رسالة مفتوحة للفريق اول بكري حسن صالح رئيس الوزراء بقلم بخيت النقر البطحاني

رسالة مفتوحة للفريق اول بكري حسن صالح رئيس الوزراء بقلم بخيت النقر البطحاني


03-21-2017, 10:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490132422&rn=0


Post: #1
Title: رسالة مفتوحة للفريق اول بكري حسن صالح رئيس الوزراء بقلم بخيت النقر البطحاني
Author: بخيت النقر البطحاني
Date: 03-21-2017, 10:40 PM

09:40 PM March, 21 2017

سودانيز اون لاين
بخيت النقر البطحاني-
مكتبتى
رابط مختصر


لا حصانة لقاتل او سارق او فاسد في اي نظام في العالم



نناشد السيد الفريق اول بكري حسن صالح رئيس الوزراء ونائب الرئيس بإقامة العدل بين أفراد الرعية ورفع الظلم عن المظلومين حيث ان كثير من النافذين استبدوا وطغوا وبغوا واستشرى استغلال نفوذهم بصورة مقيته ومكشوفة أضرت بالسلم الاجتماعي وزرعوا وحصدوا نتاجها كرها ولعنة وبعدا عن الحق. ان القضية التي اروي تفاصيلها حدثت لآلاف من ابناء وطنك وما أظهر القضية التي نحن بصددها أن وراءها رجال امثال رفقاءك وزملاءك في الميدان امثال الفريق اول ركن محمد عبدالله عويضه البطحاني و اللواء الشهيد عمر الامين كرار البطحاني واللواء الراحل الصديق بابكر عبدالله البطحاني واللواء ابراهيم يونس ابراهيم البطحاني.....الخ. هل وجدتم فيهم خائنا او خوارا ؟. كلنا أولئك الكوكبة من الرجال. كل البطاحين اسود الشرى خلف قضيتهم لا يتخلف منهم احد. وننتقل بكم الى قضيتنا مرفقا لكم ملفات القضية.
أسرة الفقيد الذي تم اغتياله عطا المنان حسن عبدالله رحمه وجميع البطاحين يتقدموا بخالص الشكر والتقدير والعرفان والامتنان لهؤلاء الرجال الذين قل ان تجد أمثالهم في هذا الزمان، المحامي الضليع والفارس الجسور والرجل الشهم الصامد في الحق والناكر لذاته والمتفاني في نصرة المظلوم والمواجه والمنافح والمكافح لاهل الباطل بكل ما سخروا من امكانيات الدولة والسلطة الغاشمة وجبروتها وما ملكوا من المغريات والمال كل هذا لم يهز شعرة واحدة في الاستاذ الكبير المخضرم الصديق كدودة ورفاقه الأساتذة الفضلاء الاوفياء الرجال الاشاوس الصناديد الذين ضحوا بمالهم ووقتهم وهم كل من الاستاذ تاج السر الحبر والاستاذ ربيع محمد سيد احمد والاستاذ محمد الطيب وكل الأساتذة الذين اتصلوا وتواصلوا معنا وأبدوا استعدادهم للدفاع عن القضية و كل هؤلاء الرجال القدوة الذين ناصروا الحق وقيم العدالة دافعوا ورافعوا في قضايا التعذيب والتنكيل والقتل العمد دون مقابل وتحملوا كل الضغوط التي كانت تمارس عليهم ولا يخفى على أحد المكر والدهاء والتسويف من قبل منظومة فاسدة تمتلك السلطة السياسية و تسخر امكانيات الدولة للبطش بالأبرياء. وكما نشكر ابناء السودان في هولندا ونخص بالشكر والعرفان والامتنان السلطان حفيد السلطان علي دينار العميد مصطفي عبدالرحمن علي دينار الذي استقبلني واستضافني في منزلة بالقرب من المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي وجمع لنا الاخيار من ابناء الوطن هناك وناصرونا ووقفوا مع قضيتنا وكما نشكر كل وسائل الاعلام التي نشرت القضية وكشفت تفاصيلها للراي العام ونشيد اولا بصحيفة الراكوبة الالكترونية وسودانيز اونلاين وسودانايل وصحيفة الدار والصيحة وكما نتقدم بالشكر لكل منظمات حقوق الانسان و قيادات الأحزاب السياسية التي كانت تتابع وتتواصل معنا لمناصرة القضية العادلة ونوضح الحقائق الاتية: ان قضيتنا قضية عدلية حقوقية وليس لها أي مرامي سياسية رغم أن التدخل السياسي من السلطة والتأثير على مجريات سير القضية باتا واصبح واضحا لكل الناس وما يؤكد ذلك رفض مدير جهاز الأمن رفع الحصانة عن أفراده رفضا قاطعا وهذا ينم عن ظلم وجور بين وسلوك مشين وقبيح قبح هؤلاء المسؤولين وتم تقديمهم لمحكمة الامن التي هي أسست للدفاع عن منسوبيها والتي للأسف لم تكن عادلة وبرأتهم السبعة قبل ثلاثة شهور من الآن تقريبا برئاسة مقدم وستة عساكر وهو كان مدير أمن محلية شندي. تم تقديم أفراد الشرطة للمحكمة الطبيعية في شندي بعد رفع الحصانة بواسطة وزير الداخلية وهم ستة عساكر بقيادة ملازم وتم الحكم بالإعدام على خمسة وتبرئة السادس وهو عسكري اسمه جوهر... كل المتهمين في القضية كانت البينة قوية جدا وتم تأييدها في المراحل الأولى ضد كل المتهمين في سلم النيابة حتى درجة وزير العدل. والقاضي الاخير الذى تولى القضية هو من أصدر الحكم الصائب بحق الجناة ..
نطالب بتحقيق العدالة وان يتم رفع الحصانة عن أفراد الجهاز وتقديمهم للمحكمة الطبيعية المختصة (محكمة شندي) القاضي الأخير الذى تولى محاكمة أفراد الشرطة كان نزيها وعادلا وطبق القانون كما ينبغي. وفي جلسات المحكمة السابقة هنالك محاكمة مسرحية هزلية لإرضاء ذي السلطان ... فكل محكمة انعقدت في وقت يختلف عن الثانية وبقضاة يختلف بعضهم البعض ولابد أن نشيد كلنا بهذا القاضي وهذه المحكمة العادلة ..
نطالب بتحقيق العدالة ولا شيء غير العدالة. فان الحصانة بالحق والعدل لا بالظلم والطغيان والجبروت فإن عجزت الدولة في تحقيق العدالة في ارجاءها فستكون نهايتها ونهاية الظالمين حتمية وكما ذكرنا للوزراء الذين التقيناهم واقسمنا بالذي رفع السماء بلا عمد إن دم ابننا لن يضيع هدرا وعلى اهلنا البطاحين أن يتحلوا بالصبر و ضبط النفس وسينتزعون حقهم عنوة واقتدارا وسيلقنون الطغاة درسا لن ينس ما دامت الحياة. والبطاحين لا يخيفهم سيف المعز ولا يطمعون في ذهبه. و مما يؤسف له أن بعض النظاميين يستخدمون سلطة مطلقة للتعذيب لتحقيق أهداف شخصية ضيقة ومكاسب رخيصة تضر بالسلم الاجتماعي. ونناشد أبناءنا بالصبر وعدم الاستجابة للإستفزاز المتعمد والمقصود لأنها فرفرة مذبوح، و الحق سينتصر مهما طال ليل الظالمين الحالك ونعقت على ارض الوطن غربان الخراب والدمار والفساد. لا حصانة لقاتل او سارق او فاسد في اي نظام في العالم.ِ


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • الجبهة الثورية السودانية تستنهض قوى التغيير وتعلن تضامنها مع الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة: الذكرى الثالثة لمقتل الطالب علي أبكر موسى، قد صغروا أمامك ألف قرنٍ،
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن الاهرامات السودانية
  • حسبو محمد عبدالرحمن يؤكد دعمه للجنة القومية لتكريم الدكتورة تابيتا بطرس
  • مأمون حميدة ينتقد قرار مجلس التخصصات بتجفيف مدارس التمريض
  • الإمام الصادق المهدي: الذين يمشون وراء النظام ترلات
  • سقوط طائرة ركاب واحتراقها بمطار واو
  • غرفة المصدرين بشمال كردفان تؤكد استعدادها لتصدير الصمغ العربي للأسواق الأمريكية
  • إحالات للتقاعد وترقيات وسط ضباط الشرطة
  • مستشفى الذرة : قصور في بعض جراحات "المخ" "الصحة":ارتفاع الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • اجتماع موسع للحركة الشعبية لطي الخلافات في كاودا
  • مأمون حميدة يطالب الشركات ومصانع السجائر بانشاء محارق صديقة للبيئة لتقليل الاضرار على المواطنين
  • الصحة تمنع تدريب طلاب المختبرات بمستشفيات الخرطوم
  • وزير الداخلية عصمت عبد الرحمن المستقيل يعود إلى الخرطوم
  • المؤتمر الشعبي يُلمِّح لاختيار شخصيات قوميَّة ضمن حصته في الحكومة
  • د. حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • 29 شركة أجنبية و36 محلية ودول من كافة أنحاء العالم تشارك فى ملتقي ومعرض السودان الدولي للتعدين
  • جهاز المغتربين: (20) سودانياً موقوفاً بدولة قطر
  • عبد المحمود عبد الحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين للسودان
  • حرب إعلامية سُودانية مصرية بسبب الأهرامات
  • الخرطوم تطالب مصر بكشف ملابسات اعتقال سودانيين بالقاهرة
  • ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • إطلاق سراح متهمي سراميك رأس الخيمة بكفالة (17) مليون جنيه
  • تدشين مبادرة الحركة المستقلة لمناهضة العنصرية
  • جهاز الأمن السوداني يمنع الصحفي (مجاهد عبد الله) من الكتابة في الصحف

    اراء و مقالات

  • ثورة قيادات النوبا وتصحيح الأوضاع بالحركة الشعبية بقلم / آدم جمال أحمد – سيدنى - استراليا
  • الهلال ليس بخير ويحتاج للكثير بقلم هلال وظلال / عبد المنعم هلال
  • تصحيح مسار: الخلل والترهل الوطني الفلسطيني الى اين؟! بقلم د.شكري الهزَيل
  • ذاكرة النسيان؛ اهرامات مصر.. جزء لايتجزأ من أصل الحضارة السودانية.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شر
  • من اين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم! بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • معركة الكرامة والتحول الفكري والسلوكي بقلم سميح خلف
  • الضوء المظلم؛ طرد الرفيق عبدالعزيز الحلو بسبب اثنيته التي هو بحاجة ماسة لدعمها له والالتفاف حوله في
  • السودان: حصاد الستين المر و الأمل المرتجى بقلم خضر محمد عبد الباسط
  • السباحة في بحر إسرائيلي : لا عزاء للعرب والفلسطينيين بقلم د. لبيب قمحاوي
  • يوم في الذاكرة (عيد الأم في دار المسنات) بقلم المثني ابراهي بحر
  • أخيراً .. تعترف الشُلَّة الإنتهازية لعرمان وعصابة الحلو الوصولية بأنَّ الخلاف (شئ طبيعي).. .. تبَّا
  • سلام على أمي وعلى كل أم بقلم الإمام الصادق المهدي
  • وجه آخر للمؤامرة على السودان!! بقلم كمال الهِدي
  • وهامش آخر.. على حديث التجاني بقلم إسحق فضل الله
  • ما قبل الأخير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • ضبط النفس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اﻋﺘﺮﺍﻑ ﻣﺼﺮﻱ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية في طور جديد ! بقلم الطيب مصطفى
  • من عبق التاريخ (2) في قرية كيلا إنعقدت البيعه الحاسمه التي مكّنت للسلطان! بقلم الاستاذ الطيب محمد ع
  • هل سيداري اسم أركويت فضيحة الزوادة؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • لماذا نستورد الفراولة والبرتقال والطماطم ولدينا مشروع الجزيرة؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مصر و السودان – و دعارة الاعلام بقلم عمر عثمان
  • الي أمي الحبيبة عطيات سويكت بمناسبة عيد الأم بقلم عبير المجمر-سويكت
  • سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
  • المجلس الوطني و غول الصحافة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الراغبين في العلاج بمصر ..
  • في عيد الأم.........يوسف محمد عمر وانا سيان
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • اياكم ... وما يسمى بعيد الأم ......
  • غايتو يا الصين حيرتي عقلي معاك وخليتي بيك مشغول ! هههههههههههههههههههههههههه
  • احالة عدد كبير. من قيادات الشرطة السودانية للمعاش
  • حظر أميركي فوري للإلكترونيات على متن طائرات 8 دول
  • يستولون على مصنع سراميك راس الخيمة بقوة السلاح و المحكمة تطلق سراحهم بالضمان
  • أين العدل بين الطلاب في الشهادة السودانية؟؟!!
  • *** بالصور..تعرف على ديانات أبرز المشاهير ***
  • انا لست معارضا
  • موسى وفرعون وأحمد بلآل يحرض بقلم محمد وداعه
  • اتصال هاتفى مابين وزيرا الخارجية السوداني والمصرى ينهى الازمه
  • استقالة مجدي شمس الدين من سكرتارية الاتحاد العام
  • طلب مُساعدة من بورداب (North Carolina (Greensboro وقاطنيها ...
  • مكانة الام في السودان القديم (كوش) ... حلوة الحب
  • بين مصر والسودان
  • ﺃﻣﻲ : ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪ ﺃﻣﻲ ﺻﻐﻴﺮ، ﻭﺃﺷﻴﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻃﻔﻞ
  • حلوى الغزلُ اليومِيِّ
  • الشعب المصري مهدد بالفناء- مرض غامض يهدد المصريين و نقص شديد فى عدد المقابر
  • لماذا لا توجد عندنا مراكز دراسات think tank معتمدة لاتخاذ القرارات السليمة
  • في عيد الأم - هاشم صديق و يوسف الموصلي - رسالة إلى أمي
  • قيادي بالحركة الشعبية: مجلس التحرير سحب الثقة عن عرمان وعقار والحلو مصدر قوة روحية ف
  • الملتقى السوداني حول الدين والدولة وما قاله الكود- مقال بابكر فيصل بابكر
  • تقرير الـ (CNN)الخرطوم الأكثر ذكاءً#
  • 90% من الرقاة كاذبـــــــــــــــــــــون
  • وبدات الصحافة المصرية تكتب- فشل نظام السودان فى عمليات تجميل صورته.. البشير يفرج عن معت
  • هل يقبل الفريق مالك عقار التضحية بالقائد ياسر عرمان لضمان سحب القائد عبدالعزيز الحلو
  • البوست الاخباري 21مارس 2017
  • الدكتور جون قرنق عن المليشيات القبائلية:- John Garang
  • أليس فيكم أبو عاقلة ؟ بقلم الأستاذ محمد عثمان خطيب
  • البروف الامريكى.. هينرى غيتس فخور باصوله السودانية..فيديو.
  • يا عمر دفع الله .. هذا الكاريكاتير
  • السناتور الأمريكي مكفرن يتراجع عن موقفه ضد السودان...؟
  • صعود (المحبوب)بقلم عزمي عبد الرازق
  • انشقاق 13 ضابطا من حركة العدل والمساواة السودانية بزعامة «جبريل»