وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اجتم" /�> وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اجتم�� /> الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم أسحاق احمد فضل الله

الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-19-2017, 01:57 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484830668&rn=0


Post: #1
Title: الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-19-2017, 01:57 PM

12:57 PM January, 19 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وشيء لا معنى له عندك أن ينطلق (علاء) إلى كندا الأيام الماضية.
> لكن الرحلة يصبح لها معنى جيد حين يكون رسلان هو من يرسله.
> وعبد المنعم وحنظلة أسماء لا معنى لها، لكن اجتماع أم درمان مساء الأسبوع الأسبق خلف مستشفى التيجانى الماحي (اجتماع المخابرات المصرية) يجعل للأسماء وحوارها معنى.
> فالسيد عبد المنعم كان هو من يحدث عن ضرورة (القيام بشيء) يفسد العلاقات السعودية مع السودان.
> وعلاء الدين الذي يدير مكتب عبد الواحد في مصر له حكاية.
> وأحدهم ــ وكان مسؤولاً في الإنقاذ ــ والذي يجوب الخرطوم الآن هو من يدير إرسال المجندين إلى حفتر.. للمشروع القادم ضد الخرطوم.
> وثري (خليجي) يرسل عشرين عربة (صحرائية) إلى حفتر.. وحكاية.
> و (معروف) الذي يدير أسطول عربات النقل في الخرطوم (مائة عربة تعمل في مخابرات عرمان) له حكاية.
> والآخر الذي يعمل مع الحلو له حكاية.
> والآخر الذي يحدث أن عقار مريض جداً الآن هو من يحدث رجاله في أبو جبيهة، والرجال هؤلاء يحملون الأموال المصرية الى ليبيا.
> ومعسكرات بحر الغزال والحركات المسلحة ــ ومعسكرات أخرى كلها يرسل رجاله إلى حفتر لتدريب حديث بأسلحة مصرية ــ تمهيداً لعمل قادم (قبل أن يجذب السودان أنفاسه).
> والسيدة (......) في محلية تعمل في إصحاح البيئة.
> وسيد آخر في المرفق نفسه.
> والسيدة الصحفية التى تكثر الرحلات للجنوب.
> والسيد الذي يعمل في (أمن) الدفاع الشعبي.
> و.. و.. كلهم ينشط الآن ويشترك في رقصة مخابرات مصر التي تسابق الزمن حتى لا يجذب السودان أنفاسه.
> وسيارة الهايس الجديدة التى تستبدل أرقامها كل يوم تقوم بالتنسيق.. ومجندون من الشرطة والحركات المسلحة ومجموعة (أ) و(ق) ومجموعة إبراهيم تنسق مع المجموعات الأخرى بإدارة مصرية.. للعمل في الخرطوم.
> وبعض المحلات التى لها صلة بالسفر تصبح معابر للتمويل.
> والدفعة الأخيرة لتمويل الخلايا هذه كانت تسلم أمس الأول.
> وابن أخت رئيس لدولة مجاورة (كان يعمل في الأمن) يقوم بمهمة (عاجلة)... والرجل الذي كان قائداً ميدانياً لحركة متمردة ينطلق الآن في المهمة التي ترسمها مخابرات مصر..
> والأسماء هذه التي تبدو ولا معنى لها ومئات أخرى كلها ينطلق الآن للعمل.. ورفع الحصار يصيب البعض بالجنون.
> وتوصيات لقاء مخابرات مصر ببيت أم درمان الأسبوع الماضي كانت تطلب القيام بعمل من الداخل ــ يسبق عملاً من الخارج ــ يرتب.. كان هذا قبل رفع الحصار.
> والآن ــ رفع الحصار يجعل العمل (الآن) ضرورة عاجلة قبل أن يستفيد السودان من رفع الحصار.
(2)
> والحديث عن خلايا التنصير التى تعمل منذ زمان...
> وحديث المعسكرات في الجنوب وليبيا...
> وحديث (تخريب) الخدمة المدنية الذي (يُدار) بدقة....
> وغيرها....
> حلقات نفتحها الآن لأن الدولة تتحول الآن الى (عصر) الدمامل كلها.
> ونحدث ــ وبالاسم.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • سفير السودان لدى السعودية يرعى نهائي كأس الاستقلال
  • وقفة إجتجاجية للجمهوريين بالخرطوم وإستمرار إعتقال الناشطيين والسياسيين
  • عثمان حمد محمد خير مديراً عاماً للبنك السوداني الفرنسي
  • ارتفاع التضخم في السودان
  • الحاج آدم يوسف يطالب بتوفير سندوتشات لنواب البرلمان السودانى
  • البرلمان السودانى يشكل لجنة طارئة لدراسة تعديل الدستور
  • خبيرة: ترامب وعد بتسويق السلع الأميركية في السودان
  • البشير: نعمل مع شركاء لاستعادة الأمن في سوريا وليبيا واليمن
  • قطبي المهدي: دخلت في رجيم سياسي ولست قيادياً بالوطني
  • أوباما لـ (لقطاع الشمال): المفاوضات السبيل الوحيد لحل الخلافات
  • شبح الإزالة يهدد (800) محل تجاري بسوق سعد قشرة
  • المؤتمر الشعبي : الحكومة فكيها قوي
  • قال إنه فخور بتصريح لحس الكوع وغير نادم عليه نافع علي نافع يتوقع انحياز المهدي وجبريل ومناوي للسلام
  • بلاروسيا تتبرع بقمر صناعي للسودان
  • الخرطوم تجدد شكواها بشأن حلايب لدى مجلس الأمن
  • نافع علي نافع: لا توجد مُعضلة تمنع إلحاق رافضي الحوار بالحكومة
  • قائد قوات الدعم السريع اللواء محمد حمدان دقلو: قوات الدعم السريع عانت من الإعلام السالب
  • اتجاه لإنشاء مشروع الترام بالخرطوم
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال ترفض مقترح واشنطن بإدخال المساعدات للمنطقتين
  • خطاب علي محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة وعضو الهيئة الرئاسية للحزب الاتحادى الديمقراطى الأ
  • رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي يشهد تخريج دفعة من الوحدات الفنية بالجيش الشعبي
  • د. جِبْرِيل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية في لقاء صحفي حول المستجدات في الساحة السود

    اراء و مقالات

  • عباقرة الكذب يتباهون ببطولات وانتصارات دبلوماسية زائفة.ماهي حقيقة تأثير الحصار الأمريكي على السودان
  • هذه امانيهم غير المجدية بقلم نورالدين مدني
  • الضوء المظلم؛ الأزمة السودانية.. لا جدوى من عقوبات اقتصادية في ظل بقاء النظام واستمرار الابادة..
  • يا هيئة علماء السودان ومفتين الديار : اليس انكسار الحكومة لامريكا واسرائيل هذه ردة؟ افتونا !!
  • حلايب تدخل سوق العلاقات السودانية الامريكية بقلم الطاهر على الريح
  • شهر وعبد الله عبد القيوم في سجن كوبر القمع والإغراء مصفاة النضال بقلم جعفر خضر
  • هذا ما جناه علينا (دواعشنا ) وما جنينا على أحد بقلم عصام جزولي
  • أوراق منسية ما بين بابكر بدري وآمنه عطية تعليم البنات إبداع سوداني بقلم بدرالدين حسن علي
  • ام الحيران : شدي حيلك يا بلد ما في ظلم الى الابد..هنا باقون !! بقلم د.شكري الهزَيل
  • كهرباء غزة وتحضيرية بيروت بقلم د. فايز أبو شمالة
  • واحتشدت جموع الحواتة باستاد الخرطوم لتخليد ذكري الرحيل بقلم صلاح الباشا - الخرطوم
  • أخْلاقُنا وأخلاقُهم!!! بين سيدنا أبو سعيد الخدري ويزيد!!! (3-3) بقلم جمال أحمد الحسن
  • تنظيف البيت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الدعم الاسرائيلي للبشير بقلم اسامة سعيد
  • فى ذكرى 18 يناير المكاشفى ثانى اثنين اذ هما فى النار بقلم عصام جزولي
  • وجاءت ذكرى من كان إياه يرهبون! بقلم فتحي الضَّو
  • النظام السوداني بين سيف الرقابة الأميركية واختبار حسن السير والسلوك بقلم حسن احمد الحسن
  • عوارة إسمها البطان بقلم منتصر محمد زكي
  • بعد الخضوع والركوع لامريكا,اكتملت قائمة جرائم النظام بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • فكيتوا انقاذكم سبب بلاويكم ومسكتوا في العقوبات!! بقلم كمال الهِدي
  • الحقوق والحريات حينما يسقط الإعلام في مستنقع التزييف بقلم احمد جويد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحر
  • ( لو.. لو..لو ) بقلم الطاهر ساتي
  • (في حُبها سفكُ الدماءِ مُباحُ)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ضاحي خلفان السوداني..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الشواذ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا أيها الإمام؟ بقلم الطيب مصطفى
  • اكثر من قراءة ليوم الفداء العظيم بقلم حيدر احمد خير الله
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 أزمة الثقة بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • نقز السودان غلبوا الامريكان من أجل وحدة وطن ادراك المستحيل بالتعامل معه بمنطق الممكن
  • تقليم أظافر مؤتمر باريس وتهذيب خطابه بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الأستاذ محمود محمد طه ..الرجل الذي أستعصي علي الإرهاب الديني !! بقلم بثينة تروس
  • تحت رحمة ضمير إعلامي .. !! بقلم هيثم الفضل
  • طه..نموذج..للعميل المذدوج شرعا.. وبتفويض رئاسي!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • مصر أم الدنيا تتهاوي سريعاً الى أحضان الآخرة بقلم يوسف علي النور حسن

    المنبر العام

  • بلقيس بنت سالم الحكمانية؛ بوست وناسة للأعضاء من أصول عربية فقط
  • بنتنا أميرة السيد بالنوبية ( موقو mogo ) وأرجعي مع الاميرات إلى الابداع
  • الحكومة ترفع الدعم عن “غاز الطهي” نهائياً .. تسعيرة جديدة للأسطوانة
  • وثيقـــة نــــــداء الشعـــــب الســودانـــــي- قل رأيك
  • تعين المديرالمديرالسابق لسوق الخرطوم للاوراق المالية مدير للبنك الفرنسي السوداني
  • اميرة السيد وود البشري واخرين
  • قابلنا الرئيس قال انتو دايرين شنو وقلت ليهو رقينا ضباط ( فديو )
  • منشور هذا او الطوفان ... هل هذا كلام يستحق قائله الاعدام....؟
  • الجنرال حمدي الصايغ رجل رقيق القلب .. ولكن كبده قاس على الانكسار بين الزنازين.
  • هل يجوز للدولة إصدار قراربإغلاق المساجد بعد الصلاة مباشرة ولا چب
  • عاااااجل بخصوص ارهابى تفجير تركيا (معروضات سودانية )
  • عملات سودانية وايصال اشتراك في نادي زومبا في الخرطوم وجدت في شقة ارهابي استنبول
  • عثمان محمد صالح : لست شيوعيا واتحمل بمفردي تبعاته القانونية
  • مقترح دولة "مدنية، ديمقراطية، طبقية" و حزبين "محافظين و ديمقراطيين"
  • تردي الاقتصاد يدفع سودانيات للعمل سائقات أجرة
  • وقفة احتجاجية لأهالي الجريف شرق السبت القادم
  • عطبرة .. حكاية القطار واللوري!!!!
  • كبكبة- مقال سهير عبد الرحيم
  • لأبواب التواصل الافتراضي أجراس!!!
  • الأستاذ عبد المنعم عطا السيد ..خبر الحزن الأليم ...كلمة عزاء للاهل في الجابراب
  • منسي في ديار حلفا
  • القلب هناك...في عطبرة سلسلة مقالات صحفية
  • الذين يدافعون عن عثمان محمد صالح
  • رفع الحظر الامريكي ولكن علينا حظر بعض الالسن
  • الحوار المباشر من دافوس:ماهو مصير عهد تعدد الثقافات؟
  • مقال: شوقي وحل الشيوعي وعثمان ما أشبه الليلة بالبارحة..؟!
  • أم تُرانا موعودون بالجحيم!
  • من وراء الكواليس .. مسيرة رفع العقوبات الأمريكية الإحادية الظالمة عن السودان الأبي
  • المنبر ده جمهوريين أونلاين أو محمودانيز أونلاين وللا شو الإصة؟
  • هات تعليق واربح جائزة......
  • المظالم
  • دمعةُ الدموع... نزيه أبو عفش
  • صحف ألمانية: على أوروبا إقامة تحالف ضد ترامب
  • هل مِتَ حقاً يا محمود..!!
  • لو شتمت أبو واحد وللا أمو دي إساءة ولو شتمت سيد الخلق دي حرية تعبير!
  • غطرسةُ الشّاعِرِ
  • شكروتقدير لشخصيات سودانية مميزة وقفت مع الاستاذ محمود محمد طه والفكر الحر والمفكرين
  • تراجي مصطفي تفقد ما تبقى لها من صواميل في الرأس.. يوجد فيديو
  • المكتبة السودانية :"جماليات الازمنة و الامكنة و الناس والكائنات في رومي البكري "
  • فكت....الجماعة نكروا
  • وقفة: الجميع محتارون مصدومون مستاءون:إحساس بالفشل في إدارة الحوار و الإختلاف و حتى الاتفاق
  • قلت في صحوك والكل نيام- شعر
  • مخاض محادثات باريس
  • (الدعم السريع... النشأة . الواقع . والمستقبل) مع حميدتي - للنقاش - حال البلد (video)
  • حميدتي الكذوب- قال كان تاجر أبل مابين السودان وليبيا
  • الحاج ساطور- يُهاجم قانون الدعم السريع ولن يشارك في الحكومة لو بالتكليف
  • الدولار يعاود إرتفاعه امام الجنيه ويقترب من (19) جنيه
  • إنكم لا تخفون نورالزبيرداخل زنزانة سيشع أكثر- كتبت الحبيبة رباح الصادق
  • حشود ضخمة من “الحواتة” تحيى ذكرى الفنان الراحل محمود عبدالعزيز
  • ناشطة أمريكية لاوباما قرارك يكافئ مطلوباً للعدالة الدولية بارتكاب جرائم حرب ..
  • دفاع الشيوعيين عن عثمان محمد صالح دوافع فردية ام اوامر حزبية؟
  • ابحث عن معلومة عن السلطان علي دينار

  • Post: #2
    Title: Re: الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم أسحاق احمد فض
    Author: مفيد الوحش
    Date: 01-19-2017, 05:41 PM
    Parent: #1

    أسحاق البعاتى:-

    كلام الطير فى الباقير!!!