إيران في مخالب السباع المفترسة بقلم عبدالرحمن مهابادي ، كاتب ومحلل السياسي

إيران في مخالب السباع المفترسة بقلم عبدالرحمن مهابادي ، كاتب ومحلل السياسي


08-14-2017, 03:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1502721228&rn=0


Post: #1
Title: إيران في مخالب السباع المفترسة بقلم عبدالرحمن مهابادي ، كاتب ومحلل السياسي
Author: عبدالرحمن مهابادي
Date: 08-14-2017, 03:33 PM

02:33 PM August, 14 2017

سودانيز اون لاين
عبدالرحمن مهابادي-ايران
مكتبتى
رابط مختصر





عندما يجري الكلام عن السبعية يتبادر الى الذهن كل ما له نابٌ كالأسد والنمر والذِّئب أو ما له مخْلَب كالصقر ، ويعدو على الناس والدوابّ ويفترسها لوصف الوحشانية ؟ هل هذا الوصف يعبر عن وصف الوحشية التي تمر بالعالم المعاصر الذي نعيش فيه الآن؟ طبعاً الجواب سلبي.. إذ لو نصف مدى وحشانية حيوان ما في أسوأ حالة لما استطعنا وصف واحد بالألف من سبعية أحد ملالي إيران كـ ”موسوي أردبيلي “ المدعي العام السابق في إيران ومن ثم رئيس المجلس الأعلى للقضاء في إيران في حكم الملالي يعني أعلى منصب في قضاء بلد كإيران والذي مات في 23 / نوفمبر-تشرين الثاني 2016.

كان موسوي أردبيلي يحتل منصب رئيس المجلس الأعلى للقضاء طيلة أعوام 1981-1989 في نظام الملالي كأعلى منصب في دكتاتورية الملالي في إيران حيث تم إعدام أكثرمن 30ألفاً من السجناء السياسيين من المجاهدين والمناضلين خلال أقل من 3أشهروحسب فتوى الخميني وتأييد المجلس الأعلى للقضاء. انتبهوا هل تجدون في تاريخ البشر وحشا بهذا المدى من الوحشية أن يرتكب هذه المجازر وبنفس الوقت كنا نسمع تخرصاته في صلاة الجمعة حيث كان يقول : الشعب! يطالبنا بإعدام المجاهدين ، لا حاجة لمحاكمتهم ويجب إعدامهم.. وبهذه الوحشية أدخل آلافا من أنبل أبناء الشعب الإيراني المجاهدين والمناضلين تحت طائلة الإعدامات وعندما تهبط معنوياته الوحشية لمواصلة الإعدامات يلتجئ إلى الخميني ، مؤسس هذا النظام ومتبني هذه الإعدامات ليستقوي من أجل مواصلة الإعدامات وارتكاب المجازرأكثرمن ذي قبل. وفيما يلي أحد النماذج من هذا القبيل:

.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع ” السيد أحمد“ نجل الخميني وتحت عنوان السؤالات يطالب برفع هذه الأسئلة إلى الخميني الدجال(المستند رقم 1)، وفي الإجابة إلى أسئلة ”موسوي أردبيلي “كتب الخميني يقول:

«... في جميع الحالات المذكورة أعلاه أي شخص كان وفي أية مرحلة، إن كان متمسكا بالنفاق ليحكم عليه بالإعدام . أبيدوا أعداء الإسلام بسرعة وبخصوص مثل هذه الملفات المطلوب هو تنفيذ الحكم في أسرع وقت. روح الله الموسوي الخميني».” المستند رقم 2“ ».

وحاليا انتبهوا إلى نموذج من وحشية هذا السُبع في قصة قصيرة من بعض أقرباء موسوي أردبيلي:

« هناك ذكريات نُقلت متواترة وأنا سمعت من المقربين و التلاميذ القريبين لمرحوم ! آية الله الموسوي أردبيلي قوله كان يروي هذه القصة من زمن هو كان على منصب ويقول : ” كان لي مسؤولية بخصوص السجون وعليه كنت أزورها مرات ، وفي أحدى الزيارات انتبهت على مسقف مقفول الباب وهو كان باب عتيق ولا يلفت نظري عندما كنت أمر من مقابله ، لكن يوم من الأيام استهويت أن أسأل بخصوص هذا الباب المقفول فسألت ما هذا؟ فأجابوا ليس مهماً وإنما هو مخزن.. لكن وبعد إلحاحي على فتح الباب ودخلت المسقف تفاجأت جداً ، وبعد ما تعودت عيوني في ظلام المسقف رأيت نقاطا لامعة ، في البداية تصورت يمكن حيوان أي شيئ من هذا القبيل . لكن عندما تقربت شاهدت شيئاً عجاب ، يا تُرى رأيت عددا من الأطفال الصغار بأعمار تتراوح بين 5-6-10أعوام بوجوه شاحبة وأجسام نحيفة حوالي 50-100نفرأقل أو أكثرماأعرف محبوسين . وعندما شاهدوني تحفوا بي وكانوا يبكون ويقبلون عبائي وأيدي ويلتمسون .. سألت من هم هؤلاء؟؟ فأجابوا هؤلاء أطفال المنافقين (يقصد أعضاء مجاهدي خلق)حيث قُتل والديهم. سألت ماذا يفعلون هنا ؟ نعم كان أبواهم مجرمين !! ما ذنبهم هؤلاء ؟ أوليس لهم أجداد؟ ليس لهم أقرباء يتكفلونهم ؟.. وبعد هذا ترقرقت عيوني (!!!!) ... ونزعت نظارتي لأمسح دموعي ..

هذا وبعد كم يوم في صلاة الجمعة قال ”محمدي كيلاني “ في خطبة الصلاة عاتبني بإجابة قائلاً:

« الذين تذرف دموعهم من أجل أطفال المنافقين لاينبغي أن يتقبلوا مسؤولية .. لماذا لم تبكوا عندما كان والديهم يقتلون أفرادنا من الحرس ؟..».

من هومحمدي كيلاني؟ انه اختير من قبل الخميني في البداية كحاكم شرع ومن ثم أصبح رئيساً للمحاكم المسماة بالثورة حيث أعدم في هذا المنصب نجليه وهما مجاهدان كألاف آخرين أعدمهم هذا الجلاد وهو كان مثل السُباع يقتل السجناء لا مثيل له كما أعطاه الحرسي ” أحمدي نجاد “ رئيس نظام الملالي آنذاك ”نوط العدالة درجة أولى “!

نموذج آخر:

الملا فلاحيان ، وزير مخابرات دكتاتورية الملالي منذ عام 1987حتى 1995وضمن مسؤولي الاغتيالات المسلسلة أشار في مقابلة حكومية إلى أبعاد مجزرة 1988قائلاً: «كان هذه الإعدامات حسب فتوى الأمام!.. إنهم يجب إعدامهم وهذا حكم خميني الولائي سواء قبل 1988أو بعده حيث كان يؤكد دوماً” انتبهوا لا يفلتوا من أيديكم . كان يقول الخميني ”عليكم أداء واجبكم الشرعي ولا تنتظروا ليحكم التاريخ “.كما أكد الخميني في موقف آخر على نفس الموضوع بأن المجاهدين لا يحتاجون إلى المحاكمة كما بالنسبة لجميع الأحزاب المحاربة فحكمهم الإعدام دون محاكمة .. هذا ما أمر به الإمام ! كما كان يأمر السيد موسوي أردبيلي دائماً وهوكان المدعي العام للثورة بأنه” لا يحتاج إلى المحاكمة ، الذي يحاربنا لا معنى للمحاكمة “. لكن لننظر أنه من أي منهل هذا المدى من السبعية ؟حيث يربي هذه العناصر في حضنه؟ هناك فتوى لخميني بالنسبة لارتكاب المجزرة ضد السجناء السياسيين الأبرياء .. فانتبهوا: ”بما أن المنافقين ” يقصد مجاهدي خلق“ ... ونظرا بأنهم محاربون و... الموجودين منهم حاليا في السجون ومازالوا متمسكين بنفاقهم يعتبرون محاربين ويحكم عليهم بالإعدام.... الترحم على المحاربين سذاجة ... متمنيا أن تكسبوا رضا الله بحقدكم وغضبكم الثوري ضد أعداء الإسلام. على السادة الذين يتولون المسؤولية أن لا يترددوا في ذلك أبدًا وأن يسعوا ليكونوا «أشداء على الكفار»... والسلام . روح اله الموسوي الخميني».

الجدير بالذكر أن أكثر أزلام وسلطات نظام الملالي المتواجدون حالياً في المناصب الحكومية مثل خامنئي ، السلطات القضائية والملا إبراهيم رئيسي نائب رئيس مجلس خبراء النظام ومرشح الرئاسة في مسرحية الانتخابات الأخيرة ومصطفى بورمحمدي وزيرالعدل في حكومة روحاني المقال أخيراً وخليفته ”علي رضا آوايي“ و...متورطون شخصياً في ارتكاب هذه المجزرة المشينة التي تعتبر أكبر ابادة النسل والجريمة ضدالإنسانية بعد الحرب العالمية الثانية . المجزرة التي استمرت في الأسابيع والشهورالمقبلة في طهران وكل أرجاء البلد ومازالت تستمر ليومنا هذا .

السيد حسينعلي منتظري الذي كان خليفة خميني حتى أواخر عام 1989ومن ثم وبسبب احتجاجه على ارتكاب مجزرة ضد السجناء السياسيين بواسطة خميني أقيل من منصبه حيث كان في الاقامة الجبرية في المنزل حتى نهاية حياته ، صرح قبل 28عاماً في 15/آغسطس –آب 1988في لقائه مع أعضاء لجنة الموت الذين كانوا مسؤولين عن تنفيذ وتمرير هذه الجريمة وفي إشارة إلى المباشرة بارتكاب المجزرة قال: « لقد تم تنفيذ أكبر جريمة حدثت في الجمهورية الإسلامية بواسطتكم والتاريخ يديننا وبالأحرى سيسجل أسمائنا ضمن المجرمين في التاريخ بالذات» وسيتم مقاضاة منفذي هذه الجريمة ويومئذ ستبلى السرائرأكثر من ذي قبل..

الحقيقة لقد تحول حراك المقاضاة الذي تم إعلانه من قبل السيدة مريم رجوي في العام المنصرم في المؤتمرالسنوي الضخم للمعارضة الإيرانية2016 قد تحول اليوم إلى مشروع وطني وإنساني داخلياً ودولياً مع تطورات لامعة إنسانية لهذا الحراك ، كما أثار مخاوف متزايدة داخل هذا النظام المعادي للإنسانية بالذات. هذا الحراك يهدف إلى مقاضاة منفذي ومسؤولي هذه الإبادة للأجيال وخير دليل على أنه لا يوجد أحد أو تيار معتدل في هذا النظام حيث يعتبر جميع الأجنحة والعصابات في هذا النظام مساهمين في سياسة ارتكاب المجازر وممارسة الإرهاب سواء داخل إيران أو خارجها منها العراق وسوريا واليمن و... حيث كل واحد منهم مسؤول عن قتل آلاف من أبناء إيران أو بلاد أخرى بالذات.

وحالياً وأكثر من أي وقت مضى ، هناك الحل الوحيد والمقبول من قبل المجتمع العالمي وحسب مطلب الشعب الإيراني هو الإطاحة بهذا النظام ومقاضاة أزلامه كمصدر وعراب رئيسي لارتكاب المجازر والإرهاب والتطرف في المنطقة حيث سيلاحقه الاعتراف بالبديل الديمقراطي الوحيد ، المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية لا محالة .

@m_abdorrahman




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 اغسطس 2017

اخبار و بيانات

  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً مبادرة الشفافية السودانية تسلل الفساد الي كرة القدم
  • جمعية الأخوة القطرية السودانية تكرم وزير العدل إدريس إبراهيم جميل
  • مؤسسة ابن رشد للفكر الحر في المانيا تنعى وفاة الناشطة السياسية السودانية فاطمة أحمد إبراهيم
  • المركز السّوداني لحقوق الإنسان.. ينعي أم النضال ومعلمة النساء والرجال فاطنة بت أحمدالنضيف توبا
  • رسالة من علماء اليمن إلى علماء السودان
  • انشاء نيابة معلوماتية بجنوب دارفور لمكافحة الشائعات والتحريض
  • القوى السياسية تعدد مآثرهارحيل رائدة العمل النسوي فاطمة أحمد ابراهيم
  • الأعاصير والأمطار تقتلع أسقف عنابر الأطفال بمستشفى جبل أولياء
  • وفاة وإصابة اثنين من المعدنين الأجانب في البلاد
  • ضبط (15700) حبة ترامادول وعملات وأجهزة كهربائية مهربة
  • الحكومة تتوعد بترحيل لاجئي دولة جنوب السودان
  • أحزاب الوحدة تُشكِّل لجنة للدعم حركات دارفورية تستنفر قواعدها لحملة جمع السلاح
  • البشير يأمر بطائرة خاصة لنقل جثمان فاطمة أحمد إبراهيم من لندن
  • الطيب مصطفى : (الواتساب شغل الناس)
  • رئاسة الجمهورية تنعي فاطمة أحمد إبراهيم
  • الصرف علي بنود دعوية وخالفات مالية في ديوان الذكاة بالجزيرة
  • التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة ينعى المناضلة الأستاذة فاطمة أحمد ابراهيم
  • الجزيرة:عقودات تنموية بدون عطاءات وتعاقدات من الباطن
  • العدل والمساواة.. فالنكرم الراحلة فاطمة احمد ابراهيم بالوحدة على الاسس التي آمنت بها

    اراء و مقالات

  • من جريزلدا الطيب إلى فاطمة أحمد إبراهيم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مالك عرمان وبلقنة الحركة الشعبية لتحرير السودان -شمال!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • وجهة الشبه مابين القومية النازية الفاشية الامريكية البيضاء ومثلث حمدي في السودان...!بقلم الصادق جا
  • فاطمة احمد احمد ابراهيم تجسد وعي ، و تسامح و عظمة الشعب السوداني !! بقلم ابوبكر القاضي
  • تحرير العقل الفلسطيني بقلم سميح خلف
  • لوحات إريترية (3): الساهو الأساوِرتة من مُصوع للقضارف
  • إلى عروسة السماء !! بقلم زهير السراج
  • رحلت فاطمة السمحة ! ومازال في وطننا (الغول) !! بقلم بثينة تروس
  • أكذوبة تخفيض التعويضات !! بقلم زهير السراج
  • انتم كذابين لذلك نثق في الحلو 2-2 بقلم عاطف نواي
  • لماذا لا تُلغى عطلة الجمعة ؟! بقلم زهير السراج
  • فاطمة احمد ابراهيم ايقونة نضال المراة السودانية بقلم حسين الزبير
  • أيام مع فاطمة احمد ابراهيم .. وعزاء لعموم النساء ولتراب الوطن بقلم عواطف عبداللطيف
  • أسماك سندس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • (رِهاب العِطر)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مهمات ينبغي للحاج إدراكها قبل سفره للحج بقلم د. عارف الركابي
  • جمع السلاح ..(1) بقلم الصادق الرزيقي
  • رفع العقوبات في خطر..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (نطيط) بفن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين قضية الشرطي والدعوة إلى الفوضى!!! بقلم الطيب مصطفى
  • التعديل المطلوب على سلطة الإعتقال في قانون الأمن بقلم نبيل أديب عبدالله
  • يتيم العمة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • تزوير التاريخ لمن غنت مهيرة ؟ بقلم محمد آدم فاشر 3-5
  • لو لحقنا شليل الشالوا التمساح الدولة غير مهتمة لأنها ليست جمعية خيرية (3) بقلم كنان محمد الحسين
  • ليلة هروب محافظ البصرة الاسترالي بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات
  • اللهم فأشهد .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • تيارات الفكر و أثرها علي مشروع النهضة في السودان 2 – 6 الحزب الشيوعي السوداني و دوره في النهضة

    المنبر العام

  • التسجيل الآن مفتوح في كتيبة اللواء اسفير أحمد محمد (بوست منبثق)
  • بداية موفقة للمحترف السوداني محمد سعيد الضو في أولى مباريات فريقه احد في الدوري السعودي. فيديو+صور
  • زعيم عصابة الوطاويط ... الذي صار "شيخا"
  • اللوحات الاعلانية خطر يهدد المواطنين ....
  • رحل عمدتنا البعدل المايل
  • مجموعة دال : إفتتاح أول مصنع لتجفيف الألبان وأكبر مصنع لتجفيف الصمغ العربي بالبلاد
  • عندما يغتصب الرجل زوجته
  • تنبيه هام
  • ..يا ام احمد السيدة فاطمة احمد ابراهيم
  • رحبوا معى..باحد قامات الحصاحيصا الاستاذ عبد الوهاب احمد صالح
  • أيا فاطم مهلاً ... تلويحاتُ الحنينِ ... القاتِلُ والقتيلُ
  • خط سير موكب تشييع المناضلة فاطمة أحمد ابراهيم ...
  • مستشفي القمبرات والاهمال القاتل......!!!!
  • فاطنه السمحه
  • فاطمة السمحة لا يشرفها تكريم وتشيع القتلة يا هؤلاء
  • نحن ما عندنا معارضة
  • لا قربك يفرحني، لا بعدك يريحني... خواطر من الوطن
  • فاطمة أحمد ابراهيم كانت تقود ربات المنازل السودانيات ليهتفن ضد الامبريالية!
  • فاطمة والبشير والعفوية السودانية
  • السودان يتلقى دعوة للمشاركة في مناورات مصرية-أمريكية
  • مدير الأخبار بالتلفزيون يطلق منصة إخبارية
  • ورحلت المناضلة فاطمة
  • ضو فاطنه
  • هل لازالت إدارة الري بمشروع الجزيره تستثمر في الكمائن ؟!!!
  • إلي جنات الخلد المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • سكتيها القالت احييي!.. فاطمة.. يتكرمون بنقل جثمانها لوطن شردوها منه بحياتها!
  • الرئاسة تنعي.... وتشييع رسمي
  • أرحكم نجاهد نقبض الأمريكيات سبايا يعصروا لينا ضهرنا وإذا طقتك فلسة تبيع ليك عبين تسترزق
  • فلنُعــزي عضــوة المنبر سلمى الشيخ سلامة في وفاة خالتها المناضلة فاطمة احمد ابراهيم
  • فاطمة احمد ابراهيم شمعة نضال ،،
  • سيرة كفاح المناضلة فاطمة احمد ابراهيم ..
  • أرقدى بسلام أيتها الشامخة.....
  • هل من سبيل لتظليل هذا المنبر بالسواد (إستثناءا) ... فقد رحلت فاطمة ... أعظمنا

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh