أيها القادمون من تلك الأساطير.

ماذا عن الأنقاض والعزلةِ والأسلحةِ

وأضرحةِ الضمير.

ماذا عن حبّي الذي كان من ظلال ٍ

مُفعمةٍ بالشياطين.

الدنمرك..

قماشُ من نوعِ الذكريات.

والحبّ

شرابٌ

فوّار.

//*//


كل شيْ يتوقف../

يوم لا نجد لنارنا الريح.

يوم لا نجد النباتَ الذي نتكئ

عليهِ بين النجوم الغارقة.

يوم لا نكسرّ زجاجَ المعرفة ِ،

ونستنشق الآفاق.

يوم يتصدر الخريفُ أرضنا العارية.

يومَ يكون الضباب ُ أريكةً للتاريخ،

وقلنسوةً لثيران الحروب.

يوم يصبح الحبّ مائدة العشاء

الأخير.

كل شيء..

أيتها السكرتيرة ُسينهار

بما في ذلك الفانوس السحري.

//*//


تقولين../

لمَ تفعل ذلك بجنون أيها الشقيّ.

تأتي سريعاً..

سريعاً..وتمضي

وكأن ينبوع السكرتيرة بالضريح.

تُلقي عليهِ زهورَكَ البيضاء

وترحل.

تقولين ناركَ في جريدتي:

تنصبُ كل الكلمات.

وترفعُ كل الكلمات.

وتجرّ لمحبرتي نهرَ الألماس.

تقولين نهداً طارَ.

ونهداً تبخرَ.

تقولين:

قلبي أرجوحةٌ،

أتلفها الزلزال ُ.

//*//


غداً../

،سأشتري الجوكندا

لأمسحَ عن فمها الابتسامة الأمية.

غداً سأشتري يختاً لقيلولتكِ.

وجزيرةً وقوسَ قزح،

لنغرق أشبه بطابعين على رسالة

في بحر.

سأشتري (أبو الهول)

ليحرسَ نهديّكِ على البلاج.

وبرج َ آيفل عشاً لتأوهات بلابلكِ.

غداً ،

،سأحملُ سيقانكِ على الأكتاف

وربما إلى يوم القيامة.

غداً..

عندما أربحُ اللوتو.

//*//


فوق تلك السيقان../

كهوفٌ لجمعِ المؤنث السالم.

تسكن فيها العفاريتُ.

هكذا ،،

كان البارون يقصّ علينا النساءَ

على وتيرةٍ واحدة.

وبعد ألف ليلة وليلة..

طَلقَ الصفر ُكل الزوجات ،

وصار البعل الوحيد بين الأرقام.

//*//


بالأمس../

كان الضوء المنبعث من نسيج ساقيك

في البنك،

أشبه بشجيرات الويسكي.

وكانت النقودُ في اليدِ كرزاً

ممزقاً.

اليوم..

في أعالي نهديكِ جمرتان

خلفتهما الزلازلُ بعد تدخين

الجبال.

فأي وردٍ لغصونٍ تسيلُ هنا.

وكلما لمستُ طرفاً منكِ،

أسمعُ بيانو يتأوهُ خارجَ النّوتات.

//*//


ثمة نهرٌ ممزقٌ../

يفترشُ نهاياتكِ.

والسرّة عشّ لصلاة ِ الكناري.

ماذا سأفعل أمامَ الحديقة،

غير أن أرشدّ الأغصانَ إلى تلك الارتجافات.

غير أن أدفعَ بالحصانِ والعربةِ والشارعِ

والمؤرخِ نحو الهاوية.

كي تتم اللوحة التي على سطحها

نجفّ كالتبغ.

.. تعالي نهربُ من التكريسِ

والكُرّاس.

نعالي إلى حيث يرى الهدهدُ

الماءَ تحت الحجر.

تعالي..

كأن نقف أو ننادي خلاصتنا

في الأزهار.

أنا الذي أوجزني حزني

شريداً من الصفحات.

//*//


نتفتح في القيلولة../

وثمة مرفأ في أعالي السيقان،

تُفرغُ السفنُ فيه الأسلحةَ والثمارَ

الثقيلة.

فيما تقذفُ الزهورُ رؤوسها على زجاج

النوافذ.

لست جاريةً في مكتب.

أنتِ التي على بطنكِ طوابعُ

الفيضان.

وكلّ ذات نهدّ..

تتنهد في التوطِئة.

//*//


ثمة ذئبٌ../

يرنو بأسنانهِ إليكِ من خلف الطاولة.

ونيرانكِ تحولُ دون بريدهِ.

وثمة شيخوخةٌ ماليةٌ..

تتعقبُ ربيعكَ بين الكراسيّ،

وما من ماءٍ لأراضيها.

ثمة مجهولون بلغاتِ معقدّة،

يفرزون نواحهم على التنورة الأكثر علواً

من الجمال.

ولا من ثمرٍ لهم في الغابة.

هنا .. الأيامُ أزياءٌ،

تُصممها الانفعالات ُ.

والقلبُ جرمٌ ساقطٌ من السماء.

//*//


الأبيض أنثى الفصول../

والذكرياتُ جثث ٌ نحملها.

أجمل قمصانكِ،

تلك الغيمة.

والخطوةُ الأخرى،

لاستعادتكِ من النسيان.

//*//


أنتِ../

شعلة ُ الأولمبياد الغارقة في التخت،

ونحن نتبعُ رمادها على طريق الحرير.

ما من عندليب أو كتاب أو جبل ٍ،

إلا ويتقطع بين شفتيك ِ.

ما من كورال ٍ،

إلا وتسرقهُ عذوبتكِ للغناء.

حيث تجتمع البلاغةُ في قصيدة ٍ

تأخذُ العقل،

وتخرقُ خطَ ماجينو.

أنتِ يا بلدَ البلاط ِ،

ويا فهرسنا في المضارع المرفوع.

//*//


يطيرُ بنا فمكِ الغارق بالنبيذ../

إلى حيث ألقت رحلها.

ننظرُ لليل والنهار في شمسك.

أهي عادة سيئة..

أن ينشفّ حبرُنا،

أن نكون ورقاً على شرفات.

ن نتشكل مراكب على ساحلٍ طويلٍ،أ

ثم نتحطم كالكمنجات.

//*//


ستهطلُ../

أمطارٌ غزيرة ٌ على المنخفضات.

والفمُ غائمٌ هذا المساء.

فيما رياحٌ مذهلة ٌ،

على البحيرة،ستهبّ

لتقلع النهدّين من أوتادهما.

لا صيد في هذا اليوم الرديء

ولا من يحزنون.

افخر الثياب،

لا تصلح لسهرة البرِدج.

//*//


قلبي جرسُ كاتدرائية يدّق../

وأنتَ دفتر ُ من تنهدّات.

تركتُ لكِ القصائد على متن المقهى،

لتغسلين أمطاركِ بعطورها.

لا ساعة اليد الكوارتز ترّنُ

الآن.

ولا ساعة البلد الرملية.

ثمة ألفاظ في أعالي اللغة،

تُعيدُ التخيّل فيك.

وليس من يبكي بيننا على رحيله،

إلا حارس الشهوة في العين.

ُ..وردٌ ينهض

ووحيدٌ يغيبُ في الممرات.

وفي صالة الأزياء خيل ٌ

ُ.تنتحب

//*//


قوسُ قزح../

وسواحلك بالجينز.

جسدُكِ الطير ُ

وهو خطُ هواء.

وكلانا هاربٌ إلى حتفه

خارج الألبوم.

فأيّ رعود تختزنها تلك التلال ُ،

وكلانا كالبلّور السائل بين الأغلفة.

أنت التي تجلسُ اللغةُ أمامكِ كالقطة.

تموء..

حتى

ت

م

و

ئ

ي

ن

//*//


اكتبي أيتها السكرتيرة ُ../

مطر الفتاة يكسرُ النافذة.

النهار وجهُ نائم يدخنُ الشراشف.

الوردةُ الأميةُ يومٌ مضاف ٌ للجحيم.

الإقامةُ الدائمة تأكلُ قدمَ الحالم.

الياقوت صبيّ الينبوع المتشرد بين الألغام.

لا صنارة للماء وقت الصيد.

غناء الكروان جنازةٌ في لغة الحزب.

الغريبُ ورق التقاعد.

ليس في غير الشتاء ينمو سُمّاق ُ الحنين.

ما من صفحةٍ بيضاء،

إلا وأكلتها السلطاتُ والمداخن ُ.

اكتبي أيتها السكرتيرة:

لا ينتمي الشاعرُ لدمعه ِ..

الغروب.

//*//


أجمل الأختام../

فمُ

السكرتيرة.


هذا نص
والذي باعلى نص

وسؤالي البريئ جداً...

لماذا يصر البعض ان يحاكم النص انطلاقا من عضو الذكورة او الانوثة؟؟؟

طيفور العزيز


ياله من نص !!!!!

Quote: سيقان السكرتيرات اسعد الجبوري

قد يأتى من يقول هذا رجل وتلك امراة .. وهذا من لبنان (حسب ظنى) وتلك من السودان وهناك فرق !!

ولدى ان الشعر والمشاعر لاتعرف لها وطنا سوى قلوب اصحابها اينما كانوا وبأى الجنسيات كانوا !!

Quote: واحدةٌ لإعداد المزاجِ في الصباح. واحدةٌ للفاكس وحلاقةِ الزوار. واحدةٌ لحملِ الوردِ والمظلةِ والكأس. واحدةٌ لدرءِ المخاطرِ عن الدماغ. واحدةٌ لإطلاقِ المدفعِ في الدقائق العصيبة. واحدةٌ لترجمةِ الليلِ وتنظيمِ شؤون الموسيقى. وواحدةٌ أخرى.. لأرشفةِ ينابيع الجسد على سطح اليخت. سبع ُ سكرتيرات. وأنتَ في الطريقِ إلى القصيدة.

يالها من قصيدة هذه التى كان باب مدخلها التشويق اللذيذ !!

Quote: عصفورُ بين ساقين../ يمسحُ رأسهُ بفراء الينبوع. فيما دوّي عذب ٌ ينبعثُ من ساعة الشِعر السكرانة.. موزعاً عطرَهُ على الجنون.

ثم :

Quote: جلسُ في عيني صامتاً../ ومثل تاجٍ أمام رسولةِ الرسائل. فكل شهوةٍ فيكِ، تتعقبُ جيلاً من الخيول. وكنّا نهبطُ إلى تلك الكنوز.. لنقتلَ المردّةُ على الأبواب الموصدّة بين الأفخاذ. السلالة التي أنتِ منها،، تتخبط كما الديّـك بدمه ضع هنا شرائحَ أفكاركَ، واستحّم في حوض بحرٍ صنعتهُ لنفسكَ منذ الطفولة. فبدل الليل المريض، ستجد الكثير من أشجار الشكولاتة. وإذا كان لا بدّ من الاستيقاظ تحت تأثير النظرات المتوحشة.. دع السخريةَ تمسك الشوكةَ والسكين، وتقوم بتقطيع الحالمين في بيوت العقل. بعدها السكرتيرة ُ تهذّبُ الجنحَ التي يرتكبها القلب ُ. //*//

يالها من جنح تلك التى يرتكبها القلب !!!



ثم :

Quote: بيننا../ وقتٌ يطيرُ مثل فستانِ السكرتيرة. أو يقصرُ مثل تنورتها المغسولةِ تواً بالشمبانيا. وقتٌ يتحرجُ من كثرة ثمالتهُ. وليس لنا منه، ما سقط على الأرض.

Quote: التنورة هل تعادل الاسكيرت عندنا فى السودان ؟!! الآلةُ الكاتبةُ بين فخذيك../ وكلانا يَطبع ُ المطرَ على الأرض. والتواريخَ على آخر ا ل ص ف ح ا ت . //*// وكنتُ أصغي لبيروت، وهي تزرعُ نفسها في كل مرآة. وكنتُ في دمشقَ، على المقعد المرجاني لتلك الحدائق. وسلاماً على حمامةٍ طارت من البرج: ب غ د ا د . أيها القادمون من تلك الأساطير. ماذا عن الأنقاض والعزلةِ والأسلحةِ وأضرحةِ الضمير. ماذا عن حبّي الذي كان من ظلال ٍ مُفعمةٍ بالشياطين. الدنمرك.. قماشُ من نوعِ الذكريات. والحبّ شرابٌ فوّار.

قماش من نوع الذكريات والحب .. ياله من تشبيه بديع !!

Quote: كل شيْ يتوقف../ يوم لا نجد لنارنا الريح. يوم لا نجد النباتَ الذي نتكئ عليهِ بين النجوم الغارقة. يوم لا نكسرّ زجاجَ المعرفة ِ، ونستنشق الآفاق. يوم يتصدر الخريفُ أرضنا العارية. يومَ يكون الضباب ُ أريكةً للتاريخ، وقلنسوةً لثيران الحروب. يوم يصبح الحبّ مائدة العشاء الأخير. كل شيء.. أيتها السكرتيرة ُسينهار بما في ذلك الفانوس السحري.

ابداع !!

Quote: تقولين../ لمَ تفعل ذلك بجنون أيها الشقيّ. تأتي سريعاً.. سريعاً..وتمضي وكأن ينبوع السكرتيرة بالضريح. تُلقي عليهِ زهورَكَ البيضاء وترحل. تقولين ناركَ في جريدتي: تنصبُ كل الكلمات. وترفعُ كل الكلمات. وتجرّ لمحبرتي نهرَ الألماس. تقولين نهداً طارَ. ونهداً تبخرَ. تقولين: قلبي أرجوحةٌ، أتلفها الزلزال ُ.

نهدا تبخر .. تقولين .. قلبى ارجوحة !!

سبحان الله ده توارد خواطر عجيب وتشابه فى المفردات نصا !!

طيفور الشاعر ده يكون شفا قصيدتى !!(وجه مازح )!!

Quote: غداً../ ،سأشتري الجوكندا لأمسحَ عن فمها الابتسامة الأمية. غداً سأشتري يختاً لقيلولتكِ. وجزيرةً وقوسَ قزح، لنغرق أشبه بطابعين على رسالة في بحر. سأشتري (أبو الهول) ليحرسَ نهديّكِ على البلاج. وبرج َ آيفل عشاً لتأوهات بلابلكِ. غداً ، ،سأحملُ سيقانكِ على الأكتاف وربما إلى يوم القيامة. غداً.. عندما أربحُ اللوتو. //*//

وهذا رسم للجيوكندا ببديع الوان الكلمات الزاهية !!

Quote: فوق تلك السيقان../ كهوفٌ لجمعِ المؤنث السالم. تسكن فيها العفاريتُ. هكذا ،، كان البارون يقصّ علينا النساءَ على وتيرةٍ واحدة. وبعد ألف ليلة وليلة.. طَلقَ الصفر ُكل الزوجات ، وصار البعل الوحيد بين الأرقام.

تذكرنى هذه السيقان بخلاسيتنا المملؤة الساقين اطفالا خلاسيين !!

Quote: بالأمس../ كان الضوء المنبعث من نسيج ساقيك في البنك، أشبه بشجيرات الويسكي. وكانت النقودُ في اليدِ كرزاً ممزقاً. اليوم.. في أعالي نهديكِ جمرتان خلفتهما الزلازلُ بعد تدخين الجبال. فأي وردٍ لغصونٍ تسيلُ هنا. وكلما لمستُ طرفاً منكِ، أسمعُ بيانو يتأوهُ خارجَ النّوتات.

مااروعها من صورة !!

بيانو يتآوه خارج النوتات !!

Quote: ثمة نهرٌ ممزقٌ../ يفترشُ نهاياتكِ. والسرّة عشّ لصلاة ِ الكناري. ماذا سأفعل أمامَ الحديقة، غير أن أرشدّ الأغصانَ إلى تلك الارتجافات. غير أن أدفعَ بالحصانِ والعربةِ والشارعِ والمؤرخِ نحو الهاوية. كي تتم اللوحة التي على سطحها نجفّ كالتبغ. .. تعالي نهربُ من التكريسِ والكُرّاس. نعالي إلى حيث يرى الهدهدُ الماءَ تحت الحجر. تعالي.. كأن نقف أو ننادي خلاصتنا في الأزهار. أنا الذي أوجزني حزني شريداً من الصفحات. //*//

ومثله انا اوجزنى حزنى شريدة من الصفحات !!

Quote: نتفتح في القيلولة../ وثمة مرفأ في أعالي السيقان، تُفرغُ السفنُ فيه الأسلحةَ والثمارَ الثقيلة. فيما تقذفُ الزهورُ رؤوسها على زجاج النوافذ. لست جاريةً في مكتب. أنتِ التي على بطنكِ طوابعُ الفيضان. وكلّ ذات نهدّ.. تتنهد في التوطِئة. //*//

لست جارية فى المكتب .. انت التى على بطنك طوابع !!

Quote: ثمة ذئبٌ../ يرنو بأسنانهِ إليكِ من خلف الطاولة. ونيرانكِ تحولُ دون بريدهِ. وثمة شيخوخةٌ ماليةٌ.. تتعقبُ ربيعكَ بين الكراسيّ، وما من ماءٍ لأراضيها. ثمة مجهولون بلغاتِ معقدّة، يفرزون نواحهم على التنورة الأكثر علواً من الجمال. ولا من ثمرٍ لهم في الغابة. هنا .. الأيامُ أزياءٌ، تُصممها الانفعالات ُ. والقلبُ جرمٌ ساقطٌ من السماء. //*//

ثمّة ذئب يرنو بأسنانه اليك من خلف الطاولة .. ياله من مشهد !!

Quote: الأبيض أنثى الفصول../ والذكرياتُ جثث ٌ نحملها. أجمل قمصانكِ، تلك الغيمة. والخطوةُ الأخرى، لاستعادتكِ من النسيان.

والذكريات جثث نحملها .. ياالله !!!!!

Quote: أنتِ../ شعلة ُ الأولمبياد الغارقة في التخت، ونحن نتبعُ رمادها على طريق الحرير. ما من عندليب أو كتاب أو جبل ٍ، إلا ويتقطع بين شفتيك ِ. ما من كورال ٍ، إلا وتسرقهُ عذوبتكِ للغناء. حيث تجتمع البلاغةُ في قصيدة ٍ تأخذُ العقل، وتخرقُ خطَ ماجينو. أنتِ يا بلدَ البلاط ِ، ويا فهرسنا في المضارع المرفوع. //*//

مامن كورال الا وتسرقه عذوبتك للغناء .. فتأملوا !!

مواصلة لقراءة النص العجيب !!

Quote: يطيرُ بنا فمكِ الغارق بالنبيذ../ إلى حيث ألقت رحلها. ننظرُ لليل والنهار في شمسك. أهي عادة سيئة.. أن ينشفّ حبرُنا، أن نكون ورقاً على شرفات. ن نتشكل مراكب على ساحلٍ طويلٍ،أ ثم نتحطم كالكمنجات.

الى اين يطير بهم ذلك الفم الغارق فى النبيذ ياترى .. يالها من صورة !!!

Quote: ستهطلُ../ أمطارٌ غزيرة ٌ على المنخفضات. والفمُ غائمٌ هذا المساء. فيما رياحٌ مذهلة ٌ، على البحيرة،ستهبّ لتقلع النهدّين من أوتادهما. لا صيد في هذا اليوم الرديء ولا من يحزنون. افخر الثياب، لا تصلح لسهرة البرِدج. //*//

لا صيد فى ذلك اليوم الردئ ولاهم يحزنون !!!

Quote: قلبي جرسُ كاتدرائية يدّق../ وأنتَ دفتر ُ من تنهدّات. تركتُ لكِ القصائد على متن المقهى، لتغسلين أمطاركِ بعطورها. لا ساعة اليد الكوارتز ترّنُ الآن. ولا ساعة البلد الرملية. ثمة ألفاظ في أعالي اللغة، تُعيدُ التخيّل فيك. وليس من يبكي بيننا على رحيله، إلا حارس الشهوة في العين. ُ..وردٌ ينهض ووحيدٌ يغيبُ في الممرات. وفي صالة الأزياء خيل ٌ ُ.تنتحب

وفى صالة الازياء قلب ينتحب !!

Quote: قوسُ قزح../ وسواحلك بالجينز. جسدُكِ الطير ُ وهو خطُ هواء. وكلانا هاربٌ إلى حتفه خارج الألبوم. فأيّ رعود تختزنها تلك التلال ُ، وكلانا كالبلّور السائل بين الأغلفة. أنت التي تجلسُ اللغةُ أمامكِ كالقطة. تموء.. حتى ت م و ئ ي ن //*//

ياله من مواااااااااااااااء !!!

Quote: اكتبي أيتها السكرتيرة ُ../ مطر الفتاة يكسرُ النافذة. النهار وجهُ نائم يدخنُ الشراشف. الوردةُ الأميةُ يومٌ مضاف ٌ للجحيم. الإقامةُ الدائمة تأكلُ قدمَ الحالم. الياقوت صبيّ الينبوع المتشرد بين الألغام. لا صنارة للماء وقت الصيد. غناء الكروان جنازةٌ في لغة الحزب. الغريبُ ورق التقاعد. ليس في غير الشتاء ينمو سُمّاق ُ الحنين. ما من صفحةٍ بيضاء، إلا وأكلتها السلطاتُ والمداخن ُ. اكتبي أيتها السكرتيرة: لا ينتمي الشاعرُ لدمعه ِ.. الغروب. //*// أجمل الأختام../ فمُ السكرتيرة.

اغايتو اجمل الاختام فم السكرتيرة دى الزول ده بالغ فيها عديل .. ده تشبيه ماخطر ببال شاعر مجنون قبال ده اتخيل لى !!!!

Quote: هذا نص والذي باعلى نص وسؤالي البريئ جداً... لماذا يصر البعض ان يحاكم النص انطلاقا من عضو الذكورة او الانوثة؟؟؟

طيفور العزيز

لاادرى ان كنت ستجد ردا شافيا لتساؤلك البرئ ام لا ولكن دعنى اشكرك جدا لاستصحاب هذه الصور الشعرية الرائعة جدا والتى قد حلقت بى فى دنياوات عجيبة من الدهشة لاقتدار هذا الشاعر على ابتداع صور قمة فى الجمال والدهشة !!

شكرا طيفور وكن فى الجوار فلوجودك طعم الشهد اخى العزيز

الاخت رشا
فكه ليكم مافى لا بالجنيه السودانى ولا بالدولار الامريكى زى ماقال ادروب اوكاش بس اوشيك مافى




بكاش

أقول ذلك عل الأخوة من المغتربين في أصقاع الدنيا بعد قراءتهم لمثل هذا الشعر الصريح أن يرحموا تلكم النسوة ويجدون حلاً لمعانتهن ...

اخونا ادريس

ديل فى الاول قبل ما نتزوجهم كانو قاعدات كيف مع اهلهم يعنى لازم نكون ملزوقين معاهن يا
يرتكبو خطأ؟ وبعدين المتوفى عنها زوجها او المطلقه اها قول لى تعمل شنو؟؟؟ تشنق نفسها والا تقول بوب الحقونى وتطلع الشارع ؟؟؟

يا اخى المفروض ما ننظر على الزوجه بأنها بمجرد غياب زوجها طوالى تتقلب على السرير من الرغبه الجنسيه وتتوحوح الليل كلو....لانها هى الام والاخت والزوجه... وخيالات الشعر لا تمثل الحقيقه

اها قولوا مراهق كمان زى ما صاحبنا بقانا نحن مراهقين وطلع هو البالغ الوحيد فى البورد



بكاش

بكاش ازيك اخوى



انت لسة دنانيرك ماكملن ؟!!!!!

Quote: يا اخى المفروض ما ننظر على الزوجه بأنها بمجرد غياب زوجها طوالى تتقلب على السرير من الرغبه الجنسيه وتتوحوح الليل كلو....لانها هى الام والاخت والزوجه... وخيالات الشعر لا تمثل الحقيقه

يابكاش صحى الشعراء بيحلقوا فى الخيال وبيقولوا كلام هم زاتم ماعارفينو بجى من وين .. وبيقولوا ان الشعراء بيملوهم الشعر الشياطين .. بسم الله الرحمن الرحيم !!

لكن برضو يابكاش الشعر فعلا لازم يكون فيهو من الواقع وماكلو خيال فى خيال عشان يلامس القلوب الصادقة ومواجع واحلام ومعاناة الاخرين كمان ولا شنو ؟!!

يعنى لو المراة اشتاقت لزوجها وتقلبت فوق فراشها شوقا فده ماعيب ولا حرام ولمن انا اعبر عن الوجع والشوق ده شعرا فده تصوير للواقع وان صاحبو بعض الخيال .. وقع ليك ؟!!

Quote: اها قولوا مراهق كمان زى ما صاحبنا بقانا نحن مراهقين وطلع هو البالغ الوحيد فى البورد

اغايتو دى ماعرفت ارد عليك اقول ليك شنو .. لكن لو قعدت فى دكان النت اكتر من ده قطع شك بتمشى بيتكم كدارى وتطير جنيهاتك كلها .. قوم شتت خلاص !!!!!!!

عزيزتى ناديه

أخى الغالى د.معز

أبتهل الى الله أن لا يدخل هذه الواحه أخونا بشاشه....
فهى واحه للجمال....لا للسعال...

أخوكم اللى برتاح فى بوستاتكم من هجير البورد
أسامه

أسامة خلف الله مصطفى

Quote: أبتهل الى الله أن لا يدخل هذه الواحه أخونا بشاشه.... فهى واحه للجمال....لا للسعال... أخوكم اللى برتاح فى بوستاتكم من هجير البورد

الحبيب الغالي أسامة
كدي أقرا رجائي لي بشاشة هنا

يا اخوانا لو أنا غلطان قولوا لي..

هو الأيام دي مافيش

لكنو والله رغم مشاكستو دمو خفيف وراجل حبوب

أخى الغالى د. معز

لقد إستجاب الله لدعائك فى ذاك البوست....
ربنا يحقق أمنياتى فى هذا.....
ويا د.معز أوعك تصدق حكايه إنو غايب....
فقط...إحترس من الخط

أخوك أبدا أسامه خلف

اسامة خلف الله سلامات

Quote: فقط...إحترس من الخط

ياجماعة ماتفهمونا معاكم القصة شنو ؟!!!!!!!!!

ست اللهيج السكري

كيف والشوق مطر..

قرات قصيدتك اعجبتني كلماتها
راعتني فكرتها...
قرا حديث الباشا
الذي وجه نقدا اخلاقيا للنص
لقد قال عالم عباس يوما عبارة ذهبية
انه يجب محاسبة الاخلاق بشروطها والادب بشروطه..
الناقد يجب الا يتحول الى واعظ..

وسؤالي هل اذا كتب رجل هذه القصيدة تكون مقبولة؟
وهذا السؤال يقودنا
الى ان كتابة المرأة دائما مدانة اخلاقيا..
وكان المرأة ملاك..

احي نادية على شجاعتها ونشرها لقصائد عاطفية وحسية

اذكر انني قبل فترة كنت دائما انظر الى القصائد بنمظور اخلاقي
وتعلمت من عبارة عالم الكثير.. وشكرا له لأنه علمني الكثير

وشكرا لك للامتاع الجرئ

i read all above very carefully and with real pleasure. this a breath of fresh air reminded me of a pair of singing pigeons i used to see in my little village near the Nile bank around dusk
wow
keep it up both of you are gifted sensitive souls
dr mustafa Mahmoud

اسامة سلامات ياخى وينك ووين اراضيك

Quote: عزيزتى ناديه أخى الغالى د.معز أبتهل الى الله أن لا يدخل هذه الواحه أخونا بشاشه.... فهى واحه للجمال....لا للسعال... أخوكم اللى برتاح فى بوستاتكم من هجير البورد أسامه

اهلا ببشاشا وينور بيتنا والله لكن هو اظنو مشغول الايام دى ربنا يوفقه يارب

كن حاضرا فبيوتنا دوما ترحب بوجودك الجميل اسامة العزيز

يا ناديه طبعا اخونا صلاح الباشاانسحب قال عشان يقلل من نسبة البوست فى الردود ياخى طخ

بعدين تعال هنا يا صلاح كيف انت تقول القصيده من استايل د.معزعمر بخيت وتانى تقول ما تناسب الا مراهقه متأخره كيف يعنى؟؟ قصدك استايل د.معز ما يناسب الا المراهقه المتأخره يا اخوى د.معز هو نزار قبانى حقنا والا انت صح عندك راى فى نزار قبانى زاتو انا نسيت

وقال كمان من تحت تحت فى الماسنجر يقول الله قصيده ماسمعت بيهامن قبل لمن طلعت بره قال ما تناسب عمر البورد عايز يكتلها وحدو يا اخوى اللحم مانأكل السليقه ما نشرب؟؟؟؟


بكاش

بكاش

يازول انت سكنت عند ناس جعفر سيد دكان النت ولاشنو ؟


يازول مافى مشكلة كان قروشك كملن بنرسل ليك شيك طاير انا ورشا اختى !!

Quote: د.معز هو نزار قبانى حقنا

صدقت يابكاش العزيز

فدكتور معز قد كتب فى المرأة شعرا كالدرر ولديه بلقيسه التى قال عنها اجمل القصائد ودونك ماكتبه فى حبيبة عمره النجمة اللامعة جدية عثمان .. ربنا يخليهم لى بعض ويهنيهم يارب

Quote: اللحم مانأكل السليقه ما نشرب؟؟؟؟

والله يابكاش اقايتو نكتتك دى ضحكتنى ضحك !!

يازول انت من بحرى الشعبية ولا شنو ؟!!

اولاد الشعبية حلتنا ديل جنهم نكات ظريفة زى دى !

كن بالف خير دوما

الصديقة نادية عثمان
مساحة حب صافي مني وسلام

Quote: آهٍ لو أن الحبَّ خيار .. أو كان لقلبِيَ أن يَخْتَار ما كنتُ اخترتُك دون الخلقِ .. لكي أشقى .. ما كنت اخترتك يا أنتَ لكنِّي رغم الماء ورغم النار راضيةٌ بقضاء اللهِ .. في ما اختار !!!

الحمد لله الذي إختارني لهذا الحب وفرضني عليك با بت ال........

دي (حروف) الضحية مش؟؟؟
قصيدة واثقة وواسعة وتنم عن يراع متمكن

الأخت الأجمل نادية ..
صباحك أندى ..

لو أنها - حواء - تمردت على فقه الذكورة
لو أنها من ( قَرَمْ ) التفاحة المحرمة أولا ..
ربما حينها كان الإله غافر لها .. و مبارك تمردها على ( الفعل المذكر ) ..
ومؤنث جناته طرا لنا ..
فهو - الإله - جميل .. ويحب الجمال ..
وهذا جمال ..

جميل بوحك سيدتي .. و صادق حد الزغاريد .
هكذا شعر - يوقف شعر الجلد - و يفرح
فرحينا .. و تمردي طويلا

الرجل النبيل جدا عماد عبد الله


سعيدة بمرورك جدا ايها الرجل الضياء فى زمن العتمة الجبرية !!

Quote: لو أنها - حواء - تمردت على فقه الذكورة لو أنها من ( قَرَمْ ) التفاحة المحرمة أولا .. ربما حينها كان الإله غافر لها .. و مبارك تمردها على ( الفعل المذكر ) .. ومؤنث جناته طرا لنا .. فهو - الإله - جميل .. ويحب الجمال .. وهذا جمال .. جميل بوحك سيدتي .. و صادق حد الزغاريد . هكذا شعر - يوقف شعر الجلد - و يفرح فرحينا .. و تمردي طويلا

طالما ان فى الكون امثالك من المبدعين الرجال فلن تقاسى حواء وحشية الكبت الى ان تنفجر وجعا وتموت اختناقا !!

لولا التمرد لقتلتنا رتابة الحروف !!

ليس ابهى من قافية متحررة من قيود الذكورة !!

لم يخلقنى الرب بنصف قلب او فكر او شعور !!

اكرمنى الاله بكل مامنحه الذكر قلبا وفكرا وحسا وشعورا !!

حروفى تتمرد احيانا حتى على ابجديتى .. تخرج صادقة فتلامس وجدان امثالك من الصادقين الذين يتذوقون الشعر باحساسهم وليس حسهم ولا شهوتهم لكون كاتبته حواء التى اخرج تمردها آدم من الفراديس !!
نعم .. كانت الاكثر تمردا .. فخرجت وآدمها من جنة الرب الرحيم !!

الرجل النبيل عماد

كان لحديثك العذب وقع البلسم على نفسى .. لانه حديث من يمتلك لنواصى الشعر وعاشق للدوحة مثلى .. فمثلك لا تموت فى حلقه الكلمات وتظل خالدة ابد الدهر !!

كن فى الجوار دوما فلوجودك طعم الدهشة والانبهار .. وكن بالف خير

العزيز بدر الدين حلا

دوما لمرورك من بيوتاتى طعم الفرح والعيد فلا تحرمنى عيد اطلالتك ايها البهى الطلعة .. سمح

Quote: الحمد لله الذي إختارني لهذا الحب وفرضني عليك با بت ال........ دي (حروف) الضحية مش؟؟؟ قصيدة واثقة وواسعة وتنم عن يراع متمكن

شهادتك قلادة على صدرى ايها المبدع الشاعر الذى يقدر القافية حق تقديرها .. واتمنى ان ارى قصائدك الرائعة هنا فى فضاء المنبر رجاءا

وكن بالف خير وسلامة

الأستاذة نادية ..

..::..

الصبر أطيب ..

..::..



العزيز أبو الباشا ..

شكراً على هذا الترياق الشافي والوافي ..

الاخ الكريم جاد

سلام من رب العرش يغشاك اينما كنت

Quote: الأستاذة نادية .. ..::.. الصبر أطيب ..

نصيحة غالية من اخ كريم ومقدر جدا

شكرا لمرورك الطيب

وكن بالف خير دوما وابدا

مع فائق احترامى وتقديرى

أيتها الرائعه ناديه

سلمت و سلمت حروفك النديّه .

النبيل مصدق مصطفى حسين

الفنان الذى يلون المشاعر القا وفرحا مقيما

سعيدة بمرورك من بيوتاتى

Quote: أيتها الرائعه ناديه سلمت و سلمت حروفك النديّه .

وسلمت ريشتك الصادقة وزاهى الوانك الرائعات ودمت كما انت فى منتهى الروعة دوما وابدا

د. معز انت وسامى قلتو بشاشا جاى وانا فرحت مقدما وماجاء !!!!!!!


علا المانع خيرا يارب !!!!!!!! (وجه مترقب قدوم بشاشا ومستغرب من هرشة معز وسامى ومنطط عيونو)!!

عايزة زول ينزل لى اغنية القمر بوبا للرائع وردى فى الصفحة التانية دى لو سمحتم !!


(اغنية جميلة بحبها من صغرى .. خاصة لمن وردى يقول ووووب على امك وووبين على ياقمر بوبا على تقيل )!!

وياريت لو زول عارف يورينى بوبا دى منو ؟!!!

الأخت الأستاذه الشاعره / ناديه عثمان ...

تحية الصباح المشرق الجميل ...

Quote: وياريت لو زول عارف يورينى بوبا دى منو ؟!!!

على حسب علمي أن القمر بوبا هو ذلك القرط الذهبي الدائري الكبير الذي كانت النساء يتزين به في السابق .. أما بوبا لوحدها والله يا ناديه ما عرفتها بت ناس منو ...

مع خالص الحب وكل المنى ...

سلام ندويا
سألت عن القمر بوبا
طيب ... أمي الله يرحمها - كان عندها القمر بوبا.. أكيد حتضحكي .. إسـتـني شـوية:
زمان القمر بوبا ده قطعة ذهب .. خفييييييييف .. في شكل فدوة ( يعني حلق ) يوضع علي الأذن ، لكنه خفيف جدا علي الأذن .. فإسماعيل حسن عليه الرحمة ومن فرط إشـفاقه علي البنت كان يعتقد بأن حتي هذه القمر البوبا تقيلة عليها .. شــفتي الريدة دي قدر شنو ؟
طيب نواصل مع إسماعيل ووردي حبة شوية:
الدفيفيق ... الدابو.. ني
البسيمتو .. بتكويني كي
أهلو ضـنوا عليها .. وعلي
حبها النساني .. والدي
مابخليك .. إن بقيت حي
يا قصــيبـة السـكر الني
نهـدك المارضع .. جني
وووووب علي أمك ...وووووبين علي
ياقمر بوبا عليك تقيل
***
شكرا لكم ... لكن الدفيفيق دي شنو ؟ البحلها له جائزة ؟

يا باشا السمح ..

( الدفيفيق ) ..
ده .. التمر الرطب لسه ..

بيسموه الدُّفّيق أهلنا الدناقلة ( أظن ) .
و إنتو الشوايقه بتدلعوه بالحنيه بتاعت أهلنا الشوايقة .

جائزتي :
تخلي دفيفيق شِعر ناديه ينجض زي ما الله أداهو ..
تريان و مندي و طازه ..
دون رقابة ذكورية ..
و قيد يخنقها .
و تعالوا نتحاكم بالنص ..
ما بالكاتب .

ممكن ؟؟؟؟؟

الاستاذ صلاح الباشا

شكرا على المرور والمداخلة الثرة

كن بالف خير

النبيل ادريس محمد ابراهيم


تحية الاشراق والحبور

Quote: على حسب علمي أن القمر بوبا هو ذلك القرط الذهبي الدائري الكبير الذي كانت النساء يتزين به في السابق .. أما بوبا لوحدها والله يا ناديه ما عرفتها بت ناس منو ...

الله .. بالله الحلق الدائرى الجميل داك هو نفسو القمر بوبا ؟!!

دى معلومة مفيدة جدا بالمناسبة وكنت حقيقى دايرة اعرفها تسلم ياادريس على تعريفى بها ..اما عن بوبا فكده تكون بت ست ناس الحلق والله اعلم !!

شكرا لمرورك الباهى ولا تغب ابدا

وكن بالف خير

ناديه القصب الأحمر ..
سلام يليق

و بما إنه حبوبتي - الله يرحمها - بتكون أكبر من أمات الأخوان القالو عن القمر بوبا .. فأعتقد إنه كلامها ممكن يكون أصح ( والله أعلم ) ..
قالت الزلال بت ود حامد ( والله يكفينا شر قولنا و قالوا ) :

زمان البنوت ما كان عندهن إلا توب الزراق و الفرده .. و البت إن عرسوها بتلبس القرمصيص . التياب كانن شويات و بيسوهن ( النقاده ) .. ولا يجن من مصر , أها قام مرق توب خفيييييف .. مرسومات فوقو دويرات دويرات .. كان سمح خلاس , الحريم كلهن مشتهياتنو .. سموه ( القمر بوبا ) فيشان الدورانيات ديك .

يا يُُمه الزلال .. الله يوسدك البارده .

ندويه القصب الأحمر ..
أظن التوب - منطقيا - أخف من الفدو ..
و اسماعين ود حد الزين داير يوري نعومة البنيه و غنجها و دلعها .. و الحمل التقيل للتوب الخفيييييييييف على جسمها ..
مبالغه .. مُش ؟؟؟
شفتي يا نادية الناس دي كانت بكاية و ممكونة كيف ؟؟؟

تحياتي و الإحترام .

الكريم عمران بابكر بدرى


شكرا لمرورك الطيب وقد وجدت اسمك خارجا وبحثت كثيرا عن مداخلتك الا ان وجدتها فى الصفحة الاولى وليست هذه الصفحة الثانية

شكرا نبيلا لتعليقك الرائع وسعيدة انا لان كلماتى لامس دواخلك الطيبة

كن بالف خير دوما

عماد ياود دمى الدنقلاوى وخليط همى السودانى .. يااخو البنات ومقنع الكاشفات وعشا البايتات


عساك طيب ياغالى .. اتوحشتنا كتير يعلم الله ويشهد !!

Quote: بما إنه حبوبتي - الله يرحمها - بتكون أكبر من أمات الأخوان القالو عن القمر بوبا .. فأعتقد إنه كلامها ممكن يكون أصح ( والله أعلم ) .. قالت الزلال بت ود حامد ( والله يكفينا شر قولنا و قالوا ) :

صدقت والله الله يكفينا شر قلنا وقالوا يارب !!

Quote: زمان البنوت ما كان عندهن إلا توب الزراق و الفرده .. و البت إن عرسوها بتلبس القرمصيص . التياب كانن شويات و بيسوهن ( النقاده ) .. ولا يجن من مصر , أها قام مرق توب خفيييييف .. مرسومات فوقو دويرات دويرات .. كان سمح خلاس , الحريم كلهن مشتهياتنو .. سموه ( القمر بوبا ) فيشان الدورانيات ديك . يا يُُمه الزلال .. الله يوسدك البارده .

عاد لكن ياعماد اتارى النقادة ديل كانوا ماسكين اى شئ فى السودان .. يعنى يصلحوا العجل والسراير والتياب كمان ؟!!

اغايتو روايتك اقرب للتصديق ياود امى الزلال الله يوسدها الباردة يارب !

Quote: و اسماعين ود حد الزين داير يوري نعومة البنيه و غنجها و دلعها .. و الحمل التقيل للتوب الخفيييييييييف على جسمها .. مبالغه .. مُش ؟؟؟

كر على ياود امى مبالغة ساى هى !!

لكن انت ياعماد اخوى ناس زمان ديل كانوا شايفين المرأة بالجمال ده وقارورة زى ماقال الرسول لكن الشعراء الزمن ده مالهم كدى ماحنااااااان الا من رحم ربى ؟!!!

Quote: شفتي يا نادية الناس دي كانت بكاية و ممكونة كيف ؟؟؟

ايوة والله ولا كان فى زول بيجضمهم ويكرههم البكا.. ولا كان بيحصل وانا ماعارفة ؟ !!


عماد احلى مافيك من جينات السلف القبيل انك بكاااااااااى برضو !!

وليعش البكايين فى الارض !!

Quote: يدوى قلبي .. ودموعُ من عيني تهطُل وحدي أتقلَّبُ فوقَ فراشِ خال .. إلاَّ من عَبَقِ الصَّندل احتضنُ وسادتَهُ المعجونةَ .. من زهرِ الليمونِ وخيوطٍ من نسجِ المَخْمَل

عبق الصندل الخرافي هذا لابد أن يظل مرفوعاً ليعطر دواخلنا بأريجه المنساب من قلب أمرأة عاشقه ... تعرف كيف تجدل لنا دائماً تعويذة الحرف "الحريق" ....

شكرا ياعمدة علي المداخلة .. بالمناسبة أنا جعلي زيدابي ، لكن تربية بركات ومدني .. وحاليا بحري حيث تقيم أسرتي .
أما بالنسـبة للدفيفيق : فإجابتك كادت أن تقترب من الصحيح ياعمدة : هو ليس رطب البلح .. لكنه المراحل الأولي قبل نضوج ثمرة البلح : يعني صـفار .. وشابك معه خـُضرة كده .. لسه يعني لم يستو بعد ونقول له في الزيداب ( دفيق ) ، ولكن الشاعر هنا قام بتصغيرها أكثر ( دفيفيق) :
وقد قال عنها الراحل إسماعيل في ذات الأغنية القمر بوبا:
التميرة الفي سـبيطتا
الصـفار شابك خـُضرتا
معذورة أمها كان دسـتها
دي ترباية حبوتا
تسلم البطن الجابتا
الفي جبل عرفات وضعتا
واهلاكي النار شافتا
معذباني أنا ... ود حلتا
ياقمر بوبا عليك تقيل
***
كل ذلك كناية عن صـغر سن الفتاة - التي تربيها حبوبتها وهي بالطبع تدللها أكثر من اللازم - والتي يشبهها إسماعيل حسن بالدفيفيق الذي لم تستو ثمرته بعد .. وهذا في تقديري خيال خطير جدا ينطلق من ظروف بيئة الشايقية ومن مكونات طبيعتها .. حيث متابعة نمو البلح حتي ينضج .. والنخيل هو عماد الحياة في ذلك الزمان البعيد ..
وتحياتي لكم مرة أخري .

الشفيف ادريس محمد ابراهيم

Quote: عبق الصندل الخرافي هذا لابد أن يظل مرفوعاً ليعطر دواخلنا بأريجه المنساب من قلب أمرأة عاشقه ... تعرف كيف تجدل لنا دائماً تعويذة الحرف "الحريق" ....

شكرا نبيلا على حروفك المشجعة لى دوما فى زمان سمته الاحباط وتكسير المجدايف ياصديقى العزيز !!

)

i read all above very carefully and with real pleasure. this a breath of fresh air reminded me of a pair of singing pigeons i used to see in my little village near the Nile bank around dusk
wow
keep it up both of you are gifted sensitive souls

الاخ النبيل مصطفى محمد

Quote: wow keep it up both of you are gifted sensitive souls

شكرا لمرورك الباهى من بيوتاتى .. ولروحك الشاعرة !

واسعد لحظات من يتعاطى الشعر حينما يجد ان كلماته وصدق احاسيسه قد لامست روحا اخرى اكثر شفافية واسعدتها !!

كن بالف خير دوما

thank you

mustafa MAHMOUD

العزيزة نادية: أهديك هذه القصائد من شعر نساء عربيات.

اريد ان اعمق بها فكرة الشعر والحب التى تتباين فى اشكال التعبير عنها بحسب الثقافة والاطلاع والذاكرة الجمالية والعلاقة بالمحركات الاخرى
فمنذ زمن وشعر المرأة كما علاقتها باشكال التعبير الاخرى كان تابو..يصعب ولوجه. ايضا ان علاقة الانسان برفيقته او رفيقه الانسان كانت دوما محركا للشعر والفلسفة والاديان وجاء العلم والقى عليها كثير من الضوء فما تقلصت ولكنها زادت سحرا وغموضا ..وابدع الشعراء من استطاع ان يعمق العلاقات ويختصر مصباتها ومنابعها بين واقعيتها الحسية وسموها الروحى ..

تعددت الاشكال والحب واحد..

اليك النماذج..مع كل احترامى وتقديرى لموهبتك الشعرية:

رجاء الطالبي /




برد خفيف

دالية الحلم

" رجل لايصلح للحب "

الهنيهة الخصبة

فتنة

جنائن النار
---------------
ناديا يقين /


تعتعات البجع الجريح

بنادق الليل الجريحة

احتمال

سيرة لعداوة عارية

لن ألج إلاََك أيها الشهي

هذيان امرأة بين الدمعة والطوفان

نحيب شمس تلتحف المطر


---------

مليكة مزان / المغرب




في اتجاه مذكراتي

تعال يا حدسي نعيد تربية الأشجارْ !

شمسي العمياء ْ ! (رسالة أمازيغية مفتوحة إلى محمود درويش)

شهرزادي .. ليست للقتل !

أم ِ اشترتـكَ .. فصـولُ الآخريـنَ ؟!

لأني أفضل مضاجعة الموت

ست رصاصات في صدغ زبون

خمسة أصفار للرسوب في مادة الأنثى

لغتي التي ... ( رسالة مفتوحة إلى القاصة التونسية آسية السخيري )

مومس ٌ محتمَــلةٌ و .. وطنٌ حرام ْ !

طظ في كل التأويلات ِ الجميلة !

اقترفني !

ربما، عفوا : لا شك ( إلى شيطاني الأخير الأشهى ... )

لكَ في الوريدِ ..سمفونية ٌ ونهرْ !(إلى حبيبي الأمازيغي المجهول)

اِعترفْ بي حطامَ ِامرأة !

أنا العاهرةُ وأين الفصول ْ ؟!

أقلتَ : ثم وطن في ختام القصيدة ؟!

انتقاماً .. للحبْ

يوغرطة وزمن من شوارع روما(تحية أمازيغية نضالية للشاعرة فتيحة أعرور )

نزولا عند رغبة الشاعر الكردي هوشنك أوسي .....

نعم أحبه وماذا بعد ؟! (إلى عباس الفاسي )


ـــــــــــــــــــــــ
حنين عمر / الجزائر



عائدة إلى جهنم

بكاء البيلسان

لماذا كتاباتي حزينة ؟

غبـــــــــــــــار العشق

الباب الثالث- الى العراق

أشرعة السرد الليلي

المــــــــــــتمرده

يشابه طعم القصيده

حدث في الغرفة المظلمة

الإثـــــــــــــــــم المــــــــــــقدس

هزيمة امرأة حالمة

غداً.... سأقول لك الباقي !!!

للموبايلات ... أحزانها الزرقاء ...

أتاتي معي ؟

مــــا بعد الجحيم ؟

ماذا لو ؟؟؟؟؟

ذاكرة لنــــدنـــــية

أريد ان أقول لك قبلة !!!

مازلت ...."أحبك" !

زمـــــــــــــن المــــــــــــــــاء

السُكَّـــر الـكئيبْ : - تغطى بشعري الطويل ونمْ ! 1

الشياطين المتـــعبة

تهجدات عاشقة لا تعرف ما تريد !

نخلة السياب

لا أريدك أن تحزن

والحب ثالثنا !


المصدر موقع مدد

الغالية تماضر

تحية تشبه روعتك


وهدية من ايدك مقبولة

Quote: أهديك هذه القصائد من شعر نساء عربيات.

اسعد عندما ارى حواء تنزع الكمامة الموضوعة قسرا على حلق كلماتها .. وبوحها العفيف .. فشكرا لايرادك هذا الدفق الحميم الى هنا ياتماضر !

Quote: اريد ان اعمق بها فكرة الشعر والحب التى تتباين فى اشكال التعبير عنها بحسب الثقافة والاطلاع والذاكرة الجمالية والعلاقة بالمحركات الاخرى فمنذ زمن وشعر المرأة كما علاقتها باشكال التعبير الاخرى كان تابو..يصعب ولوجه. ايضا ان علاقة الانسان برفيقته او رفيقه الانسان كانت دوما محركا للشعر والفلسفة والاديان وجاء العلم والقى عليها كثير من الضوء فما تقلصت ولكنها زادت سحرا وغموضا ..وابدع الشعراء من استطاع ان يعمق العلاقات ويختصر مصباتها ومنابعها بين واقعيتها الحسية وسموها الروحى ..

مازالت هناك ثمّة تابوهات ومحظورات تعترض قافية المرأة المبدعة ولكن السعى لازالة هذه (المتاريس) عن طريق ابداعها لم ولن يتوقف ابدا وسيظل صوت حواء المبدعة عاليا رغم الحجر الجزئى !!

Quote: سيرة لعداوة عارية لن ألج إلاََك أيها الشهي هذيان امرأة بين الدمعة والطوفان نحيب شمس تلتحف المطر

ما اشهى هكذا بوح حميم !!


شكرا نبيلا تماضر وكونى بالف خير وعافية دوما

نادية كيفنك

ياخي انا كنت داقس وفاتني النضم السمح بالحيل دا

عشان كدة حا أكون لي حركة جديدة:
حركة عودة الداقسين الى حوش نادية الجميل

طارق الزول الرائع سلام ووينك مسجل غياب

Quote: ياخي انا كنت داقس وفاتني النضم السمح بالحيل دا عشان كدة حا أكون لي حركة جديدة: حركة عودة الداقسين الى حوش نادية الجميل

والله ضحكتنى فى زمان اصبح فيه الضحك عملة نادرة !!

عليك الله ماتغيب تانى واعمل القلب النابض رئيسة جمعية الداقسين العالمية سمح ؟!

Quote: د.معز هو نزار قبانى حقنا

يا ناديه اوع يكون دكتور معز صدق الكلام دا وراسو كبرت ووقع فى جسر البحرين؟؟

زى اخونا الحلفاوى

قالوا حلفاوى عمل خروج وعوده من المملكه وبعدين لمن وصل بورتسودان عجبو الحال قال انعل ابو الغربه وابو ال يرجع تانى ورمى جوازو فى البحر اها بعد تلاته شهور لقو ليك واحد واقع فى البحر عايز يغرق وقاموا الناس جرت تنقزو قام واحد دخل ليهو ومسك جلابية الحلفاوى عشان يجرو بره قام الحلفاوى قال ليهو سيب الدين دا وفتش معاى الجواز

عشان كده نحن لو فتشنا دكتور معز فى جسر البحرين ما حنلقاه ما يقوم يفتكرو زى كبرى البطانه ويقع فيهو


بكاش

أول حاجه يا ناديه قالوا السلام أمان ... دعيني أبلغك تحيات وإعجاب صديقي الفنان الرشيد البراري ... والله هذا الرجل يعرفه مجتمع الرياض جيداً .. رجل فنان بحق .. ولكن يا مه في الغربه مظاليم ...

ديك كانت أول حاجه ... وهاكي تاني حاجه دي ...

يا أخت الوهج المخطوط بماء النار ...
يا أمرأة حمل بها التاريخ مخاض البهرة والدهشه ...
يا سعفة نخل مرتعشه ...
يا صرخة وجد هربت من جلاد الكبت ...
بحروف الحب الملتهبه ...
بركان الرغبة قد ثار ...
وصاغ العشق بشفتيها ...
كوناً من ألق ومدار ...
يا أمرأة جدلت من شوق ..
سكبت من بوح مدرار ...
مرحى ناديه مرحي مرحى ...
مرحى يا أمرأة من نار ...

إدريس محمد إبراهيم
الرياض 23/05/2006م

ادريس محمد ابراهيم

Quote: يا أخت الوهج المخطوط بماء النار ... يا أمرأة حمل بها التاريخ مخاض البهرة والدهشه ... يا سعفة نخل مرتعشه ... يا صرخة وجد هربت من جلاد الكبت ... بحروف الحب الملتهبه ... بركان الرغبة قد ثار ... وصاغ العشق بشفتيها ... كوناً من ألق ومدار ... يا أمرأة جدلت من شوق .. سكبت من بوح مدرار ... مرحى ناديه مرحي مرحى ... مرحى يا أمرأة من نار ...

ياالله !!!

ماكل هذا البهاء ايها الرجل العنفوان !!

حقيقة عاجز قلمى عن التعبير .. وسعيدة بكلماتك الطيبات فى حقى حد الزغردة !!


كن فى الجوار فلوجودك طعم خاص ومفرح جدا ايها الشقيق الطيب

بكاش الظريف

Quote: قالوا حلفاوى عمل خروج وعوده من المملكه وبعدين لمن وصل بورتسودان عجبو الحال قال انعل ابو الغربه وابو ال يرجع تانى ورمى جوازو فى البحر اها بعد تلاته شهور لقو ليك واحد واقع فى البحر عايز يغرق وقاموا الناس جرت تنقزو قام واحد دخل ليهو ومسك جلابية الحلفاوى عشان يجرو بره قام الحلفاوى قال ليهو سيب الدين دا وفتش معاى الجواز

شكرا للمرور المفرح والنكتة اللطيفة يابكاش

وطمنا عليك دوما سمح

Quote: أول حاجه يا ناديه قالوا السلام أمان ... دعيني أبلغك تحيات وإعجاب صديقي الفنان الرشيد البراري ... والله هذا الرجل يعرفه مجتمع الرياض جيداً .. رجل فنان بحق .. ولكن يا مه في الغربه مظاليم ... ديك كانت أول حاجه ... وهاكي تاني حاجه دي ...

.

الشفيف ادريس محمد ابراهيم

Quote: أول حاجه يا ناديه قالوا السلام أمان ... دعيني أبلغك تحيات وإعجاب صديقي الفنان الرشيد البراري ... والله هذا الرجل يعرفه مجتمع الرياض جيداً .. رجل فنان بحق .. ولكن يا مه في الغربه مظاليم

...


اولا كامل اعتذارى لصديقك الفنان العزيز الرشيد البرارى فانا فى حضرة الشعر افقد تركيزى تماما !!

وارجو ان تبلغه شكرى وامتنانى وتحياتى له

وقل له ان نادية تقول لك لم تظلمك الغربة وحدك وقد جربنا ظلمها جميعنا !!

وقل له نادية تطلب منك ان تسمع احد اعمالك الفنية فى هذا البوست خاصة !!

ممكن ؟!!

شكراً الشاعره الناريه / ناديه عثمان

Quote: وقل له نادية تطلب منك ان تسمع احد اعمالك الفنية فى هذا البوست خاصة !! ممكن ؟!!

هذا الطلب محوًل مع الشكر للعزيز تامبا .. حيث لديه شريط كامل بأعمال هذا الرجل دعه يختار منه ما يشاء ويبثه هنا بناء على طلب ناديه .. وطبعاً يا تامبا إذا أمرت ناديه فعلى الكل أن يطيع ...

وفي انتظارك أيها الغائب الموجود ...

ادريس

ياخ لو حولتنى لى تامبا ياهو الواطاتى اصبحت !!

تمبس ده مشغول بمليون حاجة ونادر مايجى حايم بى هنا !!

اغايتو انت كلمو واتوسط لينا عشان ينزل لينا الاعمال الفنية قووووووام ايمكن يسمع كلامك سمح ؟

Quote: Quote: د.معز هو نزار قبانى حقنا يا ناديه اوع يكون دكتور معز صدق الكلام دا وراسو كبرت ووقع فى جسر البحرين؟؟ زى اخونا الحلفاوى قالوا حلفاوى عمل خروج وعوده من المملكه وبعدين لمن وصل بورتسودان عجبو الحال قال انعل ابو الغربه وابو ال يرجع تانى ورمى جوازو فى البحر اها بعد تلاته شهور لقو ليك واحد واقع فى البحر عايز يغرق وقاموا الناس جرت تنقزو قام واحد دخل ليهو ومسك جلابية الحلفاوى عشان يجرو بره قام الحلفاوى قال ليهو سيب الدين دا وفتش معاى الجواز عشان كده نحن لو فتشنا دكتور معز فى جسر البحرين ما حنلقاه ما يقوم يفتكرو زى كبرى البطانه ويقع فيهو

عزووووووووو

شنو يعنى مسجل غياب من ساحاتنا النضالية الشعرية !!

منى والطعمية كيف بالله ؟!!

بيان الحبيبة

فرحتى بدخولك الى بيوتاتى كفرحة طفلة السابعة بفستانها الجديد الوردى فى عيد الفطر المبارك

Quote: ست اللهيج السكري كيف والشوق مطر.. قرات قصيدتك اعجبتني كلماتها راعتني فكرتها... قرا حديث الباشا الذي وجه نقدا اخلاقيا للنص لقد قال عالم عباس يوما عبارة ذهبية انه يجب محاسبة الاخلاق بشروطها والادب بشروطه.. الناقد يجب الا يتحول الى واعظ.. وسؤالي هل اذا كتب رجل هذه القصيدة تكون مقبولة؟ وهذا السؤال يقودنا الى ان كتابة المرأة دائما مدانة اخلاقيا.. وكان المرأة ملاك.. احي نادية على شجاعتها ونشرها لقصائد عاطفية وحسية اذكر انني قبل فترة كنت دائما انظر الى القصائد بنمظور اخلاقي وتعلمت من عبارة عالم الكثير.. وشكرا له لأنه علمني الكثير وشكرا لك للامتاع الجرئ

اضع كلماتك الغاليات هنا فى الحفظ والصون وسأعود للتعليق عليها بعد اداء مهمة صحفية عاجلة سمح ؟!

وكونى كما انتى دوما يااروع نساء بلادى !