Post: #1
Title: لكل يبحثون عن وطن..! بقلم محمدين محمود دوسه
Author: محمدين محمود دوسة
Date: 02-13-2016, 07:14 PM
06:14 PM Feb, 13 2016 سودانيز اون لاين محمدين محمود دوسة- مكتبتى رابط مختصر بسم الله الحمن الرحيم التوأمة بين المؤتمر الوطنى والحركة الأسلامية هل من سبيل؟ المنطلقات الفكرية فى آطار العلاقة بين المؤتمر الوطنى والحركة الأسلامية , مسار فى توحيد الرؤى , والدعوة البائنة فى تعزيز المواقف , ولما كان التوافق سمة جازمة فى الحفاظ على العلاقات الدائمة للاواصر بين الأطراف المعنية , لزم الأجتهاد فى توثيق المعانى السائدة فى الساحة العامة , ولأحتواء مظاهر الخلاف أن وجد , يتطلب الأبانة والتمحيص والأسناد فى مدى التأثير , وأيجاد منافذ لترميم الهوة . وللمسايرة الدائمة يجدر بالأطراف الممانعة و أستدامة التعامل لتأكيد فقه الممكن , وللاستدال المعرفى المفضى للارتقاء دوما فى سبيل التمازج ,وأجلاء تلك الأصداء, تستدعى الضرورة توفير المناخات حتى تستبين دائرة التلاقى , وتكمن الأيجابيات فى المدارات الرائدة , وتعزز الأسهامات من أجل المبتغى الذى ينشده التوأمة , وفى ظل هذا التنادى العفوى تظل الأستجابة مرجعية , تكلل بالنجاحات الباهرة وتؤكد ديمومة التواصل . حتى تسترعى الأنتباهة المدى لبلوغ وترسيخ المعانى ذات المفاهيم التى تتمشى مع النمط الحضارى , وأيمانا" منا بالمبادىء وحتى يسهل التعامل التلقائى , من أجل بسط الحروف والنقاط , ويلتئم الجروح , والتعاطى المحموم , نخلص بأن مازال الطريق يحتاج الى تعبيد , وحتى نصل الى المرافىء وأبداء مظاهر التعافى , يستوجب المرونة وأبعاد تلك الشروخ من الأجساد حتى يندمل الجروح . وللوصول الى الغايات المرتجاة ,وحتى نضمن سلامة هذا الجنين المولود بالعملية القيصرية , لابد أن نسعى الى تذليل العواقب التى تنجم من بعض الرموز والبعد عن الشد والجذب , كما مطلوب من أهل الحل والعقد التريث , وللحفاظ على هذا المشهد الأحتفائى بين التوأمة , ولتكون العلاقة عسل على لبنا , فى هذا التصور ترجع بنا الذاكرة فى طفولتنا الباكرة بأن هنالك لعبة أسمها ( لعبة الكراسى ) لابد من وضعها فى الحسبان , أن على الأطراف السعى الى الأصلاح وهذا هو الشعار الذى يفهمه جل المحاربين القدامى , ولابد من الأستدراك حتى لايقع الفأس فى الرأس , وأن المؤتمر الوطنى والحركة الأسلامية عملة ذات وجهين والله من وراء القصد . محمدين محمود دوسه
أحدث المقالات هل ستستمر الانقاذ ام ستسقط عبر الاحزاب او عن طريق مشروع غاندي اللاعنفي اوجيفارا الدموي اوعبر ثورات الإنقاذ مسيرة فشل متواصل٠٠! بقلم الطيب الزيننهاية الجيل الثاني من حركات التمرد في دارفور: الحلم والكابوس بقلم د.سيف الدين داؤد عبد الرحمنوليد الحسين .. هل ترحيله الى السودان مازال قائماً ؟ بقلم خضرعطا المنانعيال الجنقاوية و تاكل تنوم كتمت تقوم لن تحمي النظام يا مدير عام الشرطة .. بقلم الفاضل سعيد سنهوريسلة خاوية ونوم فى سبات عميق بقلم محمدين محمود دوسه البشير غير خائف و خائف.. و الشعب ليس منه خائفاً! بقلم عثمان محمد حسنأمريكا تحظر النبق والكمونية المعفنة وأشيا اخرى بقلم جمال السراجإقامة سجن كبير لجميع الإسرائيليين* بقلم أ.د. ألون بن مئيــرالتصدي لتحديات النفايات الإلكترونية في افريقيا: السودان نموذجا .. بقلم: د. مهندس/محمد عبدالله شريفالحريات _ بره مافيش _ داخل القاعة تتكلم للطيش !! بقلم عوض فلسطيني التخدير بالتوجس ..!! بقلم الطاهر ساتيأشقاكم التكاثر !! بقلم صلاح الدين عووضةالحلم المستحيل بقلم عبد الباقى الظافربين المجلس الأعلى للتصوف و(شيخ) الامين ! بقلم الطيب مصطفىأين نحن من هذا الزمان بقلم محمدين محمود دوسه إنهم لا يحسنون الظن بالشعب السودانى بقلم سعيد أبو كمبال مِن الفمّ، للدّمْ..! بقلم عبد الله الشيخسوء الأدب الطلابي من جامعة مدنى الى امدرمان الأهلية!! بقلم حيدر احمد خيراللهملحمة التظاهرة المليونية لمخرجات الحوار الوطنى بقلم محمدين محمود دوسهتأسفي على أَسْفِي من المغرب كتب مصطفى منيغ همام في السودان.. !! بقلم نور الدين عثماننخب الإنقاذ و النقد بعد انتهاء المدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمنرسائل مقاتلة للتحرير الوطنى الديمقراطى , لآ للقهر وألفساد ألثيوغراطى3 بقلم بدوى تاجوافتحوا نوافذ نفوسكم للحب النبيل بقلم نورالدين مدنيرحيل الطيب الصديقي عميد المسرح المغربي وأشهر المسرحيين العرب بقلم بدرالدين حسن علي
|
|