بورتسودان > واحداث هينة.. متباعدة.. ولكن> الاسبوع الماضي.. ايلا.. والي الجزيرة.. واقدامه على المطار والهاتف على اذنه يلغي رحلة إلى بورتسودان «لتكريمه»> ورجلان «كلاهما م�" /�> بورتسودان > واحداث هينة.. متباعدة.. ولكن> الاسبوع الماضي.. ايلا.. والي الجزيرة.. واقدامه على المطار والهاتف على اذنه يلغي رحلة إلى بورتسودان «لتكريمه»> ورجلان «كلاهما م��� /> أتانينا بقلم أسحاق احمد فضل الله

أتانينا بقلم أسحاق احمد فضل الله


02-14-2016, 02:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1455458109&rn=0


Post: #1
Title: أتانينا بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-14-2016, 02:55 PM

01:55 PM Feb, 14 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> بورتسودان
> واحداث هينة.. متباعدة.. ولكن
> الاسبوع الماضي.. ايلا.. والي الجزيرة.. واقدامه على المطار والهاتف على اذنه يلغي رحلة إلى بورتسودان «لتكريمه»
> ورجلان «كلاهما من قدامي رجال الأمن والمخابرات يجلسان ناحية.. في دعوة يحدثان عن نهج جديد في الشرق.
> وفي دعوة اخرى.. والي الولاية «علي حامد» يحدث بعض رجال حي المطار مربع «7» ليقول
: الماء يصل اليكم قبل نهاية العام..
> بعد قليل يستدرك/ حين ظنوا ان الماء يأتيهم وحدهم/ ليقول
: الماء يصل إلى كل بيت في بورتسودان
> وفي الاسبوع الماضي ذاته.. وفد امني رفيع يجلس مع الوالي هناك علي حامد.. وبعد مراجعة اخيرة لخطة هناك يقول احدهم لعلي حامد
> ها.. كلامنا انتهى.. باقي كلامك
> والانس هناك.. قبل ان يدخل الوفد إلى مكتب الوالي كان يدور حول حدث معين يجري ايام تعيين الولاة الجدد
> والرئيس هناك.. في صلاة الفجر في مسجد القيادة.. يؤنب احد المسؤولين بعنف حين يصر هذا على ولاية معينة
> والاسبوع الماضي لما كان الوفد الامني يخرج من مكتب علي حامد كان وفد آخر غريب «من قادة البجة» يدخل على الوالي ليحدثه عن مشروع يجمع كل قبائل الشرق
> و...
> وحديث عن كرة القدم يقود إلى النزاع بين ولاية بورتسودان وبين مجموعة الاحتفال بايلا.. وما اذا كان الاحتفال يقام في الاستاد كما تطلب المجموعة.. ام يقام في قاعة هناك
> والاحتفال يلغى
«2»
> نثار الاحداث هذا ما يجعله جملة مفهومة واحدة هو نثار الحديث عن الاحداث هذه
> قالت البيوت
: ايلا يصر على قيام الاحتفال به في الاستاد.. لان استاد بورتسودان كان.. منذ سنوات يشهد احتفالا باحدهم يشهده خمسون الف شخص
> ايلا يريد مثلها.. جيشاً يحارب به عدواً في بورتسودان
قالوا: التعلل بالخلاف لالغاء الاحتفال كان عملاً شديد الذكاء.. لان وفد المقدمة حين يقوم بمسح المستقبلين يجد ان الاحتفال سوف يكون ضربة مؤلمة للوالي ايلا حين لا يشهده اكثر من مئات
«3»
> وعلي حامد في حديثه مع قادة قبيلة البجا الذين يطرحون عليه مشروعاً «مشروع يجمع كل الناس» يقول
> انا اسعى لهذا.. ولهذا السبب نفسه ابقيت على كل المعتمدين والمسؤولين الذين كانوا يعملون مع ايلا
> «ولا نعلم الغيب.. لكننا نظن ان احدهم قال في نفسه وهو يحدق في وجه علي حامد
: لهذا كان المعتمدون هؤلاء: الذين يعملون في حكومتك.. يجتمعون في بورتسودان للقاء ايلا.. دون اخطارك»
> ولا نعلم الغيب.. لكننا نظن ان علي حامد يقول في نفسه
: عندنا محمد موسى.. معتمد يساوي عدة ولاة.
> وبعض المسؤولين حين يحدثه علي حامد عن خطة تنظيف ولايته يقول جملة لها مذاق الخنجر..قال
: متى تبدأ الجراحة؟
> وعلي حامد تفزعه كلمة «جراحة» ويقول إن الامر .. اصلاح.. فقط
> وان البعض بالفعل سوف يذهب
«4»
> ركام.. ركام
> لكن ركام الاحداث هذا قراءته تعيد الينا مشهد انس «اهل الشرقيات» في سجن كوبر.. عام 1986
> اهل الشرقيات كانوا هم «خالد حسن عباس وزين العابدين.. وابو القاسم محمد ابراهيم.. وعمر محمد الطيب»
> رجال نميري الذين كانوا هناك بعد الانتفاضة
> والانس كان «يحلل» الاحداث «وجهات الاحداث الثلاثة»
> والانس يبدأ باحد الاثرياء المعتقلين هناك
> الذي يدفع «خمسة وعشرين مليون دولار .. فقط» لتسوية قضيته
> وعن نزاع رجال نميري و.. و..
> وعن الغفلة الكاملة عن الاحداث في العالم
> نفس ما يجري الآن
> وجرجرة السعودية الآن الى ما تسميه روسيا «حرب عالمية» تقترب .. شيء يشبه ما كان يومئذ
> والسودان يغمس فيه ويكسر عنقه
> ونقص الحكاية!!

أحدث المقالات

  • هل ستستمر الانقاذ ام ستسقط عبر الاحزاب او عن طريق مشروع غاندي اللاعنفي اوجيفارا الدموي اوعبر ثورات
  • الإنقاذ مسيرة فشل متواصل٠٠! بقلم الطيب الزين
  • نهاية الجيل الثاني من حركات التمرد في دارفور: الحلم والكابوس بقلم د.سيف الدين داؤد عبد الرحمن
  • وليد الحسين .. هل ترحيله الى السودان مازال قائماً ؟ بقلم خضرعطا المنان
  • عيال الجنقاوية و تاكل تنوم كتمت تقوم لن تحمي النظام يا مدير عام الشرطة .. بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • سلة خاوية ونوم فى سبات عميق بقلم محمدين محمود دوسه
  • البشير غير خائف و خائف.. و الشعب ليس منه خائفاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمريكا تحظر النبق والكمونية المعفنة وأشيا اخرى بقلم جمال السراج
  • إقامة سجن كبير لجميع الإسرائيليين* بقلم أ.د. ألون بن مئيــر
  • التصدي لتحديات النفايات الإلكترونية في افريقيا: السودان نموذجا .. بقلم: د. مهندس/محمد عبدالله شريف
  • الحريات _ بره مافيش _ داخل القاعة تتكلم للطيش !! بقلم عوض فلسطيني
  • التخدير بالتوجس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أشقاكم التكاثر !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحلم المستحيل بقلم عبد الباقى الظافر
  • بين المجلس الأعلى للتصوف و(شيخ) الامين ! بقلم الطيب مصطفى
  • أين نحن من هذا الزمان بقلم محمدين محمود دوسه
  • إنهم لا يحسنون الظن بالشعب السودانى بقلم سعيد أبو كمبال
  • مِن الفمّ، للدّمْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • سوء الأدب الطلابي من جامعة مدنى الى امدرمان الأهلية!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ملحمة التظاهرة المليونية لمخرجات الحوار الوطنى بقلم محمدين محمود دوسه
  • تأسفي على أَسْفِي من المغرب كتب مصطفى منيغ
  • همام في السودان.. !! بقلم نور الدين عثمان
  • نخب الإنقاذ و النقد بعد انتهاء المدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • رسائل مقاتلة للتحرير الوطنى الديمقراطى , لآ للقهر وألفساد ألثيوغراطى3 بقلم بدوى تاجو
  • افتحوا نوافذ نفوسكم للحب النبيل بقلم نورالدين مدني
  • رحيل الطيب الصديقي عميد المسرح المغربي وأشهر المسرحيين العرب بقلم بدرالدين حسن علي