سهم بريش الرائش! (2) بقلم محمد وقيع الله

سهم بريش الرائش! (2) بقلم محمد وقيع الله


01-10-2017, 08:56 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484078213&rn=0


Post: #1
Title: سهم بريش الرائش! (2) بقلم محمد وقيع الله
Author: محمد وقيع الله
Date: 01-10-2017, 08:56 PM

07:56 PM January, 10 2017

سودانيز اون لاين
محمد وقيع الله-
مكتبتى
رابط مختصر



في كل مرة يحاول الكويتب عبد الغني بريش الدفاع عن (قضيته!) العنصرية المقيتة فإنه يسئ إليها بالغ السوء ويكشف عن نواح شاسعة من جهل مكين وزيغ مبين.
ولا غرو فهذا الشخص الدائش الطائش ذو السهم الرائش لا يجيد إلا فنا واحدا هو فن الإساءة إلى كل هدف يرمي إليه.
وفي هذه الوجهة فإنه لم يوفر المقدسات الدينية نفسها من إساءاته الحمقاء.
فقد استهدف القرآن الكريم بإساءة باغية إذ قال:" حتى القرآن الكريم لم يحرم الرق بنص أو آية صريحة كما تم تحريم الخمر والخنزير والسرقة والربا بآيات واضحات صريحات".
فهو بغروره وتجبره يريد أن يُلزم الله تعالى بما لا يَلزَمه!
وسبحان الله وتعالى عما يقول هذا الشخص علوا كبيرا!
ومن الواضح أن هذا الإنسان الأحمق عاجز عجزا كليا عن قراءة آي القرآن المجيد قراءة صحيحة بلا تحامل.
وعاجز عن أن يرى من الآي القرآني الشريف الحاكم في هذا الموضوع مثل قول الله تعالى:(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ) محمد:4.
وعاجز هذا الشخص أيضا عن أن يرى ما جاء في بعض أمهات كتب التفسير مثل ما ذكره الإمام ابن كثير في تفسيره لهذه الآية المحكَمة:" ثم انتم بعد انقضاء الحرب وانفصال المعركة مخيرون في أمرهم؛ إن شئتم مننتم عليهم فاطلقتم أساراهم مجانا، وإن شئتم فاديتموهم بمال تأخذونه منهم وتشاطرونهم عليه".
وعاجز هذا الشخص عن أن يرى ما ذكره الإمام القرطبي في تفسير الآية نفسها:" فإما أن تمنًّوا عليهم بعد ذلك بإطلاقكم إياهم من الأسر، وتحرروهم بغير عوض ولا فدية، وإما أن يفادوكم فداء بأن يعطوكم من أنفسهم عوضا حتى تطلقوهم وتخلوا لهم السبيل".
ومع عجز أفراد هذه الطغمة المتعدية من الشيوعيين العنصريين عن احسان القراءة وإنعام الفهم فإنهم لا يكفون عن التحرش وإشهار التحدي الذي ما له من معنى.
وفي هذا السياق تحداني أحد مشايعي هذا الطغام ممن فاقوه جهلا ورعونة أن أبرز له أي نص ديني غير القرآن كرَّس لمؤسسة الرق فقال:" أورد جزء من أي كتاب سماوي آخر(غير القران) أبيح فيه الرق أتحداك".
وقد قبلت منه هذا التحدي اليسير؛ فها أنا ذا أبسط له من نصوص الكتب الدينية ما أباح الرق ومزجه بالعنصرية ودعا إليه على سبيل التحبيذ.
وبعض هذا جاء في نصوص العهد القديم، أي التوراة، التي احتوت على دعوة سافرة إلى استرقاق البشر، والتحريض على استرقاقهم، ومن ذلك ما جاء في سِفر التثنية:" حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير والسبي ويستعبد لك. وإن لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها. وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحدِّ السيف. وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغنمها لنفسك. وكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك. هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة منك جدا التي ليست من مدن هؤلاء الأمم هنا. وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك فلا تَسْتَبْقِ منها نسمة ما".
فأين هذا مما ورد في القرآن الشريف من ضرورة إيقاف القتل عند حدِّه، ثم المنُّ على الأعداء بالعفو عنهم أو طلب الفداء منهم؟!
وقد جاء في تشريعات سِفر الخروج وهو أيضا من أسفار التوراة:" إذا اشتريت عبدا عبرانيا، فست سنين يخدم، وفي السابعة يخرج حرا مجانا".
وليس يخفى ما في هذا النص من تفريق عنصري حاد بين الرقيق، حيث يفرِّق النص بين الرقيق العبراني ورقيق الأمم الأخرى؛ فإن كان المستعبَد عبرانيا يتحرر بعد أن يخدم سيده ست سنين، وأما غيره من رقيق الأمم الأخرى فلا يتمتع بهذا الحق!
ثم يتضح الروح العنصري أكثر سِفر اللاويين حيث جاء فيه:" وأما عبيدك وإماؤك الذين يكونون لك فمن الشعوب الذين حولكم، منهم تقتنون عبيدا وإماء وأيضا من المستوطنين النازلين عندكم؛ منهم تقتنون ومن عشائرهم الذين يلدونهم في أرضكم، فيكونون ملكا لكم وتستملكونهم لأبنائكم من بعدكم ميراث ملك تستعبدونهم إلى الدهر، وأما إخوتكم بنو إسرائيل فلا يتسلط عليهم أحد بعنف".
فالاسترقاق بهذا النص حكم نهائي على البشر من غير الإسرائيليين!
وحتى عندما اتجهت التوراة إلى العتق، أي عتق الرقيق الإسرائيلي، فإنها لم تبال بوحدة الأسرة، وفرقت بين أعضائها، حيث حكمت بأن تحرُّر الزوج لسبب ما، كدفع الدين، أو إعادة المسروق، لا يعني تحررا تلقائيا لبقية أفراد أسرته!
وهذا مقتضى ما جاء في سِفر الخروج:" إن أعطاه سيده امرأة وولدت له بنين أو بنات، فالمرأة وأولادها يكونون لسيده، وهو يخرج وحده ولكن إن قال العبد: أحبُّ سيدي وامرأتي وأولادي، لا أخرج حرا، يقدمه سيده إلى الله، ويقربه إلى الباب أو إلى القائمة، ويثقب سيده أذنه بالمثقب، فيخدمه إلى الأبد".
وأما كتب العهد الجديد، أي الإنجيل، فقد أمرت العبيد أن يخضعوا خضوعا تاما لأسيادهم، ولم توصِ السادة بالرفق بعبيدهم.
ومن ذلك ما جاء في إنجيل بطرس الذي أمر المسترَقين قائلا:" أيها الخدام، كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة، ليس للصالحين المترفقين فقط، بل للعنفاء أيضا، لأن هذا فضل، إن كان أحد من أجل ضمير نحو الله يحتمل أحزانا متألما بالظلم".
فهذه مقتطفات سريعة من الكتب المقدسة التي يعتقدها اليهود والنصارى في خصوص معاملة الرقيق، وقد جئنا بها لمجابهة تحدي من تحدَّى بهواه وغطرسته العنصرية منطق الحقيقة والتاريخ القائل بأن نصوص هذه الكتب محشودة بمثل هذه النصوص.
وهي نصوص لا يمكن أن تقارن بحال بما جاء في القرآن العزيز.
ولذا نظن أنها نصوص مدخولة على تلك الكتب السماوية المقدسة.
لأن مصدر الكتب السماوية واحد، ولا يمكن أن يتناقض فيأمر باستعباد البشر والإساءة إليهم في التوراة والإنجيل، ثم يأمر بالإحسان إليهم وعتقهم في القرآن المجيد.





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • اسر المعتقليين تنفذ وقفة احتجاجية أمام رئاسة جهاز الأمن والمخابرات مطالبة بإطلاق سراح المعتقلين ال
  • هذا بيان للناس من اللجنة العليا لعودة الإمام الصادق المهدي
  • اليوم التالي في حوار مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي
  • كرار التهامي وعائشة الغبشاوي : يبحثان التعاون المشترك لخدمة اسر المغتربين
  • كلمة الحبيب الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي في إحتفال نداء السودان بالإستقلال
  • تنسيقية دعم التغيير بالمملكة المتحدة، في مدينة بيرمنجهام تقيم مظاهره سلمية تضامنا مع شهداء نيرتتي و
  • عرمان : لا يوجد اجتماع مطلقا بيننا والحكومة ولا علم لنا بجولة مفاوضات جديدة ووزير الاعلام ليس لديه
  • حركة تحرير السودان للعدالة تدين مجزرة قريضة و تستنكر تواصل المجازر في دارفور
  • نازحوا عطاش:نريد السلام والامن والغذاء العالمي يقدم مساعدات نقدية بدعم من المعونة البريطانية
  • بيان من الأمينة العامة بحزب الأمة القومي حول استدعاء رئيس دائرة الإعلام بالحزب
  • وداعا ناجي القدسي
  • الوطني: تحركات الحزب الشيوعي السودانى والحركة الشعبية قطاع الشمال لن تؤثر على الشارع
  • اجتماع عاصف لآلية الحوار واحتجاج على إضافة الطيب مصطفى ومبارك الفاضل
  • العدل: عارف الكويتية طلبت مهلة لتسوية ملف هيثرو
  • مباحثات سودانية بريطانية بالخرطوم اليوم
  • المستشار القانوني لاتحاد الكُتّاب السودانيين كمال الجزولي: تصريح وزارة الثقافة تغولٌ على دور القضاء
  • إبراهيم غندور: أراضــي الســـودان ليست للبيــع
  • وكيل الخارجية البريطاني يزور نيالا لندن تتوقع "أخباراً سارة" عن السلام في السودان قريباً
  • وزير العدل يقترح فتح حساب بنكي لأموال التحلل
  • قيادي سابقٌ بالشعبي: لن يبقى أثر للترابي إلاّ بهذه الشروط
  • توقع اختراقاً في لقاء المبعوث الأمريكي مع المعارضة في باريس بلال:تشكيل الحكومة الجديدة سيأخذ وقتاً
  • بيان من تحالف قوي المعارضة السودانية بكندا

    اراء و مقالات

  • الأهم تغيير السياسات لا الأفراد بقلم نورالدين مدني
  • إدارة الموارد البشرية واثرها في خلق تنمية مستدامة لسودان يسع الجميع ! بقلم حسن ابكر ابوروف
  • الحوار : هل مقصده إيجاد مخرج للأزمة أم لتوزيع المناصب ؟ بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • مظاهر الاستغفال في تراث الممارسة السياسية المؤتمر الشعبي انموذجا بقلم د. فتح الرحمن القاضي
  • أمور مقلوبة بقلم أرباب أحمد
  • الحزبُ الشيوعي السوداني وحقُّ تقريرِ المصير ومسئولية انفصال جنوبِ السودن 2-2 بقلم د. سلمان محمد أح
  • الشعب السودانى أكثر الشعوب ضياعا للوقت بقلم عمر الشريف
  • «الكيْتَة»! بقلم عبد الله الشيخ
  • الكادر البشري بقلم فيصل محمد صالح
  • تصريحات الجنرال قوش! بقلم عثمان ميرغني
  • حرب الأحزاب أشد سعاراً! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وهذا الأثر ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا لو أصبح قوش اتحادياً..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الفرعنة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين سلفاكير والميرغني والوحدة! بقلم الطيب مصطفى
  • تبحر سفينة نضال شعب جبال النوبة بلا بوصلة وربانها صم بكم عمى فهم لا يبصرون بقلم محمود جودات
  • الوحْشِيّة في تَصْفيّة المَناضِل المَهنْدِس: دَاؤود يَحْي بُولاد مَاذا تعْرفُون عن المَناضِل الفذ؟
  • منظمة ( لا للإرهاب الأوربية ) تشيد ببسالة وبطولة العريف جبران عواجى الذى سجل ملحمة تأريخية فى مواجه
  • ... الهوه الرقميه وقاع المدينه ـ ما وراء فيلم الـ ( XXX ) بقلم ياسر قطيه
  • باعوك تجار الدين المن الله ما خائفين!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • أسواق الإشارات .. !! بقلم هيثم الفضل
  • فادي قنبر يدمي قلوب الإسرائيليين بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • the-pyramids few tourists have-seen
  • لاول مرة رئاسة المسجد الحرام تعرض ما يوجد داخل قبر الرسول ...
  • هذه واحدة من حكايات الفساد المالي داخل منظمة العفو الدولية.
  • فضيحة : القبض علي دبلوماسي سوداني بامريكا في وضع فاضح ...
  • نسيب الحاج ساطور يهدد اصحاب المهن الطبية والصحية وهكذا يتم الحشد للبشير(صور)
  • مستشفى البلك يعاني...
  • إنفانتينو يعبث بكرة القدم ويمرر زيادة عدد منتخبات كأس العالم إلى 48 منتخباً
  • الأحد 10 يناير 1982 ذكرى إستشهاد طه يوسف عبيد.
  • موضوع جميل للقراءة:هل نعيش الحب أم نقرأه؟!
  • نسالكم الدعاء .. وفاة والدة حرمنا المصون ...
  • الموتُ لي..
  • هالة عبد الحليم أمل لاح ثم انطفأ
  • بابكر بدري نموذج للإنسان البسيط العميق متعدد المواهب و التجارب و الإنجازات من خلال قراءت متعددة و إ
  • إنفلونزا الصقور - تراجيكوميديا الضحك و الدموع - هاشم صديق
  • سيرة مدينة :الاستاذ محمود ووحيد القرن...الحيوان الصميم
  • انتهى الدرس يا "أبو حمالات"مقال يهاجم أبراهيم عيسي المصري
  • الداخلية المغربية تمنع خياطة وبيع البرقع الإسلامي هل تتجه لمنع ارتدائه في الشارع العام؟
  • مسؤلين من الخير و دبلّه العوقه !! فين هشام هبّاني ؟؟
  • قائمة المعتقلين حتي الآن - أطلقوا سراح الشرفاء
  • أول بيان رسمي..."موسكو" تكشف حقيقة مقتل القنصل الروسي في أثينا
  • محمد الحسن الامين.. هل يستقيل أم يقال؟
  • غاب عن ندوة (الأثر الباقي) بصورة مفاجئة السنوسي.. خليفة الترابي يترك أثره في صورة (تساؤلات)
  • مصير البشير حسب ما قال العراف المغربي وزوجته -كر
  • مبروك وسعيد يا فاطنة شاش عليك المستشارية وقناة الهلال

  • Post: #2
    Title: الى جلابى بن الاحرار المسمى محمد وقيع الله
    Author: محمد الحسن العوض
    Date: 01-10-2017, 09:27 PM
    Parent: #1

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    هذا الرد كتبته الى الاخ جلابى بن الاحرار
    اتخذ ذلك الجلابى هذا الاسم فى رده على على الاستاذ عبد المنعم
    و لما كنتم ترمون من مشكاة واحدة و اظنكم شخص واحد و اجندة واحدة رايت من المناسب هذا الرد
    جلابى نعم اما بن الاحرار فلتتابع معى الحقائق التالية
    لا يكون الانسان حرا اذا لم تكن امه حرة و نساءه احرار
    العرب تعرف المراة الحرة بالقول الذى صار مثلا
    تموت الحرة و لا تاكل بثدييها
    و كما عند الشدائد يعرف الرجال , كذلك تعرف المرأة الحرة عند الظروف المعيشية الصعبة كالتى يعيشها السودان اليوم
    هذه الظروف جعلت نسبة معتبرة منهن تنجرف للر زيلة و الانحراف الخلقى تحت وطأة الفقر و الحاجة و يشهد بذلك فتيات الاتوتسوب و فتيات شارع النيل
    و يشهد بذلك حال داخليات الطالبات
    و شهد بذلك ماجداتنا و هن يتدافعن على فنادق قوات اليوناميد فى الخرطوم
    و يتدافعن الان على ثكناتهم فى دارفور
    و يشهد على ذلك براعم المايقوما
    و يشهد بذلك سفيرات النوايا الحسنة السودانيات فى فنادق و منتجعات دبى
    و يشهد بذلك سفيرات النوايا الحسنة السودانيات فى مصر
    و يؤذينى انهن يبعننا رخيصا
    و هناك طائفة من المتزوجات الثريات يمتثلن الاية الكريمة و من كان منكم غنيا فليستعفف
    من اى قبيلة انت ايها الجلابى و ليس لك تمثيل فى الحالات المذكورة
    قل لى انا من قبيلة السوربون السودانية و لا يشملنى الحالات المذكورة
    و اظنك تتفق معى الان صفة الاحرار هذه ليست مجانية و لا بالتمنى او الادعاء
    لم يتبق لك الا صفة الجلابى النخاس تاجر الرقيق التى تفتخر بها و اليك هذه
    سلاطين باشا بعد تعيينه من غوردون باشا مفتشا للحسابات تقدم باستقالته بعد زيارة واحدة الى بلدة معينة فى السودان
    لا اذكر البلدة فليس غرضى التشهير و لو شئت ارسلها لك فى ايميل
    المهم وجد تجارة رائجة تقوم على الدعارة يتولاها كبار تجار الرقيق تدر عليهم مبالغ طائلة و لما لم يجد بندا فى الضرائب للتعامل مع هذه الاموال الطائلة القذرة تقدم باستقالته و طلب باعفائه بعد ان يئس من الاصلاح
    اذا فانت لست جلابى ابن الاحرار بل جلابى ابن القواد او القوادين و هذا ما لزم توضيحه
    وهند بنت عتبة و هى تبايع نبينا صلى الله عليه و سلم
    و لما طلب منها مبايعته على عدم الزنا ردت او تزن الحرة يا رسول الله
    و انما طلب منها ذلك امتثالا لقوله تعالى : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰ أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ ۙ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
    سكت نيبنا و لم يعقب ما يعنى اقراره ان الحرة لا تزنى
    و ازيدك من الشعر بيت يا الجلابى بن الاحرار
    شيوع الزواج العرفى فى المجتمع السودانى
    الامثلة التى ذكرتها تحولت الى ظاهرة فى المجتمع السودانى لا ينكرها الا مكابر
    لم اسمى جهة و لم اسمى قبيلة و انما تحديتك و قلت
    من اى قبيلة انت ايها الجلابى و ليس لك تمثيل فى الحالات المذكورة
    قل لى انا من قبيلة السوربون السودانية و لا يشملنى الحالات المذكورة
    و اظنك تتفق معى الان صفة الاحرار هذه ليست مجانية و لا بالتمنى او الادعاء
    الم تلاحظ يا ايها الجلابى عدم لجوئى الى الاساءة فى كل ماكتبت
    هى امثلة لمشاكل يعانى منها مجتمعنا و يسعى العقلاء من السودانيين البحث عن حلول لها
    اما الشتم و الردح فمما تجيده الساقطات من النساء


    Post: #3
    Title: Re: الى جلابى بن الاحرار المسمى محمد وقيع الل�
    Author: فيصل حمّاد
    Date: 01-10-2017, 10:19 PM
    Parent: #2

    اللص الدنيء ود مرمي الله، أرجوك أن ترجع قروشنا أولا، قروش دافع الضرائب السوداني التي زغت بها في مجاهل المسيسبي، و بعدها نتفاهم.
    أنت لص حقير، و كمان عينك قوية.

    Post: #4
    Title: Re: سهم بريش الرائش! (2) بقلم محمد وقيع الله
    Author: فؤاد
    Date: 01-10-2017, 11:12 PM
    Parent: #1

    بين كل كلمة والتانية مجموعة من الشتائم وكانك رجعت وفطمت على الشتائم المثقف الحقيقي لا يشتم ابدا بل يرد الحجة بالحجة والمنطق بالمنطق والمغالطة بالمعلومة الموثقة والشتيمة بالأعراض عنها والترفع عليها أما أنت فقد أثبت فعلا انك ربع مثقف متنطع شديد البذاءة موهوم تربط بغباء وعناد شديدين بين العروبة والإسلام لشعورك بالدونية تجاه العرب الاقحاح ورفضك لحقيقة اصلك الافريقي الرد عليك مضيعة للوقت فأنت غير مهذب عديم التربية وعدم الأخلاق .

    Post: #5
    Title: Re: سهم بريش الرائش! (2) بقلم محمد وقيع الله
    Author: فيصل حمّاد
    Date: 01-11-2017, 10:46 AM
    Parent: #4

    يا عزيزي فؤاد، مرمي الله ما بترفع، و عمك دا كبير في السن تجاوز الستين عاما، لكنه متخفي خلف صورة قديمة من أيام الجامعة.
    "نشجب و ندين هروب اللص/ ود مرمي الله بقروش دافع الضرائب السوداني بعد انتهاء مدة البعثة و الحصول على الدكتوراة في العلاقات الصينية، من أحراش المسيسيبي البائسة إلى مكاتب القلعة الوهابية الفاخرة في واشنطون".