وفي الشأن القطري الآن.. صفحات لا تقال.. لا تقال لأنها معروفة تماماً.> وصفحات لا تقال لأنها مجهولة تماماً (مخبأة).> وصفحات لا تقال لأنه من الأفضل ألا تقال.> وهياج عنيف.." /�>
وفي الشأن القطري الآن.. صفحات لا تقال.. لا تقال لأنها معروفة تماماً.> وصفحات لا تقال لأنها مجهولة تماماً (مخبأة).> وصفحات لا تقال لأنه من الأفضل ألا تقال.> وهياج عنيف..�� />
نقبل مصر.. لاجئاً سياسياً بقلم إسحق فضل الله
> وفي الشأن القطري الآن.. صفحات لا تقال.. لا تقال لأنها معروفة تماماً. > وصفحات لا تقال لأنها مجهولة تماماً (مخبأة). > وصفحات لا تقال لأنه من الأفضل ألا تقال.
> وهياج عنيف.. وفي أربعة أيام فقط الجهات كلها.. كل جهة فيها .. تتوقف لإعادة النظر في الخطة فكل جهة تفاجأ بما لم تقله أقلامها > وترامب/ ونحن نكتفي بما يحمله الإعلام/..ترامب يتباهى بأنه كسب وكسب في رحلته للشرق الاوسط. > لكن هيرست.. اشهر صحافي عالمي يقول إن (المكاسب هذه تتوقف على ما اذا كان ترامب سوف يكمل فترته الرئاسية إلى نهايتها). > وهو أغرب تعليق على عمل رئيس لم يكمل الشهر الرابع من رئاسته.. والمخيف ان شواهده كثيرة جداً. > وألمانيا تتحدث ضد ترامب بعنف. > وجهات عربية تتراجع. (2) > والجهة التي تفجر قنبلة قطر كانت تنظر الى الملك سلمان وهو.. قبل شهور قليلة.. ينهي عزلة قطر.. ويهبط الدوحة ويعرض مع أميرها بالسيف.. > ولندن.. عاصمة قطر.. كما يقول من يشيرون الى مليارات قطر في لندن لا يعجبها ما يجري. > وقطر أن هي (جمدت) ملياراتها سقط العالم في أزمة تشبه ما حدث قبل خمس سنوات. (3) > والسعودية تلعب بذكاء وقطر تعمل بالذكاء ذاته والكويت.. > لكن مصر.. حين تطرد سفير قطر بعنف أمس الأول ترفض فتح صالة كبار الزوار للسفير في مطار القاهرة. > والأزمة تتجه الى اسفل الآن.. للهبوط. > ومصر سوف تفتح الصالة وتفتح (حاجات ثانية) للسفير القطري بعد أيام.. أو شهور قليلة. (4) > والكويت تعمل. > والسودان أيام أزمة الخليج الاولى يفعل ما يفعله الآن.. > والغضب العربي يومها (غضب الكويت والسعودية) يضع السودان في القائمة (المنتنة). > بعدها.. العالم يتبين أن موقف السودان كان هو العقل كله. > أيامها كان الطيب صالح وعن موقف السودان يقول لخالد فتح الرحمن وهو يتحدث من شاشة التلفزيون > نحن / السودانيين/ التحشّر ما عندنا نحن في التخوم (يعني الطرف البعيد) جغرافياً.. لكن نحن قلب العالم العربي سياسياً.. ونحن دائماً أطباء العرب.. > الغريب أن الدم الإفريقي الحامي عندنا يصبح بارداً تماماً عند الأزمات.. لهذا نبصر ما يحدث غداً. > بينما.. مصر.. التي تتولى كبر التحريض دائماً لا تتعلم. > ففي أيام شدة الأزمة .. مبارك يمشي في قاعة الاجتماعات ويده في يد رئيس دولة أخرى ومبارك يقول للرئيس الآخر > السودان؟!.. السودان دا في جيبي..!! > ومدهش أن موقف مصر يجعل السودانيين يشعرون بالطرب لموقف حكومة السودان الآن. > مثلما شعروا بالفخر الممتع وهم يتابعون غندور الأسبوع الماضي.. وما يفعله بالقاهرة. > والأزمة القطرية.. أيام وتنتهي.. > بعدها.. السودان سوف يكون أول دولة تقبل لجوء دولة كاملة إليها. > والسادة السعودية وقطر والخليج.. نحن معكم جميعاً. > فالله سبحانه وتعالى يجعل البلد الطيب بعضه على بعض ويجعله في الصحراء. > ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعاً فيجعله في ...؟؟