ما يجري مئامرة مكتملة الاركان اعدت سلفا بين جناحي الكيزان واذرعها العسكرية وليست مفاوضات ابدا .. ال

ما يجري مئامرة مكتملة الاركان اعدت سلفا بين جناحي الكيزان واذرعها العسكرية وليست مفاوضات ابدا .. ال


08-13-2016, 05:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1471106065&rn=0


Post: #1
Title: ما يجري مئامرة مكتملة الاركان اعدت سلفا بين جناحي الكيزان واذرعها العسكرية وليست مفاوضات ابدا .. ال
Author: حيدر محمد أحمد النور
Date: 08-13-2016, 05:34 PM

05:34 PM August, 13 2016

سودانيز اون لاين
حيدر محمد أحمد النور-
مكتبتى
رابط مختصر

ما يجري مئامرة مكتملة الاركان اعدت سلفا بين جناحي الكيزان واذرعها العسكرية وليست مفاوضات ابدا .. الحركة الشعبية فشلت فشلا ذريعا ..

حركة / جيش تحرير السودان كفرت جملة واحدة بمؤامرات تفخيخ اطراف الوطن وتفجيرها بمؤامرات علي غرار نيفاشا وابوجا والدوحة وتهتدون وتفلحون وتخونون ..و..و..

جرت مياه كثيرة تحت الجسور .. وقد ظلت أجهزة الحركة الاستطلاعية والوقائية ومكاتبها السياسية تراقب الاوضاع السياسية عن كثب ..

وستكشف أجهزة أمن الحركة تفاصيل المؤامرات التي ظلت تحاك ضد شعبنا من حزبي جناحي الكيزان ( المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي ) وازرعها العسكرية .. وعملاء الكيزان من عبدة الراحل حسن الترابي ( الحلقو دقونهم ) تقية ونفاقا ومندسين من بين صفوفنا والعاملون بلا كلل ولا ملل علي قيام الدولة الترابية الثانية رغم رحيل الترابي المباغت .. سنكشف عن أحاييل الكيزان ومن لف لفهم لاحقا ..
عذرا رفاقنا فاننا مشغولون ودولاب عملنا ملئ الآن .. و منكبون في عمل جوهري وحاسم من شانها وضع حد لما يجري .
الا أن المهم أننا يجب ان نؤكد لكم حركة / جيش تحرير السودان كفرت جملة واحدة بتفخيخ الوطن وتفجيرها بمنابر فاشلة علي غرار يفاشا وابوجا والدوحة وتهتدون وتفلحون وتخونون ..و..و.. وسنواجها مواجهة حاسمة .

فقد راينا كيف فشلت الحركة الشعبية شمالا وجنوبا ؟ وراينا كيف فشلت رؤية السودان الجديد فشلا ذريعا بموت الراحل المقيم الدكتور جون قرنق ديمبيور وإختارت الحركة الشعبية طواعية مشروعها الإنفصالي بعد ان كفرو بمبادئ وقيم قائدها و تركت المشروع ؟ .. و فشل وحدة السودان بحق تقرير المصير ثم خيار الإنفصال غير الجاذب وما القتال الدامي اﻻ دليل .

وما حدث من مجاذر في جنوب النيل الأزرق و جنوب كردفان في غضون اﻻعوام الماضية .
والمخرج الوحيد الاوحد للسودان في رؤية وطرح حركة / جيش تحرير السودان ..
وسنكشف عن مؤامرات المندسين بين صفوفنا ..
ومؤامرات الحربائيين كافة قريبا فترقبونا ..

حيدر محمد احمد النور



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • الشعبية تدفع بورقة مبادي تطالب فيها باعادة هيكلة الجيش السوداني وتسريح المليشيات وعلي راسها الجنجوي
  • حزب الأمة القومي: خارطة الطريق فرصة يجب اغتنامها
  • مقتل عمال سودانيين بقصف جوي في ليبيا
  • لصوص يقتلون سودانياً في أميركا رمياً بالرصاص
  • بيان حول هدم ومصادرة منازل السكن الشعبى بالشجرة - التكامل والبحر
  • الجمعيّه الخيريَّه الفرنسيَّة لمساعدة أهالي جبال النوبة:إعلان دعوة هامة لإجتماع الجمعيّة العموميّة

    اراء و مقالات

  • البُنْقُزَايَة بقلم عبد الله الشيخ
  • مزاد علني في الخرطوم. بقلم أمين محمَد إبراهيم
  • رسالة للصديق و الرفيق عرمان بقلم عبد الباقي شحتو
  • عواسة عجين خارطة الطريق بقلم سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ رسالة الي السيد محمد عثمان المرغني
  • هل ستنطلق ثورة الفقراء في العراق؟ بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • خطيبة الفريق طه الموريتانية / بقلم جمال السراج للكبار فقط
  • تدابير جديدة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لثغرة.. هندسية..!! بقلم عثمان ميرغني
  • ليلة سعيدة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • لا (تبرمها)!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تهافت العملاء بقلم الطيب مصطفى
  • إشراقة وتزوير : د.الدقير واحمد بلال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قصة معتمد محلية الجنينة مع وكيل النيابة ! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
  • الوثبة وخارطة الطريق كلاهما تحت مظلة الانقاذ بقلم حسن البدرى حسن /المحامى
  • ماذا بعد إنكشاف المستور؟؟؟ بقلم عميد معاش طبيب .سيد عبد القادر قنات
  • كيف يكون نظام قتل قرابة مليون سوداني جزءاً من أي عملية سياسية مستقبلية؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • أخى عثمان ميرغنى الليله ديك ليلة الترابى لا ليلة الشعب السودانى ! الموؤودة قتلتوها انتم وقلتوا ماتت
  • عرمان و الدعوة لمشروع و طني جديد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية البرجوازية ام الديكتاتورية البروليتارية..وضعية لصراع خفى قائم بقلم خالد سراج الدين
  • نرفض حرية وديمقراطية تأتينا فى طبق قوى أجنبية ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • تقرير الايكونوميست --كفاية لحد كده يا خديوى عبد الفتاح بقلم جاك عطالله
  • ست سنوات تحت الأرض (1973-1978): ديني أنا يا خنفس! (1-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • التحديات التربوية في المجتمعات المفتوحة بقلم نورالدين مدني
  • رؤية مشاهد بقلم ألاستاذ إبراهيم بقال سراج
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ التراث الإسلامي ( التابو)!
  • مصر التى وقعت التصالح أعجزت أن تعلم رموزها التسامح! بقلم عبير المجمر ( سويكت )
  • فليعلم عرمان أن حق تقرير المصير يمنح للشعوب وليس للتنظيمات بقلم امين زكريا - قوقادى

    المنبر العام
  • البُنْقُزَايَة بقلم عبد الله الشيخ
  • مزاد علني في الخرطوم. بقلم أمين محمَد إبراهيم
  • رسالة للصديق و الرفيق عرمان بقلم عبد الباقي شحتو
  • عواسة عجين خارطة الطريق بقلم سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • تائه بين القوم/ الشيخ الحسين/ رسالة الي السيد محمد عثمان المرغني
  • هل ستنطلق ثورة الفقراء في العراق؟ بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • خطيبة الفريق طه الموريتانية / بقلم جمال السراج للكبار فقط
  • تدابير جديدة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لثغرة.. هندسية..!! بقلم عثمان ميرغني
  • ليلة سعيدة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • لا (تبرمها)!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تهافت العملاء بقلم الطيب مصطفى
  • إشراقة وتزوير : د.الدقير واحمد بلال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قصة معتمد محلية الجنينة مع وكيل النيابة ! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
  • الوثبة وخارطة الطريق كلاهما تحت مظلة الانقاذ بقلم حسن البدرى حسن /المحامى
  • ماذا بعد إنكشاف المستور؟؟؟ بقلم عميد معاش طبيب .سيد عبد القادر قنات
  • كيف يكون نظام قتل قرابة مليون سوداني جزءاً من أي عملية سياسية مستقبلية؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • أخى عثمان ميرغنى الليله ديك ليلة الترابى لا ليلة الشعب السودانى ! الموؤودة قتلتوها انتم وقلتوا ماتت
  • عرمان و الدعوة لمشروع و طني جديد بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الديمقراطية البرجوازية ام الديكتاتورية البروليتارية..وضعية لصراع خفى قائم بقلم خالد سراج الدين
  • نرفض حرية وديمقراطية تأتينا فى طبق قوى أجنبية ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • تقرير الايكونوميست --كفاية لحد كده يا خديوى عبد الفتاح بقلم جاك عطالله
  • ست سنوات تحت الأرض (1973-1978): ديني أنا يا خنفس! (1-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • التحديات التربوية في المجتمعات المفتوحة بقلم نورالدين مدني
  • رؤية مشاهد بقلم ألاستاذ إبراهيم بقال سراج
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ التراث الإسلامي ( التابو)!
  • مصر التى وقعت التصالح أعجزت أن تعلم رموزها التسامح! بقلم عبير المجمر ( سويكت )
  • فليعلم عرمان أن حق تقرير المصير يمنح للشعوب وليس للتنظيمات بقلم امين زكريا - قوقادى

  • Post: #2
    Title: Re: ما يجري مئامرة مكتملة الاركان اعدت سلفا ب�
    Author: يا ناس غيـرونـا
    Date: 08-14-2016, 07:54 AM
    Parent: #1

    الشعوب الذكية تتخطى المعضلات بعزيمة الرجال النبهاء ، والبعض من الشعب السوداني ما زال يمارس أسلحة البلهاء ، ومنذ استقلال البلاد ( تلك الفترة التي طالت لدرجة الغثيان ) وحديث البعض ما زال يتراوح بين الضحالة وقمة السذاجة ، وهو ذلك النوع من الحديث البليد الممجوج : ومن الأمثلة لذلك : ( فما يجري الآن مؤامرة مكتملة الأركان ) ، ( ومياه كثيرة تجري تحت الجسور ) ، ( وستكشف أجهزة أمن الحركة تفاصيل المؤامرات ) ، ( ونؤكد لكم أن حركة جيش تحرير السودان كفرت جملة واحدة بتفخيخ الوطن وتفجيرها بمنابر فاشلة على غرار نيفاشا ) . وغير ذلك من سواقط الكلمات وتوافهها .

    فلا بارك الله في تلك الفلسفات التي أهلكت الوطن السودان منذ الاستقلال ، ولا بارك الله في مؤامرات الكيزان ، ولا بارك الله في النظام القائم ، ولا بارك الله في الأحزاب السودانية ، ولا بارك الله في المعارضة السودانية ، ولا بارك الله في حركة تحرير السودان ، ولا بارك الله في تلك الفئات التي تحمل السلاح ، ولا بارك الله في هؤلاء الذين يهدرون السنوات تلو السنوات في الكلام الفارغ التافه ، ولا بارك الله في هؤلاء المتخلفين الذين يمثلون العبء الثقيل على أكتاف السودان منذ الاستقلال ، هؤلاء الحثالة الذين يشكلون القيود التي تعطل تقدم البلاد ، والشعب السوداني قد كل ومل من فلسفات المتسلقين ، وكم وكم يتمنى الشعب السوداني التخلص من هؤلاء الأقزام الذين يمثلون حجارة العثرات في طريق السودان ، هؤلاء المتخلفين عن ركب الشعوب المتقدمة في العالم ، والعالم من حولنا يخطط ويبني ويتقدم ونحن نهدر السنوات تلو السنوات في القيل والقال والكلام التافه الفارغ !! . وأصبحت السمة السائدة لنا إهدار عمر السودان مع جهلاء الأقوام ، أناس بعقول الأطفال ،، عقول بسيطة ضحلة أصحابها لا يجيدون غير الثرثرة الفارغة التافهة .