Post: #1
Title: نجضت .. نجضت بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 10-08-2017, 07:03 PM
06:03 PM October, 08 2017 سودانيز اون لاين أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر > .. والاحداث/ كل الاحداث/ التي تزحم السودان الآن هي مما زرع قبل عامين > والاحداث تزرع (قبل) عامين استقبالاً لما يحدث (بعد) عامين .. الانتخابات القادمة
> وشخصيات وعراك الآن.. ونبؤات و.. > وبعيداً عن النبؤات.. ما يجري الآن هو : الولاة يعينون تعييناً.. استقبالاً لما يحدث عام 2020 > وتعييناً.. لان رجالا مثل امين كباشي هم رجال المرحلة القادمة.. وآخرون مثله > ورجالا منهم (ايلا) سوف يبعدون.. وآخرون مثله > ورجالاً يديرون معركة رفع العقوبات عن السودان > ومؤتمر غندور قبل عام يقدم خمسة من الرجال هؤلاء ( من الجيش والامن وغيرهم) > وفي المؤتمر يومها نرفض ان نوجه سؤالاً.. لاننا نجد ان غندور يخفي آخرين > آخرون كانوا هم الهيكل العظمي لادارة حرب الحصار هذه ( ونسكت عنهم الآن لانهم يرفضون بشدة ان نشير اليهم) > وجهاز الامن والمخابرات يدير الامر تحت الارض في اطراف الارض > والحديث (رفع الحصار عن السودان) يصبح عالمياً وشركات وبيوت اموال تتدفق الآن على الخرطوم > واذاعة الرياض نحدثها ان رفع العقوبات شيء.. وتطبيع العلاقات شيء آخر (2) > وملامح هذا كله او بعضه هي ملامح تطل من خلف احداث تبدو بعيدة جداً عن الحصار.. وعن بعضها البعض > فلا احد يخطر له ان صلاة العيد التي يقيمها علي حامد في بوابة حلايب وصلاة العيد ذاتها التي يقيمها ايلا في سنكات هي جزء من العراك > وان كابتن عماد عثمان (تلميذ شيخ الدين) لما كان يطلق طائرة البراق كان يطلق عملاً جديداً.. نوعاً من رفع الحصار > وحجاج الفاشر لم يكن يخطر لهم ان رحلتهم كانت هي الاولى على البراق.. الطائرة الجديدة > وعشرة ملايين دولار تجعل اثنين من البوينق ونوفا في الخرطوم > والخطوط الجوية تتمطى.. منطلقة من تحت الحصار > حتى لقاء (شعبي/ وطني) كان كابتن عماد يصبح رمزاً له.. فالرجل.. عماد.. من عتاة الشعبيين لكن الرجل (اسلامي مثل حجارة الماس).. ويصبح رمزاً للقاء الاسلاميين في منزل علي الحاج > ولا احد يخطر له لقاء (السيسا) في الخرطوم كان نوعاً من الغناء لرفع الحصار > حفلا فنانه محمد عطا مدير الجهاز > واعلان رفع الحظر امس الاول(السادس من اكتوبر) بدلا من الرابع عشر كان اشارة اخرى > والشركات تنطلق.. ومن يعملون في مطار الخرطوم يلمحون السيد ( امين الشيخ) احد اثرياء السودان ووكيل القمح الامريكي في السودان.. هناك يطير فجراً الى لندن (3) > وعلى حامد يصلي امام بوابة حلايب > والتكبيرة تفهمها القاهرة > وافتتاح الصلاة ( الله اكبر) كان افتتاحاً لشيء جديد > فمصر تعرف ان السيد علي حامد (لواء امن) انما جاء والياً على بورتسودان لان المهمة هناك (امنية) وليست سياسية. > ومصر كانت اصابعها هي ما يدبر كل احداث بورتسودان منذ اعوام لهذا كان لاختيار علي حامد (احد ابرع رجال المخابرات) معنى خاصاً > وكان (نقل) ايلا معنى خاصاً على الطرف المقابل > وكان تحويل سودان لاين الى شركة شيئاً له معنى > وكان خروج مجموعة معينة من السودان.. من شرق السودان بالذات شيء له معنى.. وايلا حين يبقى ايام العيد في بورتسودان لا يكاد يزوره احد > وممتلكات شخصيات معينة تطرح الآن للبيع > وخطبة سنكات العنصرية التي تجعل صاحبها يبحث عن وسيلة تجعله يبتلعها. > وخطأ برتكولي آخر.. يوم العيد يجعل احد الولاة يندم عليه > زحام لاحداث ( داخلية وخارجية) .. ينطلق ولا احد يخطر له ان الزحام كله ينتهي في رأس مثلث واحد > ونحدث نهاية الاسبوع الماضي ان احداث الاعوام الاخيرة كلها كانت شيئاً محسوباً.. > وانها زراعة لشيء > وبعض الزراعة كان هو على حامد > وهو احداث بورتسودان > وشيء في كسلا يدبر > ونريد لطير ( القطا) ان يظل نائماً على الارض.. فان نحنا اشرنا اليه طار.
alintibaha
|
Post: #2
Title: Re: نجضت .. نجضت بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: نزار عبد الوهاب
Date: 10-09-2017, 01:17 PM
Parent: #1
جعجعتكم الكتيرة ومسيخة دي شوفوا ليها بعد دا طحين ...
|
|