عرمان وسقوط السلس بسبب خلافات مثيرة حول تجاوزات في الحركة الشعبية بقلم محمود جودات

عرمان وسقوط السلس بسبب خلافات مثيرة حول تجاوزات في الحركة الشعبية بقلم محمود جودات


03-19-2017, 09:49 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1489956581&rn=0


Post: #1
Title: عرمان وسقوط السلس بسبب خلافات مثيرة حول تجاوزات في الحركة الشعبية بقلم محمود جودات
Author: محمود جودات
Date: 03-19-2017, 09:49 PM

08:49 PM March, 19 2017

سودانيز اون لاين
محمود جودات-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر


في البدء ما كنا نرغب في الحديث عن الازمة الناشئة في الحركة الشعبية في المنطقتين حتى تنجلي الامور تماما وعلى الرغم من تواتر الاخبار والبيانات والتصريحات التي تملاء الاسافير موجبا وسالبا ولكنا لاحظنا ومنذ البداية تعالت الصحافة الصفراء باصوات الاقلام المناصرة للرفيق ياسر عرمان واتصفت بالغلظة ضد شعب النوبة ودامت تصم النوبة بانفصاليين وبالعنصرية في اكثر من صحيفة وذلك بعد انعقاد مجلس التحرير واصدار قرارا مطالبا باعفاء ياسر عرمان من منصب الامين العام للحركة وسحب صلاحياته وملف التفاوض نريد ان نقول لتلك الاقلام عليها التمسك بشرف المهنة الاعلامية والتحدث عن الحدث بتجرد وشفافية بدون نعت الاخرين بالعنصرية لأن هولاء الكتاب يعلمون تماما بان النوبة ليسوا عنصريون وكن درجت العادة في الاعلام السوداني عندما يقوم النوبة باي عمل يعارض فيها خطط المركز الحكومة مثلا يتم وصمهم بابشع الالفاظ لأسكاتهم وابطال حجتهم وكمثال حدث ذلك في عدة محاولات انقلابات عسكرية وحتى لقد كان قياداتها من الشمال فقط المشاركين من ابناء النوبة منهم عباس برشم وعبد الرحمن شومبي وغيرهم انقلاب المقدم حسن حسين في 5 /9/1975م ضد حكومة نميري نريد ان نؤكد بان هذا النوع من الوصم بالعنصرية لم يعد يسكت النوبة ولم يكون في يوما من الايام ذا صلة بشعب جبال النوبة وعلى الذين يتبنون هذا النهج الرجوع إلى اصل المشكلة ومخاطبة اهل المشروع الاقصائي العنصري في السودان مباشرة بدون ثر الرماد في العيون والتضليل المتعمد عليهم قول الحق وأن يعلموا ان النظام الحاكم فرض على كل شعب ان يبحث عن حقه بنفسه وهذا لأن ليس هناك دولة تحافظ على حقوق المواطنين بالتساوي ولا توجد دولة عادلة تحقق للمواطن مطالبه والنوبة جزء عظيم من المعادلة الوطنية لهم الحق في ترتيب اوضاعهم ولمواجهة اعدائهم وما يحدث لا علاقة له بالعنصرية أو الانفصالية .
منذ فترة غير قصيرة تتداعي الاحداث حول مشروع الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان اصبحت تهدد بمخاطر عظيمة نضال شعب جبال النوبة والسبب استغلال السيد الامين العام ثقة شعب جبال النوبة فيه ودرج يوظف تلك الثقة في ترسيخ مفاهيم الثورة وتعبيئة الجماهير للثورة في عملية قصد منها اظهار ايمانه بما يجري ولقد استطاع أن يثبت وجوده ولكنه بث انياب سحره في الكثيرين من ابناء شعب جبال النوبة واصبحوا تبع له بطاعة عمياء دون ان يدرسوا مساوي الاحدث التي ظل البعض ينبه عنها مساوي كثير تحدث عنها واعترض عليها حتى المقربين من السيد الامين العام لقد تسببت تلك الاعتراضات وفيما بعد بفصل قيادات وعناصر مهمة من صفوف الحركة الشعبية وبقرار من لسيد الامين العام كما ورد في مقالات الرفاق ومن جانب اخر لقد انسحب عدد كبير من اعضاء الحركة الشعبية على اثر الخلافات المتفاقمة داخل صفوف الحركة الشعبية بين القيادات في المكتب القيادي للضباط الثلاثة والقيادات الميدانية وحتى القواعد السياسية ومنظماتها المدنية وبذلك فقدت الحركة الشعبية اهم كودرها المؤهلة فكرية سياسيا وعسكريا بسبب امينها العام في عملية مفادها التخلص من ابناء النوبة الذين يعاضون سياساته ليصفو له الجو ويعمل ما يريد في غياب اي معارض له ولقد استطاع أن يغييب عقول الكثيرين من ابناء النوبة وان يصنع شرخا كبيرا بينهم في داخل المؤسسة الواحدة وهي الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان ش وتشتيتهم إلى اشلاء متناثرة يتناحرون فيما بينهم حول قضايا شعب جبال النوبة التي يمسك بملفاتها السيد الامين العام ويسيطر على عقول العديد منهم والحديث عن ياسر عرمان والاعتراض عليه ليس لأنه من ابناء الشمال أو الجزيرة انما الحديث عنه لأنه شخص وثق فيه اعضاء الحركة الشعبية كتنظيم ولكنه خان الامانة وضييع أمال الملايين من الشعب السوداني .
ولقد بدات ثورة تصحيحة من داخل الحركة الشعبية منذ العشر الاوائل من هذا الشهر مارس 2017م جرى حراك محموم بالمشاعر الثورية بقيادة مجموعة من القيادات في الحركة الشعبية لاستدراك الموقف المتأزم بين قيادة الحركة الشعبية المتمثلة في الضباط الثلاثة الرئيس مالك عقار ونائبه عبد العزيز أدم الحلو وألامين العام ياسر سعيد عرمان لقد سبق ذلك الحراك ترتيبات لعمل اجتماع لتكوين ما يسمى بمجلس التحرير كسلطة قوية لضبط الامور السياسية والعسكرية داخل مؤسسة الحركة الشعبية ولقد تمخض من تلكم الاجيتماعات قرارات افادت بابعاد السيد الامين العام ياسر سعيد عرمان عن منصبه على خلفية ملاحظات لم تكن معرفة بالتفاصيل ولكن الرجل احاطت به سحابة كثيفة من الشكوك وكان مشوشا لدرجة كبيرة حيث انهال عليه ابناء النوبة المثقفين وزملائه في الحركة بسيل من النقد حاد انتشر في الوسط الالكتروني صوت وكتابة حتى من قبل اشخاص من خارج مؤسسة الحركة الشعبية الامر الذي جعل ابناء النوبة التركيز عليه حول طريقة إدراته للأمانة العامة .
هذه القرارت التي اصدرها مجلس التحرير اثارت جدلا واسعا بين اوساط النوبة ولكنها في ذات الوقت كشفت المستور وازاحت الستار عن فظائع من الجرائم التنظمية التي ارتكبت بحق نضال شعب جبال النوبة جاء ذلك عن طريق القائد عبد العزيز الحلو الذي سارع إلى المناطق المحررة وافصح بما لم يكن في الحسبان عن تجاوزات خطيرة كان يقوم بها عرمان كأمين عام وحيث قدم على ضؤها الاستقالة من منصبه كنائب للرئيس الحركة الشعبية ونشرت الاستقالة التي حوت الاسباب الموضوعية لاستقالته بانتشار واسع في الصحف الالكترونية والجرائد وهي عبارة عن وثيقة سوداء تمثل بشاعة الفساد الذي كان يمارسوا السيد ياسر عرمان على حساب نضال شعب مظلم يبحث عن حقوقه ويموت ابنائه من الجوع والمرض ومعظمه مشرد في معسكرات اللجوء شعب مستهدف من قبل نظام حكومة دكتاتورية تقوم بحملة شرسة في حرب بادة ممنهجة ضده وما رود في بيان استقالة الحلو اكد المزاعم التي قادت ابناء النوبة القلق علي مصيرهم في الاقليم .
السيد ياسر عرمان على الرغم من عضويته القديمة في الحركة الشعبية وتدرجة ليصبح امينا عامة للحركة الشعبية شمال بعد انفصال الجنوب لكنه على ما يبدو لقد تعمل مع الحركة في ظرفها وكانه عنصر وظفه نظام الانقاذ فيما بعد من خلال حراك المبادرات من نداء السودان إلى خارطة الطريق ليعمل لصالح النظام وتحقيق مآربه لذلك استطاع الاستفادة من موقعه واستغلال ثقة ابناء النوبة فيه واستمر يعمل في الخفى لدرجة بيع قضية جبال النوبة بالمعنى الذي ورد في خطاب القائد عبد العزيز الحلو فيما يخص الترتيبات الامنية واخفاء حق جبال النوبة بتقرير المصير كمطلب مشروع في حالة عدم تحقيق مشروع السودان الجديد .
استقالة عبد العزيز آدم الحلو على الرغم من انه كشف المستور واوقف مؤامرة كانت تحاك ضد النوبة في بيع قضيتهم للنظام ولكنها لا تعفي القائدعبد العزيز من المسئولية التاريخية في انه ساهم بطريقة ما في تفاقم الموقف وتدهور موقف الحركة حتى اللحظة وهذا يفرز أسئلة مهمة وهي لماذا صمت عبد العزيز طيلة هذه المدة ولم يسارع في وقف تجاوزات السيد الامين العام ؟ ولماذا لم يعترض على إقالة الضباط الذين تم ابعادهم عن صفوف الحركة بقرار من الامين العام ؟ ولماذا لم يوقف القائد عبد العزيز عملية تعيين ياسر عرمان لممثلي الحركة الشعبية في المكاتب الخارجية واختيار وفد التفاوض على طاولة المفاوضات ؟؟ ولقد تحدث عبد العزيز عن اعادة الامانة إلى آهلها على خلفية أن القائد يوسف كوه اعطاه المسئولية وهي قضية جبال النوبة كامانة ونقول للسيد القائد عبد العزيز الامانة لا تؤدى إلى آهلها ناقصة وهو سيد العارفين في ذلك ناقصة لأنها حدث فيها تحوير وتزوير وتمزقت حتى شعب النوبة ككتلة واحد تم العبث فيهم واصبحوا شيعا بعفل فاعل .
الحركة الشعبية والجيش الشعبي مؤسسة قوية مكونة من شرفاء الشعب السوداني الذين يقفون مع التغيير لبناء دولة المواطنة وسوف تتماسك ولن يحدث فيها اي شرخ او تفكك لأنها اقوى من محاولات المغرضين والانتهازيين الذين يفترضون انهيار الحركة وعلينا مراقبة الذين يقومون بترتيب الاوضاع وما تتمخض به من قرارت تعيد الحركة إلى مجدها سوف يكون لنا لقاء بعد بيان من قيادة الحركة الجديدة.
محمود جودات





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • تعبان دينق : لا توجد قواعد عسكريه مصريه في الجنوب و ليس لدينا سبب لضرب سد النهضه الاثيوبي
  • ندوة جالية لندن عن قضايا الأسر والشباب
  • الحزب الإتحادي الموحد ينعي سيد أحمد الحسين أيقونة الصمود والتحدي
  • وصول بعثة الطلاب السودانيين من مدرستي السودان بطرابلس وبنغازي لاداء امتحانات الشهادة السودانية بالخ
  • تهنئة من مكتب حركة العدل والمساواة السودانية بجمهورية مصر العربية بمناسبة افراج اسري الحركة
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الاستاذ الراحل سيد أحمد الحسين
  • الخرطوم تستضيف بعد غد اجتماعات اللجنة العليا السودانية التونسية المشتركة
  • تقنيات جديدة لضبط الغش فى امتحانات الشهادة الثانوية
  • قيادات بحزب الأمة تشترط إعفاء سارة نقد الله لإنجاح لم الشمل
  • منع مواطنين من الجلوس في الشارع ليلاً بالخرطوم (3)
  • توتر في كاودا ووساطة من سلفاكير لاحتواء الأزمة مجلس التحرير يعزل عرمان ويستبدل وفد التفاوض
  • طلاب يطلقون حملة للحد من الانتحار والأمراض النفسية
  • الحاج آدم: الوطني حزب مفتوح يمارس السياسة بطهارة
  • مبعوث أوربي: السودانيون مستعدون للحوار بشأن التنوع الديني
  • الوطني: استقالة الحلو دليل اضطراب قطاع الشمال
  • توزيع 34 اختصاصي أورام على المراكز العلاجية وزارة الصحة :إدخال 4 عقارات هرمونية لعلاج السرطان
  • مصرع وإصابة(59) من طلاب الشهادة الثانوية فى حادث بوسط دارفور
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تعترف رسمياً باستقالة الحلو
  • والي شمال كردفان أحمد هارون: الترابي لم ينتج فكره لحزب أو جماعة بل لأمة
  • أحمد بلال: الحاجة ماسة لإعادة كتابة تاريخ السودان من جديد
  • تفاصيل جديدة فى قضية سيراميك رأس الخيمة
  • مبعوث أوروبي يلتمس من السودان العفو عن قساوسة
  • حسبو: المؤتمر الوطني تنازل عن 50% من المناصب للأحزاب
  • البرلمان يحسم لائحة تنظيم التعدين التقليدي أبريل المقبل
  • مبارك الفاضل: عدوي الحوار انتقلت إلى جنوب السودان وتشاد
  • مساعدات من جوبا لمعسكرات قطاع الشمال بإيدا والمابان
  • الميرغني ينعى الأمين العام للحزب الاتحادي سيد أحمد الحسبن
  • برلماني يطالب بوقف توقيع عقد طريق لقاوة الفولة
  • تحالف المزارعين ..لن نسلم محصول القمح مالم ترفع الحكومة سعر الجوال الي ٦٠٠ جنيه
  • المهدي..المشروع الحضاري طرشق ونخطط لهجمة بالقوة الناعمة
  • الامام الصادق المهدي: هناك فرصة كبيرة لتحقيق السلام في السودان حال رغبت الحكومة
  • يتضمن معلومات تنشر لأول مرة عن محاكمة الأستاذ محمود محمد طه واللحظات الأخيرة قبل إعدامه..المستشار ح
  • تحالف قوى المعارضة السودانية بالولايات المتحدة ينعى سيداحمد الحسين

    اراء و مقالات

  • (زينب)تطعم (البطون)الجائعة!! بقلم أحمد دهب
  • المشترك بين أحلام التميمي وأحمد الدقامسة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • نهج التكفيريين علا وتفرعن ونال خُبثه؟ صَّدقهم السُنة فافترسوهم وخَّرجوهم..!! بقلم معتضد الزاملي
  • عفيف اسماعيل وأزهري محمد علي كيف يا كودة؟! بقلم البراق النذير الوراق
  • جدل في الفكر السياسي بقلم بروفيسور حسن بشير محمد نور
  • الاتحادي الاصل .... العافية درجات كتب صلاح الباشا من الخرطوم
  • إضاءات حول الري بمياه الصرف الصحي بقلم مصعب المشرّف
  • الشيخة موزا .. الرمزية والعمق بقلم عواطف عبد اللطيف كاتبة واعلامية مقيمة بقطر
  • الحالة الفلسطينية ، المؤثر والمتغير وما بينهما بقلم سميح خلف
  • مسرح الشارع..الاستجابة لمقاومة التيار بقلم صلاح شعيب
  • الضوء المظلم؛ السودان الجديد مشروع عادل لتنظيم ظالم!! بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف الدين
  • حق المواطنة والحرية الدينية درس من هواي بقلم نبيل أديب عبدالله
  • ألسنة الإفك!! بقلم الطاهر ساتي
  • والحديث مع البلهاء يستمر بقلم إسحق فضل الله
  • التعاون بين إسرائيل والأبارتايد بقلم د. غازي حسين
  • لا تفرحوا.. بالاستقالة! بقلم عثمان ميرغني
  • توزيع أدوار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • انقلاب في الحركة الشعبية..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أم الدنيا!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أخي علي الحاج ..اعرض عن هذا !! بقلم الطيب مصطفى
  • جُوبا مالِك عليّ
  • المعركة مع الإعلام المصري حقيقية وليست وهمية يا عثمان بقلم كمال الهِدي
  • لصوص البيئة وبيئة اللصوص(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شمال كردفان تحت وطأت الجبروت وقوانين الحق الإلهى بقلم ياسرقطيه
  • كوابح التطرف في الحِراك الإبداعي .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • طبقات أُم بناياٌ قش ( 5 )
  • الأمريكان قادمون ... عمر البكري أبوحراز / آخر لحظة
  • الأخ بكري أبو بكر هل تستطيع الصبر علي مُناقشة تصرفاتك تجاهنا كأعضاء في هذا البورد ؟...
  • الخارجية السودانية تبدأ تحركات لإنهاء الوجود المصري بحلايب
  • وزير الإعلام السوداني : “فرعون موسى كان أحد الفراعنة السودانيين الذين حكموا مصر”
  • حقيقــــــــــة شكرا ي حكومة الخرطوم الحق يقال(صور)
  • انتبهوا أيها السادة فى مصر وفى السودان هنالك جهات تخطط لزعزعة امنكم وتخريب اوطانكم
  • حسين ملاسي و هذه ( التأمُلاية ) ...
  • دي أول مره أشاهد فيها العاصمة الرياض
  • الى الرفيق الاعلى القطب الاتحادى سيداحمد الحسين عليه الرحمة والرضوان
  • الحكومة تطلق سراح ماتبقى من أسرى العدل والمساواة بعد قليل
  • حلمى الجزار المسؤول المالى عن أموال الجماعه بالخرطوم
  • الهلال ...الى دورى المجموعات..اهداف اللقاء.
  • مجزرة للنخيل بالخرطوم ضحيتها 120 نخلة مثمرة
  • المعركة مع الإعلام المصري حقيقية وليست وهمية يا عثمان ميرغني
  • الناشطة تراجي مصطفى تهنئ حميدتي بمناسبة ترقيته الى رتبة فريق (فيديو)!
  • هركي: المنابر الإعلامية أصبحت مسارح للعرائس ولا يجوز العبث في العلاقات المصرية السودانية
  • لعنة الانقسامات تطارد الحركة الشعبية قطاع الشمال
  • اليوم العالمى للسعادة : السودان يحتل المركز الـ 133 عالمياً
  • دولة جنوب السودان تخفض رسوم الاقامة للسودانيين في جوبا
  • إلاثار والحضارات والسياحة تحتاج لعقليات مؤمنة بها وليست لصور الاميرة موزا
  • ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ).
  • على كل سوداني مشاهدة مرافعة د. النور حمد عن العلاقات السودانية المصرية
  • الى سفيرة الخرطوم في لاهاى .... لن تبق في وجهك مزعة لحمة ، إلا ونزعوها .....
  • بخصوص استقالة عبدالعزيز_الحلو
  • التحرش الجنسي اشراقة مصطفي نموذجا
  • عن زيارة الملحق العسكري الامريكي للسودان المقدم جون بونغ (صور)
  • انقسامات فى جماعة الإخوان المسلمين مكتب السودان
  • لمحتك . الكتيابي يمصر عصير الكلام
  • "الجوازات" تمنح مخالفي الإقامة 90 يومًا للمغادرة دون غرامات
  • اِمرأةٌ لم تكُنْ على الرّصِيفِ
  • سيداحمد الحسين ---- المناضل الجسور ---وداعا
  • أبكر آدم اسماعيل ياصديقى حايتم تصفتك حتى ولو اخذت حذرك....
  • انجاز علمي : د. نزار أول طبيب سوداني يجري عملية "TANDEM Heart" **
  • لشبابنا بنات وأولاد 60 منحة لعمل الدكتورة باللغة الانجليزية
  • 11 مرشحاً سيخوضون انتخابات الرئاسة الفرنسية.. تعرَّف عليهم
  • الغنوشي يعلن قرب مغادرته جماعة الاخوان المسلمون
  • ارقام مخيفة جدا أين نحن منها !؟#
  • الاخباري ليوم 19مارس 2017
  • القرار بيد السيسي وحده.. هل يعود مبارك لفيلا الدولة في مصر الجديدة بعد 6 سنوات على الثورة؟
  • هل نعاني أنتكاسة أخلاقية للشخصية السودانية؟!
  • مصر تعيد رجل أعمال سودانيا بعد منعه من الدخول للقاهرة
  • وزيران سودانيان يزوران مصر لدعم علاقات التعاون بين البلدين
  • اللعنة على كل بروفيسور شارك في التدريس في أي جامعة أنشأت في الربع قرن المنصرم في السودان
  • أمين اتحاد الصحفيين السودانيين:من المستحيل زعزعة العلاقات المصرية السودانية
  • ناس الباوقة في المنبر زادوا واحد.
  • حقارة المصريين: مصر تطالب السودان بتعويضات لاساءته لسمعة خضرواتها..؟!!!!!
  • الفضائيات السودانية تلزم الصمت إمام استفزازات الإعلام الفرعوني !!