رداً على د. حمزة عوض الله في تهجمه على الإعلامي اللامع الطيب عبدالماجد !!!!

.
.

[qb]


أولاً أود تثبيت أنني لا أجرد قلمي هنا دفاعاً عن الأستاذ الكبير والمذيع اللامع الطيب عبدالماجد فهو في غير حاجة لقلمي ولغيره من الأقلام إذ يبسط بين يدي القراء والمشاهدين صحيفة ناصعة من تاريخه الإعلامي المشرف داخل وخارج السودان كإعلامي عالمي المستوى ولكن ما استوقفني هو لقاء صحفي للدكتور حمزة عوض الله وقعت عليه أمس على الإنترنت تعرض فيه حمزة بخطاب غريب للأستاذ الطيب عبدالماجد ولشد ما اندهشت لما أورده حمزة من حديث لا يليق بحمزة ولا يتسق ومسيرة وفعل الطيب وفوق هذا وذاك ما أورده حمزة عن أخلاقيات العمل الإعلامي ووصمه للطيب بالبعد عنها لمجرد عمله في قناة وتقديمه لبرنامج في قناة أخرى وهو أمر لا علاقة له من قريب أو بعيد بأخلاقيات المهن الإعلامية لو كان حمزة لا يدري.
بداية القصة ومثار الغبار هو اختيار الطيب عبدالماجد لبرنامج رمضاني يبث على السودانية ، قال حمزة عوض الله:

( الطيب مذيع محبوب وشخصية رائعة لا جدال ويستحق ان يقيم التقييم المناسب ولكن ليس على هذا النحو.. والسؤال لماذا ليس على هذا النحو يفرض نفسه، في كل انحاء العالم هنالك قيم عليا تحكم الافراد والمجتمعات والمؤسسات ومن ابرزها القواعد المهنية وهو ما يعرف بالاخلاقيات المهنية Occupational Ethics وفي الاعلام التلفزيوني وحتى لا اكون متبنيا لرأيي الشخصي اذكر الآتي:
1 ـ لا يوجد شخص متعاقد مع جهة يعمل مع جهة اخرى منافسة او غير منافسة في المجال المعني الا اذا كان يعمل متعاونا (Free Lancer).
2ـ في العمل التلفزيوني، المذيع بصوته وصورته او صوته فقط (Reportet) ماركة مسجلة للقناة التي يعمل بها، واذكر ان مذيعا يعمل بالجزيرة ظهر في قناة اخرى فعوقب بالخصم والإنذار!
3 ـ كيف يلجأ التلفزيون لمذيع من محطة اخرى وله مذيعوه؟ ماذا يعني ذلك؟ ضعف مذيعيه ام التغيير؟ وحتى هذه الاخيرة غير مقبولة.
4 ـ كان يجب على التلفزيون والطيب وقناته ان يتفقوا على انتقال الطيب رسميا الى تلفزيون السودان كما حدث عند انتقاله «للشروق» وهنا سؤال: لماذا لم يظهر الطيب او مذيع من الشروق في التلفزيون القومي مقدما؟!
5 ـ هل يعقل ان يدفع التلفزيون لمذيع من الخارج اجره السنوي في قناته التي يعمل بها في شهر واحد؟ هذا اذا صح ان المبلغ المدفوع هو 60 الفا «60 مليونا»!
6 ـ ما الفعل الخارق الذي يستحق ذلك. لو اتاني بلقاء مع اوباما او جملة حوارات مع زين الدين زيدان وجاكوب زوما والاسد مثلا سأدفع شريطة انهاء عقده هنالك.
على كل حال، هذه فكرة «بدون رتوش» لعصام الدين الصائغ في السبعينات والتحدي في المعالجة وهذا لا نحكم عليه الآن وثقتي في ان التقديم سينجح فيه الطيب لا جدال الا ان النقاش هو في تخطي الاعراف المهنية من قبل التلفزيون والطيب وCNBC عربية اما البرنامج فاتوقع له المنافسة).
انتهت أبرز النقاط التي تناولها دكتور عوض الله والحقيقة أن كلامه سأتجاوز فيه القدح الشخصي في حق الطيب فكل من يعرفه ويعرف سيرته يعرف أن تعامله مع السودانية يضيف فيه الطيب للقناة ولا تضيف له، كما أن الكلام خاص بأجر الطيب وغيره كلام مرسل ولم أر داعياً لأن يورده حمزة طالما اختار أن ينتقد عمل الطيب في السودانية وسي إن بي سي من باب أخلاقيات المهنة.
إن أخلاقيات المهنة الإعلامية كما قدمتها ورقة مقدمة من د. حنان يوسف أستاذ الإعلام العربي- جامعة عين شمس- مصر يندرج تحتها الصدق، احترام الكرامة الإنسانية ، النزاهة ، المسئولية والعدالة ولم يرد من بينها عمل الإنسان في قناة وتقديمه برنامج في أخرى ببساطة لأن هذا متروك لتقدير القناتين والاتفاق بينهما بخصوص المذيع.
أما قناة الجزيرة التي استدل بها دكتور حمزة فلها ميثاق للشرف المهني وأخلاقيات المهنة أورده كاملاً هنا لنتأكد أن الأستاذ الطيب عبدالماجد لم يحد قيد أنملة عن هذا الميثاق وغيره من مواثيق أخلاقيات المهن الإعلامية:

(كونها خدمة إعلامية عالمية التوجه فإن الجزيرة تعتمد ميثاق الشرف المهني التالي سعيا لتحقيق الرؤية والمهمة اللتين حددتهما لنفسها:

1- التمسك بالقيم الصحفية من صدق وجرأة وإنصاف وتوازن واستقلالية ومصداقية وتنوع دون تغليب للاعتبارات التجارية أو السياسية على المهنية.

2- السعي للوصول إلى الحقيقة وإعلانها في تقاريرنا وبرامجنا ونشراتنا الإخبارية بشكل لا غموض فيه ولا ارتياب في صحته أو دقته.

3- معاملة جمهورنا بما يستحقه من احترام والتعامل مع كل قضية أو خبر بالاهتمام المناسب لتقديم صورة واضحة واقعية ودقيقة مع مراعاة مشاعر ضحايا الجريمة والحروب والاضطهاد والكوارث وأحاسيس ذويهم والمشاهدين واحترام خصوصيات الأفراد والذوق العام.

4- الترحيب بالمنافسة النزيهة الصادقة دون السماح لها بالنيل من مستويات الأداء حتى لا يصبح السبق الصحفي هدفا بحد ذاته.

5- تقديم وجهات النظر والآراء المختلفة دون محاباة أو انحياز لأي منها.

6- التعامل الموضوعي مع التنوع الذي يميز المجتمعات البشرية بكل ما فيها من أعراق وثقافات ومعتقدات وما تنطوي عليه من قيم وخصوصيات ذاتية لتقديم انعكاس أمين وغير منحاز عنها.

7- الاعتراف بالخطأ فور وقوعه والمبادرة إلى تصحيحه وتفادي تكراره.

8- مراعاة الشفافية في التعامل مع الأخبار ومصادرها والالتزام بالممارسات الدولية المرعية فيما يتعلق بحقوق هذه المصادر.

9- التمييز بين مادة الخبر والتحليل والتعليق لتجنب الوقوع في فخ الدعاية والتكهن.

10- الوقوف إلى جانب الزملاء في المهنة وتقديم الدعم لهم عند الضرورة وخاصة في ضوء ما يتعرض له الصحفيون أحيانا من اعتداءات أو مضايقات والتعاون مع النقابات الصحفية العربية والدولية للدفاع عن حرية الصحافة والإعلام. )

إذن طالما لم يتجاوز الطيب الأخلاق المهنية ولم يطعنها في مقتل تتبقى بقية الأشياء التي أوردها حمزة كمستحقات الطيب المادية وكونه يستحق ولكن (ليس إلى هذه الدرجة) وكونه (لم يأت بفعل خارق) ويقصد إعلامياً يستحق به الخير المنهمر الذي انهمر عليه عن غير جدارة واستحقاق بتقديم برنامج رمضاني وهي أساس منطلقات دكتور حمزة تجاه الطيب وليس أخلاق المهنة التي تباكى عليها الدكتور وإني لأربأ به أن يفعل.




[/qb]

الاخت لنا التحيات النواضر ...

لا استغرب لهذا فهوضريبة النجاح ...
الاستاذ حمزة ...رغم كل شي ...واقصد انه اعلامي وربما يعد من الناجحين في المجال ولكن ما اؤكد عليه لم يدخل قلوب الناس ابدا وكان ومازال مضرب المثل للتهكم ولا اشياء كثيرة
الاخ والزميل الطيب عبد الماجد ....يظل رقما كبيرا في قلوب الناس محبة وتقديرا لما قدمه ...ومشاركته وتكبده مشاق السفر وغيره من مصاعب دى شي جميل يحسب له في حب الوطن والتاكيد لجمهوره بالوجود سنويا وقد كان برنامجا ناجحا كما صاحبه
وكنت اتمنى ان يشارك اسبوعيا
وتاكيدا لحبه لوطنه ان شارك في القومية لا القنوات الخاصه والتي مؤكدا تفرح وتتشرف ان منحها الفرصه ..
الطيب ناجح هنا وهناك
واهم ما يميزه التواضع والطيبة والاحترام لكل زملائه دون المساس باي سوء لهم
فلما تقليل الشأن
واي اخلاق مهنية يتحدث عنها حماميزو

وهل تقديم البرامج في اكثر من قناة يعد خرق لادبيات المهنه
طيب النطيط من قناة لقناة يعد شنو ؟؟؟
ارحمونا يرحمكم الله فترنا من الصراعات دي في الفاضي
واتمنى من الاستاذ (اقصد الدكتور )ان يركز هو في شغلو وبما يفيده ويفيدنا
ودعوا الاشجار تنمو


يا لنا
انتظرناك ولكن ....لازمنا سوء الحظ كعادتنا

Quote: الاخت لنا التحيات النواضر ... لا استغرب لهذا فهوضريبة النجاح ... الاستاذ حمزة ...رغم كل شي ...واقصد انه اعلامي وربما يعد من الناجحين في المجال ولكن ما اؤكد عليه لم يدخل قلوب الناس ابدا وكان ومازال مضرب المثل للتهكم ولا اشياء كثيرة الاخ والزميل الطيب عبد الماجد ....يظل رقما كبيرا في قلوب الناس محبة وتقديرا لما قدمه ...ومشاركته وتكبده مشاق السفر وغيره من مصاعب دى شي جميل يحسب له في حب الوطن والتاكيد لجمهوره بالوجود سنويا وقد كان برنامجا ناجحا كما صاحبه وكنت اتمنى ان يشارك اسبوعيا وتاكيدا لحبه لوطنه ان شارك في القومية لا القنوات الخاصه والتي مؤكدا تفرح وتتشرف ان منحها الفرصه .. الطيب ناجح هنا وهناك واهم ما يميزه التواضع والطيبة والاحترام لكل زملائه دون المساس باي سوء لهم فلما تقليل الشأن واي اخلاق مهنية يتحدث عنها حماميزو وهل تقديم البرامج في اكثر من قناة يعد خرق لادبيات المهنه طيب النطيط من قناة لقناة يعد شنو ؟؟؟ ارحمونا يرحمكم الله فترنا من الصراعات دي في الفاضي واتمنى من الاستاذ (اقصد الدكتور )ان يركز هو في شغلو وبما يفيده ويفيدنا ودعوا الاشجار تنمو يا لنا انتظرناك ولكن ....لازمنا سوء الحظ كعادتنا

الحبيبة نعمات
شكراً على مداخلتك الكريمة
أنا اندهشت من كم الاستهداف في كلام دكتور حمزة
لأن الطيب قبل كل شيء زميل
وأخلاقيات المهنة تضع للزمالة واحترامها الأولوية
وهو تحدث عن هذه الأخلاقيات..
تقديري ومحبتي
لنا

Quote: إذن طالما لم يتجاوز الطيب الأخلاق المهنية ولم يطعنها في مقتل تتبقى بقية الأشياء التي أوردها حمزة كمستحقات الطيب المادية وكونه يستحق ولكن (ليس إلى هذه الدرجة) وكونه (لم يأت بفعل خارق) ويقصد إعلامياً يستحق به الخير المنهمر الذي انهمر عليه عن غير جدارة واستحقاق بتقديم برنامج رمضاني وهي أساس منطلقات دكتور حمزة تجاه الطيب وليس أخلاق المهنة التي تباكى عليها الدكتور وإني لأربأ به أن يفعل.

لنا .. تحية طيبة يا حبيبة ..

مستحيل حمزه يطلع منه كلام يبرد البطن .. مع احترامى لاحباب حمزه ده لو عنده حبيب ..

الطيب شخصية اعلامية لامعه يفرض نفسه بادبه واخلاقه ومعاملته الطيبة .. وده من اصله ..

كونه يكون الطيب حاضر فى كل القنوات .. ده شيء يفرح كل سودانى مش زميل مهنه وبس ..

الطيب اثبت وجوده باريحيته وبسمته وحبه للمشاهدين وحبهم ليهو ..


هووووي يا د. حمزه ابعد بعيد من الطيب عبد الماجد ( ده ولد الشيخ البرعى)

Quote: Quote: Quote: إذن طالما لم يتجاوز الطيب الأخلاق المهنية ولم يطعنها في مقتل تتبقى بقية الأشياء التي أوردها حمزة كمستحقات الطيب المادية وكونه يستحق ولكن (ليس إلى هذه الدرجة) وكونه (لم يأت بفعل خارق) ويقصد إعلامياً يستحق به الخير المنهمر الذي انهمر عليه عن غير جدارة واستحقاق بتقديم برنامج رمضاني وهي أساس منطلقات دكتور حمزة تجاه الطيب وليس أخلاق المهنة التي تباكى عليها الدكتور وإني لأربأ به أن يفعل. لنا .. تحية طيبة يا حبيبة .. مستحيل حمزه يطلع منه كلام يبرد البطن .. مع احترامى لاحباب حمزه ده لو عنده حبيب .. الطيب شخصية اعلامية لامعه يفرض نفسه بادبه واخلاقه ومعاملته الطيبة .. وده من اصله .. كونه يكون الطيب حاضر فى كل القنوات .. ده شيء يفرح كل سودانى مش زميل مهنه وبس .. الطيب اثبت وجوده باريحيته وبسمته وحبه للمشاهدين وحبهم ليهو .. هووووي يا د. حمزه ابعد بعيد من الطيب عبد الماجد ( ده ولد الشيخ البرعى)

الحبيبة الغالية عفاف تحية ومحبة وتقدير
وشكري لمداخلتك القيمة
الطيب دة زات نفسو شيخ يحجو فيهو في مجال الإعلام(:(:(:(:(:
كوني بألف خير حبيبة
لنا

الاخت الكريمه لنا مهدي

لك التحيه والتقدير

وعاطر التهانئ للنجاحات المستحقه


ليس تحاملا على الزميل والصديق د. حمزه , ولا دفاعا عن الزميل والصديق الاستاذ الطيب عبد الماجد الاعلامي القامه

شهدت ميلادهما اعلاميا وسعدت بالعمل معهما سنين عددا , ماذكره حمزه عن اخلاقيات المهنه ربما كان بعيدا بعض الشئ

عن المقصود , وساعود له بالتوضيح حتى لايلتبس الامر.

ماقاله حمزه هو مايدور في اروقة التلفزيون من استنكار التعاقد مع الطيب للعمل في القناه (السودانيه)

وهو استنكار جانبه الصواب , حيث ان الطيب عبد الماجد هو ابن التلفزيون نمى وترعرع داخل هذا الجهاز

فليس مستغربا على الاقل من جانبي ان يطل الطيب عبد الماجد من خلال شاشة تلفزيون (السودان) متى ما شاء

او متى ماطلبت ادارة القناه ذلك , للطيب جمهور على امتداد السودان وخارجه .

النقطه التي ذكرها حمزه في معرض حديثه او تركيزه عليها والتي تتعلق باخلاقيات المهنه لاتنطبق على الطيب

حيث انها تذكر في العقد المبرم بين المتعاقد والجهة التي يعمل لديها.

عندما تعاقدت مع قناة MBC كانت هناك فقره صريحه وواضحه وتنص عل عدم العمل مع الغير , والمقصود

بالغير هنا بقية القنوات او الشركات الاعلاميه المنافسه , وتجاوز هذه الفقره كفيل بانهاء العقد وبدون اخطار

من طرف المخدم , ولا احسب ان الطيب قد تجاوز هذه الفقره اذا افترضنا وجودها في عقده الذي وقعه مع قناته العالميه

حيث ان قناة CNBC لاتعتبر باي حال من الاحوال ان قناتنا (السودانيه) منافسا لها باي حال على حسب تقديري في مقارنه

بسيطه بين القناتين وتوجهاتهم, عليه طالما ارتضت قناة CNBC عمل الطيب او تعاونه مع القناه (السودانيه) فليس في هذا

مايبرر الهجوم على الطيب وهو في حل من هذه النقطه.

الاجر الذي تقاضاه الطيب عن عمله مع قناة السودان وعلى حسب حديث الاخ ابراهيم الصديق مدير القناه (السودانيه) لم يتجاوز

14 مليون جنيه سوداني وهو وعلى حسب تقديره اذا كان في امكانه لاعطاه 54 مليون, وكما ذكر الاخ ابراهيم الصديق بان حتى

مبلغ ال 54 مليون لا يعتبر كافيا لماقدمه الطيب للتلفزيون , هذا الحديث يقودنا لموجة الاستنكار داخل وخارج اروقة التلفزيون

وهي من وجهة نظري غير مبرره كما ذكرت سابقا.

شكرا استاذة / لنا مهدي

هي حقا رسالة اعلامية

ويظل هذا الاستاذ المتألق

في اي قناة عمل بها رقما يصعب

تجاوزه وفخرا لنا .

ماذهب الطيب الي اي قناة الا ووجد

الاشادة والتقدير ويكفي ان تقتلعه القنوات

من ( الجزيرة ).....

لو لم يقدم الطيب سوي ( مع التحية والتقدير )

والذي قدمه في رمضان العام الماضي علي قناة

الشروق ....لكفي .

هو قامة اعلامية محترمة...واكرر محترمة نفخر بها .

.

Quote: الاخت الكريمه لنا مهدي لك التحيه والتقدير وعاطر التهانئ للنجاحات المستحقه ليس تحاملا على الزميل والصديق د. حمزه , ولا دفاعا عن الزميل والصديق الاستاذ الطيب عبد الماجد الاعلامي القامه شهدت ميلادهما اعلاميا وسعدت بالعمل معهما سنين عددا , ماذكره حمزه عن اخلاقيات المهنه ربما كان بعيدا بعض الشئ عن المقصود , وساعود له بالتوضيح حتى لايلتبس الامر. ماقاله حمزه هو مايدور في اروقة التلفزيون من استنكار التعاقد مع الطيب للعمل في القناه (السودانيه) وهو استنكار جانبه الصواب , حيث ان الطيب عبد الماجد هو ابن التلفزيون نمى وترعرع داخل هذا الجهاز فليس مستغربا على الاقل من جانبي ان يطل الطيب عبد الماجد من خلال شاشة تلفزيون (السودان) متى ما شاء او متى ماطلبت ادارة القناه ذلك , للطيب جمهور على امتداد السودان وخارجه . النقطه التي ذكرها حمزه في معرض حديثه او تركيزه عليها والتي تتعلق باخلاقيات المهنه لاتنطبق على الطيب حيث انها تذكر في العقد المبرم بين المتعاقد والجهة التي يعمل لديها. عندما تعاقدت مع قناة MBC كانت هناك فقره صريحه وواضحه وتنص عل عدم العمل مع الغير , والمقصود بالغير هنا بقية القنوات او الشركات الاعلاميه المنافسه , وتجاوز هذه الفقره كفيل بانهاء العقد وبدون اخطار من طرف المخدم , ولا احسب ان الطيب قد تجاوز هذه الفقره اذا افترضنا وجودها في عقده الذي وقعه مع قناته العالميه حيث ان قناة CNBC لاتعتبر باي حال من الاحوال ان قناتنا (السودانيه) منافسا لها باي حال على حسب تقديري في مقارنه بسيطه بين القناتين وتوجهاتهم, عليه طالما ارتضت قناة CNBC عمل الطيب او تعاونه مع القناه (السودانيه) فليس في هذا مايبرر الهجوم على الطيب وهو في حل من هذه النقطه. الاجر الذي تقاضاه الطيب عن عمله مع قناة السودان وعلى حسب حديث الاخ ابراهيم الصديق مدير القناه (السودانيه) لم يتجاوز 14 مليون جنيه سوداني وهو وعلى حسب تقديره اذا كان في امكانه لاعطاه 54 مليون, وكما ذكر الاخ ابراهيم الصديق بان حتى مبلغ ال 54 مليون لا يعتبر كافيا لماقدمه الطيب للتلفزيون , هذا الحديث يقودنا لموجة الاستنكار داخل وخارج اروقة التلفزيون وهي من وجهة نظري غير مبرره كما ذكرت سابقا

أخي الحبيب خضر
لك التقدير والشكر على التهنئة وجزء يسير من تقدمك وتفردك يا حبيب....
كتبت فأوفيت أخي الكريم والطيب الشهادات في حقه غير مجروحة لأنها شهادات حق ومعاصرين وزملاء مهنة..
ومسألة عمل المذيع في قناة وتعاونه لأخرى متروك لتقدير القناتين كما تفضلت..
لك تقديري ومحبتي
لنا

Quote: ـ كيف يلجأ التلفزيون لمذيع من محطة اخرى وله مذيعوه؟ ماذا يعني ذلك؟ ضعف مذيعيه ام التغيير؟ وحتى هذه الاخيرة غير مقبولة.

هذه النقطة جوهرية كيف تستعين قناة فضائية محترمة بمذيع يعمل في قناة أخرى ولمدة شهر كامل
وفي شهر تعتبر نسبة المشاهدة فيه عالية جداً إن لم يكن ذلك إعتراف صريح بضعف وعدم كفاءة
مذيعي هذه القناة ..
في إعتقادي أن الفضائية السودانية أرادت إبتداع برنامج جاذب للمشاهدة وبالتالي جاذب للإعلان
وفي نفس الوقت ينافس برنامج أغاني وأغاني بقناة النيل الأزرق فلم تجد في مذيعيها من يحقق لها هذا الهدف فلجأت مجبرة للإعلامي الطيب عبد الماجد للسمعة الطيبة التي يتمتع بها والمحبة التي وجدها من المستمع السوداني من خلال برنامج المنوعات السابق "هذا المساء" الذي حقق في ذلك الحين نجاحاً مقدرا وكان من أكثر البرامج مشاهدة .

فى اعتقادى ان هذه غيرة من الهذا حمزة ، حمزة لا يتمتع بالقبول فى التلفزيون وكلما أطل سمعت كثير من عبارات الاستهجان ضده من المشاهدين اينما حللت فهو يقعر الكلام ويبدى حركات لا تليق بشخص يقدم فى برنامج وكثيرا ما يتحدث أكثر من الضيف وفوق ذلك طريقة هندامه مضحكة ، وضع المنديل على جيبه وتلفحه بالشال او ربطة العنق هى محاولة للفت الانظار فى حين ان المذيع عليه ان يجعل المشاهد ان يركز على الضيف وعلى مضمون اللقاء اما حمزة فيتميز بثقالة ظل منفرة .

مع تحياتى

الطيب رجل اعلامى متميز ويدير حوارات مهمة وواعية ودون اى تكلف او سفسطة

ولهذا دوما برامج الطيب ممتعة وله قبول وحضور اعلامى متميز ويعمل على ابراز موهبة ومعرفة وعلم ضيفه دون ان ينصب نفسه مستعرضا لمعرفته

ولهذا الطيب رجل رقيق ومفعم بالاحاسيس وذو طلة بهية وحميمية يرتاح لها الشعب السودانى دون تكلف

يحمد لتلفزيون السودان ومديره سعيهم لجلب المتميزين من ابناء بلدهم ليقدموا مادة سودانية

والطيب رجل كلامه وطريقة القائه متميزة يبز بها كثير من الاسماء الاعلامية

نحمد للطيب ولتلفزيون السودان البرامج المتميزة

الطيب عبدالماجد مزيع ناجح و يوزع الفرص بطريقة ظريفة لا تزعج الضيوف بس يعيبه انه اضافة اعلامية

لحكومة الكيزان المتهالكة رجل عينة دا مكانه قناة الجزيرة .

الزميلة لنا

سلام وتحايا

جميل هذا النقد البناء، والأجمل هو أن نجد الفرصة للدلو بالرأي حول المذيعين الطيب وحمزة..الطيب من أكثر المذيعين الذين ظهروا في العقدين الاخيرين
ولا زلت أتذكره مقرونا بالاستاذة هبة المهندس..وفي ذات الوقت كان د. حمزة مقرونا إسمه بالاستاذة إنتصار مصطفى التي شكل معها ثنائية لا تقل عن جمال ثنائية الطيب والمهندس..
ذلك التنافس الجميل كان له أثره في أن يكون لجيلنا وجوها مثقفة قادرة على إثبات وجودهاأمام إحتكار الجيل السابق لفرص تقديم البرامج..ثقافة هذا الرباعي مما لا شك فيها،
كما أن أسباب (1)القدرات في التقديم و(2) الحضور المريح و(3)العمق في الحوار و (4) القبول من قاعدة المشاهدين متروكة للتقييم المهني من قبل المهنيين، وأيضا من قبل المشاهدين الذين تتنوع خلفياتهم وأذواقهم في الشوف، ولكن الذي لا جدال عليه أن الطيب وحمزة ــ بالتخصيص ـ يمتلكان درجات متفاوته عند تطبيق تلك الاسباب على أدائهماولعلها هي الاسباب التي أتاحت لنا التعرف عليهما كمقدمي برامج ناجحين..ما كنت أتمنى أبدا أن يكون هناك تناوشا صحفيا بين حمزة والطيب، فليس هناك ما يحمل حمزة من إسداء النصح لزميله الطيب على المستوى الشخصي ما دام أن علاقتهما ينبغي أن تكون عامرة بقدر حظهما من الوعي والثقافة، الشئ الآخر دائما ما تبقى العلاقة بيينا كزملاء إعلاميين قائمة على تقدير بعضنا البعض والتناصح بعيدا عن إثارة الامر في أجهزة الإعلام بالشكل الذي يجلب العداوات، وذلك التناصح هو السبيل لتصحيح الأخطاء هنا وهناك، خصوصا وأن التنافس بيينا يظل جارحا في أحايين كثيرة في تقديم نقد بناء لا يشتر العلاقة ويضعها في موضع التضاد، فيما بعد.كل التقدير للاستاذ الطيب عبد الماجد والذي إستطاع أن ينفذ بقدراته الإعلامية الفذة إلى قلوب المشاهدين، والحقيقة أنني كنت سعيدا بتطور الأداء الذي ظهر من خلال تقديمه لبرنامجه الرمضاني، والتحية أيضا لدكتور حمزة وهو من أكثر مقدمي البرامج ثقافة، وقدرة على تعميق الحوار الإعلامي.وليكن دعمنا لهما بالنقدالبناء
وهذا البوست له قيمته الكبيرة في هذا الجانب.

للاسف البرنامج الذى قدمه الطيب فى رمضان هذا العام ضعيف جدا و لم يجد كبير قبول, لا من المشاهدين, و لامن المعنين
كما ان الاضاءة و الصوت و فنيات البرمجة الاخرى كانت ضعيفة هى الاخرى (هل كانت مقصودة من قبل الفنيين
و اهل التلفزيون الذين ربما كانوا رافضين لفكرة الاستعانة بمذيع من خارج الحوش؟)

على العموم ارى ان الامر كله عوة فى ضلف. فكلا المذيعين لم يقدما جديدا طيلة عمرهم المهنى الذى تجاوز العشرين عاما. ففخر برامج الطيب كان برنامج المساء المعروف و هو كان برنامج توك شو عادى جدا فى موضوعاته و فى ضيوفه و لم يكن يحتاج لمذيعين اثنين لتقديمه. و بكل صراحة كان الناس يشاهدون البرنامج لجمال المذيعة المصاحبة له و اناقتها. و فخر برامج حمزة كان سهرة اسمار و هى لم تكن سوى تجميع لانشطة اجتاعية و فنية ليس له فيها سوى مجهود الربط بين فقراتها (الامر الذى يترك فى القنوات المحترمة للمزيعين المبتدئين)

ما تسوو للقنابر حنابر ساى

Quote: ]واحد أعتقد أن ليس هناك نقص في المواهب، بل نقص في اكتشاف المواهب. إتنين الاعلامي الطيب عبد الماجد ليس بالاسطورية التي وصفها به بعض الاخوة المتداخلين تقديمه متواضع وثقافته الإعلامية متواضعه ، بالاضافة الي انني لم اري أي جديد من برنامج من الخرطوم سلام الي البرنامج الرمضاني الذي قدمه في التلفزيزن السوداني غير (الكريمات الاتمسح بيها دي)

سلام الاستاذة لنا حمزة انسان متفلسف اكثر من لازم عكس الحبيب الصديق الطيب عبد الماجد انسان مهذب

واعلامى ناجح بمعنى الكلمة وشكرا

.
الأستاذة لنا مهدي، و ضيوفها الأكارم، ألف أهلآ بالجميع

في البدء تقديري الأكيد لزميليّ العزيزين..و أرجو أن يسمح لي العزيز خضر الطيب في استعارة مقولته:

Quote: شهدت ميلادهما اعلاميا وسعدت بالعمل معهما سنين عددا

كلتا المدرستين الإعلاميتين آتت أكلها و لم تظلم منه شيئآ، و بصراحة لم أتمكن من متابعة برنامج الطيب المشار إليه عدا مرة واحدة و حاولت الإتصال بالأخ الطيب و يبدو أن التلفون قد تغير منذ آخر إتصال أيام هجرتي، و آخر قولي أن الطيب يستحق ..و لا غبار على العمل في قناتين، و أتمنى لحمزة، و كل الزملاء وضعآ أفضلآ داخل أو خارج السودان.
.

.

الأحت الكريمه/ لنا مهدى

شكرا لتناولك لهذا الجانب النقدى غير متكامل الاطراف من جانب السيد حمزه عوض الله.

للأمانه الفكريه, ولبعدى الجغرافى عن السودان فى بلد لا أحظى فيه بمشاهدة تلفزيون السودان بصوره منتظمه,أنا لا أدرى الا القليل عن الطرفين وحتى السيد المذيع الطيب عبد الماجد لم أشاهده الا فى رمضان الفائت لتواجدى بدولة الامارات فى زياره والتى أعتقد أن أداءه كان جيدا بالنسبه لى كمشاهدولكن مداخلتى هذه ليست لتقييم أداءه الفنى ولكن للتعليق على نقطه أوردتيها من حديث السيد حمزه وهى أنه لا يجوز لمذيع التعاقد مع مجطه واداء عمل لمحطه أو شركه أخرى وهذا ليس سليم ولأن هذا المنبر مقروء لفئات عديده وددت تصجيج هذه المعلومه للمصلحه العامه.

فى حالات كثيره يقوم مذيعين مشهوريين أو مغمورين يعملون فى محطه عالميه محدده بالتعاون مع محطات أخرى كما نرى فى حالة
كريستيانا أمانبور مذيعة أو مقدمة برنامج فى س ن ن الامريكيه والتى تتعاون مع مجطة س بى أس وحتى بعد انتقالها لمحطة أيه بى سى الأن تتعاون مع ال ب ب سى, أيضاأندرسون كوبر من سى ن ن يتعاون مع سى بى أس.وهناك أمثله كثيره لمذيعين ومذيعات كثر يتعاونون مع محطات ربحيه ومنافسه لهم. المذيعه السودانيه الأصل البريطانية الجنسيه زينب البدوى تقدم برامج محدده لمحطات أمريكيه وكنديه رغم عملها مع ال ب ب سى والامثله كثيره. يمكن للناقد انتقاد التقليد ولكنه ليس بتقليد أتى به السيد الطيب عبد الماجد وأن ما أورده السيد حمزه لم يكن سليما أو صحيحاولذا وددت أن أصحح المعلومه المغلوطه حتى لانساعد فى ترويج ثقافة الخطأ ولك منى كل الود

.

بإيعاز من الرائع خضر الطيب إجتهدت في الحصول على رقم الزميل حمزة عوض الله حتى نتمكن من تلطيف الجو و إعطائه فرصة لإيراد (عبارة حانية) بحق زميلنا الطيب عبد الماجد، باعتبار أن حمزة غير عضو و موضع هجوم، و لكن عبد العظيم قمش و حاتم و شكر الله لا يملكون رقمآ حديثآ لحمزة، و أنا أضعته بعد انتقالي من حلة (النوكياب) إلى حي (البلاك بيري) الدرايسة..

يبقى رجاؤنا أن يسعى من يملك رقم حمزة لتمكينه من الرد و تطييب خاطر الطيب عبد الماجد..

و معلومة لا محل لها من الإعراب هي أن حبيبنا الطيب عبد الماجد موهوب جدآ في عالم الطرائف و التمثيل الضاحك، حتى أنه يصح لنا القول إننا قد إنتزعنا ممثلآ ناجحآ و كسبناه خصمآ على المسرح..و بالتالي ممكن لو دخل هنا يضحـّـكنا كلنا و ينتهي الموقف في منتهى اللطف..

.

حمزة عوض الله لم يجد قبول من الناس مطلقاً...

ولم أعرف طوال فترة عمله في التلفزيون أن أحداً أحبّه أو امتدحه

على عكس الطيب عبد الماجد .. فهو رجل محبوب

وطلته مهضومة وخفيفة على قلب المشاهد

لذلك لا استغرب أن يتشنج حمزة ..

والفيصل هنا .. هو محبة الجمهور للمذيع

فليس كل الناس لهم الموهبة في التحليل وأساسيات العمل التلفزيوني

ولكن القبول هو ما يهم



تحياتي

Quote: معلومة لا محل لها من الإعراب هي أن حبيبنا الطيب عبد الماجد موهوب جدآ في عالم الطرائف و التمثيل الضاحك، حتى أنه يصح لنا القول إننا قد إنتزعنا ممثلآ ناجحآ و كسبناه خصمآ على المسرح..و بالتالي ممكن لو دخل هنا يضحـّـكنا كلنا و ينتهي الموقف في منتهى اللطف..

صدقت اخي الطيب بشير
انا ربيت وترعرعت مع الطيب وهو صديق اخي الاكبر محمد كنجو
وجمعتنا جامعة الخرطوم فيما بعد
وهو بالنسبة لي شقيق اكبر في مقام كنجو
اتمني له مزيدا من النجاح

ازيدك من الشعر بيت .. الطيب يجيد كرة القدم
وجراي كيس نايلو بس (ماشاء الله) .

اتمني ان يقدم الاستاذ حمزة اعتذار
للاخ الطيب فالطيب رجل موهوب من الصغر


شكرا استاذة لنا وتحياتي



بابكر زيكو

عزيزتنا لنا سلامات
الزول ده يا لنا يجيب ال HEART عديل .
انا غايتو المذيع الطيب عبدالماجد ما بعرفو وماشفتو .
الا حمزة عوض الله ده زمن كنت فى السودان ساعة يجى فى التلفزيون
انا كنت بمرق الشارع .
قدرتو فى التقديم والحوار O
يعنى مذيع قاعد ساكت .
تحياتى

تحية يا لنا


ومثلها لصديق الايام الخوالي الطيب عبد الماجد الذي تحسب نجاحاته المتتالية لجيل نتقاسم الانتساب اليه

وسقى الله تلك الايام يا فتى ايام المين وليمون بزنس وفول الاسكول !


الموضوع يا لنا ، في تقديري المتواضع ، أصغر بكثير من أن تتناوليه هنا
في الأمر (غيرة) على الاكثر



لكم الود جميعا

العديل لخشونة المداخلة

مع الاعتذار للجميع

شكرا لنا
قناعتى ان الاستاذ الطيب رجل يمتلك من القدارت ما تفوق الكثير من المذيعيين وهو رجل مبدع وله حضور وثقافة عالية مشكلتو انه "صوفى" -هههه- الا ان الرجل يعرف كيف يجبرك على متابعته ليس مهم عندى ما قاله حمزة الا ان رايى فى حمزة يبدو لى انه مغرور وربما لخلفيته الدراسية حيث انه كان متفوقا او لانه لمس من من حوله انه صاحب مدرسة فريدة فى التقديم ولكن مهما تكن قدراته الا انه يفتقد اهم شى هو كيفية جذب الجمهور بتواضعه ويكفى الاستاذ عبدالماجد الذى لا تفارقه ابتسامه تنفذ الى قلبك وليس فيها اصطناع واما حمزة هذا كانه مرغم على الابتسامة عندما يبتسم او تشعر انه يصك اسنانه غيظا او ترفعا لا ادرى
اكتب ما كتبته عن انطباعى عن الاثنين بدون انحياز فلا اعرف كليهما ولكنى مازلت اذكر ذلك البرنامج المسائى الذى كان يقدمه الاستاذ الطيب ومذيعة اخرى اعتقد انه تزوجها وهاجرا بعد ذلك للجميع التحية ولك الشكر اختى لنا

وصلتنى هذه الرسالة عبر الإيميل من الزميل العزيز والصديق الطيب عبد الماجد وطلب منى إنزالها على الفور فى هذا المنبر فى بوست ردا على حمزه عوض الله فى تهجمه على الطيب عبد الماجد

الى الرسالة ....

الإخوة الأعزاء أعضاء منتدى سودانيز أون لاين ...المحترمين

بعد التحية والتقدير

فى البدء أستميحكم العذر فى التغول على منبركم العامر والثر دون أن نتشرف بإمتلاك بطاقة عضويتة

أولا شكرى الجزيل للأخت الأستاذه لنا مهدى على ماذكرته فى حقى وإن كنت أقصر قامة مما قالته لكن من لايشكر الناس لايشكر الله وأعلم انها كتبت البوست اعلاه بدوافع مهنية بحتة وهى ابنة هذا" الكار" كما اشكر كل المتداخلين الأعزاء الذين تحدثوا فى حقى حديثا طيبا وأخص بالشكر أولئك الثلاثه الذين انتقدوا تجربتى الإعلامية المتواضعه وأقدر رأيهم جدا وأحترمه وإن كان عتبى على أحدهم بتطرقه لبعض المسائل الشخصية ودون دراية.... وإن كنت قد إفترضت أنه لايقصد ذلك فلهم التقدير ..

ثانيا فيما يتعلق بالزميل حمزة عوض الله فلست هنا فى معرض الحديث عنه تقديرا لحق الزمالة وومراعاة العرف والتقاليد ولكنى كغيرى فقد إطلعت على الحديث أعلاه فى تصريح له خاص بهذا الموضوع عبر جريدة الصحافة ولم أنزعج لفحوى التصريح بقدر ماإنزعجت فى ماهية جدواه والتى فشلت فى التوصل اليها وإن كان فى جزء منها يتحدث عن ضخامة أجرى المادى من باب حرصه على المال العام فأنا أطمئنه بان المبلغ الذى اورده لاعلاقة له من قريب او من بعيد بأجرى فى هذا البرنامج ولا أدرى ماهو مصدره ...وحتى أجرى الذى استحقه فإننى أبلغه (وهو قادر على الوصول لهذه المعلومات ) أنه وحتى اللحظه لم أستلم فلس واحد من التلفزيون وقد تطول المده وقد تقصر ولست مهتما بذلك
ولعل المفارقه أننى اصلا لم أدخل مع التلفزيون فى أى شروط مالية فهو الذى قدمنى للناس فمن باب الأدب ان لا أفرض شروطى عليه

يقول حمزة ( هل يعقل ان يدفع التلفزيون لمذيع من الخارج أجره السنوى فى قناته التى يعمل بها فى شهر واحد؟
مليونا»! كان الواحد يرسل ليك شهادة راتب لتعرف كم اتقاضى وقتها ستشكونى للأمم المتحدة ... ولكن ليس هذا هو المحك فالمال يذهب ويأتى لتبقى القيم والأصول

ثالثا أننى عندما أعمل على تقديم برنامج من خلال الفضائيات السودانيه يكون هدفى الأول والأخير هو العمل على تقديم برنامج هادف وممتع يليق بالمتلقى السودانى الشفيف أسوة بزملائى فى هذا المجال..... وكغيرى من البشر قد انجح فى ذلك وقد يجانبنى التوفيق فللجميع العتبى إذا حدث نوع من التقصير.

رابعا والأهم ....لدى طلب خاص وعاجل ومُلح من الاستاذه لنا مهدى وهو أن تعمل على إغلاق هذا البوست وعلى الفور
حيث يتعرض الزميل حمزة عوض الله لبعض الملاحظات والتى انزعج أن أكون مجرد سبب فى ظهورها مع إحترامى الكبير لكل الأراء والإنتقادات فهى من باب الحريات الشخصية لأى فرد فى إنتقاد أى شخص طالما خرج للعمل العام وبالطبع فى حدود الموضوعيه وطبيعة العمل فمايوجه الى من نقد أنا قادر عليه لكن إحساسى بأن ذلك يتم من خلالى بالنسبة لحمزة ولو بطريق غير مباشر فإنه يسبب لى كثيرا من الحرج والإنزعاج والإحساس بالذنب ...ليقل الزميل حمزه مايشاء...... يغنى المغنى وكل على هواه ..وفى كل الاحوال فأنا اتمنى له التوفيق ولا أحمل فى نفسى تجاهه شئ ...أثق فى تفهمك لذلك استاذة لنا وإغلاقك هذا البوست

خامسا..وبمناسبة سودانيز اون لاين فإننى من متابعى هذه الساحة للحوار ونسعد كثيرا بارائكم التى تطرح هنا بكل شفافيه مع تحفظى على بعض الموضوعات ذات الطابع الشخصى لذلك فأنا أفكر جديا فى عمل برنامج تلفزيونى خاص عن سودانيز اونلاين نناقش فيه التجربه ونقف على ابرز ايجابياتها وماحققته حتى الان من خلال هذه السنوات مع استضافة عُرابى هذا المنتدى ونجومه وحتى الناشئين فيه من تطلقون عليهم "برالمة المنبر" بذات الشفافية التى يظهر بها ا منبركم الموقر

اعتذر للإطاله ......ماعارف لوكان عندى "باس وورد " كان عملت شنو .."المهم.... ذى مابقول تبارك شيخ الدين (وجه ضاحك ضحكة ودالصايم)....وأهدى فى نهاية الحلقة للزميل حمزه عوض الله أى تعليق من تعليقات ملاسى ...أى واحد ....

ملحوظه ...هذا البوست سيتم إغلاقه وليس بلعه ..
نشوفكم بخير


لكم كل تقديرى جميعا


الطيب عبد الماجد

صديقي الطيب عبدالماجد
شكرا لهذه الرسالة المهذبة الودودة.

Quote: رابعا والأهم ....لدى طلب خاص وعاجل ومُلح من الاستاذه لنا مهدى وهو أن تعمل على إغلاق هذا البوست وعلى الفور حيث يتعرض الزميل حمزة عوض الله لبعض الملاحظات والتى انزعج أن أكون مجرد سبب فى ظهورها مع إحترامى الكبير لكل الأراء والإنتقادات فهى من باب الحريات الشخصية لأى فرد فى إنتقاد أى شخص طالما خرج للعمل العام وبالطبع فى حدود الموضوعيه وطبيعة العمل فمايوجه الى من نقد أنا قادر عليه لكن إحساسى بأن ذلك يتم من خلالى بالنسبة لحمزة ولو بطريق غير مباشر فإنه يسبب لى كثيرا من الحرج والإنزعاج والإحساس بالذنب ...ليقل الزميل حمزه مايشاء...... يغنى المغنى وكل على هواه ..وفى كل الاحوال فأنا اتمنى له التوفيق ولا أحمل فى نفسى تجاهه شئ ...أثق فى تفهمك لذلك استاذة لنا وإغلاقك هذا البوست

كفيت .. و وفيت .. يعلم الله كلام ذي الكلام ..

صدقنى يا الطيب ده من معدنك الاصيل ..



يا اخوانا ده الطيب عبدالماجد .. من غير شال (رجوعا لي شال حمزة الما عارفه سره شنو ...)

نحن دون خلق الله بنعاين للزول من زاوية ( الفيرست إمبرشن ) الغير مبرر
يعني دايرين الزول يدخل قلبنا من نشوفو أول مره
بعدين نسمعوا وكان كلامو دخل قلوبنا ياهو المتحكر فيها
وسبحان الله دي حاجة بيتفق عليها أهل السودان
كان حبوا زول ياهو زولم ولا يشمل التقييم ده كل المهن الحولنا
المذيع من ضمن المهن النتحتاج نعاين للزول اول مره إن دخل قلوبنا فياهو القاعد
الطيب دخل قلوب الناس وبعدين حبوا اكتر لامن حسوا بى صدقو المهني وثقافتو الفطرية
حماميزو أثبت نظرية الفيرست إمبرشن الغير مبرر نجاحها عندنا ، لا دخل قلوب الناس لا إضنينم
سماحة الدواخل قعد تظهر في وجوه الناس عندنا
وبالتالي تنتقل الذبذبات إلى قلوب الناس

شكلو ردي نزل مع طلب الأستاذ القدير الطيب وصراحة ما قريتو إلا بعد أن أنزلت مداخلتي
وبأكد عليها يا الطيب ( بعد إذنكـ ) لانو صوت الحقيقة بيعلو غصباً عن أمانينا .

Quote: وأهدى فى نهاية الحلقة للزميل حمزه عوض الله أى تعليق من تعليقات ملاسى ...أى واحد ....

وصدقني ستكفيه عن مداخلاتنا كلها
فتأمَل







_____________________
يبدو أنكـ ذكِيت نفسكـ لسيد الحوش بقوة وما بتفوت عليهو
فمرحباً بكـ

أبو سنينة* يسخر من أبوسنينتين**

*حمزة: الثقالة تمشي علي رجلين

** الطيب: الطشاش في بلد العميان شوف

معليش يا جماعة..

في رأيي أن لا شيء يميز أي منهما..

وفي نظري الأثنان متشدقان..

إلا أن حمزة فعلا ثقيل الدم

هذا رأي متابع لا يتحدث عن إخلاقيات المهنة

بقدر ما يقيم الوضع (كاند يوسر) إذا صح التعبير

فمداخلته التي أوردها الحبيب عكاشة تبين أنه أكثر من عظيم وأكثر من رائع...ولا نملك الا الاستجابة لطلبه وشكراً لكل من تداخل ههنا..
محبتي وتقديري
لنا

حتي اذا اتفق الجميع بانهم

متشابهان

الا انه يكفي الطيب زرع البسمة

في قلوب الكثيرين ......

وفك كربة العديد من الاسر من

خلال برنامجه ( مع التقدير )

علي قناة الشروق في رمضان الماضي .

ماهي اسهامات حمزة في هذا المجال .....؟

سلام للجميع

بالله يابكري باسويرد للطيب فورا .. وهو اضافة اعلامية
كبيرة لعالم سودانيزاونلاين .


بابكر زيكو

مالي اراكم قد صوبتم سهامكم نحو حمزة عوض الله ؟؟!!!

اوردت صاحبة البوست 6 نقاط قالت عنها هي ابرز ما تناوله حمزة . هاجم فيها التلفزيون كجهاز وادارة , ولم يتعرض للطيب الا في النقطة السادسة فقط . لذى ارى ان عنوان البوست غير موفق تماما
حمزة عوض الله من المثقفين السودانيين الذين ظهر نبوغهم في فترة مبكرة من حياتهم يمتلك حضورا
قويا وله مقدرة هائلة في الحوار لكن سبحان الله لا ادري لماذا لم يجد قبولا لدى المشاهد السوداني
ياليتكم شاهدتم هاشم قي العيد






التحيية لحمزة عوض الله عباس
التحية للطيب عبد الماجد
وسلام لصاحبة البوست

يبقى عاليا

لحين التئام الشرخ الذي حدث

أو أضعف الايمان منح حمزة عوض الله

فرصة الدفاع عن نفسه كما حدث مع الطيب

تغطية الجرح دون علاجه يفاقم المشكلة ويزيد الأمر سوءا





------------
لك التحية أخت لنا
ولضيوفك الكرام ...

.
سلام تاني

إتصل بي قبل صديقنا حمزة عوض الله

و قال إن علاقته بالصديق الطيب ماجد لم و لن تتأثر بالتعليقات أو التصريحات

قال إن إنتقاداته في مجملها للتلفزيون، كما تقدّم، و لم يتوجه لزميله الطيب ماجد بما يسيء

و قال إن بعض زملائنا الجدد بالتلفزيون ينتظرون فرصة رمضان ليظهروا ..و ليسترزقوا!!

قال إنه ليس من العدل أن يأتي منافس لديه فرص أوسع ليضيع فرصة رمضان على نجوم في مستهل الإبداع

إنتهى كلام حمزة

....

و تبقى، أحبتي، مساحة التواصل ممتدة

بصراحة لو عاوزين نركز على السلبيات سنجد مدخلآ للوم الجميع

لكن الأفضل، برأيي، أن نحاول رتق النسيج الإعلامي لجسدنا الهش

لكم الوداد


.