دكتور.. نفهم أنك لا تفهم فالأحداث الآن هي ألف وطواط في سماء غرفة مغلقة.> ... والصراخ الآن هو> صحف عالمية تتحدث الأسبوع الماضي عن طرد سفير إسرائيل من القاهرة .. ومصر صام�" /�> دكتور.. نفهم أنك لا تفهم فالأحداث الآن هي ألف وطواط في سماء غرفة مغلقة.> ... والصراخ الآن هو> صحف عالمية تتحدث الأسبوع الماضي عن طرد سفير إسرائيل من القاهرة .. ومصر صام��� /> انقذوا مصر من الانهيار بقلم إسحق فضل الله

انقذوا مصر من الانهيار بقلم إسحق فضل الله


05-14-2017, 02:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1494767707&rn=0


Post: #1
Title: انقذوا مصر من الانهيار بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 05-14-2017, 02:15 PM

02:15 PM May, 14 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> دكتور.. نفهم أنك لا تفهم فالأحداث الآن هي ألف وطواط في سماء غرفة مغلقة.
> ... والصراخ الآن هو
> صحف عالمية تتحدث الأسبوع الماضي عن طرد سفير إسرائيل من القاهرة .. ومصر صامتة..


> ومصر تطرد سفير إسرائيل لأنها (تتجمل) حتى تخطبها السعودية وحتى تدخل المؤتمر القادم.
> والمؤتمر القادم بقيادة ترامب من يلمع فيه هو الباكستان والسعودية.
> ومصر /التي اعتادت أن تقود / باركة أمام الباب تتوسل للدخول.
> والمشهد هو
(2)
الأسابيع الماضية.. الأردن في واشنطون والسعودية في واشنطون ومصر في واشنطون وفلسطين في واشنطون والخليج في واشنطون واليمن في واشنطون وليبيا في واشنطون
ثم الجميع بعد أسبوعين في مؤتمر في السعودية يقوده ترامب!!
> وطرد السفير الإسرائيلي من مصر تحمله صحف إسرائيل ومصر صامتة.. الأحد الماضي.
> بعض التفسير هو
> قالوا إسرائيل تغلق سفارتها خوفاً من الإرهاب ومصر/ قالوا/ سحبت حرسها من حول السفارة في إشارة للسعودية.
> و( ومصر تتملص من إسرائيل بعد أن أعطت كل شيء .. الشعب والاقتصاد والجيش.. للحصول على الثمن ثم لم تحصل على شيء).
> والحقيقة هذه تكشفها صحيفة أورشليم 12 فبراير الماضي.. فرقصة الشحاذ تبدأ منذ شهرين.
> والحدث.. الذي يمهد لزيارة سيسي للسعودية إشارة تأتي بعد أن ظل السيسي يستقبل وزير المالية ليقول له
.. الدين الداخلي يبلغ 37% (يعني أن المصارف تعجز عن تسليف الحكومة).. والخارجي (280) مليار دولار والأرباح تزيده كل صباح.
ومدير البنك يقول للسيسي: البنك الدولي يعلن إيقاف ديون مصر بعد أن بلغت الديون السقف الأعلى.
> وسيسي يستقبل من يقول له
لا قمح ولا نفط.
> و..
(3)
- لكن الكارثة الأعظم هي
- الشعب المصري.. أيام مبارك كان يثور على مبارك لأن الرئيس مبارك كان يعطي الغاز لإسرائيل بنصف الثمن..
- مما يعني أن مصر كانت ( تصدر) الغاز
- الآن الخبر هو
: إسرائيل ( توقف/ تصدير الغاز لمصر).. تصديره من إسرائيل لمصر!!
> فمصر التي كانت تصدر تصبح مستورداً تمنعه إسرائيل و... مصر تسلم كل شيء.
> ومصر الآن تترنح.
(4)
- وتطويع المنطقة يكتمل.
ورؤساء المنطقة كلها يلقاهم ترامب بصورة لا نستطيع الحديث عنها الآن.
> وما لا نستطيع الحديث عنه يلتقي أهل المؤتمر القادم تحت مظلته.
> والمظلة بعض صفاتها هي
> مشهد سوريا والعراق وليبيا واليمن الآن.
> ومشهد السعودية مغموسة في اليمن.
> ومشهد مصر تترنح للسقوط.
> مشهد الرؤساء هذا هو.
> ومشهد الشعوب الآن هو مشهد اللاجئين العرب في عواصم أوروبا.. وعلى الزوارق فوق البحار.
> وهو المشهد ما بين ميدان رابعة العدوية وحتى الموصل الآن.
> الهدم يكتمل
> .....
> ***
> ومخابرات مصر/ التي تقوم بتهريب المخدرات داخل أحذية.
> وتتسلل بها من جوبا.
> ومشهد سفينة تقف منذ شهر خارج الميناء تحمل قمحاً فاسداً.
> وبعضهم يصارع لإدخاله!!
> ومشاهد نحدث عنها.
> لكن مشهداً واحداً نعجل به.
> وعام 1992م الأمن في مطار القاهرة يستقبل ركاب كل طائرة سودانية.. بالضرب!!
> والخرطوم تحتج.. وتحتج..
> ولا فائدة.
> وذات يوم الأمن السوداني يستقبل طائرة مصرية محشوة بالمعلمين (عند افتتاح المدارس).
> والأمن السوداني يفرز الرجال من النساء (خصوصا أن معظم المعلمين المصريين يعملون في مخابرات مصر).
> والأمن السوداني يجمع المعلمين في قاعة.. ويغلق القاعة.
> وعينك ما تشوف إلا النور!!
> ثم يشحنونهم .. بدمائهم.. الى الطائرة.
> والسفه المصري.. بعدها يتوقف.
> مصر تعود الآن لاذلال ركاب الطائرة السودانية.
> و(قاعة مطار الخرطوم اصبحت أكبر.. وأبوابها تمنع خروج الصراخ)..
***
بريد
> السيد والي الولاية الشرقية الذي يحابي مسؤولاً قبلياً بما يساوي بضع مليارات مما يسمى عربات ليبيا.. تتحدث الأوساط عن أنه سوف يفاجأ بعشرين زعيماً يطلب مثلها.



alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • البشير: بفضل القرآن الكريم ظل السودان محروساً
  • البشير: الطرق الصوفية أصلحت المجتمع بقيم الدين الإسلامي
  • حرم رئيس الجمهورية وداد بابكر: السرطان أصبح يشكل ضغطاً على المؤسسات الصحية
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و(السلامات)
  • شركة نمران السعودية : ظروف الاستثمار في السودان مواتية و مجدية
  • قوات مصرية تُطلق النار على معدِّنين داخل الحدود السودانية
  • (155) مليون دولار لإنشاء شبكة قطارات الخرطوم
  • الدفاع :الطيران المدني ضعيف وسودانير تعمل بالخسارة
  • دعم قطري لمرضى الأذن وزراعة القوقعة بالسودان
  • احتجاجاً على منعهم من دخول القصر الجمهوري مسؤولان باتحاد الصحفيين يجمدان عضويتهما
  • أكبر برنامج إعلامي مشترك بين السودان والإمارات
  • قيادي برلماني: منصب نائب رئيس وزراء لا يوجد في الدستور
  • ندوة للجالية السودانية بلندن عن الانتخابات البريطانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • بعثة مشتركة بين الأمم المتحدة وحكومة السودان تزور موقع سورتوني للنازحين بولاية شمال دارفور
  • الإمام الصادق المهدي يرسل برسالة تهنئة للرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون بمناسبة توليه المنصب

    اراء و مقالات

  • إسلاميين (نُص كُم)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وزير كيري..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ضحكتك بالدنيا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الإسلامية وفقدان البوصلة!! بقلم الطيب مصطفى
  • ثم ماذا بعد تشكيل الحكومة ! بقلم حيدر احمد خير الله
  • تغليب الخيار الديمقراطى كأساس للوفاق الوطني بقلم نبيل أديب عبدالله
  • حكومة الوفاق خيار حوار أم إملاء خليجي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سقوط الهمم ..وشراء الذمم ..مجلس مالك عرمان القيادي (أنموذجا) وشنطة العميد ج ك.. بقلم عبدالغني بريش
  • الانشغال عن الأسرى خطيئة وإهمال قضيتهم جريمة الحرية والكرامة 19 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • هبوط اسعار الدولار بالخرطوم....
  • اتجاه لتعيين محمد أحمد سالم وزيراً للعدل في السودان
  • الإثنين 15 مايو 2017 الموعد النهائي لإستقاله أصحاب الشهادات المزورة في تنزانيا البلغ عددهم 9.932
  • الوزير أبراهيم الميرغني يكتب !!#
  • انا لله و انا اليه راجعون ... الكباشي الصافي النور
  • وزير العدل المرشح يتهم كادر بالشعبي و يقول انه طامع جدا بالتمسك بالمنصب
  • وفاة عميد الصحافه السعوديه تركى السديري رئيس تحرير جريدة الرياض السابق .. انا لله وانا اليه راجعون
  • تدشين النسخة الثالثة من جائزة «أفرابيا» بمشاركة هشام الجخ بالسودان
  • انطلاق فعاليات أسبوع التنمية المستدامة بالجامعة العربية
  • الوزير ده مالو ما حلف زي رفاقتو ؟
  • Spring has come
  • حصحاص قعر النضم ...ابراهيم الميرغنى يرد على منتقديه...
  • الأستاذ ميرغني ديشاب ,,,,,,, عملاق حلفا وهرم النوبة ,,
  • وصف لي
  • المشيُ على الجُثثِ
  • الهُدنةُ المُتوهَّمةُ
  • محاضرة صوتية :الطريق الى الامم الحرة
  • مسعولين من الخير دحين بكرى ادى قرد الطلح ملاسى وزارة باقى سمعى تقل ونظارتى روحتها
  • الدَّسُوسَة: مهرجانُ ملكاتِ الجمالِ الريفى بِمُنحنى النيل.
  • تأجيل قمة رؤساء دول حوض النيل لمنتصف يونيو المقبل بـ"كمبالا"
  • مات الصافي كباشي ، عليه فاليبكي البواكي
  • حكومة البؤس الوطني في السودان مقال لعبد الوهاب الأفندي