سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات

سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات


03-21-2017, 00:06 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490051202&rn=0


Post: #1
Title: سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
Author: سيد عبد القادر قنات
Date: 03-21-2017, 00:06 AM

11:06 PM March, 21 2017

سودانيز اون لاين
سيد عبد القادر قنات-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم
وجهة نظر


مقدمة: قال عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملا أن يتقنه، وهنا تأتي عظمة الدين الإسلامي فقبل أربعة عشر قرناً يتحدث عن الجودة لأن إتقان العمل هو فرض عينٍ علي كل مسئول تقلد منصباً أو وظيفة مهما دنت أو علت ، فهو يأخذ عليها أجرأ ومن أخذ الأجر حاسبه الله بالعمل، والمسئول هذا جاء ليخدم الشعب لا ليحكمهم ويسودهم ومن هنا كان التوجيه والمناصحة ولفت النظر والإنتقاد وإن لم يرضي المسئول بذلك فأولي له أن يجلس في منزله ليدير إموره الخاصة لأن الدين النصيحة والساكت عن الحق شيطان أخرس وليس هنالك موظف فوق القانون أو النقد والتوجيه والمحاسبة والمساءلة. بحسابات الربح والخسارة علي المستوي الشخصي أعتقد أن سياسات بروف مامون حميدة وزير صحة ولاية الخرطوم التدميرية والتي إنتهجها منذ تعيينه إنا من أكثر المستفيدين منها ، لأنها وببساطة شديدة جداً أدت إلي تفكيك معظم إن لم يكن كل المؤسسات العلاجية العامة الكبري بحيث أصبح المواطن وجهاً لوجه أمام مطرقة القطاع الخاص والبحر من خلفه. إن حصيلة أكثر من خمس سنوات من التدمير الممنهج والتفككيك والنقل لكل ماهو مُعمّر وقائم ويؤدي دوره بالكامل ، قد جعلت المواطن وهو في أسوأ الظروف—المرض—أمام خيار الدفع والصرف من جيبه الخاص إما في الداخل أو في الخارج حتي وإن كان حالة طارئة، وقد كان يُمكننا أن نسكت ونضع الخمسة فوق الإتنين مبسوطين 24 قيراط من هذه السياسة التدميرية بل نُشجعها بكل مانملك من كلمة وقلم ورأي إن كان هدفنا الكسب الشخصي، ولكن هذا القلم الذي رضع من ثدي وطنية ضاربة جذورها في عُمق تاريخ الإنسان السوداني وقيمه ومثله وأخلاقه وتم فطامه علي أخلاقيات مهنة ورسالة يعلم الجميع قُدسيتها ونقائها وطهارتها، وهذا القلم إمتثالا لقوله سبحانه وتعالي وقسمه به لعظمته( ن. والقلم) ظل حاملا لراية قول الحق ، بل نقول إنه مادامت العين تدمع والقلب يخفق واللسان يُنطق ، سيظل هذا القلم نبراساً وشمعة وسينحاز بكل ما يملك من قوة لصالح المواطن والذي لولاه لما وصلنا لهذه الدرجة من العلم والمعرفة ومجاناً دفعها عنا مُحُمد أحمد ود عبد الدافع مُقتطعا لها من عرق جبينه وكد يمينه ، أفلا نرد الجميل فقط عبر الكلمة ونحن نري أن خياراته أصبحت تضيق كل يوم تشرق فيه الشمس مع إستمرار هذا النهج التدميري لتفكيك كل ماهو مُعمًر تحت مقولة نقل الخدمة للأطراف ، ولاندري أي أطراف هذه التي يتحدثون عنها؟ فلاتركوا المركز ولا أهلوا الأطراف، فكانت النتيجة مُحبطة للمواطن الذي كان يُمني نفسه بخدمات طبية مُتكاملة تُضاهي مستشفيات أوروبا!!! ولكن؟؟؟
بالأمس القريب وقف السيد رئيس الجمهورية مُشيداً بمستشفي الراجحي بأمبدة والذي بناه وأسسه رجل البر والخير والإحسان الراجحي، له شكرنا وتقديرنا اللامحدود ولكل رجال الأعمال الذين يسهمون بجهدهم وأموالهم في إنشاء الصروح الصحية لخدمة أهلنا وهم يتكبدون مشقة آلام المرض وغُلوه وتعبهم في إيجاده.
شكرنا كثر من أهل البر والخير ومن يفعل الخير لا يعدم جوازيه وعلي سبيل المثال عبد المنعم محمد وإبراهيم مالك وأبو العلاء والنو والضو حجوج والبلك وأحمد قاسم وحاج الصافي والحاجة سكينة ومحمد الأمين حامد وحسين إدريس والرجل الخير الذي بني وأسس المستشفي الأكاديمي الخيري كمركز صحي بدءاً وغيرهم كثر من أبناء هذا الوطن الأوفياء ودول مثل السعودية والكويت وتركيا ، بل أكثر من 200 مركز صحي تتبع لمنظمات المجتمع المدني إسهاماً في علاج المواطن السوداني.
الشكر لصحيفة التيار وذلك التقرير عن أمبدة النموذجي والراجحي فقد كشف المستور وسقط القناع وفي إنتظار فترة التعقيم ونتيجة التحقيق.
أسئلة حائرة نضعها أمام السيد رئيس الجمهورية:
هل سأل السيد الرئيس وزير صحة الخرطوم عن مصير مستشفي أمبدة النموذجي والذي إفتتحه سيادته عصر 21/1/2004م وقد صرفت عليه الحكومة وقتها 18 ونص مليار جنيه سوداني ثم تم تأهيله وترميمه وإعادة إفتتاحه علي يد السيد النائب الأول لرئيس الجمهورية قريباً، وقد إستقال منه حوالي 5 مدراء عامين في ظرف شهور فقط ، لأنهم لم يريدوا أن يكونوا جزء من تدمير الصحة وخداع وغش وتعمية المواطن.
ثانياً هل يعلم السيد رئيس الجمهورية أن مواطني أمبدة الذين قصدوا مستشفي الراجحي لم يجدوا علاجاً ولا تطبيباً حيث يبدوا أن الإفتتاح كان للعرض فقط مثل كثير من العروض السابقة لمستشفيات مازالت شاهدة علي ذلك، ويبدوا أن أهل أمبدة سينتظروا طويلا قبل أن يبدأ المستشفي في تقديم خدمات ذات معني.
ظلت سياسة وزارة الصحة ولاية الخرطوم تعلن عن تقديم خدمات أفضل في الأطراف بالذات وهذه أُسطوانة مشروخة حفظها الشعب عند هدم كل ماهو قائم دون تقديم البديل، وقد كان آخر تلك السياسات قفل مستشفي طب المناطق الحارة بأمدرمان وهو إرث تليد إلي مستشفي للأمراض الجلدية في وقت كانت فيه البلاد أحوج ماتكون له لأنه مُتخصص في الأمراض الجلدية وطب المناطق الحارة بشهادة كبار العلماء ، يُعلِّم ويُدرّب ويُعالج وينشُر الأبحاث في المنطقة العربية والأفريقية. وبالأمس القريب تم إغلاق قسم مناظير الجهاز الهضمي بمستشفي أمدرمان التعليمي بحجة أنه سيُستعاض عنه بعمل قسم لقسطرة القلب( أين قسطرة مستشفي الصداقة الصيني) ومادروا أن هذا القسم يخدم أمدرمان الكبري وماجاورها وله خبرة راسخة ولكن خبثاء المدينة أشاروا إلي أن هذا القفل تزامن مع إنشاء لقسم مناظير الجهاز الهضمي بمستشفي خاص يمتلكه أحد متخذي القرار!! إذا هذا تدمير وتكسير وتجفيف للعام من أجل صالح الخاص؟ هل هذا هو منهج خدمة المواطن الذي أوكل المسئولية لهؤلاء العلماء ؟؟ وعدوا الشعب بالبدائل وتطوير الخدمات ونقلها للأطراف وأن بعضها سيُضاهي مشافي أوروبا وقد إنتظر الشعب كثيرا لسنوات فكانت الحصيلة دمار بدلا من البدائل ، بل إنتهينا إلي إنهيار شبه كامل للخدمات الصحية تعليماً وتدريباً ووقايةً وبحثاً وإكتشافات في المركز والأطراف.
هذا الفترة كانت كافية لقيام نظام صحي متكامل مثالي إن كانت النوايا صادقة خالصة لوجه الله لخدمة الشعب والوطن، ولكن بدلا من ذلك ظلت البلاد تنزف كوادراً بصورة غير مسبوقة وإكتمل هدم مخطط كل ماهو مُعمّر في النظام الصحي العام لصالح الخاص وضرب المُنافسين بأدوات السلطة.
هل بقي للسيد الوزير أي أجندة أخري لم يُنفذها ليكون ذلك مُبرراً لبقائه وهو يقول أنه يُنفذ سياسة الحزب(متي إفتتاح مستشفي جبرة للحوادث والطواري)، وهل الحزب لخدمة الوطن والمواطن أم لتدميره؟؟؟
كسرة:
الهجرة لاتقلقني وغير مُزعجة
خليهم يمشوا بجي غيرم
الطبيب العمومي بيعمل لي حساسية
المابعرف ، ما تديهو الكاس يغرف ، يغرف ، يكسر الكاس ،ويحير الناس
ومازال الشعب بأطبائه وكوادره مُحتار في أمر الصحة حتي بعد سقوط القناع!!!







أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • تحالف قوى المعارضة السودانية باليمن ينعى سيداحمد الحسين
  • حسبو محمد عبد الرحمن:الدولة وفرت (50) صنف من ادوية السرطان
  • الامام الصادق المهدي::ندعم تحالف المزارعين المطالب بزيادة سعر جوال القمح الي ٦٠٠ جنيه
  • الامام الصادق المهدي:السودان لن يستقر حال تمزق الشعبية
  • الامام الصادق المهدي:سنرسل وفد من الامة لزيارة جوبا
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة اهرامات السودان
  • اتفاق بين المعادن وشركة إزيماس الروسية للتعدين عن الذهب بالبحر الأحمر
  • الحكومة : تطاول الإعلام المصري «فات الحد»
  • حسبو محمد عبد الرحمن يوجه بإجراء البحوث والمسوحات لمعرفة أسباب مرض السرطان
  • أحزاب: خلافات الحلو وعرمان قاصمة ظهر لـ(الشعبية)
  • تقرير خبري عن إنطلاق إمتحانات الشهادة السودانية بكافة ولايات السودان وسط هدوء وإهتمام رسمي وشعبي
  • تدريب معلمين على أجهزة حديثة لمراقبة امتحان الشهادة
  • سيناتور أمريكي يتراجع عن موقفه الرافض لرفع العقوبات عن السودان
  • تحوطات لضمان استمرار التيار الكهربائي خلال الصيف
  • مساعدات غذائية أمريكية تصل بورتسودان لمتضرري الحرب بجوبا
  • منظمات جنوبية: جوبا تقابل إغاثة الخرطوم بالمزيد من الخيانة
  • ترامب يوقف المساعدات المالية عن جنوب السودان منظمات جنوبية: جوبا تقابل إغاثة الخرطوم بالمزيد من الخ
  • السودان يجلي طلابه من ليبيا للجلوس لامتحانات الشهادة
  • اتهم موظفين بتسريب معلومات للصحافيين رئيس البرلمان: لن نبصم على التعديلات الدستورية
  • رئيس البرلمان يتحدّى الشعبي ويتمسّك بإسقاط زواج التراضي
  • مجلس الوزارء يطلب فتوى من مجمع الفقه حول قانون العمل
  • بكري يطلع على تقرير لجنة مراجعة وإعداد المرسوم الخاص بإنشاء الوزارات القومية واختصاصاتها
  • الخارجية السودانية تبدأ تحركات لإنهاء الوجود المصري بحلايب
  • شرق دارفور تؤكد توفير بيئة ملائمة لجلوس الطلاب لامتحانات الشهادة (499,358) طالباً وطالبة يجلسون لام
  • مسؤول حكومي: لا صحة لإغلاق معبر أرقين
  • لجنة ترسيم الحدود: تحركات دبلوماسية لحسم ملف حلايب
  • خلافات الشعبية تشتعل والحلو يتجه إلى كاودا
  • سلمها نجله لرئيس الوزراء الميرغني يسحب ترشيحات الاتحادي الأصل للحكومة
  • جوبا تنفي تقريراً أممياً يتّهمها بشراء أسلحة بينما تُواجه البلاد المجاعة
  • رأى أن التطاول على السودان وراءه الغيرة وزير الإعلام: لم نمنع الرد الصحفي على ترهات الإعلام المصر
  • حركة /جيش تحرير السودان المتحدة بيان انضمام
  • تصريح صحفي من منبر الهامش السوداني الولايات المتحدة الامريكية

    اراء و مقالات

  • بلا مصر يا أخت بلادي يا شقيقة.. بلا مسخرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أفشوا المحبة بينكم/ن إحتفاءً بها بقلم نورالدين مدني
  • الصحافة السودانية سيزيف العصر بقلم بدرالدين حسن علي
  • ان اختلاف الرائ لا يفسد الرفاقية بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • مهرجان تكريم هيثم مصطفى (البرنس) ببيرمنجهام ..تنسيق وانسجام تمام التمام
  • مَنْ شرعن فساد السياسيين ؟ بقلم // الكاتب العراقي حسن حمزة
  • ريما خلف عربية تصهل بالحرية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • محمد أحمد محجوب وإرث عبد الناصر بقلم محمود محمد ياسين
  • هكذا حسم الاستاذ جدل الجبر والاختيار (3) بقلم عصام جزولي
  • الحلو مسمار نص..ولكن !. كتب : أ. أنـس كـوكـو
  • إن عدتم عدنا بقلم عمر الشريف
  • الضوء المظلم؛ الأزمات والكوارث نغمة للضحايا ونعمة للانتهازيين وال بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف
  • إين الحقيقة؟ في جدل الخلاف بين دكتور عشاري و خالد التجاني بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • من عبق التاريخ (1) خلفية تاريخية عن قرية كيلا مهد السلطان علي دينار بقلم الاستاذ الطيب محمد عبد الر
  • قول عاع: أثنوغرافيا النضم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ماهذا العبث ياوزير التخطيط العمرانى؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مناخ الجشع ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مرحباً امتحانات الشهادة الثانوية بقلم د. عارف الركابي
  • مراجعات.. الخوف أم المعرفة؟! بقلم إسحق فضل الله
  • ماذا دَهَاكَ.. يا مصر؟! بقلم عثمان ميرغني
  • لا يُصِلح العطّار ما أفسدَه الدَّهر بقلم عبد الله الشيخ
  • الرصاصة في جيب الرئيس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وشريحة لـ(تراجي)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • زلزال الحركة الشعبية (1) بقلم الطيب مصطفى
  • الكيان الصهيوني بين الأسلحة الكاسرة والإرادة الصادقة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لنستلهم سيرته من أجل سودان أرحب بقلم نورالدين مدني
  • نظرية المؤامرة و الضحية .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الفضل فقط ل(خالتي موزة) ان فجرت فينا الوطنية بس بمقابل !!
  • دعوة عامة من إتحاد أبناء دارفور بهولندا
  • هل الصورة دي فوتوشوب ولا حقيقة ؟ سؤال للمتخصصين في سلبيات مصر !!!
  • الكوارث الصحية .. صناعة الجيلاتين في مصر (فيديو)
  • لا يوجد فيروس غامض يهدد حياة 33 مليون طفل مصري و لا حاجة.
  • آمنتو بي الله
  • عن مصر حدثني !!
  • "فيروس غامض" يهدد حياة 33 مليون طفل مصرى ... هل السبب تلوث الغذاء والماء؟
  • رد وزير الاعلام السوداني علي استهزاءات المصريين بحضارة السودان (فيديو)
  • العصروه من يا ناس هلامريخ
  • CNN: السودان مقر العاصمة الدينية لرمسيس الثانى
  • الرئيسان صاحبا أكبر انجازين ل (جمهورية مصرالعربية) فيهم الدم السوداني !! محمد نجيب والسادات !!
  • انقلاب آل سعود على مشائخ الوهابية واعتقال بعضهم
  • لا صحة لإغلاق معبر "أرقين
  • الشعب الاثيوبي اسعد من الشعب السوداني
  • الحركة الاسلامية ما بين الاشواق والتمكني في الاسواق ضاعت واضاعت معها الوطن الجميل
  • هااااااااام وعااااااااااااااااجل ومستعجل الله اكبر
  • يا ريت الحكومة تكون جادة في مسألة حلايب .. أخبار عن تحركات جديدة
  • صور وفيديوهات أحتفال بورداب الرياض بزملائهم م طارق مرغني .. اسماعيل التاج
  • كل الدعوات بالتوفيق لطلابنا فى امتحانات الشهادة السودانية
  • نيجيريا اكبر منتج للفول السودانى فى افريقيا .. اين نحن ؟
  • سفير السودان بمصر لدينا رصد كامل لإساءة الاعلام المصري للسودان
  • (فرنسا ونهب ثروات افريقيا) سلسلة مقالات للكاتب التشادي والمستشار القانوني / عيسى ابكر ..
  • غضباً واسعاً في صفوف الجنوبيين بخصوص ...
  • يا ملائكة السماء و يا ملاك الموت تمهلوا لا تأخذوني من حضن أمي
  • طيب ما يختص ب الكشرى المصرى ناكلو وللا ؟
  • حكم قرقوش -نظامي برتبة ملازم يمنع مواطنين من الجلوس أمام منازلهم بالخرطوم..
  • مقالات ضد موقف وزير التجارة الاتحادي
  • الاخباري ليوم 20مارس 2017
  • هل تصدق وصف ترامب الرئيس البشير بانه زول لطيف وانه يحبه ؟
  • هلال الابيض..يتاهل...فيديو الاهداف..مبروك ابننا البار.
  • الذكرى الخامسة لرحيل حميد له الرحمة
  • عمر البشير حينما يتحدث بالانجليزية obligations vs. allegations
  • كل ابناء جبال النوبة اصطفوا خلف القائد عبدالعزيز الحلو لتحقيق السلام
  • ذات الجرثومة! صراع الارادات أومايري ضياء الدين وأخرون حدث بالحركة الشعبية
  • عالم " الواتساب " السري
  • الدواء المصري خبروا شنو
  • موزا سودانية : قولوا واحد .................؟