حقائق جديدة عن الدكتور الداعر التجاني المشرف أمير كتيبة ( الخرساء )!!

وصلتني هذه المساهمة عبر بريدي من شاب رمز لاسمه ـ أبو احمد ـ يبدو انه على معرفة تامة بالطبيب الشاذ ، انشرها دون تدخل في محتواها ، سوى وضعي للعنوان ! .


المزيد عن التيجاني المشرف
أبو احمد

من مواليد امدرمان حي العمدة بالتحديد، درس الثانوي بمدرسة امدرمان الاهلية والتي تقع بالقرب من كلية التربية جامعة الخرطوم الامر الذي مكنه من المشاركة ومنذ وقت مبكر في كل اعمال العنف التي قام بها الاتجاه الاسلامي في جامعة الخرطوم ، التحق بعدها بجامعة الخرطوم كلية الطب ومكث فيها ما يقارب العقد من السنوات ، واستطاع التيجاني المشرف ان يصبح رئيسا لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم للفترة بين 1989 الي 1990 وذلك بعد ان رفع الاتجاه الاسلامي انذاك شعار المطالبة بالحريات ونشر قيم الخير ودعم الطلاب الفقراء ، وعند حدوث انقلاب البشير نكث التيجاني المشرف ومن خلفه زمرة الاتجاه الاسلامي بالوعود الانتخابية وقاموا برفع مذكرة باسم الاتحاد تؤيد انقلاب الثلاثين من يونيو ، وكان هذا بداية الطلاق بين الجبهة الاسلامية والحركة الطلابية ، وتفاقمت هذه العلاقة وتعقدت عندما اقدم الارهابي فيصل حسن عمر باغتيال الشهيد بشير الطيب غدرا في ديسمبر عام 1989 ، وقام الاتجاه الاسلامي بتغطية هذه الجريمة ووفر مخبا للقاتل خلال فترة المحاكمة ، وانتهت القضية باطلاق سراح فيصل حسن عمر بعد دفعه الدية وقدرت آنذاك بخمسة الاف جنيه تبرع بنك فيصل بدفعها ، وتحولت القضية من قتل مع سبق الاصرار والترصد الي جريمة قتل من الدرجة الثانية وهي القتل الخطأ أو الغير مقصود وذلك علي الرغم ان القاتل كان يفتخر بجريمته ويعتبرها عملا مقدسا يتقرب به الي الجنة ، وعندها ثار طلاب جامعة الخرطوم وطالبوا اتحاد المشرف بادانة هذه الجريمة وطالبوا النظام باعادة المحاكمة ، وتطورت الامور لاحقا بعد ان اقتحم قناصة الجبهة الاسلامية حرم الجامعة وقاموا باغتيال كل من الشهداء التاية وسليم ، كما كانت القناصة تطلق النار علي من يحاول اسعاف الجرحي الامر الذي تسبب بموت الطالب سليم ابو بكر وهو ينزف داخل أروقة كلية الاداب ، وتسبب الهجوم في فقد الكثير من الطلاب بعض اطرافهم واذكر من بينهم الطالب عبد الملك بكلية الهندسة المدنية والذي فقد اطراف يده اليمني بسبب الرصاص ، ولقد سنحت للدكتور التيجاني الفرصة للنيل من زملائه فعمل ومعه علي عبد الفتاح كادلاء لرجال الامن ، وقاموا بتوفير كل البيانات عن المطلوبين من اعضاء الطيف السياسي المناهض لهم . وواصل دكتور التيجاني مشواره الاستخباراتي وذلك عندما اعلن الفريق الزبير ما سمي بثورة التعليم العالي هب التيجاني رافعا مذكرة تأييد لتلك السياسة ، وانتهت هذه السياسة بالغاء مجانية التعليم الي الابد ، وفارق الاتجاه الاسلامي مقاعد المجلس الاربعيني الي غير رجعة .
كان التيجاني نرجسيا ويعيش كصدام حسين في عظمة واهية وكان يسمي نفسه ( رئيس حكومة طلاب جامعة الخرطوم وكان يتصرف كأنه رئيس دولة بالفعل حيث كان يجوب بسيارته المرسيدس أرجاء الجامعة ومعه المرافقين لسيادته ، ولقد كتب مرة باسم الاتحاد مذكرة الي الرئيس الامريكي بوش الاب نصها كما يلي : ــــــ (( أرفعوا ايديكم عن الفلسطينيين وإلا تجدون مني ما لا ترضون ))!!! .وعندما كانت بيوت الاشباح هي بيت كل سوداني يواجه السلطة انذاك كان دكتور التيجاني مشغولا بتسيير المظاهرات تنديدا بحكومة تونس لانها عذبت كما يزعم دكتور التيجاني بعضا من اعضاء الاتجاه الاسلامي في هذا البلد ، وكان دكتور التيجاني مهوسا بخطابات الشجب والادانة وتسيير الجموع تاييدا للفريق البشير ،، ولقد ذكر مرة في احدي المنتديات في الجامعة (( لا تسالوا الاتجاه الاسلامي عن توفير أكل أو شرب أو دواء بعد أن وفرنا لكم الشريعة ) ، ومن اقران دكتور التيجاني انذاك من زمرة الجبهة الاسلامية :
ـ دكتور حمدي خليل رئيس اتحاد طلاب جامعة الخرطوم 1988-1989 .
ـ ناجي المشهور بلقب (ناجي الزيت ) وهو من ابناء سنار وكان من كوادر العنف ، وقصه الزيت هذه انه تم ضبطه وهو يحمل جركانات زيت من مستودع الميز بالجامعة .
ـ حاج ماجد حاج سوار ( بطل اغلاق الجامعة عام 86 ) بعد ان صفع احد الاساتذة ،
محمد أحمد حاج ماجد من كلية الادباء ولقد رايته مرة في تلفزيون السودان وقد امتلأ لحما وعظما .
ـ علي عبد الفتاح طالب الهندسة المدنية ولقد لقي حتفه خلال المعارك مع الجيش الشعبي قرب الدمازين .
ولقد كون هؤلاء ما يعرف بالكتيبة ( الخرساء ) وهي احد خلايا العنف بالجامعة وكان دكتور المشرف امير هذه الكتيبة .
هذا غيض من فيض سيرة ( المبرور) دكتور التيجاني المشرف (صحاف ) الجبهة الاسلامية بجامعة الخرطوم ، ولقد انقطعت اخبار الدكتور التيجاني عني منذ عام 91 الا ان تفاجئت بانه اصبح احد مجاهدي الـ ( KEYBOARD ) ، الذي أود ان اعرفه الي اين يقف دكتور التيجاني الان هل هو مع الشيخ السجين الترابي والذي كان مثله الاعلي أم هو ركب حصان عسكر البشير والذين طالما كان يهتف لهم في ايام الجامعة .

ابو احمد ـ الرياض .

سلامات khalid
اخى ان نشر احد الاعضاء اشياء غير اخلاقية عنك وقال جائتنى رسالة فى الخاص
هل تعتبر تلك دليل ادانة عليك
واذا كان لا بد من نشر ادعاءك هذا لماذا لم تلحقة باحد البوستان عن المذكور
ام الحكاية شوفونى
سلام

هاشم نوريت.

أين هو " الغير أخلاقي" الذي نشره الأخ خالد؟

دينق

غير أخلاقي ؟؟؟

لا أزال عند رأيي
الفرق هو في الكم وليسفي الكيف ..

ثقافة التشهير التي عمّـت المنبر لا تزال تراوح مكانها، ولكن لا يأس مع الحياة، ولن أملّ تكرار أنّ هذه الممارسات لا تُكسب ممارسها شيئا غير الاتصاف بعدم القدرة على الإقناع الفكري والاستعاضة عنه بتتبع عورات الآخرين!
العزاء الوحيد أن التغريد خارج السرب يمارسه نفس الكورس، ولأنّ اللبيب بالإشارة يفهم، أترك للقارئ مهمة تحديد ما يجمع ثلاثي أضواء المسرح؟!
أحمد الريّـح

ان الذي يجمعنا مع بعضنا

أكثر شرفا من الذي يجمعك مع التجاني المشرف

هل تريد معرفة ما هو

دينف تحياتى
ان بغضى لممارسات ا لجبهة اكبر من بغضكم لها ولكن اخلاقى
لاتسمح لى بتتبع عورات الناس فلذلك كنت اتمنى
ان يركز الناس على المعارضة الشريفة لا النزول
الى درجة عارض و بس.
و اما صاحب البوست ذكر بانه استلم رسالة فى الخاص
و السؤال كيف نتاكد بان كلامة صحيح؟
ثم ثانيا لماذا تركزون على اشياء قد تكون صحيحة وقد
تكون غير ذلك و لماذا لا يكون تركيز الناس على السياسة
ولماذا نتناول امر لم يدان فيها المتهم من قبل محكمة
ام انتم القضاء.
واما هذا البوست مردود لانه لا يحمل غير التشهير وبس

ربما يكون تبرير استخدام كلمة (داعر)في وصف تجاني المشرف هو ان الدكتور مطلوب للعدالة في امريكا في قضية اعتداء جنسي علي مريض نفسي او عقلي .
المعلومات الاخري بالبوست كلها صحيحة و لا تخفي علي خريج من جامعة الخرطوم في تلك الفترة .
حمدي خليل الان من اثرياء الخرطوم
وناجي(الذي سرق الزيت)
ربما اذا ذهب الي امريكا للقي نفس قدر التجاني
يا مخفف ويا معين
طه جعفر

Quote: واستطاع التيجاني المشرف ان يصبح رئيسا لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم للفترة بين 1989 الي 1990 وذلك بعد ان رفع الاتجاه الاسلامي انذاك شعار المطالبة بالحريات ونشر قيم الخير ودعم الطلاب الفقراء ، وعند حدوث انقلاب البشير نكث التيجاني المشرف ومن خلفه زمرة الاتجاه الاسلامي بالوعود الانتخابية وقاموا برفع مذكرة باسم الاتحاد تؤيد انقلاب الثلاثين من يونيو ، وكان هذا بداية الطلاق بين الجبهة الاسلامية والحركة الطلابية ، وتفاقمت هذه العلاقة وتعقدت عندما اقدم الارهابي فيصل حسن عمر باغتيال الشهيد بشير الطيب غدرا في ديسمبر عام 1989 ، وقام الاتجاه الاسلامي بتغطية هذه الجريمة ووفر مخبا للقاتل خلال فترة المحاكمة ، وانتهت القضية باطلاق سراح فيصل حسن عمر بعد دفعه الدية وقدرت آنذاك بخمسة الاف جنيه تبرع بنك فيصل بدفعها ، وتحولت القضية من قتل مع سبق الاصرار والترصد الي جريمة قتل من الدرجة الثانية وهي القتل الخطأ أو الغير مقصود وذلك علي الرغم ان القاتل كان يفتخر بجريمته ويعتبرها عملا مقدسا يتقرب به الي الجنة ، وعندها ثار طلاب جامعة الخرطوم وطالبوا اتحاد المشرف بادانة هذه الجريمة وطالبوا النظام باعادة المحاكمة ، وتطورت الامور لاحقا بعد ان اقتحم قناصة الجبهة الاسلامية حرم الجامعة وقاموا باغتيال كل من الشهداء التاية وسليم ، كما كانت القناصة تطلق النار علي من يحاول اسعاف الجرحي الامر الذي تسبب بموت الطالب سليم ابو بكر وهو ينزف داخل أروقة كلية الاداب ، وتسبب الهجوم في فقد الكثير من الطلاب بعض اطرافهم واذكر من بينهم الطالب عبد الملك بكلية الهندسة المدنية والذي فقد اطراف يده اليمني بسبب الرصاص ، ولقد سنحت للدكتور التيجاني الفرصة للنيل من زملائه فعمل ومعه علي عبد الفتاح كادلاء لرجال الامن ، وقاموا بتوفير كل البيانات عن المطلوبين من اعضاء الطيف السياسي المناهض لهم . وواصل دكتور التيجاني مشواره الاستخباراتي وذلك عندما اعلن الفريق الزبير ما سمي بثورة التعليم العالي هب التيجاني رافعا مذكرة تأييد لتلك السياسة ، وانتهت هذه السياسة بالغاء مجانية التعليم الي الابد ، وفارق الاتجاه الاسلامي مقاعد المجلس الاربعيني الي غير رجعة .

أومن على هذا بالذات
ولا يستغرب جملة ما جاء في الخطاب
اذن هذه وثيقة عن حياة المدعو

حسب علمي .. كمعاصر للتجاني بالجامعة .. أؤمّن على جلّ ما ورد في رسالة أبو أحمد أو كله بما في ذلك ما ورد عن علي عبد الفتاح وناجي عبد الله وحاج ماجد السوار (طالب الاقتصاد المقيم) وحاج ماجد (طالب الآداب). أما ما لا أوافق عليه فهو العنوان الذي تضمن صفة (داعر) التي لم ار لها اثراً في رسالة أبي أبو أحمد.

وعندما هلل بعض الاخوة بالبورد فرحاً بما حدث للتجاني في أمريكا بشأن تلك القضية .. وددت أن أتداخل معارضاً لتلك الحملة، لكني أقلعت عن الفكرة لأن الشامتين ظنوا أن هذا هو الصيد الذي لا صيد بعده .. وبئس ما صادوا.

الأخ طه جعفر كان من الناشطين السياسيين بالجامعة وكذلك بكري ابو بكر نفسه، وكل من عاصر التجاني المشرف في الجامعة و لم يكن من فلول الإتجاه الإسلامي يتمنى أن يرى اليوم الذي ينكسر فيه هؤلاء التتار. والكل يسعى لإبراز مخازيهم اياً كانت .. وبالتحديد مخازي التجاني المشرف الذي لم نكن نتشرف بقيادته لاتحاد الطلاب. لم يجد ألد أعدائه والمتربصين به غير صفات العنجهية والعجرفة والتكبر ورأى البعض في شكله نافذة للسخرية منه وفي وضعه الطبقي المترف بالنعيم (بمعاييرنا). أما مسألة الشذوذ .. فوالله يا إخوة لو كانت فيه لما غابت عمن عاصروه في الجامعة وهم مرغمون على الإذعان لقيادته لذلك الاتحاد.

ما أورده أبو أحمد هنا هو من المعلومات المشاعة بالنسبة لنا. الأخ طه جعفر يعلمها وأنا أعلمها وكل من درس بجامعة الخرطوم في تلك الفترة (فترة زيدان عبدو زيدان وقريب الله خضر والتجاني المشرف) يعلم ما جاء به ابو أحمد. أما الدعارة التي في العنوان .. فلا أدري لها اساساً. ولو كانت به لما خفيت علينا أيامها.

أحد أعضاء اتحادنا (المحايدين) يعيش معي في نفس المدينة .. بل في نفس الحارة .. وكان مستغرباً لما اشيع عن التجاني في تلك القضية وأبديت له رأيي الذي لا ارى غيره .. وهو: لا يمكن أن يكون التجاني شاذاً جنسياً ولم يستطع أحد اكتشاف هذه الحقيقة أيام تسلطه .. ومثل هذا الشذوذ لا يصيب المرأ وهو في عقده الرابع (أو على مشارف عقده الخامس) بل يصيبه في سني مراهقته أو قبلها. وتفسيري الوحيد لما حدث هو أن الله سوف يخزي المتجبرين والمفترين على حق العباد بخوزقتهم مثل ما خوزقوا العباد الأبرياء. سوف يريهم الله الهوان بطريقته التي يريد .. وما وقع للتجاني في أمريكا هو صوت الله وسوطه لا غير. لا التجاني منحرف جنسياً ولا هو بمريض. لقد وقع عليه الاختيار وعلى المتجبرين تدور الدوائر. يكفيه هول التهمة .. والرعب الذي تملكه فارتكب جريمة الهروب من العدالة. وهذه الجريمة الأخيرة هي الوحيدة التي تعني شيئاً بالنسبة لي وأعترف بأنها جريمته الأصيلة .. أما دعارته وشذوذه فوالله لا اقتنع به إلى يوم الدين.

اخي العزيز شنتير
اولا انقل اليك فرحي لاكتشافي اننا التقينا فيما يبدو في الجامعة
والاهم هذا الموقف الدقيق!
نعم انا ايضا اعتقد ان الله قد آذن بفضيحة وسقوط هؤلاء الخونة لكل ما هو رباني وانساني وسوداني
ولكن
الأمر الذي نحن بصدده بالذات قامت عليه بينات لا تقبل الدحض
والله سبحانه وتعالى ، والله اعلم ، ان كان فعلا كما تقول انت وانا ، فلا يفضح الا بالحق
وبعدين مسألة انو الناس ما عارفنو أو ما شالوا حسوا بيها
انت ادرى بالسودانيين ، أنذاك ، وترفعهم عن فضح الناس بمثل هذه الأشياء
فربما كان هذا هو سر انه لم يعرف بهذه الخلقة آنذاك
بعدين الشغلانة يا صديقي فيها دي إن أيه

والله يا فتحي .. حتى لو فيها دي إن إيه .. برضو أنا مقتنع تماماً بأن هنالك شيئاً ما أراده الله لحكمة انتقامية يعلمها .. ولا تثبت لي المحاكمة ولا الـ دي إن إيه شذوذ التجاني. يا فتحي .. هل يعقل إن يكون العارفون به وقتها (في السودان وفي الجامعة) صمتوا عن فضحه فقط لأنهم في السودان؟. لو كانت الأمور كذلك فأظن أن عثمان خالد كان الأولى بالستر من التجاني .. وكان المرحوم حاج نور أولى من الاثنين.

في الجامعة .. كلنا يعلم who is/was who حتى العاديين من الطلاب .. فما بالك بالتجاني؟
لا ارى حتى الآن منطقاً يقنعني للتنازل عن فهمي لقضية التجاني الامريكيانية. إنتقام إلهي .. لا أكثر ولا اقل.

الأخ فتحي .. سؤال بايخ شوية: بالله عليك .. هل اختلط عليك التمييز يوماً في عموم أم درمان بين من هو صالح ومن هو طالح؟ ألا تعلم طالحيها قبل صالحيها؟. بالتاكيد تعرف. طيب قل لي من كان يعرف عن التجاني هذه الصفة؟ إئتني بأقرب جيرانه أو من درس معه كل المراحل التعليمية. لا احد سمع بذلك على ما أظن.

الاخ شانتيرتحية طيبة- اوضحت ان لفظة( داعر) المستخدمة في البوست لا يجب ان تكون مستهجنة خاصة اذا كان الموصوف مدان قضائيافي دولة مثل الولايات المتحدة الامريكية بجريمة الاعتداء الجنسي علي احد المرضي و هو الان علي حسب ما ورد في البوستات السابقة مطلوب للعدالة هناك. لكن الكلام حول اي امور اخري يجب ان يكون مستصحبا بالادلة و البيانات الدقيقة .
ثم ان الكيزان كانت لهم نشرة خاصة ايام شريعة نميري اسمها من (محاكم العدالة الناجزة) و كانت تخوض في اعراض الناس و اليوم و بعده سيخوض الشعب السوداني في اعراضهم كما لم يخوضوا بل انكي و ابشع .
لكن مثل هذه الامور لماذا اري ان من الضروري الكلام عنها؟
لان الاتجاه الاسلامي او الكيزان او الاخوان المسلمين او الجبهة الاسلامية او المؤتمرين الشعبي و الوطني . كلها مسميات لشر واحد و لبلاء متشابه. كان باستمرار تنظيما تطهرياو يدعي احتكار الدين و الفضيلة و يسثخدم الفاظ مثل كافر و مفسد و ملحد و فاسق و فاجر و اباحي ضد خصومهم السياسيين .
وكلنا يعلم ان ان الدين عندهم غطاء لبرنامج اقتصادي مدمر و محدود من حيث سقفه المعرفي و محدود طبقيا . لذلك عندما نبين فجورهم و عدم مقدرتهم علي الازدجار بنواهي الدين و اغراق انفسهم في الملذات و الفجور فاننا نركز انظار الناس علي المحتوي الاقيصادي و السياسي و الثقافي لبرنامجهم المهزوم المندحر و المبعد
لذلك لا جدوي من ايقاف هذا السيل من المواجهات لانه سيكون حديث المدينة يوما ما و سيفضحهم الشعب السوداني و يعري مخازيهم و يبين خطل استهارهم بالناس.
فكرت في كتابة دراسة عن النكتة الساسية ضد هذا النظام و تفسير لماذا كانت باستمرار ذات محتوي جنسي مهين و مذل . ولكن بذاءة النكات ة سوء لغتها هو الذي منعني من كتابة هذا الموضوع و لكني اسال لماذا كانت النكتة السياسية ضد هذا النظام ذات محتوي جنسي ؟؟؟؟؟
طه

خالد العبيد
شكرا على هذا البوست وفى انتظار ما يأتى والحمدالله الذى جعل من بعض الاعضاء شهودا لذالك وما ذكرت من اسماء بجانب التجانى تؤكد هذا التوثيق. وهكذا يتفاعل القراء مع الاعضاءء لتمليك الحقائق التى كم نحن احوج اليها لتعرية تجار الدين امام الاجيال .
تحياتى

Quote: ولماذا نتناول امر لم يدان فيها المتهم من قبل محكمة ام انتم القضاء.

هاشم نوريت.

لقد حوكم و أدين دكتور التجاني المشرف وهو هارب من العدالة ألان.

الأخ/ خالد.

أنا أتفق مع شانتير بأن كلمة ( داعر) قد لا تناسب أن تكون عنواناً للموضوع.

دينق