وأوكامبو ينقذ السودان!!!> ... والبشير لا يذهب إلى قمة السعودية.> وعشرة بلدي تنطلق في المواقع ترقص لهذا.> وأحدهم.. دفاعاً.. يكتب أمس مقالاً ينسبه إلى (إسحق فضل الله) يبرر" /�>
وأوكامبو ينقذ السودان!!!> ... والبشير لا يذهب إلى قمة السعودية.> وعشرة بلدي تنطلق في المواقع ترقص لهذا.> وأحدهم.. دفاعاً.. يكتب أمس مقالاً ينسبه إلى (إسحق فضل الله) يبرر�� />
قلنا ما تلعبوا معانا بقلم إسحق فضل الله
> وأوكامبو ينقذ السودان!!! > ... والبشير لا يذهب إلى قمة السعودية. > وعشرة بلدي تنطلق في المواقع ترقص لهذا.
> وأحدهم.. دفاعاً.. يكتب أمس مقالاً ينسبه إلى (إسحق فضل الله) يبرر فيه عدم اشتراك البشير. > بينما..!! > الحسابات السودانية تجد أن البشير إن هو ذهب إلى القمة هذه كسب السودان الكثير وخسر السودان الكثير. > وإن البشير إن هو ( لم) يذهب إلى هناك خسر السودان الكثير وكسب الكثير. > وأوكامبو يقدم الحل!! > الذكاء السوداني.. العبقري والله.. يرسم الخروج من المتاهة بحيث تفهم السعودية وتنقل الفهم إلى ترامب بأنه > ترامب تهتز شعبيته الآن في أمريكا.. وأنه يكفي أن تنقل الصحف والشاشات صورة واحدة لترامب مع البشير لتنطلق المدفعية ضده تصرخ بأن : ترامب يصافح البشير!! > وشعبية ترامب تهبط هناك.. فأجهل الشعوب بالسياسة هو الشعب الأمريكي. > وشعبية البشير تهبط (هنا). > و... (2) > وأمس نحدث عن أن السودان ينتظر هجوماً للتمرد في أبريل بتدبير مصري. > وما دام مثلنا/ إسحق فضل الله/ يعلم هذا.. فالدولة يقيناً تعلم وتنتظر. > والسودان ينقل الانتظار هذا إلى السعودية.. والسعودية .. وغيرها من أطراف اللقاء كلهم يفهم. > وأيام إعادة ترتيب البيت السوداني/ الحكومة الجديدة وأداء القسم والجلسة الأولى التي لا يمكن أن يتغيب البشير عنها/ .. كلها تصبح عذراً ( دبلوماسياً) .. يبعد الحرج. عندها.. السودان يشترك عندما يبعث الفريق طه.. ولا يشترك!! > عدم الاشتراك الذي يحفظ للبشير جماهيريته. ويحفظ للسودان التقارب الامريكي السوداني. والعبقرية السودانية تعمل. (3) > والبله.. بدوره.. يعمل ويقدم توقيعاً كاملاً لاعتذار السودان عن مشاركة البشير. > فالسودان.. بقيادة البشير.. كان ينتظر الهجوم. > والبله يطلق الهجوم في الوقت الذي ينتظره السودان. > والبله يقدم الشواهد. > فالعربات التي تحطم والتي تقع في الأسر مازالت تحمل (لوحات) الجنوب ولوحات ليبيا. > والسودان يستطيع أن يقدم هذا للعالم. > والبله.. بله التمرد.. يصدر بياناً أمس الأول يقول فيه إن الحكومة قتلت أهالي القرى. > لكن السودان يسأل الحركات هذه : ما الذي جاء بها إلى القرى حتى يتعرض الناس فيها للموت. > وقالوا في بيانهم : انتصرنا على فلول البشير. > والسودان يطلب أن يتكرم التمرد.. الذي تصنعه القاهرة.. بعرض أسرى جيش البشير والغنائم على تلفزيونات القاهرة. > و.. > وما لا يعرفه التمرد ولا تعرفه مصر هو أن > حكومات ولايات الغرب تجعل (الأهالي) يحمون أنفسهم.. > والفكرة ما يجعلها تنطلق هو المشاركة الرائعة للأهالي في دحر الهجوم الأخير. > السادة مخابرات البله > شكراً.. فأنتم في كل يوم تقدمون للسودان حلاً عبقرياً. > مثل ما قدمه أوكامبو.. وقلنا إن السماء تحرس السودان. > وقلنا.. ما تلعبوا معانا.