كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه ومعارضيه بقلم عبير المجمر سويكت

كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه ومعارضيه بقلم عبير المجمر سويكت


01-21-2017, 01:13 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484957599&rn=0


Post: #1
Title: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه ومعارضيه بقلم عبير المجمر سويكت
Author: عبير سويكت
Date: 01-21-2017, 01:13 AM

00:13 AM January, 21 2017

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر




الحبيب الصادق المهدي، كان لي العديد من المقالات التي تعرضت فيها لقدح وانتقاد سياساته ، منها :(متي يكف زعيم الأنصار عن الثرثرة والتملق)،(المهدي متهم بالإحتيال والتلاعب بعقول وعواطف الشعب السوداني)،(بلسان الترابي المهدي زعيم طائفه لا يتقن إلا سياسة الترقيع التي سرعان ما تنفتق)، (إسهال مائي أم ضاع عليك رأس الخيط يا زعيم الأنصار)،(خارطة الطريق كلام في كلام يا عوض دكام)، (الشعب السوداني في إنتظار عصاة المهدي السحرية)، (محاولة إغتيال الإمام المهدي)، ومقالات آخر،وجميع مقالاتي كانت انتقاديه لسياسات المهدي بصورة مباشرة ووصفها البعض بالحادة عرضتني للثورة وغضب ألانصار البركاني، ماعدا مقالي الاخير (محاولة إغتيال الإمام المهدي)، الذي وجد صدى ممتاز في نفوس الأنصار ووجد إني قد انصفت فيه الإمام علي الرغم من إختلاف الرأي السياسي وأنا قلت لهم لست أنا من أنصف الإمام المهدي بل أنصفه فكره وإيمانه بمبادئه وديمقراطيته في التعامل مع الآخرين والهدف الوطني الذي يعمل من أجله حتى وإن إختلفنا معه في الأسلوب المتبع، وكنت قد وصفت السيد الإمام بالبابا نويل في مقالي تحت عنوان :( الشعب السوداني في إنتظار عصاة المهدي الذهبية)، ووصفي له بالبابا نويل كان استنكارا لحالة الشعب الذي يعتمد علي السيد الإمام في أن يأتي له بالحلول لجميع أزماته وكأن له عصاة سحرية وشبهت تعلق الشعب بهذه الشخصية وإنتظار وصولها علي أحر من الجمر بانتظار الأطفال الصغار الإبرياء بكل فرحة وسرور للبابا نويل الذي سوف يأتي لهم بالهدايا ويحقق أحلامهم ناسين أن بابا نويل أسطورة وهميه من صنع الإنسان، ولكن في يوم الأربعاء الموافق 2017/01/18 في قلب باريس وبالتحديد في فندق ميركور عقب إنعقاد إجتماعات(نداء السودان) أتيحت لي الفرصة لرؤية الشخصية التي صنفتها سابقاً بالاسطوريه وعندما رأيت هذا الرجل الملتحي باللباس التقليدي الأبيض وبرفقته الحبيب محمد زكي سكرتيره الخاص تأكدت لي أشياء كثيره ، أولها الكاريزما التي يتمتع بها هذا الرجل ولم يتمكن عامل السن من محوها، ثانياً الشعبية التي يتمتع بها وحب أفراد الشعب السوداني له والتفافهم حوله، وكانوا قد سخروا منه سابقا قائلين ماذا تريدون أن نفعل أن عاد للسودان نغني له طلع البدر علينا؟ ولكن هذا ما رأيته وتحقق علي أرض الواقع إطلالة المهدي وأثرها علي نفوس مؤيديه ومعارضيه هي بمثابة إطلالة البدر، وكان لي نقاش وتبادل وجهات النظر مع العديد من الأحزاب المعارضة المختلفة التي قد إتفقت وإختلفت مع الإمام المهدي ولكنهم أجمعوا علي أنه النواة التي تربط بين هذه الأحزاب المعارضة وصمام أمانها وعقلها الحكيم ذو الخبرة الواسعة وأن وجود الإمام بينهم مهم جداً سياسياً وروحيا ومعنوياً لتحقيق هدفهم السياسي في إحداث تغيير ديمقراطي حر، ولكن ما لفت نظري أكثر في شخصية الإمام المهدي وتفاعل من حوله معه من مؤيدين ومعارضين هو تفاعل روحي نفسي سحري، حيث توصلت إلى أن قوة شخصية المهدي وتواجده السياسي والشعبي والفكري القوى يتمركز بصورة كبيرة علي الإنسان الذي بداخله، فبداخل الإمام شخصية إنسانية دفاقه تتمتع بالبساطه والتواضع والتقشف وإبتسامة الوجه التي تترجم عن تفاؤل داخلي كبير وحيوية وأمل بغد واعد وتسامح نفسي يجعله يكن الحب و يتفاعل مع أبناء شعبه السوداني من مؤيدين ومعارضين من مختلف الاثنيات والديانات والأحزاب السياسية والمستويات الاجتماعية والفكرية والثقافية، ومن أميز وأقوى مميزات الإمام الإنسانية قدرته علي إحتواء من حوله فوجدته يحتوي الكبير والصغير، الشاب والكهل، المؤيد والمعارض، الإنسان زكر وأنثى،فوجدت الإمام المفكر والسياسي صاحب رسالة إنسانيه ومصلحا إجتماعيا وطبيبا نفسيا،سمح لي المهدي بكل تواضع أن أتبادل معه الحوار في صحبة معارضين أخر وكنت ظننت نفسي سأنقاشه لبضع دقائق ولكننا جميعاً أطلنا الكلام واستمتعنا بعطر ولذة الحديث مع الحبيب الإمام الذي أثر القلوب والعقول المعارضه والمؤيده بإنسانيته وتواضعه فطاب معه الحديث وصار جميع الملتفين حوله من شباب وأجيال سابقه له كانوا هم بمثابة الأطفال في حضن الأب الروحي الإنساني،وبما أني مهتمة بعلم النفس والمجتمع والعلوم الإنسانيه وعلم التنمية البشرية ففى تحليل الشخصية الكاريزميه ذات الشعبية الكبيرة وصف الغرب لها يختلف عن وصفها في العالم الشرقي وبما أني أحرص على وجهة نظر الثقافتين فانطلاقا من التصنيف الشرقي لشخصية الإمام الكاريزميه ذات الشعبيه الكبيرة نستنتج أن الإمام أحبه ربه فحبب خلقه فيه ولا أقول بالعامية السودانيه انه من أولياء الله الصالحين فأنا لست صوفية ولم أتمكن بعد من دراسة هذه الظواهر لأتحدث عنها ولكن أؤكد لك أنت عندما تجلس مع الإمام تشعر بشي عجيب وقريب يجذبك إلى عالمه فترفع قبعتك إنحناءا وإحتراما لما تجده من جمال أخلاق ومبادئ وفكر وإنسانيات وأنا لا أؤمن بالسحر وإلا لكنت قلت سر أثره لقلوب وعقول مؤيديه ومعارضيه ناتج عن مؤثر غير طبيعي ، أضافة إلى ذلك ادهشتني طاقة المهدي ونشاطه الذي يفتقده من يصغره ومن يوازيه في العمر، فتراه عندما يمشي يهرول ويسرع في المشي بصحبة الحبيب محمد زكي وعندما تراه يتحدث مع المبعوثين الأجانب ترى نظرات الاحترام والتقدير والإعجاب، وقد وجدت في الإمام أجمل وأروع صور للإسلام والعصر الإسلامي فوجدته يجسد تعاليم الإسلام ويظهر سماحته بالعمل والأفعال والتعامل والأخلاق لا بالشعائر والكلام وكنت قد درست سابقاً عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة ولكن للأسف لم أجد تطبيقاً لذلك العصر الجميل الذي يعكس جمال وسماحة وكمال الاسلام علي أرض الواقع ولكن خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة التي مكث فيها الإمام في باريس جسد في شخصيته عصر الرسول والصحابة وجعلنا نحلق بمركبة فضائية خياليه في هذا العالم من خلاله وإن كنت أنا من الشباب الذي ينادي بالعلمانيه ولكن يؤمن بسماحة الإسلام وكماله استمتعت بهذه الرحلة الخيالية عبر مركبة الإمام الفضائيه، وما أثار دهشتي أن للإمام قوة جذب مغناطيسي تجذب حوله معارضيه قبل مؤيديه ، وإذا تكلم كان لكلماته وأفكاره قوة التخدير والتنويم المغناطيسي التي تجعلك عاجز عن طرح الفكر المعاكس وتضيع كلماتك وتحلق بعيداً في عالم هذا الإنسان الإنساني بمعنى الكلمة قبل أن يكون مفكرا وسياسياً وزعيما، فقد استمتعنا بحلول هذه الشخصية العظيمة في ربوع فرنسا وأنتابنا حزن لرحيله، ولكن من باب الإنسانية التي تجعلك تحب تقاسم كل ما هو جميل ورائع مع إخوانك في الإنسانية فأنا سعيدة لأن عودة المهدي للسودان التي تم تأكيدها سوف تتيح الفرصة للشباب السوداني أن يلتقي بهذه الشخصية وينهل من علمه وفكره وإنسانيتة فهو بمثابة المعلم والمربي قبل الزعيم والقائد وبمثابة المرجع الفكري والسياسي والديني والإجتماعي والإنساني ومن هذا المنبر أقول للشباب السوداني يجب أن يستغل فرصة عودة المهدي للإستفادة منه ومن خبرته ومعرفته وأن لا يجعلوا من مقامه وإسمه حاجزا في التعرف علي هذه الشخصية من قرب، فهو إنسان في قمة البساطة والتواضع والمرونة في التعامل وما يميزه أيضا ديمقراطية الحوار وتقبل الرأي والرأي الآخر.






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 20 يناير 2017 للفنان ودابو بعنوان الشينة منكورة ...!!

    اراء و مقالات

  • عندما يمارسون سياسة تجويع "المنطقتين" لتحقيق اهدافهم السلطوية المريضة!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عنترة! عنترة!! بدلاً عن (عبلة) ماذا إن كنت طالبت بـ(السلطة)؟!!/ بقلم رندا عطية
  • إنطباعاتى عن الساسة السودانيين فى إجتماعات باريس ! بقلم الكاتب الصخفى عثمان الطاهر المجمر طه
  • الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم إسحق فضل الله
  • رد على من اعترض على مقالة( معنى التوحيد الذي يجعل من يطبقه مسلماً ) بقلم موفق بن مصطفى السباعي
  • الرد على تراهات الشيوعية في نقدها للرأسمالية بقلم د.آمل الكردفاني
  • في ذكرى الأستاذ محمود محمد طه: حقول استتابة تلاميذه المهينة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • جامعة الخرطوم فرع جوبا بقلم عبدالباقي الظافر
  • يا (بنتنا) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين رفع العقوبات والبرنامج الاقتصادي بقلم الطيب مصطفى
  • الكِفاح المُسّلح والنِضَّال المّدني: كاتش 22! بقلم د. الواثق كمير
  • أين الثرى من الثريا !؟ بقلم حسن العبيدي
  • صحراء النقب المنسية فلسطينية الهوية وعربية الانتماء "1" الرمال العطشى بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أبهذا البرلمان نصل برّ الأمان؟؟؟ (1من10) بقلم مصطفى منيغ

    المنبر العام

  • سودان بدون شتاء
  • أين منبر القراء وكتابه بسودانيز أون لاين ... تلك أيام من فؤآدي قضيناها، ياليتها عدناها
  • البنوك الإسلامية بين النظرية والتطبيق؟؟؟
  • عبد الباري عطوان: في التطبيع مع إسرائيل .. هل يتعظ البشير من النميري والفلاشا؟
  • الي آمنة مختار فيما يخص إفادة بشأن تراجي مصطفى ببوست راني تراجي تفقد صواميلها
  • الفريق طه ....اللواء حميدتي...
  • تنصيب ترامب : اول رئيس يشهد تنصيبه مظاهرات وصدام مع البوليس ( صور + فيديو)
  • نَظرية التَّأطير(غوبلز)
  • ترامب = مرسي ؟ .... هل من تشابه ؟ .
  • ترامب يتحدث الآن .... وللأسف خطاب ترامب المرشح هو نفسه خطاب ترامب الرئيس !!!
  • سياحة نوبية في قصيدة(فوجنتوني)ل جلال مروارتي
  • اسئلة
  • عرض كتاب:"علي عبداللطيف وجذور الليبرالية السودانية" لعادل عبدالعاطي
  • المؤامرة المصرية الإسرائيلية لتقسيم السودان إلي دويلات !!
  • في رحاب الله النسيب الحبيب ( أحمد المبارك سعيد عبدالقادر ) إثر حادث أليم
  • ليه يا ( هيلاري كلنتون ) ما بتنومي شايفك في الجنينة تحومي...
  • حقائق رشحت من حديث اللواء محمد حمدان في قناة سودانية 24..
  • شكرا للملكه العربية السعودية ومليكها /خادم الحرمين الشريفين
  • المهدي الي الخرطوم
  • ماهي اسباب انعدام الوطنية لدي الاخوان المسلمين (الكيزان)؟ (ادلة توجد)
  • جريمة : تزويج طفلة عمرها 11 سنة بمدينة الابيض
  • غيتو وارسو...المقهور القامع
  • البرنس ود عطبرة والمؤمنون بصلاحية الشريعة لكل زمان ومكان ماهو...؟
  • يا محمد المسلمي.
  • تسجيل خرافي عازة في هواك من حفل مصطفي سيد احمد الاخير... يا الله
  • البرنس عطبرة هل هو سيف الدين بابكر
  • بعد تعرضه للتعذيب ،أنباء عن تدهور مريع فى صحة الدكتور حاتم على "شرارة" !!!
  • يوم رفع العلم..
  • وزارة الكلكلة
  • تابان: شاعر فحل من جنوب السودان... الفاضل عباس محمد علي

  • Post: #2
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: محمد الحسن العوض
    Date: 01-21-2017, 02:07 AM
    Parent: #1

    السلام عليكم
    يا جملية الروج
    الصحيح تاسر بدلا عن تاثر ما سمعنا بهذا فى ابائنا الاولين

    Post: #3
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: محمد الحسن العوض
    Date: 01-21-2017, 02:09 AM
    Parent: #2

    القصد جميلة الروح حسب وصف الصادق المهدى

    Post: #4
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: يا قبيح الروح
    Date: 01-21-2017, 09:26 AM
    Parent: #3

    الظاهر كالعادة مقالات الأستاذة عبير المجمر لها التأثير الإيجابي على نفوس المحبين والسلبي علي نفوس الحاقدين يعني أنت في المقال دا كله بطوله وعرضه لم تجد سوى هذه الغلطة الإملائية أو المطبعيه؟ أنا شاهد عيان علي الهجوم الذي تتعرض له هذه الشابة وغالباً أنتم زملاء لها في المنبر علمت مدى خطرها علي وجودكم لذلك صرتم تترصدون مقالاتها أخبرني هل سبق لك أن قرأت مقال يجمع بين اللمسة الإنسانية والعاطفيه والخيال الواسع والمرهف لصاحبها في الوصف مثل مقال الأستاذه؟ أنا متابع جيد لها وهي الكتابة الوحيدة التي تتمتع بهذا الأسلوب يا أخي دع عنك الحقد واستمتع بجمال الاحساس المرهف والخيال الواسع في الوصف وانتقد انتقادا بناء ليس إنتقاد الحاقد الحاسد

    Post: #5
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: هناء خيري
    Date: 01-21-2017, 09:48 AM
    Parent: #4

    سبق أن قرأت مقالك محاولة إغتيال الإمام المهدي وهو في قمة الروعة يدل على روعة كاتبه والمكتوب عنه وحقا انت انصفتي فيه الإمام لأن أجيالكم الصاعدة لا تعرف الحسد لكن من يحاول أن يقول كلمة حق في الإمام يتعرض للهجوم لأن أعداء الإمام كثر والحاقدين عليه بسبب نجاحه كسياسي وشعبيته الكبيرة تثير حقد وحسد الكثيرين وفي المقام الأول منافسيه في الساحة السياسية ولكن الإمام يظل شامخاً كشجرة النخيل

    Post: #6
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: محمد سعيد
    Date: 01-21-2017, 09:58 AM
    Parent: #5

    الأستاذه عبير الحمدلله قد أتيحت لكم الفرصة كشباب لتعرف علي شخصية عظيمة فالكثير يجهل من هو الإمام الإنسان وان كان يعرفه الجميع سياسي مخضرم وحكيم وديمقراطي ونحن من عاصره وتعرف عليه من قرب نضم أصواتنا إلى صوتكم يجب أن ينهل الشباب من علم ومعرفة الإمام وخبرته فهو كما قلت بمثابة المرجع الفكري والسياسي والديني والاجتماعي والإنساني

    Post: #7
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: محمد حيدر المشرف
    Date: 01-21-2017, 12:18 PM
    Parent: #1



    خطأ العنوان فادح جدا يا استاذة عبير .. ارجو تصويبه

    Post: #8
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: عبد الرحمن
    Date: 01-21-2017, 02:13 PM
    Parent: #7

    الخطأ المطبعي يحدث مع أضخم الكتاب والصحفيين ولكن قلب الموضوع ومحتواه أجمل ما يكون وعشت دوماً يا زعيم الأنصار أطال الله في عمرك ومتعك بالصحة والعافية ودمت سنداً للسودان ولشعبه وليحترق الحاقدين من الغيره أمثال الإمام هم من عملوا جاهدين من أجل السودان ورفعته

    Post: #9
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: منصور البلوي
    Date: 01-21-2017, 02:18 PM
    Parent: #8

    تأكيد خبر رجوع الإمام إلى موطنه خبر مبشر السودان وشعب السودان في حاجه ماسه لمثل هذه القيادات الراشده الحكيمة

    Post: #10
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: أنصارى
    Date: 01-21-2017, 04:13 PM
    Parent: #9

    أولا نقول للقبيح الحاقد الذى تعذبه خبطات عبير سويكت الصحفيه إن الله جميل يحب الجمال هذا أولا
    ثانيا قال الشاعر : والذى نفسه بغير جمال لا يرى فى الوجود شيئا جميلا .
    ثالثا هذا رجل بلغ الثمانين فهو يعشق الجمال الروحى الربانى الأخلاقى لكن المريض صاحب الغرض لا يفهم عايز فهامه
    لأن الغرض مرض وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإنهموا ذهبيت أخلاقهم ذهبوا .

    Post: #11
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: أحلام المحسي
    Date: 01-21-2017, 05:23 PM
    Parent: #10

    مرحبا بعودة الحبيب الإمام إلى موطنه ومسقط رأسه والي حضن أهله وشعبه ومرحبا به في صفوف المعارضة الصادقه النذهيه التي هي في أمس إلى قائد حكيم وطني ديمقراطي شريف من أجل يعم السلام والاستقرار أرجاء الوطن لكي يلم شمل المعارضين ونعمل سوياً من أجل التغيير

    Post: #12
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: كوز قد افاق
    Date: 01-21-2017, 05:53 PM
    Parent: #11

    نشهد للسيد الصادق المهدي
    رئيس وزرائنا الشرعي
    انه كان عفيف اليد واللسان
    لكنها الدنيا وتفاهتها ان يقوم باذلالك
    لص حمير وجنرال مهبول من الحت والرقيص الاهوج والسباب
    سيدي الامام:سيذكرك شعبك بالخير,ولكن نصيحة لوجه الله
    لا تجلبط تاريخك مع هؤلاء الاوغاد,ولا تتوقع منهم صلاحا او حفظ عهد
    فالموية ما بتروب

    Post: #13
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: الهادي
    Date: 01-21-2017, 06:50 PM
    Parent: #12

    الإمام دائما صامد صمود الصخر فيما يخص قضايا الوطن وشامخا شموخ النخيل بشرفه ونذاهته والمعارض الوحيد الذي يتمتع بالديمقراطية والحمدلله على عودته وطنه أولي. به من الحركات المسلحة والمرتزقة نحن أبناء الشعب السوداني ننتظر عودته علي أحر من الجمر هو امامنا وتاج راسنا وعماد الدولة ونواتها الأساسية أطال الله في عمره ومتعه بالصحة والعافية

    Post: #14
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: فلان بن فلان
    Date: 01-21-2017, 08:34 PM
    Parent: #13

    الأخت/ الآنسة/ السيدة المحترمة عبير المجمر
    صدقيني, لا يهممني, الاسم, الأصل, الفصل, و الرسم( المعني بذلك في دارجتنا العربية في السودان هو القسمات, اللون و القوام ).فكلنا أعراض زائلة, لا يهم كيف و لماذا
    أتينا فوق البسيطة. الذي يهم هو كيف نشق طريقنا في الحياة( نتمحور ). العالم الآن أصبح شديد التقارب بفضل ثورة الإتصالات و المعلومات. الأجيال الجديدة, و تحديدا في السودان, مهما قيل عنها فهي أكثر وعيا و أقل عنصرية عن سابقيها.
    انا عضو قديم بموقع سودانيواونلاين, دفعة 2003, على ما اعتقد. أحمل شهادة البكالوريوس في علم الصحافة والأعلام من جامعة ام درمان الاسلامية.توقفت عن الكتابة أمدا طويلا جراء ظروف خاصة. هأنذا أعود لمطالعة الموقع. و من الواضح أن ثمة مستحدثات به, من ضمنها صفحة المقالات المشرعة للكتاب و الصحافيين العرب.
    يمكنني أن أظهر هنا باللقب الذي استعمله بموقع سودانيزاونلاين, مثلما فعل أعلاه الدكتور محمد حيدر المشرف, لكن المسألة التي أود التطرق لها لا تستدعي ذلك.
    أنها مناصحة لوجه الله. و انا أعتبر في عداد الشيوخ. أنا الآن في مشارف العقد السابع من العمر. أكملت نصف ديني في غضون غيبتي الطويلة عن الموقع الاسفيري: سودانيزاونلاين.
    يا أخت عبير, المظهر لا يهمني, لكن التمظهر يترك أثرا قد يكون سيئا في نظر القارئ. لا أدري إذا كانت صورة بروفايلك هي لك أم لشخص آخر. لكنها, في تقديري كقارئ, منفرة( عذرا لا أعرف كيف أضع حركة الشدة علي الكلمة السالفة). أنا مسلم غير مغال في عقيدته, لكني أري أن الحشمة مهمة, للمرأة و الرجل على السواء. صورة بروفايلك, اختي الحبيبة, تفتقر للحشمة في الملبس. و أرى انك اكثرت, بكل الحب, من استعمال المساحيق للوجه و منطقة الحواجب. صدقيني, سمرتنا السودانية جميلة. و أجمل منها اللون الأسود. و كلما كان اللون الأسود عميقا و خالصا, يكون, في نظري, الأكثر جاذبية و جمالا. و تسريحة شعرك بها بهرج كثير. و إذا كان هذا الشعر الذي يزينك غير طبيعي, اختي الكريمة, ففي تقديري ستبدين بشكل أجمل إذا تخلصت منه. و إذا كان طبيعيا, فستظهرين بشكل أنيق لو ارتديتي تسريحة بسيطة.
    أرجو ألا يفهم مما سلف أنني أفرض و صايتي عليك. لكنها نصيحة لأختي في الإنسانية و الدين أبتغي بها وجه الخير. و لا أرى,كرجل تهمه مصلحة أخته في الأنسانية و الأسلام,
    عيبا في التطرق لمسألة المظهر عند المرأة. و يا أختي الحبيبة, عبير, سلي والدتك, , عساها تكون بخير و عافية, و قطع شك ستخبرك أن مجايليها من الصحافيات والموظفات السودانيات كن يرتدين ثوبا سودانيا أسودا و لا يغالين في زينتهن
    بغض النظر عن بعض الأخطاء المطبعية و الإملائية الطفيفة, فمن واقع قراءتي لك أري انك تملكين ناصية الكلمة. عبري عن نفسك دون بحرية مطلقة, إذا كانت رسالتك ايجابية و تم توصيلها في قالب لبق.
    بالتوفيق

    Post: #15
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: فلان بن فلان
    Date: 01-21-2017, 08:44 PM
    Parent: #14

    تصحيح لخطأ ورد في مداخلتي أعلاه.
    في المقطع قبل الأخير من تلك المداخلة, ورد: ....الصحافيات و الموظفات السودانيات
    كن يرتدين ثوبا اسودا.
    الصحيح هو:...... كن يرتدين ثوبا أبيضا خالصا و بسيطا.

    Post: #21
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: غالب الصحفي الامنجي
    Date: 01-22-2017, 12:54 PM
    Parent: #15

    السلام عليكم أستاذة عبير
    شهادة لوجه الله الرجل الذي كان يجلس بالقرب من أختك الكبرى في المؤتمر الصحفي يوم الجمعة هذا الصحفي امنجي وغواصه في المعارضة وأرجو أن تحذري والدك منه لأن الأستاذ المجمر يتعامل بعفوية وهو يريد أن يستغل المجمر لكي يعترف به كمعارض في فرنسا لكنه غواصة وامنجي نعرفه جيداً ويبحث عن معلومات عن اختك الكبرى وهذه الأفعال لا تشبه الرجال وهذا شيء طبيعي فمن يعرف غالب يعلم أنه يفضل الرجال اللهم قد بلغت فاشهد غالب غواصة في المعارضة وامنجي كبير

    Post: #22
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: غالب الصحفي الامنجي
    Date: 01-22-2017, 01:03 PM
    Parent: #21

    ام رشيد سعيد فهو من أكثر المحبين لوالدك وعبير سويكت تعتبر ضرة رشيد سعيد يغار منها غيرة المرأة من ضرتها

    Post: #23
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: أحمد حسين
    Date: 01-22-2017, 07:44 PM
    Parent: #22

    أتمنى أن تكون عودة الإمام سنداً للمعارضة الداخلية هذا النظام الظالم لا بد من اقتلاعها لقد ضاق بينا الحال والأزمات تتازم يوماً بعد يوم بسبب هؤلاء الكفرة الفجره الذين يطلقون على أنفسهم لقب الإخوان المسلمين والإسلام بري منهم

    Post: #24
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: محمد منير
    Date: 01-23-2017, 10:43 AM
    Parent: #23

    داخلياً أو خارجيا ليست هذه المشكلة الرئيسية التي تعاني منها المعارضة انشقاق صفوفنا هي المشكلة الأساسية لا بد من إتحاد صفوف المعارضة وإلا سوف يدوم هذا النظام إلى الأبد

    Post: #25
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: عفاف
    Date: 01-23-2017, 10:56 AM
    Parent: #24

    يا أستاذه عبير سويكت
    الشخصية الخفيه وراء كل هذه الإساءات لك ولي والدك هي نور تاور نور تاور نور تاور اقسم بالله العظيم هذه المرأة حاقدة عليك حقد كبير منذ أن كتبت مقالك عن ال تاور وهي تكن لك حقداً شديداً ولو قرأت التعليق بتاع فلان بن فلان لعرفت أن الكاتب مرأة وليس رجلاً وهذه العجوزة تغار منك وتتعامل معك بخبث هي وحليفها معاوية عبيد الصائم

    Post: #26
    Title: Re: كيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه و
    Author: عفاف
    Date: 01-23-2017, 11:14 AM
    Parent: #25

    لو سمحت أستاذة عبير خذي من وقتك ولو قليل وأطلعي علي مقالها الأخير سوف تفهمي بسرعة المؤامرة نور تاور بالنسبة لها انت خطر كبير لمجرد اختلاف أفكارك مع أفكارها فمقالك عن المهدي حرقها في قلبها والله العظيم نور تاور هي من وراء جميع هذه المؤامرات ونور تاور معروفة في منبر سودانيز اون لاين وعلي نطاق كندا شغلها الشاغل المؤامرات مع من يختلف معها في الرأي لم تسمعي بالقضية الكيدية التي قامت بفبركتها ضد صديقتها تراجي مصطفى بسبب الغيره ومعاوية عبيد الصائم أخبث منها قد حاولا معا دبلجة صورة لك وأضافتك إلى قائمة الإعلاميين الفاسدين وأخطر نساء الإنقاذ