قرار محكمة العدل العليا ... وما نخوليا القرارات بقلم سميح خلف

قرار محكمة العدل العليا ... وما نخوليا القرارات بقلم سميح خلف


10-03-2016, 08:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1475524543&rn=0


Post: #1
Title: قرار محكمة العدل العليا ... وما نخوليا القرارات بقلم سميح خلف
Author: سميح خلف
Date: 10-03-2016, 08:55 PM

07:55 PM October, 03 2016

سودانيز اون لاين
سميح خلف-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر



اذا ما نظرنا لقرار مجلس الوزراء باجراء الانتخابات المحلية ، قد كان محل دهشة واستغراب من كافة المتابعين للشأن الفلسطيني ، وخاصة ان المناخات الفلسطينية غير جاهزة لاستقبال مثل هذا القرار وهناك من الاسبقية لكي تتم عملية الانتخابات المحلية من توفر اجواء وطنية صحية وانهاء الانقسام ثم البدء بالانتخابات التشريعية والرئاسية ، ولا اعتقد ان الرئيس عباس ووزارة السلطة كان غائبا عنها كل تلك الاشكاليات والمعوقات، وكما كان قرارها باجراءها في الضفة وغزة ومن ثم الاشراف على تلك الانتخابات من قبل الاجهزة الشرطية والامنية والقضائية في الضفة وغزة . وكما كانت تعلم رئاسة الوزراء والسيد عباس استحالة اجراءها في القدس وفي الوقت والظروف الراهنة ..... اذا لماذا كان هذا القرار ...؟؟؟ ولصالح من ...؟؟؟؟ ومن المستفيد...؟؟؟ لوحة من البديهيات كانت امام السيد عباس ومجلس الوزراء ...... الى ان ابطلت لجنة الانتخابات 9 قوائم لفتح في قطاع غزة وطول كرم لمسببات قضائية ...... الطعن في صحة قرار الانتخابات من احد المحامين كانت مخرج والتي من احد بنودها القدس والقضائية والشرطية في قطاع غزة لا يتمتعان بالشرعية ...... ومن هنا على ماذا استندت محمة العدل العليا في قرارها باجراء الانتخابات في الضفة ..... وبرغم عدم صحة قرار اجراء الانتخابات المحلية اصلا في هذه المناخات التوقيتات المذكورة ... بلا شك ان القرار له ما وراءه وما سيتبعه ، والقرار قرار سياسي .... وليس قضائي ..... وهكذا يريد السيد محمود عباس .

قد يكون هذا القرار وبابعاده على الوحدة الجغرافية لما تبقى من ارض الوطن لا يقل خطورة عن ظاهرة الانقسام ولانه يهمقها في اتجاه الانفصال وعدم اللقاء الوطني الذي عبلر عنه عضو المكتب السياسي لحماس بانه لم تبقي قيادة السلطة شيء ليتم اللقاء عليه...؟؟ وكما علق القائد الفتحاوي والوطني محمد دحلان واصفا اياه بالكارثي ومضيفا"""من المعيب إجبار الهيئات القضائية الفلسطينية ، والتي شهد لها بنزاهتها في كثير من المحطات، الاندفاع الى منزلقات خطيرة و مشبوهة ، و كان على قضاة المحكمة العليا الإحتكام الى ضمائرهم الوطنية و رفض الإرتهان لأي قرار أو توجه فردي و دكتاتوري مشبوه يضعهم في مواجهة شعبهم.

وشدد القيادي أبو فادي ان الآن ، و بعد صدور القرار الجائر ، علينا أن نتحد جميعا لمواجهة آثار ذلك القرار المدمر بحق فلسطين ، و علينا مرة أخرى الأعداد لمواجهة وطنية متكاملة مع قرارات تختزل فلسطين ، و أن لا نسمح بتمرير أي قرار أو إجراء يسقط القدس و قطاع غزة من جدول و برامج الإستحقاقات الوطنية كما كانت تتمني دولة الاحتلال ، و ليس مهما من أوحى بالقرار و لا من أصدره ، المهم و المهمة الآن إسقاط التبعات الكارثية للقرار""""

في تلك المانخوليات السياسية والاجرائية والحماقات السلوكية قد لا نجد مبررا لان تؤخذ تلك السلوكيات واضطرابها وتنافرها بالنوايا الحسنة والطيبة .....ولماذا ......؟؟؟

منذ شهور كان مقترحا في اجتماع مجلس الوزاء اقتراحا بتحويل محافظات بقايا الوطن الى اقاليم """ مستقلة اداريا واقتصاديا""" ويليها مباشرة وبعد ان تسلم ليبرمان وزارة الجيش الاسرائيلي واعلن خطته "" العصا والجزرة "" والتي صادق عليها الكابينت الاسرائيلي يتحدث فيها عن تجاوز السلطة والتعامل مع البلديات والوجهاء ورجال العشائر والاتجاه لروابط القرى ..... ورجوعا لتحويل المحافظات الى بلديات تعني الاستقلال الاداري والاقتصادي يعني الاستقلال الامني في حدود الاقليم ..... وهذا يتقاطع بشكل او باخر مع طرح ليبرمان والكابينت .

ان التوصية التي رفعتها لجنة الانتخابات المركزية بتاجيل الانتخابات ستة شهور لتسوية الاوضاع الوطنية اولا هو قرار حكيم يستوعب القرار الكارثي والمدمر لمحكمة العدل العليا ، فاجراء الانتخابات البلدية في الضفة وخاصة الضغوط للدول المانحة بعدم التعامل المالي مع البلديات الا باجراء الانتخابات المحلية ، قد يكون له من الاخطار المدمرة التي تتجاوز المنح المالية ولذلك نعتقد ان الحل الامثل لتلك التعقيدات والاشكاليات ولتجاوز المسببات والنتائج وللحفاظ الجغرافي والوطني والسياسي على القليل من ارض من بقايا الوطن ان تتكاتف كل القوى الوطنية سواء في الضفة او غزة لاسقاط هذا المشروع المشبوه ، ومن ثم الضغط وبقوة لاجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية ... ومن ثم تحديث وتجديد مؤسسات منظمة التحرير......

اعتقد ايضا ان مرحلة السيد عباس انتهت فلسطينيا قبل ان تنتهي اقليميا ودوليا ..... وقبل ان تتعرض الايقونة الفلسطينية مزيدا من التخريب ..... يجب ايقاف المانخوليا في اداء السلطة ورئاستها .... فالمشروع الوطني اصبح في خطر والقوى الوطنية جميعها في خطر

سميح خلف



اذا ما نظرنا لقرار مجلس الوزراء باجراء الانتخابات المحلية ، قد كان محل دهشة واستغراب من كافة المتابعين للشأن الفلسطيني ، وخاصة ان المناخات الفلسطينية غير جاهزة لاستقبال مثل هذا القرار وهناك من الاسبقية لكي تتم عملية الانتخابات المحلية من توفر اجواء وطنية صحية وانهاء الانقسام ثم البدء بالانتخابات التشريعية والرئاسية ، ولا اعتقد ان الرئيس عباس ووزارة السلطة كان غائبا عنها كل تلك الاشكاليات والمعوقات، وكما كان قرارها باجراءها في الضفة وغزة ومن ثم الاشراف على تلك الانتخابات من قبل الاجهزة الشرطية والامنية والقضائية في الضفة وغزة . وكما كانت تعلم رئاسة الوزراء والسيد عباس استحالة اجراءها في القدس وفي الوقت والظروف الراهنة ..... اذا لماذا كان هذا القرار ...؟؟؟ ولصالح من ...؟؟؟؟ ومن المستفيد...؟؟؟ لوحة من البديهيات كانت امام السيد عباس ومجلس الوزراء ...... الى ان ابطلت لجنة الانتخابات 9 قوائم لفتح في قطاع غزة وطول كرم لمسببات قضائية ...... الطعن في صحة قرار الانتخابات من احد المحامين كانت مخرج والتي من احد بنودها القدس والقضائية والشرطية في قطاع غزة لا يتمتعان بالشرعية ...... ومن هنا على ماذا استندت محمة العدل العليا في قرارها باجراء الانتخابات في الضفة ..... وبرغم عدم صحة قرار اجراء الانتخابات المحلية اصلا في هذه المناخات التوقيتات المذكورة ... بلا شك ان القرار له ما وراءه وما سيتبعه ، والقرار قرار سياسي .... وليس قضائي ..... وهكذا يريد السيد محمود عباس .

قد يكون هذا القرار وبابعاده على الوحدة الجغرافية لما تبقى من ارض الوطن لا يقل خطورة عن ظاهرة الانقسام ولانه يهمقها في اتجاه الانفصال وعدم اللقاء الوطني الذي عبلر عنه عضو المكتب السياسي لحماس بانه لم تبقي قيادة السلطة شيء ليتم اللقاء عليه...؟؟ وكما علق القائد الفتحاوي والوطني محمد دحلان واصفا اياه بالكارثي ومضيفا"""من المعيب إجبار الهيئات القضائية الفلسطينية ، والتي شهد لها بنزاهتها في كثير من المحطات، الاندفاع الى منزلقات خطيرة و مشبوهة ، و كان على قضاة المحكمة العليا الإحتكام الى ضمائرهم الوطنية و رفض الإرتهان لأي قرار أو توجه فردي و دكتاتوري مشبوه يضعهم في مواجهة شعبهم.

وشدد القيادي أبو فادي ان الآن ، و بعد صدور القرار الجائر ، علينا أن نتحد جميعا لمواجهة آثار ذلك القرار المدمر بحق فلسطين ، و علينا مرة أخرى الأعداد لمواجهة وطنية متكاملة مع قرارات تختزل فلسطين ، و أن لا نسمح بتمرير أي قرار أو إجراء يسقط القدس و قطاع غزة من جدول و برامج الإستحقاقات الوطنية كما كانت تتمني دولة الاحتلال ، و ليس مهما من أوحى بالقرار و لا من أصدره ، المهم و المهمة الآن إسقاط التبعات الكارثية للقرار""""

في تلك المانخوليات السياسية والاجرائية والحماقات السلوكية قد لا نجد مبررا لان تؤخذ تلك السلوكيات واضطرابها وتنافرها بالنوايا الحسنة والطيبة .....ولماذا ......؟؟؟

منذ شهور كان مقترحا في اجتماع مجلس الوزاء اقتراحا بتحويل محافظات بقايا الوطن الى اقاليم """ مستقلة اداريا واقتصاديا""" ويليها مباشرة وبعد ان تسلم ليبرمان وزارة الجيش الاسرائيلي واعلن خطته "" العصا والجزرة "" والتي صادق عليها الكابينت الاسرائيلي يتحدث فيها عن تجاوز السلطة والتعامل مع البلديات والوجهاء ورجال العشائر والاتجاه لروابط القرى ..... ورجوعا لتحويل المحافظات الى بلديات تعني الاستقلال الاداري والاقتصادي يعني الاستقلال الامني في حدود الاقليم ..... وهذا يتقاطع بشكل او باخر مع طرح ليبرمان والكابينت .

ان التوصية التي رفعتها لجنة الانتخابات المركزية بتاجيل الانتخابات ستة شهور لتسوية الاوضاع الوطنية اولا هو قرار حكيم يستوعب القرار الكارثي والمدمر لمحكمة العدل العليا ، فاجراء الانتخابات البلدية في الضفة وخاصة الضغوط للدول المانحة بعدم التعامل المالي مع البلديات الا باجراء الانتخابات المحلية ، قد يكون له من الاخطار المدمرة التي تتجاوز المنح المالية ولذلك نعتقد ان الحل الامثل لتلك التعقيدات والاشكاليات ولتجاوز المسببات والنتائج وللحفاظ الجغرافي والوطني والسياسي على القليل من ارض من بقايا الوطن ان تتكاتف كل القوى الوطنية سواء في الضفة او غزة لاسقاط هذا المشروع المشبوه ، ومن ثم الضغط وبقوة لاجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية ... ومن ثم تحديث وتجديد مؤسسات منظمة التحرير......

اعتقد ايضا ان مرحلة السيد عباس انتهت فلسطينيا قبل ان تنتهي اقليميا ودوليا ..... وقبل ان تتعرض الايقونة الفلسطينية مزيدا من التخريب ..... يجب ايقاف المانخوليا في اداء السلطة ورئاستها .... فالمشروع الوطني اصبح في خطر والقوى الوطنية جميعها في خطر

سميح خلف





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • بيان من التجمع الوطني للسودانيين بفلادلفيا إستخدام سلطة الإنقاذ للسلاح الكيماوي ضد المواطنين الع
  • كرار التهامي : نتطلع إلى ترفيع الآلية الوطنية وتحقيق أهدافها كاملة في حماية المغتربين
  • الأمراض وسوء التغذية تفتك بالنازحين في معسكرات دارفور (2-2)
  • رابطة أبناء دارفور بنيوريورك بيان تنديد باستخدام الحكومة السودانية للأسلحة الكيماوية في دارفور
  • التحقيق في إقامة مباراة كرة قدم بين رجال ونساء في بحري
  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال يرفض مبادرة حكومية لايصال المساعدات الانسانية
  • وزارة الكهرباء السودانية تنفي استيراد محولات إسرائيلية
  • طبيبة سودانية تنجح في إعفاء المعدات الطبية الأمريكية من العقوبات
  • جنوب السودان توافق رسمياً على نشر قوة إقليمية في جوبا
  • انتخاب المكتب التنفيذي الجديد للحركة المستقلة بالخارج
  • بمناسبة اعلان اطلاق سراح الاسرى...المجموعة الثانية من الاسرى(2)
  • جهاز الأمن يصادر عدد (الاثنين 3 أكتوبر 2016 ) من صحيفة (الصيحة)
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن قميص ميسي وحوار الوثبة ..!!

    اراء و مقالات

  • لا يستحون من الكذب.. وعلى الهواء مباشرة!!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • علي شرف التحضير للمؤتمر الامم المتحده الثالث للمستوطنات البشريهHabitat III) ) بقلم دالحاج حمد محم
  • رفقا بالأطباء بقلم عمر الشريف
  • يوسف عبد الفتاح محمود متولي لم يعد سرا بقلم إسماعيل البشارى زين العابدين حسين
  • العصيان الشعبي الشامل بقلم د. عبد الرحمن شويح
  • وماذا بشان القدس يا قضاة المحكمة العليا؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • روحاني و وزراؤه يعبرون عن خوفهم من تفجر الشارع الايراني بقلم صافي الياسري
  • لا خير في المعارضة ولا الحكومة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مآسي الإنتظار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شرطي وراء كل مواطن..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • تحويل رصيد بقلم عثمان ميرغني
  • فرشولو وقعد بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • كيف سيُضَارَّ السودان من سد النهضة ومُتَلاَزِمَاته؟ بقلم بروفيسور د.د. محمد الرشيد قريش
  • مستنقع الفساد والصراع في دولة جنوب السودان تقرير من إعداد مبادرة سنتري* ترجمة غانم سليمان غانم
  • قوي نداء السودان و الفكرة الواحدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ... ما وراء قانون ( جاستا ) بقلم ياسر قطيه
  • مأساة الطالب عاصم عمر حسن الذى يواجه حكم الإعدام ! بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • فشل الانقاذ سبب نجاح فكرة مثلث حمدي بقلم بشير عبدالقادر
  • عصابة الحروب .. أعداء الإنسانية !! بقلم د. عمر القراي
  • نظام الإبادة الجماعية ينتحر سياسيا وأخلاقيا بعد إستعماله للسلاح الكيميائي بقلم الصادق حمدين
  • حديث منتصف الليل عن كربلاء بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    المنبر العام

  • اجتماع عاصف للاطباء بمستشفى بحري.. دعوة للتضامن
  • تصريح صحفي من المنبر الديمقراطي السوداني بهولندا
  • انتهي دور الشماسة والغلابة ،الانتلجنسيا الانسب للمرحلة...
  • مستشفى دار العلاج بالخرطوم يقدم غذاء فاسد لوالدتي في حالة غيبوبة
  • نهاد حداد .
  • في قلب الخرطوم : شوفو المواطنين دقو البوليس كيف ... ( صور + فيديو )
  • اين الزميل الخير الذي يقدم خدمات اللوتري
  • اليوم : مظاهرات الاطباء في الخرطوم ومدني ( صور )
  • البشير: نعمل لإدخال 14 طائرة و (9) بواخر جديدة
  • كيف تنظر كل من الحكومة و الشعب لحل أزمة البلاد ؟
  • رغم انف الظالمين ،، ستعلوا رايات الحسين عليه السلام
  • دارفور: بعد مئة عام داخل الدولة «السودانية»… ماذا يحاك لها
  • مفكر سياسي: "الربيع العربي" سيستمر 15 عاماً.. و"الثورات المضادة" ستفشل
  • لك التحية صديقي وحبيبي وليد الحسين كما لكل الراكوباب الشرفاء
  • بما أن هنالك مؤامرة تجري ( نظرية المؤامره ) ... لماذا رضيتم أن تكونوا أدواتها ، أو جزءٌ منها ؟؟!!
  • المريخاب (الوصيف) عملوها ظاااااااهرة
  • مهنة تمتهنها- ومهنة تمتهِنّك ،،
  • وهم الحلم الامريكي ................ واللوتري
  • ونسة
  • صنداي تايمز: أمريكا دفعت ملايين الدولارات لشركة علاقات عامة أنتجت أفلاما منسوبة لـ «القاعدة»
  • إيران أكبر المتضررين من قانون "جاستا" الأمريكي وليس السعودية
  • في ذمة الله: الأستاذة بت وهب الطيب , شقيقة زميل المنبر عبد الرازق الطيب يس
  • نيويورك تايمز توجه ضربة قاصمة لحظوظ دونالد ترامب في سباق الانتخابات الامريكية
  • السودان على طريق ليبيا..السودان على طريق ليبيا..السودان على طريق ليبيا!
  • إختبار العُذرية, أضحى شرطا لقبول البنات في الجامعات المصرية!!!؟؟؟
  • الديلي ميل: هروب ابنة العاهل السعودي من باريس بعد جريمة قتل
  • نسابتنا معزومين!
  • هذا العضو لا اخلاق له