نفي انقسام الحركة الشعبية في ليبيا

التاريخ يؤكد أن كل الانقسامات التي حدثت في صفوف الجنوبيين وراءها بعض الشماليون سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة وتأكيدا لذلك لم نسمع بحرب جنوبية جنوبية قبل العام 1947 ولم يبدأ الصراع السياسي الجنوبي الجنوبي إلا بعد العام 1965 وما يدور في دار فور من حرب طاحنة وإبادة جماعية اكبر دليل علي ذلك. وليعلم الجميع إن سليمان دندرا وأخيه فبريال كلستو علي وفاق تام وعليه نؤكد للجميع بأن جسم الحركة الشعبية بالجماهيرية العظمى علي ما يرام .
يهمني هنا فقط أن انوه إلي حقيقة صغيرة وهي أن مندوب الحركة الشعبية بالجماهيرية العظمي سليمان علي دندرا يعرفة كتاب وقراء سودانايل باسم دندرا علي دندرا وبريده الالكتروني[email protected] يعرفه أبناء جبال النوبة من خلال مقاله ( اصح يا الكباشي اصح) رداً علي افتراءات الكباشي في حق القائد عبد العزيز ادم الحلو. ويعرفه أبناء غرب السودان من خلال مقاله (دار فور حديد (Very Good Indeed ويعرفه الجلابة من خلال مقاله (انصفني مولاي إمام الأنصار الصادق المهدي من زعيم حزب الأمة الصادق المهدي) ويشهد له بحب الديمقراطية والعدالة من خلال مقاله ( ديمقراطية وان_الييل هي ديقراطية الشجرة) ويعشق السودان ويموت فيه من خلال مقاله ( السودان ياهو ده السودان) وتم نشر مقالات له في سودانيزاونلاين.
عمل بمكاتب الحركة الشعبية في الخارج منذ العام 1990 درس الاقتصاد والعلوم السياسية بالجماهيرية العظمي هذا هو سليمان علي دندرا والحكم في الأمر واستخلاص الحقيقية متروك لكتاب وقراء سودانايل علما بان المعني الحقيقي للتهميش هو تكريس الجهل وعدم تقديم الأشياء علي حقيقتها
محمد ادم عيسى/ ليبيا