فرنسا ونهب ثروات افريقيا(1-4) بقلم عيسى أبكر

فرنسا ونهب ثروات افريقيا(1-4) بقلم عيسى أبكر


03-07-2017, 04:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488900766&rn=0


Post: #1
Title: فرنسا ونهب ثروات افريقيا(1-4) بقلم عيسى أبكر
Author: عيسى أبكر
Date: 03-07-2017, 04:32 PM

03:32 PM March, 07 2017

سودانيز اون لاين
عيسى أبكر-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



[email protected]

في الوقت الذي اعكف فيه على كتابة هذه السطور يدخل الخزينة الفرنسية مائات المليارات من اليوروات كل عام , كضريبة على فوائد الاستعمار الفرنسي لافريقيا جنوب الصحراء الكبرى, استغلت الشركات الفرنسية الموارد الطبيعية الافريقية عبر المجموعتين الاقتصاديتين - الاتحاد الاقتصادي والنقدي لدول غرب افريقيا (UEMOA), ومقره جمهورية بوركينا فاسو - والاتحاد الاقتصادي والنقدي لدول وسط افريقيا (CEMAC) الذي يوجد في جمهورية افريقيا الوسطى.
قبل سرد الوقائع والأحداث حول هذه الثروات المنهوبة على مرأى ومسمع الديمقراطيات الغربية التي تنادي بحقوق الانسان وحقوق المثليين في بلداننا وتغض الطرف عمّا تقوم به فرنسا من افقار واستعباد للأمم الافريقية تحت مسمى التعاون السياسي والاقتصادي بين فرنسا وافريقيا (فرنسافريك ) , لنلقي نظرة تستلهم العبرة من ذاكرة التاريخ التي تقدم لنا الحقائق التي تفيدنا في معرفة خلفيات هذا النهب الممنهج منذ قرون, في بداية ظهور أرهاصات التحرر والاستقلال لكثير من الدول حول العالم كانت افريقيا ضمن الحالمين لنيل الاستقلال والتحرر من الاستعمار الغربي,وفي هذا الخصوص تنقسم دول افريقيا الى قسمين , هنالك الدول التي نالت استقلالها بالنضال والكفاح المسلح وهذا القسم استطاع أن ينتزع استقلاله الكامل(السياسي – الاقتصادي – الاجتماعي - الثقافي) , اما القسم الثاني فهو الدول التي منحت استقلالها منحاً من قبل المستعمر ولم تقاتل أو تخوض حرب تحرير وكفاح مسلح للحصول على هذا الاستقلال , وذلك لعدم بروز ثائرين ومناضلين عظام يلتف حولهم الشعب والمواطنين لقيام المستعمر بالتخلص من الحركات الثائرة في وقت مبكر ببتر جذورها, لذا ظلت التبعية السياسية والاقتصادية والثقافية للمستعمر قائمة الى هذا اليوم.
لقد دخلت المانية النازية الى فرنسا عام 1940 في الحرب العالمية الثانية واحتلت فرنسا ودول اوربا الشرقية , لجأ الجنرال شارل ديغول الى بريطانيا ليخوض معركة التحرير من هناك فاعلن من اذاعة بي بي سي للفرنسيين والاروبيين بعدم الاستسلام وان عليهم المقاومة ومواجهة الغزاة حتى النصر, واستنجد بالحلفاء وأبناء المستعمرات الفرنسية في افريقيا لنجدته بالرجال والمال والعتاد, المستعمرات الافريقية لبت النداء قبل ان تبحث في مضامين الطلب ومصالحها في دعم الجنرال الثائر لانه لم يكن لديها ارادة مستقلة عن ارادة المستعمر, وارسلت ما لديها من خيرة الرجال والمواد التموينية الزراعية للجيش والمقاتلين في جبهات القتال.
إن هزيمة فرنسا أمام الالمان لم تحدث بسبب قلة العتاد والخبرات العسكرية ففرنسا دولة صناعية عسكرية عظمى , إنما جائت الهزيمة بسبب قلة الرجال المحاربين البواسل الذين يواجهون الموت بصدورهم العارية دفاعا عن اوطانهم وكرامة مواطنيهم , فكان الافارقة خير سند لفرنسا في مواجهاتها العسكرية مع المانيا , استغلت فرنسا المورد البشري من مستعمراتها الافريقية , وتوسعت حول العالم بهذا المورد , في فيتنام شرقاً الى هايتي جنوباً الى كندا شمالاً , وصلت افواج من الجنود الافارقة الى جبهات القتال , ففي ايام قلائل كانوا في كامل الاستعداد العسكري واللياقة البدنية وكانت عاصمة فرلمي المركز الاقليمي لتجمع ابناء افريقيا المركزية, أما أبناء افريقيا الغربية كان تجمعهم في السنغال حاضرة افريقيا الغربية الفرنسية , من هاتين المنطقتين انطلقت قافلة نجدة فرنسا الى ساحة المعركة, فكان النصر حليفهم في نورماندي والمقاطعات الاخرى وتم تغليب كفة الحرب العالمية الثانية لصالح الحلفاء في غضون شهور قليلة وتقهقرت القوات الالمانية أمام قوات الحلفاء, ان هزيمة المانية في هذه المنطقة كان لها ارتداد سيء على جميع جبهات القتال الالمانية رغم التحصينات القوية التي اعدتها هذه القوات في مواجهة الحلفاء, لقد أجبر الالمان على الخروج من فرنسا وهولندا وبلجيكا ومنعوا من العبور الى بريطانيا العظمى, لكن فرنسا والحلفاء لم يكونوا على استعداد لترك ثمرة الانتصار الباهر في نفوس الافارقة حتى لا يكون سببا لخروجهم عن بيت طاعة المستعمر, ولكن شارل ديغول لم ينسى فضل الافارقة على فرنسا فحاول مكافأتهم ولكن بطريقته الخاصة , فجاء مؤتمر برازافيل عاصمة دولة الكونغو الذي نادى حاكمها العسكري كنونيل/فيلكس أدولف ايبويه(وهو من قادة قوات فرنسا الحرة وهو رجل أسود من احدى ما يسمى بالجزر الفرنسية)عام 1942 باستقلال المستعمرات الفرنسية وتنظيم علاقة شراكة بناءة بين الجانبين فجمع ايبويه اكثر من خمسين سياسيا ومفكرا مواليا ليشكل لجنة فنية لوضع مباديء ومبادرة اصلاح تربط العلاقة المستقبلية بين افريقيا وفرنسا, وتلقى ديغول هذا الطرح بالقبول وامر المفوض الوطني الفرنسي لشؤون المستعمرات الفرنسية في افريقيا السيد/ رينيه بلفين بالبدأ فوراً في دراسة جميع المبادرات والبرامج ووضع خطة عاجلة قابلة للتطبيق تحافظ على المصالح الفرنسية في افريقيا, كان ذلك ادراكا من ديغول ان العالم لم يعد كما كان قبل 1939 , وخلص مؤتمر برازافيل وخرج بقرارات مصيرية وجدية في العلاقة بين افريقيا وفرنسا وتم تأسيس ما يسمى ( FrancAfric – العلاقة بين فرنسا وافريقيا ما بعد الاستقلال) و (الفرنك الافريقي العملة الافريقية الموحدة) فيما يعد نتاجا للقواعد والتوصيات الاولى التي خرج بها مؤتمر برازافيل في التنظيم السكاني والعمل والاقتصاد والتعليم والصحة إلى اخره.
(فرنسا إفريقيا -Francafric) هدف تاسيسها ودورها في تصفية المعارضين:
هذه المنظمة تم تاسيسها لتنظم العلاقة بين فرنسا وافريقيا ما بعد الاستقلال , وكان على راسها جاك فوكار فوضعت افريقيا تحت إدارة ووصايا المخابرات الفرنسية( DDSE ) والتي كان يرأسها في ذلك الوقت السيد /مريس روبرت , حيث وضعت في أولوياتها تصفية كل مقوض أومعارض لهذا المبدأ , ,مبدأ المصالح الفرنسية في افريقيا , ويبدو ذلك جليا حينما اعلن الرئيس القومي لغينيا الرئيس احمد سيكاتورعن رفضه التوقيع على اتفاقية التبعية السياسية والاقتصادية لفرنسا بعد مؤتمر برازافيل في 30/01/ 1944 الذي دعا اليه الجنرال شارل ديغول رئيس فرنسا وممتلكاتها ماوراء البحار, كان ذلك مؤلما للفرنسيين , فلم يمضي على هذا الاعلان الا وقت قليل حتى قامت المخابرات الفرنسية باغراق غينيا بالعملات المزيفة فدمرت اقتصادها , وسحبت فرنسا جنودها البالغ عددهم 4000 جندي, كما سحبت اسلحة الشرطة والدرك واوقفت انشاء الطرقات والمدارس وتدريب الكوادر الادارية للدولة الوليدة, وقامت بتدمير جميع ممتلكاتها في غينيا , حتي وصل الامر الى قتل الحيوانات والخيول, وذلك لثني الرئيس أحمد بالرجوع والعدول عن قراره , لكن الزعيم احمد سيكاتور استمر في نهجه ذلك حتى النهاية وقد دعمه شعبه في هذا الظرف العصيب حينما أعلن رفضه للتبعية الفرنسية في استفتاء بواقع نسبة 95%رفض, الا أن فرنسا استمرت في خبثها ومكرها رغم اعلانها المصالحة مع غينيا ورئيسها , فتم الانقلاب على تركات سكتوري بعد وفاته بثلاثة وعشرين سنة من اعلان جرم الاستقلال الاقتصادي والسياسي عن فرنسا على يد رفاق دربه الانقلابيين, وكان على رأسهم الجنرال (لانسانا كونتي) , الذي كان قبل الانقلاب على الرئيس الموقت للبلاد بعد وفاة أحمد ساكاتوري رئيس الوزراء لويس لانسانا بيفوجو, حيث كان برتبة نقيب , وبالتعاون بين فرنسا وعميلها في افريقيا الرئيس العاجي ( فيليكس هوفوييه بوايني ) الذي قام بدور الشرطي اليقظ في تنفيذ استراتيجية فرنسا في افريقيا من تقييد لدور المعارضين والتخلص منهم مهما كانت الاسباب.
يمكننا القول بان فليكس ابواينية هو رأس الأفعى , وهو السبب الرئيس فيما تعانيه افريقيا اليوم من صنوف التخلف الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والتبعية المطلقة لفرنسا ومصالحها وضمان استمرارها في افريقيا السوداء , وهذا ما حدا برئيس توغو(سيلفانوز اليمبي) خوفاعلى حياته بان يلقى نفس مصير الرئيس أحمد وغيره من رفاقه , فأعلن ضرورة استمرار العلاقة بين توغو وفرنسا ولكن باستقلال اقتصادي منقوص , وتأسيس عملة وطنية مقابل ضريبة سنوية تدفعها توغو لفرنسا مقابل استفادتها من الاستعمار الفرنسي وخدماته لتوغوا المسعتمرة , وكانت الضريبة تساوي 40% من الدخل القومي لتوغو, فقبلت فرنسا هذا الاقتراح على مضض خوفا من خروج توغو نهائيا من عبائتها, الا ان هذا الامر قد شكّل ازمة كبيرة في تمكين نجاح سيطرة فرنسا وتحكمها على افريقيا في المستقبل , انه قد يعطي ضوءاً اخضراً للدول الافريقية الاخرى ان يحذوا حذو توغو في طلب الاستقلال الاقتصادي مقابل ضريبة سنوية , لذلك سارعت فرنسا للتخلص من سيلفانوز بانقلاب عسكري في 13/يناير/1963 بعد سنة من اصدار عملته الوطنية, فتم اغتياله بواسطة الجنرال العميل غناسنغي أياديما الذي حكم توغو من بعده ثمانية وثلاثون سنة, كانت سنين عجاف , فهو قاتل محترف ودكتاتور متحكم, ولكن العلاقه الجديدة مع فرنسا كانت سبب استمراره في السلطة حتى وفاته عام 2005, فجاء ابنه رئيسا منتخبا للبلاد مكافاة لخدمة والده وسيرا على نهجه لضمان مصالح فرنسا العليا في افريقيا(فرنسافريك) , وضريبة الاستعمار لم تتوقف بل ارتفعت ووصلت الى 80% من الدخل القومي لدولة توغو وباقي دول افريقيا , إنها لحالة ماساوية تستمر فرنسا في خنق الافارقة الابرياء والتضييق عليهم في اوطانهم.
عجزت دولة تشاد البترولية من دفع رواتب موظفي القطاع العام بانتظام منذ بداية عام 2015 والى اليوم رغم زيادة نسبة البترول المستخرج بكثافة من الابار القديمة والجديدة مما اضطر كمفدرالية نقابات العمال(نقابات: المعلمين- الاطباء – القضاة – واتحاد طلاب الجامعات) للدعوة لاضراب عام استمر لمدة طويلة , شلت الخدمات العمومية حتى كاد العام الدراسي 2016-2017 ان يروح هباءً وحمّل المدرسين وزارة التعليم والحكومة مسؤولية الوضع المتردي الذي تمر به البلاد , وصرح المضربون بانهم لن يعودوا الى العمل ما لم تقوم الحكومة بدفع جميع رواتبهم والغاء القرارات الاخيرة المتعلقة بالتقشف التي أصدرتها الحكومة للسيطرة على الوضع والظروف الاقتصادية الخطيرة التي تمر بها تشاد, حيث أن هذا التوتر في العلاقة بين النقابات و الحكومة ليس بالامر الجديد ففي عام 2011-2012 دعا اتحاد نقابات العمال الى استئناف الاضراب لمدة عام كامل للمطالبة بزيادة رواتب الموظفين وفقا للبرتكول الموقع بين الحكومة واتحاد النقابات, ولكن الحكومة تلكأت في تنفيذه وهي المسؤولة عما يترتب عليه من نتائج , وفي الخطاب الاخير لرئيس الدولة بمناسبة راس السنة 2017 كان واضحا بانه عاجز وغير قادر على فعل شيء , إنها الحقيقة , حكامنا في افريقيا عاجزون عن تقديم الحلول لازمات شعوبهم الاقتصادية و السياسية رغم حسن نوايا بعضهم في بناء أوطانهم, إنّ الحل يكمن في عاصمة دولة غربية تمسك بكل حبال ابتزاز القادة الافارقة.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الثلاثاء التاريخ : 07-03-2017 - 08:09:00 صباحاً
  • بوادر انقسام في الشعبي.. ورافضو المشاركة يدفعون بمذكرة
  • سمية أبو كشوة تؤكد أهمية التعليم المفتوح في السودان وأن البنيات التحتية لكل الجامعات جيدة
  • الخارجية: الإدارة الأمريكية الجديدة هشة المعرفة بالملف السوداني
  • قيادات من المؤتمر الشعبي يدفعون بمذكرة للسنوسي ترفض المشاركة في الحكومة
  • أنصار السنة بكسلا يُؤيِّدون بيع مسرح تاجوج
  • البشير: دايرين الألمان يتعالجوا فى أمبدة
  • البشير يدعو السودانيين العاملين مرتزقة في ليبيا إلى العودة
  • الجيش يُعلن خططاً جديدة لحماية السودان
  • إحالة المتهم بالتملك الجنائي لمصنع سيراميك رأس الخيمة للمحكمة
  • المخابرات المصرية تكثّف لقاءاتها مع ممثلي التمرّد في السودان
  • أخطاء فادحة في امتحانات الأساس بالخرطوم
  • حركة العدل والمساواة جناح الوحدة الوطنية ترحب بتعيين بكري حسن صالح رئيسا لمجلس الوزراء
  • ترامب يبقي على حظر السودانيين من السفر لأمريكا
  • أكد استعداهم لمجابهة المخاطر على مدى 20 عاماً قادمة مدير الأمن ينتقد من يريدون تقليص سلطات الجهاز و
  • محمد عطا المولى عباس: جهات تسعى جاهدة لتقليل سلطات جهاز الأمن
  • مقتل 55 شخصاً في هجوم للدينكا على المورلي بجنوب السودان
  • المؤتمر الوطني: «الشعب ما بطلع ولا بثور»
  • مجلس الدعوة يفصل وينذر عدداً من أئمة المساجد بالخرطوم
  • قطر تستبعد إعادة فتح وثيقة الدوحة للتفاوض
  • احتجاج نواب على عدم دعوة مجلس الكنائس اللجنة الطارئة ترفض تقريراً لـبدرية حول التعديلات في السما
  • المخابرات المصرية تكثف لقاءاتها مع معارضين سودانيين
  • وقع أمر حظر دخول السودانيين لأميركا 90 يوماً ترامب: السودان ما زال يأوي متشدِّدين من القاعدة وداعش
  • تقرير ندوة يوم ٤ مارس ٢٠١٧ بمناسبة مرور ثمانية أعوام على إصدار مذكرة إيقاف المتهم عمر البشير بواسطة

    اراء و مقالات

  • وأين نحن من أخلاقيات المهنة أخي أبو ورقة؟! بقلم كمال الهِدي
  • هكذا حسم الاستاذ جدل الجبر والاختيار (1) بقلم عصام جزولي
  • القضاء على السطو الليلي بقلم عمرالشريف
  • الحكومة االتى نرتجي من سعادة رئيس الوزراء!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تهافت الملاحدة (2 / 10) بقلم د. عارف الركابي
  • الحوار بعيداً عن الأفواه (1) بقلم إسحق فضل الله
  • طاهر البرنبالي .. انتصار المستحيل بقلم د. أحمد الخميسي
  • كيف يؤثر الاقتراض الخارجي على حقوق المواطن؟ بقلم د. علاء إبراهيم الحسيني
  • تااااني.. (قفة الملاح)! بقلم عثمان ميرغني
  • مراجعات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ولكن أين القيادة السياسية..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • لا تفكر !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي يلقم بني علمان حجراً ! بقلم الطيب مصطفى
  • يا فرح الرثيس السودانى الشمالى بمستشفى الراجحى السعودى؟؟ بقلم بدوى تاجو
  • أنا أفكر… إذن أنا موجود بقلم خالد الاعيسر*
  • إعادة الأسرى تكتمل فهل من مُدكر؟ بقلم فيصل سعد
  • منظمات توعية الدولة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • دوغلاس نيوبولد والتنبؤ بمستقبل السودان .د/فيصل عبدالرحمن علي طه
  • القبض على خبير تجميل سوري يلامس السيدات ويستعمل عقاقير طبية سامة بالخرطوم (صور) ..!!
  • للقصة بقية.. الشيخ عمر عبد الرحمن وقناة الجزيرة
  • بعد ثلاثة أعوام في الدوحة، ذكريات اليوم الأول...
  • شكراً الحركة الشعبية .. ثم شكراً!
  • ماليزيا تحبط هجوما على أمراء عرب خلال زيارة ملك السعودية لأراضيها
  • جزاء سنمار!
  • أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني ..
  • انبهلت ( بقر ) فقط لاغير ....
  • إدارة ترامب:عناصر اساسية مرتبطة بداعش والقاعدة لا زالت نشطة فى السودان
  • شكرا الكلس د جون قرنق مابيور (تاريخ الاسرى)(صور)( فيديو)
  • طرفة من أهلنا
  • اليدُ العمِياءُ
  • لنقرأ ما بين السطور في حديث هذا الدبلوماسي المصري ( فيديو )..
  • صدام الحضارات ضد تحالف الحضارات
  • السيرة و أمهات الكتب ترد على أحاديث البخارى.... وتؤكد أن ابنة أبى بكر تزوجت النبى وهى فى الثامنة عش
  • البوست الاخباري ليوم 7مارس 2017
  • الاقتصاد والناس - إثيوبيا.. خطى متسارعة نحو اقتصاد صناعي

  • Post: #2
    Title: Re: فرنسا ونهب ثروات افريقيا(1-4) بقلم عيسى أبك�
    Author: افريقيا الجريحة
    Date: 03-07-2017, 06:06 PM
    Parent: #1



    ومع كل هذه الحقائق يتهمنا ترامب اننا فاسدون ويجب إعادة استعمارنا والاشراف علينا
    في هذا الفيديو كم من زعيم افريقي وطني حورب او قتل او تمت الإطاحة به عبر انقلاب