والسودان الآن هو> إعلام.. هو إعلام الإنترنت.. وإعلام الإنترنت هو (مرايا مقعرة) والمرايا المقعرة تجعل أنفك شيئاً مثل خرطوم الفيل وتجعل رأسك في حجم إصعبك .. و..والحقائ�" /�> والسودان الآن هو> إعلام.. هو إعلام الإنترنت.. وإعلام الإنترنت هو (مرايا مقعرة) والمرايا المقعرة تجعل أنفك شيئاً مثل خرطوم الفيل وتجعل رأسك في حجم إصعبك .. و..والحقائ��� /> كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله

كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله


10-10-2018, 10:16 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1539206199&rn=0


Post: #1
Title: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 10-10-2018, 10:16 PM

10:16 PM October, 10 2018

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> والسودان الآن هو
> إعلام.. هو إعلام الإنترنت.. وإعلام الإنترنت هو (مرايا مقعرة) والمرايا المقعرة تجعل أنفك شيئاً مثل خرطوم الفيل وتجعل رأسك في حجم إصعبك .. و..والحقائق والأخبار على صفحات الإنترنت هي شيء مثل هذا
> وفي غياب الصحف من يصنع الرأي العام الآن هو الإنترنت هذا
> والسودان الآن هو اختناق اقتصادي ودولة تجتهد لإصلاح.. وتقدم الوعود والشرح للناس..
> والشرح هو
> في مصر الستينات العنوسة تصبح مخيفة.. ملايين الفتيات والزواج قليل
> ووالد الفتاة/ بعد جلسة مع الخطيب/ يدخل مذهولاً على أم الفتاة ليقول إن الخطيب يطلب أن يرى الفتاة دون ثياب
> والعنوسة الخانقة تجعل الأم توافق
> والعرض يتم
> وبعد العرض الخطيب يرفض الفتاة بحجة أن (الفتاة.. أنفها صغير)
> السقيا التي يسكبها الإنترنت الآن في حلوق الناس (صناعة الكراهية للدولة) تجعل الجمهور يرفض كل ما تقدمه الدولة من عمل وشرح بحجة أن الدولة أنفها صغير
> وفي السودان الآن رائحة تعفن.
> والمسؤول الذي يقول إنه لا يرى هذا نحدثه أن بعض الأشياء لها ذات تختلف باختلاف المرحلة : ونقول / شرحاً للرجل
: دكتور .. تقول إنك لا ترى .. لكن.. أين يذهب لهب الشمعة حين تنطفئ الشمعة؟
(2)
> والسودان يتبدل الآن
> والشرق الأوسط يتبدل الآن
> ومنطقة شرق أفريقيا تتبدل الآن
> والتبدل في العالم/ التبدل العنيف الذي نجهله تماماً.. والذي يقتل من يجهله/ بعضه هو
> دراسة ممتازة تقول الأسبوع الماضي إن (مليارين اثنين من الوظائف يستغني العالم عنها عام2030 )
والدراسة تقول لكل أحد
: لا تجعل طفلك يدرس الكهرباء.. فالطاقة الجديدة عام 2030 لن تكون هي الكهرباء
> لا تجعل ابنك يصبح معلماً فالآن الجامعات.. مثل
(MIT)
تسكب كل المقررات لكل المراحل .. صورة وصوت على الإنترنت
> لا تجعل ابنك طبيباً فالطبيب (والعالم) في السنوات القادمة هو مخترعات جديدة تجعل من يعالج ابنك في الخرطوم هو الطبيب الذي يجلس في البرازيل
> كل شيء في العالم يتبدل.. ويتبدل إلى درجة أن من لا يعرف التبدل هذا يخرج من العالم.
> حتى الحروب والمعارك تصبح شيئاً من يديره ليس هو الجيوش
> الحروب من يديرها عام 2030 هو حفنة من رجال المخابرات الذين يرشفون القهوة في مكاتبهم حول العالم ( وحول العالم هذه تعني أن مكتباً في واشنطون وآخر في جوهانسبيرج و.. و.. ويشتركون في القيام بعملية واحدة في الرياض مثلاً
>..
(4)
> والطائرات كلها هي مخترعات يصل إليها الإنسان حين يقلد تصميم الطيور والحشرات
> مثلها.. في صلة كل شيء بكل شيء جسم الإنسان يصبح هو المعلم الأول
> وصلة كلة شيء هي ما يدير الاقتصاد و
> وصديق لنا .. الكِلية اليسرى عنده تلهب حياته.. والأطباء حول العالم يعجزون عن العلاج
> ثم طبيب يجعله يتجرد من ملابسه ويظل يمشي ويعود
> والطبيب ينحني ويكتب روشتة صغيرة
> والصيدلي يعطي المريض (قطعة خشب لها شكل الملعقة) ليضعها تحت (كعب قدمه في الحذاء) كانت هذه هي الروشتة كلها
> والطبيب يقول لصديقنا المذهول
: كل ما في الأمر هو أن قدمك اليسرى أقصر بنصف بوصة من قدمك اليمنى وهذا هو ما يطلق الجحيم في الكلية اليسرى عندك
> صلة كل شيء بكل شيء في الاقتصاد مثل صلة كل شيء بكل شيء في الجسم البشري
> يبقى أن حملة تدمير الدولة تنجح لأن الإعلام الذي يعرف هذا.. يدمر.. (كل الصحف السودانية اليوم هي شيء لا يطبع أكثر من آلاف قليلة)
> ومن لا ينتبه الآن لصلة كل شيء بكل شيء ( ويظل يصرخ).. هو والدولة



alintibaha

Post: #2
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: رغيفتين بجنيهين
Date: 10-10-2018, 11:44 PM
Parent: #1

اقترح عليك ان تكتب باللغة الصينية
أو الهيروغليفية

ربما حينها - نفهم شيئاً.

Post: #3
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: عبد العظيم
Date: 10-11-2018, 07:46 AM
Parent: #2

الأمريكان سيطروا على عقول الناس و أرهبوهم بواسطة الأفلام الأمريكية الحربية و البوليسية و الكاوبوى التى صورت الأمريكى بأنه لا يهزم و أنه يستطيع أن يخرج حيا من بين الصواريخ و القنابل حيا بقليل من الخدوش و شوية دخان على الوجه و أفلام الخيال العلمى و مجلات السوبرمان فصارت أمريكا تنصر بالرعب الآن الإنترنت تفعل نفس الفعل بالخيال أو بالحقيقة مما أدى للتسليم بما كل و يقال و يصدر عنهم تبقى فقط المرحلة الفرعونية التى قال فيها فرعون لعنه الله قوله الذى أخذه الله به نكال الآخرة و الأولى .

Post: #4
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: شطة خضراء
Date: 10-26-2018, 08:38 AM
Parent: #3

أمريكا فعلا قوية جدا جدا و يدها طوووويلة جداااااااااا و ما معتمدة على الدعاية و شغل ناسك الكيزان ديل في تبديل المواقف و الهرولة نحو المحاور عشان ما تقعد تتفلسف لينا ساي يا المسمي نفسك عبد العظيم

Post: #5
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: عبد العظيم
Date: 10-27-2018, 07:16 PM
Parent: #4

أميركا قوية فعلا لكن على الدول الضعيفة و على من يتخذونها إلها من دون الله أميركا لا تواجه دولة على الأرض إلا بعد تتأكد أنها دكتها بالقنابل( طبعا دولة ضعيفة لاحظ) حتى الآن أميركا لم تواجه أى دولة ذات وزن و تتحاشى ذلك و إذا كانت دولة قوية و يدها طووووويلة جداااااااااا فلتحمى نفسها من الأعاصير التى ستتوالى عليها إن شاء الله حتى تبعد كما بعدت عاد وثمود .

Post: #6
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: شطة خضراء
Date: 10-27-2018, 09:23 PM
Parent: #5

نفسي أفهم إنتو مشكلتكم شنو مع أمريكا؟،، و إنتو اللماكم على أمريكا شنو أصلا عشان تحاولوا تناطحوها؟؟،،، بطلوا شغل الغيرة و الحسد بتاع العاجزين ده و عيشوا الواقع،،، أمريكا اليوم و الغرب عموما هم من يقودون العالم و يرسمون مسار البشرية، ليس بالجهل و الكراهية و الأحقاد مثل بعض متخلفي العالم الثالث، لكن بالعلم و الصدق و الأخلاق و حقوق الإنسان و الإنسانية، فماذا قدمتم أنتم؟؟؟،،، السيارات التي تركبها و التلفاز الذي تتسلى به و الطائرة التي تتنقل بها في لمح البصر لتشهد منافع لك أو لتتعبد و الإنترنت و الإقتصاد الذي يقوم عليه حياتك، كل هذا هو عبارة عن إنتاج غربي بإمتياز لا يشكك فيه أحد،،، بل أن علاج الأمراض المستعصية جدا و إكتشاف الأدوية الذكية و المنقذة للحياة و العمليات الجراحية التي بوسعها حفظ الحياة و تخليص المريض من الألم و حفظ الجنس البشري من الإنقراض كل هذا منتوج غربي فماذا أنت فاعل غير تبخيس الأمم أشياءها و إجتهاداتها و منجزاتها و نكران الواقع الذي يحجبك دخان الحقد و الغيرة عن رؤيته،،، بل أكثر من ذلك، حيث يسمحون لكم باللجوء إلى بلادهم و نيل الغرين كارد و الجنسية الكاملة و تستقبلك مجتمعات الغرب بكل تواضع و أريحية لتبني نفسك و مستقبلك و تعين أهلك البؤساء القابعين في ثقب الكيزان الأسود الذي يسمى بالسودان، و أنتم لا تستطيعون حتى تقبل آراء بعضكم البعض و أنتم أبناء نفس الوطن الواحد ناهيك عن الغرباء!!!،،، فكيف تريد أن تنتقد الغرب و تنسى نفسك و أنت الجهلول الأكبر الذي لا دور له في الحياة سوى عرقلة مسيرة البشرية و بث الحقد و الكراهية و التطرف الديني و العنصرية،،، فأيهما أصلح و أفضل و أكثر فائدة للبشرية و مستقبل تطورها، أنت الجربوع، أم ذلك الغربي الذي قدم عصارة جهده و علمه و تجاربه للعالم مغلفا بالإنسانية و التواضع؟؟؟.

Post: #7
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: عبد العظيم
Date: 10-28-2018, 07:19 AM
Parent: #6

عاش أجدادنا من قبل تولد أميركا و لم يحتاجوا لشئ من الغرب و مخترعات الغرب ليس من اجل عيون البشرية و لكنها تجارة و راجع نفسك عن أن أمريكا فيها حقوق إنسان لا تاريخا و لا حاضرا لكن زى ما بقولوا الكلب بريد خانقو و إذا أنت كنت لا جئا تسبح بحمد نعمة أوليائك فنحن الحمد لله نعمل بشهادتنا و نأكل من كدح أيدينا ولا نحتاج للجوء و تمنى زوال نعمة الظالمين ليس حسدا أيها الجهلول الأصغر فليس لدينا مشكلة مع السويد و لا الصين و لا الهند إذا كانت المسألة تكنولوجيا فهى دول غير عدوانية ولا تتخل فى شئون الآخرين ورجاء تخلص من عقدة الكيزان فليس كل من يخالفك الرأى هو كوز .

Post: #8
Title: Re: كلية الدولة بقلم إسحق فضل الله
Author: شطة خضراء
Date: 10-28-2018, 11:27 PM
Parent: #7

مسكين يا عبد العظيم،،،
يعني إنت عاوز تقع في الناس تقتيل و إبادات جماعية و داير العالم يقعد يتفرج فيك ده هو الإنت تسميهو عدم التدخل في شؤون الغير؟؟،،، نعم أنتم تحبون الصين و الروس لأنهم دول ساقطة أمام محكمة الضمير و الإنسانية و فاقد الشئ لا يعطيه لذلك فمثل تلك النماذج تعجبون بها و تحبونها لأن أمثال الصينين و الروس قتلة و قمعيون يساعدونكم في التسلط على شعوبكم و تقتيلهم و لا يقولون لكم تلت التلاتة كم،،، لكن هذا الأسلوب لا يعمل مع الغرب و هنا يجن جنونكم و خاصة أن الغرب له كل التكنيلوجيا و العلم و السطوة و القوة و المال و الشرق بصينه و روسيته و كل ديكتاتورياته الشيطانية يزحفون خلف الغرب كأشباح بآئسة و باهيته و أنتم من خلف كهنوتاتكم تزحفون في التخلف و كل عام ترزلون، فمتى تفهمون و متى تتركون الأحقاد و الغيرة الهدامة ( الحسد ) و تكفون عن مناطحة الجبل برؤس عارية و فارغة إلا من الخيبة،،، متى تفهمون أن عهد التيه و سلوك الغاب و الإفلات من العقاب قد ولى وفات،،، متى تفهمون؟؟!!!!!.