والرجل الذي هو الثاني او الثالث في المخابرات الامريكية> ودكتور مرحب وحديث داخل عربة في سهل دارفور قبل انفصال الجنوب باسبوع يقول فيه الامريكي لدكتور مرحب ان: انفصال ا" /�> والرجل الذي هو الثاني او الثالث في المخابرات الامريكية> ودكتور مرحب وحديث داخل عربة في سهل دارفور قبل انفصال الجنوب باسبوع يقول فيه الامريكي لدكتور مرحب ان: انفصال ا�� /> والحريق الذي يقترب هو بقلم أسحاق احمد فضل الله

والحريق الذي يقترب هو بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-04-2016, 02:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1451912456&rn=0


Post: #1
Title: والحريق الذي يقترب هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-04-2016, 02:00 PM

01:00 PM Jan, 04 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> والرجل الذي هو الثاني او الثالث في المخابرات الامريكية
> ودكتور مرحب وحديث داخل عربة في سهل دارفور قبل انفصال الجنوب باسبوع يقول فيه الامريكي لدكتور مرحب ان
: انفصال الجنوب الذي يقع بعد اسبوع .. مخطط قديم
> .. ودارفور على الطريق .. في المخطط ذاته
> والمنطقة بكاملها «اثيوبيا السودان وغيره.. كلها تقسم
> والجنوب بعد الحديث بأسبوع ينفصل
> والتقسيم ما يصنعه هو
: استغلال ما هو موجود من طوائف .. وصناعة ما ليس موجوداً
> وصناعة ما ليس موجوداً من الطوائف كان هو ما ينقل الشيعة من مناطق كثيرة إلى شرق السعودية قبل عقود/ حيث لم يكن في السعودية شيعي واحد/
> حتى يحدث ما يحدث الآن بعد اعدام النمر
> وحتى يحدث ما «سوف» يحدث هناك الايام القادمة
> و.. و
> ونقل الارومو من شرق اثيوبيا الى غربها حاجزاً بينها وبين السودان جزء يصنع حتى يحدث في اثيوبيا ما يحدث الآن « والآن الارمو يثورون للانفصال»
> صناعة ما ليس موجوداً صناعة تنشط الآن لاستخدامها.. ثم استغلال ما هو موجود واستخدامه لهدم المنطقة.. استغلال ينشط الآن.
«2»
> وشرق افريقيا استغلال ما فيه كان هو
> ايام الحرب ضد منقستو زعماء الثورة الاثيوبية يعدون اريتريا بالاستقلال
> يقدمون الوعد للحصول على دعم ثوار اريتريا
> وما كانوا يعلمون ان المخطط سوف يدعم ارتريا للانفصال
> والثوار الاثيوبيون يومها .. بعد الحصول على الحكم.. يجعلون في دستورهم الحق لكل اقليم في «تقرير المصير».. يظنون انه تخدير
> وما كانوا يعلمون ان المخطط سوف يجعل الارومو يطالبون بهذا .. مثلما يقع الآن
> وان المخطط سوف يدعم الارمو.. ثم جهات من بعد الارمو للانفصال
«3»
> والمخطط يجعل شمال البحر الاحمر لمصر «وبالتالي لاسرائيل» وجنوب البحر الاحمر لارتريا
> وهذا ما يجري الآنه.. وله حديث
> وانفصال إريتريا يجعل اثيوبيا دون ميناء على الاطلاق
> ولا دولة تقوم دون ميناء
> والاتفاق يبدو بعيداً عن السودان
> لكن صناعة اريتريا.. واختناق اثيوبيا خطوات تتجه ضد السودان
> فالعداء الاثيوبي الاريتري هو «إنضاج» للمخطط هذا
> حتى اذا اختنقت اثيوبيا تحت البحث عن ميناء وتحت ثورة الامهرا والارومو وهم «70% من السكان» اضطرت اثيوبيا الى خطوات
> ومن الخطوات
> تقارب اثيوبي/ اريتري للحصول على ميناء عصب والوصول الى ميناء مصوع
>
وحتى لا يتجه الارومو إلى الاستعانة باريتريا ضد اثيوبيا
> وتحت ظلال دعم المخابرات المصري الآن للارومو
> ومخابرات مصر تدعم الارومو لانهم ضد قيام سد النهضة
«4»
> وبعض «صناعة» ما ليس موجوداً.. لاستخدامه مع الزمان كان هو ترحيل الامهرا الى الحدود
> ثم نزاع الفشقة مع السودان
> وما يجعل للأمر معنى هو ان بعضهم يتجه الآن الى الامم المتحدة يحمل شكوى تزعم ان الفشقة ارض لا تنتمي للسودان
> والمخطط .. يقيناً.. يجعل الحكم في الأمم المتحدة «ضد» السودان .. مثلما يجعل شيعة السعودية ضد السعودية .. مثلما يجعل اكراد العراق ضد العراق مثلما .. مثلما
«4»
> استاذ ابشر الماحي الصائم
> نبكي.. كما تقول عنا امس.. لأن المخطط ضد السودان وضد المنطقة يسجل هذا بدقة ثم يسجل بدقة ان
> السودان قبائل.. مقتتلة يمكن ان استغلالها ضد أي دولة
> وهذا ما يقع
> والقبائل تقاتل في الاطراف
> والآن الهدف هو القلب
> وتهجير غريب جداً يجري في العامين الأخيرين.. تهجير الاجانب.. لاحتلال الخرطوم.. مجازاً الآن ثم فعلاً فيما بعد
> ونحدث.. ثم نصرخ فنحن تدهشنا حكاية.. يجعلها مالك بن نبي عن بعض انبياء بني اسرائيل
> وهناك نبي صادق.. ونبي كاذب..!!
> والنبي الصادق «ايليا» الذي يصرخ في شوارع بني اسرائيل يحذرهم من غضب الله.. يجعل حول عنقه «نيراً» خشبياً
> والنير شيء مثل حجر الطاحونة
> ونبي كاذب يصرخ في الناس بان «ايليا» كاذب.. وان الله راض جداً عن بني اسرائيل
> والنبي الكاذب يكسر نير ايليا
> لكن..
> في اليوم التالي «ايليا» يخرج على الناس صائحاً بصرخته ذاتها
> وحول عنقه نير.. من «حديد» هذه المرة.. وليس من خشب
> ونحن يكذبوننا.. لكنا نخرج بنير من حديد
> ولن نسكت
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html
.

أحدث المقالات

  • لا جديد في المنظومة الخالفة بقلم نورالدين مدني
  • اطروحة عودة الاستعمار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • إلى روح العميد يوسف بدري هولندة والأحفاد ... عالم جميل من كتاب دفتر مهاجر سوداني
  • الدولة السودانية بعد 60 سنة من خروج المستعمر ...استقلال منقوص وانهيار غير معلن ؟
  • الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء بقلم الطيب الزين
  • الرمادي في مرحلة ما بعد داعش بقلم وائل حسن جعفر
  • قربان علي حسين نجاد.. أرخص خائن للبيع بمبلغ 500 يورو فقط !! بقلم محمد صادق التميمي
  • بلقيس في مواجهة إبليس بقلم مصطفى منيغ
  • وهل انتخبكم المواطن عشان تحكموا؟ بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • يوسف زيدان .. آيات شيطانية بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • ( باب النجار) بقلم الطاهر ساتي
  • دفعة جلالة الملك..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • غايتو وطنية الأغاني كملناها بقلم كمال الهِدي
  • الإستقلال جسد روحه الحرية، أين الروح؟! (2) مؤتمر الخرجين و اعلان الحلفاء بقلم حيدر احمدخيرالله
  • قراصنة الفوتوشوب ومخاطر خصصة الحرب علي الارهاب بقلم محمد فضل علي..كندا
  • الذكري ال60 لماساة اهل السودان بقيام دولة الجلابي في السودان،بالصور بقلم منعم سليمان عطرون
  • حبيب الشعب السوداني أو السر مكي بقلم عادل اسماعيل