وحوار الأحداث ممتع.. وكل حدث يفسر الآخر.> والأسبوع الماضي قمة العالم العربي. والأسبوع الماضي أسبوع المسرح.> وقبل نصف قرن (آرثر ميللىر) المسرحي يجد أنه في مطاعم هاييتي" /�> وحوار الأحداث ممتع.. وكل حدث يفسر الآخر.> والأسبوع الماضي قمة العالم العربي. والأسبوع الماضي أسبوع المسرح.> وقبل نصف قرن (آرثر ميللىر) المسرحي يجد أنه في مطاعم هاييتي�� /> بعد انتصار محمد.. الآن حرب الخداع بقلم إسحق فضل الله

بعد انتصار محمد.. الآن حرب الخداع بقلم إسحق فضل الله


04-02-2017, 04:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491145615&rn=0


Post: #1
Title: بعد انتصار محمد.. الآن حرب الخداع بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-02-2017, 04:06 PM

03:06 PM April, 02 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وحوار الأحداث ممتع.. وكل حدث يفسر الآخر.
> والأسبوع الماضي قمة العالم العربي.
والأسبوع الماضي أسبوع المسرح.

> وقبل نصف قرن (آرثر ميللىر) المسرحي يجد أنه في مطاعم هاييتي الفخمة (يشنقون) للزبون طائراً معيناً.
والطائر كلما زاد الاختناق عليه أصبحت لحشرجته موسيقى غريبة!!
> والأثرياء الأمريكيون الذين يأتون للمطعم لسماع الحشرجة هذه يبلغ بهم التلذذ درجة (الجنابة)!!
> والعالم الغربي الآن لعله يصاب بها وهو يشاهد ويستمع إلى حشرجة القمة العربية.. والعالم العربي.
(2)
> والأسبوع الأسبق كان هو أسبوع (الطعنة الأخيرة) للإسلام.
> وشيئان نشير إليهما الأسبوع الماضي والأسبق.
> نشير إلى إفراغ الإسلام.. بحيث يصبح مظهره إسلاماً.. لأن الناس لا يقبلون بغير الإسلام.. ثم إعادة تعبئته بشيء آخر.. آخر تماماً.
> ونشير إلى الخداع.
> والجمعة الماضية مظاهرة في تونس تطالب بالسماح بزواج المسلمة من غير المسلم.
> والمثليون قبلها يقومون بمظاهرة تسمح بزواج الذكور من الذكور.. والإناث من الإناث.
> والخدعة هي
> (زواج) كلمة تعني أن الطرفين يهمهما الله سبحانه وما أنزل.
> بينما المظاهرة المطالبة تعني الرفض الكامل لله وما أنزل.. ثم ما هو أكثر من الرفض.. إعلان أن الله سبحانه مخطئ.. ومعتدٍ على الحقوق.
> والخدعة هي أنك تغفل عن أن الإله المعبود هنا هو .. المجتمع..
> وان المظاهرة هي رصاصة ضد الإسلام.. رصاصة لها دوي.. فلو كان المطلوب هو الزواج لتزوج هؤلاء في صمت وانتهى الأمر..!!
> الأسبوع الماضي.. عالمياً.. دوي القمة ينطلق ويعلن انهيار العالم العربي رسمياً..
> وهدم الحكومات يصحبه إعلان انهيار المجتمعات.. إعلان في الأسبوع ذاته.. في تونس.. وفي السودان و.. و..
> في السودان كان الأسبوع الأسبق يشهد إطلاق قرارات وكتابات مؤتمر نيروبي عن (الإسلام الجديد).
> وما يتجدد هو
(3)
> في الثمانينيات أيام الهياج الشيوعي نكتب أن
: الضابط الإنجليزي الذي يقود كتيبته في الحرب العالمية يفاجأ بحقل ألغام يسد عليه الطريق.
> والضابط يميل إلى اقرب قرية ويأتي بكل ما فيها من حمير.. ثم يطلقها في حقل الألغام أمام جنوده ويجعل جنوده يمشون خلف الحمير.
> والشيوعيون أيام هياجهم يفاجأون بأن الحركة الإسلامية تقف سداً منيعاً.
> ويجدون أن الحركة الإسلامية تستفيد من حقيقة أن السودانيين لا يقبلون بغير الإسلام.
> هنا.. ولتقديم إسلام محشوٍ برمال موسكو.. يميلون على حلة الجمهوريين يقدمون للناس .. النسخة الجديدة من الإسلام.. والرسالة الثانية.. كان هذا في الثمانينيات.
> والآن الجمهوريون هم الذين يميلون على حلة الشيوعيين ويجلبون ما فيها من حمير. يطلقونها أمامهم في حقل الألغام.
> ومؤتمر نيروبي.. الذي يصنعه الجمهوريون.. يصبح مشهداً كاملاً لهذا.
(4)
> وحريتي.. ولماذا لا تتزوج المرأة من غير المسلم بينما هذا مباح للرجل..
> ولماذا ترث المرأة نصف ما يرث الرجل.
> ولماذا.. ولماذا.. و..
> الأسئلة لا جديد فيها.
> ولا جديد في استخدامها.
> ومن يعيدون صناعتها الآن يميلون إلى حلة (المجتمع) يجلبون ما فيها من حمير يطلقونها أمامهم لغزو الإسلام.
> .. لا جديد.
> فالأسئلة تستخدم بعد إعادة تعبئة الإسلام بحيث يظن أحد انه يستطيع أن يصحح آيات المصحف بالقلم الأحمر.. ثم يظل مسلماً.
> المجتمع جرى تطويعه حتى أصبح يعتقد أن أحداً يستطيع أن يرفض كلام الله .. وأن يحكم بأن الله سبحانه مخطئ ثم يبقى مسلماً.
> واستغلال الفهم هذا هو ما يقود كل شيء.
> وفي الستينيات حين تنطلق الأسئلة هذه ذاتها ويقف الإعلام المصري أمام الشهيد سيد قطب (لإحراجه) بالأسئلة هذه ينظر اليهم الرجل بعيونه الواسعة ثم يقول بهدوء
: عندكم شيء اسمه المنهج العلمي.
قالوا.. نعم.
قال: وفيه (رد العينة العلمية الى حقيقتها دون إضافة أي شيء آخر قبل التعامل معها).
قالوا: نعم.
قال: المنهج هذا الذي نشكركم عليه نستخدمه لتحديد الآتي
: من يسأل الأسئلة هذه.. هل هو مسلم أم غير مسلم؟
فإن زعم أنه مسلم سألناه عن (كيف يصحح القرآن بالقلم الأحمر ثم يبقى مسلماً؟
وإن قال إنه غير مسلم رفضنا أن يصحح لنا أحد (ديننا).
> رد العينة إلى أصولها إذن قبل التعامل معها هو ما نستخدمه في الأيام القادمة ونحن نرد على كتابات مؤتمر نيروبي وكتابات التيجاني.. وآخرين.
> عندها نقطع التيار عن الحفل الهائج الذي يرقص على أغنية (هل ماتت الحركة الإسلامية.. وسلمت .. وذهبت)؟؟
alintibaha




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • رئيس القضاء يدعو إلى إنشاء بديل قضائي اقليمي في افريقيا
  • الوطني يطالب بتجنب الأعمال السالبة التى تؤدي لإستدامة الحصار الإقتصادي
  • وزير المالية: الاقتصاد نهايات 2016 حقَّق نسبة نمو 4.9% صندوق النقد العربي يطّلع على الأداء لتمرير م
  • اكتشاف موقع أثرى جديد بشمال كردفان
  • أوقفت (7) متّهمين في (5) ولايات الشرطة تضبط (683) قندول حشيش و (37537) حبة مخدّرة
  • إنشقاق مجموعة جديدة عن الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال
  • الحكومة: خلافات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تؤخر المفاوضات
  • السدود: (20) مشروعاً للمياه في البحر الأحمر
  • منبر السلام العادل: الحوار سيقود البلاد إلى الاستقرار والتنمية
  • ألجمعيَّة ألخيريَّة ألفرنسيَّة لِمساعدة أهالي جبال ألنوبة/ بيان هام

    اراء و مقالات

  • يا حَانةً مفروشةً بالرّمل! بقلم عبد الله الشيخ
  • حكايات خاصة عن حميد..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (ده) الخبر و(الزيت)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • مشروع (المريسة) التحريري! بقلم الطيب مصطفى
  • ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السيد الحسن الميرغني : صندقة واسماك!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عبير المجمر.... ابتعدى عن جبال النوبة....و أرعى بى قيدك... بقلم نور تاور
  • ماهو ممكن..؟؟ المؤتمر الحركي العام ..؟! بقلم سميح خلف
  • فوبيا الدقة و الإهتمام بالتفاصيل بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • بروفسر ملوفي ع الخط في موضوع كوش ونوبيا، احد ابرز محاربي المدرسة السودانية له المجد!
  • رايوة
  • مشروع قيقم للإنتاج الزراعي المختلط-فيديو رائع جدا
  • مرحبا بالرئيس السيسى فى امريكا بلد الحرية
  • ودالبوش يا رائع .. ولنا مع القمل ذكريات .. مع معاناة الشتاء في كهيك وطوبة ..
  • البروفيسور شارل بونيه:الا يستحق التكريم و التعضيد و السند؟
  • محكمة مصرية تعيد جزيرتي تيران وصنافير للسعودية
  • ما صحة هذا الخبر : ترامب يفاجأ العالم برفع كل العقوبات عن السودان
  • المتصوف ابن عربي: الحب يُعمي ويصم ولا يقبل الاشتراك
  • عودة القمل بعد طول غياب _ حليل المحَنَة راحت مع القمل (صورة )
  • يعني انت مصر يا المودعاتي تمشي وانت بتنسنس
  • ذاكرة الروائح
  • رفض دخول شحنة جمال لمصر بزعم إصابتها بفيروس كورونا
  • Elmosli الموصلي...WE All LOVE YOU
  • ماركسيان أميركيّان يقاتلان مع الأكراد ضد داعش قصة ندمهما وما تفاجآ به في سوريا
  • كوناري وموقاي بجنوب افريقيا لفك الإقامة الجبرية عن مشار
  • البشيريمد يد للسيسي والآخرى تضغط بملف حلايب وشلاتين مقال لطارق الديب
  • حوار- سهير عبد الرحيم مع جريدة أخر لحظة
  • الناطق الرسمي باسم الحركةاردول يهاجر إلى اروربا نهائياً خلال ايام
  • جسر للنسيان يا قباني
  • القنصلية السودانية العامة بجدة وحملة وطن بلا مخالف ؟؟؟؟
  • بُركانُ الرُّوحِ
  • كتابة الدكاترة
  • (كراهية الطيب مصطفى ورفضه للآخر من منطلق ديني)
  • السعودية تمنع إقامة نشاط الرابطة الرياضية للسودانيين بالرياض- الصراع القديم
  • فاروق حمد الله ومحجوب شريف سر اللقاء بينهما في تلك الأمسية؟.
  • The Jewish Kingdom of Kush: Beta Israel (Ethiopian Jewish) history- Documentary