والطرفة السودانية عن الحوار وشيخه.. والحوار بين الاثنين .. الطرفة نفاجأ بها فرنسية في تاريخ (ديورانت) الضخم> والشيخ/ .. والدين كان رقيقا في السنوات الخمسمائة الماضية" /�> والطرفة السودانية عن الحوار وشيخه.. والحوار بين الاثنين .. الطرفة نفاجأ بها فرنسية في تاريخ (ديورانت) الضخم> والشيخ/ .. والدين كان رقيقا في السنوات الخمسمائة الماضية�� /> هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق احمد فضل الله

هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق احمد فضل الله


11-22-2016, 01:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1479819145&rn=0


Post: #1
Title: هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 11-22-2016, 01:52 PM

12:52 PM November, 22 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> والطرفة السودانية عن الحوار وشيخه.. والحوار بين الاثنين .. الطرفة نفاجأ بها فرنسية في تاريخ (ديورانت) الضخم
> والشيخ/ .. والدين كان رقيقا في السنوات الخمسمائة الماضية../ يخدع زوجة الحوار بدعوى ان زوجها سافر دون ان يخلصها من كذا وكذا مما هو ضروري للمرأة في بداية الحمل
> وزوجة الحوار كانت في بداية الحمل
> والشيخ يكمل ما اهمله الحوار
> والحوار يعرف.. وعند سفر الشيخ يزعم لزوجة الشيخ انه تركها قبل اكمال الجلد والرأس بالجنين
> ويكمل
> وعند عودة الشيخ يزوره الحوار ويسلم عليه متهللاً صارخاً
> اهلا.. الخلاص
> والشيخ يجب بمثلها صارخا: اهلا: تمام الجلد الراس
والمؤرخ ديل ديورانت يسرد الطرفة في تاريخه الضخم منسوبة الى قسيس فرنسي وتلميذه
> و(الغصن الذهبي) .. يكتبه فريزر قبل قرنين ويصبح اضخم دراسة لعادات البشر كلهم في الارض.. يحدث فيه عن
: الدينكا في جنوب السودان.. يقرر العجوز فيهم فجأة انه عاش ما يكفي وانه ذاهب الى الارض
> ويقيمون حفلاً بهيجاً.. ويمتلؤون سكراً.. بعدها العجوز يرقد في قبره.. يم يهيلون التراب عليه.
> وفي اقصى جليد اسكوتلاندا العجوز يقرر فجأة انه ذاهب الى (النهر الاصفر)
> والنهر الاصفر هو الصحراء الجليدية
> وبالفعل يقيمون هناك .. وسط الغابة .. حفلا مجنونا ثم يتركون العجوز جالساً ليس معه الا .. نار مشتعلة
> والعجوز.. بعد قليل من انصراف الناس .. يرى اشياء تلمع في الظلام
> عيون الذئاب الجائعة
> والذئاب تقترب.. زحفاً.. كلما هبط ارتفاع السنة النار
> والف نموذج مطابقا تماماً يجدها المؤلف في الارض كلها.. دون ان يشعر احد في طرف من الارض بوجود الآخر في الطرف الآخر
(2)
وصلة كل شيء بكل شيء تقفز بك بعيداً وانت تنظر الى مشهد في موسكو عام 1917
> ومشهد في القاهرة عام 1916
> والآن .. عام 2016
> وعام 1917.. رجل اصلع متين قصير في موسكو على ظهر القطار الذي جاء به من المانيا يدير عيونه ينظر الى مليون شخص في المحطة ثم يصرخ في الجماهير
> انا لينين قد جئتكم
> ولينين لما كان يعلن.. بالجملة هذه.. ميلاد الامبراطورية الشيوعية كان طفل في القاهرة (يبغبغ) وعمره عام واحد واسمه (حسن البنا)!!
> الطفل هذا هو من يقيم الحائط الذي ينجح تماماً في منع الشيوعية من دخول العالم الاسلامي.
> والاحزاب الشيوعية في العالم المسلم تظل عمرها كله مثل الجدري الكاذب
> يشوه الوجه .. ثم لا شيء!!
> و2016 هو العام المائة على ميلاد البنا
> وكل ما يجري الآن في العالم الاسلامي يقاوم الطحن هو مما صنعه حسن البنا
(4)
> والآن خطيب جديد فوق ظهر قطار جديد.. قطار من الغرب هذه المرة
> واسلوب جديد.. بعض دمامله.. دمامل الجدري الكاذب الجديد.. هي الاخبار الآن وما تحت الاخبار
> الاخبار تبدو متباعدة لكن الصلة بينها مثل الصلة بين مشهد لينين وهو يخطب ومشهد البنا وهو طفل يرضع
> ومشهد حديث سلفاكير واشعال شرق السودان.. مثل ذلك
> وصحيفة(ميلو ما ييديا) الجنوبية تورد امس الاول مشهد لقاء تعبان وسلفا وعقار قبل شهر
> وتعبان يزور الخرطوم الشهر الاسبق.. ويعلن ايقاف عمل الجبهة الثورية.. بعد اسابيع ثلاثة
> وسلفاكير.. بعد عودة تعبان.. يدعو عقار لاجتماع
> وعقار يرفض ايقاف الحرب
قائلاً: نحن عملنا على فصل الجنوب و.. وعظامنا في كل مكان ولن نتوقف عن حرب السودان الشمالي
> وتعبان يصرخ في وجه سلفا
> : لا اعرف من هو رئيس الجنوب.. انت ام عقار
> وتعبان لو انه.. في صرخته.. اشار الى الخيار الثالث والذي يقود كل شيء لنجح في الاشارة الى الرئيس الحقيقي
> الجهة التي تعمل من خلف عشرين جهة لهدم السودان
> وحرب جديدة.. عنيفة جداً تقترب.. وسلفا امس يعلن (مليار) لمن يأتيه برأس مشار
> ما يدير المسألة السودانية بعضه هو هذا
> لكن ما يدير المسألة العالمية .. في الفترة السابقة والقادمة.. هو حسن البنا
> والدراسات الآن تتساءل لتقول
: بعد سقوط الاتحاد السوفيتي لم يبق الا الاسلام
> لكن الاسلام يقاتل.. وهرس العالم الاسلامي يجعل للمقاومة هذه شكلاً جديداً.. واسلحة جديدة
> والاسلحة الجديدة.. للحرب الجديدة.. تبتكر.. ونحدث عنها
> والحديث كله ما يزال هوامش حتى نفهم حديث شرق السودان.
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • بمناسبة انتهاء فترة عمله بالسودان : جهاز المغتربين يكرم سفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم
  • ندوة في لاهاي هولندا لإتحاد ابناء دارفور بهولندا
  • حزب حركة تحرير السودان القومي؛ قيادة مصطفى تيراب يعقد مجلس التحرير القومي غداً
  • الأمم المتحدة: عوامل تهدد جنوب السودان بحرب مخيفة
  • طيران الإمارات: لا اتجاه لزيادة أسعار التذاكر في السودان
  • قطر تُعلن تمويل مشروعات استثمارية للبنى التحتية بالسودان
  • محكمة تدين 4 طلاب في جامعة الخرطوم باحتجاز ضابط شرطة
  • مبارك الفاضل : (الأخوان المسلمون) حركة مأسونية
  • موظَّفون بالبرلمان يحتجون على تسكين أفراد في وظائف قيادية دون وجه حق
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن اكل السودانيين من الكوش
  • بيان من التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة الأمريكية
  • رؤية تحالف قوى التغيير السودانية للانتفاضة والثورة

    اراء و مقالات

  • عملية يوليو الكبرى (16) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (9) صور من تلك الأيام و(استقالة عبدالخال
  • ضرب المعارضة السودانية لا يثّبت أركان الآنقاذ ولا يمنعها من السقوط بقلم نور تاور
  • كيف فاز ترمب و سقطت هيلاري.. بقلم معتصم أحمد صالح
  • حرب الأعراض بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • هل جاء العرب للسودان عزابة وكده؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الحِزب الجمهورى السودانى تحت مِجهر جدَلِيَّة الظَلام والنُور (4) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • وحطم ترامب والناخب الأمريكى أحلام الأخوان بقلم ابوعبيدة الطيب ابراهيم
  • الراكوبة تمنع النشر (2من2) بقلم كمال الهِدي
  • سهير .. غسل الرجلين الى الكعبين بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • الدواء فى السماء بقلم عمر الشريف
  • نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الرعاة ليسوا أشرارا.. بل هم من خيار الخلق!(2 من 10) بقلم محمد وقيع الله
  • جنجويد ام دعم سريع ؟ امسكوا في واحد بقلم د محمد سيد علي الكوستاوي
  • الأعلام السعودي يمارس العهر مجددا بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • مؤتمر حركة فتح لا يخص فتح وحدها بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الشعب يريد حق الحيوان!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • سهير الصحفية .. جاءت شيئا فريا بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • لا لرفع الدعم عن الدواء بقلم سعيد شاهين
  • ليبقي يوسف كره في الخاطر.. رغم المحن (والتحدي!!) .2/ 1. كتب : أ . أنـس كـوكـو
  • السلخ ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • فجيعة.. ركاب الدرجة الأولى.. بقلم عثمان ميرغني
  • أرجوك لا تعطني هذا الدواء! بقلم عبدالباقي الظافر
  • انتظروا !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (2) بقلم الطيب مصطفى
  • هوامش قبل الاستمرار في حديث الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • رفع الدعم عن الفساد ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • الغليان .. وبيع الأخوان!! بقلم بثينة تروس
  • الزول وحبة البندول بقلم عبد المنعم هلال
  • ترامبو فوبيا بقلم سابل سلاطين / واشنطن
  • النخبة الجنوبيه ما بين مؤيد ورافض للقرار الروسي بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • معرفة الله بقلم د.آمل الكردفاني
  • الآذان سلاحٌ جديدٌ ووسيلةٌ أخرى للمقاومة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • نعم والف نعم للتظاهر و العصيان من اجل اسقاط مافيا الكيزان
  • لماذا تتصدر أخبار الجنيه المصري النشرات، بينما السوداني لا بواكي عليه؟
  • فرانسوا فيون تعرَّف عن قرب على الرجل الذي قضى على حلم ساركوزي
  • صورة من كفاح بنات حواء في السودان اليوم
  • اعتقال الفريق ركن احمد عبد الله النو الذي اشتبك مع الجنجويد وتوتر شديد في الجيش(صور)
  • رصد الحراك الجماهيري في المدن
  • وثيقة إجتماع الصادق المهدي مع جعفر نميري
  • ما صحة هذا الحديث يا شباب
  • غول الفساد الذي قضى على الجنيه واليابس
  • بينما البلد بتحترق شوفو البشير بيعمل في شنو في مراكش ( صور )
  • بدون عنوان
  • فيروزالعمر المغني والمترف بالشجن عيد ميلاد عامر بالحب من كل أهل الارض سيدتي
  • من انحاء العالم اطفال يلعبون (صور)
  • بشه خرج ولم يعد من المغرب
  • كتب أحمد دندش في عموده الشربكا يحلها(لوشي) حرام... و(سهير) حلال
  • الفاقد التربوي هم كارثة لتدمير السودان
  • حضرنا ولم نجدكم أحدث مقالات سهير عبدالرحيم
  • القبض على اللواء أبوبكر حسن بشارة وايداعه حراسة نيابة الجرائم الموجهة ضد الدوله
  • كارثة : قيادي كبير يفجر كارثة مزلزلة : علي كل سوداني مشاهدة هذا الفيديو(صور + فيديو)
  • ضاحي خلفان يمدح ترامب.. ويشرح حروف اسم الرئيس الأميركي المنتخب
  • الغنوشي يدعو إلى فصل الدين عن الدولة
  • ** واسفاه عليك يا وطن **
  • هل تستطيع الرياض إقناع أبوظبي باستبدال السيسي
  • رسالة من داعية لمهاتير "أطلب منك ان توافق على ادارة السودان لما تبقى من عمرك"
  • مسؤول ماليزي: أموال المسؤولين السودانيين فى ماليزيا قادرة على جعل الجنية السوداني مطابق لقيمة الدول
  • السلطات تتعدى بالضرب والاعتقال على وقفة نسوية احتجاجا على زيادة اسعار الدواء
  • جهاز الامن يطلق شائعة رفع الدعم بالمديا وينكشف الامر
  • بخصوص الفيسبوك
  • مظاهرة جامعة الخرطوم القوية الهادرة اجبرت الامن علي اطلاق سراح المعتقلين(صور+فيديو)
  • فيديو يعبر عن الواقع الأليم
  • عذر الافضل عدم النطق به: الدولة لا تستطيع 400 مليون دولار للدواء؟
  • الحكومة ستعيد النظر في تحرير سعر الصرف للأدوية ، وسيهلل الشعب لها ويكبر
  • لهذا انا مع عودة زاوية الفيس
  • الحرية للأستاذ عمار يوسف عضو المكتب التنفيذي للجنة المعلمين
  • هاشتاقات تضامن مع السودانيين في رفض الاسعار
  • تعلم كيف تضيف نافذة الفيسبوك لبوستك فقط .. دون أن تكون مفعلة في بوستات الأخرين
  • نافذة الفيس .. الثور في مستودع الخزف
  • الحل - برأيي - فيما يتعلق بتعليقات فيس بوك ... مع الإحترام للجميع .( توجد صوره )
  • يا بكري أبو بكر, الإجابة ليست بلا أو نعم....الإجابة الإلتزام بلوائح المنبر
  • عضوات سودانيز رفض تام لنافذة الفيس والكيزان نعم بنسبة مية في المية
  • تورشين كان وطنياً غيوراً إستشهد من اجل وحدة التراب أما البشير فقد فرّط في وحدة السودان ..
  • أتمنى إضافة خيار إظهار نافذة تعليقات الفيسبوك للموضوع
  • قمة الديمقراطية من سيد الحوش ان يطرح موضوع الفيس للتصويت
  • عيب ياخ
  • *** نجاح استخدام بنكرياس صناعي لمرضى السكري ***
  • سيدي الرئيس يقدل ما بين المغرب وغينيا ...
  • #اعيدوا_الدعم_للادوية
  • ترميم
  • تجربتي مع نافذة الفيس بووك:
  • أطالب برفع الدعم عن الديات
  • رسائل بلا عنوان
  • مآسي حكم العسكر و الكيزان في السودان
  • ترومب الرئيس لن يستهدف السعودية! بل الجيش المصري و نيجيريا أولاً!
  • قرد يتحرش بتلميذات ويتسبب في مقتل ١٦ شخص
  • أنشروها في كل مكان: تلفونات أطباء الخرطوم الذين نذروا انفسهم لعلاج الفقراء مجاناً
  • صوّت بِنعم أو لا لإيقاف اللِستِيّكة ...
  • كلام من محجوب شريف
  • كلام من محجوب شريف
  • اتجاهات الاعضاء للتصويت لنافذة الفيس بوك كيف نقرأها ولما اخترت لا او نعم
  • هل سيتم إعادة مراجعة وعد الأصوات في بعض الولايات الامريكية ؟؟
  • رئيس الوزراء الاسرائيلي يبارك لسوداني تزوج يهودية

  • Post: #2
    Title: Re: هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق ا�
    Author: سلبطة
    Date: 11-22-2016, 05:24 PM
    Parent: #1

    ولينين لما كان يعلن.. بالجملة هذه.. ميلاد الامبراطورية الشيوعية كان طفل في القاهرة (يبغبغ) وعمره عام واحد واسمه (حسن البنا)!
    يا اسحق احترم عقولنا,يعني من كلامك انو حسن البنا كان عمرو 11سنة لمن انشأ الجماعة1928,البنا مولود1906

    والمؤرخ ديل ديورانت
    ول ديورانت وليس ديل
    ويليام جيمس ديورانت مؤرخ امريكي وما عندو علاقة بفرنسا

    Post: #3
    Title: Re: هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق ا�
    Author: خالدة
    Date: 11-22-2016, 06:58 PM
    Parent: #2

    سلاما قولا من رب رحيم