Post: #1
Title: أكوت دوت بقلم ياسر عرمان
Author: ياسر عرمان
Date: 07-18-2015, 05:00 AM
04:00 AM Jul, 18 2015 سودانيز اون لاين ياسر عرمان- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
هو أول رئيس لإتحاد طلاب جامعة الخرطوم منتخب من السودان الجنوبي، لقد كان رفيقاً ملتزماً وصديقاً عزيزاً عملت معه في دوائر الحركة الشعبية وتنظيماتها، كان مثالاً للتواضع وعرف بعدم البحث عن المواقع وتسلقها، وقد كان إنساناً دون إدعاءات عريضة وذو إلتزام عميق بقضايا النضال.
رحيله المفاجئ في قمة شبابه وعطائه كان صادماً لي ولمعارفه، عزائي المخلص والحار لأسرته ولإقاربه ولرفاقه ولكل الذين عملوا معه في حركة الطلبة السودانية.
الهم أرحمه،،،،،
فالترقد روحه بسلام،،،،
ياسر عرمان
أحدث المقالات مصعب المشرف و بلة الغائب و الترابي و العميد البشير بقلم جبريل حسن احمد 07-18-15, 02:38 AM, جبريل حسن احمدقسمة ضيزى!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 07-18-15, 02:35 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدينالقدس تناديكم بقلم المحامي عمر زين 07-18-15, 02:32 AM, مقالات سودانيزاونلاينمن الرابح في اتفاق ايران والسداسيه ؟؟ بقلم صافي الياسري 07-18-15, 02:29 AM, صافي الياسري«المطبخ» بقلم معتصم حمادة 07-18-15, 02:28 AM, معتصم حمادةالقِرْدُ لمَدِّ اليَدِ يُجِيدُ بقلم مصطفى منيغ 07-18-15, 02:25 AM, مصطفى منيغرأس المال العالمى: وضع اليونان تحت الوصاية ! بقلم محمود محمد ياسين 07-18-15, 02:23 AM, محمود محمد ياسينالتغلّب على الحاجز النفسي- الإجتماعي بين الإسرائيليين والفلسطينيين بقلم مصطفى منيغ 07-18-15, 02:21 AM, ألون بن مئيرالحمار يفهم أنه حمار بقلم مصطفى منيغ 07-18-15, 02:18 AM, مصطفى منيغالدين/الماركسية من أجل منظور جديد للعلاقة نحو أفق بلا إرهاب الجزء الأول بقلم محمد الحنفي 07-18-15, 02:15 AM, محمد الحنفيأمريكا وإيران يتفقان بقلم فادي أبوبكر 07-18-15, 02:12 AM, فادي أبوبكرإسرائيل يرق قلبها على غزة وأهلها بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 07-18-15, 02:09 AM, مصطفى يوسف اللداوي
|
Post: #2
Title: Re: أكوت دوت بقلم ياسر عرمان
Author: nour tawir
Date: 07-22-2015, 01:49 AM
Parent: #1
رحم الله اكوت.. أما أنت يا ياسر عرمان.. منافق وكذاب.. ونفعى ارزقى على حطام البشر وجثثهم.. فكيف بربك تقتل النوبة صباح مساء.. وتمارس كل صنوف الآرهاب والتعذيب.. ثم تأتيك صحوة ضمير لتعزى فى وفاة انسان.. أنه عزاء مصالح... لمن فقد نخوة الكرامة والشرف.. لعنة الله عيك والملائكة والناس اجمعين.. وعّّجل الله برحيلك.. حتى يحل السلام فى جبال النوبة.. فما أنت سوى كارثة بشرية تمشى عل قدميك.. ومثلك.. يمد له المولى عز وجل فى الضلالة مدا..
|
|