هى رشوة وزير الخارجية يكذب وليست تخفيف العقوبات على السودان او رفع العقوبات بقلم محمد القاضي

هى رشوة وزير الخارجية يكذب وليست تخفيف العقوبات على السودان او رفع العقوبات بقلم محمد القاضي


01-14-2017, 05:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484411663&rn=0


Post: #1
Title: هى رشوة وزير الخارجية يكذب وليست تخفيف العقوبات على السودان او رفع العقوبات بقلم محمد القاضي
Author: محمد القاضى
Date: 01-14-2017, 05:34 PM

04:34 PM January, 14 2017

سودانيز اون لاين
محمد القاضى -
مكتبتى
رابط مختصر


من المؤسف ان يصل حال السودان الى هذه الدرجة المزلة التى وصل لها هولا الكذابين . يجب ان نلاحظ ان اوباما وادارته تضع العرقيل امام ادارة الرئيس المنتخب دونال ترامب .
كل ما اتى من زوبعة اعلامية حول رفع العقوبات عن السودان هى اكذوبة روج لها النظام الحاكم , على اساس انها خطوة لرفع العقوبات . لكن حقيقة هذا التعاون هى معلومات امنية حول مواقع جيش الرب و مناطق التنظيمات الاسلامية فى شمال افريقيا .
لم تجد الولايات المتحدة طريق للوصول الى حد مع جيش الرب سوى مع حكومة الرئيس عمر البشير من المعروف ان الولايات المتحدة تفرض حظر على السودان .
لماذا هذا الوقت تثار هذه القضية رفع العقوبات انوه ان رفع العقوبات التى اتت فى الاتفاق مع حكومة الرئيس عمر البشير . هى تندرج تحت مؤتمر محاربة الفقر فى افريقيا من الامم المتحدة . وزير الخارجية غندور تحدث عن رفع العقوبات عن السودان , ومدير جهاز الامن و المخابرات السودانى تحدث عن تخفيف العقوبات و كليهما . كاذبة .
نتيجة بيع معلومات عن مناطق داعش و الدولة الاسلامية بشمال افريقيا واروبا للولايات المتحدة الامريكية من قبل جهاز الامن و المخابرات السودانى و حكومة البشير , قامت الولايات المتحدة بشراء هذه المعلومات دون الاشارة اليها و سمتها تخفيف العقوبات على السودان هذه الاموال سوف تدخل السودان عن طريق رجال اعمال و ليست الحكومة الامريكية ننلاحظ ان الرئيس الامريكي باراك اوباما لم يعلن صراحة رفع هذه العقوبات بل تملص منها وحولها الى الرئيس المنتخب ترامب . ورفع العقوبات لم تكن من الحكومة الامريكية مباشرة و هذا يدل على ان الاموال التى سوف تفرج عنها الولايات المتحدة للسودان انها اموال ثمن لهذه المعلومات و التخلص من جيش الرب . اما حكاية اعتداء جيش الرب على الحياة البرية كان سبب فى دخول السودان فى هذه الحرب التى تم التكتم عليها هو كذب . لان هذه المناطق تنعدم فيها الحيوانات التى تحدث عنها وزير الخارجية .
واستخدام الحوافز لتخفيف العقوبات كوسيلة ضغط لتشجيع السودان على اتخاذ خطوات إيجابية مثل وقف الأعمال العدائية والالتزام وإتاحة المجال للإنسانية الإغاثة بالوصول إلى المحتاجين للمساعدة. ولكننا ندرك اننا نحتاج لكثير من العمل الذي يتعين القيام به.
من هذه الفقرة تؤكد هذه الفقرة ان الاموال التى سوف تدخل من الخزانة الامريكية للسودان هى رشوة لحكومة الرئيس عمر البشير و شراء هذه المعلومات .
ثم تاتى بعد هذا قصة حوافز لتخفيف العقوبات (كلمة تخفيف العقوبات ذكرها مدير جهاز الامن المخابرات السودانى فى المؤتمر الصحفي اليوم ) وهذا يؤكد ان الاموال التى سوف تدخل السودان هى نتيجة بيع تلك المعلومات عن التنظيمات الاسلامية المتشددة فى افريقيا .
حتى الحوافز التى تحدث عنها وزير الخارجية البروف غندور ليست صحيحة وانما هو يكذب حيث ان الحوافز تاتى بعيد اتخاذ خطوات إيجابية مثل وقف الأعمال العدائية والالتزام وإتاحة المجال للإنسانية الإغاثة بالوصول إلى المحتاجين للمساعدة .
ايضا هذه الحوافز نتذكرها عندما اعلنتها هليرى كلينتون عندما كانت وزيرة خارجية وفى خطاب لها ذكرت (حوافز عدائيات ) عندما فرح النظام الحاكم بها من قبل . وهذا يؤكد ان وزير الخارجية و مدير جهاز الامن و المخابرات السودانى يكذبون و ياخذون الرشاوى و بيع المعلومات ..
، لا يزال هناك الكثير مما ينبغي القيام به لإنهاء الصراعات الداخلية في السودان، وضمان المساءلة عن الجرائم التي تثير قلقا دوليا، وتحسين سجلها في مجال حقوق الإنسان، السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون قيود إلى الفئات الضعيفة من السكان، وخلق مساحة للمزيد من المشاركة السياسية، والمجتمع المدني النشاط، وحرية وسائل الإعلام
. وتعتبر الولايات المتحدة التقدم المحرز على مدى الأشهر الستة الماضية على أنها بداية لعملية طويلة الأمد لمعالجة هذه القضايا البالغة الأهمية. في حين أن الولايات المتحدة مستعدة لإعادة فرض العقوبات ينبغي أن يكون هناك ارتداد، يشجعنا على التقدم الذي تم إحرازه خلال الأشهر الستة الماضية، وسوف نسعى للبناء على هذا ونحن نتابع القضايا الهامة.
كل هذا يؤكد ان هذه الخطوات هى كانت فد وردة فى خطاب هليرى كلتون ابان تقلدها وزارة الخارجية , ووصلت لطريق مسدود و الدليل على كلامى تلك التصريحات التى ادلى بها مستشار الرئيس ان ذاك الدقير قائلا نحن للمبعوث الامريكي سوف نحقق هذه النقاط من خلال المشاركة السياسية , ايضا هذه فشلة عندما انسحب كل الاحزاب المعارضة من الانتخابات بحجة عدم نزاهة الانتخابات , و الصربة القاضية لتصريحات وزير الخارجية , بيان دول التروكيا عندما اعلن الرئيس الامريكي ان حكومة البشير لم تنجح فى عقد انتخابات نزيه . هذه الحالة هى مواصلة لتك الحوافز و العدائيات التى تحدثت عنها كلنتون .
ارتكز هذا التعاون على خمس مجالات رئيسية هي:
• وقف الأعمال العدائية في دارفور والمنطقتين،
• وتحسين وصول المساعدات الإنسانية،
• وإنهاء تدخل سلبي في جنوب السودان،
• وتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب،
• والتصدي لخطر جيش الرب للمقاومة (جيش الرب للمقاومة .
محمد القاضي





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • زيارة الوكيل الدائم لوزارة الخارجية البريطانية إلى السودان تفضح دعاوى الاستقلال المزعوم!
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية بيان سياسي
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 يناير 2017 للفنان ودابو عن الإنقاذ تعشم في مدخرات المغتربين
  • الولايات المتحدة تصدر قرارا اليوم لرفع بعض العقوبات عن السودان مع الابقاء على المتعلقة برعاية "لخرط
  • كرار التهامي : قيام لجنة الخدمات بحاضرة الدمام انموذج يجب ان يحتذى لبقية الجاليات بالمملكة

    اراء و مقالات

  • الحكيم والمستشار ولافاني(2من2) بقلم كمال الهِدي
  • النور حمد المثالي، ابن خلدون المادي (العقل الرعوي 7) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • ترامب.. معنا أم ضدّنا؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • بداية مرحلة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الشكلة بين الافارقة الاصليين والسودانيين المستعربين2-2 بقلم محمود جودات
  • طوابير ومواسير دورة كاشا المدرسية !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • رساله أولى الى المارقين والخونه والساده اللصوص بقلم ياسر قطيه ..
  • الامريكان واخوان السودان رفع العقوبات المذلة وحيثيات القرار بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • نرتتي ومقال السوء الحائر لعبير سويكت بقلم هلال زاهر الساداتي
  • صنعنا الدهشة .. فماذا بعد التحرش الدبلوماسي.. بقلم خليل محمد سليمان
  • محمد وقيع الله..قُراء ومعلقو سودانيزاون لاين ..قالوا لك رجع قروشنا السرقتها وبعدين تعال أكتب!!..
  • تعميمٌ إسرائيلي لمواجهة تهديد القرصنة والاختراق بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أبغض الحلال عند الله بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • و بي حديث دبلوماسي .. عتيق ( في غفلة رقيبي ) و رؤية مختلفة بعد حادثة نيويورك
  • قصة نجاح صومالي مسلم في كندا اصبح وزيرا
  • هل سيقبل باراك اوباما دعم الكاردينال
  • ناس ميري لاند الاستاذ ابراهيم محمد الحسن سوناتا برفقتكم
  • التفاح الأمريكي و مدير الجمارك ... ‏{ ‏فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى }
  • عفيت منكم ناس مدني عملتوا للبشير وجع قلب
  • مشروع قانون في الكونجرس من أجل تصنيف تنظيم الأخوان المسلمين كتنظيم إرهابي.
  • يا كيزان لا تنسوا ان تشكروا اخوكم فى الله نتنياهو
  • 14 يناير 2017 علي الشعب الخروج الي الشوارع
  • هل البشير في غيبوبه ( انترم ) البشير الي المانيا
  • يا بكري.عثمان صالح.لازال يواصل التعرض لسيد الخلق.سوف تسأل يوم القيامه عما يكتبه هذا الزنديق
  • وقفة إحتجاجية لأهالي أم سنط تطالبن بإطلاق سراح قيادي بالمؤتمر السوداني
  • الخارجية تطالب بفرض عقوبات على عبد الواحد نور
  • وزير الخاجية غندور يكذب الان حول رفع العقوبات ومعه وزير المالية
  • الاستاذ محمود والغنماية "حين يكون العقل خادم القلب"..
  • واحد بلدياتنا يسأل بصورة عاجلة عن سعر شقة جاهزة بشرق النيل " حي الفيحاء" ؟؟؟؟
  • طلب خاص: كتاب ( البناء الاجتماعي للمهدية في السودان)تاليف د. هدى ‏مكاوي، ‏
  • "تويتر" يلغي حساب الرئيس الأمريكي ترامب
  • " في الضواحي وطرف المداين" ليس للعبقري خليل فرح
  • دويلة مثلث حمدي تخاف أمريكا ولا تخاف الله ..
  • الكتاب (كتب الله القرآن الكريم) والسنة (سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم) !! وشوف شغلتك وين !!
  • حنين / قصة قصيرة
  • بالون الإختبار الأمريكي....هذا مانرجوه من النظام.
  • الشهور ال6 القادمة لن تشهد حربا لا في جنوب كردفان ولا في النيل الازرق
  • عيب والله يا عمر
  • الارتباط الأعوج بين معارضة النظام والرغبة في ارتفاع سعر الدولار ..
  • غضب جارف في الكونغرس - قادة جمهوريون و ديموقراطيون يصدرون بيانات