وإنذار له كل صفات الخنجر يقدمه السودان الأسبوع الأسبق.. لسلفا كير.> وسلفا كير لن يستجيب لأنه...(2)> صباح اليوم الذي دفن فيه قرنق كان مشهد مطار جوبا هو > الجثمان على أرض " /�> وإنذار له كل صفات الخنجر يقدمه السودان الأسبوع الأسبق.. لسلفا كير.> وسلفا كير لن يستجيب لأنه...(2)> صباح اليوم الذي دفن فيه قرنق كان مشهد مطار جوبا هو > الجثمان على أرض �� /> ننظر جنوبا.. لنرى الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله

ننظر جنوبا.. لنرى الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله


11-07-2016, 02:27 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1478525253&rn=0


Post: #1
Title: ننظر جنوبا.. لنرى الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 11-07-2016, 02:27 PM

01:27 PM November, 07 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وإنذار له كل صفات الخنجر يقدمه السودان الأسبوع الأسبق.. لسلفا كير.
> وسلفا كير لن يستجيب لأنه...
(2)
> صباح اليوم الذي دفن فيه قرنق كان مشهد مطار جوبا هو
> الجثمان على أرض المطار.
> ودكتور الطيب إبراهيم محمد خير وباقان في اشتباك عنيف.
> وباقان يريد أن ينزع علم السودان الذي يغطي جثة قرنق .. بصفته نائب الرئيس ويجعل مكانه علم الحركة الشعبية.
> ودكتور الطيب يرفض بعنف.
> واشتباك.
> وزحام هائل كان يغطي المطار منذ الصباح.
> الليلة قبلها في الخرطوم كان اللقاء بين البشير وبكري والطيب.. واثنين من قادة الحركة لدراسة
طابور الجنازة..
> والنزاع على العلم يجعل قادة الدولة يعرفون أن كل قادة الطرف الآخر يخفون شيئاً في بطونهم.
> ومدهش أن (مافي البطون) كان هو ما يقود تصرفات كل أحد مع كل أحد.. وينفجر يوم جنازة قرنق.
> عداء سلفا الحارق لقرنق.
> وعداء باقان الحارق للشمال.
> والأشواك المدببة التي يحملها كل أحد من قادة الحركة للقادة الآخرين.
> و..
> والمشاعر: وكلها كراهية مجنونة.. كان مشهداً (قدرياً) غريباً يرسمها قبل ذلك بسنوات.
> وأيام (بلفام) وقرنق في قوته المطلقة كان يوماً يمشي ويعبر بالسجناء من قادة النوير في القيود.
> وهناك أحد أبرز قادة مشار كان يجلس بأيدٍ وسيقان مقيدة.
> وقرنق يشتمه.
> والرجل يرد على قرنق بشيء لا نستطيع كتابته هنا
> ثم يشير إلى شيء غريب جداً.
> الرجل يشير إلى أن قرنق ولد بعلامة في جسمه تعتبرها أعراف الدينكا حكماً (ينفذ بالفعل) في كل طفل يولد بها.
> وقرنق يجعله الغضب يلتفت إلى (رياك قاي) الذي كان يمشي معه ليقول
: هذا الرجل يقتل الآن ضرباً...
بعدها يقول بالإنجليزية
:ثم يدفن ستة أقدام تحت الأرض!!
> كان هذا أيام بلفام قبل خمسة عشر عاماً من موت قرنق.
> وقبل دفن قرنق بيوم .. دكتور الطيب إبراهيم والفريق بكري وهما يطوفان جوبا للتأكد من سلامة الإجراءات.. يقفان على القبر الذي أعد لقرنق.
> ودكتور الطيب ينظر إلى القبر.. ويصعق
> كان القبر (المخصص) لقرنق عمقه ستة أقدام!!
> وذاكرة دكتور الطيب التي تعرف أيام بلفام تستعيد جملة قرنق.
(3)
> الكراهية الحارقة كانت تعمل.
> ومثلما توقع المجتمعون في الخرطوم كان قادة الجنوب هناك يدبرون شيئاً مختلفاً.
> شيئاً يحمل
: كراهية حارقة يحملها سلفا كير لقرنق
> وكراهية حارقة يحملها باقان لسلفا كير
> ويحمل مثلها للشمال
> وكراهية حارقة يحملها سلفا كير للشمال وأهله.
> والكراهية التي تعمل لخمسة عشر عاماً.. مثلها كراهية عند الرجل ذاته تعمل لخمسين سنة ويصبح أنموذجها الأعظم هو:
> الطفل قرنق حين يولد بعلامة في جسمه ويقرر الكجور قتله .. حسب أعراف الدينكا.. يقوم عم الطفل قرنق بالهروب به إلى التونج.
> وهناك يشب قرنق.
> وبعد إعلان التمرد عام 1983م الكجور وآخرون يلحقون به.
> وقرنق لا يكمل رفع وجهه حين يرى المجموعة هذه أمامه وفيهم الكجور!!
> قرنق كان قد قرر الانتقام وبرق الكراهية القديم ينفجر في لحظة.
> وقرنق يرحب بهم.. ويطلق الأنس.. ويثني على قوة سحر الكجور.
> ويقول
: حتى أثبت لكم أن هذا الرجل.. الكجور.. ساحر عظيم.. فإنني سوف أطلق النار عليه.. ولن يصاب بشيء.
> ويطلق النار على الكجور!!
> ويطلق على الرجل ثلاث رصاصات تهشم رأسه.
(4)
> وما نرسمه هو المشاعر التي يحملها قادة الجنوب.
> والمشاعر نرسمها حتى نرسم سلفا كير.
> ونرسم سلفا كير لنقول إن سلفا كير لن يوقف عداءه للسودان.
> ونرسم ما حول السودان.. وأن ما يقود سلفا هو الكراهية.. وقوى عالمية من خلفه لن تترك السودان أبداً ينعم بساعة واحدة من السلام.
> وننظر جنوباً لنبصر ما يجري شرقاً.
> نرسم لنفهم .. لأن من لا يفهم يموت.
***
بريد
> في الأنس يحدثنا أحد الأثرياء عن رفع الدعم ليقول
> رفع الدعم كلمة مضللة
> فالدولة تدعم الوقود والخبز والكهرباء
> قال: وأنا أمسك قلماً وأحسب وأجد أن عربتي تشفط جالوناً أو اثنين في دقيقتين وأنا والفقراء نشتري الوقود بسعر واحد.. ولأجد ان الدولة تدعمني أنا بعشرة آلاف جنيه كل شهر بينما تدعمك أنت بخمسمائة جنيه.
> كلمة دعم.. ورفع دعم.. كلمات يجب أن يُعاد تعريفها.
alintibaha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • الخلاص تكتب في خشم باب الحركة الإسلامية وتعد بالكتابة في خشم البشير
  • بيان من حركة/جيش تحرير السودان مناوي حول الإجراءات الإقتصادية الأخيرة
  • جماعة التيراب المسرحية عطبرة تنعي فقيد المسرح ومؤسس الجماعة الممثل المؤلف المخرج ذوالفقار حسن عدلان
  • عصابة سودانية تقوم بسرقة موبايلات اللاجئين أمام مكتب المفوضية بالقاهرة
  • بيان من الحزب الجمهوري
  • افتتاح الموقع الالكتروني لتحالف قوى التغيير السودانية ومساعى لتوفير قناة فضائية مستقلة
  • الحزب الشيوعي المصري ....نتضامن مع الشعب السوداني في نضاله ضد النظام الديكتاتوري الفاسد
  • وزير المالية يثمن استجابة الشعب السودان لتقبله حزمة الاجراءت الاقتصادية الأخيرة
  • محاكمة (7) متهمين بقتل رجل والتمثيل بجثته
  • ألمح إلى مراجعة التعاون مع أمريكا حال استمرت العقوبات إبراهيم محمود يفضّل دمج منصبي النائب الأول ور
  • نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن :غير الله مافي زول بخوفنا
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن هُسسّسّس ... ولا كلمة...!!
  • بيان من تحالف قوى التغيير السودانية حول الانهيار الاقتصادي للدولة
  • رابطة أبناء الزغاوة بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية بيان حول الإعتداء على أهلنا الرعاة بوادي سي
  • عرمان : سنشارك في مقاومة الزيادات وسنعمل على توحيد اكبر جبهة لممناهضة رفع الاسعار
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل العمالي والقائد الفذ الجسور/صديق يحي محمد

    اراء و مقالات

  • ( قميص البشير! الذي القي به علي وجه السودان ) !! بقلم بثينة تروس
  • النفخ في القربة المقدودة بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • زيادة المحروقات ام زيادة المسروقات؟ بقلم عواطف رحمة
  • رسالة سياسية تحليلية الى ... مناوى . جبريل . محمد نور . عقار بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • كلنا (مواسير)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أثبت مصداقيتك يا ليبرمان بقلم ألون بن مئير
  • ماذق حكومة الوطني بين كيماوي أمنيستي وكيماوي زيادة الأسعار بقلم حسن احمد الحسن
  • تغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحصة حساب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ( الحبال علينا ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا بالله عليكم؟! بقلم الطيب مصطفى
  • صفرجت واعصار ابريل يزمجر بقلم سعيد شاهين
  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 3 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • الكلمة كلمة الشعب لاغيره!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • على دروب السقوط الوطنى المحتوم بقلم بدوى تاجو
  • الدولفين الألمانية إلى الكيان الصهيوني من جديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج1) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج2) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج3) بقلم عزالدين عناية∗
  • اسمع حشرجة النيل,لآمفر ؟ شعر نعيم حافظ
  • عن شاواية السلطان علي دينار : المنشأة والميلاد في الذكري في المئوية لأستشهاد السلطان علي دينار ب
  • الجرم العظيم قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • ال CIA وخازوق البشير.. بقلم خليل محمد سليمان

    المنبر العام

  • مجموعة مغلقة على فيسبوك.. هنا مجلس إدارة اللجان الإلكترونية التابعة للسيسي
  • البشير لا ود بلد ولا بعرف حب البلد لأنه محروم من حب البنت والولد
  • سؤال لعمر دفع الله حول حجاب الخطيب؟؟
  • اشهد نورك عالي وضيء
  • اكبر مركز للانتاج الاعلامي خاص بالدفاع الشعبي
  • البشير بالشأل والجلابية والمركوب والعمة لا شهامةولاهمة
  • وزير المالية يقول لا يمكن تخفيض الصرف المالي الحكومي -الاجابة من خبير متقاعد
  • بري تخرج الي الشارع وتجبر قوات الامن علي اطلاق سراح احد المعتقلين(صور + فيديو)
  • حضور ضخم في مهرجان الثقافة السودانية بنيويورك...(unbelievable)
  • نداء لكل الشرفاء بعدم التداخل في بوستات فرانكلي و بقية الامنجيه
  • يا شعبا لهبك ثوريتك تلقي مرادك
  • الحرية لمحي الدين الجلاد وكل المعتقلين داخل زنازين السلطة القمعية
  • هدوء تام في الشارع السوداني.. الشرطة: حضرنا ولم نجدكم
  • العصيان المدني سلاحهم.. قوى سياسية تدعو المصريين للبقاء في منازلهم رفضاً لتعويم الجنيه ورفع أسعار ا
  • سهير عبد الرحيم تكتب : كويس
  • مُنع في السعودية وعرضته القاعات التركية فماذا كان الموقف الرسمي من فيلم "محمد رسول الله" الإيراني
  • ويكيليكس: السعودية وقطر الرسميتان مولتا داعش .. وجد في رسائل هيلاري كلينتون..
  • انطلاق موقع "تحالف قوى التغيير السودانية"
  • لا يخرج الشعب إلا بعد انتهاء جاز المصافى
  • الجريف ... تجربة تستحق التأمّل
  • استشارة : عن قبول شهادة المدارس العالمية (IGCSE) بالجامعات السودانية
  • بعد توقفها 6 سنوات.. ليبيا تستأنف رحلاتها الجوية للسودان
  • ليه الحكام العساكر بمشو الحج والعمرة كتير
  • بيان هام من الاستاذة جلاء الازهري يدعو للانتفاضة و اسقاط النظام
  • معركة سياسية عنصرية ضد «مونديال قطر» مقال احمد علي .. الوطن القطرية
  • انتهت نزهة الإضراب!
  • فى حدائق وجهها
  • دعوة للتظاهر و العصيان المدني .في مصر ....بسبب الأسعار و تخفيض الجنيه
  • ((لص في معايشة الحياة))
  • [ 10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب ]
  • برنامج المشاء قناة الجزيرة - القاصة السودانية فاطمة السنوسي
  • هل الكيزان وحدهم هم الذين يصنعون الثورات ويغيرون الانظمة في السودان ؟
  • قراءة في كراسة الإصلاحات الاقتصادية
  • انشودة الكيزان
  • شجرُ الأشجانِ
  • الشوراع تنبض وتحشد أبطالها ( ماذا تبقى من نفس النظام )
  • السيناريو المرسوم هو : انقلاب عسكرى بواسطة بعض المتقاعدين والمقربين من البشير ..
  • ماتمسكونا ضنب الككو
  • هل سيستجيب الشعب السوداني لدعاوى المعارضة ؟
  • دفع الله الديمقراطي .. شعر هاشم صديق
  • حتى أنت يا استاذة زينب البدوي تشاركين فى مؤامرة تزوير التاريخ النوبي!!!
  • الإنقاذ إلي مزبلة التأريخ!
  • يا أهل بلآدي الشرفاء قُومُوا للعِصيّان، وإلا فمزيد من الطُغيان...
  • الثورةُ التطهير ُ يُرجِعُ هيبةَ الحكمِ السديد !!
  • جهزوا انفسكم لسماع صوت الشعب بنبرة جديدة فى يوم 01/01/2017
  • سيتم توقيع (نيفاشا2)رغم أنف المنافقين وإدخال(دبوس)الحركة الشعبية في الجيش والشرطة والأمن!
  • ارتفاع كبير بتعرفة المواصلات ولازيادة لأسعار الخبز في الخرطوم
  • أنشودة الكيزان
  • ابصموا.. بس ما تصفقوا!!!!. -مقال لعادل الباز
  • فضل زيادة أسعار المواد التموينية و المحروقات في الإسلام ...
  • مصادرة ثلاثة صحف يومية من المطبعة الان
  • تعيش البشريةاليوم أخطر أوقاتها على وجه هذه الأرض..لحظات الدمار الشامل العظيم!
  • سنعمل نحن يا وطني لنعبر حاجز الزمن ..