حرف > والسودان الدولة الاولى في ادانات الامم المتحدة.. لأن..؟ > وعام (2003) الاستاذ علي عثمان يحدث مجلة الخرطوم الجديدة ليقول :( انا ونقد.. على عتبات الجمعية التاسيسية في" /�> حرف > والسودان الدولة الاولى في ادانات الامم المتحدة.. لأن..؟ > وعام (2003) الاستاذ علي عثمان يحدث مجلة الخرطوم الجديدة ليقول :( انا ونقد.. على عتبات الجمعية التاسيسية في�� /> الغناء للاسد الاصم بقلم أسحاق احمد فضل الله

الغناء للاسد الاصم بقلم أسحاق احمد فضل الله


10-19-2016, 02:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1476882747&rn=0


Post: #1
Title: الغناء للاسد الاصم بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 10-19-2016, 02:12 PM

01:12 PM October, 19 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> حرف > والسودان الدولة الاولى في ادانات الامم المتحدة.. لأن..؟ > وعام (2003) الاستاذ علي عثمان يحدث مجلة الخرطوم الجديدة ليقول :( انا ونقد.. على عتبات الجمعية التاسيسية في الثمانينات .. داخلين وانا اقول لنقد : داخلين لنفعل ماذا؟ فلا مشروعات نناقشها ولا افكار لاصلاح الدولة و.. كل ما عندنا هو معارضة تشتم ولا شيء عندها.. وحكومة تتهرب من الشتائم ولا شيء عندها > الحقيقة هذه/ التي تجعل السودان يعيش على ركبتيه.. سببها هو..!! > وامس.. جهاز الامن يناقش مع الاعلام اتهام منظمة دولية للسودان باستخدام اسلحة كيميائية في دارفور > والصحافة تلاحظ ان اسلوب الرد هو : تكذيب وتكذيب وتقديم للحقائق > الحقائق والحجة اليوم .. في مواجهة العالم اشياء لا تصلح لان... > تشرشل يحكي انه لما كان طفلاً ابتلي بعمة تحمل له كراهية .. وتجلده بعنف على كل شيء فعله ام لم يفعله > تشرشل قال : وذات يوم امسكت بي عمتي هذه وشرعت تجلدني وهي تصرخ.. تتهمني بذنب لم افعله > وتحت غليان الجلد والصراخ استطعت ان اثبت لها تماماً.. انني لم افعل هذا الذنب > قال تشرشل : وعمتي توقفت .. تفكر.. بعد لحظات قالت : نعم.. لم تفعل.. لكنك سوف تفعل > واستمرت في ضربي > والسودان الآن ومنذ عام 1983 .. عام اعلان الشريعة يبتلى بعالم يجلده تحت كل اتهام.. ويجلده دون اتهام. > والاسلوب هذا في التعامل لا بد فيه من استخدام اسلوب جديد للرد > والحكومة .. حكومة الصادق وما قبلها.. حكومات الضعف .. التي تجعل على عثمان يقول ما يقول على عتبات الجمعية التأسيسية كانت شيئاً يكتب له الاستاذ صلاح احمد ابراهيم ايامها.. خطابا/ مقالا.. صحفياً غريباً > صلاح يكتب مقالا يوجهه الى الصادق المهدي يقول فيه ان سفير بريطانيا يقول في جلسة ضمت سفراء العالم انه هو من يشكل حكومة الخرطوم > وصلاح يتحدي الصادق لطرد السفير > والصادق يسكت > عجز سلسلة الحكومات وعجز المعارضة وعجز الشعب سببه هو ان العالم يتبدل > ونحن.. نعجز عن فهم التبدل هذا > ونجعل العجز هذا عذراً لعجز اكثر > وفيتنام / التي هي افقر من الصومال/ حين تهاجمها امريكا يجيشها كله تستخدم شيئين > قيادة كاسرة > واستغلال أعداء امريكا.. سلاحاً لمعركتها > وعن القيادة الشعبية التي تقاتل امريكا نستمع الى سوداني وابنه الشاب يفوز بجائزة في الرماية > قال الرجل : دربت ابني هذا.. وانا تعلمت في فيتنام > قال السوداني والد الابن الفائز : معلمي الفيتنامي حين اسأل عن جرح غريب على خده قال : رصاصة.. اطلقها (معلمي) على رأسي!! > قال : ايام الحرب.. ايام كنا لا نملك مضادات للدبابات الامريكية كنا نفعل شيئاً > نحفر الحفر الضيقة في طريق الدبابات.. وواحد منا يدخل في حفرة هنا (اولي) وآخر يدخل في حفرة هناك (اخيرة) > والدبابات تعبر.. حتى اذا عبرت الدبابة الاخيرة خرج صاحب الاولى ودمر الدبابة الاخيرة.. وخرج صاحب الاخيرة من الحفرة الاخيرة ودمر الدبابة الاولى. ونبدأ المحزرة > وقال الضابط : الرصاصة هذه على خدي اطلقها قائدي على رأسي لانني ترددت لحظة واحدة.. لحظة واحدة فقط.. في نسف الدبابة التي عبرت >- قال: ولم التفت للرصاصة بل التفت الى الدبابة > فيتنام تهزم امريكا لان القيادة (الشعبية) كانت شيئاً مثل هذا > بعدها .. امريكا حين تتوسل للمفاوضات والانسحاب .. مفاوضات باريس تكسر رقبة كيسنجر > وكيسنجر يدلدل رقبته لانه كان عاجزاً عن صناعة ثقب واحد في الشعب الفيتنامي > وحين يصبح السودان كتلة واحدة > وحين نعرف لغة العالم اليوم > عندها تستطيع المنظمات ان تتحدث من اعلى ومن اسفل.. دون ان يضيرنا شيء > وان لم نفعل.. هلكنا
alintibaha





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • سعاد الفاتح البدوي: «غير سعيدة بتجربتي في مجلس الولايات»
  • جهاز الأمن يُصادر عدد (الثلاثاء 18 أكتوبر 2016) من صحيفة (الجريدة) والنيابة تحقق مع الصحفية (هنادي
  • أمين الشباب و الطلاب بحركة تحرير السودان للعدالة يدين الاعتداء على طلاب جامعة السلام
  • جعفر ميرغني: أزمة السودان الكبرى في المُثقفين
  • الصحة : الأطباء خالفوا القسم بتنفيذهم للإضراب
  • المعارك تلهب المدن والقرى بدولة جنوب السودان وسط صمت دولي
  • النيجر تبعد 48 سودانياً من المعدِّنين
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 أكتوبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن استخدام الحكومة السودانية للسلاح الكيم
  • الحزب الشيوعي السوداني يحذر من فشل العروة الشتوية بسبب غياب التمويل وارتفاع التكاليف والعطش
  • حركة/جيش تحرير السودان بيان مهم حول تشكيل مكتب الحركة بالمملكة المتحدة وأيرلندا
  • محاضرة للبروف شارلي بونيه بترتيب من الجمعية النوبية السودانية في 28/10
  • الأمين العام لشبكة منظمات جبال النوبة بالمناطق المحررة غاندى خليل يتحدث بجراءة

    اراء و مقالات

  • كسلا انها السجن في زمن الكوليرا بقلم حيدر الشيخ هلال
  • المعلم الشيوعي والرئيس الاسلاموي والشاعرالثوري المصري بقلم د.حافظ قاسم
  • الصانع هاتف شاطريان رحلة فريدة مع العود بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • حين سرق السيد الرئيس الجوكر! بقلم أحمد الملك
  • إلى سكان كادقلي خاصة وسكان اقليم جبال النوبة عامة لا تسمحوا بقيام مصنع الموت في موطنكم
  • الشعب يريد حوارا للمعارضة ومخرجات استراتيجية بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرق
  • تعقيب على الواثق كمير بقلم فيصل محمد صالح
  • الإمامة التطور المفهومي الدلالي والديني والتاريخي بقلم حكمت البخاتي
  • دي برضو كثيرة علينا يا فخامة المشير!! بقلم كمال الهِدي
  • كازنزاكس وظل الرغبة بقلم د.آمل الكردفاني
  • (مملكة الزوايا) بقلم الطاهر ساتي
  • الحوار السوداني و قفة الملاح بقلم عواطف عبداللطيف
  • البرلمان ومعاش الناس والمزايدة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم القانوني لحرية العمل الحزبي في العراق بقلم د. علي سعد عمران
  • داعش منظومة فكرية لا منظومة عسكرية بقلم احمد الخالدي
  • مطلوب وزير زراعة أمريكي!! بقلم عثمان ميرغني
  • عاد الحسن..غاب الحسن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اني أغرق.. أغرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عذاب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • غلطة الشاطر بألف يا مشار ولام أكول! بقلم الطيب مصطفى
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (2) بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • اعتماد العلم على العقيدة (3ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود

    المنبر العام

  • عمر حسن البشير كضاب المية ياها الفيك محرية نفاق وجبن وقنطير طاقية ودا من غير طفولتك المنسية
  • يا ناس هلال مريخ الليله مافي المريخ رفض يلعب
  • تحية اجلال وتقدير واحترام للإخوين عمر دفع الله وودابو عملوا العليهم
  • الشاعر الاديب سيف الدين عيسى مختار في رثاء شاعرنا الجميل حرسم ( رحمه الله )
  • يا شباب أنا بسال عن صحة حديث هنا بالله الافادة وأنتم لكم الثواب
  • حليل السودان زمان زمن المهدى والبقعة أم درمان وفرحة الإنسان
  • ارتباط المنظمات الإســرائيلية بالأحزاب الشمالوإشـلامية(حزب البشـير نموذجاً)
  • مزرعة الريس .......... شوية صور
  • تقرير يرصد عدد حالات الإعتداء على الكادر الطبي في الفترة ما بين شهر أغسطس من عام 2015 و حتي الآن
  • اوعا تكبر ايها الجحش الصغير .. البلد مليان حمير
  • رحلة البحث عن الجن - الحلقة الاولي
  • الحزب الشيوعي ، بنيان قَوْمِ لن يَتَهَدم ! مقال لحسن وراق
  • طفل من كل ثلاثة يعاني من التقزم (38%) في السودان ... ما مصداقية هذه الدراسة؟
  • في فرية نوبية نائية .. الخواجة جون مساعد شارلي بونيه عالم الاثار .. وودحلتنا محمد مركب
  • السعودية : مليون سوداني يعملون في وظائف جيدة بالمملكة
  • جلسة محاكمة الصحفي التشيكي وقسيسين يواجهون اتهامات بالتجسس على حكومة السودان وتقويض النظام
  • ظهور كاتبةٍ قطرية في برنامج تلفزيوني دون حجاب يثير جدلاً
  • السبيل.. والحل .. مقال هاشم كرار . عن الحوار ..
  • رئيس لجنة بالبرلمان: «30» شخصاً وجهة حكومية يسيطرون على سعر الدولار
  • الشرطة تحاصر نادي المحس بالخرطوم
  • ارتباط المنظمات الإسرائلية بالحركات الدارفورية (حركة عبد الواحد نموذجاً)
  • وتاااااااااااااااااني جاب سيرة البحر .. استاذنا حسين خوجلي راح ليه الدرب
  • قـــفـــة مـــلااح
  • العلاقة بين السعودية والسودان ممتازة وتدل على قرب الشعبين لبعضهم البعض
  • *** هكذا تعثرون على كلمة سر "واي فاي" أي مطار ***
  • بالفيديو..مرتضى منصور يطالب باستقطاع 30% من رواتب المصريين العاملين بالخليج لصالح مصر
  • السوداني عمر فضل الله: غياب النقد المتوازن يضاعف عدد الروائيين
  • 38.2٪ من أطفال السودان مصابون بالتقزم - الحقوا الجيل القادم مؤشر خطير دا
  • وسط اهتمام اسفيري غير مسبوق.. الخرطوم تشهد زواج أسطوري..مواطن إماراتي يتزوج من سودانية
  • لأول مرة.. أكسفورد تكشف عدداً من أسئلة قبول الطلاب
  • السعوديون ومشكلة bigo live، وفضائحهم في أسيا
  • الرئيس عمر البشير لم يكذب في لقائه التلفزيوني مع حسين خوجلي !..
  • هل بالفعل هرب جمال الوالي يبتعد نهائيا من المريخ - أقرأ


    Latest News

  • Ethiopia: Draconian measures will escalate the deepening crisis
  • Statement of the President of the Assembly of States Parties on the process of withdrawal from the
  • Tea seller ban continues in Khartoum
  • Sudan Participates in 10th Meeting of Libya Neighbouring Countries
  • Sudanese MPs call on economic team to resign
  • Sudan receives an invitation to participate in the Middle East Natural and Organic Products Exhibi
  • Libya repatriates Sudanese from Tobruk
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Tuesday, Octover 18, 2016