عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق ( 1 من 3) بقلم عادل عبد العاطي

عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق ( 1 من 3) بقلم عادل عبد العاطي


07-18-2016, 02:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1468847572&rn=0


Post: #1
Title: عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق ( 1 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
Author: عادل عبد العاطي
Date: 07-18-2016, 02:12 PM

02:12 PM July, 18 2016

سودانيز اون لاين
عادل عبد العاطي-
مكتبتى
رابط مختصر

كتبت مقالا قبل أيام عن ضرورة رد الإعتبار للاستاذ عوض عبد الرازق بعد تشنيع الشيوعيين عليه الذي استمر ويستمر فوق النصف قرن، فرد عبد الله علي ابراهيم بكتابة يطلب فيها رد الإعتبار لميادة سوار الدهب من تشنيع عادل عبد العاطي؛ فيا لمهزلة الرجل ويا لبون الإختلاف.
ويعلم الخاصة والعامة ان الخطأ لا يبرر الخطأ ؛ فإذا أفترضنا جدلا أني قد شنعت على ميادة سوار الدهب؛ فهل يبرر هذا تشنيع الشيوعيين على الاستاذ عوض عبد الرازق لمدة 55 عاما أو نيف ؟ وأين موقف عبد الله علي ابراهيم نفسه من تشنيع الشيوعيين المتواصل والمقيم؛ وهو الذي يدعي أنه شيوعي من منازلهم وأنه الأعرف بتاريخ ذلك الحزب العجوز ؟ بل اين طالب ع ع ابراهيم برد الاعتبار لذلك الرجل وغيره من ابطال الحركة الوطنية والعمالية ؛ مثل محمد السيد سلام او الحاج عبد الرحمن؛ وهل تدخل ع ع ابراهيم لأن طرف السوط قد وصله؛ بإعتباره من المساهمين في التشنيع على الرجل؛ ففضل ان يختبيء خلف اسكيرت ميادة سوار الدهب ليطلق قنابل دخان تخفي سوءة الشيوعيين وسوئته وتجهض دعوة رد الاعتبار للاستاذ عوض عبد الرازق؛ بإعتبار ان عادل عبد العاطي ذات نفسه يشنع؟.
والشاهد ان ع ع ابراهيم كان من جوقة المشنعين على الاستاذ عوض عبد الرازق؛ وقد وقع في يدنا مقال طويل عريض لم نستطع الوصول الى كاتبه؛ وقد نشره الاخ غاندي في موقع سودانيات بعنوان : (( هل عوض عبد الرازق انتهازي أم منشق؟ )) هو رد مطول على تخرصات الحزب الشيوعي و ع ع ابراهيم ؛ وهو بمثابة شهادة فكرية وسياسية وانسانية ضد اللؤم الحيواني للمشنعين على استاذنا عوض عبد الرازق؛ فليرجع اليه من اراد في هذا الرابط: http://sudanyat.net/vb/showthread.phttp://sudanyat.net/vb/showthread.p...
ولا استغرب موقف ع ع ابراهيم ابدا في التشنيع على عوض عبد الرازق والدفاع عن ميادة سوار الدهب. فالرجل معروف انه يقدح في الاموات ولا يتورع ؛ بينما يتدجن ويتصاغر امام الاحياء ان كانوا اصحاب سلطة. لقد تجرأ الرجل على البروفيسور محمد عمر بشير وحاول حرق شخصيته بعد موته؛ ولم يتصد للخاتم عدلان الذي فضح تهافته في مقالات نجلاء ؛ الا بعد موت الخاتم عدلان، فبدأ يدبج فيه الوريقات ويشتمه في متهافت الحوارات. كما زعم المسكين أنه كان يُعِلم الشهيد عبد الخالق محجوب ؛ وحاول ضمن محاولاته الخاسرة ان يقول ان الرجل كان من مؤيدي المشروع الاسلامي فتأمل. تلك جرأته وقوة عينه ولوية سِنه امام الموتى .
كما افرد ع ع ابراهيم كتابا كاملا عن الشاعر الفقيد ضحية الحزب الشيوعي محمد عبد الرحمن شيبون؛ مارس فيه التدجيل والتسويف والتطويل والتزييف والاملال والتحريف ليبريء الحزب الفاشي والفاشل من جريمة قتل شيبون وليدين الضحية؛ فرد عليه أهل شيبون واصدقائه وشرفاء الصحفيين بما القمه احجارا فلم يرد عليهم. وفعل الرجل نفس الفعل القبيح مع صلاح أحمد ابراهيم؛ الذي هاجمه مع سلطة الحزب حيا وحاول التنكيل بجثته ميتا؛ فتصدى له استاذنا خالد احمد بابكر (خالد كتمور) فالقمه احجارا فلم يرد . بالمقابل يهادن ويراءي عبد الله علي ابراهيم كل صاحب سلطة ولو كان محمد ابراهيم نقد او الصادق المهدي او ميادة سوار الدهب؛ فبئس الطالب والمطلوب.
والحقيقة ان منهجنا مضاد تماما لمنهج عبد الله علي ابراهيم؛ الذي يصف نفسه كاذبا بالضكارة. ورغم تخلف المفهوم وذكوريته الا انه لا ينطبق عليه. فالرجل عرضحالي يدافع عن السلطة بما هي سلطة واصحاب السلطة؛ رؤساء دول كانوا او رؤساء احزاب؛ بينما نحن معادين للسلطة كلها بما هي سلطة ؛ ويقع اصحابها تحت ازاميل نقدنا المتواصل؛ اذ لا شرعية لسلطة دون محاسبة ونقد. من الناحية الاخرى يتحامل الرجل على الفرادى من الناس وضحايا السلطة والذين لا يستطيعون الدفاع عن نفسهم؛ ومن اضعف في الدفاع عن نفسهم سوى الموتى ؟ لذلك آلينا على انفسنا أن ندافع عن الموتى - مثل اساتذتنا وضحايا السلطة علي عبد اللطيف وعوض عبد الرازق والخاتم عدلان وغيرهم ؛ وان نسترد لهم حقهم ما دامت فينا حياة ؛ بينما يقفر هو دائما ضدهم ومع السلطة التي قتلتهم ماديا او معنويا؛ فشتان .
ونحن نعلم ان عبد الله علي ابراهيم لا يرد علينا فقط في موضوع استاذنا عوض عبد الرازق. فقد شتم الرجل استاذنا الخاتم عدلان قبل اشهر ؛ وكذب حين زعم انه علم عبد الخالق محجوب؛ وادعى لتفسه الضكارة؛ ومدح اسؤا رجلين في السياسة السودانية لان لهما احزاب؛ كما اطرى الترابي . فكتبنا عنه ان لا صلة له بالضكارة وانما بالخياسة ؛ وهي الفساد والافساد ؛ فسكت الرجل ووضع في فمه ماء؛ وتحين الفرصة حتى ظن انه وجدها في الدفاع عن ميادة سوار الدهب؛ فعجبى من ”الضكران“ الذي لا ينازل عندما يدعوه للنزال؛ ثم يأتي مختبئاً خلف اسكيرتات السيدات وعندما يضمن وجود الجوقات والسلطة الى جانبهن.
وميادة سوار الدهب التي يطالب عبد الله علي ابراهيم برد اعتبارها حية ترزق؛ وهي تدعي انها رئيسة حزب ؛ ولها ابن عم سليط يدافع عنها في اللقاءات التي يذكر فيها أسمي مصحوبا بالشتائم عشرات المرات وليس 12 مرة فقط ؛ ولها كلاب حراسة من الصعاليك ممن لا عهد لهم ولا ذمة تطلقهم للنهش في الناس ؛ ولها بعل من اهل الانقاذ الفطاحلة ؛ ولها اسرة وطائفة تنافح عنها وتحتمي بها؛ ولها موتورون تجاه شخصي الضعيف وضعوا نفسهم في خدمتها بالمجان؛ ولها دعم من اسلامويي السودان وطائفييه ممن جعلوها دمية في ايديهم يحاولون بها تكسير نمو اي تيار ليبرالي حقيقي . وعن هذه يدافع عبد الله علي ابراهيم بينما ندافع نحن عن شرف وإسم رجل ميت عاش شريفا ومات شريفا معدما في ”قراش“ ؛ وكانت ورثته الباقية شنطة كتب. فتأمل.
وفي الحقيقة هناك شبه كبير بين عبد الله علي ابراهيم وميادة سوار الدهب . فميادة سوار الدهب لا ترد على كل الاتهامات تجاهها ؛ وانما تحارب بأيادي الآخرين؛ وهي تسكت سكوتا مطلقا ؛ بينما تطلق الاوباش للدفاع عنها لتظهر ان اياديها نظيفة وهيهات. أما عبد الله علي ابراهيم فهو لا يرد على من ينازله فكريا مباشرة : تراجع امام الخاتم عدلان وتراجع امام عبد المنعم عجب الفيا وتراجع امام خالد كتمور ؛ وتراجع امامي حينما وصفته بال“خايس“ فلم يرد ؛ وهو لا يتصدى للناس الا بعد ان يموتوا أو من وراء ستار زائف أو عندما يعلم ان السلطة تقف من ورائه فيا لخسئته. أما نحن فعلى هدى الرجال الشرفاء والنساء الشريفات نحارب معاركنا لوحدنا ومع الاحياء ومع كل سلطة ولا نبالي ؛ فتأمل مرة أخرى.
ولقد وصف الحزب الشيوعي وعرضحاليته استاذنا عوض عبد الرازق بالانتهازية دون سند من موقف او سلوك ؛ بل لمجرد غرض الشواء الآدمي؛ وقد اثبتنا ذلك في مقالنا الذي لا يستطيع ”الخايس“ ع ع ابراهيم ان يرد عليه. بالمقابل ”شنعنا“ على ميادة سوار الدهب بوقائع واحداث صحيجة عليها شهود ووثائق؛ ذكرناها كلها ونتحدى ميادة سوار الدهب و ع ع ابراهيم ان ينكراها. والانتهازية صفة موجودة في الحياة وهي تنطبق على ميادة سوار الدهب وعبد الله علي ابراهيم ولا تنطبق على استاذنا عوض عبد الرازق؛ فالعبرة ليس في اطلاق الصفة وانما في صحتها او كذبها . وقد اثبت الشرفاء من امثال العم يونس الدسوقي ومن امثال الاستاذ شوقي بدري والاستاذ علي العوض علي والاستاذ محيي عووضة المحامي وغيرهم كثيرون خطل التهمة عن الاستاذ عوض عبد الرازق ؛ بينما اثبت الانتهازية عن ميادة سوار الدهب رفاقها السابقين في الحزب الديمقراطي الليبرالي مثل الاستاذ عبد العزيز كمبالي ومن انقسموا معها مثل الاساتذة ياسر ضحوي ورائد رستم وريهان الشاذلى ؛ بل ومن تحالفت معهم من الاتحاديين بقيادة الشيخ احمد زين العابدين الذين فصلوها من قيادة حزبهم ببيان رسمي اثبت انتهازيتها وحربائيتها؛ فشتان ثم شتان.
في النهاية اعلن أن ع ع ابراهيم خصم لي ؛ قد جعلته خصما لي في الحياة وبعد الممات؛ ليس لجرم فعله تجاه شخصي وانما لما جبل عليه من سيء الخصال ومن الخياسة والفساد ؛ ومن مهاجمة الموتى الشرفاء والكرام. وقد كنت من قبل من المخدوعين في الرجل فكريا وانسانيا؛ فلما قرأته وجدته مخاتلا عييا في الكتابة ؛ متناقضا ملجلجا وذلك لأنه غير مستقر نفسيا ولا فكريا؛ وهو يحاول ان يخفي جبنه وانكساره الذي جعله يهرب من معامع النضال في السبعينات وينكسر امام الانقاذ في التسعينات بادعاء الضكرنة ومغازلة الحزب العجوز، وذلك للتعويض النفسي عن الانكسار وهيهات. ولا شك ان للرجل سلطة معنوية على البعض؛ وصورة مزيفة كصورة دوريان غراى عند نفسه وفي مرآته. وقد آليت على نفسي تمزيق هذه السلطة وتكسير هذه المرآة المزيفة ؛ حتى يعرف الناس ويعرف الرجل؛ أنه فرعون عارى ورمز للخياسة الفكرية والاخلاقية في السودان.
هنا الوردة ، فلترقص ها هنا .....

عادل عبد العاطي
18/7/2016

ملحق : ( كتابة ع ع ابراهيم )
لنرد الاعتبار لميادة سوار الدهب من تبشيع عادل عبد العاطي
عبد لله علي إبراهيم
كتب عادل عبد العاطي كلمة على الأسافير طلب فيه رد الاعتبار لعوض عبد الرازق، سكرتير الحركة السودانية للتحرر الوطني (حستو، التي تحولت للحزب الشيوعي في 1956) م من تبشيع الشيوعيين الطويل به ووصفه ب"الانتهازي" خاصة. ومعلوم أنه نشب خلاف في 1949 بأروقة حستو بين سكرتيرها عوض وبين تيار قاده أستاذنا عبد الخالق محجوب حو مسائل في وجهة تطور الحركة وآفاقها. وانتهى الصراع بتقلد أستاذنا مقاليد قيادة الحركة. فوقع الانقسام فيها في 1952 بين "بولشفيك" (الأغلبية في الروسية) أستاذنا وبين "منشفيك" عوض عبد الرازق. وهي مسائل يخوض فيها نفر من الشيوعيين السابقين بغير علم كما سنبين ذلك من قريب.
قال عادل في محاسن عوض عبد الرازق إنه كان من الرافضين لإطلاق الأوصاف التشنيعية على الرفاق. ففي اللائحة التي وضعه لحركته ورد بند يرفض وصف الأخر بالانتهازي أو البرجوازي.
قيل التشبه بالفالحين فلاح. ولكن عادل أضرب في ممارسته السياسية عن قدوة عوض ولائحته. فكلكم قرأ له منذ قريب تبشيعه لميادة سوار الدهب التي خرجت على طاعته في سياق الحركة الليبرالية ومنعطفاتها المؤسية عروفة. وسأترك جانباً ضروب التشنيع التي ابتلي الله بها ميادة من عادل (بما في ذلك شبهة التعامل مع الأمن) إلى إحصاء عدد المرات التي استخدم فيها كلمة "انتهازي" في شتمها في بوست هجائه لها. فوجدته استخدمها 12 مرة.
سيأتي الزمن الذي يطلب فيه سياسي رحيم مثل عادل رد الاعتبار لميادة التي بشع بها عادل كما لا ينبغي لرفيق. ولم يأخذ صفحة من لائحة عوض التي حرمت التبشيع بالزميل في الحركة. فلا رفث ولا فسوق بين الرفاق. ( المرجع : https://www.facebook.com/abdullahi.ibrahim.5099؟fref=nfhttps://www.facebook.com/abdullahi.ibrahim.5099؟fref=nf)


--
Adil Abdel Aati






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يوليو 2016

اخبار و بيانات

  • رئيس حزب المؤتمر السوداني عمر يوسف الدقير يغادر الى فرنسا للمشاركة فى اجتماعات نداء السودان
  • اعتقال الصحفي الفريد تعبان بواسطة جهاز الأمن بجنوب السودان
  • مذكرة تحمل ألف توقيع ترفض فرض رسوم على المدارس الحكومية
  • فرنسا :في عيدها الوطني الارهاب يضرب بلا رحمة
  • اعلان تحذيري من طلاب وخريجي وأساتذة جامعة الخرطوم
  • في القمة الافريقية.. جنوب السودان الهدوء الهش والجوع يهدد الملايين
  • منظمات جنوبية تدعو البشير للتدخل لإحتواء الصراع بدولة جنوب السودان
  • القائم بالأعمال التركي بالإنابة يعرب عن شكر حكومة بلاده للسودان
  • مذكرة من الف شخص ترفض الرسوم الدراسية وتطالب بزيادة ميزانية التعليم ومجانيته
  • محاكمة شبكة من القوات النظامية تعمل في تهريب البشر
  • البشير: السودان يقف صفاً واحداً مع أردوغان
  • إجلاء (3) آلاف سوداني من جوبا خلال أربعة أيام
  • تصريح صحافي من الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: علي عثمان لا يملك إمكانيات لمناظرة الترابي
  • بالصور: يشهد أكبر مشاركة نسائية سودانية المؤتمر الدولي الثالث للهجرة بلندن
  • حركة العدل والمساواة تدين الإنقلاب الفاشل على الإرادة الشعبية التركية

    اراء و مقالات

  • مقاطعة الإطار.. أم المسار؟ بقلم محمد السهلي
  • التمييز العنصري ضد الفلسطينيين في اسرائيل [ قراءات في السياسات المالية والاقتصاد]
  • ( المديدة حرقتني) بقلم الطاهر ساتي
  • النكات الإثنية ضحك مقابل ثمن باهظ بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النسخة التركية هي الإجمل.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل يتجه اردوغان الي تطبيق الحكم الشمولي؟؟ بقلم صلاح الباشا
  • ..ومع ذلك مازال الرهان على الرباعيةّ! بقلم معتصم حمادة
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....13 بقلم محمد الحنفي
  • الشعوب الحية ضمائر الأوطان بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تراويِح الخَريف..إهداء إلى شوقي بدري بقلم عبد الله الشيخ
  • آخر نكتة (وصول مهند التركي للخرطوم) !! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • المثقف وحقول الألغام .. ! بقلم الطيب الزين
  • ما لا يقتل أوردوغان يقويه.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكم الراشد وحقوق الإنسان بقلم نبيل أديب عبدالله
  • نظرية المؤامرة الاخونجية .. بقلم سري القدوة
  • الكتابة إلي المستقبل .. بقلم د. أحمد الخميسي
  • للديمقراطية لا لأردوغان بقلم فيصل محمد صالح
  • علاقة.. (توم آند جيري)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والآن .. نفسر ما سكتنا عليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثورة ربيع !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وعاد أردوغان وفشل الانقلاب بقلم الطيب مصطفى
  • التطهير الديني: فصول من حرق الكنائس بالسودان بعد انفصال الجنوب بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • 22 يوليو 1971 في الخاطر (2-3): رسالة لسائر شباب السودان ليتناصروا للكشف عن مقابر ضحايا انقلاب 19 يو
  • (الزمن الجميل ) مقابل (الزمن القبيح )..بقلم صلاح محمد احمد
  • شاهد ماشفش حاجة! ام شاهد عمل كل حاجة وزاغ؟؟!!---- بقلم صلاح محمد احمد
  • أيطارد الفريق ركن ابو شنب ستات الشاى بينما يحمى حميدتى الحدود؟ بقلم لبنى احمد حسين
  • تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كاميرا السودان الخفية بقلم بدرالدين حسن علي
  • شعب يستحق الديمقراطية والحياة الحرة الكريمة بقلم نورالدين مدني
  • الحقائق المطموسة أثناء الهيجان العاطفي .. والثوران الشعبي ... بقلم موفق السباعي
  • تركيا والسودان (اطار للمقارنة) بقلم محمد الامين ابو زيد

    المنبر العام
  • ويسألونك عن السودانيين بأرض الحرمين !!!
  • من هو الكوز الذي حرض الاميريكان لقصف مصنع الشفاء ثم هرب الي اميريكا!!
  • JULY 17, 2016 ما صحة النظريات التآمرية حول الانقلاب العسكري في تركيا..
  • الجامعة العربية لم تعد هي من ينظر اليها الشعب السوداني في مساعدته بل اصبحت عالة علي الشعوب
  • المنبر دة عاضي مالو
  • الحرب في السودان حرب على الناطقين بالضاد..المعتنقين للإسلام الغائبين عن الوعي!
  • لم ألتق برجل بعد!
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يوليو 2016
  • عمرالبشير:لقد فصلوا جنوب السودان ليدمروا شمال السودان لا لأي سبب آخر!
  • ***** 2 أبريل 1998 مجزرة معسكر التجنيد بالعيلفون *****
  • كم تمنيتُ !! :( .
  • جمهورية الموز جنوبسودان: جوال السكر في جوبا يبلغ (3) آلاف و الدولار (80) جنيهاً
  • رياك مشار ما حدث بالقصر الرئاسي تدبير مسبق لاغتيالي وأنا خارج جوبا ولن ادخلها إلا بتسوية
  • ***** 22 يوليو 1971 مجزرة قصر الضيافة *****
  • رياك مشار يشترط وضع جوبا تحت الوصاية الإقليمية من جملة خمس شروط لكي يعود إلى جوبا
  • * الهالك/ عمر سليمان: مؤامرة اغتيال مبارك وضرب اسلامي السودان...؟!
  • والي الخرطوم اسرائيل ضربت السودان و لم يفعل شئ الخرطوم تغرق بالامطار هذا والي فاشل
  • اوردغان على نهج (الحسن السودانى) وعلى طريقة(إذهب إالى القصر رئيساً)!!
  • الحزب الشيوعى السودانى يخسر الشفيع خضر السياسى، ويكسب الشفيع المُفكِّر؛ وفى كلٍ خير.
  • "أنا مستعدة للموت فهل أنتم مستعدون لقتلي"!
  • اسالوا عصابات الجعليين والشوايقة الاجرامية عن اختفاء بروفسير عمر هارون
  • علماء الشيطان الانقلاب فى تركيا حرام شرعا ومن الكبائر هههههههههههههههههههه
  • تسميات الدول لمناصب الاتحاد الافريقي
  • أهالى الابيض غاضبون من استمرار الجبايات لنفير “النهضة”
  • كيف إغتال الاستاذ علي عثمان الدكتور عوض دكام والفنان خوجلي عثمان- الحملة الاسفيرية 2
  • اليسع ومدير الأراضي مثالاً… كيف يعامل البشير ابنائه لصوص الانقاذ
  • خرج الشعب التركى لرجب اردغان و لم يخرج الشعب السودانى للصادق المهدى .. لماذا .. !!
  • هل نجح اردوغان في لعبته القذره ام فشل الجبير
  • لو خاطب سيدي الرئيس شعبه لخرجت معه حتى الدواب بما فيها المطايا ......
  • هل النزعة الدينية تميل الى البهيمية ؟؟؟
  • خبر الشوم .. وفاة الزميل ماجد عثمان (سقراط) تعازينا لمدينة عطبرة في فقدها الجلل
  • يا شباب ما صحة هذا الكلام ؟ في ذمة احمدونا .. مداخلة احمدونا !
  • لنجرب تجربة انقلاب تركيا ونري عن من سيدافع الشعب السوداني
  • مشروع مكتبة الرحل- هل من متبرع
  • ما لم أفهمه .. كيف استطاع شعب تركيا إحباط انقلاب جيش مُسلّح ؟!
  • حبرتجية الاكشاك و التعدي علي الأملاك
  • انقلاب تركيا ... قراءة مغايرة
  • اطالب من الحكومة الراوندية بتسليم الرئيس البشير للمحكمة الجنائية
  • كيف يمكن تحميل الصور ؟ ارجو المساعدة بالشرح
  • تناقض الانقاذ ومعارضيها!!!!!!!!!!!!
  • كواليس دولة الرُعب والموت: منْ قتلَ علي البشير!؟ بقلم فتحي الضَّو
  • ياكيزان الشوم ..شعب تركيا لم يدافع عن أردوغان .. دافع عن حياة كريمة وفرتها له دولة ديمقراطية
  • ماهو انسب واضمن استثمار في السودان لمغترب يملك 250 الف ريال ؟
  • أسوأ من غنى في زمن "الإنقاذ".. ثم من الذي توج الحلنقي رئيسا لجمهورية الحب؟!
  • تعدد الزوجات: تعددت الآراء و لكن أهمها: ...هل هو إهانة للمرأة؟
  •  السر الباتع لفرح الكيزان وراء فشل الانقلاب على اردوغان
  • احتمال القبض علي الرئيس السوداني عمر البشير في روندا التي وصلها الان
  • تاني عملية زراعة كلى في الوطن العربي تمت لسعودي في السودان
  • حوار مع الشاعر الألماني يوأخيم سارتوريوس حول سوريا والعراق والربيع العربي
  • لأول مرة عربياً.. الإمارات تحجب بعض محتويات «سناب تشات»
  • في رواية «منتجع السّاحرات» لأمير تاج السّر: القاع السوداني وعالمه المحبط
  • لقد أخطئت .. إعتذر للجميع .الخبر قديم ..

    Latest News
  • ICC President Statement on the occasion of 17 July 2016, Day of International Criminal Justice
  • A letter from the Imam al-Sadiq al-Mahdi of French President Francois Hollande
  • Readout of the Secretary-General’s meeting with USAID Administrator and other US officials, Kigali,
  • Rains, flash floods kill 13 in Sudan
  • Secretary-General’s remarks at IGAD Extraordinary Summit, Kigali, 16 July 2016
  • Sudan OCHA bulletin 28: New site for South Sudanese refugees in East Darfur
  • Minister of Justice Forms Committee to Amend Personal Law for Muslims
  • Sudan’s Blue Nile State employees demand their full salaries
  • The acting charge affairs commends the government of Sudan
  • Sudan govt. violates ceasefire in South Kordofan: SPLM-N

  • Post: #2
    Title: Re: عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ
    Author: عبد الله علي إبراهيم
    Date: 07-18-2016, 05:53 PM
    Parent: #1

    كتبت رداً عليك بالذات عن خياستي حتى لا تلحق الزينين وتقول عبد الله لا يرد إلا على الأموات. تذكر قلت لك: "تأدب يا قليل الحياء"

    Post: #3
    Title: Re: عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ
    Author: Abdel Aati
    Date: 07-19-2016, 12:53 PM
    Parent: #2

    قلة الحياء هي في التمسح بالسلطات ومهاجمة الموتى وإدعاء ما ليس لك - قلت لي انت ضكران وزعلان على وصف الخياسة من ضمن جميع ما وصفناك به ؟ يا لك من ذكوري رجعي متخلف وان تمسحت بالشيوعية