وعرس ومأتم ومؤتمر.. الاسبوع الماضي > وغليان تعز.. الاسبوع الماضي> وغليان الارومو.. الآن الذي هو عود الكبريت!!> وغليان الرمادي.. و..و..> وقوس الاحداث هذا مركز الدائرة فيه هو" /�> وعرس ومأتم ومؤتمر.. الاسبوع الماضي > وغليان تعز.. الاسبوع الماضي> وغليان الارومو.. الآن الذي هو عود الكبريت!!> وغليان الرمادي.. و..و..> وقوس الاحداث هذا مركز الدائرة فيه هو�� /> نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله

نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله


01-03-2016, 04:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1451834534&rn=0


Post: #1
Title: نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 01-03-2016, 04:22 PM

03:22 PM Jan, 03 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وعرس ومأتم ومؤتمر.. الاسبوع الماضي
> وغليان تعز.. الاسبوع الماضي
> وغليان الارومو.. الآن الذي هو عود الكبريت!!
> وغليان الرمادي.. و..و..
> وقوس الاحداث هذا مركز الدائرة فيه هو... السودان..
> والجلابيب ما بين قاعة معرض الخرطوم الشهر لماضي.. وبين عرس ومأتم الاسبوع الماضي.. الجلابيب ترسم مركز الدائرة .. هذا
> المركز الذي هو الخندق الاخير الذي يرد الهلاك عن السودان
>وتقرير اسرائيل «في الشبكة» يقول هذا
> واهل الخندق بعضهم هو .. علي عثمان وقتلة غرانفل.. واهل انشقاق شعبي ووطني.. واهل الحوار في قاعة الصداقة.. و..و.. وانا وانت..!!
> والخليط هذا ما يجعل لوجهه انف وعينين وملامح هو...
> في صيوان عزاء.. الاستاذ علي عثمان يجلس وسط مجموعة صغيرة هادئة
> وجلباب على عثمان يصبح حاشية على قصة الامام الغزالي
> والغزالي الذي كان يجلس في حلقته عشرة آلاف عمامة «وعمامة هنا تعني.. عالم» الغزالي هذا يختفي
> ومن يلقاه بعد سنوات وهو بمشي في البادية ينظر إلى «الركوة» والعصا بين اصابع الغزالي.. وإلى القميص المهترئ .. والحذاء «شقيانة».. يتأمله حزيناً ثم يقول
: يا امام .. اين هذا من تلك الهيئة «يعني مجلسه في مسجد دمشق وعشرة آلاف حوله»
> والرجل الذي يحكي يقول
> والدانشمند» ومعناها الاستاذ.. حدق في وجهي ثم قال
«تركت هوى ليلى وسعدي والرياب بمنزل»
«وعدت إلى اصلاح اول منزل»
> غزلت لهم غزلاً رقيقاً فلم اجد»
«لغزلي نساجاً فكسرت مغزلي»
> وجلسة علي عثمان في صيوان العزاء دون حاشة .. وركوة الغزالي في صحراء دمشق.. هما رأس المثلث.. في البحث عن الاصلاح.. الاصلاح
> وعلي عثمان.. الذي يتخلى عن منصب نائب الرئيس ليدير جمعية لرعاية الايتام «يصلح».. باسلوبه
> وفي الاسبوع ذاته نلقى من يحدثنا عن استشهاد آخر الاربعة الذين قتلوا غرانفل.. استشهد في الصومال .. وقتلة غرانفل كانوا يبحثون عن الاصلاح.. باسلوبهم
> وفي الاسبوع ذاته نلقى احد العشرين الذين كانوا هم الحكومة الحقيقية.. تحت الارض.. مهمتهم كانت هي محاسبة الحكومة الاسلامية على كل ما تفعل.. وبسلطة كاملة.. لكن
> العشرون يضربهم انشقاق .. شعبي/ وطني
> وخمسة منهم يبقون مع الوطني
> وخمسة عشر منهم يتجهون غرباً ويصنعون خليل ابراهيم!!
> وهؤلاء.. وهؤلاء.. اسلوبهم في الاصلاح كان هو هذا
> ومشهد قديم نظل نستعيده الاسبوع الماضي عن الاصلاح عند كل أحد
> وحاج نور.. الذي يستشهد في آخر معارك الجنوب .. مشهده المثير كان هو انه حين يستلم رشاشه ينطلق.. يجري.. ويجري.. ويجري.. حتى الشهادة
> حاج نور اسلوبه في الاصلاح كان هو هذا
> وفي الاسبوع الماضي نلقي مهندس ابوجابرة «اول بئر بترول»
> والرجل يحدث عن كيف ان البئر كل شيء فيها يكتمل.. لكنها لا تعمل.. وطبيب العيادة بعد صلاة العشاء يقول نصلي:ونسأله الله
>وصلوا.. وناموا.. وفي الفجر البئر هديرها يوقظ الناس
> اهل النفط اسلوب اصلاحهم كان هو هذا
> والاسبوع الماضي.. والشهور الماضية وفي قاعة الصداقة.. المعارضة تجد جبالاً من اخطاء الحكومة.. ترجمها بها.. والحكومة تجد جبالاً من اخطاء المعارضة ترجمها بها
> «المعارضة في تاريخ السودان هي جملة يقول فيها كل احد لكل احد
: انا لا اصلح.. ولن اتركك تصلح»
> اهل قاعة الصداقة اسلوبهم في الاصلاح هو هذا
> وأنا وأنت نركل المعارضة والحكومة.. نركل ونعض.. ونشتم.. واسلوبنا في الاصلاح هو هذا
> وغازي نلقاه الاسبوع الماضي في مناسبة زواج.. منهمكاً يحدث البعض بحرارة.. كما هي عادته
> ونتجنبه
> وغازي واسلوبه وانشقاقه العاجز.. اسلوب للاصلاح
>وانا وانت نركل المعارضة والحكومة.. عمياناً لا نرى العالم حولنا.. ونزيد الخراب خرابا
> وهكذا اسلوبنا في الاصلاح
>..و...
«3»
> و«الاصلاح» هذا ما ينتهي اليه هو لقطة تحملها الصحف اول العام الماضي
> اول العام الماضي .. حين تلتقي المعارضة بكاملها..أمة.. شيوعي.. اتحادي.. شعبي و.. عندها الترابي يرسم اللقطة الصحفية التي هي جملة فصيحة جداً
> وفي اللقطة «هالة» زعيمة الشيوعي تجلس بين الصادق والترابي.. زعيمة للمعارضة!!
> والترابي الذي يصنع اللقطة يقول للسودان: المعارضة الآن هي قبر شاهده من هنا هو الصادق وشاهده من هنا هو الترابي.. وقوة هالة في الاصلاح.. هي قوة المعارضة
> لكن الوطني لا يفرح.. فالوطني يعرف .. مثل كل احد.. ان الخطر الآن يهدد وجوده بكامله
> والخطر ما يصنعه هو الركام هذا
> ومشهد قاعة الصداقة.. الحوار فيه يصبح نسخة أخرى من صورة هالة والشاهدان
> و..و...
> ثم لا احد ينتبه إلى ان الرجم المتبادل في قاعة الصداقة هو ما يصنع ممر خيبر
> والسوفيت حين يقررون غزو افغانستان عام 1980 يجعلون الدولة هناك تصدق على نسف الجبل هناك الذي يمنع الدبابات
> والسوفيت يعبدون الطريق
> والطريق من يفتتحه هو دبابات السوفيت تغزو افغانستان
> اصلاح على عثمان .. اذن واصلاح قتلة غرانفل واصلاح حاج نور وعشرون الف شهيد.. واصلاح المعارضة واصلاح التمرد.. واصلاح المؤتمر الشعبي واصلاح الانشقاقات و ..و هو اصلاح يعبد الطريق امام دبابات المخطط الجديد الآن
> الذي يهدم كل الدول العربية ويقترب من السودان
> والاصلاح عندنا يجهل ما يجري الآن.. ويجهل جذوره الممتدة والحريق المتسارع
> وفي الحريق وتاريخ الحريق وتاريخ التسارع اشياء يرسمها احمد بهاء الدين
> واحمد بهاء الدين الصحفي المصري عام 1980/ ايام حرب بيروت/ يذهله خبر في نشرة الانباء
> ونشرة الانباء كانت يومها تقول «هذا وقد قضت بيروت امس ليلة هادئة.. لا يقطعها الا رصاصات القناصة هنا وهنا»
> واحمد يقول مذهولاً
> اذن حين يكون القتلى عشرة او عشرون او مائة في ليلة بالرصاصات تكون الليلة هادئة جداً
> كان هذا عام 1980.
> والآن لا ليلة ولا ساعة ولا شهر ولا عام الا وركام القتلى فيه يتراكم في كل مكان في العالم العربي كله
> والقوس يمتد.. ويقترب
> وانا وانت الخراب الذي نصنعه ليس هو اننا نطلق الرصاص.. او التفجير
> الخراب الذي نصنعه هو اننا نشعر بالسأم القاتل حين يحدثنا احد عن هذا.. وعن الخطر الذي يقترب
> لكن.. خطوات الحريق هي «ضربة توجه الينا كل عشر سنوات» تقريباً
> وضربة عام 1948.. فلسطين
> وضربة بعد ثمان سنوات .. عام 1956.. مصر
> وضربة .. بعد عشر سنوات 1967 .. مصر
«حرب اكتوبر 1973 كانت كسراً للتسلسل نصنعه نحن»
> وضربة بعد تسع سنوات بيروت عام 1982
> وضربة بعد ثمان سنوات الضربة الامريكية الاولى للعراق
> «تصحبها حرب العراق ايران»
> وضربة بعدها بعشر سنوات حرب العراق2003
> والآن فروع الضربات هذه تطحن العالم العربي كله و..
> ومعذرة.. نقطع الحديث لانه ممل عندك
> لكن الاصلاح.. كيف
٭٭٭
بريد
> استاذ.. نحن اصحاب الشاحنات التي تقتلها الدولة
> قبل عامين.. فك الحظر على استيراد شاحنات مستعملة.. ونشتري المئات..
> فجأة.. عودة الحظر على استيراد شاحنات مستعملة..
> والشاحنات يأكلها الصدأ في موانئ السعودية.. وبعضنا يخسر ما استدانه إلى درجة انه يبقى خارج السودان حتى لا يسجن هنا و..
> استاذ.. كل قانون في الارض لا يسري الا بعد فترة من اصداره .. فترة تسمح لكل احد بترتيب احواله.. والحظر الذي يجعلنا نخسر المليارات يصدر دون انذار و
> والقانون هذا لو انه يصدر والشاحنات داخل السودان .. حتى لو صادرتها الدولة.. لكان خيراً.. لكن ان يصدر قانون يحرم السودان من اربعمائة شاحنة.. فهذا شيء غريب
> استاذ.. نطلب من الدولة ان تتحدث الينا لانقاذ «الربع» الذي بقي


أحدث المقالات

  • عام جديد. لسودان متمدين جديد !!!! بقلم بدوى تاجو
  • يريدونه حوارٍاً للموافقة و ليس حوارٍاً للتوافق! بقلم عثمان محمد حسن
  • صوت اللاجئ السودانى الذكرى العاشرة لحادثة مصطفى محمود الدامية بقلم طيفور مكى
  • إسلام بحيري والأزهريون .. كلاكيت تاني مرة ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • المبادئ الثابتة لنظام الحكم وتنظيم المجتمع : (4 ) بقلم عمر حيمري
  • إنتباه .. ليست مشكلة إبنة ع.ع وحدها بقلم نورالدين مدني
  • حركة فتح بين الحضور والغياب بقلم سميح خلف
  • يوسوس في صدورهم الخوف بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ثمة اختطاف للثورة المصرية! بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • الشيخان المغتصبان واغتيال البراءة... حتى خلاوى تحفيظ القرآن لم تعد آمنة بقلم الصادق حمدين
  • في الذكرى الستين للإستقلال وثائق .. في دفتر النضال الوطني !! (1-2) بقلم د. عمر القراي
  • آخر نكتة سودانية (مطالبة بعودة الاستعمار الانجليزي)!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • إعتقال (الوالي،، ومعتمد الخرطوم) بقلم جمال السراج
  • برافو الحزب الديموقراطي الليبرالي: رؤية استراتيجية وتخطيط اقتصادى وتنموي محكم بقلم غانم سليمان غانم
  • في الذكرى الستين للاستقلال: البوصلة التي لا تنكسر بقلم محمد محمود
  • "وَاقعِين وين"..؟!بقلم عبد الله الشيخ
  • منظمة التحرير الفلسطينية أسيرة الاحتلال بقلم نقولا ناصر*
  • دعوة لتدوين اللهجات السودانية

  • مؤتمر البجا-المكتب القيادي يهنئ الشعب وينادي بثورة حتى النصر
  • حركة تحرير السودان تهنيء الشعب السوداني بذكري الاستقلال المجيد
  • مصطفى عثمان إسماعيل: لن يتحقق الاستقلال ما لم تتوحد كلمة أهل السودان
  • تعميم صحفي أمانة الشئون السياسية لحركة العدل والمساواة السودانية
  • وفد من حزب التحرير / ولا ية السودان يزور الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بمدينة القضارف
  • وزير الزراعة بسنار : 2016 عام السلام والاستقرار والتنمية بالسودان
  • اخلاء مسؤولة اممية من الخرطوم عقب الاعتداء عليها
  • حركة العدل والمساواة السودانية تحتفي بشهداء الثورة والوطن
  • برلمانيون يحملون وزارة الإرشاد مسؤولية استشراء الفساد والاختلاسات
  • العدل والمساواة تستنكر الاحكام الجائرة بحق الدكتورة لبابة الفضل
  • علي الصادق: زيارة وزير خارجية جنوب السودان للخرطوم للمشاركة فى احتفالات البلاد بالاستقلال
  • البيان السياسي الهام حول اهداف ورؤية الحركة الشعبية لتحرير السودان / الاغلبية الصامتة
  • اقتحام مزرعة دبلوماسية وتوقيف أكثر من «40» متهماً
  • مشاجرة عنيفة بين دبلوماسيين بالسفارة الليبية بالخرطوم
  • بيان من المنبر الديمقراطي بهولندا بمناسبة عيد الإستقلال المجيد‬
  • الطيب حسن بدوي وزير الثقافة يهنىء الشعب السوداني بذكرى الاستقلال المجيدة
  • حزب الامة القومى كندا :بيان بمناسبة عيد الاستقلال المجيدة
  • بيان من الحزب الوطني الاتحادي
  • خطاب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان ورئيس الجبهة الثورية بمناسبة العام الجديد 2016
  • الجبهة الوطنية العريضة بيان الذكرى الــ(60) لاستقلال السودان المجيد
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 يناير 2016 للفنان ود أبو عن ألف وخمسمية حالة فساد في الشهر!!


  • Zayed Giving Initiative to send mobile hospital to Sudan
  • Prime speech Sudan People's Liberation Movement and head of the Revolutionary Front for the New Yea
  • Sudan’s economic woes to deepen in 2016’: analyst
  • Dialogue is base for mapping out Permanent Constitution
  • Al Bashir: Sudan to extend ceasefire for 30 days
  • Ali Al-Sadig:Visit of South Sudan Foreign Minister comes in context of Participation in 60th Annive
  • Sudanese jihadist dies in Syria bombing
  • Speech delivered by the President on the occasion of the 60th anniversary of the Sudan National Day
  • Children burn in third day of Jebel Marra attacks by Sudanese Army, RSF