ابرد .. في صوت طلقة ودبابة ! ( 3 ) . بقلم . أ . أنـس كـوكـو

ابرد .. في صوت طلقة ودبابة ! ( 3 ) . بقلم . أ . أنـس كـوكـو


11-05-2015, 03:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1446737665&rn=0


Post: #1
Title: ابرد .. في صوت طلقة ودبابة ! ( 3 ) . بقلم . أ . أنـس كـوكـو
Author: أنس كوكو
Date: 11-05-2015, 03:34 PM

03:34 PM Nov, 05 2015
سودانيز اون لاين
أنس كوكو-الخرطوم-السودان
مكتبتى

[email protected]
( نحن من لا يعجبنا العجب و لا الصيام في رجب . و أحببناه و أحببنا أهله ) .
حتماً يا رفيقي/ تي فنحن علي العهد ماضون ولن نخون مبادئكم النضالية
السامية ابداً ( بناء السودان الجديد علي أسس جديدة) فها نحن سائرون في
دربكم فأرقدوا بسلام .
انا عندي ليكم قصة ( كدي ديني ) انا فرصة، في ( جن ) ولده اسموا جنوب
ولدهو في زمن ظروف ابو ( موتو) مع (خواجه) وامه ( موتو ) مع (جلابة). دا
معنتوا شنو يا أخواني ؟ عدم إنسانية . دا معناتوا شنو يا أخواني ؟ حاجة
واحدة بس، عدم مسئولية - السودان وغياب الإنسانية والمسئولية .
لقد أدليت بذاك وهذا للبناقشيني عن الخدمة ومن يستحقها، ولمن يطيعون
قبائلهم و( الشليات ) بحسابات الموازانات وتكاليف المهام !، في ظل غياب
أسس التوظيف وتسلسلها. فالمعلوم عادتاً أن الشخص المناسب يوضع في المكان
المناسب حتي لا تضيع الحقوق ، كما حدث في زمن ( السودنة ) و عن التجربة
الاخيرة ما قبل وما بعد الفترة الإنتقالية فالواقع مازال يشهد ( لا
تجربة عملية لا شهادة لا مؤهل علمي ينفع بل قريبي واهلي ) وكمان جابت
ليها ( دا زولي البحبوه من قريب ؟ .) ولا افضلهم ( من زمان ) و ( الكان
زمان ) .
والله بلا خجل وعلي وجه النهار أقولها لمن يرد الحقيقة مجردة (
المؤتمرجية ضربونا كم صفر )، فالواقع يؤكد هذا فالماضي يشهد قبل حاضرنا ،
بدلاً ان يكون الكادر مهتم بمهامه الوظيفي بحسابات الواجب والوطن. ولكن !
. اصرف حكي واطلع بره ، مالي ومال الشال حقو ، ما قالوا : ( الجلابي هو
جلابي ) عاشق المشروع الما حضاري .
طيب ده معادلة وظيفية يدركها موظفي الخدمة المدنية و اي شخص شغل في مصلحة
أو مؤسسة مدنية .
( تكدير = كادر ، تقدير + تجميد = تكنيب ، تحضير = تجهيز ، تخضير + تسكين
= تبريد ) .
فالتسكين يتم في حالة التكيف فقط من درجة الي درجة مثلاً ( من السابعة
حديث الي السادسة القديم = تسكين ) . أما التبريد حديث ولا حرج .
هؤلاء من يوصفوا بداخل الهيئة ( 14 ، 12 ، 10 ، 8 ، 6 ) الشهادات
السودانية ، أما ( 9 ، 7 ، 5 ) حاملي الشهادات الجامعية ، بينما خارج
الهيئة هم ( 17 ، 15 ، 13 ، 11 ) العمالة .
فان التنظيم الفئوي لاي مساومة بل إستحقاق يجب تنظيم الكوادر ( خريجين
زراعة وصحة واعلام ....الخ حتي العطالة توجد بينهم الحرفيين وغيرها من
مهن يتم تنظيمه لوحدهم ) .
بالرغم من إختلافات المدارس الإدارية لاصول الإدارة المؤسسية ، إلا ان
سؤالنا قائم : هل المشكلة تخطيط أم تنظيم ؟ .
فاليشهد العلوم العلمية عن الواقع ( التخطيط + تنظيم + تنسيق + توظيف +
رقابة + التوجية وإصدار الاوامر ) . في حالة فقدان احدي هؤلاء يعني (
أنك فقدة اصول الإدارة ) يعني ( مؤسسة يديرها ناس لمتنا ).
طيب مثلما قلنا ( ابرد .. الحساب ولد بعدين ) ولنا وقفه في وقتها ،
فالتخطيط السليم يبنئ علي الاجابة علي الأسئلة الستة ، كيف وأين ومتي ..
الخ ؟ . أما التنظيم يبنئ علي نمط صحيح . فالتنسيق مثلاً يتم في حالة عمل
مشترك حتي لا يحدث خلط أو إشكال بغرض تقليل الجهد . أما التوظيف مربوطة
بالكوادر البشرية " الكادر " لإنجاز الحاجات أو المهام المؤكله . أما
الرقابة هي المتابعة حتي لا يعوم شئ بدون رقابة تذويب . بينما التوجية
لاخطاء وصدور الاوامر لتنفيذ الخطط والخطة العامة .
ابرد .. فلنطرح هذا السؤال المحوري . هل الديمقراطية والفساد لا يتصالحان ؟ .
في الديمقراطية الحديثة، وسلطة المجالس الحاكمة كامنة في التفويض السياسي
من قبل الشعب، السلطة تفوض ومن المفترض أن تستخدم لصالح المجتمع ككل وليس
من أجل المنفعة الشخصية للفرد الذي تفوض إليه. وهكذا الفساد - سوء
أستخدام السلطة الموكلة علنا لتحقيق كسب شخصي -- بطبيعته مناقض
للديمقراطية ولا يمكن التوفيق بينه وبينها. هذا لا يعني، للأسف، أن
الفساد لا يوجد في النظم الديمقراطية. الإغراء لا يزال يمثل تحديا في أي
مكان. وهذا هو السبب في أنه من الأهمية بمكان أن توضع آليات للمراقبة
وإقامة أنظمة لمنع الناس من إساءة استعمال سلطاتهم ـ كما تفعل منظمة
الشفافية الدولية. يصبح وضع هذه الآليات أكثر سهولة في النظم الديمقراطية
من النظم الديمقراطية الجديدة أو غير الديمقراطية.
وهذه التجارب ما تزال صالحة لكل من يرغب فى أعتبار دروس التاريخ .
خير مثال كما ورد نراه في شخصية الرئيس (بشه) وزمرته " كعادته اتخذ قرار
الانضمام الى ‘عاصفة الحزم‘ على عجل، وكأنه يسابق غيره من الدول. وفى ذلك
تجاوز صريح لصلاحياته المنصوص عليها فى الدستور الانتقالى لعام 2005 ".
فـ (بشة) يتغباء : " أن يعيد قراءة التاريخ القريب حيث إنغمست القوات
السوفيتية (أنذاك) بكل جبروتها فى الحرب بين الفصائل الافغانية. ولم تحقق
أى من أهدافها بالرغم من التضحيات والدمار الهائل الذى خلفته ". شتان ما
بين تصريحاته الفاشلة " الصيف الحاسم وما أدراك عن عاصفة الحزم " .
ابرد ... دعوني نطرح إليكم هذه الإستفهامات ايضاً.
ماذا تفعل الحركة الشعبية وهي الفصيل الرئيسي والعمود الفقري للمعارضة
السودانية بشقيها المدني والمسلح، ماذا تفعل من أجل إشراك بقية أطياف
المعارضة الذين تنضوي معهم كما قيل ؟ .
هكذا كما قيل: ( ليس مطلوباً منها أكثر من أن تطالب بذلك علناً، وقد
طالبت بذلك علناً في قاعات الاجتماع كما نعرف، وفي خارج قاعات الاجتماع
يتحدث ممثلوها علناً بهذا، في الوقت الذي فيه الحكومة لا تتحدث علناً ولا
تطالب علناً، أيضاً هناك بُعد إقليمي ودولي يعقِّد المسألة، حقيقة البُعد
الدولي يريد لهذا المشهد أن يستمر بشكله هذا، يظن أن أسهل الطرق وأقصرها
هو حصر المفاوضات بين المتحاربين الأكبر، وهذا توجه خاطئ، سيؤدي بنا إلى
مصائب وآثار سلبية سيدفع ثمنها أجيال وأجيال قادمة، إذا نحن حريصين على
وحدة السودان، إذا حريصين على أن يسود السودان العدل، على أن نصفي مسببات
الأزمة السياسية السودانية، لابد من أن نشرك كل أهل السودان في التفاوض
وفي الاتفاق الذي سيتم، الذي يجري الآن في ..... وغيرها ) .
ابرد ..في صوت طلقة ! . هكذا يقولون : الله يكون في عونا ، كما تغني
بها ( الحوت ) .
هو في شنو تاني الماظاهر ولسه خافي ؟. أخوكم مازال (راكب راس عديل كدا)
حتي يكشف عن ما إندثر و(إختفى) في خارطة دولتنا وما يحيط بنا من عثرات !.
(كده سيبكم من داك) ، المسألة ما جرت جابت ليها كمان ( زوغانات ) ودي (
كتاهـ ) ماشوا ( كاكوما 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، هلموا جري ، وصلوا حتي بلاد عمك
السيسي وبلاد الواق الواق ) يعني ( في جماعة عاوزة تكفلجن عديل كده )
بحجة ( ماشين ) نرتب اوضاع الاولاد ، حسي زي ديل نعمل لهم شنو ؟ . بل
نريد ان نؤكد لهم أنني ليست ضد ( الشفع ولا ضد الدامه ) المدام ( حاجة
أمنة ) ولا ضد ( الأذونات ) وكمان ولا ضد ( ناس الأرساليات ) بس عاوزينكم
ترجعوا لينا قبل إنتهاء المولد اقصد موعد ( حسم الصيف الما حاسم ديك )
يعني عاوزينكم تدعموا ( الرفاق ) في الميدان ، دي ما ( كسر ولا لوترا
البوكلين ) دي الحقيقة المتفقين عليها كلنا .
ابرد ..في صوت طلقة ! . ( ما تعلب بالنار ) ودي كمان حاجة مجانية .
لمن يميزون ما بين " الإعلان والدعاية والتسويق " ( الجابينوا بالطيارة
وبايعنوا بالخسارة ، سوق الله أكبر، الباب بالبجيب الريح سدوا وإستريح ،
الباب بمرق جمل ، أقفل القوس ) يا زول ده كلام شنو ؟ . أقول ليك ( زيد
فيها نار) لو ما عاجبك قول ( بوم بوم ) ، ( معقولة بس في ناس كدا ؟ ) ،
طيب ما أنت فأهم ! . بتعرف تغني ( دموعي سالت والمنام ابي لي أنا) .
وبعدين معك ( جليك من ده كله ) . جيناكم وما نسيناكم عاوزين نشخص الحاجات
ديك ! . بعد كده ( بلاش غموض ورؤايات ) يا زول ؟ . اكيد بتعرفوا ( تريب
تريب ) أمثال الزول داك. هم جماعة يعني ( ما ناقش حاجة ) وبعد ده كله
عامل فيه ( هداف و شاطر وطالع فيها ) ودي بداية تشخبصنا للحاجات ، اكيد
بتعرف ( شميس ) يعني ( شماشي ) ولا اقول ليك ( كوشه )، والما ناصر هولاء
ما بعرفهم، لو ما أنت ده أنا ( أنت لو زعلان أنا ما بزعل ) ، ( تمشوا وين
من الحقيقة !. ) .
أنتبه :- ( الاراء ، الأقاويل ، التعليقات ، المشاركات ، الشمتات ،
والإنفلاتات ، مسئولية كاتبها ومن قالها ولست " أنا " صاحب المقال )
بمعني ( حقوق الملكية وحق المؤلف " نجيب محفوظ " ) في سودانيزاونلاين
نوبة تايمز وكمان في ظل حرياتنا بنعمل من داخل حوش راكوبتنا من أجل
المهمشين والغلابة / عبر شبكة التواصل الإجتماعي من تحالف كاودا الي
السودان الجرح النازف..لخ لهم التحية !!!! كوكو .
ابرد ...في صوت طلقة ودبابة ! السودان وغياب الإنسانية والمسئولية .
ايهما يسبق الأخر الإنسانية ام المسئولية ام العكس صحيح ؟ . ما اره في
كلا الحالتين ان وجدت المسئولية كانت الإنسانية حضوراً والعكس . والله
يعلم ، ولكن ! . في ظل غياب المسئولية والإنسانية هذا يعني بالمختصر (
الإبادة الجماعية ) ( لا دين ينفع لا عرف ولا قانون دولي ينفع ولا
يحزنون ) بس نحن السيادة وأنتم الخدم ، نظام الإستبداد والقهر .
وهنا لم يبقي سواء ذاك القول : فقبل الحيرة تذكاراً . فلنتابع ما تبقي
من الإغنية (في صوت طلقة ودبابة) التي تعكس ضمونها الواقع المعاش وهنحن
نرددها ايضاً .
انا عندي ليكم قصة كدا ودي لي أنا فرصة في (ناركوك) بلغات " كجيجي كيجي ،
كنجوكنجو " يعني ( ولد) اسموا ( مجهول ) لي مجهول ؟ الاجابة بقصد ، (لا
صفه ولا عاوزنها تتبع الموصوف) ديل أنحن ( في حالة تشبه ولسنا في حالة
جار ومجرور بل بين الظروف المكانية والزمانية ) وهكذا هذا المولود ( ولده
في زمن ظروف) .
انا عندي ليكم قصة كدي ودي انا فرصة في ( جن ) ولده اسموا جنوب ولده في
زمن ظروف ابو موتو مع (خواجه) وامه موتو مع (جلابة).
(ناركوك) ده عاوز ربا (تربية).
و ( ولد ) ده عاوز School و مدرسة .
و عاوز مستشفي وعاوز جامع وكنيسة .
جنا صغيره بقوا يقتلوا ! . ومما ذاتو قتلوه ! .
ورجال ذاتوا بقي يقتلوا !.
ونساوين كل بقي يقتلوا ! .
وشباب ذاتوا بقي يقتلوا !.
دا معنتوا شنو يا أخواني ؟ عدم إنسانية .
دا معنتوا شنو يا أخواني ؟ وعدم مسئولية .
السودان وغياب الإنسانية والمسئولية .
ها نحن نكررها مرة ومرات هذه التجارب ما تزال صالحة لكل من يرغب فى
أعتبار دروس التاريخ .
ابرد .. ( فلنتقي ) في محافل تصحيح المسارات علي أسسها الجديدة .


مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب


  • هيئة علماء السودان: ديوان الزكاة يتحصل رسوماً تُخالف الشرع
  • زواج الطفلات:حرب قارية
  • هيئة علماء السودان: شراء الأضحية بالتقسيط جائز
  • إعلام الجبهة الشعبية المتحدة للتحريروالعدالة: تصريح صحفي شرق السودان
  • حزب البعث العربي الإشتراك: عاجل بيان مهم حول تعذيب م بابكر موسي (معتمد)
  • الجبهة السودانية للتغيير:ذكرى شهداء سبتمبر إمتدادا لذكرى شهداء الديمقراطية والحرية والكرامةالوطنية
  • مركز السودان المعاصر: بعيد عن الاضواء؛ أزمة انسانية حادة يعيشها اللاجئيين السودانيين بمخيم كريسان في
  • بسبب مادة صحفية حول تلوث المياه: جهاز الأمن يعتقل الصحفية هبة عبد العظيم
  • من عبق الشمال الرياضة والثقافة والغناء ببركة الملوك بحضور النائب الأول
  • حركة جيش تحرير السودان تقدم ورقة حول رؤيتها للحل الشامل وتجدد رفضها التفاوض مع النظام
  • عزاء طارق أبوبكر بلندن
  • خبر صحفي حزب التحرير/ ولاية السودان يقدم رؤيته في مفهوم الشورى في المنبر الدوري لهيئة علماء ولاية
  • حملات لضبط المنازل المشبوهة والظواهر السالبة بشارع النيل
  • بيان صحفي بهدم الخلافة فقدنا الأم الرؤوم فأصبحنا كالأيتام على موائد اللئام‏
  • بيان الجمعية الاهلية العامة لاهالي حلفاية الملوك اليوم الجمعة 9مايو
  • القبض على متورطين فى حادثة الاعتداء على رئيس تحرير التيار
  • الأستاذ عبداللطيف عمر حسب الله الى رحاب الله
  • الفاتح عز الدين: وجود السودان في قائمة الفساد سيتبدل العام المقبل
  • معتمد محلية الخرطوم اللواء عمر نمر: منعنا بيع الفول بالبقالات حماية للمواطن
  • وزير الدفاع الفريق أول عبد الرحيم محمد حسين : الاتحاد الأوروبي يشجع التمرد
  • نافع علي نافع: المعارضة السودانية تسعـــى لمحو رائحـة الإسلام
  • الحزب الشيوعي السوداني فرع السويد يقيم ندوة يتحدث فيها السكرتير السياسي لفرع بالمملكة المتحدة ايرلند
  • السودانيون بالمهجر يدلون بأصواتهم للانتخابات في سبعة مراكز
  • وزارة الخارجية السودانية تقول لم نتلق أي طلب لإجلاء رعايا إسرائيل من اليمن
  • بيان صحفي شرعية النظام يحددها الإسلام وليس انتخابات على أساس دستور علماني
  • محاكمة المعلمة المعتدية على والي النيل الابيض يوسف أحمد نور الشنبلي بحذائها اليوم
  • قيادية بحركة الإصلاح: غازي صلاح الدين دكتاتور من الدرجة الأولى
  • ٤٠٠٠٠الف ناخب بولاية القضارف يقاطعون الانتخابات احتجاجا على التعديات من قبل المسلحين الإثيوبيين
  • نافع علي نافع: شياطين الإنس والجن لن توقف الانتخابات
  • الأجهزة الأمنية بكوستي تعتقل الاستاذ احمد عبدالمولى عجبنا صاحب مكتبة الحرية
  • وأخيراً تحركت طائرات الحكام العملاء... ولكن إلى أين؟ إلى قتل المسلمين لا إلى قتال الأعداء!
  • أنظمة تتاجر بدماء المسلمين خدمة لمشاريع الغرب الكافر لن يوقف عبثها إلا خليفة راشد
  • إسرائيل: السودان بانضمامه للتحالف قدّم للسعودية نقاطاً مهمّة لصالحها في التوازن أمام إيران
  • الرئيس الأمريكي أوباما يرفض الضغط على الخرطوم لتأجيل الانتخابات
  • بروفيسور إبراهيم غندور: الانتخابات ستكون آخر معركة بين الحق والباطل
  • حوار سوداني بريطاني لمعالجة القضايا العالقة بين البلدين
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 مارس 2015 للفنان ود ابو عن موسى هلال-خطوة متوقعة
  • اعتقال نشطاء في حملة (إرحل) لمقاطعة الانتخابات بجنوب الخرطوم
  • مشاورات بين الحكومة والمعارضة السودانية في أديس أبابا بالأحد
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 مارس 2015 للفنان ود ابو عن عبد الرحيم محمد حسين
  • وفد من حزب التحرير / ولاية السودان يلتقي ناظر قبيلة المعاليا و وكيله بالخرطوم
  • رئيس الجمهورية المشير عمر البشير: اعتقلنا مجموعة إرهابية متطرفة وسلمناها للسعودية
  • نافع علي نافع يحذر من تمدد الجماعات التكفيرية ومفاهيم الإرهاب في العالم
  • نافع علي نافع المعارضة تسعى لتكوين حكومة حمراء أو برتقالية
  • الحزب الشيوعي السوداني وحزب الأمة: مقاطعة الإنتخابات حق دستوري بيان صحافي مشترك بين الأمة والشيوعي
  • توقيف مدير ومراقبين مزيفين خدعوا طلاباً بامتحان وهمي
  • استئناف الحزب الجمهوري قرار مصادرة كتبه من معرض مفروش..
  • عمر البشير: سنحل مشكلاتنا مع مصر بالتي هي أحسن
  • فضيحة في امتحانات الشهادة السودانية
  • اعتقال الأخ/ أمين عوض الكريم تكرار لمنهج الطواغيت الذين يقابلون الفكر بالقمع..
  • برلماني يؤيد منع المعارضة من إقامة الندوات
  • بيان حول المستقبل السياسي لإقليم جبال النوبة
  • حزب التحرير / ولاية السودان الخلافة الراشدة القادرُ الوحيد على معالجة قضيتي دارفور وكردفان
  • حزب التحرير / ولاية السودان يقدم رؤية سياسية إسلامية لمعالجة قضايا دارفور وكردفان
  • للمرأة والرجل نقول: لا تكونوا شهود زور واعملوا للتغيير الذي يرضي الله سبحانه وتعالى
  • اتفاق مبدئي بين السودان ومصر وإثيوبيا بشأن مياه النيل
  • وزير المالية السابق علي محمود: لولا رفع الدعم لحدث انهيار اقتصادي فى السودان
  • نداء من منبر كلفورنيا الوطني الديموقراطي
  • سلطات تزعم أنها من المصنفات تصادر كتب الفكر الجمهوري بمفروش
  • احالة مذكرتي اغلاق المراكز ورفض تسجيل الحزب الجمهوري للجنة الشكاوى بالمفوضية
  • شركات الطيران الأجنبية هددت بإيقاف رحلاتها إلى السودان
  • حوالي مليون ونصف المليون معاق بالسودان و(14%) منهم بالخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن زيارة غوردون لواشنطن
  • حمّور زيادة ... شوق الدرويش لاصطياد يرقات الكتابة المبدعة
  • الحِزب الإتِحادى المُوًحَد: بيان مهم : إستشهاد سمية بشري الطيب سيزيدنا إصرارا ً وقوة
  • الرئيس عمر البشير: الأسد سيظل يقاتل حتى النهاية إذا لم يكن جزءاً من الحل
  • تحرير حامية كحليات 5 كلم غرب مدينة كادقلى
  • عمر البشير داعش مخترقة ونعترف بحكومة طبرق
  • المراكز الثقافية التى اغلقتها الحكومة والحزب الجمهوري يسلمون مذكرتين لمفوضية حقوق الإنسان
  • السودان يمتلك باخرة مصرية بقيمة «7.6» ملايين دولار
  • تعيين البرفيسور أحمد محمد سليمان مديراً لجامعة الخرطوم
  • السودان يدخل نفق داعش
  • البيان" الإماراتية: داعش ذبحت سودانياً ضمن الأقباط المصريين
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية
  • عمر البشير يؤكد عدم وجود إرهابيين بالسودان البشير: الحرب على السودان هي جزء من الحرب على الإسلام
  • بيان هام من الحزب الوطنى الأتحادى الموحد
  • بيان من هيئة الدفاع عن الأساتذة فاروق أبوعيسي ودكتور امين مكي
  • حركة/ جيش تحرير السودان تعزى الشعب والحكومة المصرية وأسر ضحايا الهجوم الإرهابي على المصريين العاملي
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية في العراق
  • روتانا تنشر نتائج منصتها العالمية الخاصة بالاستدامة Rotana Earth للعام 2014
  • ضبط 63 طبيباً مزيَّفاً وإغلاق 11 مستشفىً خاصاً
  • حزب شباب مصر يطالب باغلاق مواقع التواصل الإجتماعى وإعلان الحرب الإلكترونية
  • المؤتمر الشعبي يتبرأ من حملة ارحل
  • عضو بهيئة علماء السودان: زيارة إبراهيم غندور لأمريكا خيانة عظمى
  • الحزب الشيوعي السوداني: حملة(إرحل) مرشحة لتسطير نهاية النظام
  • كاركاتير اليوم الموافق 7 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن دستور يا الأسياد (2)
  • الحزب الحاكم فى السودان: عبارة إرحل مستفزة
  • فاطمة عبدالمحمود: لا أستبعد فوزي ودخولي القصر الجمهوري
  • محمد حاتم سليمان مستشاراً إعلامياً بالقصر وناطقاً رسمياً باسم رئاسة الجمهورية
  • بدء فعاليات الورشة العلمية العالمية حول الدعوة والاعلام الجديد
  • الورشة العلمية حول الدعوة والإعلام الجديد: قضايا وتحديات وخيارات
  • خبر صحفي حزب التحرير / ولاية السودان يخاطب العلماء بمدينة القضارف
  • خبر صحفي العالم الإسلامي وتقاطع الاستراتيجيات
  • موقفه من ترشيح البشير أثار استفهامات حائرة الشيخ عبد الحي يوسف خروج المحارب السلفي من طابور البي
  • علماء السودان يدعون الحكومة لحسم التردد بين العمل العسكري والتفاوض مع المتمردين
  • هيئة علماء السودان: مواقع التواصل الاجتماعي مسؤولة عن شيوع المفاسد
  • الإنتحار بدلاً عن زواج الطفلات (الحلقة الاخيرة)
  • رئيس الجبهة الوطنية العريضة يعين الدكتور يوسف الكودة مستشاراً
  • علماء السودان تُطلق مبادرة لجمع الصف الوطني
  • خبر صحفي في إفطار هيئة علماء السودان حزب التحرير يبشر بقرب انبثاق فجر الخلافة الراشدة الثانية
  • خطبة الجمعة التي القاها مولانا آدم أحمد يوسف نائب الأمين العام لهيئة شئون الأنصار
  • مذكرة مطالبة بالافراج عن الامام الصادق المهدي من المنتدى العالمي للوسطية
  • هيئة علماء السودان: حد الردة خط أحمر لا يجوز لأحد التحدث فيه
  • الفتاوي الدينية وزواج الطفلات (4)
  • الحزب الجمهوري يطالب هيئة علماء السودان بالحديث عن الفسادبدل المكايدات
  • ابرز عناوين صحف و مواقع المعارضة السودانية (نسخة الواتساب)
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان لا حوار لانقاذ حكومة في انفاسها الاخيرة ، وسقوطها او اسقاطها م
  • وفد من حزب التحرير / ولاية السودان يلتقي البروفيسور محمد سعيد حربي
  • طالبوا بـ(فيتو) بنقض قرارات الدولة ... قضاة ودعاة السودان .... العودة لعهد المحاكم الناجزة .... !!
  • الجبهة السودانية للتغيير ترفض دعوة هيئة علماء السودان بمنع قيام الأحزاب التي يطلقون عليها علمانية و
  • خطر الشمولية على السودان وضرورة الديمقراطية محاضرة قدمها رئيس الحزب الإمام الصادق المهدي
  • حرب المذكرات .... هل ترمى بفلذات الانقاذ الى الطريق ؟ تقرير / منى البشير
  • خريف السودان ،، خريف الغضب ،، أو قصة موت معلن (3)/تقرير