كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا

كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا


07-16-2016, 03:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1468677944&rn=0


Post: #1
Title: كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا
Author: صلاح الباشا
Date: 07-16-2016, 03:05 PM

03:05 PM July, 16 2016

سودانيز اون لاين
صلاح الباشا-السعودية
مكتبتى
رابط مختصر


يصادف اليوم 16 يوليو مرور عامين علي رحيل ملك الكمان الموسيقار الاكثر شهرة محمد عبد الله (محمدية ) ... حين اقعده المرض الخبيث لشهور معدودة .. اسلم بعدها الروح إلي بارئها.
* وهاهو الموت النقاد يأخذ الموسيقار العريق المتمكن محمد عبد الله محمدية قبل عامينن وقد ظل يعاني في الاشهر الاخيرة قبل رحيله من مشاكل صحية بالعمود الفقاري حيث تم ارساله الي الاردن قبل عدة اشهر للعلاج ، وفور عودته دخل في حالة اكتئاب نفساني ابعده عن الساحة الفنية والاجتماعية طوال الاشهر الماضية بعد ان تعذر عليه طبيا ان يجلس جلسات طويلة لممارسة نشاطه الفني في العزف علي الكمان وجلسات البروفات والتسجيل والمشاركات .
وقد ظل الاستاذ محمد عبدالله محمدية منذ عدة سنوات يضغط علي نفسه لممارسة مهنته ، وقد شهدته بنفسي ذات مساء قبل عدة سنوات بدار الفنانين بام درمان وهو يربط حزام الغضروف علي الظهر حين سالته عن عدم مشاركته بالعزف في مناسبة اجتماعية تهمه وتهمني .
رحم الله الموسيقار محمدية بقدر ما اعطي من جهود خارقة قي تطوير الموسيقي السودانية وقد حقق خلالها الكثير من خلال مشاركته مع كبار الفنانين وصغارهم .
واذكر كيف انه قد اذهل اساتذته في المعهد العالي للموسيقي العربية بالقاهرة حين تم ابتعاثه في اوائل سبعينات القرن الماضي حيث احرز المركز الاول في الدبلوم علي كل الدارسين العرب بالقاهرة ، وياسبحان الله فقد بدا محمدية حياته الموسيقية في بوستودان وهو صبي صغير يجيد العزف علي اغنيات الموسيقي المصرية قبل السودانية
إلي ان اكتشفه الراحل الاستاذ محمد وردي بمدينة بورتسودان في العام 1959 في حفل مسرحي هناك ، وحثه للحضور الي الخرطوم . وقد كان .
محمدية يمتاز يثقافة عامة عالية ولديه حضور قوي جدا في التحليل السياسي والاقتصادي ايضا بسبب انه كان دائم الاطلاع في الثقافة والقراءات العامة .
ونحن حين ننعيه هنا فإننا نرسل احر التعازي لزملائه في الوسط الفني ، والإعلامي
سائلين الله تعالي بأن يشمله بمغفرته ويرحمه برحمته التي وسعت كل شيء
انا لله وانا اليه راجعون . صدق الله العظيم

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016


اخبار و بيانات

  • مهدي إبراهيم يعرب عن أسفه للأحداث الدامية التي وقعت بجنوب السودان
  • أزرق طيبة لـ (التيار): تَعمّدوا عدم دعوتي للحوار
  • قوات سلفا كير تقتحم قاعدة مشار بالدبابات
  • السودان يدين الهجوم الاجرامي على مدينة نيس بجنوب فرنسا ويعتبره عملا إرهابيا لا يمت للانسانية بصلة
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان شاهد على العصر (2)...!!
  • دعوة من مدرسة الأسرة السودانية (لندن)

    اراء و مقالات

  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مراجعات أم مجادعات !! بقلم عثمان ميرغني
  • من منا (في شنو)؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • د.معز .. ونهضة مستشفى النو بقلم الطيب مصطفى
  • ناس الصعيد ديل عبيد ساكت!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • انتقام نظام الخرطوم من استقلال الجنوب بقلم امين زكريا -قوقادى
  • الانقلاب التركى والدرس المستفاد بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • المواطن سوداني فاكه منو والرئيس ضارب فيوز!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الجنوب .. والسيناريو الخبيث بقلم د. كمال طيب الأسماء
  • هل نزلت الحركات المُسلّحة السودانية بسقُوفِها إلى (الهُبوطِ النَاعِم)؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحمد لله على الأمل في المستقبل بقلم نورالدين مدني
  • الترابي يعيد ملف قضية اغتيال حسني مبارك إلى سطح الأحداث بقلم نورالدين عثمان
  • بعد اعتداء نيس الإرهابي فرنسا على سطح صفيح ساخن بقلم بدرالدين حسن علي
  • المتسللون الفلسطينيون إلى قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة اوليه لاحداث تركيا بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • يا للعار اعضاء حزب الكوز اردوغان يقطعون امام الكل راس جندي في كبري البسفور
  • الفرق بين مسلمين ومتأسلمين تركيا مثالٱ.
  • بركات الواتس
  • ولي الله الإنترنت .. راجل اسطنبول .. اطلبوا الديمقراطية ولو في .. أنقــرة ..
  • الموت.. بين جدارية محمود درويش وديوان غيداء أبو صالح
  • نقاط في انقلاب تركيا الفاشل
  • بيان المؤتمر الوطني بالسودان حول احداث تركيا الله اكبر .. الله اكبر.
  • اردوغان و ليلة الشرارة
  • ماشأن خونة الشعب السوداني القتلة والمهرجيين داعمي الانقاذ في ديمقراطية تركيا ؟؟؟
  • خلى شويه للقمرا
  • سقوط فروخ العسكر فى امتحان مبدأ الديمقراطية وحرية الرأي
  • فا يت مر و ح و ين
  • عجبوني اولاد اردوغان خلفو الكية لي بني علمان ...
  • ما معنى خواضة المسؤلين أمام المصورين في موية المطر والطين؟؟ كاراكاتير
  • اليسع وسع كل شيء .. أو تعددت الاكشاك واليسع واحد !!
  • اذا لم يكن هذا انفصام فماذا يكون
  • تماضــــر تعالي..
  • عقار/الحلو/عرمان ليسو سوى جنود في الجيش الجنوبي ويدينون بالولاء للبت شاويش سلفاكير
  • هل شعوب العالم جميعاً هم أمة " محمد "
  • سقوط النظرية التفاحية لصاحبها محمد العريفي.
  • عبدالعزيز سام والتشفي في بقاري
  • فتح القسطنطينية
  • الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....لكم ألف تحية أيها الصناديد
  • يسقط حكم العسكر وعبدة العسكر ومؤيدي العسكر ويعيش من ينتخبه شعبه حرا
  • كل انقلاب عسكري وراءه استخبارات اجنبية كلنا اردوغان
  • الملفت للنظر تاخر الردود علي المحاولة الانقلابية في تركيا
  • غالبا يفشل الانقلاب في تركيا
  • موقف الدول الغربية من الإنقلاب العسكري في تركيا
  • تباً للمتأسلمين العصرانيين الفاشلين. هم دوماً تحت أحذية العسكر الأمريكاني.يركعون!
  • سيطرة للجيش هروب اردوغان المظاهرات تتصدي للدبابات (صور + فيديو )
  • شكلها خلصت:الجيش التركي يعلن حظر التجول
  • بعد رجب اوردغان الدعم التركي للسودان سوف يقف و اين علي عثمان طه هل سوف يفضح

    Latest News
  • Extremist islam in Sudan: More than 100 joined IS
  • Bashir reshuffles senior Sudanese military officials: army
  • Villagers using arms, infringement in Sudan's Sennar
  • Darfur Student at risk of Death Penalty after Unfair Trial
  • Sudan floods: Homes, water infrastructure destroyed