الجنوبيون خير من الأجانب الذين غزوا البلاد وملؤها بالفساد بقلم عبير المجمر (سويكت)

03:56 PM March, 01 2017

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر

افتحوا الأبواب للجنوبيين أحق في العودة إلى أرضهم من السوريين

العوامل الإنسانية والسياسية والأمنية تحتم التواجد الجنوبي من السوري



نحن نعلم أن أحقية اللجوء قانونياً وإنسانيا ليست حكر لبلد بعينه أو جنسية محدده، لكن هنالك قواعد الاحقيه والاسبقية والحاجة الماسة، السوريون يعانون من مشاكل سياسية واجتماعية في بلدهم الأم، لكن إذا قارنا حجم معانة الجنوبيين بالسوريين يتبين لنا أن حجم معاناة الجنوبيين ومأساتهم أكبر، فالجنوبيين لا يعانون فقط من الديكتاتورية والحكم الظالم المستبد ولكن يعانون من تفشي الأمراض، و الجهل، و الاغتصاب، ومن إلابادات الجماعية، و المجاعات، فشعب الجنوب الوليد يعاني من أزمة حقيقية لم تحصل من قبل في تاريخ أفريقيا ولا العالم، هذا شعب وليد بمثابة (البيبي) الذي لا يعرف شيئا في الحياة، تم فصله لكنه لا يتمتع بأقل الأساسيات التي تؤهله للوقوف علي رجليه، قد يكون هنالك فساد مالي وإداري كما هو حال جميع الدول الأفريقية والعربية ودول العالم الثالث بصفة عامة لكن الحقيقة تقال المهمة التي أوكلت لسلفا العسكري في إدارة بلد وليد لا يتمتع بأي أساس ومقومات هي مهمة صعبة فحتى وأن كان سلفا مالكا لعصاه موسى لما تمكن من أن يخلق من الفسيخ شربات وقد سبق أن كنت كتبت مقال تحت عنوان :( ليس دفاعاً عن سلفاكير ولكن للمصداقية كان علي كلوني سرد الحقيقة كليا وليس جزئيا)، والكل يعاتب ويلوم ويشمت لكن القليل من يساعد ويمد يد العون، إذن وضع أهل الجنوب حكومة وشعباً أصعب ألف مره من وضع السوريين، إضافة إلى إني عندما كنت في جامعة السوربون كنا نتعاون مع جامعة(Inalco) في مساعدة اللاجئين السوريين في الترجمة ونتبادل معهم الكلام ومن خلال هذه التجربة الحية علي أرض الواقع أؤكد بكل صدق أن حالة هؤلاء مستقرة و خير الف مرة من حالة الجنوبيين التي أعتبرها انا شخصياً واصنفها بحالة الطوارئ التي لا تحتمل الإنتظار، والسوريين بصفه عامة علي قدر من التعليم والمعرفة التي تمكنهم من إدارة أمورهم من غير مساعدة او رقابة، لكن الجنوبيين لا يعانون من الحكم الديكتاتوري والمجاعة فقط ولكن هنالك نسبة كبيرة من الجهل مع كامل إحترامي وتقديري لهذا الشعب العظيم إذن هم بحاجة ماسة ليد العون والمساعدة من جهة يمكنها أن تفهمهم ونحن السودانيين الأقرب لهم بين جميع دول العالم إفريقية و عربية، بالإضافة إلى أن السودان هو أرضهم التي ولدوا وعاشوا وتربوا فيها وتجمعهم بها زكريات وعادات و تقاليد ولغة مشتركة لذلك يجدون راحتهم في بلدهم الأم مقارنة بدول الجوار مثل إثيوبيا ويوغندا و كينيا التي وضح لي مستر دومينيك من خلال عملي معه فيما يخص اللاجئين الجنوبيين أنهم يعانون في هذه الدول الثلاثة من عنصرية واضطهاد و ظلم ولمن يريد التعرف أكتر علي وضعهم في هذه الدول يمكن مراجعة مقالي بعنوان :( والي واو الجديد يناشد ويستغيث بحكومة السودان والمنظمات الدولية والإنسانية)، فالسوريين هنالك العديد من الدول العربية التي تفتح لهم أبوابها ومستعدة لاستقبالهم لكن الجنوبيين لا وجهة لهم ويصعب عليهم التأقلم فمنهم من عاش سنين طويلة حبيس الغابات ولا يعرف حتى الخرطوم فما بالك بالعالم الخارجي، ولا يفهمون لغة الآخرين ويصعب عليهم التأقلم في الدول الأخرى، إضافة إلى أن السودان الأم وطنهم قبل كل شيء وكونهم صوتوا للانفصال في يوم من الأيام فهذه لا تعتبر جريمة يجب معاقبتهم عليها ودفع ثمنها غاليا لأن هذا القرار كان ناتجا عن مظالم وعن حلم طفل برئ بوطن الأحلام والمساواة والمواطنة بلا تمييز ومن حق الجميع أن يحلم بغد أجمل، هذا من ناحية أحقية وأولوية إنسانية وجغرافية وتاريخية ووطنية، أما إذا فكرنا بلغة العقل ماذا نستفيد من الجنوبيين ومن السوريين؟ السوريين و بكل صراحة إذا أردنا أن نتكلم بعقلانية لا نستفيد منهم شيء قط ولكن نحن تضررنا منهم كثيرا لأن السودان في حالة حرجة وهو يحاول بقدر الإمكان تنظيف وتبيض صورته الخارجية التي تلوثت و اشتهرت بالعنصرية و انتهاك حقوق الإنسان والإرهاب وغيره، والتواجد العربي السوري و الفلسطيني وغيره لعب دوراً كبيراً في توالد الإرهاب والفكر الداعشي في السودان و خاصة بين طلبة الجامعات والدليل علي ذلك موضوع الجوازات السودانية التي استخدمت من قبل هؤلاء في أغراض غير قانونية، ومن ثم حظرت أمريكا دخول السودانيين مع العلم بأن الشعب السوداني غير إرهابي وليس مؤهلا ليكون إرهابيا لا بالفطرة السودانية الطيبة ولا بالتربية وتطبيقنا لدين الوسطية الذي لا يتفق مع التفكير الإرهابي، و نشير أيضا لحادثة التفجيرات فى اركويت والتي كانت بفعل أجانب.، إضافة إلى الطلبة السودانيين الذين باتوا يبيعون داعش ويلتحقون بصفوفها بسبب هذه العقليات الداعشية الإرهابية الدخيلة علي السودان من سوريين وفلسطييين ومصرييين وغيرهم،ومن خلال خبر منقول من جريدة الحوش السودانية تحت عنوان :(سودانيات بداعش... نواعم تزين بالسلاح) فمن خلال الخبر يمكن للمواطن السوداني أن يتصور إلى مدى تضرر السودان بحسن نيته وطيبته وكرمه من هذه العقليات الداعشية الإرهابية الدخيلة من سوريين وفلسطنيين ومصريين، لذلك من ناحية عقلانية التواجد السوري والفلسطيني والمصري في هذا الوقت الذي تحاول فيه دولة السودان تحسين علاقتها الخارجية مع أمريكا وإسرائيل والعالم الخارجي لا يصب هذا التوجد الأجنبي في مصلحتنا،بالاضافة إلى أن تواجدهم لا يضيف لنا غير طولة اللسان وقلة الأدب والإساءة إلى السودانيين و اتضح لي ذلك من خلال و سائل التواصل الإجتماعي إضافة إلى الخبر الذي تم نشره في سودانيز اون لاين بعنوان :( الداخلية توقف أجانب أساءوا للسودان عبر مواقع التواصل الاجتماعي)، وأنا شخصيا اقولها عن أفعال رأيتها بعيني في فرنسا هذه العقليات الأجنبية عندما يسمح لها بالدخول بهذه الكميات الهائلة ليس فى مصلحتنا، إذن علي السودانيين مراجعة أنفسهم لأن هؤلاء الفئات عندما تتواجد بكميات كبيرة وتعطي امتيازات كبيرة تتنمرد وتبرز نيابها وتعمل علي فرض سيطرتها فبعد أن كانوا ضيوف يسعون إلى أن يكونوا أسياد البلد وهذا ما يفعله الأجانب ذو الأصول العربية في فرنسا وسوف يطبقوه بنفس الأسلوب الاستفزازي، الاستعلائ ، الإرهابي، الداعشي، وقد وضحت جريدة الراكوبه وغيرها من الصحف تقارير عن دخول أجانب إلى السودان بكميات كبيرة وبطرق غير شرعية، ولهذه الأسباب مجتمعه أنا أؤكد أن دخول هذه الفئات إلى السودان وبهذه الطريقة لا يصب في مصلحتنا وكما يقول المثل الشعبي :(جن تعرفه ولا جن ما بتعرفه)، أما إذا نظرنا إلى مصلحتنا في تقبل الجنوبيين بدل السوريين فسنجد العديد فعلى سبيل المثال إذا نظرنا فقط من ناحية عقلانية بغض النظر عن الناحية الإنسانية، أولاً هذه الخطوة الإنسانية إتجاه الجنوب سوف تساعد على تعزيز ثقافة التسامح والسلام بين البلدين الشقيقين، ستساعد علي طي صفحات الماضي الحزين المؤلم وفتح صفحات جديده،و تعمل علي تعزيز التبادل التجاري وتقوية العلاقات الاقتصادية بين الدولتين،
و تعزيز ثقافة التعايش السلمي بين الدولتين لأن أمن الشمال من أمن الجنوب والعكس، و التعاون والعمل المشترك بين الدولتين على تخطي هذه الأزمة الحالية التي يمر بها الجنوب سيساعد على تلطيف الجوء بين الرئيسين الذين يظن كل منهما أن الآخر يسعى لتهديد أمن دولته فهذه ستكون فرصة للعمل الجماعي وإثبات حسن النية، بهذه الخطوة الإنسانية والوطنية يبرهن السودان لبقية مناطق الهامش السودانية عن مصداقية وإمكانية التعايش ككيان واحد في قالب وطني خالي من التمييز و ممتلئ بروح الوطنية والإنسانية والتسامح، وهكذا يتمكن السودان من أن يثبت للعالم الخارجي علي أنه قادر على الحفاظ علي نسيجه المتنوع عرقيا و دينا ولغويا وقادر علي العيش في تسامح وطى صفحات الماضي، هذه الخطوة سوف تبرهن للعالم الدولي أن شعب السودان ليس بالشعب الإرهابي لكن هذا التداخل العربي الأخير بهذه العقليات الغير سليمة كان له أثر كبير في توالد الفكر الداعشي الإرهابي ،مع العلم بأن الغرض من احتوائهم كان إنسانيا في المقام الاول ولكن للأسف أتى بعواقب لا تحمد، ومن خلال هذه الرؤية يتضح لنا أنه يجب فتح الأبواب للأخوة الجنوبيين لان لهم أحقية العودة وان لم يزيدونا فلن ينقصونا أو يضرونا ولن يسببوا خطراً دولياً وأمنيا وفكريا علي دولة السودان بخلاف الأجانب الآخرين الذين غزوا البلاد وملؤها بالفساد.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 مارس 2017

اخبار و بيانات

الصحة ترجع حالات العمى في عمليات مستشفى مكة إلى تلوث في التحضير

أول زواج دُون ولي على ذمة التعديلات الدستورية!!

وفد من أئمة مساجد بحري يناشدون رئيس الجمهورية التوجيه بزيادة مرتباتهم

استمرار حملة إزالة المحلات التجارية شرقي الخرطوم

قسم الخرطوم شمال يشهد اليوم أول تحرٍ حول مباشرة المرأة لعقد زواجها

جهاز الأمن: لا صحة لوجود معتقلين سياسيين فى السودان

دكتور النجيب يصف الحريات الصحفية بالسودان بالمعقولة ويكشف عدم وجود صحافي معتقل أو سجين

لجنة الأمن بالبرلمان: التعديلات الدستورية هزيلة ومُبهمة

بنك السودان المركزي يفتتح مركز الفرز الآلي للعملة

جهاز الأمن السودانى يُوقف أفريقياً في الخرطوم لتزويره "مليون دولار

وزير مجلس الوزراء يشيد بإسهامات دولة الكويت في تنمية وإعمار شرق السودان

الأمن السودانى: لدينا شبكة علاقات وخبرات احترافية

الشبكه الدوليه لمنظمات المجتمع المدنى - جبال النوبه تنعى نيرون فيليب اجو

عبدالواحد محمد النور;عبد الواحد الصادق المهدي جزء من الأزمة التى اوصلتنا للدولة الفاشلة الان

اراء و مقالات

لهذه الاسباب بقيت الانقاذ على سوئها!! بقلم حيدر احمد خيرالله

الترهل العربي في إفريقيا وملفات أخرى بقلم حسن العاصي كاتب صحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك

هبة الأهلة بقلم كمال الهِدي

البيدوفيليا في السودان.. انتشار ظاهرة بقلم د.آمل الكردفاني

المحقق الصرخي ..أيها الدواعش فسروا لنا لغز ابن الاثير عن موقف شيركوه بقلم احمد الخالدي

مانديلا وسمفونية التآخي: الرئيس يريدنا أن نفوز بالكأس بقلم عبد الله علي إبراهيم

العدالة الاجتماعية للمرأة السودانية بقلم زينب كباشي عيسي

نحتاج الى وزارة جديدة بقلم عمر الشريف

دكتور الحجام ..!! بقلم الطاهر ساتي

جهاز الكشافة والمخابرات الوطني بقلم عثمان ميرغني

هل حقا حزب الامة القومي يسعي لابادة النوبة بقلم جبريل حسن احمد

جنوب السودان الجرح النازف في خاصرة الوطن بقلم بدرالدين حسن علي

معارك عين الحلوة أحداثٌ مؤسفةٌ ومآسي مرةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 2- 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س

عذراً لا عزاء في الوطن .. !! بقلم هيثم الفضل

المنبر العام

جني الحوري يا جني الحوري كان اتا مروق انا ما ضروري ( ابداع )

معليش يا صبرى طه .. كنست البوست كلّو

نجاة ركاب طائرة بدر المتجهة من جدة للخرطوم من كارثة احتراق محققة

مسرح كرري والاهمال الغريب!!!!

العالم بقى ما ياهو ..

اللغة النوبية في أرض الرباطاب.. وأشياء تندثر

الحوار الوطني: منصب رئيس الوزراء من نصيب حزب المؤتمر الوطني

المهندس بكري ابوبكر أرجو المساعدة

ذهير عثمان نرجو الافادة؟

هل باتت استراتيجية ترامب لمحاربة الإرهاب تتضح بعد الكشف عن خطته الجديدة لمواجهة داعش؟ DW فيديو

داعش أحد التنظيمات المأسونية الخطيرة على الإسلام !!! كما كان فرسان الهيكل خطرا على المسيحية !!!

مبادرة نحن جميعا انسان

بورداب الرياض إيه البحصل دا؟

من أخفى النّهرَ في جيبِهِ؟

خاصية جديدة علي الواتس آب تثير ذعر المستخدمين

كم من ابناء السودان يحمل الجميل للشعب " الكادحين" ويشكرهم ويرد دين الوطن ؟

لا حولييي .. بالله شوفو الزول ده بقول شنو عن السودان والسودانيين .. عجيب وغريب

التجاني السيسي يقر بعدم تحقيق العدالة في دارفور كما نصت اتفاقية الدوحة

فورن بوليسي:الحوثيون ليسوا كحزب الله.. وهذا هو الحل للأزمة في اليمن

تكريس المواطنة أم تبرئة الدين؟شيخ الازهر ولغة الخطاب

ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﻠﺘﻀﺨﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ

رحيل عظيم شعب جبال النوبة القائد الرفيق العميد/ الشهيد / نيرون فلب اجو

مقتل أبن شقيق وزير رئاسة مجلس الوزراء الاتحادي

قيادات الجيش الشعبي قطاع الشمال تغيب عن إجتماعات مجلس التحرير بكاودا

مكتبة الاديب الراحل النور عثمان أبكر

دعم الأخوة الجنوبيين واجب وطني

كدة ووب... وكدة ووووووبين ..
والضحية انسان البلد الما لاقي ياكل زي الناس ووصل تحت خط الفقر.. ويجي كمان يستضيف؟
خلونا وقعيين شوية..وياما الناس جاملت على حساب حاجات كثييييييرة.. لكن الناس وصلت الحد...

أين حقوق اللاجئين؟

أين حقوق اللاجئين؟

عقول صغيرة!...لماذا لا تقولي (الأخوة) الجنوبيين؟ خلاص بقوا أجانب بالانفصال؟ ديل كانوا ولا زالوا بين ظهرانينا وهم مننا ويفهمون ويعيشون عاداتنا وتقاليدنا ولا مزايدة عليهم مواطنين أو لاجئينّ

الجنوب انفصاله ومأساة حروبه سيظل جرحا غائرا في وجدان كل سودانى وطنى أصيل وذو اخلاق وقيم إنسانية.

عدالة حريه مساواة ديمقراطية

Ohaoooo, how so kind, a compassionate Angel 😇 from above,
A goddess of mercy, how kind of you to have come from the sky
To to us humble creatures plagued with all kind of sufferings
somehow we humble, poor creatures of earth, are left puzzled
With your compassionate feeling, is this a genuine compassion
Or is it just an act of self preservation being aroused by the need
For forgiveness of crimes against humanity which were and are still being
committed against the Africans in Sudan by the racist Arabists.

Swaikety, let's go to a movie ,
Let's go see the war of the planet of Apes
It's playing in theaters now.
It's time we figure out who's who on this planet
Who's a monkey and who's a snake, and who's a crocodile

Ohaoooo, how so kind, a compassionate Angel 😇 from above,
A goddess of mercy, how kind of you to have come from the sky
To to us humble creatures plagued with all kind of sufferings
somehow we humble, poor creatures of earth, are left puzzled
With your compassionate feeling, is this a genuine compassion
Or is it just an act of self preservation being aroused by the need
For forgiveness of crimes against humanity which were and are still being
committed against the Africans in Sudan by the racist Arabists.

Swaikety, let's go to a movie ,
Let's go see the war of the planet of Apes
It's playing in theaters now.
It's time we figure out who's who on this planet
Who's a monkey and who's a snake, and who's a crocodile

نكون منطقيين ولا نكون مثاليين؟
اولا : الجنوبيون يكرهون الشماليين والشماليين اشد كرها للجنوبيين ، اي زول بيقول غير كدا كضاااااااااااااااااااااااااااااب وما واقعي

ثانيا: ما من حق اي شمالي انو يطالب بعودة الجنوبيين وفتح الابواب لهم والسبب بسيط : الجنوبيين هم من قرر الانفصال وقالوا للشماليين مااااااااااااااااااااا ديرين معاكم
انتو ياالشماليين عايزين تفرضو عليهم العودة عن طريق التباكي على الوحدة واستغلال الظرف الذي يمر به الجنوب؟
يعني لو صحفي بريطاني رثى لحال السودان بعد الاستقلال يقوم الانجليز طوالي بفتح الابواب للسودانيين
مفروض على الشماليين احترام ارادة شعب الجنوب الذي اراد الانفصال
وان يتعاملوا مع الجنوبيين على انهم امة تعي خياراتها وليس اطفال نقول لهم انتو غلطتوا تعالوا راجعين
الجنوب ذهب ولن يعود
وماتعملوا فيها انكم بتحبوا الجنوبيين

, The breaking up of the Sudan into two states should be mainly blamed on the Northern political parties who have ruled this country since the so called independent of 1956 and the aggressive, brutal, racist , hegemonic Arabists policies that were and are imposed to arabize the entire Sudan as Nation. These racist policies are deeply rooted in the Sudanese political institutions. This is what has led to the breaking up of the country. So the blame can be squarely be blamed on the all separatists both in North and South. The Northern separatists pushed for separation of the South Sudan by being racist toward Southerners and implemented racial policies in the national
institutions such Shariah laws, and by hurling racist, derogatory, disparaging slurs at the Southerners. Northerners were commenting that Southerners are backward primitive people and that they are a burden on them, and that they don't look them, their culture is alien to Northerners, Southerners are hindering the Northern development, and that North would've been like Dubai, if it was not Southern hindrance, and on and on. The Southern Separatists were blinded by the hunger of the freedom. They disregard the wisdom and took the bait that was provide to them by the international community and the racist arabists. They failed to noticed the ulterior motive behind the international community push for the Southern independent. It like being severely starved then be given food, you then start eat it without
checking it if it's poison or not. From the beginning, we objected to the Naivasha Peace Agreement ( CPA ) and we pointed out that it 's incomplete and it does not encompassed all the Sudanese political problems, it was exclusively geared toward the breaking up of the . Where are we now as Sudanese and where is the CPA now And even in this horrible state that we are in, people don't want to look back and review our history, they're afraid of looking back at their own history, a reminder,
Those who do not remember history are doomed to repeat." History is where is where our future is anchored , without it our future will not manifest".
A word of " wisdom from a revolutionary warrior. New Sudan wayeaaaa! freedom wayeaaaa

الأخ الكاتب تحت اسم ( مريض بالسكري والضغط )
التحيات والإجلال لكم يا أخي العزيز الفاضل ولأمثالكم الأحرار أبناء الأحرار

• كل حرف من حروفكم تقول حقيقة المشاعر التي يكنها السواد الأعظم من الشعب السوداني نحو أبناء الجنوب ،، وهي تلك الكراهية بالفطرة .

• ولا تسمع إطلاقا لكلمات الحثالة الذين يحاولون الدفاع عن الجنوبيين الخنازير .. وهؤلاء المدافعين عن الجنوبيين هم في نفس الدرجة من حيث كراهية الشعب السوداني لهم .

• هؤلاء الحثالة يريدون من الشعب السوداني أن يعاملوا تلك الشعوب الكريهة بالمعاملة الحسنة .. لماذا ؟؟ ولماذا ؟؟ هل من أجل عيون الجنوبيين المكروهين الذين يكرهون الشماليين بالفطرة ؟؟.. أم من أجل عيون هؤلاء الخنازير الأقذار الذين يدافعون عن الجنوبيين ؟؟ .. وهم الذين لا يملكون مثقال ذرة من المكانة والقيمة والرجولة .

• والشعب السوداني يعلم جيداً أن الجنوبيين ممقوتين بالفطرة ,, وفي نفس الوقت هم الذين يكرهون الشماليين بالفطرة ،، وقد طالبوا بدولتهم الخاصة ونالوها تحت هتافات الحقد والكراهية نحو أبناء السودان الشمالي .. معبرين عن مشاعرهم البذيئة بمنتهى الألفاظ الجارحة الحاقدة ،، ولم يقدروا إطلاقا سنوات عشرة كانت بينهم وبين أبناء الشمال .. ورغم ذلك يطالب البعض من هؤلاء الخنازير المقبوحين المكروهين لدى سواد الشعب السوداني أن نعامل الجنوبيين بالمعاملة الحسنة !! .

• لماذا ولماذا ؟؟؟ .. هل أجل عيون الجنوبيين التافهين ؟؟ أم من أجل عيونكم يا حثالة ؟؟ ,, ونقسم جازما بأن الشعب السوداني لو وجد عقربا ثم وجد بجانبه جنوبيا فإنه يفضل أن يقتل الجنوبي قبل ان يقتل العقرب .

• والله ووالله لو جلسوا مليون عاما يحاولون تذكية ومدح الجنوبيين فإن ذلك لن يثني من كراهية الشعب السوداني للجنوبيين .. والذي يكرر تلك المقولة السمجة التافهة بأن أسباب كراهية الجنوبيين هي العنصرية نقول له نعم ومليون نعم .. فلتكن هي العنصرية .. فماذا تملكون بعد ذلك ؟؟؟ .، وتلك مجرد مقولة ترددونها كالببغاء .. والذي لا يعجبه ذلك الكلام فليشرب كل مياه البحار فهل يغيظ ذلك أحداً ؟؟ . وما هو الأثر ؟؟؟ .

• وهؤلاء الخنازير الذين يدافعون عن الجنوبيين يتوقعون أن يستكين الشعب السوداني لأقوالهم تلك التافهة التي لا تحرك مشاعر المودة لدى الشعب السوداني نحن الأفاعي السامة ,, ويريدون أن يجامل الشعب بالكذب والافتراء وأن يتبتب على أكتفاهم .. ولن يحدث ذلك في هذا السودان حتى قيام الساعة ,, فهؤلاء الجنوبيين والمتعاطفين معهم لا يستحقون مثقال ذرة من الاحترام والتقدير .

• وشماعة العنصرية ما أفادتهم في يوم من الأيام ولن تفيدهم في يوم من الأيام .. فليمارسوا تلك الشماعة الفارغة إلى الأبد .. فهل يركع ذلك الشعب السوداني في يوم من الأيام ؟؟ .. كلا وألف كلا .

• وجاء الوقت على هؤلاء الخنازير أن يفكروا بعقلانية .. وأن يخرجوا من قوقعة الجبن والجبناء ،، وأن يتخلصوا من تلك الصفات التي تضعهم في مصاف الرجال . وليهجروا تلك الصفات التي تليق بالنساء .

• وكل شمالي سوداني يتعاطف مع أبناء الجنوب المكروهين يدخل في خانة ذلك الخائن الغبي الذي لا يملك الكرامة والنخوة والرجولة .. وهو ذلك الجاهل الذي لا يملك المقدرة في التفريق بين الأصدقاء والأعداء .

وماذا استفدنا من الجنوبيين ؟ الجنوبيين شعب لئيم جاحد كاره لذاته وكاره للشماليين أوهذا هو طبع متاصل فيهم يحقدوا على كل من يحسن اليهم ويعاملهم معاملة طيبة حكومتنا الغبية الطائشة التي فقدت البوصلة ولا تعلم ماذا تفعل ولا تعلم جرائر افعالها تجري كما الضمآن يطلب الشراب وينخدع بالسراب هؤلاء الاغبياء فتحوا للاجئي دولة الجنوب وبعد كل ما حدث في هجليج من غدر وغباء نتيجة لكرههم وحنقهم للشمال فتحوا لهم الحدود والمعسكرات ووفروا لهم ملجأ آمن من حربهم الشعواء ناسين طبعهم الاصيل ومتمترسين بغبائهم وعدم تعلمهم من تجاريهم مع الجنوبيين وباختلاف قبائلهم (شلك - نوير - دينكا ) فماذا كان رد الجميل من جانبهم ولمجرد مشكلة هايفة تتمثل في شرطي يضرب صبي لاتهامة بسرقة ماذا كان رد فعلهم حرقو المعسكر ودمروا كل شي واغتصبوا المعلمات وادخلوا الاجسام الصلبة في فروجهن ماهذا الحقد الاعمى والكره الذي يكنه الجنوبيين للشمال وأهله , كره يجعلك تستغرب ما سبب هذا الكره والتجني وبعد كل مخازي الجنوبيين تخرج علينا الكاتبة بهذا الكلام الفارغ المستفز وتتغزل في هذا الشعب الهمجي الغبي الذي يكره كل ما يمت للشمال بصلة ماذا لو كانت الكاتبة ضمن المعلمات اللآئي تم اغتصابهن وادخال العصى في فروجهن حتى تم هتكها ولم يتم اسعافهم الا باسئصال الرحم ! ماذا كان سيكون موقفها هل كانت ستخرج علينا بهذا الكلام السفسطائي الفارغ الذي لايسمن ولايغني من جوع يجب استئصال شأفة الجنوبيين من هذا البلد وقفل الحدود تماما ومنع أي دخول لهذ الشعب الا للتمثيل الدبلوماسي أو أشياء رسمية بين أي دولتين جارتين واو عفونا من هذه يكونا ريحونا والله أما مسالة فتح الحدود ومحاولة مساعدة الجنوبيين هذا فعل غشيم وعبيط ولن يقابله الجنوبيون الا باللؤم والقتل والحرق والاغتصابات والتشفي لحنقهم وكرهم على الشمالوشعبه معتقدين أن الشمال هو سبب مايعانوا منه ونسوا انهم صوتوا للانفصال بنسبة ادهشتنا وأدهشتهم وادهشت امريكا وحلفاءها ومن سعوا للانفصال فقد آن الأوان ان يعيش الجنوبيين بمفردهم ويعتمدوا على انفسهم وكفانا تعبنا من سحبهم خلفنا فهم شعب عالة على الشمال طوال سنين طويلة فارقناهم وثرواتهم وبترولهم فليعتمدوا على انفسهم ويعتقونا من كرههم لنا فيرتاحوا ونرتاح من شرورهم وبلاويهم ومخازيهم أما غزل كاتبة المقال في الجنوبيين فيلزمها هي ولا حق لها باجبارنا على قبول شعب الجنوب في بلادنا في اي صورة لاجئين زائرين مستوطنين في أي صورة لن يجدي ان يقيموا معنا وتاكدوا هم حقيقة لا يحبوا شعب الشمال وهم من اجبرونا على الا نحبحهم ونبادلهم نفس مشاعر الكراهية والحنق والحقد وكفانا عاطفة غبية وفارغة وكفانا تمثيل أجوف استعراضي وغير حقيقي بحبنا للجنوبيين ومنقو لاعاش من يفصلنا وهذا الكلام الفارغ الاجوف فنحن لا نحب الجنوبيين ولانريد لهم أن يتوسخوا بوسخ الشمال تاني وليعيشوا في دولتهم التي ارتضوها وحكومتهم التي صوتوا لها

ياعبير سويكت كتجربة عملية ايه رايك يودوك للجنوبيين في معسكر خور ورل يغتصبوك ويدخلوا ليك عصاية عشان تعرفي الله واحد وتبطلي تكتبي كلامك الفارغ ده
بلا جنوبيين بلا عفن

كالعادة كميات من السطحية و السذاجة و الحقد العلني لا يليق إلا بالرجرجة و الدهما من أصحاب ربع الدماغ الذين يحيون حياة الكراهية و الإنتهاز..
يطالعك البعض هنا و كأن أحداث التأريخ السوداني قد بدأت للتو مع مطلع الألفية و هي نفس العقلية التي ظلت تتعامل في غباء متوارث مع مكونات السودان الأخرى..
لكن هيهات،،، فلكم أن تسبوا من تسبوا و تلعنوا من تلعنوا لكن لن تغيروا من الواقع شيئا،،، و دعونا نرجع إلى نقطة البداية لنتحاسب بالكراس و القلم،،، فسبب كراهية الجنوبيين للشماليين معروف و مبرر، فليس ذنب الجنوبيون أنهم شعب أبي و حر و لديه عزة نفس تصل إلى درجة الحماقة أحيانا،،، و ليس ذنب الجنوبيين أن بعض ضعاف النفوس من أهل الشمال و الميتة ضمائرهم إلى حد التعفن فضلوا في لحظة تجرد من كل شيئ نبيل أن يعملوا خداما في مواخير تجار الرقيق من سادتهم الأتراك و ذهبت معظم حملاتهم لإصطياد الجنوبيين كالطرائد مستخدمين سلاح سيدهم الناري،،، و ليس ذنب الجنوبيين إطلاقا عندما أصر لاحقا، بعد إنتهاء ذلك العهد الكالح، كل أبناء، الشمال بدلا عن الشجب و الإدانة، أن يستلذوا و يشعروا بالعزة و الفخر و هم يوسمون الجنوبيين و كل ما هو أسود مثلهم بكلمة عب!!!... و ليس ذنب الجنوبيين أن الحكومات الإستعمارية اللاحقة التي ورثت مقاليد حكم لا تستحقه من المستعمر الأجنبي، عملت على إقصاء كل من ليس لديه توهمات العروبة و هذيانات عقدة اللون الأبيض تلك، و تعمدت إقصاء ثقافاتهم و لغاتهم و محوها عمدا و إخراجهم من دائرة الإمتيازات الإقتصادية و الإجتماعية و بث الكراهية و العنصرية ضدهم، بل حتى محاولة المحو الجسدي من الوجود بشن الحروب العنيفة جدا و عبر ردات فعل لا تتناسب إطلاقا و حجم الفعل نفسه ( دارفور مثالا )!!،، و ليس ذنب الجنوبيين أن أبناء الشمال حاربوهم لعقود في دينهم و وصفوهم بالكفار و الأنجاس و الحط من مكانتهم و الإشمئزاز منهم في حين أنهم للمفارقة ظلوا و على الدوام في تقريب الأقباط منهم و التقرب إليهم ليس لشيئ سوى بياض لونهم الذي يمكن أن يغطي على كفرهم و مخالفتهم لعقيدة الجماعة!!!!!... أما من الجانب الآخر فأخبروني عن سبب وااااااحد منطقي و مقبول يجعل ربع الدماغ يكره الجنوبيين و يحقد عليهم؟؟؟!!!... إلا إذا كانت تلك الكراهية الناجمة و المتولدة كالسم الزعاف في داخل قلب ربع الدماغ الشمالي،،، تلك الكراهية بالفطرة و التي لا يستطيع الشفاء منها لأنها ناجمة عن عامل جيني لحوح و تربية نفسية و إجتماعية مشوهة و ميؤس الشفاء منها،،، تلك الجينات و التربية النفسية التي تجعل منهم آلة لتفريخ الحقد و الكراهية لكل ما هو أسود يذكرهم بأصلهم الاسود،،، تلك الجينات و التربية التي تجعلهم يموتون في الأجنبي الأبيض حبا و يبذلون له الغالي و الرخيص و يفتحون البلاد على مصراعيها له و يدفعون مئآت الجنيهات ل( متسول ) سوري بينما عشرات من الأيدي السوداء ( مثلهم ) تمتد إليهم جائعة و لا ينظرون إليها حتى، و هذا مشهد يمكن أن تلحظه بوضوح في أقرب جامع أو شارع أو إشارة مرور!!!،،، تلك الجينات الوسخة و تلك التربية المشوهة التي تجعل ربع الدماغ يكره لونه الأسود و أصله السوداني الأفريقي و يكره المسيحية و المسحيين و الجنوبيين ظنا منه أن كل تلك ليست إلا عقبات كؤودة ينبغي التخلص منها على وجه السرعة حتى يفوز و يحظى بقبول و رضى السادة الأعراب المذهلين ببشراتهم شديدة البياض!!!... ثم هو ذلك الخوف الناجم عن تراكم مئآت السنين و عشرات العقود من الظلم و الإجحاف و الإقصاء و الإستصغار و التنابذ بالألقاب و الغبن و خوف إكتمال دورة الأيام و تقلبات الأحوال و ربما الخوف من الإنتقام و الإرتعاب من مجرد الفكرة و ذلك بما كسبت أيدي و ألسنة القوم ربع الدماغ.

اها ، يا عبير، ياهو واحد حيوان المتواحشي و عنصري للغاية و من بني جلديك ، كدي اتفاهم معاه أولاً و بعدين تعالي لنا. ياهو الاشكال و القسمت الوطن بعنصريتهم المسمومة بالسم القتال.