بينت يقدم أوراق اعتماده لمعسكر اليمين الإسرائيلي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

بينت يقدم أوراق اعتماده لمعسكر اليمين الإسرائيلي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي


04-03-2017, 10:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491256514&rn=0


Post: #1
Title: بينت يقدم أوراق اعتماده لمعسكر اليمين الإسرائيلي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
Author: مصطفى يوسف اللداوي
Date: 04-03-2017, 10:55 PM

09:55 PM April, 03 2017

سودانيز اون لاين
مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر



فيما بدا أنها أقرب ما تكون إلى محاولة من نفتالي بينت زعيم البيت اليهودي إلى تقديم أوراق اعتماد مبكرة للمجتمع الإسرائيلي المتطرف وجموع المستوطنين اليمينيين، وغلاة رجال الدين المتشددين، للقبول به زعيماً لهم وقائداً جديداً لمسيرتهم، ومنافساً حقيقياً لبنيامين نتنياهو على رئاسة الحكومة الإسرائيلية القادمة، في حال قرر أن يحل الكنيست ويخوض انتخاباتٍ برلمانية مبكرة، في محاولة منه للهروب إلى الأمام، عله يتمكن من التخلص من المشاكل التي تواجهه، ويفلت من شبح التحقيق الذي يلاحقه، والفضائح التي تتربص به، والشرطة التي تجمع المعلومات عنه وعن زوجته، والبث العام الذي ينشر كل شئٍ يتعلق به وبالصفقات التي يعقدها لتخفيف الأعباء عنه، وقد شعر بينت بعد استطلاعات الرأي المختلفة أنه أوفر حظاً من غيره لوراثة نتنياهو في الحزب والحكومة.

فقد أطلق بينت عدداً من التصريحات السياسية التي أراد منها أن تكون فاقعة ولامعة، ومثيرة وصاخبة، لفت بها الأنظار وأثار حولها الكثير من الغبار السياسي، عله يتمكن من خلالها من جذب الانتباه إليه، وتجيير أصوات المتطرفين لصالحه في حال جرت انتخاباتٌ مبكرةٌ، وقد جاءت تصريحاته في شكلها مخالفةً لسياسة حكومة العدو، ومعارضةً لأداء رئيسها بنيامين نتنياهو ومنتقدةً له، متهماً إياه بالتقصير حيناً وبخيانة أمانة الشعب اليهودي حيناً آخر، وفي تصريحاتٍ أخرى يتهمه بالجبن والخوف، وبأنه ينصاع للضغوط ويستجيب للتهديدات، ويخضع لغير مصالح الشعب اليهودي، أو أنه مترددٌ غير حازمٍ، ومرتعشٌ غير واثقٍ، يرتكب الكثير من الأخطاء بامتناعه عن إصدار القرارات الصائبة، أو يتأخر عنها فيفقدها قيمتها ويفرغها من مضمونها، إذ تصدر متأخرة وبعد فوات الأوان.

وعلى الرغم من أن نتنياهو قد سمح لأول مرةٍ منذ عشرين عاماً ببناء أول مستوطنةٍ على أراضٍ فلسطينية تعود ملكيتها لمواطنين فلسطينيين، وليست مصنفةً أراضي دولةٍ، وذلك ليعوض المستوطنين عن مستوطنة عمون العشوائية، التي أمرت المحكمة العليا بتفكيكها، إلا أن نفتالي بينت دان نتنياهو على سياسته السابقة، التي امتنع فيها عن بناء المزيد من المستوطنات، وخضع للضغوط الدولية والتهديدات الفلسطينية، ولم يقم ببناء مستوطناتٍ جديدةٍ، في الوقت الذي يحتاج فيه المستوطنون إلى مستوطناتٍ أخرى، تستجيب لزيادتهم العددية، وازديادهم الطبيعي، رغم وعوده السابقة لهم بتلبية رغباتهم، والاستجابة إلى شروطهم، وتمكينهم من بناء المزيد من المستوطنات لهم، بما يفي بحاجتهم ويلبي رغباتهم.

ووصف استجابة نتنياهو لطلب الإدارة الأمريكية بالحد من الأعمال الاستيطانية، ووقف بناء المزيد من المستوطنات، بالخطأ التاريخي الذي لا يغفر، بل لا يحق لرئيس الحكومة أن يوافق على هذا الطلب، وإن كان لا بد منه، فإن عليه العودة إلى الشعب، ليستفتيه على قراره، ويأخذ رأيه فيما يمس مصيره ومستقبله، وواصل بينت انتقاداته السياسية التي بدت بعضها وكأنها دعوة للعصيان، إلا أن حزب الليكود علق عليه قائلاً "بأن بينت آخر من يحق له الوعظ والإرشاد".

وينتقد بينت بشدة رئيس حكومته نتنياهو على مواقفه المتكررة، وسياسته المرنة تجاه حل الدولتين، ومسايرته غير الحكيمة للسياسات الدولية، ويرى أنه أقرب إلى الموافقة على هذا الطرح، الذي يضر بمستقبل إسرائيل وشعبها، وينهي حلم الأجيال اليهودية بالعودة إلى ممالكهم القديمة في يهودا والسامرة، في حين أنه كان بإمكانه وما زال، أن يمنح الفلسطينيين في الضفة الغربية "يهودا والسامرة"، حكماً ذاتياً محدوداً، على أراضٍ محصورةٍ وضمن صلاحياتٍ ضيقة، يديرون فيها شؤونهم المدنية فقط، ولا يكون لهم أي شكل من أشكال السيادة، بل يخضعون لإدارةٍ إسرائيليةٍ مباشرةٍ تتابع شؤونهم، وتسوي أمورهم، ويرى بينت أن الفرصة متاحة "لدولة إسرائيل" لأن تنفذ هذا المشروع، ولكن نتنياهو يتردد ويتأخر كعادته، مما يجعل العودة إلى هذا الطرح أمراً صعباً.

لا تتوقف حملة بينت الانتخابية التي يضارب فيها بمواقفه المتطرفة على مواقف رئيس الحكومة الإسرائيلية، بل امتدت انتقاداته لتطال حزب الليكود وقيادته، الذي يتولى رئاسة الحكومة عملياً منذ أكثر من عشرين عاماً، واصفاً إياه بالتفريط والاستهانة، ويرى أن سياسة الحزب هي التي أبقت على أشعار وأدبيات محمود درويش في كتب التعليم في المدارس الإسرائيلية، رغم علمهم أن أشعاره خطرةٌ وكلماته محرضةٌ، ودعا بصفته وزير التربية والتعليم إلى تنقية المناهج التعليمية الإسرائيلية، وتخليصها من أشعار درويش التي تدعو إلى الدولة الفلسطينية على حساب دولة إسرائيل اليهودية.

وانتقد بينت زميله في الحكومة وشبيهه في التطرف، إذ اعتبر أن وزير حرب العدو أفيغودور ليبرمان غير حازمٍ مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وأن سياسته في الجيش تنعكس سلباً على حياة المستوطنين في غلاف القطاع، الذين يستشعرون الخطر يزحف تحت أقدامهم، ويدخل داخل بيوتهم، ودعا ليبرمان إلى المبادرة بشن حربٍ صاعقةٍ على قطاع غزة، يهدم فيها أنفاقهم ويقتل قادتهم، ويعيد الأمن إلى جنوب البلاد، فما كان من ليبرمان إلا أن علق عليه قائلاً "إن بينت يريد الوصول إلى رئاسة الحكومة بقتل المئات من جنود الجيش".

ويعيب بينت على الحكومة الإسرائيلية ووزير حربها تأخرها في تنفيذ أوامر الهدم بحق منفذي العمليات العسكرية ضد الإسرائيليين، ويرى أن امتناع الحكومة عن هدم بيوت منفذي العمليات خاصةً داخل مدينة القدس والخط الأخضر، هو الذي ساعد في اتساع إطار عملياتهم، وشجع العديد من شبانهم على القيام بعملياتٍ مشابهةٍ، طالما أن العقاب لا يردع، والأحكام لا تنفذ، والبيوت لا تهدم.

يدرك كثيرٌ من الإسرائيليين أن مواقف بينت المتطرفة ليست إلا شعاراتٍ في بازارٍ انتخابي كبير، وأنه يتطلع من خلال عرض أفكاره وبيان مواقفه إلى الحلول مكان نتنياهو والاستيلاء على منصبه والاستئثار بموقعه رئيساً للحكومة الإسرائيلية، وهو يرى أن طريقه إلى مكتب رئاسة الحكومة يمر عبر الأحزاب الدينية وتكتلات المستوطنين المتطرفة، والأحزاب القومية المتشددة، وهو يستطيع أن ينفخ في نارها، وأن يثير بمواقفه مشاعرها، وأن يحركها صوب الصناديق الانتخابية لتصوت له، ولكنهم يرون أنه أبعد ما يكون عن مكتب رئيس الحكومة، وآخر من يستطيع أن يترأس حزب الليكود، وإن كان شاباً يتقد حماسةً، ونشيطاً لا تفتر همته، ومتديناً لا يخفي تطرفه، وعسكرياً لا يتردد في تنفيذ أمر قيادته.

بيروت في 4/4/2017

https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

[email protected]

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • بيان مهم من المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين
  • الإخوان الجمهوريون بكالقري يقدمون فتحي الضو فى ندوة بعنوان الرآهن ومآلات المستقبل!
  • جهاز الأمن السوداني يحقق مع الصحفية السودانية (مها التلب)
  • الأمين العام لجهاز المغتربين بالانابة يثمن رعاية الدوله للمغتربين ويشيد بالروح الوطنية للطلاب
  • البرنامج السياسي لحركة جيش تحرير السودان مناوي ( 1 – 10 )
  • فتحي الضو في كندا: ثم ماذا بعد
  • دعما لحق تقرير المصير: أبناء جبال النوبة بمصر يسلمون قرارات مجلس التحرير والتماس قانوني للسفارة الا
  • البيان الختامي لإجتماعات المجلس القيادي القومي للحركة الشعبية لتحرير السودان بجبال النوبة - جنو
  • مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني : آن الأوان الي تحويل مقررات الورشة الى أفعال
  • شراكة سودانية سعودية لتقديم الخدمات لشركات التعدين
  • انتقد الجنائية ودعا إلى محكمة عدل أفريقية البشير: السودان يقف بحزم في مواجهة الإرهاب وغسيل المال و
  • الخرطوم : مشروعات جديدة دعماً لزيادة الإنتاج
  • انقسم الاتحاديون حولها مجلس الأحزاب يعتمد قرارات للميرغني تلغي لجان نجله الحسن
  • نائب رئيس الجمهورية : قضية الإرهاب والتطرف تتطلب التصدي لها بكل قوة وعزيمة
  • عمر أحمد إبراهيم نمر: (3) آلاف مؤسسة تستخدم محارق نفايات آمنة
  • التربية تدرس آثار إلغاء عقوبة الجلد على سلوك التلاميذ
  • الأمين التنفيذي للسيسا يدعو الي وضع خطط واستراتيجيات للتصدي لظاهرة الارتزاق والإرهاب
  • إغلاق سبعة عشر فرعاً للبنك الأهلي السوداني
  • تحطم طائرة يوغندية بجنوب السودان
  • بكري حسن صال يؤدي القسم أمام البرلمان الإثنين المقبل البشير يطرح سياسات الحكومة أمام البرلمان اليوم
  • أبو القاسم إمام: دواعي وجود اليوناميد انتفت
  • أزمة مياه حادة بالخرطوم لعطل في كهرباء المقرن
  • عودة (500) أسرة من مناطق التمرد بجنوب كردفان
  • المؤتمر الشعبي يتحفظ على مواقع مقترحة في الحكومة الجديدة
  • مجلس أمناء قناة المقرن الفضائية – تصريح صحفي

    اراء و مقالات

  • الرئيس السيسى إنتزع ملف الإرهاب من عمر البشير وطار به إلى البيت الأبيض! كما إنتزع من قبل بذكاء ملف
  • إلى وزارة الداخلية، مع التحية: ما الأمر يا ولي الأمر إن كنت أنت ولي الأمر؟!بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • الآثار السودانية بقلم الطيب محمد جاده
  • اسرائيل والبحث العلمي ، وإنت شايقية ولا زول ساكت! بقلم كنان محمد الحسين
  • هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ بقلم د.آمال جبر الله سيد احمد
  • النزُوح واللُجوء وإفرازات الحرب هى المَدْخل الصحِيِّح لحَلِّ قضِيَّة دارفور (1) بقلم عبد العزيز عث
  • رحلة البحث عن بيت للإيجار بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • ﺛﻢ ﺍﺗﺨﺬ ﻗﺮﺍﺭﺍ ﺑﺎﻟﺮﺣﻴﻞ .. بقلم يوسف الهادي كباشي
  • مذبحة الضعين شفاء الكتابة أم تشفيها: الأكاديمي الآبق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السودان و تجريم أنشطة حقوق الإنسان بقلم محمد بدوي
  • فخامة الرئيس ادريس ديبي سوف يخلد التاريخ الى الاجيال بقلم محمد عامر محمد
  • الوثيقة السياسية لحماس بين الميثاق الوطني وادبيات فتح والنطاق الحزبي رؤية بقلم سميح خلف
  • لتلافي الخطر القادم: إيران بحاجة الى تغيير استراتيجيتها الدولية بقلم د. خالد عليوي العرداوي
  • أنماط التفاعلات بين القوى العالمية بقلم د. سليم كاطع علي/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • الأولويات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • «فكِي نِسَى إبريقا»! بقلم عبد الله الشيخ
  • لا توجد عدالة بعد الحفل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الطاحونة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رسائل إلى الإمام وجبريل ومناوي بقلم الطيب مصطفى
  • أبوحمد ظلم الغريب والقريب !! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • الشليق أبْ قلباً حَار !! - - بقلم هيثم الفضل
  • إلى أين الأن.. تتجه الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ؟. كتب: أ.أنــس كـوكـو
  • تقرير المصير لجبال النوبة و آمال البعض بقيام دولة جبال النوبة بقلم جبريل حسن احمد
  • العلمانية هي الحل في السودان بقلم أستاذ فيصل محمد صالح_القاهرة
  • المسحراتي الإلكتروني : مطلوب (صُناع امل) للعمل مع محمد بن راشد.. بقلم رندا عطية
  • هل الحلول العسكرية و الاستخباراتية تكفي لتجفيف منابع الارهاب الداعشي بقلم حسن حمزة

    المنبر العام

  • ضياء الدين بلال يمكنه قيادة علاج خالد فضل من منصة السوداني وناشرها.
  • الأخ بكري أبو بكر إن استمر المنبر بهذا الشكل فأقم عليه مأتما و عويلا
  • سفير أمريكا: (قنعنا) من الأحزاب والحركات..ليفهم من في غباء أبوالدرداق وشدة أم قيردون...؟!
  • نقابة اطباء السودان الواقع والطموح
  • زول أفطس الأنف وداكن البشرة وشعرة قرقدي وخايف من تمدد العنصر الأفريقي في السودان
  • عقار يستخف بمجلس تحرير جبال النوبة ويلغي قراراته ويؤكد على قيادة عرمان للتفاوض
  • قناة سودانية حرامية ..
  • كيفية صلاة الجنازة
  • لماذا لا يكون لنا وطن جميل يسر الناظرين ؟
  • نحن .... فقط الذين يروجون للامكانيات الاقتصدية الهائلة التي يمتلكها السودان
  • نحن .... فقط الذين يروجون للامكانيات الاقتصدية الهائلة التييمتلكها السودان
  • تصحيح ورد على ما نشره محمد المسلمي عن أحداث الكابيش والحمر
  • تفجير مترو الانفاق في سنان بطرسبرغ - روسيا قبل قليل
  • ماذا حدث لهذا الراعي ؟ فيديو وفاصل من البكاء!
  • الجلسة الافتتاحية لورشة السيسا”الاقليمية بالخرطوم (صور)
  • تظاهرة .. دعوة عامة لجميع السودانيين بهولندا ... وابدآ ما هنت يا سوداننا يومآ علينا .
  • محاولات جلد الذات وحقيقة الثلاث نقاط
  • شباب «الإخوان» في السودان يبحثون عن مأوى بعد أن طردهم القيادات (فيديو)
  • الخامس من أبريل 2017 الذكرى الثانيه لرحيل مولانا العوض المسلمى
  • بوادر الانفراج الاقتصادي تلوح في الأفق بخطوات متسارعة بعد قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • دولة تعتبر ثاني أكبر مستثمر في السودان
  • ديباجات
  • البشير إلى إثيوبيا للإحتفال بمرور 6 سنوات على سد النهضة وبحث التكامل
  • البيان الختامي لإجتماعات المجلس القيادي القومي للحركة الشعبية بجبال النوبة-ج ك 25/03--03/04/2017
  • اليونسيف تمول طباعة كتب مدرسية طائفية لجماعة الحوثي
  • متى يفهم البعض .. أن مصر شأن داخلي .....( اشتغل ببلدك بدل بلدان الناس )
  • اتصالا لحملة فك الارتباط ..اتجاه لتغيير قانون النظام العام..
  • تقرير دولي يحذر من التلوث الشديد للأراضى الزراعية والموارد المائية المصرية
  • الكاركتيرست عمر دفع الله ومناصروه غايتو الوقاحة كملتوها جت
  • وردةُ الذُّبُولِ
  • ليبيا: رفض شحنة مشروب غازي مصري المنشأ لاحتوائه على مواد محظورة
  • مقتل. العشرات. الان. وجرح اكثر. من مائة شخص في المواجهات بين الكبابيش والحمر مع غياب كامل للدولة
  • كيف يفكر الكيزان؟
  • مصر ترفض التوقيع على التقرير الفني لسد النهضة!!!!!!!
  • ياDENG تعال أثبت اتهامك الباطل في حقي ان استطعت !!!!!!!!!!!!
  • قبل ما تسافر تدفع
  • متى سيقتنع انصار السنة ان الغناء حلال؟
  • بعد إهانته للشعب السوداني .. عمر دفع الله يدعو إلى تمزيق وحدة السودان
  • رحمة الله تتنزل عليك يا امى
  • ظاهرة غريبة في المجتمعات الغربية تستحق التأمل والدراسة Digital Nomads
  • حريق في موقع انشاء في دبي ... طمنونا يا أهل ...
  • صورتنا.!- مقال للزميلة شمائل النور
  • مجلس الأحزاب السوداني يعتمد قرارات الميرغني بتجريد نجله من صلاحياته
  • البرلمان: الخلافات حول قانون العمل الجديد مستمر
  • البشير يكشف عن تحفظات على ترشح المرأة للرئاسة: المرأة الآن فاس يشق الراس وسيف يقطع الرقبة
  • طلاب يقودون حملة ضد المضادات الحيوية
  • إثيوبيا: العمل في سد النهضة لن يتوقف ولو لدقيقة واحدة.. وهذا ما أنجزناه حتى الآن
  • السفير عبد المحمود يزور فايزة عمسيب في مستشفى الزراعيين ويطمئن على صحتها
  • السودان: حشرجة القمة العربية وقرارات مؤتمر نيروبي عن (الإسلام الجديد)..؟!
  • مونساتى (قرينسبورو)(صور)