مفهوم القانون الدولي الإنساني تعريفه ومصادره واهدافه اعداد د. محمود ابكر دقدق/ استشاري قانونيي

مفهوم القانون الدولي الإنساني تعريفه ومصادره واهدافه اعداد د. محمود ابكر دقدق/ استشاري قانونيي


03-06-2016, 06:41 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1457242891&rn=0


Post: #1
Title: مفهوم القانون الدولي الإنساني تعريفه ومصادره واهدافه اعداد د. محمود ابكر دقدق/ استشاري قانونيي
Author: محمود ابكر دقدق
Date: 03-06-2016, 06:41 AM

05:41 AM March, 06 2016

سودانيز اون لاين
محمود ابكر دقدق-الدوحه
مكتبتى
رابط مختصر

اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني

وزارة العدل- الدوحة –قطر

تعريف القانون الدولي الإنساني :

القانون الدولي الإنساني International Humanitarian Law (IHL) هو أحد أفرع القانون الدولي العام ويهدف الى الحد من استخدام القوة في النزاعات المسلحة عن طريق تقييد حق أطراف أي نزاع في اختيار وسائل وأساليب القتال ، وتوفير الحماية للأفراد الغير مشاركين في القتال ، كالمدنيين ، والذين توقفوا عن المشاركة فيه ، كالأسرى والجرحى والمرضى والغرقى.

تعرف اللجنة الدو لية للصليب الأحمر القانون الدولي الإنساني بأنه: "مجموعة القواعد الدولية الموضوعة بمقتضى معاهدات أو أعراف، والمخصصة بالتحديد لحل المشاكل ذات الصفة الإنسانية الناجمة مباشرة عن المنازعات المسلحة الدولية أو غير الدولية، والتي تحد – لاعتبارات إنسانية- من حق أطراف النزاع في اللجوء إلى ما يختارونه من أساليب أو وسائل للقتال، وتحمي الأشخاص والممتلكات".

وهناك تعريفات كثيرة ومتعددة ويصعب حصرها، وعلى الرغم من تباين تلك التعريفات فإنها لا تختلف كثيراً في جوهرها حيث أنها أجمعت على حقيقة واحدة مفادها أن هدف هذا القانون هو "(أنسنه) الحرب" to humanize the war أي جعل الحرب أكثر إنسانيةً وذلك بحماية الأشخاص الذين يعانون من ويلات الحرب وبالتالي تخفيف المعانة الإنسانية الناجمة عنها، وذلك بتقييد أطراف النزاع وغل أيديهم بشأن اختيار وسائل و أساليب القتال.

كيف تطور القانون الدولي الإنساني:

ان الحروب والنزاعات من اقدم الانشطة التي مارسها الانسان وانه ومنذ بدء الخليقة والحرب سجالا بين بنى البشر ومنذ هابيل وقابيل والى يومنا هذا وعلى امتداد الحضارات والعلاقة بين الجماعات البشرية المختلفة عبر التاريخ الإنساني، كانت الحرب هي النشاط الابرز، وكانت هذه الحروب تتميز بطقوس وتقاليد وأعراف ظهرت فيما بعد في واصبحت قواعد دولية تحكم الحرب في الوقت الحالي والتي تطورت منذ العصور القديمة. وبينما كانت الوحشية والطغيان تحكم حروب العصور القديمة، ظهرت إلى جانبها بعض مظاهر الرحمة واللين النابعة من المبادئ الإنسانية كقوانين حمورابي والاعراف العربية – ما قبل الاسلام - والتي تميزت بالشجاعة والنبل وعدم الغدر، وبعض القواعد الاخلاقية ( الفروسية). فضلا عن الميل الفطري لحماية النساء والاطفال الاسرى، إلا أن القواعد كانت غير ملزمة قانوناً ولا يوجد اتفاق دولي حاكم حولها0

أما الاسلام فأنه قد عرف القانون الدولي الإنساني أو قانون الحرب في شكل مبادئ ملزمة وواضحة المعالم لشمول القراَن الكريم وصلاحه لكل زمان ومكان، وقد أوصى الرسول (ص) بالأسرى خيراً ونهى عن قتل النساء والشيوخ والاطفال، وتعتبر وصية سيدنا أبوبكر (رضى الله عنه) لجيش اسامة المتجهة الى الشام باعتبارها اتفاقية جنيف الكبرى وهى تتكون من ثلاثة وستون كلمة فقط لكنها اعمق من تلك القواعد الحالية للقانون الدولي الإنساني التي تجاوزت التسعمائة قاعدة وقد اوصى بعدم قتل الاطفال والشيوخ والنساء وعدم حرق النخل او عقر ه وعدم قطع الشجر المثمر وعدم ذبح الانعام إلا لمأكلة 0و أن سيدنا على ( كرم الله وجهه) هو الذى أوصى بعدم قتل المدبرين عن القتال والجرحى 0 كما أن القائد الإسلامي صلاح الدين الأيوبي تعامل مع رتشارد قلب الاسد وفق مقتضيات انسانية.

ولما كان ما يحتاجه المسلمون هو تضمين هذه الأحكام الشرعية في منظومة واحدة لكى تكون هاديا ونبراسا للمسلمين ولكن الغرب قام بهذا الدور وصاغ هذه الأحكام وغيرها في اتفاقيات اسموها اتفاقيات تحت مظلة حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني. وتبقى الحقيقة الهامة ان الاسلام سبق الغرب بأربعة عشر قرنا ونيف.

أمـا القانون الدولي الإنساني المعاصر فقد نبع من فكر رجل واحد وهو المواطن السويسري هنري دونان وذلك في القرن التاسع عشر وبصفة خاصة ما شاهده – وهو في طريق رحلته التجارية - من ماَسي لا توصف في معركة سولفرينو التي دارت بين فرنسا والنمسا في شمال إيطاليا في يونيو 1859م والتي وجد نفسه فيها وسط آلاف الجرحى 0 وقد تمكن هو وقلة من المتطوعين من تقديم ما يمكن من مساعدة لتخفيف معاناتهم 0 وبسبب ذلك الف هنرى دونانت كتاب تذكار سلفرينو ونشره فكان ذلك اللبنة الاولى لهذا القانون.

مصادر القانون الدولي الإنساني

هناك مصدران هامان للقانون الدولي الإنساني وهما قوانين لاهاي وقوانين جنيف وسواء أكنا بصدد نزاع مسلح دولي أو غير دولي فإن الإنسان ضحية هذا النزاع يحتاج إلى مساعدة وحماية إنسانية تكفلها قواعد القانون الدولي الإنساني، ولعل أهم هذه الصكوك هي:

أهم اتفاقيات لاهاي

1. إعلان سان بترسبورغ لعام 1868 لحظر القذائف المتفجرة.

2. إعلان لاهاي لعام 1899 حول قذائف "دم دم" والغازات الخانقة.

3. 3.اتفاقيات لاهاي لعام 1907.

5. اتفاقية الأسلحة البيولوجية لعام 1972

6. اتفاقية تقنيات التغيير في البيئة لعام 1976

7. اتفاقية عام 1980 بشأن أسلحة تقليدية معينة وبروتوكولاتها الخمسة،

8. اتفاقية الأسلحة الكيميائية لعام 1993

9. اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد وتدمير تلك الألغام لعام 1997

10. اتفاقية عام 2008 بشأن الذخائر العنقودية.

11. اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1980 بشأن حظر أو تقييد بعض الأسلحة التقليدية.

13 البروتوكول الاختياري لعام 2000 الملحق باتفاقية حقوق لطفل بشأن مشاركة الأطفال في النزاعات المسلحة؛

أهم اتفاقيات جنيف

1. اتفاقية جنيف الأولى لعام 1949، بشأن تحسين حالة الجرحى والمرضى من أفراد القوات المسلحة في الميدان.

2. اتفاقية جنيف الثانية لعام 1949 بشأن تحسين حالة الجرحى والمرضى والغرقى من أفراد القوات المسلحة في البحار.

3. اتفاقية جنيف الثالثة لعام 1949 بشأن أسرى الحرب.

4. اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب.

5. البروتوكول الأول لعام 1977 الملحق باتفاقيات جنيف والمتعلقة بحماية ضحايا المنازعات المسلحة الدولية.

6. البروتوكول الثاني لعام 1977 الملحق باتفاقيات جنيف والمتعلقة بحماية ضحايا المنازعات المسلحة غير الدولية.

7. بروتوكول إضافي لاتفاقيات جنيف والخاص بتبني شارة مميزة لسنة 2005.

القانون الدولي العرفي

العديد من أحكام هذه المعاهدات مقبولة اليوم أيضاً كقانون دولي عرفي. ففي عام 2005 ، قامت اللجنة الدولية بنشر دراسة شاملة عن القانون الدولي الإنساني

العرفي. وتقدم هذه الدراسة قائمة تضم 161 قاعدة تحكم النزاعات المسلحة، تنطبق الغالبية العظمى منها على كل من النزاعات المسلحة الدولية وغير الدولية.

ما هو النزاع المسلح، وما هي اقسامه

لابد ان نشير اولاً إلى تخلي القانون الدولي عن استعمال لفظ " الحرب " و اختياره لمصطلح " النزاع المسلح " و إطلاقه على حالات معينة من استخدام القوة وفق القانون الدولي الإنساني هناك نوعان من النزاعات المسلح وهما:

النزاع المسلح الدولي يشمل القوات المسلحة لدولتين ذات سيادة على الأقل.

النزاع المسـلح غير الدولي هو مواجهة تنشب داخل إقليم دولة بين القوات المسلحة النظامية وجماعات مسلحة يمكن التعرُّف على هويتها, أو ما بين جماعات مسلحة.

اما الاضطرابات الداخلية او التوترات الداخلية التي تحدث عندما تستخدم الدولة القوة المسلحة لإعادة النظام والحفاظ عليه, دون وجود نزاع مسلح كامل، فإن القانون الواجب التطبيق هو القانون الوطني ولكنه ليس بمعزل عن القواعد الدولية المتفق بشأن حقوق الانسان. وهذا يعني ان الدولة ليست بلا قيود تفعل ما تشاء عند حدوث اضطراب داخلي، بل يبغي عليها احترام القانون الوطني الذي يجب الا يكون أدنى من المعايير المتفق عليها دولياً بشأن الحماية.

الفئات المشمولة بالحماية وفق القانون الدولي الإنساني

الأشخاص المحميون‏ و يمكن تقسيم الفئات المحمية بشكل عام الى فئتين رئيستين وهما:-

أولاً: الفئة الاولى: ويمكن تقسيمهم الى ثلاث مجموعات:

بحيث تشمل المجموعة الاولى المدنيون بشكل عام من شيوخ وأطفال ونساء- وأيضاً اللاجئون والنازحون. وهى التي لا تشارك في القتال – وبوجه ادق في الاعمال العدائية - وليست طرفاً فيه.

اما المجموعة الثانية فهي لا تشارك مباشرة في القتال لكن تقدم خدمات ومهام ضرورية كخدمات المراسلة ومتعهدي التمويل, وموظفو الخدمات الطبية من أطباء وممرضين وسائقين ونقالين سواء أكان هؤلاء من العسكريين أو المدنيين.‏

اما المجموعة الثالثة فهم موظفو الخدمات الروحية وأفراد جمعيات الإغاثة التطوعية مثل الهلال الأحمر والصليب الأحمر واللجنة الدولية.‏

ثانياً: أما الفئة الثانية :

وهي التي تخضع للحماية الدولية أثناء النزاعات المسلحة وهم المقاتلون الذين وضعتهم الظروف خارج المعركة مثل المستسلمين, العزل, الأسرى, المعتقلون والجرحى والمرضى وذوي العاهات والغرقى المفقودون. وينص القانون أن هذه الفئات محمية طالما لا يقومون بأي عمل عدائي ضد الخصم.‏

ظل الأمر على ما هو عليه بالنسبة للفئات المحمية حتى تم توقيع البروتوكول الأول الملحق باتفاقية جنيف حيث تمت إضافة فئة المدنيين من الجرحى والمرضى أي الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدة أو رعاية طبية بسبب الصدمة أو المرض ويأتي ضمن هذا البند حالات الوضع والأطفال حديثي الولادة وذوو العاهات.‏

لم تقتصر الاتفاقيات والبروتوكولات على تحديد الفئات المشمولة بالحماية وما تضمنه ذلك من حصانات بل وضعت مبادئ أساسية تحكم عملية الحماية. وهذه المبادئ هي: أولاً: تعتبر الأحكام المتعلقة بالحماية قواعد آمرة في القانون الدولي الإنساني لا يحق مخالفتها، و لا يحق لشخص طبيعي أو معنوي يستفيد من الحماية أن يتنازل بإرادته عنها مع وجوب استمرار دوام الحماية المقررة لفئة ما حتى يزول سبب منحها. ويضاف إلى ذلك المساواة في المعاملة بين جميع الأشخاص المحميين دون أي تمييز قائم على العرق أو الجنس أو الدين أو الوضعية الاجتماعية.‏ و أن الحالات التي لا تشملها أحكام الاتفاقيات الدولية ليست متروكة لآراء واجتهادات القادة العسكريين في الميدان, وإنما تبقى خاضعة للأعراف ومتطلبات الضمير العام.‏

أحدث المقالات

  • حركة العدل والمساواة تنعي الشيخ حسن عبد الله الترابي
  • على محمود حسنين ينعى د حسن عبد الله الترابى
  • الجزولي دفع الله
  • الأمينة العامة لحزب الأمة السوداني: الحل السياسي هو الأفضل.. وإذا فشلنا سنلجأ للشارع
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان
  • بيان حول مخرجات الاجتماع الخامس لتحالف قوي التغيير السودانية
  • بيان حشد الوحدوي يناير ٢٠١٦ :الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي // حشد الوحدوي
  • القيادي الإسلامي أحمد عبد الرحمن يكشف تفاصيل لقاء بين حسن الترابي وعلي عثمان محمد طه
  • حسن الترابي يدعو المسؤولين لاتقاء شبهات الفساد
  • أسرة د. حسن عبد الله الترابي تنـفي شائـعـة وفاته
  • مخرجات اجتماع المكتب السياسي الدوري ال(12) لحركة تغيير السودان
  • تراجي مصطفى: لا تُخيفني وحدة الإسلاميين وتحالف الحركات مصلحي
  • حوار فوق العادة بكل الصراحة الوضوح 2/3 مع د. جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية
  • الصادق المهدي يغادر إلى باريس لحضور اجتماعات نداء السودان
  • تصريح صحفي من حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بيان توضيحي هام جدا
  • عزل زينب كباشى و تعين سيد ابو امنة رئيساً للجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة
  • د. نافع علي نافع: خلايا نائمة للمعارضة السودانية في العاصمة الخرطوم
  • سفير جنوب السودان يلتقي بالمكتب التنفيذي للجالية بمصر
  • نداء معسكر كلمة للنازحي
  • حوار مع بروفسير عبد الله علي إبراهيم
  • زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي: حسن الترابي لعب دوراً تدميرياً للديمقراطية السودانية
  • الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي : الرافضيين للحوار غداً سيرضون
  • بيان تصحيحي من المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي
  • حوار مع البروفيسور عبدالله علي ابراهيم
  • حوار مع دكتور خالد التيجاني
  • خالد التيجاني المهتم و الباحث في الشان السوداني والقيادي السابق في الاتجاه الاسلامي في جامعة الخرطو
  • تحالف المزارعين:قانون اصحاب مهن الانتاج الزراعي والحيواني ظالم والهدف منه تفكيك المشروع صامولة صامول
  • بيان من امانة الشباب والطلاب ..الاقليم الاوسط
  • شورى الإصلاح الآن ينتخب إبراهيم كوكو رئيساً للمجلس والنزهي نائباً له
  • انسلاخ برلمانيين من الوطني وانضمامهم للإصلاح الآن
  • الأستاذ عبداللطيف عمر حسب الله الى رحاب الله
  • السودان يطالب مجلس الأمن بتحري الدقة في قضايا حقوق الإنسان
  • حزب حسن الترابى يقود جولات ولائية للدفع بالحوار الوطني
  • مضت أكثر من خمسة أشهر على اعتقال الحبيب علي بشير تاور (السليمي) القيادي بحزب الأمة القومي
  • يوم الاقتراع في السودان: تراجع احتمالات الحوار الوطني
  • إعلان عن إنعقاد المؤتمر العام الاول لحزب الامه القومى بكندا
  • قيادية بحركة الإصلاح: غازي صلاح الدين دكتاتور من الدرجة الأولى
  • السلطات الأمنية تمنع ندوة سياسية لحزب المؤتمر السوداني بالنهود
  • حسن رزق: الإصلاح الآن لن تتوقف وإن خرج رئيسها
  • الإمام الصادق المهدي يهنئ الرئيس النيجيري المنتخب محمد البخاري على فوزه والرئيس السابق قود لك جوناثا
  • إسرائيل: السودان بانضمامه للتحالف قدّم للسعودية نقاطاً مهمّة لصالحها في التوازن أمام إيران
  • حملات مكثفة للقضاء على الجريمة والخمور والعشوائي والتشرد بالخرطوم
  • الرئيس عمر البشير: العصبية والجهوية مخاطر أحاطت بالسودان
  • عمر البشير: سنحل مشكلاتنا مع مصر بالتي هي أحسن
  • برلماني يؤيد منع المعارضة من إقامة الندوات
  • إضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي المر (3)
  • اتفاق سياسي بين الاتحادي والوطني على حكومة قومية
  • النص الكامل للمذكرة التصحيحية بالمؤتمر الشعبي
  • اتفاق مبدئي بين السودان ومصر وإثيوبيا بشأن مياه النيل
  • وزير المالية السابق علي محمود: لولا رفع الدعم لحدث انهيار اقتصادي فى السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 7 مارس 2015 للفنان ود ابو عن لعنة الإنتخابات
  • اعلان تحالف القوي السياسية السودانية ببريطانيا و ايرلندا
  • بيان ورسالة تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حول بطلان الانتخابات المزمع إجرائها في السودان
  • أبناء ولايات السودان يجسدون الوحدة والتأريخ!
  • جنوب السودان يمد محطة حرارية داخل السودان بالنفط مقابل الكهرباء
  • 1100 حالة غياب بين التلاميذ عن امتحان الأساس في الخرطوم
  • مذكرة تصحيحية تطالب بسحب تفويض الدكتور حسن الترابي
  • السودان يوقف وساطته في ليبيا لصالح الأمم المتحدة
  • حمّور زيادة ... شوق الدرويش لاصطياد يرقات الكتابة المبدعة
  • الحِزب الإتِحادى المُوًحَد: بيان مهم : إستشهاد سمية بشري الطيب سيزيدنا إصرارا ً وقوة
  • الرئيس عمر البشير: الأسد سيظل يقاتل حتى النهاية إذا لم يكن جزءاً من الحل
  • تحرير حامية كحليات 5 كلم غرب مدينة كادقلى
  • عمر البشير داعش مخترقة ونعترف بحكومة طبرق
  • تنسيق إماراتي سوداني لاحتواء الأوضاع بليبيا
  • بيان من المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي
  • الإمام الصادق المهدي: الفريق صديق برئ من الاتهامات المنسوبه إليه
  • السودان يدخل نفق داعش
  • البيان" الإماراتية: داعش ذبحت سودانياً ضمن الأقباط المصريين
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية
  • خبير بيئي: جقور كوبري المنشية أكبر فضيحة تمر على السودان
  • الإتحاد الأوروبي يستفسر لجنة حقوق الإنسان بالمجلس الوطني حول مصادرة الصحف السودانية
  • سفير جنوب السودان بالقاهرة يخاطب بعثة فريق الغزالة
  • بنك السودان يتراجع عن حظر حسابات العملة الصعبة لمقاولي الجهات الأجنبية
  • واشنطن تعلن سريان رفع الحظر الجزئي عن البرمجيات في السودان
  • بيان هام من الحزب الوطنى الأتحادى الموحد
  • بيان من هيئة الدفاع عن الأساتذة فاروق أبوعيسي ودكتور امين مكي
  • حركة/ جيش تحرير السودان تعزى الشعب والحكومة المصرية وأسر ضحايا الهجوم الإرهابي على المصريين العاملي
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية في العراق
  • روتانا تنشر نتائج منصتها العالمية الخاصة بالاستدامة Rotana Earth للعام 2014
  • ضبط 63 طبيباً مزيَّفاً وإغلاق 11 مستشفىً خاصاً
  • حزب شباب مصر يطالب باغلاق مواقع التواصل الإجتماعى وإعلان الحرب الإلكترونية
  • المؤتمر الشعبي يتبرأ من حملة ارحل
  • منع القائد بخيت دبجو من دخول القصر الجمهوري
  • عضو بهيئة علماء السودان: زيارة إبراهيم غندور لأمريكا خيانة عظمى
  • طعن فى عدم أهلية البشير للترشح للرئاسة لانتخابات 2015م
  • إحباط محاولة تهريب شُحنة مخلفات ملابس إلى السودان
  • جهاز الأمن يستدعي الصحفية بصحيفة التيَّار إنعام آدم
  • مرشح رئاسي: موقعو نداء السودان وراء أزمات البلاد
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن وداع الترابي
  • كاركاتير اليوم الموافق 7 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن دستور يا الأسياد (2)
  • خطاب الإمام الصادق المهدي في تدشين حملة أرحل ونداء السودان
  • الكشف عن فساد في الأوقاف بالولايات فى السودان
  • محمد حاتم سليمان مستشاراً إعلامياً بالقصر وناطقاً رسمياً باسم رئاسة الجمهورية
  • الحكومة السودانية لن نرضخ للابتزاز بشأن الروسيين المختطفيْن بدارفور
  • في ذمة الله السيد السفير ابو بكر عثمان محمد خير
  • عرمان:ذهاب البشير للصلاة في كاودا اصبح عصياً مثل ذهابه الى نيويورك بسبب المحكمة الجنائية الدولية
  • إبراهيم الشيخ: الترابي في متاهته الأخيرة
  • الشعبي: لقاءات سرية بين البشير والترابي بتنسيق من غندور
  • عبد العزيز خالد:من الراجح أن يتفق الموقعون على (نداء السودان) وأحزاب الحوار الرافضة للانتخابات
  • "الصراع الديني فى السودان .. تعقيدات ملف متحرك بين أعياد الميلاد و احتفالات المولد ..!!
  • لقاء صحفي مع حسن إبراهيم كودي – رئيس رابطة جبال النوبة العالمية – فرعية ولاية أيوا
  • علي الحاج: طالبنا المهدي بالعودة والانخراط في الحوار
  • قطبي المهدي: الحوار الوطني لن يفضي لشيء
  • حسن الترابي: الوضع يملي على الجميع الاتفاق
  • المؤتمر الشعبي: الرئيس وافق على الوضع الانتقالي
  • هذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)
  • Re: هذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)
  • ردود أفعال كبيره بشأن تسلم المؤتمر الشعبي لتعويضات من الحكومه السودانية
  • الشيخ إبراهيم السنوسي في حوار الصراحة والأسرار: (.....)لهذه الأسباب قبلنا بالحوار الوطني
  • المؤتمر الشعبي يستهجن إعدام مصر مؤلفات للترابي والأخوان المسلمين
  • حزب المؤتمر الشعبي: لن نقبل بتصفية مؤسسات الدولة أو فرض العلمانية
  • مأزق الحريات الدينية في السودان المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً
  • قضية مريم يحي وصمة عار على جبين النظام السوداني بيان من الليبراليين السودانيين
  • رئيس حركة «العدل» السودانية المعارضة: الهجوم على أم درمان قابل للتكرار ...
  • جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة
  • جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة
  • مطران الكنيسة الاسقفية بالسودان عدد المسيحيين في السودان 20% .
  • المحبوب عبد السلام في حوار "حول المشروع الذي كان ..*الترابي شبه فكر محمود محمد طه بالحشرة
  • حسن الترابي يهاتف سلفاكير ميارديت و رياك مشار .. و مبارك الفاضل بالـخرطوم اليوم
  • مصطفى عثمان إسماعيل: تأخر تسمية المعارضة لممثليها وراء تأجيل الحوار
  • زواج الموسم.. إبن الفريق النو يدفع 3 مليون دولار مهراً إلى كريمة وزير الدفاع
  • القيادي بالحركة الاتحادية الدكتور أبو الحسن فرح: الوحدة الاتحادية أصحبت متاجرة رخيصة للبعض ..!!
  • في ندوة حزب المؤتمر السوداني بشمبات : إبراهيم الشيخ : لا أحد يستطيع قهر إرادة الشعوب
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان لا حوار لانقاذ حكومة في انفاسها الاخيرة ، وسقوطها او اسقاطها م
  • إطلاق الحريات ومنح المسلحين ضمانات للمشاركة في الحوار
  • الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يقترح مناقشة الحالة المعيشية للمواطن
  • المعارضة السودانية ترفض الاجتماع مع البشير 60 حزبا أبرزها الأمة والشعبي تحاور المؤتمر الوطني الحاك
  • الحوار الوطنى ... قبيل ان يدخل السودان غرفة العناية المكثفة
  • الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يبحث قضايا الحركات المسلحة مع علي الحاج
  • السودان في ظل واقع متغير ... الخليج ... إيران ... الغرب في إفريقيا حالة (إشتباه) أم مرحلة (إشتباك)
  • هيئة شئون الأنصار : الحوار او النضال لا يكون إلا بتوحد الصف الوطني المعارض
  • الصادق يوسف حسن:الحرب هي مدمرة لان فيها القضاء علي الانسان كليا وتصفيته جسديا
  • البرلمان يشكل لجنتين لمؤتمر الهوية في عضويتها رباح الصادق المهدي
  • هل يحمل «الترابي» حركة (العدل والمساواة) على التسوية مع (الوطني)؟؟
  • الترابي يشارك في ملتقى أم جرس والمهدي يرسل وفداً عالي المستوى إلى تشاد
  • فاروق أبو عيسى: لن تتوقف كارثة دارفور إلا بالحل الشامل للأزمة الوطنية
  • ضياء الدين بلال في حوار فوق العادة مع الإمام الصادق المهدي "2"في مشكلة كيمياء بيني والترابي
  • المعارضة السودانية: دعوة النظام للحوار شراء للوقت
  • بعد جفاء ال15 عاما اسرار عودة الترابيّون الى البيت الكبير تقرير منى البشير
  • ياسر عرمان في افادات شاملة قبل ساعات من جولة التفاوض الثانية
  • المعارضة السودانية تحدد أربعة شروط للحوار مع البشير
  • المعارضة السودانية محبطة من خطاب البشير وتدعو لإسقاطه
  • القوي السياسية خطاب البشير سلبي ولم يحمل جديد
  • Re: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرة
  • Re: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرة
  • «الترابي» يزور أمريكا بدعوة من «كارتر» ويطالب برفع العقوبات
  • شتائم وتهديدات بين «كمال الشعبي» و«كمال الشيوعي»
  • أسماء محمود محمد طه: الرئيس "نميري" ضُلل ومورست عليه ضغوط لإعدام " "محمود محمود طه"
  • هل اغتيل الصحفي تاج الدين عرجة.. كما اغتيل زميله من قبل محمد عبده محي الدين..؟. خالد ابواحمد
  • صلاح قوش:التقيت الرئيس بعد خروجي وماييننا من الاسرار
  • سكرتير الشيوعي: قيادات حزبي الأمة والاتحادي الديمقراطي رأسمالية طفيلية
  • تصريح صحفي حول اللقاء المشترك بين الحزب الشيوعي السوداني والحزب الشيوعي في دولة جنوب السودان
  • الأمة القومي: الترابي المهندس الأساسي لحرب دارفور
  • المعارضة السودانية تقر التنسيق مع المتمردين لإسقاط الحكومة
  • عبد العزيز خالد يطالب المهدي والميرغني والترابي بالنزول للمعاش السياسي
  • كاتب المذكرات الساخنة وراء الانشقاق الثاني بالحركة الإسلامية في السودان
  • أنشقاق حزب البشير رسمياً.. غازي صلاح الدين يعلن عن إنشاء حزب بديل
  • Re: صدور كتاب محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخ
  • محاضرة سيد الصادق المهدى فى الذكرى (49) لثورة اكتوبر
  • د.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)
  • Re: د.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)
  • بيان 2 التحالف الوطني الديمقراطي السوداني وحدة قوي المعارضة ووحدة القوي الوطنية الديمقراطية
  • د.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومال
  • Re: د.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومال
  • أحمد سعد عمر:مولانا رجل حكيم ولن يتخذ قراراً ليس في مصلحة البلاد
  • د. جبريل إبراهيم للتغيير: على (هؤلاء) الاستعداد لقبول معادلة جديدة للح
  • صاحب النظارة السوداء والغليوم الشهير بكري حسن صالح..هل يخرج من القصر؟
  • حسن الترابي: العلاقات بين شعبي الشمال والجنوب أوثق من الانفصال
  • شمل الميرغني والمهدي والترابي والخطيب سلفاكير يلتقي قادة القوى السياسي
  • Re: Sudanese Sites مواقع سودانية