وقريباً من عام كامل.. ضباط مخابرات افورقي ينظرون من تحت رموشهم إلى خلايا مخابرات اثيوبيا.. في ارتريا> وضباط مخابرات اثيوبيا �" /�> وقريباً من عام كامل.. ضباط مخابرات افورقي ينظرون من تحت رموشهم إلى خلايا مخابرات اثيوبيا.. في ارتريا> وضباط مخابرات اثيوبيا ��� /> نجرجر السودان بعيداً عن مصر بقلم أسحاق احمد فضل الله

نجرجر السودان بعيداً عن مصر بقلم أسحاق احمد فضل الله


11-25-2015, 02:51 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1448459519&rn=0


Post: #1
Title: نجرجر السودان بعيداً عن مصر بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 11-25-2015, 02:51 PM

01:51 PM Nov, 25 2015

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



نشر بتاريخ الأربعاء, 25 تشرين2/نوفمبر 2015 14:23
> وقريباً من عام كامل.. ضباط مخابرات افورقي ينظرون من تحت رموشهم إلى خلايا مخابرات اثيوبيا.. في ارتريا
> وضباط مخابرات اثيوبيا يشترون العملة الارترية إلى درجة «الشفط»
> وعربات تعبر الحدود كل ليلة وهي تئن تحت ثقل شحنات العملة الارترية
> وضباط لمخابرات اثيوبيا يعجبون من براعة السادة.. وروي وجمعة ومجدي.. تجار العملة الذين ينجحون في تنظيف دولة كاملة من عملتها دون ان يكتشفهم الامن الارتري
> الشهر الماضي.. مخابرات اثيوبيا ومصر واسرائيل.. كلهم يكتم انفاسه ينتظر الخطوة المحسوبة.. والتي تكلفت ملايين الدولارات
> الخطوة هي.. عجز افورقي عن دفع المرتبات للشرطة والجيش و.. ولعدم السيولة
> وافورقي.. بهدوء.. يعلن ايقاف التعامل بالنقفة.. ويدفع المرتبات بالعملة الجديدة التي اكمل طباعتها سراً
> ومجدي وجمعة وروي كانوا من ضباط افورقي
> ومصر واسرائيل واثيوبيا تتحسر على ملايين الدولارات التي سكبتها في خزينة افورقي وهي تشتري عملته
> والحرب تستمر.. باسلوب السم الذي يقتل في صمت رائع
> واثيوبيا .. التي جعلت مخابراتها تعمل تحت قيادة افورقي.. بدعوى انها معارضة اثيوبية ثم تضرب الرجل في سبتمبر الماضي.. اثيوبيا تتلقي الرد
«2»
> ولعل اثيوبيا ومصر كلاهما يتلقي ضربة أخرى
> واسرائيل التي تقود المنطقة الآن تضرب الجهات بعضها ببعض في شرق السودان.. في الايام القادمة
> اسرائيل.. التي تكشف اثيوبيا اوراقها.. والحكاية نسردها الاسبوع الماضي.. تتلقى لطمة أخرى واثيوبيا تقرأ المخطط الاسرائيلي لشرق السودان
> وفي المخطط
> الباعة الجوالون ما بين سنجة وحتى منطقة بعيدة جداً شرقاً بعضهم .. سودانيون من ضباط المخابرات المصرية
> ولقاءات تجري قبل فترة في الحارة السادسة تضع الخطوات «هكذا يقول تقرير مخابرات دولة لذيذة»
> والمخطط يقول ان
> أقدي.. خور قنا.. مشروع التكامل.. الفشقة.. هي شريط تسعى اثيوبيا لابتلاعه
> وتسعى مصر لابتلاعه
> ومصر واثيوبيا كلهم.. واقدامه تقف فوق الشريط هذا.. يقف وعيونه تنظر إلى سد النهضة
> والاوراق تقول ان تجنيد البعض في القضارف هو الجيش القادم
> وان ضربة السد يجب ان تتم بايدي سودانية وارترية
> وتدريب الخلايا هذه «وصنع الجرأة» عمل يبدأ في الفترة القادمة باسلوب بسيط
> والاسلوب خطواته البسيطة هي
: دعم وصناعة لسلسلة الاختطاف.. الذي يصنعه الشفتة..
> حتى اذا اعتادت الاذن على نسبة الجرائم الى الشفتة انطلق المجندون من القضارف وكسلا والدمازين.. لعمليات خطف .. وقتل
> وربما اختطاف مسؤولين من القوات النظامية
> ثم ايقاع متسارع يجعل شرق السودان.. مثل غرب السودان ايام التمرد
> وسفير دولة مجاورة يغرم فجأة بشرق السودان.. ويسجل الزيارة الرابعة الى هناك في شهر واحد
> وغريب جداً ان الحصول على الاسلحة يقود الحديث الى اسلحة معينة.. ايام البرادو
> وعملية ضخمة تنقل الاسلحة إلى الشرق يومها
> ثم إلى الخرطوم
«3»
> السطور البديعة في التقرير تذهب إلى ان
: المواطن في الوسط
يجب ان يبقى «آمناً»
> ويبقى آمنا لان المفاجأة تكون عنيفة وقاتلة يوم يبدأ العمل
> الغليان بعضه.. بعضه البسيط.. هو هذا
> ولو كنا نستطيع ان «نجر» السودان بعيداً عن مصر.. لفعلنا
> ونكمل بقية الحكاية
alintibaha.net/index.php/اسحق-أحمد-فضل-الله.html




أحدث المقالات

روابط لمواضيع من سودانيزاونلاين
  • نجرجر السودان بعيداً عن مصر بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • كان (خلاص)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ( تااااني تحالف ؟؟) بقلم الطاهر ساتي
  • والينا في قفص الاتهام..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • أما آن لليل الظلم أن ينجلي؟ بقلم الطيب مصطفى
  • الأبعاد الاستراتيجية للعملية العسكرية الروسية في سوريا
  • كلنجة وحكاية مافيا الاتجار بالبشر ( 2 ) بقلم اسماعيل ابوه
  • مناهضة العنف ضد المرأة .. دعوة للعفّة بقلم جعفر خضر
  • مصر والسودان.. تأديب الحماة بقلم جمال عنقرة
  • قلبى على ولدى وقلب ولدى على حجر بقلم محمدين محمود دوسه
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (43) اقتلوا الإسرائيليين حيث ثقفتموهم بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي