الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات

الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات


08-13-2017, 03:32 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1502591563&rn=0


Post: #1
Title: الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات
Author: محمود جودات
Date: 08-13-2017, 03:32 AM

02:32 AM August, 13 2017

سودانيز اون لاين
محمود جودات-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر


لقد صدر الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بعد مشاهدة الانتهاكات التي حدثت للإنسان جرا الحرب العالمية الأولى والثّانية فقدان الإنسان القيم الاخلاقية الحسنة ولقد كان من الواجب أن تفكر الأمم على مستوى العالم في كفية صون وحماية حقوق الإنسان والعمل على تضمينها في ميثاق الأمم المتّحدة، لحمايته من الانتهاكات والجرائم العظمى التي ترتكب ضده خارج نطاق القانون ولقد تمّ ذلك عام 1945م، بعدها تم إقرار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ليُرسّخ حقوق الإنسان، ويُلزم الدّول التي وقّعت عليه باحترام وحماية هذه الحقوق ومعاقبة كل من يتعدّى عليها، وذلك عام 1948م إلا أن مازالت بعض الدول التي تحكمها أنظمة دكتاتورية مثل نظام المؤترم الوطني في السودان لا تحترم تلك المواثيق بل وتتحداها بارتكاب ابشع الجرائم ضد شعبها لذلك اوجدت المواثيق ماخرج اخرى لمثل هذه الحالات تمثلت في حقوق الشعوب المطالبة بالخروج من زمة النظام القمعي بحق تقرير مصيرهم والمطالبة حتى بالحماية الدولية أو الانفصال النهائي عنها ودول جنوب السودا مثال .
الكلام عن أن مجلس التحرير لاقليم جبال النوبة في قراراته التي صدرت في 7 مارس 2017م رفع شعار المطالبة بحق تقرير المصير لشعب جبال النوبة ادعى البعض بأنه مجرد رفع سقف للتفاوض بين النظام والحركة الشعبية شمال هذا كلام خاطي ومضلل ولقد كتبت بعض الاقلام المناويئة للتغير وتصحيح المسار الثوري للحركة بعد إقالة القائدين ( مالك وياسر) من منصبيهما في قيادة الحركة الشعبية وقادت تلك الاقلام المسمومة حملة اعلامية ضارية لتشويه مطالب النضال لدي شعب جبال النوبة التي جأت عبر قرارت مجلس التحرير كل هذه الجهات التي وقفت ضد قرارات مجلس التحرير أقليم جبال النوبة وعملت على التقليل منها وتشويه صورة الثورة التصحيحية داخل الحركة الشعبية هم مجموعة من الانتهازيين والمتسلقين على ظهر الحركة الشعبية والجيش الشعبي ولا يرون فيها غير انها قطار يقوده مالك وياسر لإيصالهم المحطة التي يريدونها ولا يهم الخسائر التي يتكبدها ابناء النوبة والنيل الازرق من حملة السلاح ومعانات المواطنين ولكن بفضل الله لقد سقطت الاقنعة وانكشفت المؤامرة الكبرى.
والحقيقة أن المطالبة بحق تقرير المصيرهي مطالبة جماهيرية اصلية نابعة من ايمانهم القاطع بعدم قبول الأخر ( ابناء المركز ) لهم للعيش في وطن واحد وليست سياسية ولا عسكرية بل مطلب له دوافعة الجوهرية التي توجب التعامل معه بقدر عالي من المسئولية المشترك بين الراغبين في السلام المستدام في دولة المواطنة المستقرة في سودان جديد والنخبة التي تحكم المركز بهدف السيطرة وإقصاء الاخرين منه .
تقرير المصير ضرورة ملحة وعلى حسب الواقع الحالي فهو مفروض على كل السودان لأن في أن يتفكك ويعاد تركيبه من جديد وفق ضوابط ونظم محكمة الوضع الحالي والحالة التي وصلت أليها ما يعرف بدولة السودان فيه اسوأ ما في الوجود من العنصرية والتكبر والتعالي وهي حالة لا تشجع للبقاء معا تحت قبة نظام واحد يكيل الامور بيننا بمكيالين يعطي من نسميهم المستعربين النسب الأعلى ويعطي الاخرين صفر بذلك لابد من تفكيك هذه الراكوبة المشلحة وإعادة بنائها من جديد وتوثيق أعمدتها بشكل افضل وهو الطريق الامثل للسودان الجديد .
ونكررها هنا بغرض الفهم العام المطالبة بحق تقرير المصير لشعب جبال النوبة مطلب جماهيري أصيل للحفاظ على وحدة السودان وليس العكس وليس موضوعا لرفع سقف المطالب كما يروجه البعض وهو مطلب بني على أسس التعايش السلمي لتوحيد مكونات الشعب السوداني عن طريق إعادة الثقة بينه ومبني على حرية الاختيار في أن يعيش اي شعب على ارضه الحياة التي يرتضيها وتبعد عنه المخاطر والحروب والدمار بسبب رغبة الاخرين التسلط على الضعفاء ومصادرة حقوقهم وممتلكاتهم وثرواتهم فلابد من إنهاء عملية فرض السيطرة والتسيد والاستغلال السلبي وعمليات طمس الهوبة بسبب احساس الاخرين بأنهم افضل مخلوقات الله والبقية قردة وعبيد وما شابه ذلك .
المخاوف من مطالبة شعوب الهامش بحق تقرير المصير ليس لها مبررات مقنعة لتلك الشعوب إلا أن يكون الغرض منها إبقائهم تحت عجلة الطحن التي تديرها المركز في تفتيت وتذويب هذه الشعوب في عمليات حرب الابادة الموجهة من قبل المركز ضدهم لذلك على تلك الشعوب ألا تتهاون في هذا الامر لطالما الأنظمة المتعاقبة في المركز مازالت تطبق نظرية الاحتلال للوطن باشكالها المختلفة مرنكزة في تفريغ للإراضي من إنسانها وإحلالها بمن تريد .
وعلى مر الستين سنة ونيف الماضية من عمر السودان الحديث وبعد جلاء الاستعمار الانجليزي وتسلم النخبة السودانية مقاليد السلطة في المركز ظلت تعمل هذه النخب ومازالت تعمل وبصورة ممنهجة على تعميق الفجوة بين المركز والهامش لدرجة أن الحرب الأهلية التي اندلعت بين الجنوب والشمال بسبب المظالم وانتهت بتوقيع اتفاق نيفاشا للسلام الشمال عام 2005 م لم يثمر عن شيئا وتعتبر اقصى ما خرجت به هو الانفصال عن الدولة السودانية فهي خسارة للجنوبيين كشعب سوداني وفقد وطنه ليشتري سلامة نفسه وتحريرها من العبودية القصرية وفي ذلك يتوهم الشماليين بان إنفصال الجنوبيين مكسب للنخب في عملية تقليص عدد الأصول الأفريقية لتخفيف حدة المقاومة ضد تنفيذ برنامجهم العروبي الاسلامي ولكن لقد اخطأت تقديراتهم في المركز بإعتبار ان ما قاموا به سوف يحقق لهم ما يهدفوا إليه فهم اخفقوا لأن ما تبقى على أرض السودان من عناصر افريقية اصيلة مايزالوا يشكلون الغالبية العظمي من السكان بما فيهم اصحاب المشروع ذاته مما يجعل مشروعهم المنادي بالعروبية والاسلام فاشلا فشلا ذريع على أرض افريقة الحرية وشعبها الاصيل .
وما كان يحاك من مؤامرة ضد ثوار المنطقتين خلف الكواليس في الحركة الشعبية مبني على فكرة الحصول على السلام ويتم إنها الحرب ودمج الجيش الشعبي في مليشيات النظام وخلاص تؤد الثورة وتخمد نيرانها نرى أن هذا الامر بهذه الطريقة كارثة حقيقية ولكن بفضل الله ويقظة قيادات الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان والمتمثلة في مجلس التحريرلقد اجهضت ذلك المخطط ، وهذا الامر لن يحدث وليس من السهل ان يتبقله شعب المنطقتين لأن الاندماج في دولة جعلت من المستحيل تقارب المركز مع الهامش من رابع المستحيلات وإذا عاد إنسان الهامش إلى المركز أنه لا يتساوى مع إنسان المركز فأن ذلك غير ممكن لوجود التفاوت الكبير في القدرات العلمية والسياسية والسيطرة الاقتصادية والتحكم في كل مفاصل الدولة من قبل ابناء المركز وهذا يرجع إلى السياسات التي اتبعها النظام الحاكم في السودان بقيادة حزب المؤتمر الوطني في تكريث العنصرية والجهوية والتوجه الاحادي وخلق روح العداوة بين ابناء المركز والهامش أدى ذلك إلى الفرقة وعدم توحد الوجدان بين الهامش والمركز وهذا يجعل من الصعب قبول الطرفين بعضهما في المستقبل القريب لإنعدام التقارب وانعدام الثقة ووجود فوارق عميقة وعدم وجود التكافؤ فتصعب المشاركة اليومية في كافة اوجه الحياة بعد ان تقلصت فرص تواجد إنسان الهامش في مظهر الصورة العامة للسودان، وتلك من نجاحات النظام الحاكم في الخرطوم في تقويض روح المواطنة وتعميق الفجوة بين الهامش والمركز على قاعدة سياسة فرق تسد ليتسنى له القيام بمزيد من عمليات تدمير ابناء الهامش دون أن يعترض عليها أبناء المركز،
لهذه الاسباب والمبررات لقد تضمن نضال شعب جبال النوبة مشروع حق تقرير المصير منذ مؤتمر كاودا في عام 2002م لكل النوبة واجمعوا فيه على ذلك فقد أتى القائد عبد العزيز آدم الحلو في تقديم استقالته امام مجلس التحرير اقليم جبال النوبة ليؤكده مرة أخرى كحق مشروع لشعب جبال النوبة وهو لأنه شعب يعاني من التهميش والحروب واضطهاد العرقي والثقافي لأكثر من قرن من عمر تكوين السودان الحالى وهو شعب حر لا يقبل المهانة والعبودية فحارب حتى الاتراك والانجليز لتحرير السودان وارضه قبل ظهور ألانظمة العنصرية في المركز وعلى رأسهم نظام المؤتمر الوطني فلا يجوز لايه جهة كانت ان تروج شائعات وكتابات تعترض على حق النوبة في تقرير مصيرهم او تزايد على نضالهم بالصاق تهم القبلية والعنصرية ضدهم زيفا.
وتستند المطالبات بحق تقرير المصيرإلي المواثيق الدولية التي فندت ذلك في أنواع حقوق الإنسان وما تتصف به من قيم عميقة تحفظ للإنسان كيانه وكرامته وبأنها حريات أصيلة ممنوحة من الخالق اولا وحريات مكتسبة بموجب المواثيق والدساتير والقوانين الوضعية وتخضع دائما للتطور مع حركة دوران الحياة فهي جملة عوامل غير ساكنة وتتميز بالتنوع الفج في حرية منضبطة لإختيارات الإنسان وفق المعطيات في الزمان والمكان وتشكل ذلك مصدرَ إثراء لهذه الحقوق، ووضع تصنيفها وفقا لمعايير كثيرة تحكم تعددها ومن تلك المعايير هي:
حقوق أساسية من حيث الأهمية. وهي التي تمثل الحقوق الضروريّة لسلامة الإنسان وصون حياته والمحافظة عليها سليمة دون أضرار وهذه الخاصية يكتسبها الفرد كمستحق إنساني يلزم التمتع بها دون عوائق من أي طرف أو جهة تأثر عليه سلبا أو تصادره فهي تعتبر من القواعد التي لا يجوز تعطيلها أو تجاهلها ومن الأهمية بما كان وجوب تأمينها كأساس لتحقيق كافة الحقوق الأخرى التي يجب أن يتمتع بها الإنسان ومنها حق الحرية الفردية في التعبير عن الذات والتي لا تؤدي إلى الإضرار بالأخرين ولا تخدش حياء الاخرين وحرية الراي والمشاركة فيه مع الأخرين وحرية التملك بأنواعه وكل هذه حقوق لصيقة بسعادة الإنسان.
أن الله خلق الإنسان وكفل له حريته وإختياره حتى في العبادة وأمره بأن يقرر مصيره ويصلح حاله وجعل ذلك من أوجب مسئولياته كإنسان عليه تدبير أموره بنفسه ليرتقي ويتبوء مكانته بين مجتمعه وحيث يجد مكانه في الصورة العامة التي تشكل المكون العام الذي يعكس مظهر الدولة بأكملها تحفظ فيها كرامته وإنسانيته وكافه حقوقه اسوةً مع بني جنسه من البشر .
ومن حق الإنسان الاحتفاظ بحقوقه الخاصة من ممتلكات ومكتسبات تاريخية وثقافية وله الحق في التعبير عنها في إطار حرية التعبير المكفولة له بالطريقة التي يراها بدون تدخلات سلبية من اي طرف لطالما يراعى في ذلك أحترام حقوق الأخرين بعدم التجريح أو الاساءة والاعتداء على مشاعر الأخرين كما له حرية المشاركة السياسية والمدنية في المؤسسات والجميعات تكوينها أو الإضمام إليها بمحض إراديته وهذه حقوق فردية يجب أن يتمتع بها اي مواطن في حدود أطر دستورية وقانونية متوافق عليها بين المجموعات المتعايشة على أرض واحدة .
ومن أجل التعايش والانصهار في وطن واحد لابد من الحصول على توع من تقرير المصير لعملية أعادة تأهيل لأنسان الهامش وإعطائه جرعات مكثفة من النواقص فقدها في حياته ليتمكن في التخلص من مضاغفات الاحداث والخروب والحروب التي كانت تدار ضده دون ان يؤمن بأن السبب هو فقط لأنه مختلف عن الأخر في خلقته التي خلق عليها دون ان تون له يد فيها يحتاج هذه الانسان ليهيئ نفسه لقبول الاخر بدون توجس وخوف محتاج ليجلس مع نفسه لينسى عمليات الاغتصاب والقتل والدمار التي تمت بيد الإجرام ضد آهله
ليس هناك حريات مطلقة وإلا ان تكون الدينا فوضى فهي مقيدة بذات الحقوق الفردية والجماعية بكافة مكوناتها عرقية أثنية ثقافية دينية أوعقائدية حقها في حرية التعبير عن نفسها بموجب ما تمتلك من خصوصية وتعمل للمحافظة عليها ويجب ان تجد مكانها من الاحترام والتقدير من كافة الجهات الأخرى، وتشجيعها للتطور، الحريات تجعل الإنسان مبدعا وخلاق لأنه يجد نفسه في مساحة رحبة لإزكاء الفكر وعصف الذهن وإخراج المواهب فالحالة السودانية غير متوافقة لذلك مما جعل السوداني ينزوي ويسقط إلى القاع في كافة نواحي المعرفة والتقدم بالمقارنة لدولة قريبة منه.
النضال مستمر حتى النصر الأكيد
محمود جودات







أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 اغسطس 2017

اخبار و بيانات

  • رئيس الجبهة الوطنية العريضة ينعى الفارسة المغوارة فاطمة أحمد ابراهيم
  • مناشدة الى الرئيس عمر البشير من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبا ل النوبة
  • رابطة خريجي جامعة الخرطوم بالمملكة المتحدة وايرلندا تنعي معلمة الأجيال المناضلة الأستاذة فاطمة أح
  • جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية تنعى المناضلة الرائدة فاطمة أحمد إبراهيم
  • التقرير الختامي لحملة مناصرة طلاب جامعة بخت الرضا بمجلسي الشيوخ النواب الأميركي بولاية تكساس
  • رئيسة مؤتمر البجا التصحيحي تنعى فاطمة أحمد إبراهيم..فقد عظيم وعزاء واجب
  • الجبهة السودانية للتغيير تنعى فقيدة الوطن فاطمة أحمد إبراهيم
  • تحالف المعارضة السودانية باليمن ينعي الاستاذة فاطمة أحمد إبراهيم
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الاستاذة فاطمة أحمد إبراهيم
  • تجمع قوي تحرير السودان تنعي المناضلة الشجاعة الراحلة/ فاطمة أحمد إبراهيم
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة - نعي أليم - وفاة الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم
  • رئيس حركة/ جيش تحرير السودان ينعي المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • مناوي : الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم مثلت صفحة ناصعة مليئة بالنضال و التضحيات و الانجازات
  • فنان تشكيلي سوداني يعرض أعماله في لندن

    اراء و مقالات

  • هل بادل الشعب السوداني فاطمة أحمد ابراهيم الوفاء بالوفاء بقلم عبدالوهاب همت
  • حماس لن تطعن شعبها في الظهر بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ورحلت فاطمة السمحة .... وقد اكتملت رسالتها. كتب صلاح الباشا
  • ورحل منبـع النـور العظـيم بقلم عبدالله علقم
  • فاطمة أحمد إبراهيم: حج بت باشتيل إلى مسيدها للتقدم بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • لنجهر و بأعلى صوت الاسلام ليس هو الحل بقلم على حليب
  • لابد من القصاص لدم مجدي وجرجس بعد اعتراف البشير بتعامله مع تاجر العملة الشهير
  • فى ظَاهِرَةِ كِتَابَةِ التعْلِيقَاتِ بإسْمَاءٍ مُسْتَعَارَة ! بقلم عبد العزيز عثمان سام- 12 أغسطس
  • في ذمة الله رائدة المرأة السودانية الخالدة فاطمة احمد ابراهيم بقلم ايليا أرومي كوكو
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني يحبط محاولة (اختطاف) الرئيس البشير بقلم جمال السراج
  • رحم الله الطيب المرضي بقلم تاج السر محمد بدوي
  • الداء و الدواء ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عبد الرحيم حمدي تحليل اقتصادي ام دجل وشعوذة؟!بقلم حيدر احمد خير الله
  • عريان ولابس كرافتة بقلم هاشم علي السنجك
  • الثورة المهدية من أبا إلى الخرطوم (حلقة 1) بقلم مصعب المشرّف

    المنبر العام

  • هل خانَكِ الوطن أمْ هُنْتِ علينا يا فاطمة؟!
  • كفاية الحزب علم العضوية الادب شكرا الخالدعبد الخالق
  • إعتقال زعيم قبلي في ولاية جنوب دارفور
  • أزمة مكتومة بين حكومة الشمالية ورجل أعمال شهير
  • توقف اذاعة عافية دارفور في سبتمر بسب إيقاف التمويل الامريكي
  • تحركات وحشود لقوات حرس الحدود صوب مقر موسي هلال وإعتقال قيادات من مجلس الصحوة
  • الحزب الشيوعي ينعى فاطمة أحمد ابراهيم ويدعو للمشاركة في التشييع
  • السودان: رفض استلام سودانيين اعتقلتهم السلطات المصرية فى حلايب
  • وقفة حداد ...
  • ألم يحن الوقت لتصميم تطبيق المنبر العام لسودانيزاونلاين دوت كوم
  • فيديو الصدمة والفرح ..هبوط مهاجرين أفارقة وسط المصطافين(فيديو صور)
  • الى متى ستظل امتحانات الشهادة السودانية بوتيرة واحدة دون تطور ؟
  • المرتزقة السودانيون في اليمن ... احباب رسول الله .... ساحة الفداء تطل من اليمن التعيس
  • يا فاطمة أحمد إبراهيم عشانك بكاتل الريح و عشانك قليبي جريح
  • هي بيننا ما حيينا
  • وداعا ايقونة النضال..ارقدى بسلام الجسورة فاطمة احمد ابراهيم
  • انطفاءة مشكاة المرأة السودانيه ورمز شموخها
  • فاطمة أحمد ابراهيم .. أسماء في حياتنا .. ( ستة أجزاء )
  • فاطنة القصب اللحمر
  • الحزب الشيوعي بالمملكة المتحدة وإيرلندا يتلقى العزاء في رحيل المناضلة فاطمة غدا الأحد في لندن
  • العرب بين نضال الأمس .. وإرهاب اليوم.. فاروق جويدة.. يوجد فيديو أيضا
  • رحلت عنا فاطمه السمحه
  • .. وانتقلت إلى رحاب ربها السيدة فاطمة أحمد إبراهيم .. وفقدها شعب السودان
  • الحزب الشيوعي بالمملكة المتحدة وإيرلندا ينعي المناضلة الجسورة فاطمة أحمد إبراهيم
  • خــــــــــطاب مــفتـــوح لــضبــة وامه الطــرطبة
  • فاطنة
  • الكلام القالوا عنك يا سيدى ما بغيرنى منك وإنت يا سيدى بتقدر ؟! ... صور
  • الأخ ياسر العيلفون
  • المنبر السوداني الحر يحتفي بفاطمة الإنسان والرمز!
  • عزاء واجب لزميل البورد عبدالمجيد إحيمر في وفاة شقيقه ....
  • وحبوب سنبلة تجف و ستملا الوادي سنابل.فاطمة احمد ابراهيم
  • بذلك تبقي سيرة المناضلات العطرة
  • وفيما نحن نستمتع بهذه المنتجات الفاخرة .. ترى هل نعرف من كان وراءها؟؟
  • وا حلالي انا واحلالي
  • وداعا بنت السودان
  • تدشين أنيق لــ" ليست كل القصة " للصحافي هاشم كرار بالمركز الثقافي - الدوحة ***
  • فاطنة السمحة سلام عليك في الخالدين يا سيدة نساء السودان!
  • وداعا ام الرفيقات والرفاق
  • الجالية السودانية بلندن تنعي الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم
  • السعودية..
  • "عنزة ولو طارت"،
  • لماذا تخشى المعارضة استخدام مصطلح "الجهاد" في وجه ما تعتقده ظلما ؟
  • خطورة النكت التي تهزأ بشعائر الإسلام...
  • لماذا تخوف الغرب من التدخل العسكري في السودان؟؟؟

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh

  • Post: #2
    Title: Re: الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المص�
    Author: Biraima M Adam
    Date: 08-13-2017, 05:36 AM
    Parent: #1


    جادات،

    تابع البقاري الفاضل الجبوري .. شوف كيف أوصي رئاسة الجمهورية بالنوبة خيراً ..



    والله متعة ..

    بريمة