جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر

جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر


03-23-2017, 00:42 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490226148&rn=0


Post: #1
Title: جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر
Author: فيصل الباقر
Date: 03-23-2017, 00:42 AM

11:42 PM March, 23 2017

سودانيز اون لاين
فيصل الباقر -نيروبى-كينيا
مكتبتى
رابط مختصر


درج مجلس الصحافة والمطبوعات الصحفية على تقديم جوائز للـ(تفوق الصحفى)، وهذه مأثرة حسنة، ومحمدة، يتوجب الإشادة بها ودعمها، وتطويرها، والمحافظة على ايجابياتها " وهى كثيرة " ، والتخلُّص من سلبياتها " وهى قليلة "، لترقية مهنة الصحافة، وتعزيز بناء قدرات المجتمع الصحفى، فى المجالات الصحفية المختلفة.
وكما هو معروف، ففى بعض البلدان، تتولى مسئولية تنظيم مثل هذه الجوائز، مؤسسات أكاديمية محترمة، ويتم تعيّين لجان الحُكّام واختيار المرشحين، وفقاً لقواعد المهنية والسبق والتميّز، فيما تنشىئ بلداناً أُخرى " مجلساً لإدارة الجائزة "، يضم نخبة من كبار أهل العلم والمعرفة والخبرة، والسمعة الطيبة، فى الشأن الصحفى والإعلامى، كما أنّ هناك جوائز تنظمها منظمات تعنى بحرية الصحافة، تقدّم جوائز تهدف إلى تكريم الصحفيين أو مطبوعاتهم، من مختلف بلدان العالم، على الشجاعة الصحفية فى الدفاع عن حرية الصحافة والتعبير...إلخ. ولا نريد أن " نضيّق واسعاً "، فنفسد على مجلس الصحافة والمطبوعات أمر جائزته، بالمقارنة بين جوائزه والجوائز الأُخرى، إذ لا خلاف حول مبدأ وفكرة الإحتفاء بالتميُّز الصحفى وتشجيع الصحفيين للإبداع، وتحفيزهم عبر تقديم الجوائز " المعنوية " و " المادية "، وحتماً، فإنّ أىّ جهد يصب فى نهر الإحتفاء بالتميّز الصحفى، سيجد استحساناً وتقديراً من المجتمع الصحفى، بصورة خاصة، و جمهور القراء، والجمهور ثصورة عامة.
ويقول مجلس الصحافة، عن جائزته، أنّ أهداف الجائزة، تتمثل فى خمسة أهداف، هى : (( 1- تشجيع الصحفيين فى الصحافة الورقية للإبداع فى المجال الصحفى فى ظل التأثيرات المباشرة للإعلام الجديد. 2- ابراز دور الصحفيين فى خلق المعرفة لدى قراء الصحف الورقية. 3- خلق حالة من التنافس الإيجابى بين الصحفيين المحترفين فى مجال الفنون الصحفية المختلفة، وذلك من أجل الإرتقاء بالأداء الصحفى والمهنى للعاملين فى مجال الصحافة. 4- لفت الانتباه لبعض الجوانب والموضوعات التى تتناولها الصحافة.5- ارساء قواعد الثقة والمهنية فى نفوس الصحفيين )). وفى الحقيقة فإنّ التكريم الذى تستحقه الصحافة وينتظره الصحفيون، هو تهيأة المناخ الطبيعى " السياسى والقانونى والإدارى"، الذى تذدهر فيه مهنة الصحافة، ويجد فيه الصحفيون أنفسهم قادرون على " التفوُّق"، وهذا لا يتأتّى، إلّا بإشاعة حرية الصحافة والدفاع عنها، ومنح الصحفيين حقّهم فى الحصول على المعلومات، وتداولها، لتقديم الخدمة الصحفية
لقد ظللنا نتابع مسيرة رحلة هذه الجوائز، منذ مبادرة المجلس القومى للصحافة والمطبوعات فى عام 1994، بإجازة " مشروع جائزة التفوق الصحفى، بمنحها للمتفوقين والبدعين والرواد من الصحفيين ". وعطفاً على ماسبق، ففى جائزة هذا العام، " تقدّم للمسابقة 171 عملاً صحفياً، فاز منها 15 عملاً " بحسب قول رئيس لجنة الجوائز، د.محى الدين تيتاوى، كما تمّ حجب جوائز الصورة والكاريكتير والمادة الرياضية للعام 2015. وهذا سؤال ينبغى البحث عن إجابة علمية وموضوعية ومهنية عليه، إذ أنّ حجب جائزة " الصورة الصحفية " و " الكاريكتير" يُعتبر خسارة كُبرى، وهو فى ذات الوقت، لمؤشر ذكى على وجود خلل فى مكانٍ ما، يتوجب البحث عن أسبابه ومسبباته، لما لهذين المكونين الصحفيين - بالذات- من أهمية فى المنتوج الصحفى.
فى حفل توزيع الجوائز والشهادات التقديرية للعامين 2014 و 2015، والذى أُقيم بدار ( الشرطة ) بالخرطوم يوم 16 مارس 2017، تحدّث ضيف الشرف، السيد حسبو محمد عبدالرحمن، نائب رئيس الجمهورية، بالكلام المعهود سياسياً، فى هكذا مواقف، من شاكلة " دعا " و " أكّد"، ولكنّه - وربّما فى معرض الحماسة والإنفعال بالموقف - آثر أن " يُزايد"، بل، و" يزيد المعيار حبّتين " فقال " أنّ الصحافة ليست السلطة الرابعة، بل هى السلطة الأولى "، ولعلّها " ترقية إستثنائيّة "، مخالفة لدور الصحافة ومفهوم السلطات الأربع فى عصر الإنقاذ !.
المفاجأة الكبرى، فى الحفل، جاءت على لسان الأستاذ ( الصحفى ) فضل الله محمد، رئيس المجلس القومى للصحافة، حين لهج لسانه بالتقدير للجهات ( الداعمة ) و (الراعية ) للجوائز، فذكر بالإسم ( جهاز الأمن الوطنى )، إلى جانب جهات راعية للجائزة . ومن حقّنا أن نسأل – مع المجتمع الصحفى بأكمله و الجمهور- كيف سمح مجلس الصحافة لنفسه، أن يقبل بضمير مرتاح، مبدأ ( الرعاية) لجوائزه، من جهة متهمة بإنتهاكات حرية الصحافة، ويكفى - فى هذا المقال - ماقاله رئيس المجلس السابق، ( الإعلامى ) بروف على شمو، رئيس الجلس السابق، فى وصف تعديات جهاز الأمن على سلطات وصلاحيات مجلس الصحافة، حين قال قولته الشهيرة إنّه "عمدة بلا أطيان " تُرى هل بعد هذه ( الرعاية)، سيكون لهذه الجائزة قيمة ؟ !.
هذه هى رساتنا العاجلة لمجلس الصحافة والمطبوعات الصحفية، أمّا لجهاز الأمن فيكفى أن نقول : " إذا لم تستح ، فافعل ما شئت " .. و سنواصل هذا المقال، بمقال آخر الإسبوع المقبل، لأنّ للحديث - حتماً- بقية، حول " الرعاية اللئيمة " !.







أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • 68 في المائة من سكان السودان يحصلون على مياه الشرب المحسنة
  • تفاعل واسع للاحتفال بعيد الام
  • كلمة الإمام الصادق المهدي في دورة انعقاد مجلس أمناء المستشفي السوداني لعلاج سرطان الأطفال بالمجان (
  • نقص البنزين في مدني وبورتسودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن الاهرامات السودانية والاعلام المصرى
  • عبد المحمود عبدالحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين
  • وزير الاستثمار : الاستثمارات السورية فى السودان احتلت المرتبة الثانية خلال العام 2016
  • مجلس الشعب المصري: عبد المحمود يعلم أن حلايب وشلاتين مصرية
  • حكم يشهر مسدساً في وجه اللاعبين بالقضارف
  • السودان ومصر ترفعان مستوى الأزمة إلى جلسة مباحثات رفيعة المستوى
  • المعادن تدعو شركات أمريكية للمشاركة فى ملتقى بالخرطوم
  • مجلس تحرير جبال النوبة يستدعي مالك عقار إلى كاودا
  • اللجنة العليا للإشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تعقد اجتماعها الدوري
  • اجتماع مرتقب لآلية الحوار الوطني: معظم الأحزاب سلمت مرشحيها للحكومة
  • اول حالة ولاده فى الشهاده السودانيه
  • معتمدية اللاجئين: نصف مليون لاجيء من جنوب السودان
  • الشرطة: لسنا أداة لقمع الطلاب المعارضين في الجامعات
  • نفى التوافق على اختيار علي الحاج أميناً عاماً الشعبي: المؤتمر العام سيصادق على "المنظومة الخالفة"
  • برلماني : يطالب بإزالة المباني الحكومية بضاحية المقرن
  • حكومة ولاية الخرطوم تجيز قانون حظر السلاح الابيض في الأماكن العامة بالولاية
  • الخرطوم والدوحة تبحثان تنفيذ مشروع ترميم الآثار السودانية
  • مزارعون يشتكون من الخسائر لتدني الأسعار "المالية" ترفض زيادة سعر تركيز الذرة
  • السودان يبحث اتفاقية إنشاء قوة طواريء شرق أفريقيا
  • الجاز: استثمارات الصين لم تتوقف وسنسدد ديونها (فلسا بفلس)
  • ضبط أخطر (5) شبكات تزوير بالخرطوم
  • الشعبي يستعد للانتقال الى (المنظومة الخالفة)
  • خارجيتا مصر والسودان تنشطان لوقف الإساءات والتراشق الإعلامي
  • على نحوٍ مُفاجئ.. وزير العدل يلغي توثيقات المستشارين
  • (300) جنوبي يصلون النيل الأبيض يومياً السودان يتجه لزيادة مساحة نقاط انتظار اللاجئين الجنوبيين
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل الجسور الأستاذ/سيد أحمد الحسين

    اراء و مقالات

  • أنا وياسر عرمان و ربع قرن من القتال بقلم نور تاور
  • نشكر الشيخة موزا.. دون الاهتمام بمصر.. تغضب و الا تطرشق! بقلم عثمان محمد حسن
  • ليس بتأجيج المعارك والفتن بلا طائل بقلم نور الدين مدني
  • التيار الاصلاحي الاخفاقات والنجاحات..؟؟ بقلم سميح خلف
  • مشاريع إسرائيلية متعددة ومشروع فلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الضوء المظلم؛ التحرير أضحى سلعة كاسدة لم تعد تصلح للمتاجرة باسم الثورة وخداع المظلومين.
  • تري ماذا سنفعل بالإسلاميين غداً! بقلم عبد العزيز علي
  • الإعلام المصري وسودانوفوبيا التاريخ والجغرافيا والمصالح بقلم حسن احمد الحسن
  • آمنة بت نايل بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • مخرج السودان في إتفاقية الثلاثي المهدي ، عرمان ، عقار بقلم عبير المجمر(سويكت
  • جذور الفتنة بين نظامي السودان ومصر بقلم صلاح شعيب
  • من يحمي الأقليات في السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • ( كرت الواسطة ) بقلم الطاهر ساتي
  • حكم الاحتفال بعيد الأم بقلم د. عارف الركابي
  • قف.. قف فالحقيقة هي بقلم إسحق فضل الله
  • قبل أن تقرأ! بقلم عثمان ميرغني
  • أنَا وإنتَ نِتلاقَى في حَلايِب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ركشة لكل مواطن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • جمال (أميرة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو بقلم الطيب مصطفى
  • خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا
  • مجلس امناء مستشفى 7979لسرطان الأطفال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المجتمع وخطر الإلحاد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العمالة الأجنبية الوافدة في فلسطين المحتلة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الى الانسانة التي افتقدها اليوم بقلم انتصار دفع الله الكباشى
  • إعلموا إن الماضي لا يعود .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • *** المصريون يغنون للسودان اغنية اليوم نرفع راية استقلالنا - الاسكندرية فيديو ***
  • *** اغنية الزهور والوردى بصوت الامريكية رحيلا فيديو ***
  • حوار الحبيب الامام الصادق المهدي اليوم بالصيحة
  • والي البحر الأحمر يفتتح (15) مشروعاً خدمياً وتنموياً بمحلية حلايب
  • محكمة عليا في الهند تمنح نهرين مقدسين نفس الحقوق القانونية للبشر
  • إنّهم يُظْلِمون بيوت الله-بقلم سهير عبدالرحيم
  • واذا الموؤدة سئلت ..سبحان الله
  • التكالب الأوروبي على السودان أو الجنون الكولونيالي الجديد !-مقال عبدالله رزق
  • للناس البتذمروا من الوجود السوري..الإستثمارات السورية فى السودان تحتل المرتبة الثانية
  • الجحشنولوجيا!!
  • هل أطلق ياسر عرمان أشاعة أغتياله قبل مغادرته الي المانيا؟#
  • مقرر مجلس التحرير القومي : عرمان دكتاتوري وهو من حرض الحلو على الحرب
  • إفتتاح سنار عاصمة للثقافة الإسلامية الجمعة
  • عاجل ........هجوم ارهابي وسط لندن
  • الخالة كوثر والدة بوشي تضرب عن الطعام ... اختشي يا عطا !!!
  • هجوم إرهابي أمام مبني البرلمان البريطاني بلندن.(صور)
  • الإعلام القطرى "يلعن خاش" الإعلام المصرى
  • تشارلز بونيه: محاضرة ناثان هاغينز عن التنمية الحضرية لمدينة كرمة النوبية -جامعة هارفارد 10/18/16
  • قيادي بالأمة القومي: مصر وراء فرض العقوبات الإقتصادية على السودان
  • الأعلام الموجـه عن المنتجات المصرية يوجـه رسائله للجمهور السوداني .. الطعن في ظل الفيـل
  • هاكم الأكيدة لفرصة الـــ 90 يوم لمخالفي نظام الإقامة في المملكة العربية السعودية // يوجد فديو كامل
  • ترامب قد يحدث إختراقاً في هاتين القضيتين
  • اطلقوا سراح البوشي ورفاقه
  • ود الباوقة ساقط تربية اسلامية
  • أكاد لا اصدق
  • انيس منصور يرد على اعلام الردح....
  • صحيفة المصريون تتحدث بمسئولية عن الازمة السودانية المصرية
  • زول كافيه / الحلقه الثانيه : فايتمين (واو)
  • يا ريت زول يؤكد. هل هذه قصة حقيقية لأشخاص معروفين؟؟ أم أنها من نسج الخيال؟؟
  • مرضي الكلي بكوستي يغلقون الشارع
  • الاعلام المصري روج لأهراماتنا وحضارتنا من حيث لا يدري .. فلنوقف الهرجة ونجير هذا الهجص لصالحنا ..!!
  • تصريح صحفي الحزب الشيوعي م سنار بخصوص سنار عاصمة الثقافة الاسلامية 2017
  • الي أمي ...صبحية عيد الام
  • عبدالرحمن الريح ومجاملة كورال الاحفاد يا سمؤال...
  • أيضا موضوع يستحق-:( مصر و السودان – و دعارة الاعلام)
  • الإعلام المصري: حلايب وشلاتين بوثائق الأمم المتحدة والخارجية الأمريكية اراضي سودانيه
  • حرب الموصل تفرض رؤى جديدة للحروب في المستقبل : إقرأ رؤية قائد القوات البرية الأميركية
  • الإمارات تعتقل أبرز نشطائها الحقوقيين.. بسببه آبل طالبت مستخدمي آيفون بتحديث هواتفهم
  • حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • السودان..هنا بدات الحضارة..اهداء خاص للشيخة موزة...اغنية بس
  • مجدي شمس الدين وزيرا للشباب والرياضة في الحكومة الجديدة
  • مع القيادي بالحركة الشعبية د. محمد يوسف أحمد المصطفى حول التطورات الدراماتيكية في قطاع الشمال
  • الوفد المصرية: مصر أكبر مستودع للأغذية الفاسدة .. أخطرها الشيبسى والكاتشاب واللحوم المصنعة
  • مقتل أبو العلا عبد ربه المتهم بقتل فرج فودة فى سوريا
  • أصابِعُ الشّمسِ
  • مقال دسم يستحق القراءة: من أين ين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم.
  • حرامي الآثار المصري زاهي حواس يقلل من شأن حكم السودانيين لأم الدنيا
  • فى عيد الأم: ستنا بت المكى ود حاج الصديق وزوجتى
  • الهويات المتصارعة، المتنافسة، المتوحشة، القاتلة: الهوية ذلك الوحش الفاتن.؟
  • رئيس الوزراء السودانى المرتقب .. !!
  • الاخباري ليوم 22مارس 2017
  • نساء حول الرئيس...
  • ثلاثة اشهر ياالمعارضة
  • الإعلام المصري.. غيرة أم حسد؟ مقال يونس محمود شتام الإنقاذ‎
  • حوار دكتور علي الحاج الذي اثار جدلا في الساحه وتم بسببه ايقاف الصحفي مجاهد عبدالله عن العمل الصحفي
  • أمي الله يسلمك مقال لسهير عبدالرحيم
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • انتقادات حادة للقانون الأميركي للأجهزة الإلكترونية.. وهذه مبررات الخبراء